انتقل إلى المحتوى

توماس توخل

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها أبو الدهب (نقاش | مساهمات) في 06:22، 20 فبراير 2021 (الإنجازات). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

توماس توخل
Thomas Tuchel
معلومات شخصية
الاسم الكامل توماس توخل
الميلاد 29 أغسطس 1973 (العمر 51 سنة)
كرومباخ، ألمانيا الغربية
الطول 1.92 م (6 قدم 3 12 بوصة)
مركز اللعب مدافع
الجنسية ألمانيا ألماني
معلومات النادي
النادي الحالي تشيلسي (مُدرب)
مسيرة الشباب
سنوات فريق
1970–1988 كرومباخ
1988–1992 أوغسبورغ
المسيرة الاحترافية1
سنوات فريق م. (هـ.)
1992–1994 شتوتغارت كيكرز 8 (0)
1994–1998 أولم 1846 69 (3)
مجموع 77 (3)
الفرق التي دربها
2007–2008 أوغسبورغ ب
2009–2014 ماينتس 05
2015–2017 بوروسيا دورتموند
2018–2020 باريس سان جيرمان
2021– تشيلسي

1 عدد مرات الظهور مع الأندية وعدد الأهداف تحسب للدوري المحلي فقط

توماس توخل (مواليد 29 أغسطس 1973؛ (بالإنجليزية: Thomas Tuchel)‏، تُلفظ بالألمانية: [ˈtʰoːmas ˈtʊxəl]) هو مُدرب كرة قدم حالي، ولاعب كرة قدم ألماني سابق، يُدرب حاليًا نادي تشيلسي الإنجليزي مُنذ عام 2021. وسبق وأن درب نادي باريس سان جيرمان الفرنسي من موسم 2018–19 حتى 2020.[1]

مسيرته التدريبية

مسيرته المبكرة

بدأ توخل مسيرته التدريبية في عام 2000، كمدرب لفريق الشباب في نادي شتوتغارت، حيث ساعد في تطوير لاعبي الفريق الأول مثل ماريو جوميز وهولجر بادستوبر. في عام 2005، عاد إلى أوغسبورج، الذي أعجب بقدرته على تدريب اللاعبين الشباب، وعُين منسقًا لفريق الشباب.[2] شغل توخل المنصب لمدة ثلاث سنوات، وانتقل في النهاية إلى الإدارة بعد أن عُرض عليه منصب مدرب الفريق الأول في فريق أوغسبورج الرديف لموسم 2007–08.

ماينتس 05

انتقل توخل إلى نادي ماينتس 05 عام 2009، خلفًا للمدرب يورغن كلوب، الذي غادر إلى بوروسيا دورتموند.[3] تم ترقيته إلى هذا المنصب بعد أن عمل مدربًا للشباب في ماينتس لمدة 12 شهرًا، ووقع عقدًا أوليًا لمدة عامين.

كان تحدي إبقاء ماينتس في البوندسليجا أمرًا صعبًا، حيث ورث توخل فريقًا لم يكن مجهزًا بشكل جيد لكرة القدم عالية المستوى، وتم إعطاؤه أموالًا محدودة لإنفاقها. ومع ذلك، فقد تمتع بحرية دمج اللاعبين الصغار من أجل بناء فريق حسب رغبته. إعتمد أسلوب توخل التكتيكي في النادي على التوزيع الطويل والتركيز على الضغط على الكرة، حيث أن الضغط العالي المتواصل سيخلق فرصًا عن طريق الإستحواذ أو إرغام الخصم علي إرتكاب الأخطاء. نجح هذا الأسلوب بشكل جيد في موسمه الأول في ماينتس وتمتع توخيل ببداية قوية في الدوري، وفي النهاية قاد النادي إلى المركز التاسع، بينما أنشأ أيضًا فريقًا يضم لاعبين شبان ماهرون في الهجوم، مثل آدم سالاي وأندريه شورله. [4]

