حب الشباب الشائع: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Translated from http://en.wikipedia.org/wiki/User:Beebarose/Acne_Vulgaris (revision: 310075497) using http://translate.google.com/toolkit.
(لا فرق)

نسخة 20:45، 30 أغسطس 2009

قالب:Translation/Ref

Acne
Acne of a 14-year-old boy during puberty
Acne of a 14-year-old boy during puberty
Acne of a 14-year-old boy during puberty

حب الشباب الشائع (ويسمى حب الشباب ) هو حالة للجلد عامة، والناجمة عن التغييرات في الوحدات الشعرية الدهنية المتوسعة، وان تركيب النسيج الجلدي يتكون من بصيلات شعرية ومصاحبة بالغدد الدهنية، عن طريق تحفيز الاندروجين. فهو يتميز حويصلات غير التهابية أو رؤوس سوداء بالحويصلالت الالتهابية، والبثور، والعقد في أشكالها الأكثر شدة. حب الشباب يؤثر على مناطق الجلد مع السكان الأكثر كثافة للبصيلات الدهنية، وهذه المناطق تشمل الوجه والجزء العلوي من الصدر والظهر. حب الشباب العنيف يكون ملتهب، ولكن يمكن أيضا أن يظهر حب الشباب في اشكال غير التهابية. [1] آفات حب الشباب يشار إليها عادة بالبثور، واللون، والبقع، زيتس، أو مجرد حب الشباب.


حب الشباب هو الأكثر شيوعا خلال فترة المراهقة، مما يؤثر على أكثر من 85 ٪ من المراهقين، وكثيرا تستمر في مرحلة البلوغ. ويكون السبب عادةً في مرحلة المراهقة زيادة في هرمونات الذكورة، التي تتزايد خلال فترة المراهقة للأشخاص من كلا الجنسين. [2] بالنسبة لمعظم الناس، فان حب الشباب يقل على مر الزمن ويميل إلى الزوال، أو على الأقل ينقص، بعد مايصل المرء الى أوائل العشرينات. مع ذلك فانه لا يوجد هناك طريقة للتنبؤ كم سيستغرق من الوقت ليختفي تماما، وبعض الأفراد سوف سيستمرون بهذه الحالة أيضا في الثلاثينات، والأربعينات وما بعدها. [3]


ان الوجه وأعلى العنق هي الأماكن الأكثر تضررا، ولكن يمكن ظهور حب الشباب أيضاً في الصدر، والظهر والكتف. ويمكن ظهور حب الشباب في الذراع العلوي، ولكن الآفات التي توجد هناك ليست حب الشباب ولكن هي كيراتوسيس بيراليس. ان آفات حب الشباب النموذجية فهي رؤوس سوداء، حويصلات الالتهابية، البثرات، والعقيدات. بعض العقيدات الكبيرة كانت في السابق تسمى "كيس" والمصطلح نديولستك يستخدم لوصف الحالات الشديدة من التهاب حب الشباب. [4]


جانباً من الندب، ولكن آثارها الرئيسية تكون نفسية، مثل انخفاض الثقة بالنفس [5]، ووفقا لدراسة واحدة على الأقل انه من الآثار أيضاً الاكتئاب أو الانتحار. [6] حب الشباب يظهر عادة خلال مرحلة المراهقة، عندما يكون الناس من الأساس يميلوا أن يكونوا غير أمنين اجتماعياً.ويؤيد البعض العلاج المبكر والشديد لتقليل الأثار بوجه العموم على الأفراد. [5]


المصطلحات

هناك أنواع مختلفة من العد الشائع : ج : مثاني حب الشباب على وجهه ، (ب) : الإنحسار حب الشباب الاستوائي من الجذع ، وجيم : حب الشباب على نطاق واسع الصدر والكتفين.

فان مصطلح حب الشباب يأتي من افساد άκμή اليونانيين (حب الشباب بمعنى طفح جلدي) في كتابات أيتيوس أميدنوس عندما يستخدم مصطلح "حب الشباب" في حد ذاته، فإنه يشير إلى وجود بثور وحويصلات. [7] وان شكل حب الشباب الأكثر شيوعا هو المعروف باسم "حب الشباب الشائع" ، بمعنى "حب الشباب الاعتيادي". كثير من المراهقين يحصولون على هذا النوع من حب الشباب. استخدام مصطلح "حب الشباب الشائع" يلمح إلى وجود رؤوس سوداء [8]


ان مصطلح "حب الشباب الوردية" هي مرادف الوردية، ولكن بعض الأفراد عندهم الوردية ولا تكون مصاحبة بحب الشباب بالرؤوس السوداء ويفضلون بالتالي مصطلح الوردية. [9] الكلورنس يكون مصاحب للتعرض الى مركب البوليهالوجينيتد.


أسباب حب الشباب

حب الشباب يتطور نتيجة لانسداد في المسام. هايبركراتينيزاشن وتشكيل سد من الكيراتين وافراز في الغدد الدهنية (ميكروكوميدو) هو التغيير الأول. تضخم الغدد الدهنية وزيادة في إنتاج فرز الغدد الدهنية التي تحدث مع زيادة انتاج الاندروجين (DHEA-S) في عنفوان التكظر والميكروكوميدو يمكن أن تكبر لتشكل كوميدن مفتوح (رأس سوداء) أو كوميدن مغلقة (رأس بيضاء). الرؤوس البيضاء هي النتيجة المباشرة لمسام الجلد عندما تكون المسامات مسدودة بالافرازات الدهنية، وتكون طبيعي للدهون، وخلايا الجلد الميتة. في هذه الظروف التي تحدث بشكل طبيعي إلى حد كبير فبكتيريا الكومنسال اكني بروبيونيباكتيريوم يمكن أن تسبب التهاب، الذي يؤدي إلى آفات التهابية (حويصلات، بثرات مصابة، أو عقيدات) في باطن الجلد حول الميكروكوميدو أو الرؤوس السوداء، مما يؤدي إلى احمرار ويمكن أن يؤدي الى ندبة أو فرط تصبغ . [10]


الأسباب الأولية

لماذا بعض الناس يصابوا بحب الشباب والبعض الآخر لا، فان الاسباب الجذرية لهذا السؤال ليست معروفة تماما. [بحاجة لمصدر] ومن المعروف أنه وراثي جزئيا. وهناك عدة عوامل من المعروف أنها مرتبطة بحب الشباب :


  • الأسرة/التاريخ الوراثي. الميل الى تطوير حب الشباب يكون في ذمام الأسر. على سبيل المثال، البنين في سن المدرسة الذين عندهم حب الشباب ففي كثير من الأحيان يكون أحد أعضاء العائلة الآخرين أيضاً عندهم حب الشباب. فان تاريخ العائلة لحب الشباب يكون مرتبط بحدث سابق لحب الشباب وعدد متزايد من آفات حب الشباب.[11]
  • النشاط الهرموني، مثل الدورة الشهرية والبلوغ. خلال فترة البلوغ، فان هرمونات الذكورة تزداد وتسمى بالاندروجن وتسبب في تضخم مسام الغدد ولافراز دهون أكثر. [12]
  • الالتهاب، تهيج الجلد أو الخدش من أي نوع سيؤدي الى تفعيل الالتهاب. فان أدوية مضادة للالتهابات معروفة لتحسين حب الشباب.[بحاجة لمصدر]
  • الإجهاد، وذلك عن طريق زيادة انتاج الهرمونات من الغدد الكظرية (الاجهاد). [بحاجة لمصدر] ورغم أن العلاقة بين حب الشباب والإجهاد قد نوقشت، والبحوث العلمية تشير إلى أن "زيادة شدة حب الشباب" هو "يرتبط بشكل كبير مع زيادة مستويات التوتر." [13]المعاهد الوطنية للصحة (الولايات المتحدة) سجلت أن الاجهاد كعامل "يمكن أن يسبب توهج حب الشباب". [14] لاحظت دراسة للمراهقين في سنغافورة "وجود ارتباط إيجابي ذو دلالة احصائية [...] بين مستويات التوتر وشدة حب الشباب." [15]
  • يشكل مفرط النشاط للغدد الدهنية، ثانوي إلى ثلاثة مصادر الهرمون المذكورة أعلاه.
  • تراكم خلايا الجلد الميتة التي تمنع أو تغطي المسام. [بحاجة لمصدر]
  • البكتيريا في المسام. اكني بروبيونيباكتيريوم (البربيونات) هو البكتيريا اللاهوائية التي تسبب حب الشباب. المقاومة ب حب الشباب في المختبر للمضادات الحيوية الشائعة الاستخدام آخذ في الازدياد. [16]
  • استخدام المنشطات الأنابولك .[17]
  • أي دواء يحتوي على الليثيوم، الباربيتورات أو الاندروجين [بحاجة لمصدر].
  • التعرض لمركبات كيميائية معينة. الكلورانس يرتبط بصفة خاصة إلى التعرض للمواد السامة والديوكسين، ويسمى ديوكسينات الكلورين. [بحاجة لمصدر]
  • التعرض للهالوجينات. ويرتبط حب الشباب الهالوجين بالتعرض للهالوجينات (مثل اليود، والكلورايد، والبرومايد ، الفلورايد). [بحاجة لمصدر]
  • الاستخدام المزمن للامفيتامين أو عقاقير مماثلة أخرى. [18]


