ادّعى المغرب أن السفارة النرويجية قامت بإيواء غير لائق لطفلين من الجنسية المزدوجة (خالد سكاحوهوبستوك سيسيلي)[1] أثناء هروبهم في عام 2009، مما أدى إلى خلاف دبلوماسي بين البلدين. بقي الطفلين في السفارة لمدة 3 أيام. وفي اليوم التالي غادر سفير النرويج (بيورن بلوخوس) المغرب. وبعد مرور سنة على هذه الحادثة لم توافق السلطات المغربية على أي سفير جديد من النرويج.[2]