رئيسيات: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 285: سطر 285:


===الإدراك والتواصل===
===الإدراك والتواصل===
{{مقال تفصيلي|إدراك الرئيسيات}}{{طالع أيضا|لغة القردة العليا}}لدي الرئيسيات قدرات إدراكية متقدمة : فالبعض يصنع أدوات ويستخدمها للحصول على الغذاء وللعروض الإجتماعية <ref>{{cite journal |author=Boesch, C. & Boesch, H. |title=Tool Use and Tool Making in Wild Chimpanzees |journal=Folia Primatol |year=1990 |volume=54 |pages=86–99|doi=10.1159/000156428 |pmid=2157651 |issue=1–2}}</ref><ref>{{cite journal |author=Westergaard|year=1998 |title=Why some capuchin monkeys (''Cebus apella'') use probing tools (and others do not) |journal=Journal of Comparative Psychology |volume=112 |issue=2 |pages=207–211|doi=10.1037/0735-7036.112.2.207 |pmid=9642788 |author-separator=, |author2=G. C.|display-authors=2 |last3=Haynie |first3=Michael Katherine |last4=Kuhn |first4=Heather E.|last5=Suomi |first5=Stephen J.}}</ref>، والبعض لديه إستراتيجيات الصيد المتطورة التي تتطلب التعاون والنفوذ والرتبة<ref>{{cite journal |author=de Waal, F. B. M. & Davis, J. M.|year=2003 |title=Capuchin cognitive ecology: cooperation based on projected returns|journal=Neuropsychologia |volume=41 |pages=221–228 |doi=10.1016/S0028-3932(02)00152-5|pmid=12459220 |issue=2}}</ref> ، وحالة واعية وبإمكانهم التلاعب والقدرة على الخداع<ref>{{cite journal |author=Paar, L. A., Winslow, J. T., Hopkins, W. D. & de Waal, F. B. M.|year=2000 |title=Recognizing facial cues: Individual discrimination by chimpanzees (''Pan troglodytes'') and rhesus monkeys (''Macaca mulatta'') |journal=Journal of Comparative Psychology |volume=114 |issue=1 |pages=47–60 |doi=10.1037/0735-7036.114.1.47|pmid=10739311|pmc=2018744}}</ref> ، بل يمكن أن تعترف [[قرابة|أقربائها]] <ref>{{cite journal |author=Paar, L. A. & de Waal, F. B. M. |year=1999 |title=Visual kin recognition in chimpanzees |journal=Nature |volume=399 |pages=647–648 |doi=10.1038/21345 |pmid=10385114|issue=6737|bibcode = 1999Natur.399..647P }}</ref><ref>{{cite journal |year=1997|title=Discrimination of macaques by macaques: The case of sulawesi species |journal=Primates|volume=38 |issue=3 |pages=233–245 |author=Fujita, K., Watanabe, K., Widarto, T. H. & Suryobroto, B. |doi=10.1007/BF02381612}}</ref>؛ ويمكن أن يتعلموا استخدام الرموز وفهم جوانب من اللغة الإنسانية بما في ذلك بناء الجملة الارتباطية ومفاهيم العد والتسلسل العددي<ref>{{cite journal |author=Call, J. |year=2001 |title=Object permanence in orangutans (''Pongo pygmaeus''), chimpanzees (''Pan troglodytes''), and children (''Homo sapiens'') |journal=Journal of Comparative Psychology |volume=115 |issue=2|pages=159–171 |doi=10.1037/0735-7036.115.2.159 |pmid=11459163}}</ref><ref>{{cite journal|author=Itakura, S. & Tanaka, M. |year=1998 |title=Use of experimenter-given cues during object-choice tasks by chimpanzees (''Pan troglodytes''), an orangutan (''Pongo pygmaeus''), and human infants (''Homo sapiens'') |journal=Journal of Comparative Psychology |volume=112|issue=2 |pages=119–126 |doi=10.1037/0735-7036.112.2.119 |pmid=9642782}}</ref><ref>{{cite journal |author=Gouteux, S., Thinus-Blanc, C. & Vauclair, J. |year=2001 |title=Rhesus monkeys use geometric and nongeometric information during a reorientation task |journal=Journal of Experimental Psychology: General |volume=130 |issue=3 |pages=505–519|doi=10.1037/0096-3445.130.3.505}}</ref>.يستعرض بحث في إدراك الرئيسيات وإستكشاف حلول للمشاكل والذاكرة والتفاعل الاجتماعي، و[[نظرية العقل]]، والعددية والمكانية، والمفاهيم المجردة<ref>{{cite book |author=Tomasello, M. & Call, J.|title=Primate Cognition |publisher=Oxford University Press US |year=1997|isbn=978-0-19-510624-4}}</ref>.تظهر الدراسات المقارنة وجود إتجاه نحو ذكاء الأعلى يذهب من السعالي البدائية الى سعادين العالم الجديد إلي سعادين العالم القديم، هناك معدلات أعلى بكثير للقدرات الإدراكية المتوسط ​​في القردة العليا<ref name = "Deaner">{{cite journal | last = Deaner | first = R. O. | authorlink = | coauthors = van Schaik, C. P.; Johnson, V.E.|year=2006 |title= Do some taxa have better domain-general cognition than others? A metaanalysis of nonhuman primate studies | journal=[[Evolutionary Psychology (journal)|Evolutionary Psychology]] | volume=4 |url=http://www.epjournal.net/filestore/ep04149196.pdf | pages=149–196 | accessdate = 2011-07-04}}</ref><ref name = "Reader">{{Cite journal | last = Reader | first = S. M. |authorlink =
{{مقال تفصيلي|إدراك الرئيسيات}}{{طالع أيضا|لغة القردة العليا}}لدي الرئيسيات قدرات إدراكية متقدمة : فالبعض يصنع أدوات ويستخدمها للحصول على الغذاء وللعروض الإجتماعية ، والبعض لديه إستراتيجيات الصيد المتطورة التي تتطلب التعاون والنفوذ والرتبة ، وحالة واعية وبإمكانهم التلاعب والقدرة على الخداع ، بل يمكن أن تعترف أقربائها و(conspecifics) ؛ ويمكن أن يتعلموا استخدام الرموز وفهم جوانب من اللغة الإنسانية بما في ذلك بناء الجملة الارتباطية ومفاهيم العد والتسلسل العددي. يستعرض بحث في إدراك الرئيسيات وإستكشاف حلول للمشاكل والذاكرة والتفاعل الاجتماعي، ونظرية العقل، والعددية والمكانية، والمفاهيم المجردة. تظهر الدراسات المقارنة وجود إتجاه نحو ذكاء الأعلى يذهب من السعالي البدائية الى سعادين العالم الجديد إلي سعادين العالم القديم، هناك معدلات أعلى بكثير للقدرات الإدراكية المتوسط ​​في القردة العليا. ومع ذلك، هناك قدر كبير من التباين في كل مجموعة (على سبيل المثال، من بين سعادين العالم الجديد، سجل كلاً من القرود الراهب والقرد العنكبوت وقدر كبير من التدابير)، وكذلك في نتائج الدراسات المختلفة. الليمور، واللوريسيات ، والترسيريات ، وسعادين العالم الجديد تعتمد على إشارات حاسة الشم في العديد من جوانب السلوك الاجتماعي والتناسلي. تستخدم غدد مخصصة في تحديد المناطق بأستخدام الفيرومونات ، التي يتم الكشف عنها بواسطة العضو الميكعي الأنفي؛ تُشكل هذه العملية جزءا كبيراً من سلوك الإتصال لدي الرئيسيات . هذه القدرة في سعادين العالم القديم والقردة أثرية في الغالب، بعد أن تراجعت بعد تطور الأعين برؤية ثلاثية الألوان لتصبح العضو الحسي الرئيسي . تستخدام الرئيسيات أيضا الالفاظ، والإيماءات، وتعبيرات الوجه للتعبير الحالة النفسية. للترسير الفلبيني حد ترددي عالي من الحساسية السمعية ما يقرب من 91 كيلو هرتز من مع تردد مسيطر من 70 كيلو هرتز. هذه القيم هي من بين أعلى المعدلات المسجلة لأي من الثدييات الأرضية ، ومثالا صارخا نسبيا في الاتصالات بالموجات فوق الصوتية. وبالنسبة للترسير الفلبيني، النطق بالموجات فوق الصوتية تمثل قناة خاصة للاتصال التي تفسد الكشف عنها من الضواري والمنافسين، ويعزز الكفاءة حيوية، أو يحسن الأكتشاف للضوضاء ذات الخلفية الترددية المنخفضه .
| coauthors = Hager, Y.; Laland, K. N.
| title = The evolution of primate general and cultural intelligence
| journal = [[Philosophical Transactions of the Royal Society B: Biological Sciences]]
| volume = 366 | issue = 1567 | pages = 1017–1027
| publisher = | location = | date = 2011-04-12 | language =
| url = http://lalandlab.st-andrews.ac.uk/pdf/Publication163.pdf
| doi = 10.1098/rstb.2010.0342 | accessdate = 2011-07-04}}</ref> . ومع ذلك، هناك قدر كبير من التباين في كل مجموعة (على سبيل المثال، من بين سعادين العالم الجديد، سجل كلاً من القرود الراهب<ref name = "Reader"/> والقرد العنكبوت<ref name = "Deaner"/> وقدر كبير من التدابير)، وكذلك في نتائج الدراسات المختلفة<ref name = "Deaner"/><ref name = "Reader"/>.