عدة هرمونات تم ربطها بحب الشباب: واندروجنيات التستوستيرو، ديهدروتستوسترون (دي إتش تي) ودهيدرويبياندروستيروني كبريتات (DHEAS)، وكذلك الانسولين عامل النمو 1 (الهورمون الأول). بالإضافة إلى ذلك، أن البشرة المعرضة لحب الشباب قد ثبت أن تكون مقاومة للانسولين. [بحاجة لمصدر]


تطور حب الشباب الشائع في السنوات الأخيرة غير شائع، على الرغم من أن هذه هي الفئة العمرية للروساسيا التي قد تكون لها هيئة مماثلة. فان حب الشباب الشائع الحقيقي في النساء البالغات قد يكون مظهرا من شرط كامن وراء حالة، مثل الحمل واضطرابات مثل عرض تكيس المبيض أو عرض فرط نشاط قشر الكظر. انقطاع الطمث المرتبطة بحب الشباب يحدث كنتاج لمضاد حب الشباب الطبيعي نتيجة هرمون المبيض الاستراديول فشل في فترة انقطاع الطمث. عدم وجود الاستراديول أيضا يسبب ترفيع الشعر، وومضات ساخنة، جلد رقيق، التجاعيد، وجفاف المهبل، ويمهد لهشاشة العظام وكذلك اثار حب الشباب (وفي هذه الحالة معروف باسم كليماكترسيا حب الشباب).


الحمية

الشوكولاته

والاعتقاد الشائع أن استهلاك الشوكولاته يمكن أن يسبب حب الشباب ليست مدعومة بدراسات علمية. [19] [20] كما هو مبين أدناه، ودراسات مختلفة لا تشير إلى الشوكولاته، ولكن لطبيعة ارتفاع نسبة السكر في الدم من بعض الأطعمة التي تحتوي على الكربوهيدرات البسيطة كسبب لحب الشباب. الشوكولاته نفسها لديها مؤشر انخفاض نسبة السكر في الدم. [21]


الحليب

وفي الآونة الأخيرة، فان ثلاث دراسات وبائية من نفس المجموعة من العلماء اكتشفوا وجود علاقة بين حب الشباب والاستهلاك الجزئي للبن منزوع الدسم، مشروب الافطار سريع الذوبان، شربات، نوع من الجبن الأبيض/الحلوم، وجبن الكريمة. [22] [23] [24] وافترض الباحثون أن الرابطة قد يكون سببها الهرمونات (مثل الهرمونات الجنسية والانسولين البقري عامل النمو 1 (الهرمون الأول)) أو حتى اليود [25] موجود في الحليب البقري .


الكربوهيدرات

وتم الاعتراض على الاعتقاد السابق أنه لا يوجد أي ارتباط بين الوجبات الغذائية العالية في السكريات المكررة والأغذية المصنعة وحب الشباب. [26] وكان الاعتقاد السابق على أساس دراسات سابقة (بعض باستخدام الشوكولاتة وكوكا كولا) التي أعيب فيها من الناحية المنهجية. [26] [27] [28] والانخفاض الحالي لنسبة السكر في الدم ، التي تهضم بسرعة الأغذية الكربوهيدراتية (مثل المشروبات الغازية والحلويات والخبز الأبيض) التي تزيد من انتاج السكر في الدم (ارتفاع سكر الدم) الذي يحفز إفراز الإنسولين، والتي بدوره يؤدي لافراز IGF-1. [26]IGF-1 له آثار مباشرة على الوحدة الشعرية الدهنية المتوسعة (الانسولين بتركيزات عالية ويمكن أيضا ربط مستقبلات IGF-1) [29]ولقد ثبت أنه يحفز تقرن وفرط البشرة. [30] هذه الأحداث تساعد في تسهيل تكوين حب الشباب. استهلاك السكر قد يؤثر أيضا على نشاط الاندروجنيات عبر انخفاض في هرمون الجنس ملزمة لتركيز الجلوبيولين. [31] [32]


في دعم هذه الفرضية، يوجد محاولة سيطرة عشوائية لتحسين النظام الغذائي باتباع حمية لخفض نسبة السكر في الدم، وهذه كانت سيطرة عشوائية لتحسين حب الشباب، وتخفيض الوزن، ونشاط الاندروجين ومستويات الانسولين ومعشاة مضبطة بالشواهد لنسبة السكر في الدم المنخفض تحميل حب الشباب وتحسين النظام الغذائي وتخفيض الوزن ، والنشاط الاندروجين وعامل نمو مستويات الانسولين بروتين - 1. [33] ارتفاع مستوي IGF-1 ومقاومة الانسولين الطفيفة (والذي يسبب في ارتفاع مستويات الانسولين) وسبق أن لوحظ في المرضى الذين يعانون من حب الشباب. [34] [35] [36] المستويات العالية من الانسولين وحب الشباب كلاهما أيضا ملامح متلازمة لاعراض المبيض المتعدد التكيسات. [26]


وفقا لهذه الفرضية، فغياب حب الشباب في بعض المجتمعات الغير غربية يمكن تفسيره بمؤشر انخفاض نسبة السكر في الدم بسبب الوجبات الغذائية لهذه الثقافات. [37] ومن الممكن الأخذ في الاعتبار أن يكون الأسباب الوراثية هي سبب عدم وجود حب الشباب في هذه الفئات، على الرغم من أن فئات مماثلة (مثل هنود أمريكا الجنوبية أو سكان جزر المحيط الهادئ) ينمو لديهم حب الشباب. [38] [39] لاحظ أيضا أن الفئات المدروسة لا يستهلكوا الحليب أو منتجات الألبان الأخرى. [40]


وانه ضروري إجراء المزيد من البحوث اللازمة لتحديد إذا كان انخفاض استهلاك الأطعمة التي تسبب في ارتفاع نسبة السكر في الدم، أو علاج ينتج عنه زيادة حساسية الانسولين (مثل ميتفورمين) يمكن أن يخفف كثيرا من حب الشباب، على الرغم من أنه يجب في أي حال من الأحوال تقليل الى الحد الأدنى استهلاك الأطعمة التي تسبب في ارتفاع نسبة السكر في الدم لأسباب تتعلق بالصحة العامة. [41] ويوصى أيضاً بتجنب "الوجبات السريعة" لأن فيها نسبة عالية من الدهون ومحتوى السكر. [42]


الفيتامينات ألف وهاء

وقد أظهرت الدراسات أن المرضى المشخصين حديثا بحب الشباب يكون عندهم ميل إلى انخفاض في مستويات فيتامين (أ) المتداول في مجرى الدم لأولئك الذين يخلون من حب الشباب. [43] وبالإضافة إلى ذلك فان الناس الذين يعانون بحب شباب عنيف يميلوا أيضا إلى انخفاض في مستويات الدم من فيتامين (هـ). [44]


النظافة

حب الشباب لا يحدث بسبب الأوساخ. وربما يأتي هذا المفهوم الخاطئ من واقع أن الرؤوس السوداء تبدوا كاوساخ عالقة في فتحات المسام. اللون الأسود ليس اوساخ ولكن ببساطة القرتينكيراتين أوكسيدايزد. في واقع الأمر، فإن انسداد الكيراتين هو الذي يسبب حب الشباب ويحدث عميقا في داخل قناة ضيقة المسام، حيث أنه يكون من المستحيل تطهيره. هذه الحشوة تشكل بفشل الخلايا المبطنة للقناة في فصل والتدفق إلى السطح في افراز الغدد الدهنية التي ينشئها الجسم. زيوت الجلد التي تفرز يمكن أن تسد الممرات لهذه المسام، لذا الالتزام بغسل الوجه يمكن أن يغسل الزيوت القديمة ومساعدة في فتح المسام.


