فجوة أنيونية
هذه المقالة بحاجة لمراجعة خبير مختص في مجالها.(يوليو 2016) |
BMP/الإلكتروليت: | |||
Na+ = 140 | Cl− = 100 | BUN = 20 | / |
Glu = 150 | |||
K+ = 4 | CO2 = 22 | PCr = 1.0 | \ |
غازات الدم الشرياني: | |||
بيكربونات = 24 | paCO2 = 40 | paO2 = 95 | pH = 7.40 |
غاز الحويصلات الهوائية: | |||
pACO2 = 36 | pAO2 = 105 | مدروج سنخي شرياني = 10 | |
أخرى: | |||
Ca = 9.5 | مغنيسيوم في علم الأحياء = 2.0 | PO4 = 1 | |
CK = 55 | BE = −0.36 | AG = 16 | |
التناضحية/كلوية: | |||
أسمولالية البلازما = 300 | أسمولالية البلازما = 295 | POG = 5 | BUN:Cr = 20 |
تحليل البول: | |||
UNa+ = 80 | UCl− = 100 | UAG = 5 | FENa = 0.95 |
UK+ = 25 | USG = 1.01 | UCr = 60 | UO = 800 |
اختبارات وظائف الكبد والجهاز الهضمي والبروتين: | |||
LDH = 100 | TP = 7.6 | AST = 25 | TBIL = 0.7 |
ALP = 71 | Alb = 4.0 | ALT = 40 | BC = 0.5 |
AST/ALT = 0.6 | BU = 0.2 | ||
AF alb = 3.0 | SAAG = 1.0 | SOG = 60 | |
السائل الدماغي الشوكي: | |||
CSF alb = 30 | CSF glu = 60 | CSF/S alb = 7.5 | CSF/S glu = 0.4 |
الفجوة الأنيونية أو الفجوة الأيونية السالبة هو فرق بين الأيونات الموجبة والسالبة الرئيسية في الدم.[1][2][3] يستخدم بشكل أساسي في التفريق بين أنواع الحماض الأيضي.
يتم حساب الفرق الأيوني من خلال حساب الفرق في مجموع تركيز الصوديوم والبوتاسيوم ومجموع الكلوريد والبيكربونات كما يلي:
- الفرق الأيوني= ( [Na+]+[K+] ) - ( [Cl-]+[HCO3] )
وفي الإنسان الطبيعي يكون الفرق ما بين 12-8 مليمول/لتر
الفرق الأيوني يمكن أن يكون مرتفع أو يبقى في حالته الطبيعية وفي حالات نادرة جدا يكون منخفض. وبالاعتماد على هذا التقسيم يمكن أن نعرف سبب الحماض الأيضي.
1. الحماض مع زيادة في الفرق الانيوني. يدل على فقدان −HCO3 والتي لم يقوم الجسم بتعويضها بشوارد -Cl وانما بشوارد أخرى مثل مركبات الكيتون والاكتات أو PO43− من هذه الأسباب 1. بولينا (بولينا أو تبولن الدم هي حالة تسمم الدم بنسبة مرتفعة من اليوريا) 2. الحماض عن طريق اجسام الكيتونLactic acidosis 3. الحماض عن طريق الاكتات Ketoacidosis
2. الحماض مع بقاء الفرق الانيوني غير متغير. وهذا يدل على أن الجسم قام بتعويض فقدان -HCO3 بشوارد -Cl فتبقة معادلة الفرق الايوني ثابتة. من الأسباب 1. فقدان -HCO3 عن طريق الامعاء (اسهال ) 2. فقدان -HCO3 عن طريق الكليتين
مراجع
[عدل]- ^ Oh MS، Carroll HJ (1977). "The anion gap". N. Engl. J. Med. ج. 297 ع. 15: 814–7. DOI:10.1056/NEJM197710132971507. PMID:895822.
- ^ Lolekha PH، Lolekha S (1 فبراير 1983). "Value of the anion gap in clinical diagnosis and laboratory evaluation". Clinical Chemistry. ج. 29 ع. 2: 279–83. PMID:6821931. مؤرشف من الأصل في 2019-12-10.
- ^ Figge J، Jabor A، Kazda A، Fencl V (نوفمبر 1998). "Anion gap and hypoalbuminemia". Critical Care Medicine. ج. 26 ع. 11: 1807–10. DOI:10.1097/00003246-199811000-00019. PMID:9824071. مؤرشف من الأصل في 2012-05-05.