1 هـ
المظهر
قرن: | قرن 0 - قرن 1 - قرن 2 |
عقد: | -30 -20 -10 0 10 20 30
|
سنة: | -2 -1 0 - 1 - 2 3 4 |
1 هـ هي سنة في التقويم الهجري امتدت مقابلةً في التقويم الميلادي سنتي 622 و623.[1][2] [3]
أحداث
- 12 ربيع الأول - وصول النبي محمد إلى المدينة المنورة من مكة المكرمة مع أبي بكر الصديق في ما يعرف بالهجرة النبوية. هذا اليوم يمثل بداية التقويم الهجري وهو يوافق 27 سبتمبر 622.
- المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار.
- نزول النبي محمد في قباء.
- بناء مسجد قباء.
- إسلام عبد الله بن سلام.
- بناء المسجد النبوي، وإعلان الأذان.
- كتابة وثيقة المدينة مع اليهود.
سرايا
- سرية عبيدة بن الحارث إلى رابغ: وهي أول لواء يعقد في الإسلام وكذلك أول قتال في الإسلام.
- سرية حمزة بن عبد المطلب إلى سيف البحر.
- سرية سعد بن أبي وقاص إلى الخرار.
مواليد
- شوال: عبد الله بن الزبير، هو أول مولود في الإسلام، بويع له بالخلافة سنة 64 هـ.[4]
- المختار الثقفي، قائد أحد الثورات التي قامت بعد مقتل الحسين بن علي.
- زياد بن أبيه، قائد عسكري في عهد الخلافة الراشدة والدولة الأموية، ووالي البصرة.
- شقيق بن سلمة، تابعي كوفي، وأحد رواة الحديث النبوي.
وفيات
- كلثوم بن الهدم الأوسي، صحابي نزل النبي عنده أربع ليالٍ عند قدومه من مكة إلى المدينة المنورة.[5]
- أسعد بن زرارة، صحابي شهد بيعة العقبة الأولى والثانية، وأحد النقباء.[5]
- الوليد بن المغيرة، أحد قادة قريش في العصر الجاهلى، ومن أعداء النبي.[5]
- العاص بن وائل، من سادات قريش، ومن أعداء النبي.[5]
مصادر
- ^ "صفحة تحويل السنوات بين العديد من التقويمات على موقع calendarhome.com". مؤرشف من الأصل في 2019-04-25.
- ^ "صفحة تحويل السنوات بين التقويمين الهجري والميلادي على موقع islamicfinder.org". مؤرشف من الأصل في 2019-05-20.
{{استشهاد ويب}}
: line feed character في|عنوان=
في مكان 33 (مساعدة) - ^ "صفحة تحويل السنوات بين التقويمات حسب تقويم أم القرى على موقع ummulqura.org.sa". مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية - لجنة تقويم أم القرى. مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ البداية والنهاية لابن كثير - أحداث سنة 1 هـ - فصل في ميلاد عبد الله بن الزبير نسخة محفوظة 29 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب ج د البداية والنهاية. إسماعيل بن كثير.ج 3. ص:182