طرق العلاج

المعالاجات المتوفرة

هناك العديد من المنتجات المتوفرة لعلاج حب الشباب، وكثير منها بدون أي آثار مثبوتة علميا. بوجه عام، فالعلاجات الناجحة تظهر تحسن بسيط في غضون الأسبوعين الأولين، بدلا من استغراق مدة ثلاثة أشهر تقريبا من أجل تحسين وبداية تسطح. [بحاجة لمصدر] العديد من العلاجات التي توعد بتحسينات كبيرة في غضون أسبوعين فمن المرجح أن تكون مخيبة للآمال الى حد كبير. [بحاجة لمصدر] ومع ذلك، فبدفق قليل من الكورتيزون يعطي نتائج سريعة جدا، وغيرها من العلاجات يمكن أن تحدث تحسن سريع في بعض المناطق النشطة، ولكن عادة ليست كل البقع نشطة. [بحاجة لمصدر]


وليست وسائل التحسين بالضرورة أن تكون مفهومة تماما، ولكن يعتقد في العلاجات العامة أنها ستعمل في ما لا يقل عن أربع طرق مختلفة (مع العديد من أفضل العلاجات فانها تعطي عدة أثار متزامنة في وقت واحد):


إن مزيج من العلاجات يمكن أن يقلل كثيرا من حجم وشدة حب الشباب في كثير من الحالات. تلك العلاجات التي هي أكثر فعالية تميل إلى أن يكون لها كثير من الآثار الجانبية، وتحتاج إلى قدر أكبر من الرصد، فلذلك يجب نهج هذه الخطوة بحكمة. كثير من الناس يتشاوروا مع الأطباء في تقرير أي نوع من العلاجات يجب أن يستخدموها، وخاصة عندما يكون هناك تفكير في استخدام تركيب من العلاجات. هناك عدد من العلاجات التي أثبتت فعاليتها:


البنزويل بيروكسايد كريم.


باكتيرياسايدل الموضعي

قد تتوافر منتجات OTC باكتيرياسيدل على نطاق واسع وتحتوي على البنزويل بيروكسايد وتستعمل في حب الشباب الخفيف الى المعتدل. ويفرك الجل أو الكريم الذي يحتوي على البنزويل بيروكسايد، مرتين يوميا ، في المسام على المنطقة المتضررة. ويمكن أيضا استخدام صابون او غسول ويتراوح في قوته مابين 2 إلى 10 ٪ . بالإضافة إلى تأثيره العلاجي باعتباره حال الطبقة القرنية (وهي مادة كيماوية تذوب الكيراتين في ليسد المسام)، ويمنع البنزويل بيروكسايد أيضا الآفات الجديدة عن طريق قتل عامل حب الشباب . في دراسة واحدة، ما يقرب من 70 ٪ من المشاركين يستخدموا 10 ٪ من محلول البنزويل بيروكسايد، شهدوا انخفاض في آفات حب الشباب بعد ستة أسابيع. [45] بخلاف المضادات الحيوية، فالبنزويل بيروكسايد يتمتع بميزة كونه مؤكسد قوي، وبالتالي لا يبدو أنه يحدث مقاومة للجراثيم. ومع ذلك، فإنه عادة يسبب جفاف وتهيج محلي واحمرار. ويمكن أن يشتمل النظام المعقول على استخدام يومي للتركيزات المنخفضة (2.5 ٪) من مستحضر البنزويل بيروكسايد، بجانب المرطبات المناسبة الغير كوميدوجينك للمساعدة على تجنب جفاف الجلد.


ويجب توخي الحذر عند استخدام البنزويل بيروكسايد، كما أنه يمكن بسهولة أن يقوم بتبييض أي نسيج أو شعر اذا لامسه.


والمضادات الأخرى للجراثيم التي استخدمت تتضمن على ترايكلوسان، أو الكلوروهكسيدين جلوكونات. على الرغم من أن هذه العلاجات غالبا ما تكون أقل فعالية، كما أن لها آثارا جانبية أقل.


الوصفة الطبية لمستحضر البنزويل بيروكسايد ليس بالضرورة أن تختلف فيما يتعلق بتركيز المادة الفعالة (10 ٪)، ولكن هذا الدواء يكون متوفرا ليذوب في سائل تذوب فيه الأدوية ليخترق مسام الجلد أكثر.


المضادات الحيوية الموضعية

المضادات الحيوية الخارجية مثل الاريثرومايسين، كليندامايسين، حمض أزيلك أو التتراسيكلين، فانها تقتل البكتيريا التي آوت في سد المسام. في حين أن استخدام المضادات الحيوية الموضعية هو بنفس القدر من الفعالية كالاستخدام عن طريق الفم، وهذا الأسلوب يتجنب الآثار الجانبية المحتملة بما في ذلك اضطراب في المعدة وتفاعلات الأدوية (على سبيل المثال فان ذلك لن يؤثر في استخدام حبوب منع الحمل عن طريق الفم)، ولكن قد يكون غير ملائم لوضعة على مساحات أكبر من الوجه وحده.


المضادات الحيوية عن طريق الفم

المضادات الحيوية عن طريق الفم لعلاج حب الشباب، تشمل الاريثروميسين أو واحد من المضادات الحيوية التتراسيكلين (التتراسيكلين، وأكسي تتراسكلين أفضل في أمتصاصه، أو واحدة من الدوكسي سيكلين التي تؤخذ مرة واحدة يوميا، مينوسكلين، أو ليمي سكلين) وفي بعض الأحيان يستخدم الترميثوبريم (بعيدا عن استخدام التسمية في المملكة المتحدة). ومع ذلك، فالحد من بكتريا حب الشباب لن يكون في حد ذاته يفعل شيئا للحد من إفراز الزيت والسلوك الشاذ للخلية والذي هو السبب الأولي للمسام مسدودة. وبالإضافة إلى ذلك فالمضادات الحيوية أصبحت أقل وأقل فائدة كمقاومة لحب الشباب الذي أصبح أكثر شيوعا. حب الشباب قد يعود سريعا بعد انتهاء العلاج بأيام في حالة المضادات الحيوية الموضعية، وبعد عدة أسابيع في حالة المضادات الحيوية عن طريق الفم. وعلاوة على ذلك، فان الآثار الجانبية للمضادات الحيوية تتراسيكلين يمكن أن تشمل على اصفرار الأسنان ووجود خلل في الأمعاء الغليظة، فيتم ترشحهم بعد أن يتم استبعاد المنتجات الموضعية.


فقد وجد أن جرعات من المضادات للميكروبات من المضادات الحيوية مثل سكلين يمكن أيضا أن تقوم بتحسين حب الشباب. أنه يعتقد أن سكلين المضاد للالتهابات يمكن أن يمنع حب الشباب.


العلاج الهرموني

يمكن أن يحن حب الشباب في الاناث بالعلاجات الهرمونية. وان تركيبة الاستروجين/البروجيسترون الشائعة فهي طرق لوسائل منع الحمل الهرمونية ويكون لها بعض التأثير، ولكن مضاد الأندروجين، سيبروتيرون، مركب مع الاستروجين (ديان 35) فهو بشكل خاص فعال في تخفيض مستويات هرمون الذكورة. ففي الولايات المتحدة الأمريكية لا يتوفر ديان - 35، ولكن يوجد وسائل أحدث لمنع الحمل عن طريق الفم، ويحتوي على بروجستين دروسبيرينون البروجستين وله آثار جانبية أقل من ديان35/ ديانت. فيمكن استخدام كلاهما حيث تظهر اختبارات الدم صورة غير طبيعية لمستويات عالية من الأندروجين، ولكنها فعالة حتى عندما لا تكون هذه هي القضية. مع هذا فان العلاج بجرعات منخفضة من سبيرونولاكتون يمكن أن يكون لها خصائص مضادة للاندروجينتك، وبخاصة في المرضى الذين يعانون من تكيسات متعددة على المبيض.


إذا كان هناك بثرة كبيرة و/أو لا يبدو أنها تتأثر بالعلاجات الأخرى، فيجوز لطبيب الأمراض الجلدية حقن الكورتيزون فيها مباشرة، وعادةً سيؤدي هذا الى تقليل الاحمرار والاتهاب على الفور تقريبا. وهذا له أثر على تسطيح البثرة، مما يجعله من السهل تغطية البثرة بالماكياج، ويمكن أيضا أن يساعد في عملية التئام الجرح. الآثار الجانبية ضئيلة جدا، ولكنها قد تشمل على تبييض مؤقت للجلد حول نقطة الحقن، وأحيانا يتشكل انخفاض صغير ومع أنه يملاء في أخر الأمر.وأيضا هذا الأسلوب له مخاطر أقل بكثير لظهور الندوب من الاستئصال الجراحي.


الرتينويدات الموضعية

والرتينويدات الموضعية عبارة عن مجموعة من الأدوية لتجعل دورة الحياة لتجويف الخلية طبيعية مثل تريتينوين (الاسم التجاري ريتين ألف)، أدابالين (الاسم التجاري دفرين) ، وتازاروتين (الاسم التجاري تازوراك). وانهم مثل أسوتريتينوين متصلين بفيتامين (أ)، لكنه يتعامل معهم كعلاج موضعي وعموما يكون لهم آثار جانبية أخف بكثير. ومع ذلك ، فانهم يمكن أن يتسببوا في تهيج كبير للجلد. ويبدو أن الرتينويدات لها تأثير على إنشاء الخلية وموتها ودورة الحياة للخلايا في بطانة المسام. هذا يساعد على منع زيادة الكيرياتين من هذه الخلايا التي يمكن أن تخلق انسداد. ان الريتينول هو شكل من فيتامين (أ)، وله آثار مماثلة لكنها أخف ويستخدم بدون وصفة طبية كالعديد من المرطبات وغيرها من المنتجات الموضوعية. وان الرتينويدات الموضعية الفعالة قد تم استخدامها لأكثر من 30 عاما ولكنها لا تتوفر إلا بوصفة طبية حتى لا يتم استخدامها على نطاق واسع كما غيرها من العلاجات الموضعية. وغالبا تتسبب الرتينويدات الموضعية في انتشار أولي من حب الشباب وتورد الوجه.


