مستخدم:Azza.713/أودري لورد

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
Azza.713/أودري لورد
معلومات شخصية
بوابة الأدب

أودري لورد ( /ˈɔːdri lɔːrd/ واسمها عند الولادة أودري جيرالدين لورد، 18 فبراير 1934 - 17 نوفمبر 1992) كاتبة أمريكية، نسوية، وأمينة مكتبة، وناشطة حقوق مدنية جنبًا لكونها شاعرة اشتهرت بالبراعة الفنية والتعبير العاطفي، واشتهرت بقصائدها التي تعبر عن الغضب والحنق على الظلم المدني والاجتماعي الذي لاحظته طوال حياتها. [1] تتعامل قصائدها ونثرها إلى حد كبير مع القضايا المتعلقة بالحقوق المدنية ، والحركة النسوية، وشؤون السحاقيات، وتجربة المرأة السوداء.

اشتهر عن لورد مقولتها عن النسوية غير التقاطعية في الولايات المتحدة: "منا اللائي يقفن خارج دائرة المقبول اجتماعيًا، واللائي عزِلن إلى بوتقة الاختلاف، هن الفقيرات والسحاقيات والسوداوات والكبيرات. أولئك يعرفن أن النجاة ليست مهارة أكاديمية. إن النجاة أن نأخذ اختلافاتنا فنجعلها قوة. إن أدوات السيّد لن تهدم بيته. ربما يسمحون لنا أن نهزمه في لعبته، لكنهم لن يسمحوا أن نحدث تغييرا حقيقيًا. هذه الحقيقية لا تهدد إلا اللاتي يعتبرن مصدر دعمهنّ الوحيد منزل السيّد".[2] [3]

وُلدت لورد في مدينة نيويورك لمهاجرين كاريبيين، فوالدها من بربادوس ووالدتها جريناديان من جزيرة كارياكو ، وفريدريك بيرون لورد (الملقب ببايرون) وليندا جيرترود بيلمار لورد ، التي استقرت في هارلم . كانت والدة لورد من أصل مختلط وكانت "ذات أشباه" إسبانية، [4] وهذا كان مصدر فخر لعائلتها. كان والد لورد أكثر سمارًا من عائلة بيلمار ولم يسمح أهل الزوجة بزواجهم إلا لأنهم اعتبروا بايرون جاذابًا وطموحًا و صاحب إصرار. [5] كانت لورد أصغر بناته الثلاث (أسماء أخواتها فيليس وهيلين). كتبت أودري لودر أول قصيدة وهي في الصف الثامن.

كان اسمها عند الولادة أودري جيرالدين لورد ويكتب Audrey Geraldine Lorde لكنها اختارت أن تسقط حرف "y" من اسمها الأول (Audrey) وهي لا تزال طفلة، موضحة في كتابها Zami: تهجئة جديدة من اسمي أنها كانت أحرص على تطابق النهايات في اسمها من أن تحافظ على تهجئة اسمها بالطريقة التي أرادها والديها. [4]

كانت علاقة أودري لورد بوالديها علاقة متوترة منذ الصغر. قضت قليلًا من الوقت مع والديها بحكم انشغلهما، لأنهما كانا يعملان في مجال العقارات خلال فترة الكساد العظيم وكانا يحاولان الحفاظ على عملهما، وإذا حصلت لها فرصة للجلوس معهما يكونا باردين عاطفيًا. زُعم أن علاقتها بوالدتها خصيصًا كانت متوترة لأن والدتها كانت تشعر بالريبة والشك ممن هم أكثر سمارًا منها كما كانت أودري لورد. [6] احتلت علاقة لورد الصعبة مع والدتها مكانة بارزة في قصائدها الأخيرة ، مثل قصيدة "كتب القصص على طاولة المطبخ" في كتاب الفحم . [7]

التحقت بمدرسة هانتر كوليدج الثانوية ، وهي مدرسة متوسط للطلاب والطالبات الموهوبين فكريا ، وتخرجت عام 1951. أثناء وجودها في مدرسة هانتر ، نشرت لورد قصيدتها الأولى في مجلة سيفينتين بعد أن رفضت المجلة الأدبية في مدرستها نشرها لأنهم يظنون أنها قصيدة غير لائقة. شاركت لورد في ورش عمل شعرية برعاية نقابة كتاب هارلم أثناء فترة الثانوي، لكنها كانت تشعر بأنها مهمشة إلى حد ما مع النقابة. شعرت أيضًا أنها غير مقبولة "كانت مجنونة ومغايرة جنسيًا ولكن [ظنوا] أنني سوف أكبر وأتخطى كل ذلك." [8]

مهنتها[عدل]

كان عام 1954 عامًا جوهريًا للورد كطالبة في الجامعة الوطنية في المكسيك ، كان -كما وصفته- عام جزمٍ وتجديد. في هذا العام أكدت هويتها على الصعيدين الشخصي والفني كإمرأة مثلية وشاعرة. [9] التحقت لورد بكلية هانتر عند عودتها إلى نيويورك، وتخرجت عام 1959. عملت كأمينة مكتبة وكاتبة ، وأصبحت ناشطة في مجتمع المثليين والمثلييات في قرية جرينيتش. أكملت تعليمها في جامعة كولومبيا ، وحصلت على درجة الماجستير في علوم المكتبات في عام 1961 خلال هذه الفترة عملت أمينة مكتبة عامة في ماونت فيرنون، نيويورك . [10]

