مستخدم:علاء/متلازمة القولون المتهيج

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

مُتَلاَزِمَة القولون المُتَهَيِّج (بالإنجليزية: Irritable bowel syndrome)‏

التصنيف[عدل]

العلامات والأعراض[عدل]

الأسباب[عدل]

آلية الحدوث[عدل]

التشخيص[عدل]

لا توجد اختبارات مخبرية أو تصويرية محددة يمكن القيام بها لتشخيص متلازمة القولون المتهيج، ويتم في التشخيص استبعاد الأمراض التي لها أعراض مماثلة لمتلازمة القولون المتهيج، وبعدها اتباع إجراءٍ لتصنيف أعراض المريض. استبعاد العدوى الطفيليلة، وعدم تحمل اللاكتوز، والنمو المفرط لبكتيريا الأمعاء الدقيقة، والداء البطني موصى به قبل القيام بتشخيص متلازمة القولون المتهيج. كما يُوصى كذلك بتنظير القولون للأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم الخمسين عاما.[1] المصابون بمتلازمة القولون المتهيج عرضة لخطر متزايد بأن يخضعوا لعمليات جراحية غير صحيحة مثل استئصال الزائدة الدودية، استئصال المرارة واستئصال الرحم بسبب سوء تشخيص لأعراض متلازمة القولون المتهيج واعتبارها حالات طبية أخرى.[2]

التشخيص التفريقي[عدل]

يمكن لكلٍ من سرطان القولون وداء الأمعاء الالتهابي واضطرابات الغدة الدرقية أن تتميز بأعراض التبرز غير الطبيعي وألم بطني، ومن المسببات الأقل شيوعا لهذا النمط من الأعراض توجد المتلازمة السرطاوية والتهاب القولون المجهري والنمو المفرط للبكتيريا والتهاب المعدة والأمعاء اليوزيني، متلازمة القولون المتهيج لها أعراض عامة وإجراء اختبارات على كل تلك الأمراض يمكن أن يعود بنتائج إجابية منخفضة، لذلك يعتبر من الصعب تبرير نفقات هذه الاختبارات.[3]

بعض الأشخاص -الذين أداروا متلازمة القولون المتهيج لسنوات- يمكن أن يكون لديهم تحسس غلوتيني لابطني (NCGS).[4] أعراض الجهاز الهضمي لمتلازمة القولون المتهيج لا يمكن التفريق سريريا بينها وبين أعراض التحسس الغلوتيني اللابطني، لكن تواجد أيٍّ من هذه المظاهر غير المعوية يوحي باحتمال الإصابة بالتحسس الغلوتيني اللابطني: صداع أو صداع نصفي، "ذهن مشتت"، إعياء مزمن،[5] ألم عضلي ليفي،[6][7][8] ألم المفاصل والعضلات، [5][6][9] نقص الحس في الرجل أو اليد،[5][6][9] تنميل في أطراف الجسم[5][9] أمراض الجلد (التهاب الجلد أو الطفح[5][9] اضطرابات تأتبية،[5] حساسيةٌ لواحدٍ أو أكثر من المستنشقات، الأطعمة أو الفلزات [5][6] (مثل السوس، النجيلية، حشيشة الزجاج، شعر القط أو الكلب، البكلويز أو النيكل [6]) الاكتئاب،[5][6][9] القلق،[6] فقر الدم،[5][9] فقر الدم الناجم عن عوز الحديد، عوز الفولات، الربو، التهاب الأنف، اضطراب الأكل،[6] اضطرابات عصبية (مثل: الفصام،[9][10] التوحد،[6][9][10] اعتلال الأعصاب المحيطية،[9][10] الرنح،[10] اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط [5]) أو أمراض المناعة الذاتية.[5] تحسنٌ في الأعراض الناتجة عن المناعة -بما فيها أمراض المناعة الذاتية- بواسطة نظام غذائي خال من الغلوتين، حالما يتم استبعاد الداء البطني وحساسية القمح بصورة منطقية، هي طريقة أخرى لتنفيذ تشخيصٍ تفريقي.[5]