توخل مع ماينتس في 2014

سعى توخل إلى تطوير هذه الفلسفة في الموسم التالي، مع وصول صانع الألعاب الشاب لويس هولتبي، بالإضافة إلى إستقدام الظهير كريستيان فوكس. سمح له كلا اللاعبين بمعالجة أوجه القصور الرئيسية في الفريق من الموسم السابق، حيث غالبًا ما عاني ماينتس من عدم القدرة على الإنتصار علي الفرق ذات العقلية الدفاعية، مع تحقيق قوة هجومية من الجناح الأيسر. سمح هذا للنادي بالاستمتاع ببداية مثالية للموسم، حيث حقق سبعة انتصارات في أول سبع مباريات، بما في ذلك الفوز خارج ملعبه على بايرن ميونيخ. قاد توخل الفريق في نهاية الموسم إلى المركز الخامس، حيث ساهم كل من فوكس وهولتبي بثمانية تمريرات حاسمة في الدوري.

لم يتمكن ماينتس من التوفيق بين متطلبات المنافسة المحلية والأوروبية، حيث تراجع إلى المركز الثالث عشر في الموسمين التاليين، بينما رحل كل من آدم سالاي وأندريه شورله إلي المنافسين المحليين. ومع ذلك، تمكن توخل من استبدالهم إستقدام المهاجم إريك ماكسيم تشوبو-موتينغ، بينما قام أيضًا بتغيير في مركز حارس المرمى، بإستقدام لوريس كاريوس. كما أعطي لاعب خط الوسط الشاب يونس مالي، فرصة اللعب أساسيا والذي أصبح قادرًا على لعب أدوار متعددة في خط الوسط، بالإضافة إلى قدرته على اللعب كمهاجم ثان أو قلب هجوم. [5]

في موسمه الأخير مع النادي، سعى توخل إلى تعزيز ديناميكية الفريق. اشترى المهاجم الياباني شينجي أوكازاكي ، بينما أستقدم أيضًا على لاعب خط الوسط الدفاعي يوليان باومغارتلينغر مقابل 1.1 مليون يورو.[6] سمح ذلك للفريق بالحفاظ على شكله المتماسك، وتمكن أيضًا من الاحتفاظ بالاستحواذ.[7] احتل ماينتس المركز السابع في نهاية الموسم، وتأهل لمراحل المجموعات من الدوري الأوروبي 2014–15. سجل أوكازاكي 15 هدفاً في الدوري بنهاية الموسم.[8]

على الرغم من عروض شالكه 04 وباير ليفركوزن في النصف الأخير من موسم 2013-2014، ظل توخيل حتى نهاية الموسم مع ماينتس، علي أمل أن الموسم الناجح سيسمح بتوفير أموال أكبر من أجل تطوير الفريق.[5] بعدها أصبح من الواضح أن هذه الأموال ستكون محدودة. لذلك، طلب توخل فسخ التعاقد مع النادي.[9] رفض ماينتس في البداية فسخ التعاقد، لكنهم سمحوا له في النهاية بالمغادرة في 11 مايو 2014.

أنهى توخيل مسيرته في ماينتس بتحقيق 72 فوزًا و 46 تعادلًا و 64 خسارة من 182 مباراة بنسبة فوز 39.56٪.[10]

بوروسيا دورتموند

في أبريل 2015، أعلن المدرب يورغن كلوب أنه سيغادر بوروسيا دورتموند بعد موسم 2014-2015 المخيب للآمال.[11] بعد ذلك بوقت قصير، تولى توخل رسميًا منصب المدرب الجديد للنادي في 19 أبريل 2015، ووقع عقدًا لمدة ثلاث سنوات.[12]