الرتينويدات عن طريق الفم

كما أن تناول جرعات يومية من فيتامين (أ) عن طريق الفم المشتق من الأسوتريتينوين (يكون تسويقه باعتباره اكوتاني ، ستورت، أمنستيم، كلافارس، كلاروس) على مدى فترة من 4-6 شهور يمكن أن يؤدي على المدى الطويل للحل أو الحد من حب الشباب. أنه يعتقد أن أيسوتريتينوين يعمل في المقام الأول على الحد من إفراز الغدد للزيوت، ومع ذلك تشير بعض الدراسات إلى أن ذلك يؤثر على حب الشباب وغيرها من العوامل ذات الصلة أيضا. وقد ثبت أن أسوتريتينوين فعال جدا في علاج حب الشباب الحاد، وإما أن يحسنه أو يصفوا تماما من 80 ٪ من المرضى. هذا الدواء له تأثير أطول بكثير من العلاجات المضادة للبكتيريا، وكثيرا ما يعالج حب الشباب للأبد. العلاج يتطلب الإشراف الطبي الدقيق من قبل طبيب الأمراض الجلدية لأن الدواء له العديد من الآثار الجانبية المعروفة (وكثير منها يمكن أن تكون شديدة). حوالي 25 ٪ من المرضى يمكن أن ينتكسوا بعد مرة واحدة من العلاج. في تلك الحالات، يمكن أن يوصى بالعلاج مرة ثانية لمدة 4-6 أشهر من أجل الحصول على النتائج المرجوة. غالبا ما يكون من المستحسن أن يترك المرء بضعة شهور تمر بين العلاجين، وذلك لأن الحالة يمكن أن تتحسن فعلا بعض الشيء في ذلك الوقت بعد التوقف عن العلاج، والانتظار بضعة أشهر يعطي الجسم فرصة للتعافي. أحيانا يستخدم فترة ثالثة أو رابعة من مجموعة الجرعات، ولكن كثيراً تكون الفوائد كثيرا أقل واقعية. من الآثار الجانبية الأكثر شيوعا هي جفاف الجلد ونزيف الأنف العرضي (وثانويات لجفاف الغشاء المخاطي للأنف). وفي كثير من الأحيان الرتينويدات التي تؤخذ عن طريق الفم أيضا تتسبب لانتشار أولي لحب الشباب في غضون شهر او نحو ذلك، والتي يمكن أن تكون شديدة. وهناك تقارير تفيد بأن الدواء قد يضر كبد المرضى. لهذا السبب، فمن المستحسن أن يؤخذ من المرضى عينات من الدم وفحصها قبل وأثناء العلاج. في بعض الحالات، ويتم انهاء العلاج أو تخفيضه نظرا لارتفاع إنزيمات الكبد في الدم، والتي قد تكون ذات صلة لتليف الكبد. ويدعي آخرون أن تقارير التليف الدائم للكبد غير مثبتة، ويعتبر الفحص الروتيني غير ضروري لبعض أطباء الأمراض الجلدية. وأيضاً الحاجة إلى متابعة الدم ثلاثي الغليسريد. ومع ذلك، فان الاختبارات الروتينية جزء من المبادئ التوجيهية الرسمية لاستخدام الدواء في بلاد كثيرة. بعض التقارير الصحفية تشير إلى أن أيسوتريتينوين قد يتسبب في الاكتئاب ولكن في سبتمبر 2005 لم يكن هناك اتفاق في الأدبيات الطبية كما أنه يوجد خطر. والدواء أيضا يسبب العيوب الخلقية عندما تكون المرأة حاملا وتقوم بتناوله أثناء الحمل أو قبله. لهذا السبب، فانه مطلوب من المرضى الإناث استخدام نوعين منفصلين من أدوية تحديد النسل أو الامتناع عن ممارسة الجنس في حين تناول الدواء. وبسبب هذا، فانه من المفترض اعطاء هذا الدواء للاناث كحل أخير بعد أن أثبتت العلاجات الأخف انها غير كافية. ووضعت القواعد التقييدية (انظر برنامج iPledge) للاستخدام وتم تنفيذها في الولايات المتحدة في بداية مارس 2006 لمنع إساءة استعمالها، مما تسبب في أن يكون تعليق الافتتاحية على نطاق واسع. [46]


الكبريت

وربما يكون الكبريت هو أقدم علاج معروف لحب الشباب، وأصوله كعلاج مضاد لحب الشباب يرجع إلى اليونان القديمة، والرومانية ، والنصوص الصينية نقلت عن فعاليته في العلاج بالاستحمام. ان تركيبات الكبريت تكون فعالة كميكرو إكسفولينت وكمطهر خفيف للجروح. الكبريت له صلة بالماء فيمكن بسهولة اختراق المسام الدهنية حيث أن خصائصه المطهرة يمكن أن تساعد في سرعة استجابة الجهاز المناعي للقضاء على العدوى الناجمة عن انتشار حب الشباب. لأن نمو بكتيريا حب الشباب بطبيعته محدود لأن الجلد الى حد ما حمضي PH، والمطهرات القلوية (بما فيها الصابون والمنظفات الصناعية) يمكن أن يكون لها تأثير ضار في السيطرة على انتشار حب الشباب. والمنظفات التي يكون الكبريت قاعدة لها مع موازنة درجة الحموضة أو محايدتها يمكن أن تساعد في القضاء على حب الشباب ومنع ظهورها في المستقبل عن طريق الحفاظ على حموضة طبقات الهايدروليبدك، وبالتالي السيطرة على تكاثر حب الشباب على سطح الجلد. ان الكبريت وفير في الكيراتين، واستخدامه مفيد أيضا لتعزيز توليف الكولاجين. فهو مكون نشط في الوصفة الطبية ، والمستحضرات التي تستخدم بدون وصفة طبية، والكريمات، والجل، والغسول، والشامبو ، وكما أن الكبريت فعال جدا في السيطرة على التهاب الجلد الدهني، والوردية، والأكزيما، والصدفية ، والنخالية المبرقشة، والجرب، والقمل. [47] [48]


العلاج بالضوء

ال'الأزرق' وضوء أحمر

ومنذ فترة طويلة كان يستخدم التعرض للضوء كعلاج على المدى القصير لظهور حب الشباب. في الآونة الأخيرة، قد استخدم الضوء المرئي بنجاح لعلاج حب الشباب الخفيف الى المعتدل (العلاج بالضوء أو العلاج باختراق عميق للضوء) -- وذلك في ضوء بنفسجي خاص مكثف (405-420 نانومتر) ينتجه ضوء الفلورسنت لغرض خاص، والمصابيح مزدوجة اللون، صمام ثنائي مشع للضوء أو الليزر. وتستخدم مرتين أسبوعيا، وهذا ما ثبت للحد من عدد آفات حب الشباب بنحو 64 ٪ [49] ويكون أكثر فعالية عندما يستخدم يوميا. وعلى ما يبدو فان آلية البورفيرين (كبروبوفين الثالث) التي تنتج داخل P. حب الشباب تولد جذور حرة عندما يشع من 420 نانومتر، وأقصر من طول موجة الضوء. [50] وخصوصاً عند تطبيقه على مدى عدة أيام، فهذه الجذور الحرة في النهاية تقتل البكتيريا. [51] بما أن البورفيرنيات غير موجود في الجلد، وضوء الأشعة فوق البنفسجية لا يستخدم، ويبدوآمنا، وكانت مرخصة من قبل ادارة الاغذية والعقاقير الامريكية. [52] [53]


ويبدو أن العلاج يعمل بصورة أفضل إذا استخدم مع خليط من ضوء الأشعة فوق البنفسجية والضوء المرئي الأحمر (660 نانومتر) مما أدى إلى تخفيض 76 ٪ من الآفات بعد ثلاثة أشهر من العلاج اليومي لـ80 ٪ من المرضى؛ [54] وعموما التنظيف كان مماثل أو أفضل من البنزويل بيروكسايد. خلافا لمعظم العلاجات الأخرى إن وجدت بعض الآثار الجانبية السلبية عادة تلقى، ويبدوا أن تطوير مقاومة البكتريا للعلاج مستبعد جداً.بعد العلاج، يمكن أن يستمر الإزالة فترة أطول مما هو الحال مع العلاجات الموضعية أو المضادات الحيوية عن طريق الفم؛ فالاستمرار لعدة أشهر ليس استثنائي. فان المعدات أو العلاج تعتبر جديدة نسبيا وباهظة الثمن للشراءفي البداية، على الرغم من أن التكلفة الإجمالية للملكية يمكن أن تكون مماثلة لكثير من طرق العلاج الأخرى (مثل التكلفة الإجمالية للبنزويل بيروكسايد، مرطب، غسول) خلال بضعة سنوات في الاستخدام.


