تيرانوصور: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط تهذيب باستخدام أوب
سطر 201: سطر 201:
*[[سبينوصور]] الديناصور المصري.
*[[سبينوصور]] الديناصور المصري.
* [[تربوصور]].
* [[تربوصور]].
* [[ستيغوصورس]].
* [[تريسراتبس]].
* [[تريسراتبس]].
* [[ديناصور]].
* [[ديناصور]].

نسخة 23:11، 19 يوليو 2014

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

تيرانوصور

هيكل "تيرانوصور ركس " في متحف مانشستر.

المرتبة التصنيفية جنس  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي
الرتبة: الديناصورات
الاسم العلمي
Tyrannosaurus  تعديل قيمة خاصية (P225) في ويكي بيانات
هنري فارفيلد أوزبورن  ، 1905  تعديل قيمة خاصية (P225) في ويكي بيانات 
بداية المدى الزمني الماسترخي  تعديل قيمة خاصية (P523) في ويكي بيانات
نهاية المدى الزمني الماسترخي  تعديل قيمة خاصية (P524) في ويكي بيانات
انظر التصنيف العلمي
 
خريطة انتشار الكائن

معرض صور تيرانوصور  - ويكيميديا كومنز  تعديل قيمة خاصية (P935) في ويكي بيانات

التيرانوصور (بالإنجليزية: Tyrannosaurus) وتختصر T.rex من اليونانية τύραννος-تيرانوص "طاغي" و σαῦρος-صوروس "عظاءة اي العظاءة الطاغية ، وهو ديناصور ضخم من أقوى وأشرس الديناصورات الآكلة للحوم، عاش منذ ما يقارب من خمسة وسبعين مليون سنة، في الغابات القريبة من الأنهار وفي المناطق الساحلية الرطبة، خاصة المستنقعات. كان غايةً في القوة تحيط به عضلات بالغة الشدة، ويبلغ طول كل فك أكثر من متر. يعني الاسم العلمي للديناصور Tyrannosaurus rex باللاتينية "ملك السحالي الطاغية". وكانت له من خمسين إلى ستين سنا سميكة ومخروطية الشكل وحادة. قادرة على طحن عظام الفرائس. وكان يصل طول السن الواحدة إلى أكثر من ثلاثين سنتيمتر. وكان يمكن للتيرانوصور أن يلتهم 230 كيلوجراما من اللحوم والعظام في قضمة واحدة.

اكتشفت جثث متحجرة لهذا الديناصور، واتضح أن جلده السميك يشبه جلد التمساح. كما وجدت هياكل عظمية متحجرة أحفوريات للتيرانوصور في غرب الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وكذلك في منغوليا (آسيا). وكان طول هذا الديناصور نحو 12 متر وارتفاعه ستة أمتار، أما ذراعاه فكانتا صغيرتين لا يزيد طول الواحدة منهما عن متر، ووصل وزنه إلى سبعة أطنان.

كان التيرانوصور يتغذى على الديناصورات الكبيرة آكلة الأعشاب، مثل التريسراتبس، التي كان يطاردها بسرعة تبلغ حوالي خمسة وثلاثين كيلومترا في الساعة، ويتغلب عليها بواسطة مخالبه وأسنانه الرهيبة.

وصفــه

عظام جمجمة التيرانوصور في إحدى المتاحف

يعتبر التيرانوصور ركس من أضخم الأحياء التي عاشت على الأرض وكانت آكلة للحوم. ويوجد أحد هياكله كاملة محفوظة في متحف فيلد للتاريخ الطبيعي، وتبلغ طوله 12.3 متر أي حوالي 40 قدم ويبلغ ارتفاعه عند خصره نحو 4 أمتار أي حوالي 13 قدم.[1] وتختلف تقديرات وزنه عند العلماء وتقدر ما بين 4.5 طن و 7.5 طن. [1] [2] [3] وتقدر التقديرات الحديثة وزنه بين 4.5 إلى 8.6 طن.[3][4][5][6]

كان التيرانوصور ركس أكبر من الديناصور المعروف ألوصور من العصر الجوراسي (منذ 200 - 145 مليون سنة) وأصغر قليلا من ديناصور سبينوصور المعروف بآكل اللحوم من العصر الطباشيري (145- 65 مليون سنة سابقة) وأصغر قليلا أيضا من الجيجانتوصور آكل الأعشاب من العصر الطباشيري.[7][8]

مقارنة احجام ديناصورات مختلفة (ثيروبودا) والتيرانوصور ركس (أزرق).

كان عنقه فصيرا ومقوسا في شكل حرف „S“ يعمل على حمل الرأس الثقيلة. وكانت رجلاه طويلتين بالنسبة لجسمه، وأما ذراعيه فكانا قصيرين ولكن قويين. واعتقد لفترة طويلة أن الذراعين ينتهيان بإصبعين اثنين، ولكن ظهر بحث جديد لم ينشر في المجلات العلمية بعد يتكلم عن وجود إصبع ثالث منضمر.[9] وكان ذيل التيرانوصور ركس طويلا قويا لموازنة البدن والرأس الثقيلين، ويتكون الذيل من نحو 40 فقرة. ولتقليل الحمل على الحيوان فقد وجد أن العظام كانت خاوية. [10]

مقارنة أنواع مختلفة لتيرانوصور ركس بطول الإنسان.