ال[[ليمور]]، وال[[لوريس]]يات ، وال[[ترسير]]يات ، وسعادين العالم الجديد تعتمد على إشارات حاسة ال[[شم]] في العديد من جوانب السلوك الاجتماعي والتناسلي
<ref name="britannica" />. تستخدم غدد مخصصة في تحديد المناطق بأستخدام [[فيرومون|الفيرومونات]] ، التي يتم الكشف عنها بواسطة [[عضو ميكعي أنفي|العضو الميكعي الأنفي]]؛ تُشكل هذه العملية جزءا كبيراً من سلوك الإتصال لدي الرئيسيات<ref name="britannica" />. هذه القدرة في سعادين العالم القديم والقردة [[أثارية]] في الغالب، بعد أن تراجعت بعد تطور الأعين برؤية ثلاثية الألوان لتصبح العضو الحسي الرئيسي <ref>{{cite journal |title=Relaxed selective pressure on an essential component of pheromone transduction in primate evolution |author=Liman, E. R. & Innan, H. |journal=Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America |year=2003 |volume=100 |issue=6 |pages=3328–3332|url=http://www.pnas.org/cgi/reprint/100/6/3328.pdf |format=pdf |accessdate=2008-07-23|doi=10.1073/pnas.0636123100 |pmid=12631698 |pmc=152292|bibcode = 2003PNAS..100.3328L }}</ref>. تستخدام الرئيسيات أيضا الالفاظ، والإيماءات، وتعبيرات الوجه للتعبير الحالة النفسية<ref>{{cite book |author=Egnor, R., Miller, C. & Hauser, M.D. |year=2004|chapter=Nonhuman Primate Communication |title=Encyclopedia of Language and Linguistics|edition=2nd |publisher=Elsevier |isbn=0-08-044299-4|chapterurl=http://www.wjh.harvard.edu/~mnkylab/publications/animalcommunication/PrimateComm_ElsevierEncy.pdf|format=pdf |accessdate=2008-07-23}}</ref>. [[ترسير فليبيني|للترسير الفلبيني]] حد ترددي عالي من الحساسية السمعية ما يقرب من 91 كيلو هرتز من مع تردد مسيطر من 70 كيلو هرتز. هذه القيم هي من بين أعلى المعدلات المسجلة لأي من الثدييات الأرضية ، ومثالا صارخا نسبيا في الاتصالات بالموجات فوق الصوتية. وبالنسبة للترسير الفلبيني، النطق بالموجات فوق الصوتية تمثل قناة خاصة للاتصال التي تفسد الكشف عنها من الضواري والمنافسين، ويعزز الكفاءة حيوية، أو يحسن الأكتشاف للضوضاء ذات الخلفية الترددية المنخفضه .<ref name="Ramsier etal., (2012)">{{cite journal | author = Ramsier M.A., Cunningham A.J., Moritz G.L., Finneran J.J., Williams C.V., Ong P.S., Gursky-Doyen S.L., Dominy N.J. | year = 2012 | title = Primate communication in the pure ultrasound | url = | journal = Biology Letters | volume = 8 | issue = 4| pages = 508–511 | doi = 10.1098/rsbl.2011.1149 }}</ref>


