بهار (الهند)

عدل الوصلات
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
(بالتحويل من بيهار)
  لمعانٍ أخرى، طالع بهار (توضيح).
بهار
Clockwise from top right: منظر جوي للعاصمة باتنا ونهر نهر الغانج، أطلال نالاندا جامعة ماتا معبد مونديشواري في كيمور، لوحة مادوباني من منطقة ميثيلا، معبد مهابودهي في بود جايا، براهما كوند الينابيع الساخنة في راجير
 
شعار
الاسم الرسمي (بالهندية: बिहार)‏
(بالأردوية: بہار)‏  تعديل قيمة خاصية (P1448) في ويكي بيانات
 
خريطة
الإحداثيات 25°22′N 85°08′E / 25.37°N 85.13°E / 25.37; 85.13   تعديل قيمة خاصية (P625) في ويكي بيانات[1]
تاريخ التأسيس 22 مارس 1912  تعديل قيمة خاصية (P571) في ويكي بيانات
سبب التسمية فيهارا  تعديل قيمة خاصية (P138) في ويكي بيانات
تقسيم إداري
 البلد الهند[2][3]  تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
التقسيم الأعلى الهند (15 أغسطس 1947–)  تعديل قيمة خاصية (P131) في ويكي بيانات
العاصمة باتنا  تعديل قيمة خاصية (P36) في ويكي بيانات
خصائص جغرافية
 المساحة 94163 كيلومتر مربع  تعديل قيمة خاصية (P2046) في ويكي بيانات
عدد السكان
 عدد السكان 103804637 (2011)[4]  تعديل قيمة خاصية (P1082) في ويكي بيانات
الكثافة السكانية 1102. نسمة/كم2
 عدد الذكور 54278157 (2011)[5]  تعديل قيمة خاصية (P1540) في ويكي بيانات
 عدد الإناث 49821295 (2011)[5]  تعديل قيمة خاصية (P1539) في ويكي بيانات
 حضر 11758016 (2011)[6]  تعديل قيمة خاصية (P6343) في ويكي بيانات
 ريف 92341436 (2011)[6]  تعديل قيمة خاصية (P6344) في ويكي بيانات
معلومات أخرى
منطقة زمنية ت ع م+05:30  تعديل قيمة خاصية (P421) في ويكي بيانات
800XXX - 855XXX  تعديل قيمة خاصية (P281) في ويكي بيانات
رمز جيونيمز 1275715  تعديل قيمة خاصية (P1566) في ويكي بيانات
أيزو 3166 IN-BR[7]  تعديل قيمة خاصية (P300) في ويكي بيانات
لوحة مركبات
BR  تعديل قيمة خاصية (P395) في ويكي بيانات
الموقع الرسمي الموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
تعديل مصدري - تعديل  طالع توثيق القالب

بِهَار (بالهندية: बिहार) إحدى ولايات الهند. تقع في الجزء الشرقي من البلاد، وعاصمتها بتنه. تقع شمالها جمهورية النيبال، وتحيط بها ولايات الهند الأخرى: أتر بردش من الغرب وجاركند من الجنوب والبنغال الغربية شرقاً. ثقافياً تعدّ جزءاً من المنطقة المتحدثة باللغة الهندية في بلاد الهند. عدد سكانها 104,099,452 نسمة (ثالث أكبر ولايات الهند)، ومساحتها 94,163 كيلومتر مربع (36,357 ميل2) (الثانية عشر على الولايات الهندية).[8][9][10]

يقسم نهر الغانج المار من الغرب إلى الشرق سهل بهار.[11] بهار هي أيضا رابع أكبر كيان دون الوطني في العالم من حيث عدد السكان وهي في المرتبة الرابعة عشر من ولايات الهند من حيث الناتج المحلي الإجمالي.[8] 11.27٪ فقط من سكان بهار يعيشون في الحضر وفقا لتقرير عام 2020.[12] وأيضا في الولاية أعلى نسبة من الشباب حيث ما يقرب من 58٪ من البهاريين يقل عمرهم عن 25 عاما.[13]  

تنازلت الولاية عن المنطقة الجنوبية منها في 15 نوفمبر 2000 لتشكيل ولاية جهارخاند.[14] كانت منطقة بهار الحالية من مراكز التعلم والثقافة في الهند القديمة والكلاسيكية.[15] ونشأت فيها أول إمبراطورية الهند هي الإمبراطورية الماورية وظهرت منها رابع أكبر ديانة في العالم البوذية وأيضا إمبراطورية جوبتا.[16][17] كانت منطقة ميثيلا في الولاية من التعلم وتعليم الفيدا.[18][19]

تخلفت بهار كثيرًا عن الولايات الهندية الأخرى من حيث التنمية الاجتماعية والاقتصادية.[20] يدعي العديد من الاقتصاديين وعلماء الاجتماع أن هذه نتيجة مباشرة لسياسات الحكومة المركزية مثل سياسة دعم الشحن،[16][21] ولامبالتها بشأن بهار[22] والافقار إلى قومية بهارية[23] وقانون التسوية الدائمة الذي أقرته شركة الهند الشرقية البريطانية لعام 1793،[21] وهو العمود الفقري للحكم الاستعماري.[24] لكن خطت حكومة الولاية خطوات كبيرة في تطوير الولاية.[25] أدى تحسين الحوكمة إلى انتعاش اقتصادي في الدولة من خلال زيادة الاستثمار في البنية التحتية، [26] وتحسين مرافق الرعاية الصحية،[19] وزيادة التركيز على التعليم، والحد من الجريمة والفساد.[27]

أصل التسمية[عدل]

يشتق اسم ولاية بهار من اللغة السنسكريتية والبالية كلمة فيهارا (الديفنغارية: विहार)، وتعني كلمة «دير بوذي» في إشارة منطقة الولاية كان فيها العديد البوذيين في العصور القديمة والعصور الوسطى.[28] يزعم كاتب العصور الوسطى منهاج السراج الجوزاني في طبقات نصيري أنه في عام 1198 ارتكب بختيار خالجي مذبحة في بلدة عُرفت لاحقا باسم بهار شريف التي تبعد حوالي 70 كم (43 ميل) عن بوده جايا.[29][30]

التاريخ[عدل]

الفترة القديمة[عدل]

يوجد في شيراند الواقعة على الضفة الشمالية لنهر الغانج في منطقة ساران،[31] آثار تعود للعصر الحجري الحديث (ق. 2500–1345 قبل الميلاد).[31][32] ذكرت مناطق ماجادا وميثيلا وأنجا في النصوص الدينية وملاحم الهند القديمة.[32]

اشتهرت ميثيلا بعد ظهور مملكة فيدها واتخاذها عاصمة لها.[33][34] أصبحت فيدها واحدة من المراكز السياسية والثقافية الرئيسية في جنوب آسيا في الفترة الفيدية المتأخرة (تقريبا 1100–500 قبل الميلاد) مع كورو وبانكالا، كان ملوك المملكة يسمون بجاناكاس.[34] ذكر في الملحمة الهندوسية رامايانا التي كتبها فالميكي[33][34] أن راما تزوج سيتا وهي ابنة أحد أفراد ملوك ميثيلا.[34] انضمت المملكة فيدها لاحقا لرابطة فاجي وهي جمهورية عاصمتها مدينة فايشالي التي هي ميثيلا.[35] بناءً على المعلومات الموجودة في النصوص المتعلقة بالجاينية والبوذية تأسست الرابطة فاجي في القرن السادس قبل الميلاد قبل ولادة غوتاما بوذا (مولود في 563 قبل الميلاد) وهي بذلك أول جمهورية معروفة في الهند.

حكمت الولاية سلالة هاريانكا التي تأسست عام 684 قبل الميلادو هي أول سلالة من مملكة ماجادها كانت عاصمتها مدينة راجغيرها (حديثا راجغير)، اشتهر من ملوكها الملكان بيمبيسارا وابنه أجاتشيترو الذي سجن والده ليعتلي العرش. أسس أجاتشاترو مدينة باتاليبوترا التي أصبحت فيما بعد عاصمة مجدهة وغزا أجاتشاترو رابطة فاجي. تبع سلالة هاريانكا سلالة شيشوناجا. وبعدهما إمبراطورية ناندا التي حكمت منطقة شاسعة تمتد من البنغال إلى البنجاب.

بعد سلالة ناندا نشأت منا المنطقة الإمبراطورية الماورية وهي أول إمبراطورية بالهند،[36] التي أسسها تشاندراغبت موريا في 325 م، كانت عاصمتها باتاليبوترا (باتنا الحديثة).[37] يعتبر الإمبراطور المورياني أشوكا المولود في باتاليبوترا (باتنا)، من أبرز الحكام في تاريخ العالم.[36][37]

يتعبر عهد إمبراطورية جوبتا التي نشأت في ماجادا عام 240م العصر الذهبي للهند في العلوم والرياضيات وعلم الفلك والتجارة والدين والفلسفة الهندية.[38] غزا راجندرا تشولا الأول ملك سلالة تشولا ولاية بهار والبنغال في القرن الحادي عشر.[39][40]

تشاندراغبت موريا، مؤسس الإمبراطورية الماورية
(من اليسار إلى اليمين): راجندرا براساد وأنوجراه نارايان سينها من رواد حركة شامباران ساتياغراها في 1917

فترة العصور الوسطى[عدل]

غزا اختيار الدين محمد بن بختيار الخلجي المنطقة في عام 1198 بإيعاز من قطب الدين أيبك سلطان سلطنة دلهي الذي وضعه نائب له في ما وراء نهر الغانج وانتزعها من إمبراطورية بالا[41] واتخذ رانغبور قاعدة لجيوشه وتبع ذلك ضمه البنغال لنطاق حكمه.[42] حكمت سلالة تشيرو بعض من مناطق ولاية بهار من القرن الثاني عشر حتى أخذها المغول منهم في القرن السادس عشر.[43]

تراجعت البوذية في المنطقة بعد غزو اختيار الدين لها، يزعم جزء من المؤرخون أنه دمر العديد من الأدير والجامعات البوذية في نالاندا وفيكراماشيلا،[44] وتراجعت أيضا بسبب مقتل الآلاف من الرهبان البوذيين في القرن الثاني عشر.[45][46][47][48] يعزو دويجيندرا نارايان جها قتلهم إلى مناوشات بين البوذيين وطبقة البراهمة الهندوسية.[49]

أعقبت سلطنة جونبور سلطنة دلهي في حكم بهار وتوسعت فيها على حساب راجبوت أوجينيا.[50] انتهي حكم سلطنة جونبور بعدما غزا سلطنتهم اللودهيين في عام 1494،[50][51] تربع بابر عرش اللودهيين في عام 1525م وهو الذي كان ممتدًا من البنجاب إلى بهار.[52] طفق شير خان سوري أحد أكبر الزعماء الأفغان بعد وفاة ظهير الدين بابر سنة 1530م يوسع ملكه على حساب مُلك همايون[53] فاستخلص لنفسه إقليم بهار[54] واستولى على البنغال ظلت المنطقة في حكم شير شاه الي اتخذ دلهي عاصمة حتى متقل شير شاه أثناء حصاره قلعة كالنجر في عام 1545م[55] وتنازع خلفائه على العرش وهو ما استغله همايون فعاد إلى العرش وعادت المنطقة إلى حكم المغول.[56]