يبلغ طول جمجمة التيرانوصور 1.5 متر.[11] وبخلاف جماجم الديناصورات الأخرى فكان الجزء الخلفي للجمجمة عريضا جدا، بينما الفم مسحوبا. بذلك كانت العينان متجهتان إلى الأمام مما يساعده على الرؤية المجسمة وتقدير جيد للأبعاد.[12][13]

عظام الجمجمة كانت كبيرة، وبعضها كان أيضا فارغا مما يعمل على مرونتها وخفتها. ولكن الفكان مع ذلك كانا يتميزان بقوة كبيرة على القبض، أكبر من قوة قاضمة لأي حيوان آخر. [14][15][16]

يتميز الفك العلوي للتيرانوصور بشكل حرف „U“ وليس في شكل „V“ كما هو شكل الفك في الحيوانات الأخرى التي هي ليست من نوع ثيرابود تيرانوصور. يساعد هذا الشكل للفك على التهام هبرات كبيرة من الحيوانات التي يصتادها إلا أنها في نفس الوقت مجهدة لأسنانه الأمامية. [17][18]

وكانت له أسنان مختلفة الأشكال. [10][19] وكانت أسنان الفك العلوي قريبة من بعضها البعض وشكلها على هيئة حرف „D“ قاطعة وذات تقوية عظمية من الخلف. وبقية الأسنان كانت قوية وشكلها مدبب في شكل "الموز" وبعيدة عن بعضها البعض، ويدعمها من الخلف أيضا أمشاط عظمية.[20] وكانت أسنان الفك العلوي أكبر من أسنان الفك السفلي ماعدا الأسنان الخلفية في الفك السفلي. وقد عثر على أكبر سنة له متحجرة يبلغ طولها بالإضافة إلى جذر السن نحو 30 سنتيمتر، وهذه السنة هي أكبر ما تم رؤيته من أسنان لدينوصورات آكلة للحوم.[1]

تطوره العمري

منحنيات بيانية تبين تغير الحجم بتقدم العمر لأنواع مختلفة من التيرانوصوريات. المنحنى الأسود للتيرانوصور ركس.(بحث لإيريكسون وزملائه عام 2004).
هيكل تيرانوصور ركس "Sue " في متحف فيلد في شيكاغو.

اكتشفت هياكل للتيرانوصور لها أعمار مختلفة ساعدت العلماء على استنتاج تطوره خلال عمره من مرحلة الشباب إلى مرحلة الشيخوخة. أصغر هذه الهياكل يسمى "جوردان ثيروبود" يزن 9 و29 كيلوجرام وهو محفوظ في متحف لوس أنجلوس للتاريخ الطبيعي، بينما العاياكل الكبيرة كتلك الموجودة في متحف فيلد للتاريخ الطبيعي وتسمى ""سوي"" فيقدر وزنها 4 و5 طن. ويدل التحليل العلمي أن الهيكل الصغير كان لتيرانوصور عمره سنتين عند موته بينما التيرانوصور "سوي" فيقدر عمره بنحو 28 سنة، وقد يكون هذا العمر هو العمر الأقصي لذلك الجنس. [3]

وبدراسة عدة هياكل أخرى لها أعمار مختلفة استطاع العلماء تعيين تطوره خلال أعمار مختلفة مع اعتبار أن تقدم العمر يتناسب مع حجم الهيكل. ويبدو منحنى تطور جسم التيراوصور ركس في شكل حرف „S“ فلم يتعدى وزن الحيوان الصغير 8 و1 طن عند وصوله إلى عمر 4 سنوات حيث يبدأ عنها أن يكبر سريعا. خلال تلك الأربعة سنوات الأولى يتزايد وزن الحيوان بمعدل 600 كيلوجرام سنويا. وينخفض المعدل بعد وصول الحيوان إلأى عمر 18 سنة. فبين سن 22 - وهو سن التيرانوصور الذي عثر عليه في كندا - التيرانوصور " سوي" الذي يصل عمره 28 سنة ازداد وزن الحيوان بمقدار 600 كيلوجرام فقط. [3] [21]

ويرجح العلماء أن التباطؤ في زيادة حجم الحيوان يأتي مع وصوله إلى مرحلة الخصوبة الجنسية. ويعزز تلك النظرية ما وجده العلماء من عظام الفخذ الغنية بالكالسيوم وهي "لتيرانوصور ركس" يصل عمره بين 16 و20 سنة - موجود في متحف روكيس بمونتانا وهو معروف أيضا بالرمز "بي-ركس". ظاهرة زيادة نسبة الكالسيوم هذه معروفة بالنسبة للطيور حيث يحدث ذلك قبل أن تبيض الأنثى البيض الذي يحتاج إلى الكالسيوم لبناء قشرة البيضة. وهذا يدل على التيرانوصور "بي-ركس" كانت قد وصلت إلى مرحلة الخصوبة الجنسية.[22] وتقدر دراسة أخرى لهذا الهيكل عمره بنحو 18 سنة.[23]

وتبين أنواع أخرى من التيرانوصوريات منحنيات مشابهة ولكن معدل نموها كان أقل حيث لا تصل عن نموها إلى حجم التيرانوصور ركس. [24]

وتدل الحفريات على أن نصف الهياكل التي عثر عليها أن الحيوان مات خلال الستة سنوات من بعد وصوله إلى الخصوبة الجنسية وهي ظاهرة معروفة أيضا عند أنواع أخرى للتيرانوصوريات وكذلك لبعض الطيور والحيوانات الثديية المعاصرة لنا. وتدل الأحفورات على أن التيرانوصور لم يمت في شباب عمره نظرا لقلة العثور على هياكل له في تلك الأعمار الصغيرة. وقد يكون لذلك تفسير أخر.[24]

غذاءه

تحتي العينان تستطيعان النظر إلى الأمام والرؤية المجسمة.
سنتان من الفك الأسفل للعينة "MOR 1125 “B-rex، تبين اختلاف شكل الأسنان فيه

يختلف العلماء حول غذاء التيرانوصور كما هو الحال مع كثير من الديناصورات الأخرى الآكلة للحوم، فيعتبره معظم العلماء حيوان صياد، وآخرين مثل "جاك هورنر" يري فيه أنه كان يأكل الحيوانات الميتة. ولكن أسنانه الكبيرة وحلقه الكبير تشير إلى أنه كان صياداً، كما تقول نظرية أخرى أن كبره وقوته كانت تساعده على اختطاف فريسة حيوانات أصغر منه.

