باب الخليل: الفرق بين النسختين

إحداثيات: 31°46′36″N 35°13′40″E / 31.776528°N 35.227694°E / 31.776528; 35.227694
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: أضاف قالب:ضبط استنادي
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة تصنيف معادل لم يعد موجود في الصفحة الإنجليزية (1) إزالة (تصنيف:تاريخ القدس)
سطر 37: سطر 37:
{{ضبط استنادي}}
{{ضبط استنادي}}
{{شريط بوابات|القدس|فلسطين|إسرائيل|عمارة|علم الآثار|مسيحية|الإسلام|يهودية}}
{{شريط بوابات|القدس|فلسطين|إسرائيل|عمارة|علم الآثار|مسيحية|الإسلام|يهودية}}

[[تصنيف:بوابات القدس]]
[[تصنيف:تاريخ القدس]]


[[تصنيف:بنية تحتية اكتملت في 1898]]
[[تصنيف:بنية تحتية اكتملت في 1898]]
[[تصنيف:بوابات القدس]]

[[تصنيف:مواقع تاريخية في القدس]]
[[تصنيف:مواقع تاريخية في القدس]]

نسخة 04:24، 1 فبراير 2019

31°46′36″N 35°13′40″E / 31.776528°N 35.227694°E / 31.776528; 35.227694

صورة قديمة لباب الخليل أثناء العهد العثماني حوالي عام 1900.

باب الخليل (بالإنجليزية: Jaffa Gate أي باب يافا ؛ بالعبرية: שער יפו شعـَر يـَفو، وأيضاً بالعبرية: شـعر دڤيد أي باب داود) هو المدخل الغربي الرئيسي للبلدة القديمة كان باب الخليل من الأبواب المركزية في أسوار المدينة. مبني بشكل زاوية قائمه، للحيلولة دون الأعداء والمقتحمين ومنعهم من الدخول عن طريقه إلى المدينة وللحد من قوة هجومهم. في الماضي كانت هناك جدار منخفضة تصل ما بين مبنى الباب وبين أسوار القلعة المجاورة، ولكن في عام 1898 تم هدم هذا الجدار بمناسبة زيارة القيصر الألماني ويلهلم الثاني للبلاد، وتوسيع الطريق لدخول الحاشية القيصرية.

برج الساعة العثماني كان قائماً بين 1908 و 1917.

وبمحاذاة أسوار المدينة العالية، جنوب باب الخليل توجد قلعة القدس، ويسميها الكثير من الغربيين (بالخطأ) "برج داود"، وهو أحد معالم القدس التي تعود إلى القِدم. البرج الحالي بناه السلطان العثماني سليمان القانوني.

وتقول الأسطورة أن كل غازي للقدس يدخلها من باب الخليل. ولذلك حين زار القيصر الألماني ڤيلهلم الثاني القدس عام 1898، قامت السلطات العثمانية بهدم جزء من سور المدينة مباشرة بجانب باب الخليل لكي يدخل ظاناً أنه يمر عبر بوابة الخليل. وفي عام 1908، بـُني برج ساعة بالقرب من الباب، ليخدم المنطقة التجارية الناشئة في المنطقة. البرج استمر فقط لعقد من الزمان: فقد هدمه البريطانيون عندما احتلوا القدس.

وفي 1917، دخل الجنرال البريطاني إدموند اللنبي المدينة القديمة عبر باب الخليل، وألقى خطبة عند قلعة القدس (المسماة خطأ: برج داود). دخل اللنبي المدينة راجلاً ليظهر احترامه للمدينة ورغبة منه في تجنب المقارنة مع دخول القيصر في عام 1898. وقد أزال البريطانيون مبان أخرى ملاصقة لسور المدينة عام 1944 في محاولة للحفاظ على الهيئة التاريخية للقدس.

وأثناء حرب فلسطين، قاتلت القوات الإسرائيلية بضراوة لربط الحي اليهودي في المدينة القديمة مع القدس الغربية التي تسيطر عليها إسرائيل بالسيطرة على باب الخليل. وفي عشية الثامن عشر من مايو 1948 شنت قوات هاجاناه هجوماً أمامياً شديداً إلا أن العرب صدوهم ببسالة وكبدوهم خسائر عالية.[1] وبانتصار الأردنيين في 1948، لم تتمكن القوات الإسرائيلية من السيطرة على باب الخليل حتى حرب 1967.

وكأقصى الأبواب غرباً، فباب الخليل هو الأكثر استعمالاً من المشاة والسيارات، وقد تم توسعة الميدان أمامه ليرتبط مع منطقة التسوق ماميلا خارج باب الخليل.

معرض الصور

منظر بانورامي للميدان العصري أمام باب الخليل. لاحظ الفجوة في السور المستعملة لوصول السيارات للمدينة القديمة.
منظر بانورامي للميدان العصري أمام باب الخليل. لاحظ الفجوة في السور المستعملة لوصول السيارات للمدينة القديمة.


أهم المعالم

المراجع

  1. ^ حاييم هرتزوگ، 'The Arab-Israeli Wars. War and peace in the Middle East.' Arms and Armour Press, Lionel Leventhal Ltd, London. 1982. ISBN 0-845368-367-0. Page 61