العلاج بالقوة الضوئية

بالإضافة إلى ذلك، فان العلوم الأساسية والعمل الطبي لاطباء الامراض الجلدية يورام هارث وآلان شليتا وغيرهم أبرزوا أدلة أن الضوء الأزرق/البنفسجي المكثف (405-425 نانومتر) يمكن أن تنقص عدد من آفات التهاب حب الشباب من 60-70 ٪ في غضون أربعة أسابيع من العلاج، خصوصاً عندمايكون تم علاج P. حب الشباب سابقاً بحامض أسيد الدلتا(ALA)، مما يزيد من إنتاج البروفيرين. ولكن هذا العلاج بالقوة الضوئية فيه خلاف وعلى ما يبدو لم تنشر في مجلة استعراض الأراء. والمرحلة الثانية من المحاولات، في حين أنها أظهرت أنه يحدث تحسن، ولم تظهر استجابة مقارنة بالضوء الأزرق/البنفسجية على حدى. [55]


العلاج بالليزر

وقد تم استخدام العمليات الجراحية بالليزر لبعض الوقت للحد من الندوب التي خلفها حب الشباب، ولكن قد أجريت البحوث على الليزر لمنع تكون حب الشباب نفسه. ويستخدم الليزر لانتاج واحدا من الآثار التالية :

  • لتحرق الكيس من البصيلات الذي ينمو فيه الشعر
  • لتحرق الغدد الدهنية التي تنتج الزيت
  • للحث على تكوين الأوكسجين في البكتيريا، وقتلهم


منذ أن الليزر والمصادر المكثفة من الضوء النابض يسبب الضرر الحراري على الجلد، وهناك مخاوف من أن علاجات الليزر أو الضوء المكثف النابض لعلاج حب الشباب سيحفز طاخات التصبغ (بقع) أو ستسبب جفاف للجلد على المدى الطويل.


فان ادارة الأغذية والعقاقير في الولايات المتحدة، فقد وافقت على العديد من الشركات، مثل شركة كانديلا، لاستخدام الليزر التجميلي لعلاج حب الشباب. ومع ذلك، فان فعالية الدراسات استخدمت عينات صغيرة الحجم (أقل من 100 أشخاص) لفترات تتراوح ما بين ستة أشهر أو أقل، وأظهرت نتائج متناقضة. [56] أيضا ، يجري أيضاً علاج نسبي جديد بالليزر، ولا تزال البروتوكولات خاضعة للتجربة والمراجعة، [57] والعلاج يمكن أن يكون باهظ التكاليف. وتم أيضاً سحب بعض أجهزة السموث بيم ليزر، بسبب فشل المبرد، والتي أسفرت عن إصابات حروق مؤلمة للمرضى. [58]


أقل العلاجات المستخدمة على نطاق واسع

  • الألوة فيرا: هناك علاجات لحب الشباب مذكورة في الأيورفيدا باستخدام الأعشاب مثل الألوة فيرا، النيم، الهاليدي (الكركم) والبابايا. وهناك أدلة محدودة من الدراسات الطبية على هذه المنتجات. [59] المنتجات مثل روبيا كورديفوليا، كركما لونجا (المعروف باسم الكركم)، هميدسمس انديكس (المعروف باسم أناناثمولة أو أنانتمولة)، وأزاديراختا انديسا (النيم)، فقد ثبت أن لهم تأثيرات مضادة للالتهابات، ولكن ليس الألوة فيرا. [60]
  • حمض الأزيلك (الأسماء التجارية أزيلكس، فنفن، سكنورن) هو مناسب لحب الشباب الخفيف والرؤوس السوداء. [61]
  • كالندولا الشراب فهو يستخدم كعامل مضاد للالتهابات. [62]
  • حقن الكورتيزون في البقع، وفي بعض الأحيان تستخدم حبوب الكورتيزون.
  • الحرارة: الحرارة الموضعية يمكن أن تستخدم لقتل البكتيريا في البثرة النامية فيكون الشفاء سريع. [63]
  • ويستخدم النابروكسين أو الإيبوبروفين [64] لبعض حالات حب الشباب المعتدل لتأثيرهم المضاد للالتهابات.
  • ويستخدم النيكوتيناميد (فيتامين B3) الموضعي في شكل مادة هلامية، وقد تبين في دراسة عام 1995 لتكون قابلة للمقارنة لفعالية المضادات الحيوية الموضعية الكليندامايسين الموضعية، والتي استخدمت للمقارنة. [65] ويتوفر النيكوتيناميد الموضعي بوصفة طبية أو بدون وصفة طبية. فان خاصية النيكوتيناميد الموضعي في فائدته لعلاج حب الشباب، هو طبيعته كمضاد للالتهابات. ومن المفترض أيضا أنه يؤدي إلى زيادة تركيبة الكولاجين، الكيراتين، انفولكرن، فلاجرين وربما أيضا يكون مفيد للحد من التصبغ الجلدي (ندبات حب الشباب) وفقا لشركة لمستحضرات التجميل، وزيادة رطوبة البشرة وتقليل التجاعيد. [66]
  • زيت شجرة الشاي (زيت ميلالوكا) يحلل في الحامل الناقل (5 ٪ القوة)، وقد تم استخدامها مع بعض النجاح، حيث يتم مقارنتها بالبنزويل بيروكسايد ولكن دون الجفاف الزائد، ويقتل حب الشباب، ولقد ثبت فعاليتها كمضادة للالتهابات لمكافحة الالتهابات الجلدية. [59] [67] [68]
  • وقد تبين في دراسة بلاسيبو أن روفكوكسيب يحسن حب الشباب الخاص بمرحلة ما قبل الدورة الشهرية. [69]
  • الزنك: فقد أثبت الزنك جلوكونات الذي يؤخذ عن طريق الفم أنه فعال في علاج التهاب حب الشباب، وإن كان أقل من التتراسيكلين. [70] [71]
  • استخراج البثرة
  • حامض البانتوثنيك، (جرعة عالية من فيتامينB5 [72]
  • ان ازالة السموم هي الطريقة الشائعة المستخدمة من قبل ممارسي الطب البديل لعلاج حب الشباب، وإن لم تكن هناك دراسات لاثبات نجاحها. ازالة السموم هي عبارة عن عملية تطهير الجسم من السموم التي تسببها البيئة، والعقاقير الصيدلانية والمواد الغذائية، ومستحضرات التجميل.


تاريخ بعض علاجات حب الشباب

قالب:Refimprovesect تاريخ حب الشباب يصل إلى فجر التاريخ المدون. في مصر القديمة، قد سجل ان العديد من الفراعنة كانوا يعانون من حب الشباب. من اليونان القديمة وتأتي الكلمة الإنجليزية 'حب الشباب' (وتعني 'نقطة' أو 'الذروة '). وكان علاج حب الشباب كبير أيضا في العصور القديمة:

  • روما القديمة: في الاستحمام الساخن، وكثيرا كبريتي، والمياه المعدنية كانت واحدة العلاجات القليلة المتاحة لحب الشباب. واحدة من اقدم النصوص التي أشارت إلى مشاكل الجلد هي دي ميديسيانا من قبل الكاتب الروماني [[Aulus كورنيليوس [سلسوس]|سيلسوس]].
  • 1800s: استخدم أطباء الأمراض الجلدية للقرن التاسع عشر الكبريت لعلاج حب الشباب. وكان يعتقد أنه يؤدي الى تجفيف الجلد.
  • 1920s: يستخدم البنزويل بيروكسايد
  • 1930s: كان يستخدم الملين للأمعاء كعلاج لما كانت يعرف باسم 'البثور العفة'. وأيضاً استخدم الإشعاع.
  • 1950s: عندما أصبحت متاحة المضادات الحيوية، اكتشف أن لها آثار مفيدة على حب الشباب. ففي البداية كانت تؤخذ عن طريق الفم. وكان الكثير من فوائدها ليس لأنها تقتل البكتيريا ولكن من تأثيرات مضادة للالتهاب من التتراسيكلين وذوي الصلة من الأدوية. وفي وقت لاحق أصبحت المضادات الحيوية الموضعية متاحة.
  • 1970s: تريتينوين (الاسم التجاري الأصلي ريتين أ) تم اكتشاف فعاليته لعلاج حب الشباب. [73] وهذاسبق تطوير أيسوتريتينوين عن طريق الفم (يباع باسم اكوتاني ورواكيوتان) في عام 1980. [74]
  • 1980s: تم طرح اكوتاني في الولايات المتحدة، وتبين لاحقا أنه تيتراجون، ومن المرجح أنه يسبب تشوهات للمواليد إذا أخذ خلال فترة الحمل. وفي الولايات المتحدة أكثر من 2،000 امرأة أصبحوا حوامل في حين كانوا يتعاطون الدواء بين عامي 1982 و 2003، ومعظم حالات الحمل تنتهي بالإجهاض أو إسقاط الجنين. حوالي 160 من المواليد ولدوا بعيوب خلقية. [75] [76]
  • 1990s: تم طرح العلاج بالليزر
  • 2000s: العلاج بالضوء الأزرق/ الأحمر