كما يدل وضع العينان على أن التيرانوصور كان يستطيع تركيز العينين على هدفه والرؤية المجسمة وهذه إحدى صفات الحيوانات المفترسة. الحيوانت التي نراها اليوم تأكل على الكائنات الميتة قليلة جدا من ضمنها جنس الحدأة.

وقد عثر على جمجمة كاملة لتيرانوصور تسمح بدارسة دماغه. وهي تشير إلى أن له مركز للشم كبير. كما تشير بعض الدراسات أن التيرانوصور كان يعيش في جماعات عائلية. وقد عثر بجانب التيرانوصور "سوي" على هيكل لتيرانوصور ركس صغير وآخر لواحد متوسط العمر.

وضع الجسم

رسم قديم أجراه "تشارلز نايت " لتيرانوصور ركس "واقفا".
النموذج المعروض في متحف سنكينبرج بألمانيا ووضع الجسم كما تعرفة الدراسات الحديثة.

صور التيرانوصور ركس في الماضي منتصباً مثل حيوانات كثيرة تمشي على قدمين، واعتبر الذيل بمثابة رجل ثالثة مثل الكنغر. يرجع ذلك التخيل إلى جوزيف لايدي الذي قام برسم هيكل التيرانوصور عام 1865 لأول مرة. .[25] ثم رفع هنري أوسبورن - مدير المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي بنيويورك - عام 1915 الستار عن هيكل تيرانوصور ركس أيضا منتصباً مما عزز فكرة أنه كان يمشي منتصباً. وبقي الهيكل على هذه الهيئة نحو 100 سنة حتى فكك من بعضه عام 1992. [26] حول عام 1970 بدأ العلماء في التفكير بأن هذا الوضع ليس سليماً بالكامل إذ كان يؤدي إلى تغيرات في شكل عظام المفاصل مثل مفاصل الجزع والرباط بين الرأس والفقرات.[27] وحتى الأعوام حول 1990 حينما صدرت أفلام مثل "جوراسيك بارك" فعدل فيه وضع الجسم. وتبين التصورات الحديثة أن جسم التيرانوصور ركس كان موازياً للأرض تقريبا في حين يوازن الذيل ثقل الرأس.[18]

الذراعان

صورة ذراع تيرانوصو ركس في متحف التاريخ الطبيعي في واشنطن العاصمة.
عظام الذراع

عرف أولا عظمة العضد للذراع. [28] لذلك زود "أسبورن" الهيكل الذي عرضه عام 1915 للتيرانوصور أذرعة طويلة ذات ثلاثة أصابع مثل هيكل الألوصور. في نفس الوقت في عام 1914 وصف العالم "لورانس لامب " ديناصور " جورجوصور وهو أحد أقارب التيرانوصور بأن له إصبعين اثنين. [29] وقد تأكدت تلك الحالة الفريدة عام 1989 بعد العثور على أحد الهياكل MOR 555 للتيرانوصور ركس وكان ذراعيه كاملين. كذلك كان لعيكل تيرانوصور ركي "سوي" ذراعين كاملين. [10]

كان ذراعي التيرانوصور ركس قصيرة بالنسبة إلى جسمه واعتبر طولها 1 متر ولكنها قوية. وقد لاحظ أسبورن ذلك في عام 1906 واعتقد أن التيرانوصور كان يستطيع مسك فريسته وكذلك مسك أنثاه عند الجماع. .[30] واعتقد أحد الباحثين آخر أن الحيوان كان في استطاعته القيام من وضع استلقائه عل الأرض بمساعدة ذراعيه.وعزز تلك الفكرة الدراسة البيولوجية الحركية فكان التيرانوصور يستطيع أن يمسك بفرسيته بحيث ينهش بفمه الفريسة. ويعتقد أن ذراع التيرانوصور ركس كان يستطيع رفع 200 كيلوجرام. ولكن مفاصل الكتف والكوع كانت لا تسمح إلا بحركة في حيز زاوية 40 - 45 درجة، في حين أن الدينونيكوس كان يستطيع تحريك ذراعيه بزاوية 88 إلى 130 درجة)بالمقارنة بذلك فيستطيع الإنسان تحريك ذراعيه عند الكتف براويو 360 درجة وتحريك مقصل الكوع بزاوية 165 درجة). وتدل البنية القوية لعظام الذراع وعضلاته القوية على أن قوة الذراعين كانت كافية تماماً لمسك الفريسة. [31]

آثار الأقدام

آثار فيلمونت سذونت رانش، محتمله للتيرانوصور في نيو مكسيكو.
قدم تيرانوصور محفوظة في متحف فيلد في شيكاغو.