عاشت لودر في جزيرة ستاتن من عام 1972 إلى عام 1987. عملت في الكتابة والتدريس، وبالإضافة إلى ذلك شاركت في تأسيس حركة طاولة المطبخ: دار نشر النساء الملونات.[11]

درّست لورد في قسم التعليم في كلية ليمان من 1969 إلى 1970 [12] ثم كأستاذ للغة الإنجليزية في كلية جون جاي للعدالة الجنائية (جزء من جامعة مدينة نيويورك ) من 1970 إلى 1981. هناك ناضلت من أجل إنشاء قسم للدراسات عن السود. [13] بعد ذلك ذهبت للتدريس في كلية هانتر (CUNY) في عام 1981، حيث شغلت كرسي ثوماس هانتر البحثي. [14]

كانت لورد من مُؤسِسات التحالف النسائي لسانت كروا في عام 1981 [8] وهي منظمة تهدف لمساعدة النساء اللاتي نجين من الاعتداء الجنسي وعنف الشريك الحميم. في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي ساعدت أيضًا في تأسيس برنامج Sisterhood لدعم الأخوات (SISA) في جنوب إفريقيا لصالح النساء السود اللائي تأثرن بالفصل العنصري وأشكال أخرى من الظلم. [1]

كانت أودري لورد جزءًا من وفد الكاتبات السود اللواتي دعين إلى كوبا عام 1985. كانت الرحلة برعاية مجلة "الباحث الأسود" واتحاد الكتاب الكوبيين. خلال الرحلة زاروا الشاعرة نانسي موريجون والشاعر نيكولاس جيلين. ناقشوا هل غيرت الثورة الكوبية العنصرية ووضع السحاقيات والمثليين جنسياً هناك. [15]

سنوات برلين[عدل]

حصلت لورد على منصب برفسورة زائرة في برلين الغربية في جامعة برلين الحرة في عام 1984. دعاها المحاضر داجمار شولتز الذي قابلها في "مؤتمر المرأة العالمي" للأمم المتحدة في كوبنهاغن في عام 1980. [16] أصبحت لورد جزءًا مؤثرًا من حركة السود في ألمانيا "الأفرو الألمانية". صاغت لورد مع مجموعة من الناشطات السود في برلين مصطلح "الأفرو الألمانية" عام 1984 ، وعزز ذلك حركة السود في ألمانيا. [17] خلال رحلاتها العديدة إلى ألمانيا ، أصبحت لورد مرشدة لعدد من النساء مثل ماي أيم وإيكا هيجل مارشال، وهيلجا إيمدي . [18] [19] كانت لورد ترى أنه وبدلاً من محاربة فساد النظام بالعنف أن اللغة شكلاً من أشكال المقاومة القوية وذلك شجّع النساء في ألمانيا على التحدث بدلًا من التشاجر. [20] أودري لورد لم تأثر على النساء من أصل أفريقي فقط بل أيضا ساعدت على زيادة الوعي بالتقاطعية عبر الخطوط العرقية والإثنية.

الأعمال الأدبية[عدل]

أودري لورد (يسار) مع الكتّاب ميديل لو سويور (الوسط) وأدريان ريتش (يمين) في ورشة عمل للكتابة في أوستن ، تكساس ، 1980

الشعر[عدل]

ركزت لورد في شعرها على الاختلافات ليس فقط على الاختلافات بين النساء ولكن أيضًا على الاختلافات المتضاربة داخل الفرد. صرحت قائلة: "كل مجموعة أنا جزء منها، أكون فيها أخرى". تقول أودري لورد: "الدّخلاء والدخيلات ، قوة وضعف. لكن بدون التجمع، بكل تأكيد لا يوجد تحرير ، ولا مستقبل، يوجد فقط صلحٌ مؤقت بيني وبين قامعي". [21] :12–13 وصفت نفسها على أنها جزء من "مسيرة النساء" :17 و وأن داخلها "أصوات متناغمة" . :31

تكرر تصورها عن تعدد ذاتها في العديد من أعمالها. كتبت الناقدة كارمن بيركل: "تنعكس ذاتها متعددة الثقافات في نصوصٍ هي أيضا متعددة الثقافات والأنماط، فلم تعد كل ثقافة كيانا منفصلا ومستقلا ، ولكن تذوب في كيان أكبر دون أن تفقد كلٌ منها أهمّيته." [22] كانت ترفض أن تصنّف، سواء تصنيفات اجتماعية أو أدبية، اشتهرت بتقديم نفسها كفرد بدلاً من الصورة النمطية. تعتبر لورد نفسها "مثلية ، أم ، ماحربة ، شاعرة" ، وتستخدم الشعر لتوصيل هذه الرسالة. [23]

كان شعر لورد خلال ستينيات القرن الماضي ينشر باستمرار في العديد من مجلات أدب السود ومختارات أجنبية؛ وفي المجلات الأدبية السوداء. خلال هذا الوقت ، كانت أيضًا ناشطة سياسيًا في مجال الحقوق المدنية والحركات المناهضة الحرب والنسوية .