حكمت منطقة ميثيلا في شمال الولاية سلالة كارناتاس التي تأسست عام 1097[57] تلتها سلالة أوينيوار في عام 1324 التي أصبحت تابعة لسلطنة جونبور في فترة 1460-1475[58] ثم تابعة جزئيًا للودهيين في فترة 1496-1513[58] بعد انهيار السلالة ظهرت دولة راج داربهانجا،[59] التي كانت في البداية تابعة لسلطنة المغول تحت حكم جلال الدين أكبر، اتخذت الدولة داربهانجا عاصمة لها.[60][61] استقلت الدولة في فترة 1684-1804[62] حتى ضمت للراج البريطاني ثم دمجت في جمهورية الهند.[62]

الحقبة الاستعماري[عدل]

حصلت شركة الهند الشرقية البريطانية على حقوق حقوق إدارة وتحصيل عائدات الضرائب في بهار والبنغال وأوديشا بعد معركة بوكسر في عام 1764.[28] جذبت الموارد الغنية من الأرض الخصبة والمياه والعمالة الماهرة الإمبرياليين الأجانب وخاصة الهولنديين والبريطانيين في القرن الثامن عشر وشجعوا الصناعات القائمة على الزراعة في الولاية بهار.[63] ظلت بهار جزءًا من حكم البنغال البريطاني حتى عام 1912 عندما انفصلت هي وولاية أوريسا ليشكلا مقاطعة واحدة.

قبل وبعد الاستقلال[عدل]

ثار مزارعوا منطقة شامباران في عام 1914 (في بيبرا) وفي عام 1916 (في توركوليا). زار المهاتما غاندي بزيارة تشامباران في أبريل عام 1917 ودعم فيه مطالب الفلاحين[64] ولفت نظر راج كومار شوكلا انتباهه إلى ذلك، دعم من العديد من القوميين البهاريين مثل راجندرا براساد وأنوغراه نارايان سينها ثورة الفلاحين.[65][66]

كانت حركة كيسان سابها في المناطق الشمالية والوسطى من ولاية بهار دور قوي في دفع عجلة الاستقلال بدأت الحركة في عام 1929 تحت قيادة سوامي ساهاجاناند ساراسواتي انتشرت من ولاية بهار إلى باقي أنحاء الهند وبلغت ذروتها في تشكيل حركة كل الهند كيسان سابها (AIKS) في جلسة للمؤتمر الوطني الهندي في أبريل عام 1936 في لكهنؤ وانتخب ساراسواتي أول رئيس لها.[67]

بعد الاستقلال واجه العمال البهاريون المهاجرون داخليًا حالات من العنصرية والازدراء في أجزاء كثيرة من الهند مثل ولاية ماهاراشترا والبنجاب وآسام.[68][69]

الجغرافيا[عدل]

مخطط المناخ
مناخ بهار
010203040506070809101112
 
 
12
 
24
9
 
 
9.9
 
26
11
 
 
12
 
32
16
 
 
24
 
37
21
 
 
56
 
37
24
 
 
165
 
36
26
 
 
325
 
33
25
 
 
276
 
33
25
 
 
217
 
32
25
 
 
83
 
32
21
 
 
6.4
 
29
15
 
 
6
 
25
10
متوسط درجة-الحرارة °س
مجاميع الهطل مم
بالوحدات الإنكليزية
010203040506070809101112
 
 
0.5
 
74
49
 
 
0.4
 
79
53
 
 
0.5
 
90
61
 
 
0.9
 
98
70
 
 
2.2
 
99
75
 
 
6.5
 
96
78
 
 
13
 
91
78
 
 
11
 
91
78
 
 
8.5
 
90
77
 
 
3.3
 
89
71
 
 
0.3
 
84
59
 
 
0.2
 
77
51
متوسط درجة-الحرارة °ف
مجاميع الهطول ″

تبلغ مساحة ولاية بهار 94,163 كيلومتر مربع (36,357 ميل2)، بمتوسط ارتفاع فوق مستوى سطح البحر 173 قدم (53 م). تحدها نيبال من الشمال وجارخاند من الجنوب والبنغال الغربية من الشرق وأوتار برديش من الغرب.[70] تنقسم ثلاثة أجزاء جغرافية هي: الهضبة الجنوبية ومنطقة شيفاليك وسهل نهر بهار.[71] يتدفق نهر الغانج من الغرب إلى الشرق[72] ومن الروافد الشمالية الرئيسية هي نهر جانداكي ونهر كوشي والتي تجري من جبال الهيمالايا النيبالية، وباجماتي المتفرع من وادي كاتماندو. الروافد الأخرى هي سون وبودي جانداك وشاندان واورهان وفالغو. يوجد في بهار بعض التلال الصغيرة، مثل تلال راجير في الوسط، وسلسلة جبال كايمور في الجنوب الغربي وتلال شوالك في الشمال. في ولاية بهار غابات مساحتها بـ 6764.14 كم2، أي 7.1 في المائة من مساحتها الجغرافية.[73]

في ولاية بهار 95% من احتياطيات البيريت في البلاد وتمتلك 95% من جميع الموارد المعروفة.[74] اكتشف في مايو 2022 منجم ذهب في منطقة جاموي.[75] وفيه أكثر من 44% من احتياطي الذهب في البلاد، أي ما يقارب 223 مليون طن.[76]

المناخ[عدل]

تقع بهار في المنطقة شبة الاستوائية من المنطقة المتعدلة ومناخها شبه استوائي رطب مع صيف حار وشتاء بارد. يبلغ متوسط درجة الحرارة اليومية في ولاية بهار 26 درجة مئوية، وفصلها الممطر من مايو إلى سبتمبر. تزداد درجة الحرارة في الصيف عن تزيد عن 25 وتصل أحيانًا إلى 29 درجة مئوية. أفضل وقت للسفر إليها هو من أكتوبر إلى أبريل بسبب قلة هطول الأمطار. تحدث معظم أيام المطر من مايو إلى سبتمبر.[77]

النباتات والحيوانات[عدل]

نمر البنغال عامل جذب رئيسي في محمية نمور فالميكي
بوهينيا أكوميناتا، المعروفة محليًا باسم "كاتشناار"

تبلغ مساحة غابات ولاية بهار 6,845 كيلومتر مربع (2,643 ميل2)، والتي تمثل 7.27٪ من مساحتها الجغرافية.[78] تنتشر الغابات النفضية الرطبة على سفوح جبال سوميشوار وسلسلة دون في منطقة شامباران مختلطة بالشجيرات والعشب والقصب. يناسب هطول المطر الغزيز (فوق 1600 مم) في هذه المنطقة نمو الشورية القاسية. ومن الأشجار الأخرى المنتشرة ساهارسا وبورنيا[79] وخرمال أسود الخشب ولبان منشاري وتوز ملبار.

تبلغ مساحة حديقة فالميكي الوطنية 800 كيلومتر مربع (309 ميل2) وهي محمية النمور الثامنة عشر في الهند وهي في المرتبة الرابعة من حيث كثافة عدد النمور.[80] يوجد بها مناظر طبيعية متنوعة وتنوع بيولوجي بالإضافة إلى وجود آكلات اللحوم بالمحمية. بالولاية محمية دولفين فيكرامشيلا جانجيتك في منطقة بهاجالبور وهي محمية للجبحل المهدد بالانقراض.[78] من أنواع الحيوانات الأخرى بالولاية النمر والدب والضبع والبيسون والشيتال والمنتجق والجافيال وتمساح المغر وسلاحف نهر الغانج. قبلت حكومة ولاية بهار في عام 2016 اقتراح سلطات الغابات لتحويل شلال كركاتجاره على نهر كرماناسا إلى محمية حماية التماسيح (CCR).[81] تشمل المحميات البارزة الأخرى محمية بهيمبانده للحياة البرية ومحمية غوتام بوذا للحياة البرية. ترى العديد من أنواع الطيور المحلية والمهاجرة في الأراضي الرطبة الطبيعية في بحيرة كانوار وبحيرة باريلا وبحيرة كوشيشوار ناث وبحيرة أودايبور.[78]

التركيبة السكانية[عدل]

النمو السكاني 
التعدادالسكان %±
190121٬243٬632
—
191121٬567٬1591٫5%
192121٬358٬905−1٫0%
193123٬438٬3719٫7%
194126٬302٬77112٫2%
195129٬085٬00010٫6%
196134٬841٬00019٫8%
197142٬126٬00020٫9%
198152٬303٬00024٫2%
199164٬531٬00023٫4%
200182٬999٬00028٫6%
2011104٬099٬45225٫4%
المصدر: تعداد الهند[82]
الدين في ولاية بيهار (2023)[83][84]
الدين النسبة المئوية
الهندوسية
  
 81.99%
الإسلام
  
 17.70%
اخرى
  
 0.31%
لغات بيهار (2011)[85]
اللغة النسبة المئوية
الهندية
  
 25.54%
البوجبورية
  
 24.86%
المايثيلية
  
 12.55%
ماجاهي
  
 10.87%
الأردية
  
 8.42%
اخرى
  
 17.76%

كانت ولاية بهار ثالث أكبر ولاية من حيث عدد السكان في الهند في تعداد 2011 بإجمالي عدد سكان 104,099,452، هي أكثر ولايات الهند كثافة سكانية بمعدل 1106 شخص لكل كيلومتر مربع وبلغت نسبة الجنس 918 أنثى لكل 1000 ذكر.[86] ما يقرب من 58% من سكان بهار أقل من 25 عامًا وهي أعلى نسبة من سكان ولايات الهند. ما يقرب من 89% من سكانها ريفيون والبقية حضر بنسبة 11.3% وهو ثاني أقل معدل تحضر في الهند بعد هيماشال براديش في تعداد 2011.[87] لكن ارتفعت نسبة التحضر إلى 20% في عام 2021.[12][88] بلغ معدل الإلمام بالقراءة والكتابة في ولاية بهار 68.15٪ (78.5٪ للذكور و 57.8٪ للإناث) في عام 2020[89] ارتفع عدد السكان إلى 130,725,310 وفقا للمسح الذي أجري في عام 2023.[90]

ذكر في تعداد 2023 أن أغلب سكان الولاية هندوس بنسبة 81.99٪ من السكان يتبعهم المسلمون بنسبة 17.70٪[83] وأيضا المسيحين (0.05٪) والبوذيين (0.08٪) والسيخ (0.01٪). جذبت المنطق اللاجئين البنجابيين الهندوس أثناء تقسيم الهند البريطانية عام 1947.[91]