اكتشف آثران مستقلان يرجعان إلى اليرانوصور ركس. اكتشف الآثر الأول في "فيلمونت سكاونت رانش" في نيو مكسيكو عام 1983 اكتشفة العالم الأمريكي تشارلزفيلمور".اعتقد أولاً أنه لديناصور من نوع هادروصور، ولكن الأثر كان يبين وجود طبعة لمخلب رابع مما يعزى إلى التيراونوصور. وقام العالمان "مارتن لوكلي " و" أدريان هنت " بتسجيل الأثر عام 1984 بأنه لتيرانوصور بيلموري. ووجد الطبع في منطقة مستنقعات معاصرة للتيرانوصور وتحجرت مع مرور الزمن. وتبلغ مقاييسه 83 سنتيمتر طولا و 71 سنتيمتر عرضا. [32]

ثم اكتشف أثر ثان يحتمل أن يكون للتيرانوصور عام 2007، اكتشفة العالم البريطاني "فيل مانينج" في طبقات هيل كريج في مونتانا. وتبلغ مقاييس الأثر الثاني 76 سنتيمتر طولا وهو أقل قليلا من طول الأثر الذي اكتشفاه "لوكلي" و"هنت". وليس واضحا عما إذا كان الأثر للتيرانوصور فعلاً حيث أن ديناصور نانوتيرانوس هما الثيروبودات الكبيرة الوحيدة التي عاشت في طبقات هيل كريج. ولا يزال دراسة مقارنة أثر مونتانا وأثر نيومكسيكو جارية.[33]

طريقة حركته

هناك سؤالان يتعلقان بحركة التيرانوصور : كيف كان يستدير إلى اليمين أو اليسار ؟ وما كانت سرعته القصوي ؟ هذان السؤلان يتعلقان بتحديد كونة صيادا لفريسته ام كان يأكل الحيوانات الميتة.

ربما كانت سرعة التفاف التيراوصور بطيئة تستغرق ثانية أو ثانيتين للدوران 45 درجة.[34] وربما كان يلتف عن طريق ثني جسمه وذيله وتحريك سريع لرأسه مع ضم ذراعيه إلى جسده، كما يفعل المنزلق على الجليد عند الدوران. [35]

تتابع آثار أرجل "ميجالوصور" في متحف جامعة أكسفورد للتاريخ الطبيعي. لم يعثر على مثيل لها من التيرانوصور مما يصعب معرفة سرعته.

وقد قدر العلماء سرعته يقع معظمها حول 40 كيلومتر في الساعة ولكن بعضها يقول 18 - 40 كيلومتر في الساعة وآخر يقول 72 كيلومتر في الساعة. ويعتمد العلماء في هذه التقديرات على أثار عثر عليها لديناصورات أخرى من نوع ثيروبودا ولكنها ليست ناتجة عن الجري..[36] بعض العلماء الذي ينادي بإمكانية التيرانوصور على الجري يرجع ذلك التخمين إلى حقيقة أن عظامه كانت خاوية وتقلل من وزنه. ويقول أخرون أن عضلات الرجلين للتيرانوصور كانت كبيرة تساعده على الجري بسرعة قد تصل إلى 40 كيلومتر/الساعة. [37]

ويعتقد كل من "جاك هورنر" و"دون ليسيم" (1993) أن التيرانوصور كان بطيئا على أساس نسبة طول عظمة الفخذ إلى طول عظمة القصبة حيث النسبة بينهما أكبر من 1 كما هو الحال مع الثيروبودات الكبيرة ومشابهة للفيل المعاصر.[38] ولكن باحث مثل "هولتز" (1998) يلاحظ أن بعض أنواع التيرانوصور المشابهة كان لها قصبة وقدم وأصابع قدم طويلة بالنسبة إلى عظمة الفخذ مما يساعد على سرعة حركتها. وهو يعتقد أن التيرانوصور والديناصورات القريبة من جنسه كانت أسرع الثيروباودات الكبيرة.[39].[40]

ويعتقد الباحث "كريستيانسن" (1998) أن عظام رجل التيرانوصور لم تكن أطول كثيرا عن عظام الفيل التي لا تتميز بسرعة جري كبيرة، ويقدر سرعة التيرانوصور بنحو 40 كيلومتر في الساعة وهي سرعة العدائين من الإنسان. [41]

قدر "فارلو" وزملاؤه وزن التيرانوصور بين 4 و5 طن و 3 و7 طن مما يجعل جريه حرجاً حيث يمكن اصاباته عند وقوعه بإصابات خطيره تهدد حياته، فهو يرتطم بالأرض بعجلة قد تصل إلى 6 g، (أي 6 أضعاف الجاذبية الأرضية أو نحو 60 كيلومتر/ثانية/ثانية) ولا يستطيع ذراعاه القصيران تهدئة ارتطامه بالأرض. [4] ولكننا نعرف أن الزرافة تستطيع الجري بسرعة 50 كيلومتر في الساعة رغم احتمال كسر رجل أو حافر قد تتسبب في ضياع حياتها. [42][43] فربما كانت التيرانوصورات في استطاعتها الجري بسرعة مع تحمل الاخطار الناجمة عن ذلك. [44][45]

وتصل الدراسات الحالية إلى أن جسم التيرانوصور لم تكن تساعده على الجري بسرعة أكبر من 40 كيلومتر في الساعة، أي كانت سرعته متوسطة. وعلى سبيل المثال، نشر بحث عن ذلك عام 2002 في المجلة العلمية "نيتشر" استخدمت نماذج حسابية وطبقتها على أحياء معاصرة مثل التماسيح والدجاج والإنسان والنعامة وغيرها [36].[37] ويصل البحث إلى نتيجة أن تلك الكائنات لا تزيد سرعتها عن 40 كيلومتر في الساعة، فهي تحتاج لذلك أرجل أكبر وعضلات أقوى (يكون نسبتها 40 % - 86 % من وزن الجسم).

إعادة تجسيم التيرانوصور ركس وهو في وضع أثناء المشي.