===التاريخ الحيوي===
===التاريخ الحيوي===

نسخة 13:14، 14 مارس 2013

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

الرئيسيات


المرتبة التصنيفية رتبة[1][2]  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي
المملكة: حيوانات
الشعبة: حبليات
الطائفة: ثدييات
الصنف الفرعي: ثدييات حقيقية
الرتبة العليا: فوق رئيسيات
الرتبة: رئيسيات
كارولوس لينيوس, 1758
الاسم العلمي
Primates[1][2]  تعديل قيمة خاصية (P225) في ويكي بيانات
كارولوس لينيوس  ، 1758  تعديل قيمة خاصية (P225) في ويكي بيانات 
مجموعة من الرئيسيات غير البشرية (بالأخضر)

معرض صور رئيسيات  - ويكيميديا كومنز  تعديل قيمة خاصية (P935) في ويكي بيانات

الرئيسيات(بالإنجليزية: Primates)‏ [أ] رتبة من طائفة الثدييات ، تضم السعالي البدائية والسعالي.[5]نشأت الرئيسات من الأسلاف التي كانت تعيش علي الأشجار في الغابات الإستوائية ؛ وخصائص العديد منها كان نتيجة التأقلم مع تلك الحياة في هذه البيئة الصعبة. عدد قليل من أنواع الرئيسيات بقي شجري جزئياً .

بإستثناء الإنسان الذي يقطن كل القارات [ب]،تعيش معظم الرئيسيات في المناطق الإستوائية وشبه الاستوائية في الأمريكتين وأفريقيا وآسيا .[6] تتراوح أحجمها من ليمور السيدة بيرت الفأري، الذي يزن 30 غرام فقط ، إلى غوريلا الأراضي الشرقية المنخفضة، والتي يتجاوز وزنها 200 كجم . وفقاً لأدلة أحفورية ، ربما كانت الأسلاف البدائية من الرئيسيات موجودة في أواخر العصر الطباشيرى (حوالي 65 مليون سنة مضت). [7]، وأقدم الرئيسيات المعروفة هو بليسيادابيس من وقت متأخر من العصر الباليوسيني (حوالي 55-58 مليون سنة مضت ). تقترح دراسات الساعة الجزيئية أن رتبة الرئيسيات قد تكون أقدم من ذلك ، وبأن فترة نشئتها كان منتصف العصر الطباشيري (حوالي 85 م.س.م [ت]). [7]