يتحدث معظم سكان ولاية بهار لغات هندية أوروبية. اللغة الهندية هي اللغة الرسمية للولاية ويتحدث بها 25.54٪ من إجمالي السكان.[92] ثم الأردية بنسبة 8.42٪ وهي لغة رسمية في 15 منطقة في الولاية.[93] ولكن يتحدث غالبية الناس إحدى اللغات البهارية والتي صنفت معظمها على أنها لهجات من اللغة الهندية في التعداد السكاني، اللغات البهارية المشهورة هي البوجبورية (24.86٪) والمايثيلية (12.55٪) ولغة ماجادهي (10.87٪) ويتحدث أعداد كبيرة من السكان باللغات الأنجيكية والباجيكية.[94][95] المايثيلية هي لغة إقليمية مذكورة الجدول الثامن لدستور الهند.[96] يطالب متحدثوا البوجبورية وماجادهي أن تأخذ لغاتهم نفس الوضع الدستوري.[97]

الصحة[عدل]

تصنف ولاية بهار عمومًا في المرتبة الأضعف في النتائج الصحية مقارنة بالولايات الهندية الأخرى.[98][99] في حين وجود مساعدة بعثة الصحة الوطنية وقانون المؤسسات الطبية لعام 2010 وتشكيل مجموعة العمل التمكيني (EAG)[100] توفر الأموال الفيدرالية، لم تستفد ولاية بهار بالشكل الأمثل من هذه المساعدات.[98][99]

تشير الأبحاث إلى أن ولاية بهار تعتمد على المستشفيات الخاصة لتوفير الرعاية الصحية للشعب وهي ثاني أعلى الولايات الهندية في نسبة الإنفاق الخاص إلى العام وفيها نسب فساد عالية.[98] تؤدي هذه العوامل إلى تباطؤ تقديم الرعاية الصحية وزيادة تكاليف الرعاية الصحية.[101][102][103][104] تمكن الفساد في الولاية بسبب أن تقاريرها الصحية تفتقر إلى الاستمرارية والشفافية كما هو مطلوب بموجب قانون المؤسسات الطبية لعام 2010.

عند مقارنة بهار بولاية كيرالا فعد المتخصصين في الرعاية الصحية (تشمل الممرضات المسجلات والممرضات المساعدين والأطباء والمشرفين الصحيين) في كل مستشفى أقل من كيرلا بشكل ملحوظ وهو ثابت بينما يزداد عددهم في ولاية كيرالا.[105] وبحسب إحصاءات وزارة الصحة فيبلغ النقص في الأطباء والمختصين 75٪.[98] يوجد في ولاية بهار 50٪ فقط من المراكز الصحية الفرعية و60٪ من المراكز الصحية الأولية و9٪ من المراكز الصحية المجتمعية التي تتطلبها المعايير الوطنية. وأيضا انخفض عدد أسرة المستشفيات العامة في ولاية بهار بين عامي 2008 و2015.[105] لذا النظر إلى الكثافة السكانية العالية في الولاية فهي متأخرة بشكل كبير في عدد المتخصصين في الرعاية الصحية.[105][106] ولكن الرغم من أوجه القصور هذه أظهرت بيانات ولاية بهار تحسن تدريجي في عدد العاملات الصحيات[98] ومعدل الوفيات بشكل عام ومعدل وفيات الرضع وحديثي الولادة والأطفال والأمهات.[98]

الاقتصاد[عدل]

الناتج المحلي الإجمالي للولاية بملايين الروبيات
عام بملايين الروبيات [107]
1980
73.530
1985
142.950
1990
264,290
1995
244830
2000
469.430
2005
710,060 [108]
2010
2,042,890
2015
3,694,690

بلغ الناتج المحلي الإجمالي لولاية بهار للسنة المالية 2013-14 قرابة 3,683.37 مليار روبية هندية. يكون الاقتصاد من قطاعات الزراعة بنسبة 22٪ والصناعة بنسبة 5٪ والخدمات 73٪.  تمتلك الولاية أسرع اقتصاد نموًا من بين ولايات الهند حيث الأمانة العامة للتخطيط التنموي[بحاجة لتوضيح] بمعدل نمو 17.06٪ في السنة المالية 2014-15.[109] كان من المتوقع أن ينمو اقتصاد ولاية بهار بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 13.4٪ في الفترة 2012-2017 (الخطة الخمسية الثانية عشرة). شهدت ولاية بهار نموًا قويًا في نصيب الفرد من صافي الناتج المحلي للولاية فنما نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي للولاية بالأسعار الحالية بمعدل نمو سنوي مركب قدره 12.91٪ من 2004 إلى 2005 إلى 2014-2015.[110] ارتفع دخل الفرد في ولاية بهار بنسبة 40.6٪ في السنة المالية 2014-15.[111] قُدرت ديون الدولة بنسبة 77٪ من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2007.[112]

الزراعة[عدل]

لانجرا مانجو من مزرعة في شيفنارانبور، بهاجالبور، بهار
تنتج ولاية بيهار 71٪ من إنتاج الهند السنوي للليتشي.[113]

بهار هي رابع أكبر منتج للخضروات وثامن أكبر منتج للفواكه من بين ولايات الهند. يعمل حوالي 80٪ من سكان الولاية في الزراعة وهي نسبة أعلى من المتوسط الوطني.[110] المنتجات الزراعية الرئيسية هي الليتشي والجوافة والمانجو والأناناس والباذنجان والبامية والقرنبيط والملفوف والأرز والقمح وقصب السكر وعباد الشمس. تتوفر لدى الولاية التربة الجيدة والظروف المناخية المناسبة للزراعة ولكن تعرقل الفيضانات وتآكل التربة نمو هذا القطاع.[114] يعاني جنوب الولاية من الجفاف السنوي الذي يؤثر على نمو المحاصيل مثل الأرز.[115]

الصناعة[عدل]

من المدن الصناعية الكبرى في الولاية حاجي بور ودالمياناجار وباروني[116] نصيب الفرد في باتنا عاصمة الولاي هو من الأعلى على مدن الهند.[117]

سعت وزارة المالية إلى خلق فرص استثمارية للشركات الصناعية الكبرى مثل ريلاينس إندستريز. حدث الكثير من النمو ف الي صناعات الصغيرة والبنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات في باتنا، وداربانغا، وبهاغالبور.[118] استحوذت شركة مسجلة في باتنا تسمى خدمات الأمن والاستخبارات على أعمال خدمات الحراسة والدوريات المتنقلة الأسترالية التابعة للتكتل الأمريكي في أغسطس 2008.[119]

كانت بهار قبل الحظر واحدة من مركز إنتاج الجعة.[120] أعلنت شركة مصانع الجعة المتحدة المحدودة في أغسطس 2018 أنها ستبدأ في إنتاج بيرة غير كحولية في مصنع الجعة الذي توقف نشاطه سابقًا في ولاية بهار.[121][122]

توزيع الدخل[عدل]

من حيث الدخل فنصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في مناطق باتنا ومونجر وبجساراي أعلى من بقية الولاية في السنة المالية 2004-05.[117]

يرى روميلا سين، المحاضر في جامعة كولومبيا،[123] أن عدم المساواة والتخلف في ولاية بهار في فترة ما بعد الاستقلال هو نتجية تكتيكات المماطلة في الإصلاح الزراعي والوساطة في الطبقة العليا. حيث عرقل الملاك الطبقيين سياسات الإصلاح الزراعي.[124] لم تسيطر الطبقة العليا على الإدارة فحسب بل سيطرت أيضًا على السياسة في فترة ما بعد الاستقلال؛ فقد روابطهم الطبقية لمنع توزيع حوالي 9000 فدان على الفقراء من الأراضي المخصصة لذلك. ةنجحوا في الاستيلاء على مساحات كبيرة من الأراضي بعد إقرار إلغاء قانون زمنداري لعام 1952.[125]

السياحة[عدل]

مناطق الجذب السياحي في بيهار
معبد مهابودهي ونالاندا هما من مواقع التراث العالمي ومتحف بيهار وقبر شير شاه سوري

يزور ولاية بهار العديد من السياح من جميع أنحاء العالم، [126] زار بهار 33 مليون سائح بما في ذلك أكثر من مليون سائح أجنبي في عام 2019.[127] في وجد في الولاية العديد من الآثار القديمة مما يبرز ثقافة وتراث بهار.[28] في بهار موقعين من مواقع التراث العالمي لليونسكو هما معبد مهابودهي[128] هو معبد بوذي قديم أعيد بنائه وترميمه كثيرًا يوجد في بود جايافي منطقة جايا التي تبعد 96 كلو عن بانتا،[126] وربما يكون هذا هو الموقع الذي وصل فيه بوذا إلى حالة التنوير. والأخر نالاندا مهافيهارا والواقعة في منطقة نالاندا، بهار وهي تتألف من بقايا أثرية لمؤسسة رهبانية ودارسية بدأت في القرن الثالث قبل الميلاد وحتى القرن الثالث عشر الميلادي ويشمل الموقع الأثري الأبراج والأضرحة والفوهارا والأعمال الفنية الهامة، تعد نالاندا أقدم جامعة في شبه القارة الهندية.[128] ذكرت هيئة المسح الأثري للهند وجود 72 نصب تذكاري ذي أهمية وطنية في ولاية بهار و30 نصب تذكاري محمي بها أيضا.[128]

يزور العديد من السياح ولاية بهار بسبب الأهمية الدينية لولاية بهار.[129] يُعتقد أن الإلهة الهندوسية سيتا، زوجة الإله راما، ولدت في سيتامارهي في منطقة ميثيلا في ولاية بهار الحديثة.[129][130] ولد جين التيرثنقار الثاني عشر في تشامبوري، بهاجالبور. ولد ماهافيرا الرابع والعشرون والأخير من التيرثنقار الجانيين في ويشالي حوالي القرن السادس قبل الميلاد.[131]

الحكومة والإدارة[عدل]

حكومة ولاية بيهار
محكمة باتنا العليا
بيهار فيدان سبها
أمانة باتنا

الرئيس الدستوري لحكومة ولاية بهار هو الحاكم الذي يعينه رئيس الهند. تقع السلطة التنفيذية على عاتق رئيس الوزراء ومجلس وزرائهم. يشكل الحكومة الحزب السياسي أو ائتلاف الأحزاب السياسية الفائز بأغلبية المجلس التشريعي المكون من غرفتين.[132] يرأس السلطة القضائية رئيس القضاة. يوجد في بهار محكمة عليا تعمل منذ عام 1916. توجد جميع مكاتب الحكومة في عاصمة الولاية باتنا.