نشرت لورد The First Cities ، أول مجلد لها من القصائد في عام 1968، وحررته ديان دي بريما التي كانت صديقة لها في مدرسة هانتر الثانوية. وُصف " The First Cities " بأنه "كتاب هادئ وعميق" ، [23] وأكد دودلي راندال ، وهو شاعر وناقد ، في مراجعته للكتاب أن لورد "لا تلوح بالعلم الأسود ، ولكن سوادها موجود، كامن، في العظام ". [24]

تناول مجلدها الثاني Cables to Rage" (1970) ، الذي كُتب أساسًا أثناء فترة عملها كشاعرة في كلية توجالو في ميسيسيبي ، تحدث فيه عن الحب والخيانة والولادة وتعقيدات تربية الأطفال. من الجدير بالذكر بشكل خاص قصيدة "مارثا" ، التي تؤكد فيها لورد مثليتها الجنسية لأول مرة في كتابتها: " إذا كنا سنحب بعضًا أبدًا، فسنحب بعضنا هنا".

تم ترشيحها لجائزة الكتاب الوطني للشعر في عام 1973 ، الكتاب المرشح هو: "من أرض يعيش فيها أشخاص آخرون" الذي تظهر فيه نزاعات لورد الشخصية مع الهوية والغضب من الظلم الاجتماعي. يتعامل الكتاب مع موضوع الغضب والشعور بالوحدة والظلم، وتحدثت فيه عن معنى أن تكون امرأة سوداء، وأم ، وصديقة، وعشيقة. [10]

على الرغم من نجاح مجلدات لورد ، إلا أن مجلد Coal في عام 1976 هو الذي اظهر لورد كصوت مؤثر في حركة الفنون السوداء ، وساعدت دار النشر الكبيرة التي تقف وراءه - Norton - على تقديم لورد إلى جمهور أوسع. يتضمن المجلد قصائد من كل من "ديوان المدن الأولى , كابلات الغضب" ، ويتضمن العديد من المواضيع التي عرف أن لورد تناقشها طوال مسيرتها المهنية: غضبها من الظلم العنصري ، واحتفالها بهويتها السوداء ، ودعوتها إلى دراسة تقاطعية لتجارب النساء. بعد مجلد Coal نُشر للورد كتاب Between Our Selves ( في عام 1976) و كتاب Hanging Fire (1978).

تصف لورد هويتها ضمن أساطير الآلهة الأنثوية الإفريقية المتمثلة في الخلق والخصوبة وقوة المُحارِبة في مجلد The Black Unicorn (1978). هذه الاستعادة للهوية النسائية الإفريقية تؤدي دورين: فهي تُبنى على تصور الفنون السوداء للقومية الإفريقية الجامعة لكنها أيضا تتحداها. وفي حين وظّف كتاب أخرون مثل أميري بركة وإسماعيل ريد النظرة الكونية الإفريقية بطريقة "استدعت مخزون الآلهة الذكور الجريئين القادرين على خلق الكون الأسود والدفاع عنه" نقلت كتابة لورد "أخلاقيات الحرب إلى طليعة إنثوية لها ذات القوة والخصوبة." [25]

أصبح شعر لورد أكثر انفتاحًا وشخصيةً وأصبحت أكثر ثقة بحياتها الجنسية كلما تقدمت بالعمر. في كتاب الأخت الغريبة: المقالات والخطب قالت لورد ، "الشعر هو الطريقة التي تساعدنا على تسمية الامسمى لنفكر فيه ... كلما عرّفنا المشاعر قبلناها، والاستكشاف الصادق للمشاعر يصبح ملاذًا لتفريخ الأفكار الأكثر تطرفا وجرأة وراديكالية". [26] عبرت لورد أيضا في ذات الكتاب عن نقدها للتقاليد الأوروبية الأمريكية. [2]

النثر[عدل]

كتاب يوميات السرطان (المنشورة 1980 والمستمدة إلى حدٍ ما من يومياتها المكتوبة في أواخر السبعينيات)، و A Burst of Light (المنشور 1988) فكلاهما ليسا خياليان ويوثقان ويستكشفان ويعبران عن تشخيص لورد وعلاجها من سرطان الثدي ثم أخيرا تعافيها منه. [8] [27] في كلا العملين، تتناول لورد المفاهيم الغربية للمرض والعلاج والجمال البدني والأطراف الاصطناعية ، وكذلك موضوع الموت، والخوف من الموت، ولعب دور الضحية حين يقول مضادًا للنجاة، والقوة الداخلية. [10]

في كتاب الأخت الغريبة: المقالات والخطب (1984) ، تؤكد لورد على ضرورة توصيل تجربة الفئات المهمشة من أجل جعل نضالهم مرئيًا في مجتمع قمعي. [8] وتؤكد على الحاجة لوجود جماعات مختلفة (وخاصة النساء البيض والنساء السود) لإيجاد أرضية مشتركة في تجارب الحياة. [10]