تُقسيم رتبة الرئيسيات إلي مجموعتين أساسيتين علي نحو تقليدي هي : السعالي البدائية والسعالي (أشباة البشر ) . السعالي البدائية لها خصائص أشبه إلي الرئيسيات الأوئل ، وتشمل الليموريات في مدغشقر، واللوريسيات ، والترسيريات . والسعالي تشمل السعادين ، والقِردة ، والهومويات .في الآونة الأخيرة،فضل علماء التصنيفات تقسيم الرئيسيات إلى رتيبة الستريبهيرنيات أو "رطبة الأنف "، تتشكل من السعالي البدائية غير- الترسير ، والهباريات [الإنجليزية] أو "الرئيسيات جافة الانف " ، والتي تتكون من الترسيريات ، والسعالي . السعالي تنقسم إلى مجموعتين: الأخثم "مسطح الأنف" أو سعادين العالم الجديد في أمريكا الوسطى والجنوبية ، نازلة الأنف [الإنجليزية] :السعادين والقرود في أفريقيا وجنوب شرق آسيا. سعادين العالم الجديد تشمل فصيلتي سعدان كبوشي، السعادين والسعدان عواء وال سعدان سنجابي ؛ الكتراهاينات تضم سعادين العالم القديم (مثل البابون والمكاكوالجيبون والقردة العليا . البشر هم الكاترهينات الوحيدة الموجود ، التي إنتشرت بنجاح خارج أفريقيا وجنوب وشرق آسيا ، على الرغم من الأدلة الأحفورية التي تبين أن هناك العديد من الأنواع الأخرى والتي كانت موجودة سلفاً في أوروبا . وقد تم اكتشاف العديد من الرئيسيات في الألفينيات (2000).

عند النظر للثدييات عموماً ،نجد أن الرئيسيات تعرض نطاق واسع من الخصائص . فبعض الرئيسيات (بما في ذلك بعض القردة العليا والبابون) هي أرضية في المقام الأول أكثر من كونها شجرية ، ولكن كل الأنواع تمتلك تطوراً بما يسمح لها تسلق الأشجار. أساليب التنقل المستخدمة في ذلك القفز من شجرة إلى شجرة، والمشي على طرفين أو أربعة أطراف، ومشي البرجمة ، والتأرجح بين فروع الأشجار (التأرجح بالذراع). تتميز الرئيسيات بأدمغة كبيرة بالنسبة إلى الثدييات الأخرى، فضلاً عن زيادة في الإعتماد على الرؤية تجسيمية [الإنجليزية] على حساب حاسة الشم ، التي تعد النظام الحسي السائد في معظم الثدييات . والأكثر نموا في هذه الميزات هي السعادين والقردة وبشكل أقل في اللورسيات والليمورات. تطورت الرؤية ثلاثية الألوان [الإنجليزية] في بعض الرئيسيات. كما لديها إبهام إلتقاط والبعض لديه ذيول قادره على الإمساك( زيل إمساك [الإنجليزية] ). العديد من الأنواع لديها مثنوية الشكل الجنسية ؛ تشمل الإختلافات كتلة الجسم، حجم الأنياب ، واللون . معدلات تطور لدي الرئيسيات أبطأ من غيرها من الثدييات ذات الحجم المماثل وتصل إلى مرحلة النضج متأخرة ، ولكن لديها أعمار أطول . تبعاً للنوع ، قد يعيش البالغ في عزلة، أو في مجموعات ثنائية للتزاوج ، أو في مجموعات من مئات الأعضاء .

المصطلحات القديمة والحديثة

الصلات بين مجموعات الرئيسيات المختلفة لم تكن مفهومه بوضوح، حتي أصبحت المصطلحات شائعة الإستخدام مشوشه إلي حد ما . على سبيل المثال ، اُستخُدم مصطلح "القردة " إما كبديل "للسعدان" أو "أي نوع بدون زيل" . نسبياً الرئيسيات أشباة البشر.[8] طور السير ويلفريد كلارك - أحد علماء الرئيسيات - فكرة الإتجاهات السائده في إرتقاء الرئيسيات ، ويمكن تنظيم رتب الرئيسيات الحية بسلسلة تصاعديه تؤدي إلى البشر . الأسماء شائعة الإستخدام لمجموعات من الرئيسيات ، على سبيل المثال "البروسيميانات"، "السعادين"، "القردة الدنيا" و "القردة العليا"، تظهر هذا الترتيب. وفقاً لفهمنا الحالي لتاريخ تطور الرئيسيات، العديد من هذه المجموعات شبة عرقي أشباة عرق، يعني هذا أن جميع الأنواع في المجموعة تنحدر من سلف مشترك ، إلا أن المجموعة لا تشمل جميع الأنواع التي تتحدَّر من هذا السلف.[9]

على النقيض من ذلك النهج لجروس كلارك ، التصنيفات الحديثة عادة ما تستخدم المجموعات أحادية العرق ، نظراً لأنها تشمل جميع المتحدرين من سلف مشترك [10] . يبين الرسم التوضيحي أدناه أحد التصنيفات الممكنة للرئيسات الحية [11] ، مع المجموعات ذات الأسماء شائعة الإستخدام تظهر على اليمين.