تنقسم الولاية إدارياً إلى 9 أقسام و38 مقاطعة. يوجد في ولاية بهار 19 مؤسسة بلدية و89 نجار بارشاد (مجالس مدينة) و154 ناجار بانشايات (مجالس بلدية).[133][134][135][136][137][138][139]

قائمة المدن التسعة عشر بالولاية وعدد سكانها[140]
الرتبة المدينة تعداد السكان (2011) الرتبة المدينة تعداد السكان (2011)
1 باتنا 1,684,222 11 بجساراي 252,008
2 غايا 474,093 12 كاتيحار 240,838
3 بهاجالبور 400,146 13 Bettiah 237,254
4 مظفربور 354,462 14 موتيهاري 221,646
5 بيهار شريف  [لغات أخرى]‏ 337,819 15 ساهارسا 216,491
6 داربهانجا 296,039 16 مونجر 213,303
7 بورنيا 282,248 17 تشابرا 202,352
8 سيسارام  [لغات أخرى]‏ 264,709 18 سيتامارهى 67,818
9 آراه  [لغات أخرى]‏ 261,430 19 مدھوبني  [لغات أخرى]‏ 164,156
10 ساماستيبور 253,136

سياسة[عدل]

استندت سياسة ولاية بهار على الطائفة منذ استقلال الهند. كان لطوائف Yadav وKoeri والكورمي والراجبوت وBhumihar والبراهمة حضور سياسي قوي ونفوذ في ولاية بهار، فكان هذه الطوائف تسيطر على السياسة وتمنح الطبقات الأخرى مناصب حكومية تشريفية ورمزية. قال العالم السياسي سانجاي كومار: باستخدام نفوذها في حكومة الولاية في الفترة التي سبقت عام 1990 قامت الطوائف العليا بتخريب إصلاحات الأراضي عمدًا وهو ما كان يمكن أن يساعد الطوائف المتخلفة والطوائف المجدولة. شهد عام 1989-1990 تنفيذ توصية لجنة ماندال التابعة لحكومة فيشواناث براتاب سينغ في تخصيص 27% من الوظائف في الحكومة والمؤسسات التعليمية للطبقات المتخلفة الأخرى. بحلول عام 1990 أصبحت طوائف Yadav وKoeri والكورمي النخب السياسية الجديدة للولاية.[141]

تعتبر انتخابات الجمعية التشريعية في ولاية بهار عام 1995 نقطة التحول الكبرى في سياسيات الولاية حيث فيها تنافس تحالفان من الطبقات المتخلفة على السلطة بدون أي وجود سياسي للطبقات العليا، شعرت الطبقة العليا في هذه بالتهميش الكبير، ولم يعد لها أي دور مهم في سياسة الولاية منذ ذلك الحين.[142]

قالت مجلة الإيكونوميست في 2004 «إن ولاية بهار أصبحت مثالًا لأسوأ ما في الهند، من الفقر المنتشر الذي لا حل له، للسياسيين الفاسدين الذين يشبهون عصابات المافيا التي يدعمونها والنظام الاجتماعي الطبقي».[143] في عام 2005، ذكر البنك الدولي في 2005 أن القضايا التي تواجهها الولاية «هائلة» بسبب «الفقر المستشري والنظام الاجتماعية المعقد والبنية التحتية السيئة والحكم الضعيف».[144] اعتبارًا من 2023 هناك تحالفان سياسيان في الولاية هي: التحالف الوطني الديمقراطي بقيادة حزب بهاراتيا جاناتا والتحالف التقدمي المتحد الذي يضم راشتريا جاناتا دال وهندوستاني أوام مورشا وحزب راشتريا لوك سامتا وجاناتا دال (المتحدة) والمؤتمر الوطني الهندي (INC). هناك العديد من التشكيلات السياسية الأخرى. كان للحزب الشيوعي الهندي وجود قوي في ولاية بهار في وقت من الأوقات، والذي ضعف منذ ذلك الحين.[145] للحزب الشيوعي الهندي (الماركسي) وكتلة التقدم الهندي (AIFB) والأحزاب اليسارية المتطرفة الأخرى حضور ضئيل.[146]

شغل نيتيش كومار رئاسة وزراة بهار لمدة 13 عامًا بين 2005 و2020. كانت التنمية الاقتصادية والحد من الجريمة والفساد وزيادة المساواة الاجتماعية ركائز برنامجه السياسي على عكس الحكومات السابقة التي ركزت على الانقسامات الطائفية والدينية. قامت حكومة كومار منذ عام 2010 بمصادرة ممتلكات المسؤولين الفاسدين وأعادت استخدام المباني لتصبح مدارس.[147] كما أقرت قانون محكمة بهار الخاصة للحد من الجريمة،[148] واستراحة غداء لمدة ساعتين في يوم الجمعة لتمكين الموظفين المسلمين من صلاة الجمعة وبالتالي تقليل الغيابات.[149] حظرت الحكومة بيع واستهلاك الكحول في الولاية في مارس 2016،[150] ترتب عليه ارتبط بانخفاض السياحة[151] وزيادة تعاطي المخدرات.[152]

المواصلات[عدل]

ميناء ندينة بانتا على نهر الغانج

المطارات[عدل]

يوجد في بهار ما مجموعه ثلاثة مطارات عاملة اعتبارًا من عام 2020: مطار لوك ناياك جايابراكاش في باتنا، ومطار جايا في جايا، ومطار داربهانجا في داربهانجا جميع المطارات الثلاثة لديها رحلات مجدولة إلى المدن الرئيسية في جميع أنحاء الهند. مطار جايا هو المطار الدولي الوحيد في ولاية بهار، حيث توجد رحلات جوية موسمية إلى دول مثل تايلاند وبوتان وميانمار.

السكة الحديد[عدل]

يوجد في ولاية بهار شبكة سكك حديدية بلغ طولها 3,794 كم (2,357 ميل) في عام 2020.[153] جميع المدن والمناطق والبلدات الرئيسية متصلة بسكة حديدة جيدة، ترتبط مدن مونجر وجمالبور وبهاجالبور بجميع المحطات الرئيسية في البلاد. حاليًا ينشى الممر الشرقي المخصص للشحن والذي سيمر بعد إكتماله بكايمور وروهتاس وأورانجاباد وغايا يبلغ طول الجزء المار منه بالولاية 239 كم (149 ميل).[154]

الطرق السريعة[عدل]

يوجد في ولاية بهار طرق سريعة تابعة للولاية يبلغ إجمالي طولها 4006 كم (2,489 ميل) والطرق السريعة الوطنية بطول إجمالي يبلغ 5,358 كم (3,329 ميل). سيكون طريق غايا داربهانجا السريع هو أول طريق سريع في الولاية بطول 189 كم. ومن المتوقع أن يكتمل في عام 2024.[155]

المترو[عدل]

ستكون باتنا أول مدينة في ولاية بهار بها نظام نقل تحت الأرض، يجري إنشاء مترو باتنا بشبكة طوله 31 كم (19 ميل)،[156] ولكن تأخر المشروع بسبب عمليات الاستحواذ على الأراضي.[157]

الحافلات[عدل]

تدير شركة Bihar State Road Transport Corporation (BSRTC) النقل في الولاية ومنها إلى الولايات الأخرى وإلى الدول المجاورة.[158] يبلغ عدد ركابها اليومي حوالي 100,000 راكب. ويضم أسطولها حافلات غير كهربائية وحافلات كهربائية وحافلات مكيفة وغير مكيفة. تعد محطة حافلات باتليبوترا مركزًا رئيسيًا للحافلات بين الولايات في بهار.[159]

النقل النهري[عدل]

نهر الغانج صالح للملاحة على مدار العام[160] ويعتبر الطريق السريع الرئيسي المار بسهل الغانج الهندي الشاسع. كانت السفن التي تحمل خمسمائة تاجر تجوب هذا النهر في العصور القديمة وكان بمثابة طريق للتجارة الخارجية. عزز دور نهر الغانج أن مربوط الأنهار والجداول الرئيسية في شمال وجنوب ولاية بهار.[161]

التعليم[عدل]

المبنى الإداري لكلية IIT بنتا
المبنى الرئيسي لكلية NIT باتنا

كانت بهار مركزًا رئيسيًا للتعلم موطنًا لجامعات نالاندا (تأسست 450 م) وأودانتابورا (تأسست 550 م) وفيكراماشيلا (تأسست 783 م). دمر الفاتح الإسلامي بختيار خلجي جامعتي نالاندا وفيكرامشيلا في 1200م.[162] عاد النظام الجامعي لبهار في الجزء الأخير من الحكم البريطاني عندما تأسست جامعة باتنا سابع أقدم جامعة في شبه القارة الهندية في عام 1917.[163] من مراكز التعليم العالي الأخرى التي أنشئت في الحكم البريطاني هي كلية باتنا (تأسست عام 1839) ومدرسة بهار للهندسة (تأسست عام 1900؛ المعروفة الآن باسم المعهد الوطني للتكنولوجيا، باتنا) وكلية أمير ويلز الطبية (تأسست عام 1925؛ الآن كلية ومستشفى باتنا الطبي) وكلية العلوم، باتنا (تأسست عام 1928) وكلية باتنا النسائية وكلية بهار البيطرية (تأسست عام 1927) ومعهد بحوث الزراعة الإمبراطورية (تأسس عام 1905؛ الآن جامعة د. راجندرا براساد المركزية للزراعة، بوسا). في الجامعة أيضا ثاني أقدم كلية هندسية في الهند والمعروفة باسم المعهد الوطني للتكنولوجيا، باتنا في عام 1886 وأعيد تسميتها لاحقًا باسم كلية بهار للهندسة في عام 1932.

اليوم في بهار 7 معاهد ذات أهمية وطنية تشمل المعهد الوطني للتكنولوجيا، باتنا والمعهد الهندي للإدارة بود جايا ومعهد الهند للعلوم الطبية، باتنا والمعهد الهندي لتكنولوجيا المعلومات، بهاجالبور والمعهد الوطني للتعليم والبحوث الصيدلانية، هاجيبور وجامعة نالاندا. افتتح في عام 2008 المعهد الهندي للتكنولوجيا في باتنا[164] وفي نفس العام أنشئ المعهد الوطني لتكنولوجيا الموضة باتنا وهو المعهد التاسع من هذا النوع في الهند.[165] تأسس المعهد الهندي للإدارة بود جايا في عام 2015.

أرسلت حكومة ولاية بهار مقترحًا للحكومة المركزية لترقية كلية ومستشفى داربانجا الطبي في مارس 2019.[166] بهار هي موطن لأربع جامعات مركزية تشمل الجامعة المركزية في جنوب بهار، وجامعة المهاتما غاندي المركزية، وجامعة الدكتور راجندرا براساد المركزية للزراعة، وجامعة نالاندا. كانت الحكومة المركزية اقترحت الحكومة المركزية في 2015 إعادة إنشاء جامعة فيكرامشيلا في بهاجالبور.[167][168] يوجد في بهار أيضًا جامعة القانون الوطنية ومعهد باتنا لإدارة الفنادق (IHM)، ومعهد تصميم الأحذية وتطويرها، والمعهد المركزي لهندسة وتكنولوجيا البلاستيك، حاج بور.