العلاجات المستقبلية

وقد تم اختبار لقاح ضد التهاب حب الشباب على الفئران، ولكن ليس من المؤكد أنه سوف يعمل بنفس الشكل على البشر. [77]


وفي عام 2007 أعلنت مقالة الميكروبيولوجي عن أول تسلسل للجينوم من بروبيوني باكتريوم حب الشباب وهو باكتريوفيج (PA6) ونقل عنها هذا "لا بد أن يعزز التطور المحتمل لعلاج حب الشباب بالباكتريوفيج، وبالتالي التغلب على المشاكل الكبيرة المرتبطة بالمضادات الحيوية على المدى الطويل ومقاومة البكتريا. " [78]


ان تالارزول، وهو الأيض لحمض الريتينويك عامل الانسداد، هو حالياً تحت التجارب لعلاج حب الشباب في تركيبة مع تريتينوين. [بحاجة لمصدر]


العلاجات المفضلة على حسب أنواع حب الشباب الشائعة


ندبات حب الشباب

انظر ندبات حب الشباب.


غالبا ما يترك حب الشباب ندبات صغيرة على الجلد حيث يحصل الجلد على شكل "البركان".


وغالبا يشار الى ندبات حب الشباب البدني باسم ندوب "معول الثلج". هذا هو لأن الندوب تميل الى التسبب في فجوة على سطح الجلد. هناك مجموعة من العلاجات المتاحة. على الرغم من أن أتروفيا ماكلوسا كيوتس حالة طبية نادرة جدا ولكن ينتج عنها ندوب كئيبة لحب الشباب على الوجه.


  • ندوب معول الثلج : حفر عميقة، وهي الأكثر شيوعا، وعلامة كلاسيكية لندبات حب الشباب.
  • مربع الندوب : ندوب الزاوية التي تحدث عادة على الصدغ، والخدين، ويمكن أن تكون إما سطحية أو عميقة، وهذه الندوب تكون مماثلة لندوب الجدري المائي.
  • الندوب المتداولة : هذه الندوب تعطي الجلد مظهر مثل الموجة.
  • الندوب الضخمة : سميكة، أو ندوب تضخم الجدرة.


التصبغ

ان مصطلح الندوب المصطبغة مضلل بعض الشيء إذ أنها تشير إلى حدوث تغيير في تصبغ الجلد وأنهم ندوب صحيحة، ولكن ليس صحيحا. الندوب المصبوغة هي عادة نتيجة لحب الشباب العقدي أو الكيسي ('التحاديب' المؤلمة التي تكون تحت الجلد). وكثيرا ما تترك وراءها علامة حمراء ملتهبة. في كثير من الأحيان، فإنه يمكن تجنب ندوب التصبغ ببساطة عن طريق تجنب تفاقم العقيدات أو كيس. عند الذين يعانون من حب الشباب يحاولون 'فرقعة' الخراجات او العقيدات فان ندوب التصبغ يصبح أسوأ بكثير، بل ويمكن أن تظهر كدمة في المنطقة المتضررة. دائماً تتلاشى الندوب المصطبغة بالوقت في ما بين ثلاثة أشهر إلى سنتين، على الرغم من أنه نادر أن تستمر.


من ناحية أخرى، فإن بعض الناس وخصوصاً الذين يكون لون جلدهم طبيعي أسمر بسبب تعرضهم للشمس، فالندوب تطور ندبة مفرطة في التصبغ البني نتيجة لزيادة إنتاج الميلانين المصطبغ. وهذه ايضا عادة ما تتلاشى مع مرور الوقت.


مقياس المراتب

هناك مقاييس للمراتب متعددة لتحديد درجات شدة حب الشباب، [79] ثلاثة من هؤلاء كائنين: تقنية ليدز لمراتب حب الشباب: تعد وتصنف الآفات إلى التهابات وغير التهابية (يتراوح ما بين 0-10.0). مقياس كوكس لمراتب حب الشباب: تستخدم الصور لقياس شدته وتتراوخ من 0 حتي 8 (0 تكون للأقل شدة و 8 تكون لأقصى شدة). مقياس البيلسبري : ببساطة يصنف شدة حب الشباب من 1 (الأقل قسوة) إلى 4 (أشد).