كما أجري بحث عام 2007 باستخدام نماذج حسوبية لتعيين سرعات الديناصورات على أساس الأحفورات وهي تؤدي إلى نتيجة أن سرعة التيرانوصور ركس لم تكن تزيد عن 29 كيلومتر في الساعة، وهي سرعة قد تصل إليها سرعة لاعب كرة القدم، بينما قد تصل سرعة العداء إلى 43 كيلومتر في الساعة. وقد بينت تلك الحسابات بالمحاكاة بالحاسوب أن سرعة الديناصور الصغير من نوع "كومبسوجناتوس" الذي كان يبلغ وزنه 3 كيلوجرام كان يستطيع الجري بسرعة 63 كيلومتر في الساعة. [46][47][48]

من الباحثين من يعتقد أن التيرانوصور لم يكن أسرع من 29 كيلومتر في الساعة، وهي سرعة نظائره من الديناصورات التي كان يقوم بصيدها، مثل الهادروصويات وسيراتوبسيا. [37] وعلاوة على ذلك فينادي آخرون بأن التيرانوصور كان يجري عل رجلين فلم يكن لسرعته أهمية حيث يكفي أن تكون سرعته أعلى من سرعة ما يفترسه من الحيوانات. [49] ويعتقد الباحثان "باول" و"كريستيانسن" (2000) أن الكيراتوبسيان كان له ذراعين منتصبين ويستطيع الجري على الأربعة أطراف فربما وصلت سرعة الكبير منها إلى سرعة الخرتيت. [50] وقد عثر على عضات للتيرانوصور في أحفورات للكيراتوبسيا وكانت تلك العضلات قد شُفيت، فهي تدل على هجوم التيرانوصور على الكيراتوبسيا الحية (أنظر أسفله). فإذا كانت الكيراتوبسيا التي تعتبر سريعة الحركة تعيش جنبا إلى جنب مع التيرانوصور فليس من المناسب اعتبار أن سرعة التيرانوصور لم تكن كافية لاصطياد فريستها.[45]

تاريخ اكتشافه

أول رسم أجراه وليام ماثيو للتيرانوصور عام 1905. [51]

وصف "هنري أوسبورن" الذي كان مديرا للمتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي التيرانوصور ركس واعطاه هذه التسمية عام 1905. وترجع تلك التسمية إلى الكلمة اليونانية القديمة τυραννος تيرانو ومعناها ملك أو مستبد وكلمة σαυρος صوروس ومعناها سحلية، كما أضاف أسبورن إلى الاسم كلو ركس ومعناها "ملك". فيكون اسم الديناصور "ملك السحلية الملكية"، نظراً لضخامته وقوته بالنسبة إلى حيوانات أخرى من عصره. [28]

الأحفورات الأولى

اكتشفت أسنانه أولاً عام 1874 واكتشفها العالم "أ لوكيس " بالقرب من كولورادو-جولدن. وجمع " ج هاتشر " بعض البقايا شرقي وايومنغ في عام 1980، واعتبرها أولا أنها لأونيثوميموس، ولكننا تنسبها اليوم إلى التيرانوصور ركس. وفي داكوتا الجنوبية عثر "إدوارد كوب " بعض بقايا من الفقرات عام 1982 تنتسب حاليا أيضا لتيرانوصور ركس. [9]

وفي عام 1900 عثر "بارنوم براون " أجزاء هيكل لتيرانوصور ركس، ثم عثر براون عام 1902 على هيكل آخر في طبقات هيل-كريج في مونتانا. قام هنري أوسبورن بوصف الهيكلين عام 1905 ونشره في مجلة علمية، وتحقق أسبور من صحة أن الهيكلين ينتميان إلى النوع تيرانوصور ركس عام 1906.[28] [30]

توجد عظام الديناموصور الآن في متحف لندن للتاريخ الطبيعي. [52]

واكتشف براون خمسة هياكل غير كاملة للتيرانوصور. وفي عام 1941 بيع أحد الهياكل المكتشفة عام 1902 إلى متحف كارنجي للتاريخ الطبيعي في بتسبرج بنسلفانيا. أما الهيكل الرابع الذي عثر عليه براون فهو من منطقة طبقات هيل-كريج، وهو موجود الآن في المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي في نيويورك. [38]

وبالرغم من العثور على عدد كبير من الهياكل فلم يعثر على آثار لقدميه على الأرض إلا في أثر واحد، وعثر عليه في فيلمونت سكونت رانش، شمال شرق نيومكسيكو. وقد عثر على هذا الأثر عام 1983 ونسب إلى التيرانوصور ركس وسجل عام 1984. [53]

اكتشافات أخرى

يعتبر التيرانوصور أحد أعضاء العائلة الكبرى للتيرانوصوريديا. ومن التيرانوصورات المتحدرة من تلك العائلة ديناصور ديسبليتوصور من أمريكا الشمالية و"تاربوصور" الآسيوي، وقد اعتبر هذان الهيكيلان في الماضي بأنهما تيرانوصورات.[18][54][55]

في البدء كانت تعتبر التيرانوصوريات من سلالة الثيروبود الكبيرة مثل عائلة سبينوصور وعائلة كارنوصور. ولكنها تنسب حالياً إلى الكويلوصوريات، والتي تتميز بأجسام أقل حجما. [17]

جمجمة التيرانوصور المعروضة في المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي(AMNH 5027).

في عام 1955 عثر العالم الروسي "إفجني مالييف" على نوع جديد " تيرانوصور باتار" وجده في منغوليا. [56] ثم أعيد تصنيف "التابوصور باتار " في عام 1965 وأصبح يشكل جنساً جديداً.[57] ورغم تلك التسمية الجديدة فتبين التحليلات أن التاربوصور باتار هو أخ للتيرانوصور ركس.[55] ولذلك يسمى أحياناً التيرانوصور الآسيوي. [17][58][59] ويبين وصفاً جديداً لجمجمة التاربوصور باتار أنه مسحوباً إلى الأمام أكثر من شكل جمجمة التيرانوصور ركس، وأن توزيع قبضة الأسنان له تختلف. وتتوازى قوى العض لجمجمة التاربوصور باتار مع عضة "أليوراموس"، وهو نوع آخر من التيرانوصورات الآسيوية. [60] يدل تحليل التفرع التناسلي على أن الاليوراموس وليس التيرانوصور هو بمثابة الأخ بالنسبة إلى التاربوصور، فإذا تحقق ذلك فلا بد من من فصل التاربوصور عن التيرانوصور في التصنيف.[54]