لأن العديد من مسببات الإسهال تنتج عنها أعراضٌ مماثلة لمتلازمة القولون المتهيج، نشرت الجمعية الأمريكية لمبحث أمراض المعدة والأمعاء مجموعة من الدلائل الإرشادية لاختباراتٍ يتم إجراؤها لاستبعاد مسببات أخرى لهذه الأعراض، وتشمل عدوى الجهاز الهظمي، عدم تحمل اللاكتوز والداء البطني. تقترح دراسات أن هذه الدلائل الإرشادية لا تُتبع دائما.[1] حالما يتم استبعاد المسببات الأخرى، يتم أداء تشخيص متلازمة القولون المتهيج باستخدام خوارزميةِ تشخيصٍ. من الخوارزميات: معيار مانينغ، معياري روما I وII القديمين ومعيار كرويس، وقامت دراسات بمقارنة موثوقية هذه الدراسات.[11] تم نشر عملية روما III سنة 2006 وروما IV سنة 2016.

معيار روما IV يشمل ألم بطني متكرر - متوسطه - مرة على الأقل باليوم أو بالأسبوع في الأشهر الثلاثة الأخيرة، يصاحبه معياران أو أكثر من المعايير التالية:

  • أن يكون الألم متعلقا بالتبرز.
  • أن يصاحبه تغيُّر في معدل البراز.
  • أن يصاحبه تغيُّر في هيئة (مظهر) البراز.

قد يختار الأطباء استخدام أحد هذه الدلائل الإرشادية أو الاعتماد على معرفتهم بتاريخ المريض وأوصافه لمرضه. يمكن أن تحتوي الخوارزمية اختبارات إضافية للاحتراز من التشخيصات الخاطئة لأمراض أخرى تماثل متلازمة القولون المتهيج. الأعراض الخطيرة يمكن أن تشمل: نقصا في الوزن، نزيفا في الجهاز الهضمي، فقر الدم أو أعراضا ليلية، إلا أن الأعراض الخطيرة يمكن أن لا تساهم دائما في دقة التشخيص، على سبيل المثال 31% من المصابين بالمتلازمة يتواجد دم في برازهم، ويمكن أن يرجع السبب في العديد من هذه الحالات إلى نزيف البواسير.[11]

خوارزمية التشخيص تحدد اسما يمكن أن يُطبَّق على حالة المريض بناء على توليفات الأعراض من إسهال وألم بطني وإمساك. مثلا: العبارة "50% من المسافرين العائدين أصيبوا بإسهال وظيفي في حين أن 25% أصيبوا بمتلازمة القولون المتهيج" تعني أن نصف المسافرين أصيبوا بالإسهال وأن الربع أصيب بإسهال صاحبه ألم بطني. في حين يعتقد بعض الباحثين أن هذا التصنيف سيساعد الأطباء في فهم متلازمة القولون المتهيج، شكك آخرون في قيمة النظام واقترحوا أن جميع الأشخاص المصابين بالمتلازمة لهم نفس المرض الكامن لكن مع أعراض مختلفة.[12]

إستقصاءات[عدل]

يتم إجراء استقصاءات لاستبعاد حالات أخرى ومنها:

التشخيص الخاطئ[عدل]

من بين التشخيصات الخاطئة الشائعة نجد: الأمراض المعدية، الداء البطني،[13] جرثومة المعدة،[14][15] الطفيليات (غير الأولية).[16][17][18] عادة ما يُشخّص الداء البطني بشكل خاص خطأً على أنه متلازمة القولون المتهيج. توصِي الكلية الأمريكية للجهاز الهضمي جميع الأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض المتلازمة بالقيام بفحوصات الكشف عن الداء البطني.[19]

سوء امتصاص الحمض الصفراوي يتم إغفاله أحيانا في الأشخاص المصابين بالمتلازمة التي يسود على أعراضها الإسهال. تقترح اختبارات SeHCAT أن حوالي 30% من المصابين بمتلازمة القولون المتهيج ذات الإسهال السائد لديهم هذه الحالة وأن معظمهم يستجيب لأدوية منحيات حامض الصفراء.[20]