تأسست جامعة أريابهاتا للمعرفة بموجب قانون جامعة أريابهاتا للمعرفة لعام 2008 لحكومة بهار[168] بهدف تطوير وإدارة البنية التحتية التعليمية المتعلقة بالتعليم الفني والطب والإدارة والتعليم المهني المتحالف في بهار.[169] استنادًا إلى بيانات 2020-21، تضم جامعة أريابهاتا للمعرفة 56 كلية للهندسة والصيدلة و15 كلية طبية و33 كلية تعليمية و8 كليات مجتمع و36 كلية تمريض و11 كلية مهنية.[170] تأسست جامعة شانيكاي الوطنية للقانون ومعهد شاندراغوبت للإدارة في النصف الأخير من عام 2008 وهي الآن تجذب الطلاب من ولاية بهار ومن الولايات الأخرى أيضًا. تأسست جامعة نالاندا في 2014 باستثمارات من دول مثل اليابان وكوريا والصين.

معهد الأبحاث الرئيس في الولاية هو معهد سينها للدراسات الاجتماعية.[171] يوجد في بهار ثماني كليات طبية تمولها الحكومة، وهي كلية ومستشفى باتنا الطبي، وكلية ومستشفى نالاندا الطبي،[172] ومعهد فاردمان للعلوم الطبية، ومعهد إنديرا غاندي للعلوم الطبية، وكلية ومستشفى داربانجا الطبي، وكلية أنوجراه نارايان ماجاد الطبية مستشفى جايا، وكلية ومستشفى سري كريشنا الطبي، وكلية جواهر لال نهرو الطبية، بهاجالبور، كلية الطب الحكومية، بيتياه وخمس كليات طبية خاصة.[173]

يوجد في بيهتا، إحدى ضواحي عاصمة الولاية باتنا العديد من المعاهد مثل المعهد الهندي للتكنولوجيا باتنا ومعهد الهند للعلوم الطبية، باتنا ومعهد بيرلا للتكنولوجيا، باتنا وهي الآن تعتبر مركز تعليمي.[172][174] برزت باتنا كمركز رئيسي لتدريب الهندسة والخدمات المدنية. فتحت معاهد التدريب الخاصة الرئيسية فروعها في ولاية بهار مما قلل من عدد الطلاب الذين يذهبون على سبيل المثال إلى كوتا ودلهي للتدريب الهندسي والطبي.

بدأت خدمات وتقنيات الحوكمة الإلكترونية في بهار (بيست) وحكومة بهار برنامجًا فريدًا لإنشاء مركز يسمى مركز المعرفة بهار،[175] ليزود الطلاب بأحدث المهارات وبرامج التدريب المخصصة قصيرة الأجل في تكلفة معقولة. ويهدف المركز إلى استقطاب شباب الدولة للارتقاء بمهاراتهم الفنية والمهنية لتلبية متطلبات سوق العمل ا الحالية.[176] ذكر تقرير التوظيف الوطني لخريجي الهندسة في عام 2014،[175] أن مهندسي بهار يشكلون 25 بالمائة من مهندسي البلاد، ويصنف بهار واحدة من أفضل ثلاث ولايات في إنتاج خريجي الهندسة من حيث الجودة وقابلية التوظيف.[177]

الثقافة[عدل]

الرسم[عدل]

الرسم في بيهار
لوحة ميثيلا
باتنا كوالام

هناك العديد من الأساليب التقليدية للرسم في ولاية بهار، واحدة منها مثل لوحة ميثيلا، وهو النمط المستخدم في منطقة ميثيلا، تقليديا كانت ترسمه النساء بشكل أساسي وينتقل من جيل إلى جيل. عادة ما يرسم على الجدران في المهرجانات والمناسبات الدينية والولادات والزواج والأحداث الثقافية الأخرى.[178] من أشهر رسامي سمت بهارتي دايال وماهاسونداري ديفي والراحل جانجا ديفي وسيتا ديفي.

يسمى فن لوحة ميثيلا أيضًا بفن مادهوباني. يصور في الغالب البشر وارتباطهم بالطبيعة. يشيع فيه رسم الآلهة وساراسواتي والملاحم القديمة والأجرام السماوية والنباتات الدينية مثل الحبق، ومشاهد من البلاط الملكي والمناسبات الاجتماعية.[178]

شكل كاثاك للرقص الكلاسيكي، من منطقة بوجبور

نوع أخر هو فن مدرسة باتنا للرسم (باتنا كلام) الذي اشتهر في بهار خلال أوائل القرن الثامن عشر إلى منتصف القرن التاسع عشر،[179] كان فرعًا من مدرسة رسم مغول الهند فمن رسموه هم نسل الحرفيين الهندوس الذين شاركوا في الرسم المغولي.[180][181] شارك فنهم خصائص الرسامين المغول ووسع الموضوع من مشاهد البلاط الملكي إلى مشاهد الأسواق والحياة اليومية والاحتفالات.[182] استخدموا الألوان المائية على الورق وعلى معدن الميكا. مدرسة الرسم هذه هي أساس مدرسة باتنا للفنون التي أسسها قيادة شري رادها موهان. تعد المدرسة مركزًا مهمًا للفنون الجميلة في بهار.

رسم البجوجبرية هي أسلوب رسم شعبي ازدهر في منطقة بجوجبوري في ولاية بهار منذ آلاف السنين. أسلوب الرسم هذا هو نوع من الرسم على جدران المعبد أو على جدران حديثي الزواج ومن الرسومات الرئيسة فيها هي رسوم شيفا وبارفاتي. في الآونة الأخيرة دخل إليه رسم الأشياء الطبيعية وحياة سكان القرى ونضالهم لجذب الناس إليها وتقريب رسماتهم من الواقع.[183]

الفنون التمثيلية[عدل]

غايا هي واحدة من مركز الموسيقى الكلاسيكية. كتب جاجندرا نارايان سينغ أيضًا، في مذكراته، أن شامباناغار في بنايلي، كانت مركزًا رئيسيًا آخر للموسيقى الكلاسيكية. كان راجكومار شياماناند سينها من شامباناغار،[184] ولاية بانيلي الأميرية من أشهر الموسيقيين وواحد من أفضل الموسيقيين الكلاسيكيين في ولاية بهار في عصره.[185] كتب سينغ، في كتاب آخر عن الموسيقى الكلاسيكية الهندية، أن كومار شياماناند سينغ من مزرعة بانيلي كان موهوب في الغناء لدرجة أعجبت المطربين العظماء مثل كيسارباي كيركار.[184][186][186]

هاجر العديد من البهاريين في القرن التاسع عشر كعمال بالسخرة إلى جزر الهند الغربية وفيجي وموريشيوس. خلال هذا الوقت شاعت المسرحيات والأغاني الحزينة في منطقة بوجبوري مثل بوجبوري بيرها. لا تزال الدراما التي تدمج هذا الموضوع تحظى بشعبية في مسارح باتنا.[187]

السينما[عدل]

في بهار صناعة سينما قوية باللغة البوجبرية. وهناك أيضا سينما أصغر بلغات ماجادهي والمايثيلية والأنجيكة. أول فيلم بوجبري هو فيلم جانجا جامونا الصادر في عام 1961.[188] وأول فيلم بلغة ماجادهي هو فيلم بهاء الصادر في عام 1961.[189] وأول فيلم مايثيلي كان كانيادان الصادر في عام 1965.[190] من الأفلام المايثيلية البارزة فيلم ميثيلا ماخان الفائز في جائزة الفيلم الوطني لأفضل فيلم مايثيلي في عام 2016.[191] أما الأفلام في البهوجبرية فانتشرت في عام 1962 بفليم جانجا مايا توهي بياري تشادهايبو الذي لاقى شعبية كبيرة الذي أخرجه كوندان كومار،[192] وفيلم لاجي ناهين شلال رام والصادر في عام 1963.

أنتجت الأفلام البوجبرية بكثرة في الثمانينيات.[193] حققت أفلام مثل ماي (أمي، 1989، من إخراج راجكومار شارما) وهامار بهاوجي (زوجة أخي، 1983، من إخراج كالباتارو) نجاحًا في شباك التذاكر. ولكن تلاشت شعبيتها في التسعينيات.[194]

استعادت الأفلام البوجبوري شعبيتها في عام 2001 بفيلم سايان هامار («حبيبي»، من إخراج موهان براساد) وهو الذي أظهر الممثل رافي كيشان.[193] تبع ذلك العديد من الأفلام الناجحة تجاريًا، مثل بانديتجي باتاي نا بياه كاب هوي («القس، أخبرني متى سأتزوج»، 2005، من إخراج موهان براساد) وساسورا بادا بايزا والا («والد زوجتي الرجل الغني»، 2005). حققت هذه الأفلام نجاحات كبيرة في أتر برديش وبهار أكبر من أفلام بوليوود، رغم أنه أنتجت بميزانيات ضيقة للغاية.[195] أظهر فيلم ساسورا بادا بايزا والا الممثل مانوج تيواري الذي كان مغني شعبي. أدى نجاح أفلام رافي كيشان ومانوج تيواري إلى انتعاش هذه السينما وبدأت الصناعة في تقديم الجوائز[196] وإصدار مجلة بوجبوري سيتي.[197]

وسائل الإعلام الجماهيرية[عدل]

تميزت بداية القرن 20 بظهور العديد من المنشورات الجديدة مثل مجلة بهارات راتنا الشهرية والتي بدأت في باتنا في عام 1901. وأعقب ذلك كساحتريا هيتايشي وأريافارتا دينابور وأوديوغا التابعة للشاعر فيجيااناند تريباثي[198] ووتشيتانيا تشاندريكا التابعة للأديب كريشنا شيتانيا جوسوامي.[199] لم يقتصر النشاط الأدبي على باتنا وحدها وتعدها إلى مناطق أخرى من الولاية بهار.[198][200]

انظر أيضًا[عدل]

المراجع[عدل]

