قصبة الوداية: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت التصانيف المعادلة (30.1) +ترتيب+تنظيف (14.9): + تصنيف:عمارة الموحدون
سطر 55: سطر 55:
{{قلاع وحصون عربية}}
{{قلاع وحصون عربية}}
{{شريط بوابات|المغرب|الحرب|سلا|عمارة|الإسلام}}
{{شريط بوابات|المغرب|الحرب|سلا|عمارة|الإسلام}}

{{تصنيف كومنز|Kasbah des Oudaias}}
{{تصنيف كومنز|Kasbah des Oudaias}}


سطر 63: سطر 62:
[[تصنيف:تاريخ الرباط]]
[[تصنيف:تاريخ الرباط]]
[[تصنيف:عمارة أمازيغية]]
[[تصنيف:عمارة أمازيغية]]
[[تصنيف:عمارة الموحدون]]
[[تصنيف:عمارة مغربية]]
[[تصنيف:عمارة مغربية]]
[[تصنيف:قلاع في المغرب]]
[[تصنيف:قلاع في المغرب]]

نسخة 03:41، 29 مايو 2020

قصبة الأوداية
الباب الكبير للقصبة
معلومات عامة
نوع المبنى
المكان
المنطقة الإدارية
البلد
الصفة التُّراثيَّة
تصنيف تراثي
معلومات أخرى
الإحداثيات
34°01′50″N 6°50′08″W / 34.0306°N 6.8356°W / 34.0306; -6.8356 عدل القيمة على Wikidata
خريطة
قصبة الوداية من البحر

قصبة الأوداية، أو قصبة لوداية هي قصبة تاريخية، وحي سكني وموقع سياحي في الرباط، المغرب، على الضفة الجنوبية لنهر بورقراق.

تاريخ

كانت قصبة الوداية في الأصل قلعة محصنة، تم تشييدها من طرف المرابطين[3] لمحاربة قبائل برغواطية، في عهد يوسف بن تاشفين، [4][5]. ازدادت أهميتها في عهد الموحدين، الذين جعلوا منها رباطا على مصب نهر أبي رقراق، وأطلقوا عليها اسم المهدية. بعد الموحدين أصبحت مهملة إلى أن استوطنها الموريسكيون الحرناشيون، الذين طردوا من الأندلس في مطلع القرن السابع عشر، فأعادوا إليها الحياة بتدعيمها بأسوار محصنة. بين 1627 و 1668، كانت قصبة الأوداية عاصمة للكيان السياسي، الذي عرف بجمهورية بورقراق، و الذي اعتمد على القرصنة البحرية.[6]

وفي عهد العلويين عرفت قصبة الأوداية عدة تغييرات وإصلاحات ما بين سنة (1757-1789)، وكذلك ما بين سنة (1790 و 1792)، من بينها ترميم برج الصراط على يد المهندس المعماري أحمد الإنجليزي. وقد عرف هذا الموقع تاريخا متنوعا ومتميزا، يتجلى خصوصا في المباني التي تتكون منها قصبة الأوداية فسورها الموحدي وبابها الأثري (الباب الكبير) يعتبران من رموز الفن المعماري الموحدي بالإضافة إلى مسجدها المعروف بالجامع العتيق، أما المنشآت العلوية فتتجلى في الأسوار الرشيدية، والقصر الأميري الذي يقع غربا وكذلك منشئتها العسكرية برج صقالة

معرض

مراجع

وصلات خارجية