أحد أعمالها في كتاب الأخت الغريبة: المقالات والخطب هو "أدوات السّيد لن تفكّك بيت السّيد". تشكك لورد في إمكانية التغيير وفي مداه ما دام يُنظر للمشاكل بعدسة عنصرية أبوية. أكدت لورد أن على النساء ألا ينظرن إلى اختلافات النساء الأخريات كشي ينبغي تحمّله، بل كشيء خلّاق وليتحقق كيانهن في العالم. سيخلق هذا مجتمعًا يحتضن الاختلافات، وسيؤدي في نهاية المطاف إلى التحرير. توضح لورد " فرّق تسد، في عالمنا يجب أن تبدّل إلى عرّف ومكّن"، وتؤكد أن على المرء أن يثقف نفسه عما تعرض له الآخرون من اضطهاد لأن الاعتقاد بأن الجماعة المهمشة ستثّقف القامعين هو استمرار للفكر العنصري الأبوي. وتوضح أن هذه أداة أساسية يستخدمها القامعون لجعل المقموعين مشغولين بما يهمّ القامع. خلصت أخيرًا إلى أنه من أجل إحداث تغيير حقيقي لا يمكننا العمل ضمن إطار عنصري أبوي لأن التغيير الذي سيحدث تحت هذا الإطار لن يدوم.[28]

إحدى مقالات كتاب الأخت الغريبة أيضا هي "تحويل الصمت إلى لغة وأفعال". تناقش لورد أهمية الكلام ، حتى عند الخوف لأن صمت لن يحميه من التهميش والقمع. يخشى الكثير من قول الحق لأنه مؤلم، ومع ذلك يجب أن يؤخذ في عين الاعتبار هل هو وقت مناسب للتحدث أم لا. تشدد لورد على أن "تحويل الصمت إلى لغة وأفعال هو إكتشاف للذات ، وهذا يبدو محفوفًا بالخطر". [29] يخاف الناس من ردود أفعال الآخرين عند التحدث ، ولكن غالبًا بتطلب الوضوح ، وهي ضرورية للعيش. تضيف لورد: "يمكننا الجلوس في زوايانا ونكتم أصوتنا للأبد بينما تُهدرن شقيقاتنا وأنفسنا ، بينما يتم تشويه أبنائنا وتدميرهم ، بينما تسمم أرضنا ؛ يمكننا الجلوس في زوايانا الآمنة صامتين كالقنيًنة ، وسييتمر خوفنا ولن يقل. " يتعلم الناس احترام خوفهم من التحدث أكثر من الصمت ، ولكن في نهاية المطاف ، فإن الصمت سيخنقنا على أي حال ، لذلك فالنتحدث عن الحقيقة.

في عام 1980 ، بالاشتراك مع باربرا سميث وشيري موراغا ، شاركت في تأسيس " طاولة المطبخ: نساء من ملون الصحافة" ، وهي أول ناشرة أمريكية عن نساء ملونات . كان لورد شاعر ولاية نيويورك من عام 1991 إلى عام 1992. [30]

يوجد للورد العديد من الأفلام التي سلطت الضوء على رحلتها كناشطة في الثمانينيات والتسعينيات. [بحاجة لمصدر] [ بحاجة لمصدر ] سنوات برالين 1984-1992: وثائقي عن أيام أودري لورد في ألمانيا وقيادتها لحركة الألمان من أصل أفريقي لمنح السود الفرصة لتأسيس هويتهم بدون ضغوطات الصور النمطية والتمييز العنصري. بعد تاريخ طويل من العنصرية الممنهجة في ألمانيا ، قدّمت لورد شعورًا جديدًا لتمكين الأقليات. رأينا في الفيلم ، كيف تتجول لورد في الشوارع بفخر على الرغم من الحمّلقة والكلمات المحبطة. يتضمن الفلم على لحظات مهمة كان من المهم أن يشاهدها الناس في ذلك الوقت ولقد ألهمهم ذلك لأكتشاف هوياتهم خارج التصنيفات التي وضعها المجتمع عليهم. يقوم الفيلم أيضًا بتثقيف الناس حول تاريخ العنصرية في ألمانيا. وهذا يمكّن المشاهدين من فهم كيف وصلت ألمانيا إلى هذه النقطة في التاريخ وكيف تطور المجتمع. [ بحاجة لمصدر ] يوثق الفيلم جهود لورد لتمكين وتشجيع النساء على بدء الحركة الأفرو-ألمانية. بدأت بمجموعة صغيرة من الصديقات يجتمعن في منزل أحد الصديقات للتعرف على أشخاص سود آخرين ، و تحولت إلى ما يعرف الآن باسم الحركة الأفرو-ألمانية. ألهمت لورد النساء السود لدحض تسمية " Mulatto " ، وهو وصف فرض عليهن ، وتحويله إلى "الأفرو - ألمانية" التي صيغت حديثًا ، وهو المصطلح الذي يشعرهم بالفخر. ألهمت لورد نساء الأفرو-ألمانية لإنشاء مجتمع لمن يتبنون نفس التوجهات. لم تلتقي بعض النساء من أصل أفريقي ، مثل Ika Hugel-Marshall ، قط بشخص من أصل أفريقي، وكانت تتيح هذه الاجتماعات فرصًا للتعبير عن الأفكار والمشاعر. [بحاجة لمصدر] [ بحاجة لمصدر ]

النظريات[عدل]

تركز كتابات لورد على "نظرية الاختلاف" ، وهي فكرة أن المعارضة الثنائية بين الرجل والمرأة هي فكرة مُفرطة في التبسيط ؛ على الرغم من أن النسويات كن يأكدن على الوحدة ، إلا أن لورد كانت ترا أن من يصنفن كنساء ينقسمن بدورهن إلى أقسام فرعية. [31]