سرعان ما بدأ توخل في إنعاش الفريق، أستقدم لاعبي خط الوسط الألمان غونزالو كاسترو ويوليان فايغل من باير ليفركوزن وميونخ 1860. أصبح كلاهما نقطة ارتكاز للنظام الذي استخدمه توخل في النادي، حيث كان يهدف إلى تكرار الهجوم الديناميكي الذي ظهر خلال الموسم الأخير من فترة عمله في ماينتس، حيث شجع على نظام أكثر تناوبًا للتمرير. تمتع النادي بنجاح محلي قوي من خلال إنهاء البوندسليجا في المركز الثاني، بسلسلة من 11 فوزًا متتاليًا[13]. من خلال امتلاك لاعبي خط وسط مهاجمين بارعين مثل شينجي كاجاوا وهنريك مخيتاريان، تمكن توخيل من استخدام قدراتهم الإبداعية لفتح مساحات بين الخطوط ليسمح للمهاجمون، لتسجيل أهداف للفريق. ومع ذلك، انهى توخل موسمه الأول في بوروسيا دورتموند بلا ألقاب، على الرغم من وصوله إلي نهائي كأس ألمانيا 2016، خسر أمام بايرن ميونيخ بركلات الترجيح. كما عانى الفريق من الإقصاء في دور الثمانية من الدوري الأوروبي على يد ليفربول.[14]

توخل في مؤتمر صحفي في عام 2016

استعدادًا للموسم التالي، أنفق دورتموند أكثر من 119 مليون يورو على أحد عشر لاعباً جديداً، لتعويض رحيل اللاعبين الأساسيين ماتس هوملز وإيلكاي غوندوغان وهنريخ مخيتاريان.[15] ومع ذلك، تمكن توخل من استبدالهم بلاعبين مثل عثمان ديمبيلي ومارك بارترا ورافاييل غويريرو، حيث شهد الأخير توظيفه كلاعب خط وسط من مركز الظهير الأيسر.[16] أظهر غيريرو، الذي وقع بعد نجاحه في كأس الأمم الأوروبية 2016، قدرات مراوغة رائعة. لعب غيريرو دور أساسي في خط الوسط إلى جانب كاسترو و فايغل. سمحت براعة اللاعب بارترا، الذي لعب كظهير أيمن ومدافع، جنبًا إلى جنب مع القدرة الهجومية السريعة لديمبيلي وبوليسيتش، لدورتموند بالانتقال بشكل أسرع بين الخطوط. أثمر هذا التركيز على الخجوم تسجيل بيير إيمريك أوباميانج 56 هدفًا في 63 مباراة بالدوري تحت قيادة توخل. سمح هذا لدورتموند بالوصول إلى نهائي كأس ألمانيا 2017، حيث فاز توخل بأول لقب له كمدرب، بالإضافة إلى أول لقب للنادي منذ خمس سنوات، حيث تغلب على أينتراخت فرانكفورت 2-1 ، بأهداف ديمبيلي و أوباميانج. [17]

على الرغم من الفوز، تمت إقالة توخل بعد ثلاثة أيام في 30 مايو 2017.[18] نتيجة علاقة متوترة مع إدارة النادي، ولا سيما الرئيس التنفيذي هانز يواخيم فاتسكه. انتقد توخل علنًا فاتسكه بعد موافقته على طلب الاتحاد الأوروبي لكرة القدم أن يلعب النادي مباراة الذهاب في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا ضد موناكو في 12 أبريل 2017، بعد يوم من تفجير حافلة فريق بوروسيا دورتموند. وبحسب ما ورد أعرب أيضًا عن استيائه من سياسة بيع اللاعبين، مثل ماتس هوملز وإيلكاي غوندوغان وهنريخ مخيتاريان، على الرغم من الضمانات السابقة بأنهم لن يغادروا. كانت علاقة توخل متوترة مع لاعبين مثل رومان فايدنفيلر ونيفين سوبوتيتش وياكوب بواشتشيكوفسكي، وكان يهدف إلى استبدال الثلاثي.[19] كان توخل يهدف إلى التعاقد مع المدافع عمر توبراك في عام 2016، وهي خطوة يُزعم أنها رفضت من قبل فاتسكه ورئيس الكشافة سفين ميسلينتات، والذي تم طرده من ملعب التدريب بعد مشادة مع توخل.[20] علاوة على ذلك ، رغبت إدارة النادي في التعاقد مع لاعب الوسط أوليفر توريس دون موافقة توخل في عام 2017.[21] نضم توبراك في النهاية إلى النادي بعد رحيل توخل، بينما انضم توريس إلى بورتو.

غادر توخل دورتموند بتحقيق 68 انتصارًا و 23 تعادلًا و 17 هزيمة في 108 مباراة، بنسبة فوز بلغت 62.96٪.

