الوطنية للأسمنت ببني سويف
البلد | |
---|---|
التأسيس | |
النوع | |
المقر الرئيسي | |
موقع الويب |
الشركة الأم | |
---|---|
الصناعة |
المالك | |
---|---|
المدير التنفيذي |
لواء أ.ح/ عماد الألفي |
الشركة الوطنية للأسمنت ببني سويف هي إحدى الشركات التابعة لـجهاز مشروعات الخدمة الوطنية للقوات المسلحة، التابع لوزارة الدفاع المصرية، يقع في منطقة وادي بياض العرب بمحافظة بني سويف بصعيد مصر، تم البدء في إنشائه في مايو 2016، وتم افتتاحه في 18 أغسطس 2018،[1] تبلغ مساحة مصنع الشركة الوطنية للأسمنت ببنى سويف حوالي 5 مليون متر مربع، ويضم عدد ستة خطوط إنتاج، ويعمل بطاقة إنتاجية حوالي ستة آلاف طن يومياً بواقع 12 مليون طن أسمنت سنوياً،[2][3]
ينتج المصنع عدة أنواع من الأسمنت أهمها "type2" - "opc"، ويضم المصنع مهبط للمروحيات،[4] منطقة إدارية تتضمن ثلاثة مبان إدارية وقاعة مؤتمرات، عدد أربعة عشر مبنى لإقامة المهندسين والعمال، عدد أربع قاعات طعام مزودة بمطابخ،[4] عيادة طبية، مسجد، منطقة ملاعب، ساحات خضراء على مساحة 50 ألف متر مربع، محطة توليد طاقة كهربائية على مساحة 17 ألف متر مربع قدرتها 220 ميجاوات، منطقة مكشوفة لتشوين الفحم، وعدد أثنى عشر خزان مازوت احتياطى بإجمالى طاقة 120 ألف طن.[4]
انظر أيضًا
مراجع
- ^ سمير حسنى (15 أغسطس 2018). "صور.. الرئيس السيسى يزيح الستار عن أكبر مجمع مصانع للأسمنت بالشرق الأوسط ببنى سويف". جريدة اليوم السابع. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2019.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ محمد شرقاوى (15 أغسطس 2018). "مدير جهاز الخدمة الوطنية: إنتاج 12 مليون طن أسمنت سنويا بمجمع مصانع بنى سويف". جريدة اليوم السابع. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2019.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ محسن البديوى (29 أكتوبر 2018). "مدير الوطنية للأسمنت: إنتاجنا الأجود عالميا.. و20 مليون طن فائض للتصدير سنويا". جريدة اليوم السابع. مؤرشف من الأصل في 2019-12-13. اطلع عليه بتاريخ 22 يناير 2019.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ ا ب ج بالأرقام.. معلومات عن «مجمع الأسمنت والجرانيت» ببني سويف، جريدة التحرير، اطلع عليه بتاريخ 22 يناير 2019 نسخة محفوظة 19 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.