 الرئيسيات 
 بسيطات الأنف 
 السعالي 
 نازلة الأنف [الإنجليزية] 
 القرديات 
 القردة العليا 
 الإنسانيات 

الهومو   



شمبانزيs (genus Pan




غوريلاs (subfamily Gorillinae) 




إنسان الغابs (family Pongidae) 



جبيونs (family Hylobatidae) 




سعدان العالم القديمs (superfamily Cercopithecoidea) 




سعدان العالم الجديدs (parvorder Platyrrhini) 



 Tarsiiformes 

ترسيرs (superfamily Tarsioidea) 




 ستريبهيرنيات 
Lemuriformes 

ليمورs (superfamily Lemuroidea) 



lorises and allies (superfamily Lorisoidea) 





السعادين
القردة العليا
البشر
القردة الدنيا

كافة المجموعات التي لها أسماء علمية هي أشباه عرق. ، وبالتالي فإن التصنيف العلمي يظهر التاريخ التطوري. بعض المجموعات التقليدية الظاهرة على اليمين ، والتي تشكل "سلسلة تصاعدية "، هي أشباة العرق . البراسمينات تحتوي على مجموعتين أحادية النمط الخلوي ، الرتيبة ستريببسيرايني (الليموريات واللوريسيات وتابعيتها ، وكذلك التريسريات ، والتي هي مجموعة شقيقة لطويئفة البشرانيات (وتسمى أيضا السيميفورميسات). "السعادين" تتكون من مجموعتين أحادية النمط الخلوي، سعادين العالم الجديد وسعادين العالم القديم، ولكنها يستبعد الهومينويديات (فصيلة الأناسيات ). "القرود" ككل، و "القردة العليا" على وجه الخصوص، ليست أحادية النمط الخلوي (أحادية العرق) نظراً لأستبعاد البشر منها .

لذا ، فإن مجموعتين من المجموعات ، ومن ثم الاسماء لا تتطابق ، مما يسبب مشاكل في ما يتعلق بالأسماء العلمية للأسماء الشائعة. يأخذ بعين الإعتبار فصيلة الأناسيات . من حيث الأسماء الشائعة على اليمين، هذه المجموعة تتكون من القرود والبشر، وليس هناك اسم واحد شائع لجميع أعضاء المجموعة. إحدى الإمكانيات تتمثل في إنشاء اسماً جديداً مشترك وفي هذه الحالة "شبيه الانسان". والإحتمال الآخر هو أن نتوسع في إستخدام أحد من المصطلحات التقليدية. على سبيل المثال، كتب بنتون في كتاب إحاثي الفقاريات عام 2005 ، "القردة والأناسيات، اليوم تشمل جيبونز وإنسان الغاب.. . الغوريلا والشمبانزي .. والبشر [12]وبالتالي استخدام" القردة "على أنها تعني" شبيه الانسان ". المجموعات التي تسمي تقليدياً "قردة" يجب أن تسمى "القرده غير البشر".

إعتباراً من يوليو 2011 ، لم يكن هناك توافق في الآراء بشأن أي نهج يتبع ، سواء تقبل الأسماء التقليدية الشائعة للأشباة العِرق أو ما إذا كان استخدام أسماء أحادي النمط العرق ، إما جديدة أو تعديلات من القديمة. ويمكن الإطلاع على كلا النهجين في مصادر بيولوجية، وغالبا في نفس العمل. وهكذا، على الرغم من تعريف بينتون "للقرود" لشمل البشر، أستخدم أيضا مراراً وتكراراً "شبية - القرد" على أنها تعني "مثل القرد بدلاً من الإنسان"، وعند مناقشة رد فعل الآخرين للكتابات الأحفورية الجديدة من "المطالبات أن انسان الغاب... كان قرد فضلاً من إنسان ".. [12]

تصنيف الرئيسيات الحية

يرد أدناه، قائمة بفصائل الرئيسات الحية جنبا إلى جنب مع أحد التصنيفات الممكنة في صفوف بين الرتبة والفصيلة تستخدام أيضاً التصنيفات الأخرى. على سبيل المثال، يقسم تصنيف بديل ستريبسيرهيني الحية إلى اثنين من الطويئفات (infraorder)، ليموريفورميات ، ولوريسيفورميات .