باريس سان جيرمان

في مايو 2018، وقع توخل عقدًا لمدة عامين مع باريس سان جيرمان، ليحل محل أوناي إيمري.[22]

توخيل خلال مباراه ودية ضد دينامو دريسدن

كانت أول صفقة للمدرب توخيل في سوق الانتقالات هي توقيع مهاجم موناكو كيليان مبابي مقابل 135 مليون يورو في 1 يوليو.[23] تألق مبابي في الموسم السابق، وكان له دور أساسي مع المنتخب الفرنسي خلال فوزه في كأس العالم 2018. لتعويض هذه الصفقة، والالتزام بلوائح اليويفا للعب المالي النظيف، قرر توخيل رحيل العديد من اللاعبين، بما في ذلك لاعبي الفريق الأول يوري بيرتشيتشي وخافيير باستوري،[24] بالإضافة إلى الشاب الواعد غونزالو جيديس.[25] وقع النادي بعدها مع جانلويجي بوفون في 6 يوليو. بعد شهر، وقع الفريق مع المدافع الألماني تيلو كيهرير مقابل 37 مليون يورو،[26] واختتم باريس سان جيرمان نشاطه في سوق الانتقالات الصيفية بالتعاقد مع الظهير الأيسر الإسباني خوان بيرنات مقابل 15 مليون يورو في أخر يوم من سوق الإنتقالات،[27] ووقع توخيل أيضًا مع المهاجم الكاميروني إريك ماكسيم تشوبو موتينج.

فاز توخيل بأول بطوله له مع النادي في أول مباراه، حيث هزم موناكو 4-0 ليفوز بكأس الأبطال في 4 أغسطس. كما حقق الفوز في أول مباراة له بالدوري، حيث هزم نادي كاين 3-0 بعد ثمانية أيام. عانى توخيل من أول هزيمة له في باريس سان جيرمان في 18 سبتمبر، حيث خسر 3-2 خارج أرضه أمام ليفربول في مباراة دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا.[28] في نوفمبر، حطم توخيل الرقم القياسي لأكبر عدد من الانتصارات منذ بدء موسم الدوري المحلي، حيث سجل اثني عشر انتصارًا متتاليًا. وأستمر الرقم القياسي في وقت لاحق ليشمل انتصارين إضافيين، قبل أن ينهي النادي سلسلة الإنتصارات، بعد تعادل باريس سان جيرمان 2-2 خارج أرضه أمام بوردو. قاد توخيل بعد ذلك باريس سان جيرمان إلى صدارة مجموعته في دوري أبطال أوروبا، بفوزه 4-1 على ريد ستار بلجراد في 12 ديسمبر. بعد فوزه على نانت في 22 ديسمبر، حطم توخيل أيضًا الرقم القياسي لأكثر عدد نقاط ممكنه بحلول عيد الميلاد في الدوري الفرنسي، حيث تجاوز 47 نقطة بعد 17 مباراة وكان الرقم القياسي الأسبق 45 بعد 17 مباراة الذي سجله باريس سان جيرمان في موسم 2015-16.

في يناير 2019، تم إقصاء توخيل من أول منافسة له في باريس سان جيرمان، حيث سقط أمام نادي غانغون في 9 يناير، في ربع نهائي كأس الرابطة الفرنسي. ومع ذلك، فقد هزم نفس الفريق بنتيجة 9-0 بعد عشرة أيام في الدوري. قبل إنتهاء سوق الإنتقالات في 29 يناير، دخل النادي في مفاوضات للتعاقد مع لاعب خط الوسط الأرجنتيني لياندرو باريديس ووقع اللاعب مقابل 40 مليون يورو.[29] ومع ذلك، خرج باريس سان جيرمان من دوري أبطال أوروبا في الأدوار الإقصائية ضد مانشستر يونايتد. حقق النادي الفوز 2-0 خارج أرضه في مباراة الذهاب، لكنه خسر 1–3 على أرضه وخرج من المنافسة. فاز بعدها باريس سان جيرمان بالدوري الفرنسي في 21 أبريل، قبل ستة أسابيع من نهاية الموسم. بعد ستة أيام، خسر باريس سان جيرمان نهائي كأس فرنسا أمام ستاد رين بركلات الترجيح.[30]

