بوابة:القدس
مرحبا بكم في بوابة القدس
| ||||
|
مئذنة مسجد عمر بن الخطاب سنة 1925. |
|
|
|
|
مثلث وسط المدينة (بالعبرية: המשולש) (الموشولاش) وتُختصر المثلث هي منطقة تجارية وترفيهية مركزية في القدس الغربية. تبلغ مساحتها 29،000 متر مربع (310،000 قدم مربع)، ويحدها شارع يافا من الشمال وشارع الملك جورج من الغرب، وشارع ابن يهودا من الجنوب الشرقي. رؤوس المثلث عبارة عن تقاطعات كل من شارع الملك جورج وشارع ابن يهودا وشارع يافا (ويُعرف هذا الأخير باسم ميدان صهيون). من منتصف الأربعينيات حتى الستينيات، كان المثلث هو القلب التجاري والثقافي للقدس، نظراً لتوفره على العديد من المتاجر والمطاعم الراقية التي يديرها رجال أعمال مهاجرون من اليهود الألمان الذي استنجدوا بالزبائن الأثرياء. بعد احتلال إسرائيل القدس بالكامل في عام 1967 (أو إعادة توحيدها حسب الرواية الإسرائيلية) وتوسيع المدينة وإهمال قلب وسطها، قلَّت الأهمية التجارية للمثلث. لكن أُعيد بعد ذلك إحياء المنطقة من خلال تحويل شارع ابن يهودا والشوارع الداخلية للمثلث إلى مركز تجاري للمشاة في الهواء الطلق في عام 1982. وخلال العقدين التاليين، نُقلت إليها المقاهي ومحلات بيع الهدايا التذكارية، مما عزز سمعة المثلث باعتباره مكاناً للتسوق والترفيه الشعبي للسياح والشباب الإسرائيليين.
|
|
المصلى القِبْلي أو الجامع القِبْلي هو جزء من المسجد الأقصى -وليس كله- وهو المبنى المسقوف الذي تعلوه قبة رصاصية، يقع جنوبي المسجد الأقصى باتجاهِ القبلة ومن هنا جاءت تسميته بالقِبلي، كان أول من أمر ببناءه الخليفة عمر بن الخطاب عند فتحهِ للقدس عام 15 هـ الموافق 636م. وهو المصلى الرئيسي الذي يتجمع فيه المصلون خلف الإمام في صلاة الجمعة في المسجد الأقصى.
|
|
أَبُو القَاسِم مُحَمَّد بنِ عَبد الله بنِ عَبدِ المُطَّلِب (22 أبريل 571 - 8 يونيو 632) يُؤمن المسلمون بأنَّه رسول الله للبشرية؛ ليعيدهم إلى توحيد الله وعبادته شأنه شأن كل الأنبياء والمُرسَلين، وهو خاتمهم، أُرسِل للنَّاس كافَّة، ويؤمنون بأنّه أشرف المخلوقات وسيّد البشر، كما يعتقدون فيه العِصمة. عند ذكر اسمه، يُلحِق المسلمون عبارة «صلى الله عليه وسلم» مع إضافة «وآله» و«وصحبه» في بعض الأحيان، لِمَا جاء في القرآن والسنة النبوية مما يحثهم على الصلاة عليه. ترك محمد أثرًا كبيرًا في نفوس المسلمين، وكثرت مظاهر محبّتهم وتعظيمهم له باتباعهم لأمره وأسلوب حياته وتعبده لله، واحتفالهم بمولده في شهر ربيع الأول، وقيامهم بحفظ أقواله وأفعاله وصفاته وجمع ذلك في كتب عُرفت بكتب السّيرة والحديث النبوي. اعتبره الكاتب اليهودي مايكل هارت أعظم الشخصيّات أثرًا في تاريخ الإنسانية كلّها باعتباره «الإنسان الوحيد في التاريخ الذي نجح نجاحًا مطلقًا على المستوى الديني والدنيوي».
|
|
|
|
|
|
|
المزيد عن القدس في المشاريع الشقيقة:
|
