رتب الرئيسيات
رتيبات الستريبسيرهيني رتيبات الهابلورهيني
  • الطويئفات (infraorder) ليموريفورميات
  • فوق فصيلة : ليمورويديا
  • فصيلة تشيروجاليداي : الليمور قزم والماوس-الليمور
  • فصيلة دوبينتونييداي : آيي آيي، (نوع واحد
  • فصيلة ليموريداي : يمور رينجتيليد والحلفاء
  • فصيلة ليبيليموريداي : الليمور الرياضي) "
  • إيندرييداي الأسرة": الليمور صوفي والحلفاء (19 الأنواع
  • فوق فصيلة اللوريسويديا
  • فصيلة اللوريسيداي : لوريسيدس (10 الأنواع
  • فصيلة الجالاجيداي : جالاجو (20 نوعا
  • فصيلة تارسييداي تارسييفورميس إينفراوردير: التارسيرات (10 الأنواع
  • الطويئفات (infraorder) السيمييفورميات (أو أنثروبويديا
  • بلاتيرهيني بارفوردير: قرود العالم الجديد "
  • كاليتريتشيداي الأسرة": والمراميز والقردة (42 الأنواع)
  • فصيلة سيبيدا : الكبوشيون ومن القردة السنجاب (17 الأنواع
  • فصيلة أوتيداي : ليلة أو البومه القرود (دوروكوليس) (10 الأنواع
  • فصيلة بيثيسييداي العواء، العنكبوت، العنكبوت صوفي وصوفي القرود (الأنواع 28)
  • كاتارهيني بارفوردير
  • فوق فصيلة سيركوبيثيكويديا
  • فصيلة سيركوبيثيسيداي: قرود العالم القديم (135 الأنواع) "فوق عائلة هومينويديا
  • فصيلة هيلوباتيداي": غيبونز أو "أقل القرود" (17 الأنواع
  • فصيلة مسكن : القردة العليا، بما في ذلك البشر (سبعةأنواع

أنشأ كارل لينيوس رتبة الرئيسيات في 1758، في الطبعة العاشرة من كتابه النظام الطبيعي ، لأجناس الهومو (البشر)، و السميا (السعادين والقردة الأخرى)، والليمور (بروسيميانات) و فيسبيرتيليو (الخفافيش). في الطبعة الأولى من الكتاب نفسه (1735)، وقد استخدم اسم أنثروبومورفا للهومو، سميا وبراديبوس (الكسلان). في عام 1839، أنشأ هنري ماري دوكروتاي دو بلينفيل، عقب لينيوس وتقليد لمسمياته ، أنشأ رتبة سيكونداتيات (بما في ذلك رتبيات السوبورديرات ، إينسيكتيفورا واكلات اللحوم)، تيرتياتيس (أو جليريس) وكواتيرناتيس (بما في ذلك جرافيجرادا، باتشيديرماتا ورومينانتيا)، ولكن هذه الأصناف الجديدة غير مقبولة. قبل أندرسون وجونز عرض تصنيف الستريبسيرهيني والهابلورهيني في عام 1984، (تليها ماكينا والجرس في عام 1997 عمل تصنيف الثدييات: فوق مستوى الأنواع)، قسمت الرئيسيات إلى أسرتين : البروسيمي والأنثروبويديا. البروسيمي شملت كل من البروسيميانات : الستريبسيرهيني بالإضافة إلى ذلك الترسيرات . البشرانيات تضمنت جميع السيميانات .

التاريخ التطوري

رتبة الرئيسيات جزء من طبقة فوق رئيسيات ، التي تتداخل مع فرع الثدييات الحقيقية من طائفة الثدييات وقد أظهرت بحوث الوراثية الجزيئية مؤخرا علي الرئيسيات، الكولوجو ، زبابيات الشجر أظهرت أن نوعين من الكولوجو أكثر إرتباطا للرئيسيات من زبابيات الشجر [13]، بالرغم من أن زبابيات الشجر كان ينظر إليها بأنها من الرئيسات [14].تشكل هذه الرتب الثلاثة فرع اليوارتشونتا [الإنجليزية]. المزج بين هذا الفرع مع فرع جليريات [الإنجليزية] (التي تتضمن القوارض والأرنبيات ) تشكل فرع فوق الرئيسيات. بطرق عديدة ، تصنف يوارتشونتا وفوق الرئيسيات علي أنها طبقات . بعض العلماء ينظر إلي أدميات الأجنحة علي أنها رتيبة من الرئيسيات وتدعي برتبية الرئيسيات الحقيقية.[15]

التطوّر

ويعتقد أن سلالة الرئيسيات تعود إلي 65 مليون سنة مضت[16] ، علي الرغم من أن أقدم الرئيسيات المعروفة من السجل الأحفوري هي البليزيادابس (حوالي 55-58 مليون سنة مضت) من أواخر العصر الباليوسيني[17][18] . قدرت دراسات أخرى ، بما فيها دراسات الساعة الجزيئية، أن أساس نشأة رتبة الرئيسيات كان في منتصف فترة العصر الطباشيري ( 85 م س م [19][20][21]).