الاستخدام المزمن للأدوية المنومة المهدئة وخاصة من فئة بنزوديازيبين يمكن أن يسبب أعراض قولون متهيج مماثلة، يمكن أن تؤدي إلى تشخيصات خاطئة لمتلازمة القولون المتهيج.[21]

أمراض متزامنة[عدل]

تظهر العديد من الحالات الطبية أو الأمراض المرافقة بتردد كبير في الأشخاص المصابين بمتلازمة القولون المتهيج:

  • عصبية/نفسية: حددت دراسة شملت 97 593 مصابا بالمتلازمة أمراضا متزامنة مثل الصداع والألم العضلي الليفي والاكتئاب.[22] تظهر متلازمة القولون المتهيج لدى 51% من الأشخاص المصابين بمتلازمة التعب المزمن وفي 41% من المصابين بالألم العضلي الليفي، وتظهر الاضطرابات النفسية لدى 94% من الأشخاص المصابين بالمتلازمة.[23]
  • داء الأمعاء الالتهابي: يمكن أن تكون المتلازمة درجة منخفضة من داء الأمعاء الالتهابي.[24] اقترح باحثون أن متلازمة القولون المتهيج وداء الأمعاء الاتهابي أمراض ذات صلة،[25] مشيرين إلى أن الأشخاص المصابين بداء الأمعاء الالتهابي تظهر عليهم أعراض المتلازمة حين يكون الداء في حالة هدأة.[26][27] وجدت دراسة دامت ثلاث سنواتٍ أن المرضى المشخَّصِين بالمتلازمة يتضاعف احتمال تشخيصهم بداء الأمعاء الالتهابي 16.3 مرة أثناء مدة الدراسة.[28] الواسمات المصلية ذات الصلة بالالتهاب عُثِر عليها كذلك في المرضى المصابين بالمتلازمة.
  • الجراحة البطنية: الأشخاص المصابون بالمتلازمة كانوا عرضة لخطر متزايد في خضوع لعملية غير ضرورية لاستئصال المرارة ولا يعود السبب لخطر متزايد من حصيات المرارة، بل لألم بطني، علمٍ بوجود حصيات المرارة ومؤشراتٍ جراحية غير ملائمة.[29] كما يُحتمل أن يخضع هؤلاء الأشخاص بنسبة تزيد بـ 87% لجراحةٍ في البطن أو الحوض واحتمال مضاعف ثلاث مرات لعملية إزالة حصيات المرارة.[30] كما أن الأشخاص المصابين بالمتلازمة عرضة بشكل مضاعف للخضوع لعملية استئصال الرحم.[31]
  • الانتباذ البطاني الرحمي: أفادت دراسة بوجود رابط إحصائي معتبر بين الصداع النصفي ومتلازمة القولون المتهيج والانتباذ البطاني الرحمي.[32]
  • اضطرابات مزمنة أخرى: متلازمة المثانة المؤلمة يمكن أن تصاحبها متلازمات ألم مزمن أخرى، مثل متلازمة القولون المتهيج والألم العضلي الليفي. الرابط بين هذه المتلازمات غير معروف.[33]

إدارة المرض[عدل]

الوبائيات[عدل]

التاريخ[عدل]

الثقافة والمجتمع[عدل]

الأبحاث[عدل]

المراجع[عدل]

راوبط خارجية[عدل]

