رؤية الفيلة الوردية

يرجى إضافة وصلات داخلية للمقالات المتعلّقة بموضوع المقالة.
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى مصادر موثوقة.
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

«رؤية الفيلة الوردية» هو تعبير كناية عن الهلوسة في حالة السكر بسبب الهلوسة الكحولية أو الهذيان. يعود المصطلح إلى ما لا يقل عن أوائل القرن العشرين، وهو ناشئ عن التعابير السابقة حول الثعابين والمخلوقات الأخرى.

ويقال أن شخصية كحولية في رواية جاك لندن عام 1913 وهو جون بارليكورن لهوس «الفئران الزرقاء والفيلة الوردية»

تاريخ الكناية[عدل]

لعقود عديدة قبل أن أصبح «الفيل الوردي» الهلوسة في حالة السكر القياسية، كان من المعروف للناس «رؤية الثعابين» أو «رؤية الثعابين في أحذيتهم».ابتداء من عام 1889، وطوال عام1890، قام الكتاب

بإجراء تعديلات مفصلة بشكل متزايد على لغة «الثعابين» القياسية. قاموا بتغيير الحيوان إلى الفئران، القرود، الزرافات، فرس النهر أو الفيلة أو تركيبات منها. وأضاف اللون - الأزرق والأحمر والأخضر والوردي- والعديد من التركيبات منها.

في عام 1896، على سبيل المثال، في ما قد يكون أول مثال مسجل لفيل وردي، أن رجل مخمور رأى «فيل وردي وأخضر وفرس النهر ذو الريش». في عام 1897، لاحظ إشعار فكاهي عن مسرحية بعنوان «القرد الأزرق»، أنه لقد رأينا ذلك.أيضا الفيل الوردي ذو الجذع البرتقالي والزرافة الصفراء مع الزركشة الخضراء وأيضا أشياء أخرى.

أصبحت «الفيلة الوردية» الحيوان المهيمن لاختيار الهلوسة في حالة السكر بحلول عام 1905، على الرغم من من أن الحيوانات الأخرى والألوان الأخرى لا تزال يتم استدعاؤها بانتظام. «رؤية الثعابين» أو «رؤية الثعابين في الأحذية» كان قيد الاستخدام المنتظم في عام 1920.

الفيلة الوردية موجودة في الطبيعة. على الرغم أنها نادرة للغاية، يمكن أن تظهر الفيلة لتكون وردية وكذلك بيضاء.

مراجع المنتج[عدل]

و ينعكس الارتباط بين الفيلة الوردية والكحول في اسم المشروبات الكحولية المختلفة. هناك العديد من الكوكتيلات تسمى«الفيل الوردي» وأيضا مصنع الجعة وضع الفيل الوردي على تسمية البيرة.

معاني أخرى[عدل]

في عام 2008، استخدمت المرشحة الجمهورية لمنصب نائب الرئيس سارة بالين عبارة «الفيلة الوردية» للإشارة إلى النساء المحافظات مثلها «تشير إلى أن الفيل هو رمز الحزب الجمهوري والوردي كونه لونا انثويا نمطيا».