تحدثت لورد عن قضايا العرق والطبقية والعمر والجنس والنشاط الجنسي ، وفي وقت لاحق من حياتها ، تحدثت عن المرض المزمن والعجز ؛ وأصبح هذا أكثر بروزًا في سنواتها الأخيرة بسبب اصابتها بالسرطان. كتبت عن كل هذه العوامل باعتبارها أساسية لتجربتها كامرأة. قالت إنه على الرغم من أن الاختلافات في الجندر قد حظيت بكل التركيز ، إلا أنه من الضروري أن يتم الاعتراف بالاختلافات الأخرى. كتب الناقد كارمن بيركل ، "تشدد لورد على أصالة التجربة". تريد لورد قبولها باختلافاتها وليس الحكم عليه؛ ولا تريد أن تندرج ضمن فئة عامة واحدة "كالمرأة". [32] تُعرف هذه النظرية اليوم باسم التقاطعية .

على الرغم من الاعتراف بأن الاختلافات بين النساء واسعة ومتنوعة ، فإن معظم أعمال لورد تهتم بمجموعتين فرعيتين تهمها بشكل أساسي - العرق والجنسانية. في Ada Gay Griffin و Michelle Parkerson ، الفيلم الوثائقي " Litany for Survival: The Life and Work of Audre Lorde " ، تقول لورد: "اسمحوا لي أن أخبركم أولاً ما معنى كوني شاعرة سوداء في الستينيات. هذا يعني أن أكون غير مرئية. هذا يعني أن أكون غير مرئية حقا. هذا يعني أن أكون غير مرئية بشكل مضاعف كامرأة نسوية سوداء. هذا يعني أن أكون غير مرئية ثلاث مرات كسحاقية وسوداء ونسوية ". [33]

كتبت مقالها "الإثارة كقوة" عام 1978، في كتاب الأخت الغريبة: المقالات والخطب، نظرية لورد الإثارة كقوة للنساء عندما فقط يتعلمن تحرير أنفسهن من القمع وتبني عليه. تقترح استكشاف الإثارة وتجربتها من أعماق القلب، لأنها ليست فقط إشارة إلى الحياة الجنسية، بل أيضا شعور بالمتعة والحب والإثارة التي تشعر بها النساء تجاه أي مهمة أو تجربة تشبع رغباتهم ، سواء كان ذلك قراءة كتاب أو حب شخص أو وظيفة . [34] ترفض لورد "الاعتقاد الخاطئ بأن قمع الإثارة الجنسية من حياتنا ووعينا هو ما يمكن المرأة أن تكون قوية حقًا. ولكن هذه القوة وهم، لأنه يتم تصنيعها في سياق نماذج السلطة الذكورية. " [35] تشرح لورد كيف المجتمع الأبوي أخطأ في تسميته واستخدمه ضد النساء ، وسبب خوف النساء منها. تخاف النساء ذلك أيضًا لأن الإثارة الجنسية قوية وشعورها عميق. يجب أن تتقاسم النساء قوة بعضهن البعض بدلاً من استخدامها بدون موافقة ، لانه تعسف. يجب أن تكون وسيلة لربط الجميع في اختلافاتهم وأوجه التشابه بينهم. استخدام الإثارة كقوة يسمح للمرأة لاستخدام معرفتها وقوتها لمواجهة قضايا العنصرية ، الأبوية ، والمجتمع المكافح للإثارة.

تعليقات لورد على النسوية[عدل]

التأثيرات على النسوية السوداء[عدل]

كتب

تقديرات[عدل]

يعتبر مركز كالين-لورد الصحي في مدينة نيويورك (الذي يحمل تقديرًا اسمي لميشيل كالين وأودري لورد)، وهو مكرس لتقديم الرعاية الصحية الطبية لمجتمع المثليين في المدينة دون النظر إلى المقدرة المادية على دفع التكاليف. يعدّ كالين-لورد مركز الرعاية الأولية الوحيد في مدينة نيويورك الذي تم إنشاؤه خصيصًا لخدمة مجتمع المثليين.

كما تأسس مشروع أودري لورد في عام 1994 وهو مؤسسة مقرها في بروكلين للأشخاص ذوي الميول الجنسية المثلية والملونين. تركز المنظمة على التنظيم المجتمعي والنشاط اللاعنفي الراديكالي حول القضايا التقدمية داخل مدينة نيويورك ، لا سيما فيما يتعلق بمجتمعات المثليين والمثليات ومرض الإيدز ونشاط فيروس نقص المناعة البشرية والنشاط المؤيد للهجرة وإصلاح السجون والتنظيم بين الشباب الملونين والفتيات الملوّنات.

قُدّمت جائزة أودري لورد أيضا أول مرة عام 2001 وهي جائزة أدبية سنوية تقدمها دار نشر المثلث لتكريم أعمال الشعر المثلية.