  1. ^ أ ب Yawn BP, Lydick E, Locke GR, Wollan PC, Bertram SL, Kurland MJ؛ Lydick؛ Locke؛ Wollan؛ Bertram؛ Kurland (2001). "Do published guidelines for evaluation of Irritable Bowel Syndrome reflect practice?". BMC Gastroenterology. ج. 1: 11. DOI:10.1186/1471-230X-1-11. PMC:59674. PMID:11701092.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  2. ^ Bixquert Jiménez M (أغسطس 2009). "Treatment of irritable bowel syndrome with probiotics. An etiopathogenic approach at last?". Rev Esp Enferm Dig. ج. 101 ع. 8: 553–64. DOI:10.4321/s1130-01082009000800006. PMID:19785495. مؤرشف من الأصل في أكتوبر 6, 2014. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  3. ^ C. Hauser (أغسطس 29, 2005). Mayo Clinic Gastroenterology and Hepatology Board Review. CRC Press. ص. 225–. ISBN:978-0-203-50274-7. مؤرشف من الأصل في مايو 10, 2013. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 24, 2010. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  4. ^ Levy J، Bernstein L، Silber N (ديسمبر 2014). "Celiac disease: an immune dysregulation syndrome". Curr Probl Pediatr Adolesc Health Care. ج. 44 ع. 11: 324–7. DOI:10.1016/j.cppeds.2014.10.002. PMID:25499458.
  5. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س Fasano A، Sapone A، Zevallos V، Schuppan D (مايو 2015). "Nonceliac gluten sensitivity". Gastroenterology (Review). ج. 148 ع. 6: 1195–204. DOI:10.1053/j.gastro.2014.12.049. PMID:25583468.
  6. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ Volta U، Caio G، De Giorgio R، Henriksen C، Skodje G، Lundin KE (يونيو 2015). "Non-celiac gluten sensitivity: a work-in-progress entity in the spectrum of wheat-related disorders". Best Pract Res Clin Gastroenterol. ج. 29 ع. 3: 477–91. DOI:10.1016/j.bpg.2015.04.006. PMID:26060112.
  7. ^ Rossi A، Di Lollo AC، Guzzo MP، Giacomelli C، Atzeni F، Bazzichi L، Di Franco M (2015). "Fibromyalgia and nutrition: what news?". Clin Exp Rheumatol. ج. 33 ع. 1 Suppl 88: S117-25. PMID:25786053.
  8. ^ San Mauro Martín I، Garicano Vilar E، Collado Yurrutia L، Ciudad Cabañas MJ (ديسمبر 2014). "[Is gluten the great etiopathogenic agent of disease in the XXI century?] [Article in Spanish]" (PDF). Nutr Hosp. ج. 30 ع. 6: 1203–10. DOI:10.3305/nh.2014.30.6.7866. PMID:25433099. مؤرشف من الأصل (PDF) في نوفمبر 6, 2015. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  9. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ Catassi C، Bai J، Bonaz B، Bouma G، Calabrò A، Carroccio A، Castillejo G، Ciacci C، Cristofori F، Dolinsek J، Francavilla R، Elli L، Green P، Holtmeier W، Koehler P، Koletzko S، Meinhold C، Sanders D، Schumann M، Schuppan D، Ullrich R، Vécsei A، Volta U، Zevallos V، Sapone A، Fasano A (2013). "Non-celiac gluten sensitivity: the new frontier of gluten related disorders". Nutrients (Review). ج. 5 ع. 10: 3839–3853. DOI:10.3390/nu5103839. ISSN:2072-6643. PMC:3820047. PMID:24077239.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  10. ^ أ ب ت ث Lebwohl B، Ludvigsson JF، Green PH (أكتوبر 2015). "Celiac disease and non-celiac gluten sensitivity". BMJ (Review). ج. 351: h4347. DOI:10.1136/bmj.h4347. PMC:4596973. PMID:26438584.
  11. ^ أ ب Fass R, Longstreth GF, Pimentel M, Fullerton S, Russak SM, Chiou CF, Reyes E, Crane P, Eisen G, McCarberg B, Ofman J؛ Longstreth؛ Pimentel؛ Fullerton؛ Russak؛ Chiou؛ Reyes؛ Crane؛ Eisen؛ McCarberg؛ Ofman (2001). "Evidence- and consensus-based practice guidelines for the diagnosis of irritable bowel syndrome". Arch. Intern. Med. ج. 161 ع. 17: 2081–8. DOI:10.1001/archinte.161.17.2081. PMID:11570936.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  12. ^ Talley NJ (2006). "A unifying hypothesis for the functional gastrointestinal disorders: really multiple diseases or one irritable gut?". Reviews in gastroenterological disorders. ج. 6 ع. 2: 72–8. PMID:16699476.