انظر أيضا


المراجع

  1. ^ eMedicine -- العد الشائع : المادة من قبل جولي جيم هاربر
  2. ^ James WD (2005). "Clinical practice. Acne". N Engl J Med. ج. 352 ع. 14: 1463–72. PMID:15814882.
  3. ^ أندرسون ، لورانس. (2006).يبحث جيد ، ودليل على الاسترالية للعناية بالبشرة ، والأدوية ومستحضرات التجميل وجراحة تجميلية. AMPCo. سيدني. ردمك 0 85557 044 X.
  4. ^ Thiboutot, Diane M.; Strauss, John S. (2003). "Diseases of the sebaceous glands". في Burns, Tony; Breathnach, Stephen; Cox, Neil; Griffiths, Christopher (المحرر). Fitzpatrick's dermatology in general medicine (ط. 6th). New York: McGraw-Hill. ص. 672–87. ISBN:0-07-138076-0.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  5. ^ أ ب Goodman G (2006). "Acne and acne scarring - the case for active and early intervention" (PDF). Aust Fam Physician. ج. 35 ع. 7: 503–4. PMID:16820822.
  6. ^ Purvis D, Robinson E, Merry S, Watson P (2006). "Acne, anxiety, depression and suicide in teenagers: a cross-sectional survey of New Zealand secondary school students". J Paediatr Child Health. ج. 42 ع. 12: 793–6. DOI:10.1111/j.1440-1754.2006.00979.x. PMID:17096715.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) وقد قدرت إحدى الدراسات حدوث الأفكار الانتحارية في المرضى الذين يعانون من حب الشباب كما 7.1 ٪ * : Picardi A, Mazzotti E, Pasquini P (2006). "Prevalence and correlates of suicidal ideation among patients with skin disease". J Am Acad Dermatol. ج. 54 ع. 3: 420–6. DOI:10.1016/j.jaad.2005.11.1103. PMID:16488292.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  7. ^ "acne" في معجم دورلاند الطبي
  8. ^ "acne vulgaris" في معجم دورلاند الطبي
  9. ^ "acne rosacea" في معجم دورلاند الطبي
  10. ^ Simpson, Nicholas B.; Cunliffe, William J. (2004). "Disorders of the sebaceous glands". في Burns, Tony; Breathnach, Stephen; Cox, Neil; Griffiths, Christopher (المحرر). Rook's textbook of dermatology (ط. 7th). Malden, Mass.: Blackwell Science. ص. 43.1–75. ISBN:0-632-06429-3.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  11. ^ ف. Ballangera ، P. Baudrya ، فاليس N'Guyenb ، Khammaria ألف ، باء Dréno الوراثة : ألف عامل تشخيصي لعلاج حب الشباب 5/2/2005
  12. ^ "Frequently Asked Questions: Acne". U.S. Department of Health and Human Services, Office of Public Health and Science, Office on Women's Health. 16 يوليو 2009. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-30.
  13. ^ تشيو ، آني ، تشون ، سوزان Y. ، كيمبل ، اليكسا B. (تموز 2003). "إن الاستجابة للأمراض الجلدية أن الإجهاد : التغيرات في شدة حب الشباب الشائع كما تأثرت فحص الإجهاد" (مجردة في http://archderm.ama-assn.org/cgi/content/abstract/139/7/897). محفوظات الجلدية 139 (7).
  14. ^ المعهد الوطني لالتهاب المفاصل والعضلات والعظام والأمراض الجلدية ، المعاهد الوطنية للصحة (يناير 2006). "أسئلة وأجوبة حول حب الشباب" http://www.niams.nih.gov/Health_Info/Acne/default.asp ، p. 5
  15. ^ ، جيل ، وتانغ ، مارك ، والفجر ، Aerlyn G. ، تشن ، مارك ، وجوه ، Leok تشى شان ، Yiong Huak ، سنغ ، وليم فونغ (آذار / مارس 2007). "دراسة الضغط النفسي ، وإنتاج الزهم والعد الشائع لدى المراهقين" http://adv.medicaljournals.se/article/full/10.2340/00015555-0231. اكتا الجلدية Venereologica - 87 (2) ، ص. 135-39.
  16. ^ الوطني التوجيهي تبادل المعلومات 11/12/2007
  17. ^ Melnik B, Jansen T, Grabbe S (2007). "Abuse of anabolic-androgenic steroids and bodybuilding acne: an underestimated health problem". J Dtsch Dermatol Ges. ج. 5 ع. 2: 110–7. DOI:10.1111/j.1610-0387.2007.06176.x. PMID:17274777.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  18. ^ الآثار السلبية للالأمفيتامينات
  19. ^ Kruszelnicki ، كارل S. (8 يونيو 2004) ، "بطعم الشوكولاته حب الشباب" (http://www.abc.net.au/science/articles/2004/06/08/1110361.htm). ايه بى سى للعلوم.
  20. ^ بورتر ، وليا L. (يونيو 2006). "فوائد الكاكاو مادة البوليفينول." http://www.chocolateusa.org/pdfs/PMCA_article_June06_MC.pdf. الحلواني للتصنيع ، p. 52.
  21. ^ "حلوة للأخبار إدارة السكر في الدم." allchocolate.com. http://www.allchocolate.com/health/basics/glycemic_effects.aspx. استرجاع 3 أبريل 2009.
  22. ^ Adebamowo CA, Spiegelman D, Danby FW, Frazier AL, Willett WC, Holmes MD (2005). "High school dietary dairy intake and teenage acne". J Am Acad Dermatol. ج. 52 ع. 2: 207–14. DOI:10.1016/j.jaad.2004.08.007. PMID:15692464.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  23. ^ Adebamowo CA, Spiegelman D, Berkey CS؛ وآخرون (2008). "Milk consumption and acne in teenaged boys". J. Am. Acad. Dermatol. ج. 58 ع. 5: 787–93. DOI:10.1016/j.jaad.2007.08.049. PMID:18194824. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  24. ^ Adebamowo CA, Spiegelman D, Berkey CS؛ وآخرون (2006). "Milk consumption and acne in adolescent girls". Dermatol. Online J. ج. 12 ع. 4: 1. PMID:17083856. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  25. ^ Arbesman H (2005). "Dairy and acne--the iodine connection". J. Am. Acad. Dermatol. ج. 53 ع. 6: 1102. DOI:10.1016/j.jaad.2005.05.046. PMID:16310091. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  26. ^ أ ب ت ث Keri JE, Nijhawan RI (2008). "Diet and acne". Expert Rev Dermatol. ج. 3 ع. 4: 437–440. DOI:10.1586/17469872.3.4.437.
  27. ^ Fulton JE, Plewig G, Kligman AM (1969). "Effect of chocolate on acne vulgaris". JAMA. ج. 210 ع. 11: 2071–4. DOI:10.1001/jama.210.11.2071. PMID:4243053. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  28. ^ Anderson PC (1971). "Foods as the cause of acne". Am Fam Physician. ج. 3 ع. 3: 102–3. PMID:4251510. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  29. ^ Deplewski D, Rosenfield RL (2000). "Role of hormones in pilosebaceous unit development". Endocr. Rev. ج. 21 ع. 4: 363–92. DOI:10.1210/er.21.4.363. PMID:10950157. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  30. ^ DiGiovanni J, Bol DK, Wilker E؛ وآخرون (2000). "Constitutive expression of insulin-like growth factor-1 in epidermal basal cells of transgenic mice leads to spontaneous tumor promotion". Cancer Res. ج. 60 ع. 6: 1561–70. PMID:10749124. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  31. ^ Smith R, Mann N, Mäkeläinen H, Roper J, Braue A, Varigos G (2008). "A pilot study to determine the short-term effects of a low glycemic load diet on hormonal markers of acne: a nonrandomized, parallel, controlled feeding trial". Mol Nutr Food Res. ج. 52 ع. 6: 718–26. DOI:10.1002/mnfr.200700307. PMID:18496812. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  32. ^ Selva DM, Hogeveen KN, Innis SM, Hammond GL (2007). "Monosaccharide-induced lipogenesis regulates the human hepatic sex hormone-binding globulin gene". J. Clin. Invest. ج. 117 ع. 12: 3979–87. DOI:10.1172/JCI32249. PMC:2066187. PMID:17992261. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  33. ^ Smith RN, Mann NJ, Braue A, Mäkeläinen H, Varigos GA (2007). "The effect of a high-protein, low glycemic-load diet versus a conventional, high glycemic-load diet on biochemical parameters associated with acne vulgaris: a randomized, investigator-masked, controlled trial". J. Am. Acad. Dermatol. ج. 57 ع. 2: 247–56. DOI:10.1016/j.jaad.2007.01.046. PMID:17448569. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  34. ^ Aizawa H, Niimura M (1995). "Elevated serum insulin-like growth factor-1 (IGF-1) levels in women with postadolescent acne". J. Dermatol. ج. 22 ع. 4: 249–52. PMID:7608381. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  35. ^ Cappel M, Mauger D, Thiboutot D (2005). "Correlation between serum levels of insulin-like growth factor 1, dehydroepiandrosterone sulfate, and dihydrotestosterone and acne lesion counts in adult women". Arch Dermatol. ج. 141 ع. 3: 333–8. DOI:10.1001/archderm.141.3.333. PMID:15781674. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  36. ^ Aizawa H, Niimura M (1996). "Mild insulin resistance during oral glucose tolerance test (OGTT) in women with acne". J. Dermatol. ج. 23 ع. 8: 526–9. PMID:8854583. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  37. ^ Cordain L, Lindeberg S, Hurtado M, Hill K, Eaton SB, Brand-Miller J (2002). "Acne vulgaris: a disease of Western civilization". Arch Dermatol. ج. 138 ع. 12: 1584–90. DOI:10.1001/archderm.138.12.1584. PMID:12472346. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  38. ^ Freyre EA, Rebaza RM, Sami DA, Lozada CP (1998). "The prevalence of facial acne in Peruvian adolescents and its relation to their ethnicity". J Adolesc Health. ج. 22 ع. 6: 480–4. DOI:10.1016/S1054-139X(97)00277-2. PMID:9627819. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  39. ^ Fleischer AB, Feldman SR, Bradham DD (1994). "Office-based physician services provided by dermatologists in the United States in 1990". J. Invest. Dermatol. ج. 102 ع. 1: 93–7. DOI:10.1111/1523-1747.ep12371739. PMID:8288916. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  40. ^ Cordain L, Lindeberg S, Hurtado M, Hill K, Eaton SB, Brand-Miller J (2002). "Acne vulgaris: a disease of Western civilization". Arch Dermatol. ج. 138 ع. 12: 1584–90. DOI:10.1001/archderm.138.12.1584. PMID:12472346.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  41. ^ Smith R, Mann N, Makelainen H, Braue A, Varigos G (2004). "The effect of short-term altered macronutrient status on acne vulgaris and biochemical markers of insulin sensitivity". Asia Pac J Clin Nutr. ج. 13 ع. Suppl: S67. PMID:15294556.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  42. ^ أندرسون ، لورانس. (2006).يبحث جيد ، ودليل على الاسترالية للعناية بالبشرة ، والأدوية ومستحضرات التجميل وجراحة تجميلية. AMPCo. سيدني. ردمك 0 - 85557 - 044 - العاشر.
  43. ^ Naweko San-Joyz (11 أبريل 2007). "How Does Vitamin A Prevent Acne Outbreaks?". American Chronical. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-17.
  44. ^ El-Akawi Z, Abdel-Latif N, Abdul-Razzak K (2006). "Does the plasma level of vitamins A and E affect acne condition?". Clin. Exp. Dermatol. ج. 31 ع. 3: 430–4. DOI:10.1111/j.1365-2230.2006.02106.x. PMID:16681594.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  45. ^ Dogra، A (1993). "Comparative evaluation of retinoic acid, benzoyl peroxide and erythromycin lotion in acne vulgaris". IJDVL. Pondicherry, India: Indian Association of Dermatologists, Venereologists & Leprologists. ج. 59 ع. 5: 243–246. ISSN:0378-6323. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-31. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  46. ^ Bernadine Healy (9 مايو 2005). "Pledging for Accutane". US News Best Health.
  47. ^ الكبريت الأساسية نشاطا ، KAVI.
  48. ^ العد الشائع : حب الشباب وندبات حب الشباب ، KAVI.
  49. ^ Kawada A, Aragane Y, Kameyama H, Sangen Y, Tezuka T (2002). "Acne phototherapy with a high-intensity, enhanced, narrow-band, blue light source: an open study and in vitro investigation". J Dermatol Sci. ج. 30 ع. 2: 129–35. DOI:10.1016/S0923-1811(02)00068-3. PMID:12413768.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  50. ^ Kjeldstad B (1984). "Photoinactivation of Propionibacterium acnes by near-ultraviolet light". Z Naturforsch [C]. ج. 39 ع. 3–4: 300–2. PMID:6730638.
  51. ^ Ashkenazi H, Malik Z, Harth Y, Nitzan Y (2003). "Eradication of Propionibacterium acnes by its endogenic porphyrins after illumination with high intensity blue light". FEMS Immunol Med Microbiol. ج. 35 ع. 1: 17–24. DOI:10.1111/j.1574-695X.2003.tb00644.x. PMID:12589953.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  52. ^ "نيو لايت لعلاج حب الشباب" (ارشيف) الولايات المتحدة الغذاء والدواء ، إدارة الأغذية والعقاقير المستهلكين ، تشرين الثاني / ديسمبر 2002 ، (الأصل رابط)
  53. ^ "510(k) Summary: CureLight's ClearLight Phototherapy Device" (PDF). FDA, Office of Device Regulation, Center for Devices and Radiological Health. 16 أغسطس 2002. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-30.
  54. ^ Papageorgiou P, Katsambas A, Chu A (2000). "Phototherapy with blue (415 nm) and red (660 nm) light in the treatment of acne vulgaris". Br J Dermatol. ج. 142 ع. 5: 973–8. DOI:10.1046/j.1365-2133.2000.03481.x. PMID:10809858.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  55. ^ "DUSA Pharmaceuticals (DUSA) to Stop Developing Phase 2 Acne Treatment". Biospace. 23 أكتوبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-30.
  56. ^ BBCArabic.com | علوم وتكنولوجيا | شكوك حول الليزر لعلاج حب الشباب
  57. ^ نظم الحساب -- الطب الحديث
  58. ^ "Enforcement Report". Recalls, Market Withdrawals, & Safety Alerts. FDA. 14 يناير 2004. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-30.
  59. ^ أ ب Mantle D, Gok MA, Lennard TW (2001). "Adverse and beneficial effects of plant extracts on skin and skin disorders". Adverse drug reactions and toxicological reviews. ج. 20 ع. 2: 89–103. PMID:11482001.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  60. ^ Jain A, Basal E (2003). "Inhibition of Propionibacterium acnes-induced mediators of inflammation by Indian herbs". Phytomedicine. ج. 10 ع. 1: 34–8. DOI:10.1078/094471103321648638. PMID:12622461.
  61. ^ http://journals.tubitak.gov.tr/medical/issues/sag-00-30-5/sag-30-5-14-97076.pdf
  62. ^ ينمو بالمخدرات الخاصة بك -- BBC2 جيمس وونغ
  63. ^ S. Bruce1, C. Conrad, R. D. Peterson, R. Conrad, L. S. Arambide, J. Thompson, and W. Klemp. "Significant Efficacy and Safety of Low Level Intermittent Heat in Patients with Mild to Moderate Acne" (PDF). اطلع عليه بتاريخ 2008-03-09.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  64. ^ http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/6239884
  65. ^ Shalita AR, Smith JG, Parish LC, Sofman MS, Chalker DK (1995). "Topical nicotinamide compared with clindamycin gel in the treatment of inflammatory acne vulgaris". Int. J. Dermatol. ج. 34 ع. 6: 434–7. DOI:10.1111/j.1365-4362.1995.tb04449.x. PMID:7657446. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  66. ^ Procter & Gamble. "Niacinamide Research" (PDF).
  67. ^ Koh KJ, Pearce AL, Marshman G, Finlay-Jones JJ, Hart PH (2002). "Tea tree oil reduces histamine-induced skin inflammation". Br. J. Dermatol. ج. 147 ع. 6: 1212–7. DOI:10.1046/j.1365-2133.2002.05034.x. PMID:12452873.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  68. ^ Khalil Z, Pearce AL, Satkunanathan N, Storer E, Finlay-Jones JJ, Hart PH (2004). "Regulation of wheal and flare by tea tree oil: complementary human and rodent studies". J. Invest. Dermatol. ج. 123 ع. 4: 683–90. DOI:10.1111/j.0022-202X.2004.23407.x. PMID:15373773.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  69. ^ Tehrani R, Dharmalingam M (2004). "Management of premenstrual acne with Cox-2 inhibitors: A placebo controlled study". Indian J Dermatol Venereol Leprol [serial online]. ج. 70 ع. 6: 345–348. PMID:17642660. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-23. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |day= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  70. ^ Dreno B, Amblard P, Agache P, Sirot S, Litoux P (1989). "Low doses of zinc gluconate for inflammatory acne". Acta Derm Venereol. ج. 69 ع. 6: 541–3. PMID:2575335.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  71. ^ Dreno B, Moyse D, Alirezai M, Amblard P, Auffret N, Beylot C, Bodokh I, Chivot M, Daniel F, Humbert P, Meynadier J, Poli F (2001). "Multicenter randomized comparative double-blind controlled clinical trial of the safety and efficacy of zinc gluconate versus minocycline hydrochloride in the treatment of inflammatory acne vulgaris". Dermatology. ج. 203 ع. 2: 135–40. DOI:10.1159/000051728. PMID:11586012.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  72. ^ لونغ ، يرة - هونغ (ديسمبر 1998). "فيتامين بي في علاج حب الشباب الشائع' فرضية الطبية "(http://www.pantothenic-acid.com/acne_vulgaris.html) ، مطبوع في الأصل في مجلة Orthomolecular الطب 12 (2).
  73. ^ "Tretinoin (retinoic acid) in acne". The Medical letter on drugs and therapeutics. ج. 15 ع. 1: 3. 1973. PMID:4265099.
  74. ^ Jones H, Blanc D, Cunliffe WJ (1980). "13-cis retinoic acid and acne". Lancet. ج. 2 ع. 8203: 1048–9. DOI:10.1016/S0140-6736(80)92273-4. PMID:6107678.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  75. ^ Bérard A, Azoulay L, Koren G, Blais L, Perreault S, Oraichi D (2007). "Isotretinoin, pregnancies, abortions and birth defects: a population-based perspective". British journal of clinical pharmacology. ج. 63 ع. 2: 196–205. DOI:10.1111/j.1365-2125.2006.02837.x. PMID:17214828.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  76. ^ Holmes SC, Bankowska U, Mackie RM (1998). "The prescription of isotretinoin to women: is every precaution taken?". Br. J. Dermatol. ج. 138 ع. 3: 450–5. DOI:10.1046/j.1365-2133.1998.02123.x. PMID:9580798.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  77. ^ Kim J (2008). "Acne vaccines: therapeutic option for the treatment of acne vulgaris?". J Invest Dermatol. ج. 128 ع. 10: 2353–4. DOI:10.1038/jid.2008.221. PMID:18787542.
  78. ^ Farrar MD, Howson KM, Bojar RA, West D, Towler JC, Parry J, Pelton K, Holland KT (2007). "Genome sequence and analysis of a Propionibacterium acnes bacteriophage" (PDF). J Bacteriol. ج. 189 ع. 11: 4161–7. DOI:10.1128/JB.00106-07. PMID:17400737.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  79. ^ ليدز ، كوك وبيلسبري المقاييس التي تم الحصول عليها من هنا