  • وفقاً للتصنيفات الكلاديسية الحديثة ، فإن رتبة الرئيسيات أحادية العرق . ويعتقد عموما رتيبة الستريبسيرهيني (الرئيسيات رطبة الانف)، وعموماً يعتقد أن أنها إنشقت من الرئيسيات البدائية حوالي 63 م س م[22] ، على الرغم من أن التواريخ السابقة معتمدة أيضا[23]. الفصائل السبع للستريبسيرهيني منها خمس فصائل ذات صلة بالليمور واثنين منها يشمل اللوريسيد والجالاجو[24][25]. إلتفاف مخططات التصنيف القديمة ليبيليموريداي في ليموريداي وجالاجيداي في اللوريسيداي، مما أسفر عن توزيع4-1 فصيلة بدلا من 5-2 كما وردت هنا. وخلال عصر الإيوسين، هيمن علي معظم القارات الشمالية مجموعتي أدابيفورمس وأومومييدس. كانت في السابق تعتبر أعضاء في الهبريات ، لكن لم يكن توثكومب مثل الليمور الحديث ؛ وقد أثبت التحليل الأخيرة مسيل داروينيوس تناسبها في هذا التجميع. ويتعلق هذا الأخير ارتباطا وثيقاً بالتيرسير ، والقرود، والسعادين . ليس من الواضح كيف ارتبطت هاتان المجموعتان بالرئيسات الموجودة أنقرض الأومومييدس حوالي 30 م.س.م ، بينما نجا أدابيفورمس حتي حوالي 10 م.س.م
  • وفقا لدراسات جينية، تشعبت الليمور في مدغشقر من اللوريسات من ما يقرب من 75 م.س.م . هذه الدراسات، فضلا عن الأدلة الصبغية (الكروموسومية) والجزيئية، تبين أيضا أن الليمورات أوثق صلة ببعضها البعض من رئيسيات الهباريات الأخرى. علي الرغم من ، إنفصال مدغشقر عن أفريقيا 160 م.س.م ومن الهند 90 م.س.م . لمراعاة هذه الحقائق ، تكونت قطعان الليمور بعدد قليل من الأفراد بنية الوصل إلى مدغشقر من أفريقيا عن طريق حدث التجمع بين 50 و 80 ميا وقد تم فحص خيارات المواطن الأخرى، مثل التوطنات المتعددة من أفريقيا والهند، ولكن لم تعتمد هذا الأدلة الوراثية والجزيئية.
  • حتى وقت قريب، كان آيي آيي صعوبة في ضمة إلي الهباريات. . اقترحت النظريات بأن فصيلته ، الدوبينتونييداي إما إنها كانت من الرئيسيات الليمورية (بمعنى إنشقاق أجداده من سلالة الليمور كان بوقت أكثر قرباً من إنشقاق الليموريات واللوريسيات) أو إنها مجموعة شقيقة إلى جميع الهباريات الأخرى. في عام 2008، تم تأكيد فصيلة ايي ايي لتكون بانها أكثر ارتباطا بليمور ات مدغشقر الأخرى، و من المرجح أن ينحدر من السلف نفسه الذي استوطن بالجزيرة.
  • تتألف رتيبة هابلورهيني ، الرئيسيات بسيطة الانف أو "جاف الانف" ، من فرعي حيويين شقيقين .ترسيريات السعالي البدائية في فصيلة الترسييداي (أحادية العرق في الطويئفة الخاصة بالترسييفورميات )، تمثل الشعبة الأكثر قاعدية، التي تنشأ حوالي 58 م.س.م. طويئفة السعالي التي ظهرت حوالي 40 م.س.م ، ويحتوي على اثنين من الافرع ، وكلا ( parvorders): نازلة الأنف ، التي تطورت في أمريكا الجنوبية، تتكون من سعادين العالم الجديد، والكاتارهيني، التي تأقلمت في أفريقيا، تتكون من سعادين العالم القديم والبشر والقرود الأخرى. الفرع الثالث، والذي يضم الاوسيمييديات ، تأقلمت في آسيا، ولكن إنقرضت من ملايين السنين .
  • كما هو الحال مع الليمور، فسلف سعادين العالم الجديد غير واضح هو الأخر . أسفرت الدراسات الجزيئية للمتواليات النووية المتسلسلة عن تفاوت على نطاق واسع للموعد المقدر من الإختلاف بين بلاتيرهينيس وبسيطات الأنف ، تتراوح من 33 إلى 70 م.س.م ،بينما الدراسات استناداً إلى التسلسلات الميتوكندرية إنتجت نطاق أضيق من 35 إلى 43 م.س.م. وربما اجتاز الرئيسيات شبية -الأنسان المحيط الأطلسي من أفريقيا إلى أمريكا الجنوبية خلال العصر الفجري عن طريق التنقل بين الجزر ، بتسهيل من أعراف منتصف الأطلسي وإنخفاض مستوى سطح البحر. وبدلاً من ذلك ، حدث التجمع واحد(تشتت محيطي) قد يفسر تلك المستعمرات عبر المحيطات. بسبب الإنجراف القاري، لم يكن المحيط الأطلنطي واسع في وقتها كما اليوم. تشير البحوث أن رئيسي صغير يزن 1 كجم يستطيع أن ينجو لمدة 13 يوم إذا كانت هناك وفرة من النباتات . نظراً للمقدرة الحالية ، وسرعة الرياح ، يوفر هذا ما يكفي من الوقت لإتمام الرحلة بين القارات.
  • أنتشرت القردة والسعادين من أفريقيا إلى أوروبا وآسيا بدءا من العصر الميوسيني. قامت اللوريسيات والترسيريات بتلك الرحلة بعدها بفترة وجيزة . تم اكتشاف أول حفريات لأسلاف الإنسان في شمال أفريقيا ويعود تاريخها إلي 5-8 م.س.م. إختفت سعادين العالم القديم من أوروبا من 1.8 م .س.م. الدراسات الجزيئية والأحفورية تظهر نشأت الإنسان المعاصر إلي أفريقيا 100،000-200،000 سنة مضت.
  • على الرغم من أن الرئيسات درست جيداً بالمقارنة مع المجموعات الحيوانية الأخرى، فقد اكتشفت مؤخرا العديد من الأنواع الجديدة، وكشفت الاختبارات الوراثية أنواع كانت مجهولة في السابق في القطعان المعرفة . تصنيف الرئيسيات أدرج حوالي 350 نوعا عام 2001 ، أزاد الكاتب كولن بساتين هذا العدد إلى 376 لمشاركته للطبعة الثالثة من أنواع الثدييات في العالم (ا ر ع 3). مع ذلك ، المطبوعات منذ التصنيف في (MSW3 ) التي حصرت عام 2003 دفعت عدد الأنواع إلى 424، أو 658 متضمنه السلالات.[26]