وفي عام 2014 ضُمّت لورد إلى مشية الإرث، وهو عرض عام في الهواء الطلق في شيكاغو يحتفل بتاريخ مجتمع المثليين. [36] [37]


السنوات الاخيرة[عدل]

شُخّصت لورد لأول مرة بسرطان الثدي في عام 1978 وخضعت لعملية استئصال الثدي، بعد ست سنوات، شُخّصت بسرطان الكبد . بعد تشخيصها لأول مرة ، كتبت كتاب يوميات مصابة بالسرطان الذي فاز بجائزة أفضل كتاب لجمعية المكتبات الأمريكية في عام 1981. [38] أُنتج غن لورد فيلم وثائقي بعنوان " Litany for Survival: The Life and Work of Audre Lorde" ، الذي يتناولها كمؤلفة وشاعرة وناشطة في مجال حقوق الإنسان ونسوية ومثلية ومعلمة وناجية ومحاربة ضد التعصب. [39] نقل عنها: "ما تركته ورائي له حياته. قلت هذا عن الشعر. قلت هذا عن أطفالي. حسنًا ، وهذا ما أقوله لنفسي المصتنعة التي كنتها". [40]

سميت لورد "شاعرة البلاط" في ولاية نيويورك منذ عام 1991 حتى وفاتها. [41] عندما منحها الحاكم ماريو كومو هذا اللقب قال "خيالها ممتلئ بشعور حاد تجاه الظلم العنصري والقسوة والتحيز الجنسي ... إنها تصرخ كصوت للإنسانية الساخطة. أودري لورد هي الصوت البليغ الذي يتحدث بلغة يمكنها الوصول ولمس الناس في كل مكان." [42] نالت في عام 1992 على جائزة بيل وايتهيد لإنجاز العمر من دار نشر المثلث للنشر . أسست دار النشر المثلث للنشر في عام 2001 جائزة Audre Lorde Award لتكريم أعمال الشعر المثلي.[43]

توفيت لورد بسبب سرطان الكبد في سن الثامنة والخمسين يوم 17 نوفمبر 1992 ، في سانت كروا ، حيث كانت تعيش مع غلوريا جوزيف. [44] قبل وفاتها، أقيم طقس تسمية أفريقي سميّت فيه "غامبا أديسا" الذي يعني "المحاربة: التي تجعل معناها معروف". [45]

الحياة الشخصية[عدل]

تزوجت لورد من المحامي إدوين رولينز في عام 1962، الذي كان رجلاً أبيض مثلي الجنس. [46] طلّقت عام 1970 بعد أن أنجبا طفلين: إليزابيث وجوناثان. أصبحت لورد مديرة أمناء مكتبة مدرسة تاون في مدينة نيويورك من عام 1966 إلى عام 1968. [10]

كانت لورد في علاقة قصيرة مع النحاتة والرسامة ميلدريد طومسون من عام 1977 إلى عام 1978. التقيا في نيجيريا عام 1977 في المهرجان العالمي الثاني للفنون والثقافة السوداء والإفريقية. استمرت علاقتهما خلال الوقت الذي عاشت فيه طومسون في العاصمة واشنطن [47]

وخلال مكوثها في ميسيسيبي، التقت بفرانسيس كلايتون أستاذة علم النفس التي كان من المفترض أن تكون شريكة حياتها الرومانسية حتى عام 1989. [47]

عاشت لورد مع شريكة حياتها النسوية السوداء د. جلوريا جوزف استقرا معًا في مسقط رأس جلوريا سانت كروا، وأسسا معًا العديد من المنظمات مثل مدرسة تشي لومومبا والتحالف النسائي في سانت كروا في جزر فيرجن الأمريكية والأختية في دعم الأخوات في جنوب إفريقيا ودوك لوك أبيري.

الأعمال[عدل]

الكتب

  • The First Cities. New York City: Poets Press. 1968. OCLC:12420176.
  • Cables to Rage. London: Paul Breman. 1970. OCLC:18047271.
  • From a Land Where Other People Live. Detroit: Broadside Press. 1973. ISBN:978-0-910296-97-7.
  • New York Head Shop and Museum. Detroit: Broadside Press. 1974. ISBN:978-0-910296-34-2.
  • Coal. New York: W. W. Norton Publishing. 1976. ISBN:978-0-393-04446-1.
  • Between Our Selves. Point Reyes, California: Eidolon Editions. 1976. OCLC:2976713.
  • Hanging Fire. 1978.
  • The Black Unicorn. New York: W. W. Norton Publishing. 1978. ISBN:978-0-393-31237-9.
  • The Cancer Journals. San Francisco: Aunt Lute Books. 1980. ISBN:978-1-879960-73-2.
  • Uses of the Erotic: the erotic as power. Tucson, Arizona: Kore Press. 1981. ISBN:978-1-888553-10-9.
  • Chosen Poems: Old and New. New York: W. W. Norton Publishing. 1982. ISBN:978-0-393-30017-8.
  • Zami: A New Spelling of My Name. Trumansburg, New York: The Crossing Press. 1983. ISBN:978-0-89594-122-0.
  • Sister Outsider: Essays and Speeches. Trumansburg, New York: The Crossing Press. 1984. ISBN:978-0-89594-141-1. (reissued 2007)
  • Our Dead Behind Us. New York: W. W. Norton Publishing. 1986. ISBN:978-0-393-30327-8.
  • A Burst of Light. Ithaca, New York: Firebrand Books. 1988. ISBN:978-0-932379-39-9.
  • The Marvelous Arithmetics of Distance. New York: W. W. Norton Publishing. 1993. ISBN:978-0-393-03513-1.
  • I Am Your Sister: Collected and Unpublished Writings of Audre Lorde. Oxford New York: Oxford University Press. 2009. ISBN:978-0-19-534148-5.
  • Your Silence Will Not Protect You : Essays and Poems. Silver Press. 2017. ISBN:9780995716223.