بعض البقايا الأحفورية التي عثر عليها في الطبقات الجيولوجية المماثلة لطبقات التيرانورصزر ركس كانت تعتبر لأنواع أخرى مثل "أوبليسودون" و"البرتوصور" ،[18] مع العلم بأن الأخير قد أعطي اسماً جديداً "دينوتيرانوس ميجاجراسيليس "Dinotyrannus megagracilis في عام 1995. [61] ولكننا نعرف الآن أنها تيرانوصور ركس صغيرة السن. [62]

انظر أيضًا

المراجع

  1. ^ أ ب ت "Sue's vital statistics". Sue at the Field Museum. Field Museum of Natural History. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-17. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "SueFMNH" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  2. ^ Henderson DM (January 1، 1999). "Estimating the masses and centers of mass of extinct animals by 3-D mathematical slicing". Paleobiology. ج. 25 ع. 1: 88–106. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  3. ^ أ ب ت ث Erickson، Gregory M.، GM (2004). "Gigantism and comparative life-history parameters of tyrannosaurid dinosaurs". Nature. ج. 430 ع. 7001: 772–775. DOI:10.1038/nature02699. PMID:15306807. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة) وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "ericksonetal2004" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  4. ^ أ ب J. O. Farlow، M. B. Smith، J. M. Robinson (1995), "Body mass، bone "strength indicator"، and cursorial potential of Tyrannosaurus rex" (in German), Journal of Vertebrate Paleontology 15 (4): pp. 713–725, http://www.vertpaleo.org/publications/jvp/15-713-725.cfm
  5. ^ Frank Seebacher (2001), "A new method to calculate allometric length-mass relationships of dinosaurs" (in German), Journal of Vertebrate Paleontology 21 (1): pp. 51–60
  6. ^ Per Christiansen، Richard A. Fariña (2004), "Mass prediction in theropod dinosaurs" (in German), Historical Biology 16 (2-4): pp. 85–92, doi:10.1080/08912960412331284313
  7. ^ Cristiano dal Sasso، Simone Maganuco، Eric Buffetaut، Marcos A. Mendez (2005), "New information on the skull of the enigmatic theropod Spinosaurus، with remarks on its sizes and affinities" (in German), Journal of Vertebrate Paleontology 25 (4): pp. 888–896, http://www.bioone.org/perlserv/?request=get-abstract&doi=10.1671%2F0272-4634%282005%29025%5B0888%3ANIOTSO%5D2.0.CO%3B2
  8. ^ Jorge O. Calvo، Rodolfo Coria (1998), "New specimen of Giganotosaurus carolinii (Coria & Salgado، 1995)، supports it as the as the largest theropod ever found" (in German), Gaia Revista de Geociências 15: pp. 117–122, http://www.mnhn.ul.pt/geologia/gaia/7.pdf
  9. ^ أ ب H. Brent Breithaupt، Elizabeth H. Southwell، Neffra A. Matthews, "In Celebration of 100 years of Tyrannosaurus Rex: Manospondylus Gigas، Ornithomimus Grandis، and Dynamosaurus Imperiosus، the Earliest Discoveries of Tyrannosaurus Rex in the West. (Konferenz im Salt Lake City Annual Meeting، 18. Oktober 2005)" (in German), Abstracts with Programs (Geological Society of America) 37 (7): pp. 406, http://gsa.confex.com/gsa/2005AM/finalprogram/abstract_96150.htm
  10. ^ أ ب ت Brochu، C. R. (2003). "Osteology of Tyrannosaurus rex: insights from a nearly complete skeleton and high-resolution computed tomographic analysis of the skull". Society of Vertebrate Paleontology Memoirs. ج. 7: 1–138. DOI:10.2307/3889334.
  11. ^ "Museum unveils world's largest T-rex skull". Montana State University. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-13.
  12. ^ Stevens، Kent A. (2006). "Binocular vision in theropod dinosaurs". Journal of Vertebrate Paleontology. ج. 26 ع. 2: 321–330. DOI:10.1671/0272-4634(2006)26[321:BVITD]2.0.CO;2. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2009-10-25. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |volune= تم تجاهله (مساعدة)
  13. ^ Jaffe، Eric (1 يوليو 2006). "Sight for Saur Eyes: T. rex vision was among nature's best". Science News. ج. 170 ع. 1: 3. DOI:10.2307/4017288. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-06.
  14. ^ Snively، Eric (2006). "Fused and vaulted nasals of tyrannosaurid dinosaurs: Implications for cranial strength and feeding mechanics" (PDF). Acta Palaeontologica Polonica. ج. 51 ع. 3: 435–454. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-08. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  15. ^ Erickson، G. M. (1996). "Bite-force estimation for Tyrannosaurus rex from tooth-marked bones". Nature. ج. 382: 706–708. DOI:10.1038/382706a0. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  16. ^ Meers، M. B. (2003). "Maximum bite force and prey size of Tyrannosaurus rex and their relationships to the inference of feeding behavior". Historical Biology: A Journal of Paleobiology. ج. 16 ع. 1: 1–12. DOI:10.1080/0891296021000050755. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  17. ^ أ ب ت Holtz، Thomas R. (1994). "The Phylogenetic Position of the Tyrannosauridae: Implications for Theropod Systematics". Journal of Palaeontology. ج. 68 ع. 5: 1100–1117. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-08.
  18. ^ أ ب ت ث Paul، Gregory S. (1988). Predatory dinosaurs of the world: a complete illustrated guide. New York: Simon and Schuster. ISBN:0-671-61946-2. OCLC:18350868.