  13. ^ Spiegel BM, DeRosa VP, Gralnek IM, Wang V, Dulai GS؛ Derosa؛ Gralnek؛ Wang؛ Dulai (2004). "Testing for celiac sprue in irritable bowel syndrome with predominant diarrhea: a cost-effectiveness analysis". Gastroenterology. ج. 126 ع. 7: 1721–32. DOI:10.1053/j.gastro.2004.03.012. PMID:15188167.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  14. ^ Su YC, Wang WM, Wang SY, Lu SN, Chen LT, Wu DC, Chen CY, Jan CM, Horowitz M؛ Wang؛ Wang؛ Lu؛ Chen؛ Wu؛ Chen؛ Jan؛ Horowitz (أغسطس 2000). "The association between Helicobacter pylori infection and functional dyspepsia in patients with irritable bowel syndrome". Am. J. Gastroenterol. ج. 95 ع. 8: 1900–5. DOI:10.1111/j.1572-0241.2000.02252.x. PMID:10950033.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  15. ^ Gerards C, Leodolter A, Glasbrenner B, Malfertheiner P؛ Leodolter؛ Glasbrenner؛ Malfertheiner (2001). "H. pylori infection and visceral hypersensitivity in patients with irritable bowel syndrome". Dig Dis. ج. 19 ع. 2: 170–3. DOI:10.1159/000050673. PMID:11549828.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  16. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Stark7
  17. ^ Grazioli B, Matera G, Laratta C, Schipani G, Guarnieri G, Spiniello E, Imeneo M, Amorosi A, Focà A, Luzza F؛ Matera؛ Laratta؛ Schipani؛ Guarnieri؛ Spiniello؛ Imeneo؛ Amorosi؛ Focà؛ Luzza (مارس 2006). "Giardia lamblia infection in patients with irritable bowel syndrome and dyspepsia: a prospective study". World J. Gastroenterol. ج. 12 ع. 12: 1941–4. PMC:4087522. PMID:16610003. مؤرشف من الأصل في أغسطس 15, 2009. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  18. ^ Vernia P, Ricciardi MR, Frandina C, Bilotta T, Frieri G؛ Ricciardi؛ Frandina؛ Bilotta؛ Frieri (1995). "Lactose malabsorption and irritable bowel syndrome. Effect of a long-term lactose-free diet". The Italian journal of gastroenterology. ج. 27 ع. 3: 117–21. PMID:7548919.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  19. ^ Brandt LJ, Chey WD, Foxx-Orenstein AE, Schiller LR, Schoenfeld PS, Spiegel BM, Talley NJ, Quigley EM؛ Brandt؛ Chey؛ Foxx-Orenstein؛ Schiller؛ Schoenfeld؛ Spiegel؛ Talley؛ Quigley (يناير 2009). "An Evidence-Based Systematic Review on the Management of Irritable Bowel Syndrome" (PDF). Am J Gastroenterol. ج. 104 ع. Supplement 1: S1–S35. DOI:10.1038/ajg.2008.122. PMID:19521341. مؤرشف من الأصل (PDF) في ديسمبر 5, 2010. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  20. ^ Wedlake L, A'Hern R, Russell D, Thomas K, Walters JR, Andreyev HJ؛ a'Hern؛ Russell؛ Thomas؛ Walters؛ Andreyev (2009). "Systematic review: the prevalence of idiopathic bile acid malabsorption as diagnosed by SeHCAT scanning in patients with diarrhoea-predominant irritable bowel syndrome". Alimentary pharmacology & therapeutics. ج. 30 ع. 7: 707–17. DOI:10.1111/j.1365-2036.2009.04081.x. PMID:19570102.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  21. ^ Professor C Heather Ashton (1987). "Benzodiazepine Withdrawal: Outcome in 50 Patients". British Journal of Addiction. ج. 82: 655–671.