المراجع[عدل]

  1. ^ أ ب "Audre Lorde". Poetry Foundation. 17 مارس 2018. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-18.
  2. ^ أ ب Lorde، Audre (1984). Sister Outsider: Essays and Speeches. Berkeley: Crossing Press. ISBN:978-0895941411.
  3. ^ The Master's Tools Will Never Dismantle the Master's House Audre Lorde
  4. ^ أ ب Lorde، Audre (1982). Zami: A New Spelling of My Name. Crossing Press.
  5. ^ De Veaux، Alexis (2004). Warrior Poet: A Biography of Audre Lorde. W. W. Norton & Company, Inc. ص. 7–13. ISBN:0-393-01954-3.
  6. ^ De Veaux، Alexis (2004). Warrior Poet: A Biography of Audre Lorde. W. W. Norton & Company, Inc. ص. 15–20. ISBN:0-393-01954-3.
  7. ^ "Audre Lorde". Audre Lorde: The Poetry Foundation. Poetry Foundation. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-08.
  8. ^ أ ب ت ث Kimerly W. Benston (2014). Gates, Jr.، Henry Louis؛ Smith، Valerie A. (المحررون). The Norton Anthology of African-American Literature: Volume 2 (ط. Third). W. W. Norton & Company, Inc. ص. 637–39. ISBN:978-0-393-92370-4.
  9. ^ "Audre Lorde's Life and Career". www.english.illinois.edu. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-28.
  10. ^ أ ب ت ث ج Kulii، Beverly Threatt؛ Ann E. Reuman؛ Ann Trapasso. "Audre Lorde's Life and Career". University of Illinois Department of English website. University of Illinois at Urbana-Champaign. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-08.
  11. ^ "Audre Lorde Residence". NYC LGBT Historic Sites Project. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-19.
  12. ^ Morehouse، Susan Perry (2002). "Lorde, Audre (1934–1992)". Encyclopedia.com. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-28. {{استشهاد ويب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |deadurl= (مساعدة)
  13. ^ "Justice Matters" (PDF). John Jay College of Criminal Justice. 2015. ص. 10. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-18.
  14. ^ Cook، Blanche Wiesen؛ Coss، Claire M. (2004). "Lorde, Audre". في Ware، Susan (المحرر). Notable American Women: A Biographical Dictionary Completing the Twentieth Century, Volume 5. Cambridge, MA: Harvard University Press. ص. 395.
  15. ^ De Veaux، Alexis (2000). "Searching for Audre Lorde". Callaloo. ج. 23 ع. 1: 64–67. DOI:10.1353/cal.2000.0010. JSTOR:3299519.
  16. ^ "Audre Lorde - The Berlin Years". www.audrelorde-theberlinyears.com.
  17. ^ Michaels، Jennifer (2006). "The Impact of Audre Lorde's Politics and Poetics on Afro-German Women Writers". German Studies. ج. 29 ع. 1: 21–40.
  18. ^ Gerund, Katharina (2015). "Transracial Feminist Alliances?". In Broeck, Sabine; Bolaki, Stella. Audre Lorde's Transnational Legacies. Boston, MA: University of Massachusetts Press, pp. 122–32. (ردمك 978-1-62534-138-9).
  19. ^ Michaels، Jennifer (2006). "The Impact of Audre Lorde's Politics and Poetics on Afro-German Women Writers". German Studies Review. ج. 29 ع. 1: 21–40. JSTOR:27667952.
  20. ^ Piesche, Peggy (2015). "Inscribing the Past, Anticipating the Future". In Broeck, Sabine; Bolaki, Stella. Audre Lorde's Transnational Legacies. Boston, MA: University of Massachusetts Press. pp. 222–24. (ردمك 978-1-62534-138-9).
  21. ^ Audre Lorde (1997). The Cancer Journals. Aunt Lute Books. ISBN:978-1-879960-73-2.
  22. ^ Birkle, p. 180.
  23. ^ أ ب "Audre Lorde". Poetry Foundation. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-04.
  24. ^ Randall، Dudley؛ various (سبتمبر 1968). John H.، Johnson (المحرر). "Books Noted". Negro Digest. ج. 17 ع. 12: 13. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-08.
  25. ^ Kimerly W. Benston (2014). Gates, Jr.، Henry Louis؛ Smith، Valerie A. (المحررون). The Norton Anthology of African-American Literature: Volume 2 (ط. Third). W. W. Norton & Company, Inc. ص. 638. ISBN:978-0-393-92370-4.
  26. ^ Taylor، Sherri (2013). "Acts of remembering: relationship in feminist therapy". Women & Therapy. ج. 36 ع. 1–2: 23–34. DOI:10.1080/02703149.2012.720498. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  27. ^ Popova, Maria, "A Burst of Light: Audre Lorde on Turning Fear Into Fire", Brainpickings.
  28. ^ Tong، Rosemarie (27 فبراير 1998). Feminist thought : a more comprehensive introduction (ط. Second). Boulder, Colorado. ISBN:0813332958. OCLC:38016566.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  29. ^ Lorde, Audre. "The Transformation of Silence into Language and Action.*" Sister Outsider: Essays and Speeches, Ten Speed Press, 2007, 40–44.
  30. ^ "Audre Lorde 1934–1992". Enotes.com. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-09.
  31. ^ Olson, Lester C.; "Liabilities of Language: Audre Lorde Reclaiming Difference."
  32. ^ Birkle, p. 202.
  33. ^ Griffin, Ada Gay; Michelle Parkerson. "Audre Lorde", BOMB Magazine Summer 1996. Retrieved January 19, 2012.
  34. ^ Audre Lorde, "The Erotic as Power" [1978], republished in Audre Lorde, Sister Outsider (New York: Ten Speed Press, 2007), 53–58
  35. ^ Lorde, Audre. "Uses of the Erotic: Erotic as Power." Sister Outsider: Essays and Speeches, The Crossing Press, 2007, pp. 53–59.
  36. ^ "Legacy Walk honors LGBT 'guardian angels'". Chicago Tribune. 11 أكتوبر 2014.
  37. ^ "Photos: 7 LGBT Heroes Honored With Plaques in Chicago's Legacy Walk". Advocate.com. 11 أكتوبر 2014.
  38. ^ "Audre Lorde's Life and Career". اطلع عليه بتاريخ 2014-11-29.
  39. ^ "A Litany for Survival: The Life and Work of Audre Lorde (1995)". The New York Times.
  40. ^ "A Litany For Survival: The Life and Work of Audre Lorde". POV. PBS. 18 يونيو 1996.
  41. ^ "New York". US State Poets Laureate. Library of Congress. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-08.
  42. ^ "About Audre Lorde | The Audre Lorde Project". The Audre Lorde Project. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-24.
  43. ^ "Publishing Triangle awards page". اطلع عليه بتاريخ 2016-01-15.
  44. ^ McDonald، Dionn. "Audre Lorde. Big Lives: Profiles of LGBT African Americans". OutHistory. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-12.
  45. ^ "Audre Lorde biodata – life and death". اطلع عليه بتاريخ 2014-11-29.
  46. ^ Foundation، Poetry (26 فبراير 2019). "Poetry Foundation". Poetry Foundation. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-27.
  47. ^ أ ب De Veaux، Alexis (2004). A Biography of Audre Lorde. W.W. Norton & Co. ص. 174. ISBN:978-0-393-32935-3.