تشيلسي

في 26 يناير 2021، وقع توخيل عقدًا لمدة 18 شهرًا مع نادي تشيلسي الإنجليزي، ليحل محل فرانك لامبارد. يعتبر توخل أول مدرب ألماني يتم تعيينه كمدير للنادي. مباراته الأولى كانت في اليوم التالي، حيث تعادل 0-0 على أرضه ضد وولفرهامبتون واندررز، مسجلاً نسبة استحواذ (78.9٪) و (820) تمريرة.[31] فاز توخيل بمباراته الأولى في 31 يناير، على بيرنلي 2-0،[32] ثم فاز بأول ديربي له في لندن على توتنهام هوتسبر 1-0 في 4 فبراير. في 11 فبراير، قاد توخيل تشيلسي إلى ربع نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي بفوزه 1-0 خارج أرضه على فريق بارنسلي، ليواصل مسيرته الخالية من الهزائم إلى خمس مباريات.

إحصاءاته التدريبيه

اخر تحديث 15 فبراير 2021

الفريق البلد من إالي سجل
لعب فاز تعادل خسر سجل إستقبل فرق % الفوز المرجع
نادي آوغسبورغ II ألمانيا 1 يوليو 2007 30 يونيو 2008 34 20 8 6 80 45 +35 58.82
ماينتس 05 ألمانيا 3 أغسطس 2009 11 مايو 2014 182 72 46 64 248 288 −40 39.56
بوروسيا دورتموند ألمانيا 29 يونيو 2015 30 مايو 2017 108 68 23 17 245 113 +132 62.96
باريس سان جيرمان فرنسا 14 مايو 2018 24 ديسمبر 2020 127 95 13 19 337 103 +234 74.80
تشيلسي إنجلترا 26 يناير 2021 الان 6 5 1 0 8 1 +7 83.33
إجمالي 457 260 91 106 918 550 +368 56.89