  22. ^ Cole JA, Rothman KJ, Cabral HJ, Zhang Y, Farraye FA؛ Rothman؛ Cabral؛ Zhang؛ Farraye (2006). "Migraine, fibromyalgia, and depression among people with IBS: a prevalence study". BMC Gastroenterology. ج. 6: 26. DOI:10.1186/1471-230X-6-26. PMC:1592499. PMID:17007634.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  23. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع White2002
  24. ^ Bercik P, Verdu EF, Collins SM؛ Verdu؛ Collins (2005). "Is irritable bowel syndrome a low-grade inflammatory bowel disease?". Gastroenterol. Clin. North Am. ج. 34 ع. 2: 235–45, vi–vii. DOI:10.1016/j.gtc.2005.02.007. PMID:15862932.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  25. ^ Quigley EM (2005). "Irritable bowel syndrome and inflammatory bowel disease: interrelated diseases?". Chinese journal of digestive diseases. ج. 6 ع. 3: 122–32. DOI:10.1111/j.1443-9573.2005.00202.x. PMID:16045602.
  26. ^ Simrén M, Axelsson J, Gillberg R, Abrahamsson H, Svedlund J, Björnsson ES؛ Axelsson؛ Gillberg؛ Abrahamsson؛ Svedlund؛ Björnsson (2002). "Quality of life in inflammatory bowel disease in remission: the impact of IBS-like symptoms and associated psychological factors". Am. J. Gastroenterol. ج. 97 ع. 2: 389–96. DOI:10.1111/j.1572-0241.2002.05475.x. PMID:11866278.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  27. ^ Minderhoud IM, Oldenburg B, Wismeijer JA, van Berge Henegouwen GP, Smout AJ؛ Oldenburg؛ Wismeijer؛ Van Berge Henegouwen؛ Smout (2004). "IBS-like symptoms in patients with inflammatory bowel disease in remission; relationships with quality of life and coping behavior". Dig. Dis. Sci. ج. 49 ع. 3: 469–74. DOI:10.1023/B:DDAS.0000020506.84248.f9. PMID:15139501.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  28. ^ García Rodríguez LA, Ruigómez A, Wallander MA, Johansson S, Olbe L؛ Ruigómez؛ Wallander؛ Johansson؛ Olbe (2000). "Detection of colorectal tumor and inflammatory bowel disease during follow-up of patients with initial diagnosis of irritable bowel syndrome". Scand. J. Gastroenterol. ج. 35 ع. 3: 306–11. DOI:10.1080/003655200750024191. PMID:10766326.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  29. ^ Corazziari E, Attili AF, Angeletti C, De Santis A؛ Attili، AF؛ Angeletti، C؛ De Santis، A (2008). "Gallstones, cholecystectomy and irritable bowel syndrome (IBS) MICOL population-based study". Dig Liver Dis. ج. 40 ع. 12: 944–50. DOI:10.1016/j.dld.2008.02.013. PMID:18406218.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  30. ^ Cole JA, Yeaw JM, Cutone JA, Kuo B, Huang Z, Earnest DL, Walker AM؛ Yeaw؛ Cutone؛ Kuo؛ Huang؛ Earnest؛ Walker (2005). "The incidence of abdominal and pelvic surgery among patients with irritable bowel syndrome". Dig. Dis. Sci. ج. 50 ع. 12: 2268–75. DOI:10.1007/s10620-005-3047-1. PMID:16416174.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  31. ^ Longstreth GF, Yao JF؛ Yao (2004). "Irritable bowel syndrome and surgery: a multivariable analysis". Gastroenterology. ج. 126 ع. 7: 1665–73. DOI:10.1053/j.gastro.2004.02.020. PMID:15188159.
  32. ^ Tietjen GE, Bushnell CD, Herial NA, Utley C, White L, Hafeez F؛ Bushnell؛ Herial؛ Utley؛ White؛ Hafeez (2007). "Endometriosis is associated with prevalence of comorbid conditions in migraine". Headache. ج. 47 ع. 7: 1069–78. DOI:10.1111/j.1526-4610.2007.00784.x. PMID:17635599.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  33. ^ "Interstitial cystitis: Risk factors". Mayo Clinic. يناير 20, 2009. مؤرشف من الأصل في مايو 16, 2008. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)