  1. ^   تعديل قيمة خاصية (P402) في ويكي بيانات "صفحة بهار (الهند) في خريطة الشارع المفتوحة". OpenStreetMap. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-15.
  2. ^   تعديل قيمة خاصية (P1566) في ويكي بيانات"صفحة بهار (الهند) في GeoNames ID". GeoNames ID. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-15.
  3. ^   تعديل قيمة خاصية (P982) في ويكي بيانات "صفحة بهار (الهند) في ميوزك برينز". MusicBrainz area ID. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-15.
  4. ^ http://www.censusindia.gov.in/. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  5. ^ أ ب تعداد الهند 2011، QID:Q1861882
  6. ^ أ ب http://www.censusindia.gov.in/pca/DDW_PCA0000_2011_Indiastatedist.xlsx. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  7. ^ MusicBrainz (بالإنجليزية), MetaBrainz Foundation, QID:Q14005
  8. ^ أ ب Jha، Ramanath (19 يوليو 2022). "Speeding up Bihar's urbanisation". ORF. مؤرشف من الأصل في 2022-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-25.
  9. ^ "Table 24: gross state domestic product" (PDF). National Statistical Office, Ministry of Statistics and Programme Implementation, Government of India. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2022-12-20. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |بواسطة= تم تجاهله يقترح استخدام |عبر= (مساعدة)
  10. ^ "Population Projections For India And States 2011 - 2036" (PDF). Ministry of Health and Family Welfare. يوليو 2020. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2022-11-15.
  11. ^ "State Profile". Government of Bihar. مؤرشف من الأصل في 2017-09-22. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-17.
  12. ^ أ ب Subhash، Pathak (26 ديسمبر 2020). "Bihar cabinet approves 111 new urban bodies, 5 more municipal corporations". Hindustan Times. مؤرشف من الأصل في 2022-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-25.
  13. ^ Guruswamy، Mohan؛ Kaul، Abhishek (15 ديسمبر 2003). "The Economic Strangulation of Bihar" (PDF). Centre for Policy Alternatives. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2009-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-17.
  14. ^ Dutt، Ashok K. "Jharkhand". Encyclopædia Britannica. مؤرشف من الأصل في 2012-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-18.
  15. ^ Bihar, Past & Present: souvenir, 13th Annual Congress of Epigraphica by P. N. Ojha, Kashi Prasad Jayaswal Research Institute
  16. ^ أ ب Das، Arvind N. (1992). The Republic of Bihar. New Delhi: Penguin Books. ISBN:978-0-14-012351-7.
  17. ^ "The History of Bihar". Bihar Government. مؤرشف من الأصل في 2014-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-15.
  18. ^ Mandal، R. B. (2010). Wetlands Management in North Bihar. ص. 87. ISBN:9788180697074. مؤرشف من الأصل في 2021-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-08.
  19. ^ أ ب Kumāra، Braja Bihārī (1998). Small States Syndrome in India. ص. 146. ISBN:9788170226918. مؤرشف من الأصل في 2021-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-16.
  20. ^ * "Bihar's 'first' Economic Survey Report tabled". تايمز أوف إينديا. 7 مارس 2007. مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2013. اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2008.
  21. ^ أ ب Goswami، Urmi A (16 فبراير 2005). "'Bihar Needs an Icon, a person who stands above his caste' (Dr Shaibal Gupta – Rediff Interview)". Rediff. مؤرشف من الأصل في 2005-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2005-02-16.
  22. ^ * Guruswamy، Mohan؛ Baitha، Ramnis Attar؛ Mohanty، Jeevan Prakash (15 يونيو 2004). "Centrally Planned Inequality: The Tale of Two States – Punjab and Bihar" (PDF). New Delhi, India: Centre for Policy Alternatives. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2009-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-17.
    • Guruswamy، Mohan؛ Mohanty، Jeevan Prakash (15 فبراير 2004). "The De-urbanisation of Bihar" (PDF). New Delhi, India: Centre for Policy Alternatives. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2009-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-17.
  23. ^ * Ahmed Farzand and Mishra Subhash, Leaders of Bihar unite to counter Raj Thackeray, India Today, 31 October 2008
  24. ^ كوما، أميا (2019). العبور الخطر: الجنس البشري والصعود العالمي لرأس المال. ترجمة: التل، عمر. المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات. ص. 473. ISBN:9786144452837.
  25. ^ Phadnis، Aditi (26 يوليو 2008). "Lalu in the red". بيزنس ستاندرد. مؤرشف من الأصل في 2011-06-07. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-22.
  26. ^ Goswami، Urmi A (17 يونيو 2008). "Biharis get work at home, bashers realise their worth". The Economic Times. India. مؤرشف من الأصل في 2009-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-17.
  27. ^ * Dharma، Supriya؛ Jha، Abhay Mohan (15 يوليو 2008). "Bihar witnesses a quiet transformation". إن دي تي في. مؤرشف من الأصل في 2008-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-22.
  28. ^ أ ب ت "الهند لا تشبه إلا ذاتها". المعرفة. وزارة الثقافة والإرشاد القومي ع. 507: 14. 2005.
  29. ^ Minhaj writes that the inhabitants were 100,000 Brahmins.--Bodh Gaya; by Frederick M. Asher; p. 14
  30. ^ Kartar Singh Duggal The Sikh Gurus: their lives and teachings; p. 4; with shaven heads.[بحاجة لتوضيح]
  31. ^ أ ب "Oldest hamlet faces extinction threat". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2017-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-24.
  32. ^ أ ب "BIHAR: A QUICK GUIDE TO SARAN". Outlook. مؤرشف من الأصل في 2017-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-24.
  33. ^ أ ب "State Profile". gov.bih.nic.in. مؤرشف من الأصل في 2017-09-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-26.
  34. ^ أ ب ت ث مايكل فيتسل  [لغات أخرى]‏ (1989), Tracing the Vedic dialects in Dialectes dans les litteratures Indo-Aryennes ed.
  35. ^ Raychaudhuri Hemchandra (1972), Political History of Ancient India, Calcutta: University of Calcutta, pp. 85–86
  36. ^ أ ب A Record of Buddhistic Kingdoms, by Fa-hsien (chapter27)
  37. ^ أ ب Panth، Rabindra (2007). India's Perception Through Chinese Travellers. Nava Nalanda Mahavihara. ص. 61. ISBN:9788188242122. مؤرشف من الأصل في 2015-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-06.
  38. ^ "The Gupta Period of India". Ushistory.org. مؤرشف من الأصل في 2013-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-19.
  39. ^ Ali، A. Yusuf (1925). The Making of India. A. & C. Black. ص. 60.
  40. ^ The Cambridge Shorter History of India, p. 145
  41. ^ درويش، عبد الستار مطلك (2011). الإمارة الغورية في المشرق: دراسة في أحوالها السياسية والحضرية. عمان: عالم الثقافة. ص. 178–179.
  42. ^ شاكر، محمود (1997). التاريخ الإسلامي (ط. 2). المكتب الإسلامي. ج. 19. ص. 17.
  43. ^ Singh، Pradyuman (19 يناير 2021). Bihar General Knowledge Digest. ISBN:9789352667697. مؤرشف من الأصل في 2021-12-13.
  44. ^ أدهم، علي (1978). صور أدبية. دار المعارف. ص. 57. ISBN:9789772474455.
  45. ^ The Maha-Bodhi By Maha Bodhi Society, Calcutta (page 8)
  46. ^ Smith V. A., Early history of India
  47. ^ Elliot, History of India, Vol 4
  48. ^ Scott، David (مايو 1995). "Buddhism and Islam: Past to Present Encounters and Interfaith Lessons". Numen. ج. 42 ع. 2: 141–155. DOI:10.1163/1568527952598657. JSTOR:3270172.
  49. ^ Jha، D. N. (9 يوليو 2014). "Grist to the reactionary mill". اكسبريس الهندية. مؤرشف من الأصل في 2015-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-03.
  50. ^ أ ب Dirk H. A. Kolff (8 أغسطس 2002). Naukar, Rajput, and Sepoy: The Ethnohistory of the Military Labour Market of Hindustan, 1450-1850. Cambridge University Press. ص. 60–62. ISBN:978-0-521-52305-9. مؤرشف من الأصل في 2023-04-12.
  51. ^ Khan، Zahoor Ali (2004). "GEOGRAPHY OF THE SHARQI KINGDOM OF JAUNPUR". Proceedings of the Indian History Congress. ج. 65: 408–410. مؤرشف من الأصل في 2024-02-21.
  52. ^ الساداتي (1957)، ج. 2، ص. 23-25.
  53. ^ النمر (1981)، ص. 186.
  54. ^ النمر (1981)، ص. 182.
  55. ^ بدوانى (1379)، ص. 371-372.
  56. ^ الساداتي (1957)، ج. 2، ص. 90-92.
  57. ^ Pankaj Jha (20 نوفمبر 2018). A Political History of Literature: Vidyapati and the Fifteenth Century. OUP India. ISBN:978-0-19-909535-3. مؤرشف من الأصل في 2023-04-14.
  58. ^ أ ب Schwartzberg، Joseph (1992). A Historical Atlas of South Asia. University of Chicago Press. ص. 40. ISBN:9780195068696. مؤرشف من الأصل في 2024-02-22.
  59. ^ Jha، Makhan (1997). Anthropology of Ancient Hindu Kingdoms: A Study in Civilizational Perspective. ISBN:9788175330344. مؤرشف من الأصل في 2021-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-11.
  60. ^ Mandal، R. B. (2010). Wetlands management in North Bihar. ISBN:9788180697074. مؤرشف من الأصل في 2021-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-14.
  61. ^ Jha، Makhan (1997). Anthropology of Ancient Hindu Kingdoms: A Study in Civilizational Perspective. ISBN:9788175330344. مؤرشف من الأصل في 2021-07-04. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-14.
  62. ^ أ ب Rorabacher، J. Albert (2016). Bihar and Mithila: The Historical Roots of Backwardness. Routledge. ص. 255-270. ISBN:978-1-35199-757-7. مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2018.
  63. ^ "Early Agro based Industries". Bihargatha. 2011. مؤرشف من الأصل في 2011-09-10. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-13.
  64. ^ رضوان، فتحي (1964). مع الإنسان في الحرب والسلام. دار المعارف. ص. 177.
  65. ^ Brown، Judith Margaret (1972). Gandhi's Rise to Power, Indian Politics 1915–1922: Indian Politics 1915–1922. New Delhi: Cambridge University Press Archive. ص. 77. ISBN:978-0-521-09873-1. مؤرشف من الأصل في 2018-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-19.
  66. ^ "Eminent Gandhian Dr A N Sinha, First Bihar Deputy CM cum Finance Minister". Indian Post. مؤرشف من الأصل في 2008-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-20.
  67. ^ Bandyopādhyāya، Śekhara (2004). From Plassey to Partition: A History of Modern India. Orient Longman. ص. 406–407. ISBN:978-81-250-2596-2.
  68. ^ Kumod Verma (14 فبراير 2008). "Scared Biharis arrive from Mumbai". تايمز أوف إينديا. مؤرشف من الأصل في 2012-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2008-02-14.
  69. ^ Hussain، Wasbir (11 أغسطس 2007). "30 Killed in Northeast Violence in India". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2012-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2006-02-25.
  70. ^ "Bihar | History, Map, Population, Government, & Facts". Encyclopedia Britannica (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-11-22. Retrieved 2021-05-09.
  71. ^ by (20 Dec 2017). "Geographical location of Bihar". Bihar PSC Exam Notes (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-05-10. Retrieved 2021-05-09.
  72. ^ "Geographical Structure of Bihar: Geology | Physiology | Plain |Plateau". Jagranjosh.com. 10 ديسمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2021-05-09.
  73. ^ "State Profile". Gov. of India. مؤرشف من الأصل في 2011-09-27.
  74. ^ Mishra، B. K. (20 أكتوبر 2021). "Mineral exploration to boost Bihar's economy: Janak Ram". The Times of India. مؤرشف من الأصل في 2022-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-31.
  75. ^ Saha، Pritam (29 مايو 2022). "'Ants' give whereabouts of 230 MM tons gold mine in Jamui! Bihar on lookout". Zee News. مؤرشف من الأصل في 2022-05-29. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-29.
  76. ^ PTI (28 مايو 2022). "Bihar govt allows exploration of 'country's largest' gold reserve". Business Standard. مؤرشف من الأصل في 2022-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-31.