مصادر أخرى

استعراض المواد والدلائل الارشادية

مصادر الكتب والفصول

  • Plewig, Gerd; Kligman, Albert M. (2000). Acne and rosacea (ط. 3rd). New York: Springer-Verlag. ISBN:3-540-66751-2.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  • Cunliffe, William J.; Gollnick, Harald P. M. (2001). Acne : diagnosis and management. London: Martin Dunitz. ISBN:1-85317-206-5.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  • Thiboutot, Diane M.; Strauss, John S. (2003). "Diseases of the sebaceous glands". في Burns, Tony; Breathnach, Stephen; Cox, Neil; Griffiths, Christopher (المحرر). Fitzpatrick's dermatology in general medicine (ط. 6th). New York: McGraw-Hill. ص. 672–87. ISBN:0-07-138076-0.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  • Zaenglein, Andrea L.; Thiboutot, Diane M. (2003). "Acne vulgaris". في Bolognia, Jean L.; Jorizzo, Joseph L.; Rapini, Ronald P. (eds.) (المحرر). Dermatology. London: Mosby. ص. 531–44. ISBN:0-32302-4092. {{استشهاد بكتاب}}: |editor= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  • Habif, Thomas P. (2004). "Acne, rosacea, and related disorders". Clinical dermatology : a color guide to diagnosis and therapy (ط. 4th). Edinburgh: Mosby. ص. 162–208. ISBN:0-323-01319-8.
  • Simpson, Nicholas B.; Cunliffe, William J. (2004). "Disorders of the sebaceous glands". في Burns, Tony; Breathnach, Stephen; Cox, Neil; Griffiths, Christopher (المحرر). Rook's textbook of dermatology (ط. 7th). Malden, Mass.: Blackwell Science. ص. 43.1–75. ISBN:0-632-06429-3.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  • James, William D.; Berger, Timothy G.; Elston, Dirk M. (2006). "Acne". Andrews' diseases of the skin: clinical dermatology (ط. 10th). Philadelphia: Saunders Elsevier. ص. 231–50. ISBN:0-7216-2921-0.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)


روابط إضافية


قالب:Acne Agents قالب:Diseases of the skin and appendages by morphology

[تصنيف:صفحات تحتاج إلى مراجعة الترجمة]