الإنجازات

مدرب

بوروسيا دورتموند

باريس سان جيرمان

مراجع

  1. ^ باريس سان جيرمان يعلن تعيين توماس توخيل مدرباً للفريق - beIN SPORTS. نسخة محفوظة 02 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ "Thomas Tuchel: Mainz 05 hat wieder einen Jürgen Klopp". bild.de (بالألمانية). Archived from the original on 2020-08-11. Retrieved 2021-01-29.
  3. ^ "Thomas Tuchel übernimmt". kicker (بde-DE). Archived from the original on 2021-01-29. Retrieved 2021-01-29.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  4. ^ "Ab in den Süden". kicker (بde-DE). Archived from the original on 2020-10-31. Retrieved 2021-01-29.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  5. ^ ا ب Hummel, Thomas. "Verwirrspiel um Tuchel löst sich auf". Süddeutsche.de (بالألمانية). Archived from the original on 2021-01-13. Retrieved 2021-01-29.
  6. ^ KG, VRM GmbH & Co. "Aktuelles vom FSV Mainz 05 - Main-Spitze". www.main-spitze.de (بالألمانية). Archived from the original on 2020-11-21. Retrieved 2021-01-29.
  7. ^ Welle (www.dw.com), Deutsche. "Thomas Tuchel leaving Mainz 05 | DW | 11.05.2014". DW.COM (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2019-12-24. Retrieved 2021-01-29.
  8. ^ "Japan - S. Okazaki - Profile with news, career statistics and history - Soccerway". int.soccerway.com. مؤرشف من الأصل في 2019-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-29.
  9. ^ "Jurgen Klopp Vs Thomas Tuchel- Who is the better Manager?". The False 9 (بالإنجليزية الأمريكية). 23 Apr 2016. Archived from the original on 2020-11-27. Retrieved 2021-01-29.
  10. ^ "1. FSV Mainz 05 | Trainer". kicker (بde-DE). Archived from the original on 2021-01-29. Retrieved 2021-01-29.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  11. ^ "Klopp to leave Dortmund in summer". BBC Sport (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2020-11-08. Retrieved 2021-01-29.
  12. ^ "Tuchel to replace Klopp at Dortmund". BBC Sport (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2021-01-13. Retrieved 2021-01-29.
  13. ^ "Dortmund's Tuchel 'satisfied' with first win". ESPN.com (بالإنجليزية). 31 Jul 2015. Archived from the original on 2018-10-04. Retrieved 2021-01-29.
  14. ^ Welle (www.dw.com), Deutsche. "Europa League: Dortmund knocked out by famous Liverpool comeback | DW | 14.04.2016". DW.COM (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2020-11-12. Retrieved 2021-01-29.
  15. ^ "Manchester United vs. Borussia Dortmund - Football Match Summary - July 22, 2016 - ESPN". ESPN.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-08. Retrieved 2021-01-29.
  16. ^ "Borussia Dortmund vs. Manchester City - Football Match Report - July 28, 2016 - ESPN". ESPN.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-02-02. Retrieved 2021-01-29.
  17. ^ "Eintracht Frankfurt 1-2 Borussia Dortmund". BBC Sport (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2021-01-25. Retrieved 2021-01-29.
  18. ^ "Boss Tuchel leaves Borussia Dortmund". BBC Sport (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2021-01-25. Retrieved 2021-01-29.
  19. ^ "Borussia Dortmund part company with Thomas Tuchel days after German Cup win". the Guardian (بالإنجليزية). 30 May 2017. Archived from the original on 2020-11-20. Retrieved 2021-01-29.
  20. ^ Watts, Charles (26 Mar 2018). "Inside story on Thomas Tuchel's fallout with Arsenal supremo Sven Mislintat". mirror (بالإنجليزية). Archived from the original on 2018-04-06. Retrieved 2021-01-29.
  21. ^ "Tuchel's toxic Dortmund breakdown". ESPN.com (بالإنجليزية). 29 May 2017. Archived from the original on 2021-02-03. Retrieved 2021-01-29.
  22. ^ "PSG hire Tuchel as coach to replace Emery". ESPN.com (بالإنجليزية). 14 May 2018. Archived from the original on 2020-11-09. Retrieved 2021-01-29.
  23. ^ "PSG would pay €135m for Mbappe - source". ESPN.com (بالإنجليزية). 23 Jun 2017. Archived from the original on 2021-02-04. Retrieved 2021-02-20.
  24. ^ "Pastore signs for AS Roma". www.asroma.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-24. Retrieved 2021-02-20.
  25. ^ "Valencia Club de Fútbol". www.valenciacf.com. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-20.
  26. ^ "Thilo Kehrer set to move to PSG - Fußball - Schalke 04". Fußball (بالإنجليزية الأمريكية). 12 Aug 2018. Archived from the original on 2021-02-02. Retrieved 2021-02-20.
  27. ^ "Ligue 1 Transfer News: PSG sign Juan Bernat from Bayern Munich | Goal.com". www.goal.com. مؤرشف من الأصل في 2021-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-20.
  28. ^ UEFA.com. "Liverpool-Paris 2019 History | UEFA Champions League". UEFA.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-31. Retrieved 2021-02-20.
  29. ^ "Leandro Paredes au Paris Saint-Germain". PSG.FR (بالفرنسية). Archived from the original on 2021-02-01. Retrieved 2021-02-20.
  30. ^ "Rennes Beat PSG In Penalty Shootout To Win Coupe de France". beIN SPORTS USA (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-02-01. Retrieved 2021-02-20.
  31. ^ "Chelsea 0-0 Wolves: Thomas Tuchel tenure begins with underwhelming draw". Sky Sports (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-29. Retrieved 2021-01-29.
  32. ^ "Tuchel claims first win as Chelsea boss". BBC Sport (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2021-02-15. Retrieved 2021-02-20.
  33. ^ "Pokalfinale im Video: Aubameyang schießt BVB zum Sieg". DFB - Deutscher Fußball-Bund e.V. (بالألمانية). Archived from the original on 2021-01-29. Retrieved 2021-01-29.

روابط خارجية