  19. ^ J. B. Smith (2005). "Heterodonty in Tyrannosaurus rex: implications for the taxonomic and systematic utility of theropod dentitions". Journal of Vertebrate Paleontology. ج. 25 ع. 4: 865–887. DOI:10.1671/0272-4634(2005)025[0865:HITRIF]2.0.CO;2. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2009-10-25. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  20. ^ K. Douglas، S. Young (1998). "The dinosaur detectives". New Scientist. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-16. One palaeontologist memorably described the huge، curved teeth of T. rex as 'lethal bananas'
  21. ^ J. R. Horner، K. Padian (2004). "Age and growth dynamics of Tyrannosaurus rex". Proceedings. Biological sciences / the Royal Society. ج. 271 ع. 1551: 1875–80. DOI:10.1098/rspb.2004.2829. PMC:1691809. PMID:15347508. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-05. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  22. ^ M. H. Schweitzer، J. L. Wittmeyer، J. R. Horner (2005). "Gender-specific reproductive tissue in ratites and Tyrannosaurus rex". Science (New York، N.Y.). ج. 308 ع. 5727: 1456–60. DOI:10.1126/science.1112158. PMID:15933198. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-05. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  23. ^ Lee، Andrew H. (2008). "Sexual maturity in growing dinosaurs does not fit reptilian growth models". Proceedings of the National Academy of Sciences. ج. 105 ع. 2: 582–587. DOI:10.1073/pnas.0708903105. PMID:18195356. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  24. ^ أ ب Erickson GM، Currie PJ، Inouye BD، Winn AA (2006). "Tyrannosaur life tables: an example of nonavian dinosaur population biology". Science (New York، N.Y.). ج. 313 ع. 5784: 213–7. DOI:10.1126/science.1125721. PMID:16840697. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-05. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  25. ^ J. Leidy (1865), "Memoir on the extinct reptiles of the Cretaceous formations of the United States" (in German), Smithsonian Contributions to Knowledge 14: pp. 1–135
  26. ^ "Tyrannosaurus". American Museum of Natural History. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-17.
  27. ^ B. H. Newman, "Stance and gait in the flesh-eating Tyrannosaurus" (in German), Biological Journal of the Linnean Society 2: pp. 119–123
  28. ^ أ ب ت H. F. Osborn (1905), "Tyrannosaurus and other Cretaceous carnivorous dinosaurs" (in German), Bulletin of the AMNH (New York City: American Museum of Natural History) 21 (14): pp. 259–265, http://hdl.handle.net/2246/1464
  29. ^ L. M. Lambe (1914), "On a new genus and species of carnivorous dinosaur from the Belly River Formation of Alberta، with a description of the skull of Stephanosaurus marginatus from the same horizon" (in German), Ottawa Naturalist 27: pp. 129–135
  30. ^ أ ب Henry Fairfield Osborn، Barnum Brown (1906), "Tyrannosaurus، Upper Cretaceous carnivorous dinosaur" (in German), Bulletin of the AMNH (New York City: American Museum of Natural History) 22 (16): pp. 281–296, http://hdl.handle.net/2246/1473
  31. ^ Kenneth Carpenter، Matt Smith (2001), Darren Tanke، Kenneth Carpenter, ed., "Forelimb Osteology and Biomechanics of Tyrannosaurus rex" (in German), Mesozoic vertebrate life (Bloomington: Indiana University Press): pp. 90–116, ISBN 0-253-33907-3
  32. ^ Lockley، MG (1994). "A track of the giant theropod dinosaur Tyrannosaurus from close to the Cretaceous/Tertiary boundary، northern New Mexico". Ichnos. ج. 3 ع. 3: 213–218. DOI:10.1080/10420949409386390. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  33. ^ "T.rex footprint discovered". Natural History Museum. 2007. اطلع عليه بتاريخ 2008-12-09. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |publisher= (مساعدة)
  34. ^ Hutchinson JR، Ng-Thow-Hing V، Anderson FC (2007). "A 3D interactive method for estimating body segmental parameters in animals: application to the turning and running performance of Tyrannosaurus rex". Journal of theoretical biology. ج. 246 ع. 4: 660–80. DOI:10.1016/j.jtbi.2007.01.023. PMID:17363001. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  35. ^ Carrier، David R. (15 نوفمبر 2001). "Influence of rotational inertia on turning performance of theropod dinosaurs: clues from humans with increased rotational inertia". Journal of Experimental Biology. Company of Biologists. ج. 204 ع. 22: 3917–3926. PMID:11807109. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  36. ^ أ ب Hutchinson، J.R. (2004). "Biomechanical Modeling and Sensitivity Analysis of Bipedal Running Ability. II. Extinct Taxa" (PDF). Journal of Morphology. ج. 262 ع. 1: 441–461. DOI:10.1002/jmor.10240. PMID:15352202.
  37. ^ أ ب ت Hutchinson JR، Garcia M (2002). "Tyrannosaurus was not a fast runner". Nature. ج. 415 ع. 6875: 1018–21. DOI:10.1038/4151018a. PMID:11875567. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  38. ^ أ ب Horner، John R. (1993). The complete T. rex. New York City: Simon & Schuster. ISBN:0-671-74185-3. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  39. ^ Holtz، Thomas R. (1 مايو 1996). "Phylogenetic taxonomy of the Coelurosauria (Dinosauria; Theropoda)". Journal of Paleontology. ج. 70 ع. 3: 536–538. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-03.
  40. ^ In http://users.tamuk.edu/kfjab02/dinos/VPTHEROPOD.htm، ".
  41. ^ Christiansen، P. (1998). "Strength indicator values of theropod long bones، with comments on limb proportions and cursorial potential" (pdf). Gaia. ج. 15: 241–255. ISSN:0871-5424.