لقراءة المزيد[عدل]

  • Birkle، Carmen (1996). Women's Stories of the Looking Glass: autobiographical reflections and self-representations in the poetry of Sylvia Plath, Adrienne Rich, and Audre Lorde. Munich, Germany: W. Fink. ISBN:3770530837. OCLC:34821525.
  • Lorde، Audre؛ Byrd، Rudolph؛ Cole، Johnnetta؛ Guy-Sheftall، Beverly (2009). I am your Sister: collected and unpublished writings of Audre Lorde. Oxford, UK: Oxford University Press. ISBN:978-0195341485.
  • De Veaux، Alexis (2004). Warrior Poet: a biography of Audre Lorde. New York: W.W. Norton. ISBN:039301954-3. OCLC:53315369.
  • Lorde، Audre؛ Hall، Joan Wylie (2004). Conversations with Audre Lorde. Jackson, Mississippi: University Press of Mississippi. ISBN:1578066425. OCLC:55762793.
  • Keating، AnaLouise (1996). Women Reading Women Writing: self-invention in Paula Gunn Allen, Gloria Anzaldúa, and Audre Lorde. Philadelphia, Pennsylvania: Temple University Press. ISBN:1566394198. OCLC:33160820.

روابط خارجية[عدل]

الملف الشخصي
المقالات والأرشيف

[[تصنيف:روائيون من ولاية نيويورك]] [[تصنيف:شخصيات إل جي بي تي من ولاية نيويورك]] [[تصنيف:شاعرات أمريكيات]] [[تصنيف:شعراء مثليون ومثليات ومزدجو التوجه الجنسي ومتحولون جنسيا]] [[تصنيف:نسويون راديكاليون]] [[تصنيف:نسويات سحاقيات]] [[تصنيف:ناشطو حقوق إل جي بي تي أمريكيون]] [[تصنيف:ناشطو حقوق مدنية]] [[تصنيف:ناشطو حقوق مدنية أمريكيون]] [[تصنيف:كتاب نسويون أمريكيون]] [[تصنيف:كتاب نسويون]] [[تصنيف:وفيات بسبب سرطان الكبد]] [[تصنيف:وفيات السرطان في جزر العذراء الأمريكية]] [[تصنيف:نسويون أمريكيون]] [[تصنيف:أمناء مكتبات أمريكيون]] [[تصنيف:كتاب وكاتبات أمريكيون في القرن 20]] [[تصنيف:روائيات أمريكيات]] [[تصنيف:أمريكيون من أصل بربادوسي]] [[تصنيف:ناشطون أمريكيون]] [[تصنيف:كاتبات أمريكيات في القرن 20]] [[تصنيف:شعراء أمريكيون في القرن 20]] [[تصنيف:روائيون أمريكيون في القرن 20]] [[تصنيف:وفيات 1992]] [[تصنيف:مواليد 1934]]