  77. ^ "imdpune.gov.in/" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-10-02.
  78. ^ أ ب ت "पर्यावरण एवं वन विभाग". forest.bih.nic.in. مؤرشف من الأصل في 2020-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-31.
  79. ^ "Forest in Bihar". Forest Ministry of Bihar. مؤرشف من الأصل في 2009-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-28.
  80. ^ "VALMIKI". 27 مايو 2004. مؤرشف من الأصل في 2004-05-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-26.
  81. ^ Mishra, Prasun K (6 Jan 2019). "Bihar's first crocodile conservation reserve near Karkatgarh soon". Hindustan Times (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-05-06. Retrieved 2019-10-01.
  82. ^ Decadal Variation In Population Since 1901 نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2021 على موقع واي باك مشين.
  83. ^ أ ب Anshuman، Kuamr (3 أكتوبر 2023). "OBCs and EBCs are 63% of Bihar's population: Socio-economic caste survey". Economic Times. مؤرشف من الأصل في 2023-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-04.
  84. ^ "Population by religion community – 2011". Census of India, 2011. The Registrar General & Census Commissioner, India. مؤرشف من الأصل في 2015-08-25.
  85. ^ "C-16 Population By Mother Tongue – Bihar". Census of India 2011. Office of the Registrar General. مؤرشف من الأصل في 2021-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-14.
  86. ^ "Bihar Profile" (PDF). census.gov.in. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-14.
  87. ^ "Urban and Rural Population of India 2011". مؤرشف من الأصل في 2012-03-15. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-29.
  88. ^ "Urban and Rural Population of India 2011". مؤرشف من الأصل في 2012-03-15. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-29.
  89. ^ "MOHFW NFHS-5 Survey" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2022-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-25.
  90. ^ "Bihar caste survey data out: What it says". The Indian Express (بالإنجليزية). 2 Oct 2023. Archived from the original on 2024-04-29. Retrieved 2024-05-06.
  91. ^ "Census GIS HouseHold". Censusindiamaps.net. مؤرشف من الأصل في 2010-07-06. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-15.
  92. ^ "The Bihar Official Language Act, 1950" (PDF). Cabinet Secretariat Department, Government of Bihar. 1950. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-09.
  93. ^ Benedikter، Thomas (2009). Language Policy and Linguistic Minorities in India: An Appraisal of the Linguistic Rights of Minorities in India. Münster: LIT Verlag. ص. 89. ISBN:978-3-643-10231-7. مؤرشف من الأصل في 2015-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-10.
  94. ^ Chitransh، Anugya (1 سبتمبر 2012). "Bhojpuri is not the only language in Bihar". Hill Post. مؤرشف من الأصل في 2014-12-28. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-10.
  95. ^ Cardona، George؛ Jain، Dhanesh، المحررون (11 سبتمبر 2003). The Indo-Aryan Languages. Routledge Language Family Series. Routledge. ص. 500. ISBN:978-0-415-77294-5. ...the number of speakers of Bihari languages are difficult to indicate because of unreliable sources. In the urban region most educated speakers of the language name Hindi as their language because this is what they use in formal contexts and believe it to be the appropriate response because of lack of awareness. The uneducated and the urban population of the region return Hindi as the generic name for their language.
  96. ^ "Archived copy" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-28.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  97. ^ "लोकसभा में उठी मगही, भोजपुरी को आठवीं अनुसूची में शामिल करने की मां" [Demand for including Bhojpuri in the Eighth Schedule]. Firstpost (بالهندية). 22 Mar 2017. Archived from the original on 2019-03-28. Retrieved 2019-02-24.
  98. ^ أ ب ت ث ج ح Berman، P؛ Bhawalkar، M؛ Jha، R (2017). "Tracking financial resources for primary health care in BIHAR, India. A report of the Resource Tracking and Management Project" (PDF). Harvard T.H. Chan School of Public Health. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-07-20. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-20.
  99. ^ أ ب "Quality improvement efforts in public health facilities of Bihar – Some general findings, Sector Wide Approach to Strengthening Health (SWASTH) in Bihar, Government of Bihar Initiative Supported by Department for International Development (DFID)". 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-07-20.
  100. ^ Arokiasamy، Perianayagam؛ Gautam، Abhishek (2008). "Neonatal mortality in the empowered action group states of India: trends and determinants". Journal of Biosocial Science. ج. 40 ع. 2: 183–201. DOI:10.1017/S0021932007002623. ISSN:0021-9320. PMID:18093346.
  101. ^ Karvande, Shilpa; Sonawane, Devendra; Chavan, Sandeep; Mistry, Nerges (20 Feb 2016). "What does quality of care mean for maternal health providers from two vulnerable states of India? Case study of Bihar and Jharkhand". Journal of Health, Population, and Nutrition (بالإنجليزية). 35 (1): 6. DOI:10.1186/s41043-016-0043-3. ISSN:2072-1315. PMID:26897522. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (help)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  102. ^ Quintussi, Marta; Van de Poel, Ellen; Panda, Pradeep; Rutten, Frans (26 Apr 2015). "Economic consequences of ill-health for households in northern rural India". BMC Health Services Research (بالإنجليزية). 15 (1): 179. DOI:10.1186/s12913-015-0833-0. ISSN:1472-6963. PMID:25928097. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (help)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  103. ^ Raza, Wameq A.; van de Poel, Ellen; Bedi, Arjun; Rutten, Frans (28 Dec 2015). "Impact of Community-based Health Insurance on Access and Financial Protection: Evidence from Three Randomized Control Trials in Rural India". Health Economics (بالإنجليزية). 25 (6): 675–687. DOI:10.1002/hec.3307. ISSN:1057-9230. PMID:26708298.
  104. ^ Strategic issues and challenges in health management. Ramani, K. V., Mavalankar, Dileep., Govil, Dipti. New Delhi: Sage. 2008. ISBN:978-8132100201. OCLC:316005200.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: آخرون (link)
  105. ^ أ ب ت Government of India- Ministry of Health & Family Welfare- Health and Family Welfare Census Data, 2008–2015
  106. ^ "Census of India: Provisional Population Totals India: Paper1: Census 2011".
  107. ^ "National Accounts Division : Press release & Statements". Ministry of Statistics and Programme Implementation. مؤرشف من الأصل في 2006-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2006-08-16.
  108. ^ "Bihar's economy climbs to $12b by 2005". Specials.rediff.com. 31 مارس 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-08-05. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-15.
  109. ^ "Bihar fastest growing state, Maharashtra tops in economic size: Report". dna. 2 ديسمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2016-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-22.
  110. ^ أ ب "Industrial Development & Economic Growth in Bihar". India Brand Equity Foundation. سبتمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-15.
  111. ^ "Bihar posts avg GDP growth rate of 10.5% last decade". Business Standard. 25 فبراير 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-07-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-22.
  112. ^ "Bihar's debt soars to 77% of GDP". Specials.rediff.com. 31 مارس 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-08-05. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-15.
  113. ^ Das، Anand ST (5 يوليو 2008). "Distressed Delicacy". Tehelka. ج. 5 رقم  26. مؤرشف من الأصل في 2015-02-14. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-14.
  114. ^ "Economy Of Bihar". www.ILoveIndia.com. مؤرشف من الأصل في 2017-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-26.
  115. ^ "26 Bihar districts declared drought-hit – igovernment.in". www.iGovernment.in. مؤرشف من الأصل في 2017-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-26.
  116. ^ "About Hajipur, General Information on Hajipur, Hajipur Profile". www.HajipurOnline.in. مؤرشف من الأصل في 2015-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-26.
  117. ^ أ ب Nigam، Aditi (27 أبريل 2008). "For Bihar, P stands for Patna and prosperity". The Financial Express  [لغات أخرى]‏. مؤرشف من الأصل في 2014-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-14.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  118. ^ "STPI New Centres" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-12-21.
  119. ^ "History". Sisindia.com. 29 يوليو 1993. مؤرشف من الأصل في 2009-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-15.
  120. ^ "Bihar emerging as brewery hub". Economic Times. 16 يناير 2012. مؤرشف من الأصل في 2014-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-16.
  121. ^ "Prohibition forces United Breweries out of Bihar". livemint.com (بالإنجليزية). 11 May 2017. Archived from the original on 2019-01-28. Retrieved 2019-01-27.
  122. ^ Kulkarni, Mahesh (26 Aug 2018). "UB to launch non-alcoholic beer". Deccan Herald (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-01-28. Retrieved 2019-01-27.
  123. ^ "Rumela Sen | Columbia SIPA". www.sipa.columbia.edu (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-12-29. Retrieved 2023-12-29.
  124. ^ Bharti، Indu (1992). "Bihar's Bane: Slow Progress on Land Reforms". Economic and Political Weekly. ج. 27 ع. 13: 628–630. ISSN:0012-9976. JSTOR:4397723. مؤرشف من الأصل في 2023-12-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
  125. ^ Rumela، Sen (2021). 'Rebel Retirement in the North through Discordant Exit Networks', Farewell to Arms: How Rebels Retire Without Getting Killed. New York: Oxford Academic. DOI:10.1093/oso/9780197529867.003.0005. The big landlords of Bihar derailed land reform via delaying tactics and by refusing to comply with paperwork. They refused to submit documents for their estates despite government orders and filed thousands of court cases halting the landholding ceiling and redistribution of over 9,000 acres of land across the state of Bihar. Since administrators and politicians came mostly from the same landed gentry upper castes as the landlords, the landlords exploited their kinship ties to have government field surveys halted, amended, and ultimately aborted.
  126. ^ أ ب Statistics on Tourism in Bihar on Indian Government's website نسخة محفوظة 22 December 2010 على موقع واي باك مشين.
  127. ^ "jcreview" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-15. "tourism.gov.in" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-05-07.
  128. ^ أ ب ت Vidyarathi، L P (1978). The Sacred Complex in Hindu Gaya. Concept Publishing Company. ص. 13, 15, 33, 81, 110. مؤرشف من الأصل في 2021-11-04.
  129. ^ أ ب "History of Sitamarhi". Official site of Sitamarhi district. مؤرشف من الأصل في 2014-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-30.
  130. ^ "Sitamarhi". Britannica. مؤرشف من الأصل في 2015-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-30.
  131. ^ Pathak Prabhu Nath,Society and Culture in Early Bihar, Commonwealth Publishers, 1988, p. 140
  132. ^ علاي، ستار جبار (2017). التجربة الهندية: أكبر ديمقراطية في العالم (ط. 1). العربي للنشر والتوزيع. ص. 53.