  42. ^ "Giraffe". WildlifeSafari.info. اطلع عليه بتاريخ 2006-04-29.
  43. ^ "The History of Woodland Park Zoo – Chapter 4". اطلع عليه بتاريخ 2006-04-29.
  44. ^ Alexander، R.M. (August 7، 2006). "Dinosaur biomechanics". Proc Biol Sci. The Royal Society. ج. 273 ع. 1596: 1849–1855. DOI:10.1098/rspb.2006.3532. PMC:1634776. PMID:16822743. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  45. ^ أ ب Hanna، Rebecca R. (2002). "Multiple injury and infection in a sub-adult theropod dinosaur (Allosaurus fragilis) with comparisons to allosaur pathology in the Cleveland-Lloyd dinosaur quarry collection". Journal of Vertebrate Paleontology. ج. 22 ع. 1: 76–90. DOI:10.1671/0272-4634(2002)022[0076:MIAIIA]2.0.CO;2. ISSN:0272-4634. catalogs the injuries of the Allosaurus known as "Big Al" – at least one was attributed to a fall.
  46. ^ Sellers، W.I.، and Manning، P.L. (2007). "Estimating dinosaur maximum running speeds using evolutionary robotics". Proc. R. Soc. B. The Royal Society. ج. 274 ع. 1626: 2711–6. DOI:10.1098/rspb.2007.0846. PMC:2279215. PMID:17711833. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  47. ^ Seward، L (21 أغسطس 2007). "T. rex 'would outrun footballer'". BBCNews. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-16.
  48. ^ Callison، G. (1984). "Tiny dinosaurs: Are they fully grown?". Journal of Vertebrate Paleontology. ج. 3 ع. 4: 200–209. DOI:10.1080/02724634.1984.10011975. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  49. ^ Manning P (2008). "T. rex speed trap". في Carpenter، Kenneth; Larson، Peter E. (المحرر). Tyrannosaurus rex، the Tyrant King (Life of the Past). Bloomington: Indiana University Press. ص. 205–228. ISBN:0-253-35087-5.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المحررين (link)
  50. ^ Paul، G.S.، and Christiansen، P. (2000). "Forelimb posture in neoceratopsian dinosaurs: implications for gait and locomotion". Paleobiology. ج. 26 ع. 3: 450. DOI:10.1666/0094-8373(2000)026<0450:FPINDI>2.0.CO;2. ISSN:0094-8373. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  51. ^ "The First Tyrannosaurus Skeleton، 1905". Linda Hall Library of Science، Engineering and Technology. مؤرشف من الأصل في September 28، 2006. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-03. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |archivedate= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  52. ^ Breithaup، BH (2006). "Dynamosaurus Imperiosus and the earliest discoveries of Tyrannosaurus Rex in Wyoming and the West" (pdf). New Mexico Museum of Natural History and Science Bulletin. ج. 35: 257–258. اطلع عليه بتاريخ 2008-12-09. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  53. ^ "Footprint of a Giant". Online guide to the continental Cretaceous-Tertiary boundary in the Raton basin، Colorado and New Mexico. United States Geological Survey. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-09.
  54. ^ أ ب Currie، Philip J. (2003). "Skull structure and evolution in tyrannosaurid dinosaurs" (PDF). Acta Palaeontologica Polonica. ج. 48 ع. 2: 227–234. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-08. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  55. ^ أ ب Holtz، Thomas R. Jr. (2004). "Tyrannosauroidea". في David B. Weishampel، Peter Dodson and Halszka Osmólska (المحرر). The dinosauria. Berkeley: University of California Press. ص. 111–136. ISBN:0-520-24209-2.
  56. ^ Maleev, E. A. (1955). "Gigantic carnivorous dinosaurs of Mongolia". Doklady Akademii Nauk S.S.S.R. (بالروسية). 104 (4): 634–637.
  57. ^ Rozhdestvensky، AK (1965). "Growth changes in Asian dinosaurs and some problems of their taxonomy". Paleontological Journal. ج. 3: 95–109.
  58. ^ Carpenter، Kenneth (1992). "Tyrannosaurids (Dinosauria) of Asia and North America". في Niall J. Mateer and Pei-ji Chen (المحرر). Aspects of nonmarine Cretaceous geology. Beijing: China Ocean Press. ISBN:9787502714635. OCLC:28260578.
  59. ^ Carr، Thomas D. (2005). "A New Genus and Species of Tyrannosauroid from the Late Cretaceous (Middle Campanian) Demopolis Formation of Alabama". Journal of Vertebrate Paleontology. ج. 25 ع. 1: 119–143. DOI:10.1671/0272-4634(2005)025[0119:ANGASO]2.0.CO;2. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  60. ^ Hurum، Jørn H. (2003). "Giant theropod dinosaurs from Asia and North America: Skulls of Tarbosaurus bataar and Tyrannosaurus rex compared" (PDF). Acta Palaeontologica Polonica. ج. 48 ع. 2: 161–190. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-08. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  61. ^ Olshevsky، George (1995). "The origin and evolution of the tyrannosaurids". Kyoryugaku Saizensen [Dino Frontline]. ج. 9–10: 92–119.
  62. ^ Carr، T. D. (2004). "Diversity of late Maastrichtian Tyrannosauridae (Dinosauria: Theropoda) from western North America". Zoological Journal of the Linnean Society. ج. 142: 479–523. DOI:10.1111/j.1096-3642.2004.00130.x. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)

كتب


مواقع خارجية

قالب:وصلة مقالة جيدة قالب:وصلة مقالة مختارة قالب:وصلة مقالة مختارة قالب:وصلة مقالة مختارة قالب:وصلة مقالة مختارة قالب:وصلة مقالة مختارة قالب:وصلة مقالة مختارة قالب:وصلة مقالة مختارة