  133. ^ "Bihar Civic elections likely in May 2017". مؤرشف من الأصل في 2017-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-30.
  134. ^ Pandey, Ashutosh Kumar (20 Mar 2017). "बिहार : नगर विकास एवं आवास विभाग की पहल, पुनर्गठन से नगर परिषदों की बढ़ जायेगी संख्या" [Bihar: Initiatives of the Department of Urban Development and Housing, will increase the number of city councils by restructuring]. Prabhat Khabar (بالهندية). Archived from the original on 2017-03-24. Retrieved 2019-02-19.
  135. ^ "पहली बार कोई महिला बनेगी पटना नगर निगम की मेयर" [For the first time, a woman will become the mayor of Patna Municipal Corporation]. 11 مارس 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-24.
  136. ^ "Ward delimitation begins in Chhapra". تايمز أوف إينديا. 23 فبراير 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-24.
  137. ^ "छपरा को निगम बख्तियारपुर को मिला नगर परिषद का दर्जा". 14 فبراير 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-24.
  138. ^ "6 पंचायतों को मिलाकर बनाया गया सहरसा नगर निगम, ये रहे बिहार के सभी 19 नगर निगमों के नाम". Dainik Jagran (بالهندية). Archived from the original on 2022-11-25. Retrieved 2022-11-25.
  139. ^ "बिहार को सहरसा के रूप में मिला एक और नगर निगम, 6 नगर पंचायतों को नगर परिषद का दर्जा". News18 हिंदी (بالهندية). 29 Dec 2021. Archived from the original on 2022-11-26. Retrieved 2022-11-26.
  140. ^ "LIST OF URBAN LOCAL BODY Bihar" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2022-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-26.
  141. ^ Sanjay Kumar (2018). Post-Mandal Politics in Bihar: Changing Electoral Patterns. SAGE Publishing India. ص. 27–28. ISBN:978-9352805860. مؤرشف من الأصل في 2023-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-22.
  142. ^ Kumar، Sanjay (1999). ""New Phase in Backward Caste Politics in Bihar: Janata Dal on the Decline."". Economic and Political Weekly. ج. 34 ع. 34/35: 2472–80. JSTOR:4408343. The polarisation was not on the lines of the upper and the backward caste divide, but it was around the two axes of backward caste politics. Laloo Yadav after comp- leting his term in office even with a minority government went to polls in a situation where an anti-incumbency wave was sweeping the country. The consolidated backward castes had fragmented into two blocs, one represented by the yadavs in the form of the Janata Dal and the other represented by the kurmis and koeris represented by the Samata Party. For the first time, the upper-castes felt totally marginalised in the state's politics since the support base of their natural ally, the Congress, has been completely eroded. while the BJP was unable to make much inroads among the voters.
  143. ^ "Bihar a byword for worst of India: The Economist". The Indian Express. Press Trust of India. 25 فبراير 2004. مؤرشف من الأصل في 2012-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-09.
  144. ^ "Bihar – Towards a Development Strategy" (PDF). World Bank. 2005. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-22.
  145. ^ "State Wise Seat Won & Valid Votes Polled by Political Parties" (PDF). Election Commission of India. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-04-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-20.
  146. ^ "The Decline of Communist Mass Base in Bihar: Jagannath Sardar". 25 سبتمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2016-01-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-20.
  147. ^ "Nitish Kumar government orders corrupt official's home to be made into school". مؤرشف من الأصل في 2015-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-27.
  148. ^ "Court upholds Bihar Special Court Act". مؤرشف من الأصل في 2012-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-27.
  149. ^ "Bihar fixes time for Friday prayers by its employees". The Indian Express. 25 يوليو 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-25.
  150. ^ "Bihar Brings New Law on Alcohol Ban After HC Quashed Old One". The Wire. PTI. 4 أكتوبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2017-01-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-03.
  151. ^ "Bihar witnesses serious drop in tourism after liquor ban". Pradesh18. 3 سبتمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-03.
  152. ^ Chaudhary, Amit Kumar; Jha, Sujeet; Mishra, Himanshu (1 Jun 2017). "Udta Bihar: Huge spike in substance abuse, alcohol bootlegging year after ban". India Today (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-04-15. Retrieved 2020-01-14.
  153. ^ "India: railway route length in Bihar 2020". Statista (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-11-25. Retrieved 2022-11-25.
  154. ^ "Railways at Glance ECR - 2021" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2022-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-25.
  155. ^ "Construction of Bihar's first expressway to start soon". The Economic Times. مؤرشف من الأصل في 2022-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-25.
  156. ^ "DMRC chief visits Patna Metro project sites, meets officials". Financialexpress. PTI. 16 يوليو 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-25.
  157. ^ Rumi، Faryal (16 فبراير 2022). "Patna: Hurdles in land acquisition to delay metro project". The Times of India. ISSN:0971-8257. مؤرشف من الأصل في 2023-10-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-02.
  158. ^ "BSRTC". bsrtc.co.in. مؤرشف من الأصل في 2022-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-25.
  159. ^ NYOOOZ. "From today, the new 'station' of buses in Patna, know where your bus will be found at Patliputra Bus Terminal | Patna NYOOOZ". NYOOOZ (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-11-26. Retrieved 2022-11-26.
  160. ^ "Inland Waterways Authority of India website". مؤرشف من الأصل في 2022-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-26.
  161. ^ Yang، Anand A (1998). Bazaar India: Markets, Society, and the Colonial State in Gangetic Bihar. ISBN:978-0-520-21100-1. مؤرشف من الأصل في 2021-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-15.
  162. ^ Altekar, Anant Sadashiv (1965).
  163. ^ "Profile of Patna University". جامعة باتنا. مؤرشف من الأصل في 2015-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-14.
  164. ^ Jha، Abhay Mohan (4 أغسطس 2008). "Brand new IIT in Patna impresses all". NDTV. مؤرشف من الأصل في 2008-08-07. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-04.
  165. ^ "NIFT starts classes in Patna with 60 students". TwoCircles.net. 12 أغسطس 2008. مؤرشف من الأصل في 2019-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-21.
  166. ^ Kumar, Madan (3 Mar 2019). "DMCH will be upgraded to AIIMS-like institution: Minister | Patna News – Times of India". The Times of India (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-05-09. Retrieved 2019-08-16.
  167. ^ "Bihar drags feet on Central varsity in Bhagalpur; district identifies three chunks of land". Hindustan Times (بالإنجليزية). 26 Jun 2017. Archived from the original on 2021-05-12. Retrieved 2019-08-15.
  168. ^ أ ب "The Aryabhatta Knowledge University Act, 2008" (PDF). Government of Bihar. 2008. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-03.
  169. ^ "Tech cradles fail to shift to permanent campus". The Times of India. Times News Network. 3 يناير 2015. مؤرشف من الأصل في 2021-06-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-03.
  170. ^ ".:Official Website : Aryabhatta Knowledge University, Patna:". akubihar.ac.in. مؤرشف من الأصل في 2021-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-01.
  171. ^ "Premier Research Institute: ANSISS". Official website. مؤرشف من الأصل في 2010-05-13.
  172. ^ أ ب "Netaji Subhash Institute of Technology (Nsit), Netaji Subhash Institute of Technology (Nsit) Address, Admission, Netaji Subhash Institute of Technology (Nsit) Courses, Ranking, Contact Details". www.StudyGuideIndia.com. مؤرشف من الأصل في 2016-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-26.
  173. ^ "First brick for new hospital". www.telegraphindia.com (بالإنجليزية). 18 Aug 2013. Archived from the original on 2019-09-02. Retrieved 2019-09-02.
  174. ^ "Welcome to Netaji Subhas Institute of Technology – Bihta, Patna". مؤرشف من الأصل في 2015-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-27.
  175. ^ أ ب "National Employability Report – Engineers, Annual Report 2014" (PDF). www.aspiringminds.com. www.aspiringminds.com. ص. 22. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-02.
  176. ^ "Bihar Knowledge Center". 2008. مؤرشف من الأصل في 2009-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-03.
  177. ^ "Delhi, Bihar produce top engineers in India: Report". The Times Of India. مؤرشف من الأصل في 2014-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-01.
  178. ^ أ ب Carolyn Brown Heinz, 2006, "Documenting the Image in Mithila Art," Visual Anthropology Review, Vol. 22, Issue 2, pp. 5–33
  179. ^ "Call to reinvent Patna Kalam paintings". Times Of India. مؤرشف من الأصل في 2023-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-17.
  180. ^ Archer، Mildred (1948). Patna Painting. Royal India Society. ص. vii.
  181. ^ "Patna Kalam Paintings an Introduction". مؤرشف من الأصل في 2019-05-15.
  182. ^ "Return of the 'Patna Kalam'". مؤرشف من الأصل في 2019-05-15.
  183. ^ "Bhojpuri Painting". www.artsofindia.in (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-04-07. Retrieved 2023-04-08.
  184. ^ أ ب Singh، Gajendra Narayan (1999). Swargangh.
  185. ^ Singh، Gajendra Narayan (2008) [2002]. Surile Logon Ki Sangat. New Delhi: Kanishka Publishers & Distributors. ISBN:9788184570724.
  186. ^ أ ب "Collections". Padma Shri Gajendra Narayan Singh. مؤرشف من الأصل في 2014-08-11.
  187. ^ {{استشهاد بوسائط مرئية ومسموعة}}: استشهاد فارغ! (مساعدة)
  188. ^ Ganga Maiyya Tohe Piyari Charaihbo – First Bhojpuri language film نسخة محفوظة 15 March 2007 على موقع واي باك مشين.
  189. ^ Bhaiyaa – First Magadhi language filmنسخة محفوظة 2021-04-15 على موقع واي باك مشين.
  190. ^ Kanyadan – First Maithili language filmنسخة محفوظة 2021-04-15 على موقع واي باك مشين.
  191. ^ "National Awards 2016: Here is the complete List of Winners". اكسبريس الهندية. 29 مارس 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-16.
  192. ^ "Ganga Maiyya Tohe Piyari Chadhaibo (1962)". IMDb. مؤرشف من الأصل في 2013-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-27.
  193. ^ أ ب "For my female audiences, I'll wear a really flimsy dhoti". The Telegraph. Kolkota, India. 14 أبريل 2006. مؤرشف من الأصل في 2012-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-15.
  194. ^ Tripathy, Ratnakar (2007) 'BHOJPURI CINEMA', South Asian Popular Culture, 5:2, 145–165
  195. ^ "Move over Bollywood, Here's Bhojpuri". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2021-06-09.
  196. ^ "Home". Bhojpuri Film Award. مؤرشف من الأصل في 2009-11-02. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-15.
  197. ^ "bhojpuricity.com". bhojpuricity.com. مؤرشف من الأصل في 2009-09-04. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-15.
  198. ^ أ ب Jayanti Smarak Granth, pp. 583–585
  199. ^ Bihar ki Sahityik Pragati, Bihar Hindi Sahitya Sammelan, Patna 1956, p. 73
  200. ^ Ahmad، Qeyamuddin، المحرر (1988). Patna Through the Ages: Glimpses of History, Society and Economy. New Delhi: Commonwealth Publishers.

ثبت المراجع[عدل]

قراءة متعمقة[عدل]

وصلات خارجية[عدل]

مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=بهار_(الهند)&oldid=66864806»