السلالات الهجينة

تولّدت الرئيسيات الهجينة عادة من تلك التي يأسرها الإنسان بغرض البحوث [27] ، لكن هناك أمثلة أيضاً لتلك الحالات في البرية[28][29]. التهجين يحدث حيث مجموعة من نوعين 'تتداخل لتشكل منطقة تهجين [الإنجليزية]، يمكن إنشاء السلالات الهجينة من قبل البشر عندما توضع الحيوانات في حدائق الحيوان أو بسبب الضغوط البيئية مثل الافتراس. التهجين بين الأجناس، الهجينة من أجناس مختلفة ، وجدت أيضا في البرية. لا يزال التهجين يحدث بين سعدان أبو قلادة و الرباح المقدس على الرغم من أنهم ينتمون إلى أجناس كانت متميزة لعدة ملايين من السنوات .[30]

السِمات الفارقة

نوعت الرئيسيات في الموائل الشجرية وأمتلكت العديد من الخصائص التي جعتلتها تتأقلم مع هذه البيئة[31]. فهي تتميز بالتالي :

  • الإبقاء على عظمة الترقوة في حزام الصدر؛[31]
  • المفاصل في الكتف والتي تسمح درجات عالية من الحركة في جميع الاتجاهات؛[31]
  • خمسة أصابع على الصدارة والأطراف الخلفية مع الابهام وأصابع إبهام كبيرة ؛[31]
  • الأظافر على أصابع اليدين والقدمين (في معظم الأنواع)؛[32]
  • مسمار شقة في إبهام القدم (موجودة في جميع الأنواع)؛[32]
  • منصات لمس حساسة على نهايات الأصابع؛[31]
  • طوق مدارات في العظام؛;[33]
  • يعزى وجود اتجاه نحو انخفاض خطم وجهه بالارض، إلى الاعتماد على الرؤية على حساب الشم (وعلى الأخص في بسيطات الأنف ، وأقل من ذلك في بسيطة الأنف)؛[33]
  • نظم بصرية معقدة مع رؤية مجسمة ورؤية اللون؛[31]
  • دماغ وجود المخيخ متطورة مع الفص الخلفي والشق المهمازي؛[33]
  • دماغ كبير بالمقارنة مع حجم الجسم، وخاصة في السعالي[31]؛
  • تمايز القشرة المخية على الموسع؛ [31]
  • قلة في عدد الأسنان بالمقارنة مع الثدييات البدائية؛[31]
  • ثلاثة أنواع من الأسنان؛[33]
  • على الأعور متطورة؛[33]
  • اثنان من الغدد الثديية الصدرية؛ [31]
  • طفل واحد لكل فترة حمل؛ [31]
  • القضيب والخصيتين الصفن متدلية؛[33]
  • الحمل لفترات طويلة والتنموية، [31]
  • الاتجاه نحو إستقامة عقد الجذع مما يؤدي إلى الحركة الثنائية . [31]

ليس كل الرئيسيات يحمل هذه السمات التشريحية ، ولا هي سمة فريدة لكل الرئيسيات. على سبيل المثال، الثدييات الأخرى لديها عظام الترقوة، وثلاثة أنواع من الأسنان والقضيب (عضو ذكري ) يكون متدلي ، في حين قردة العنكبوت قد قلصت إلى حد كبير من إصبع الإبهام، الليمور المطوق لدية ستة غدد ثديية والهباريات عموماً أنف طويل وحاسة شم قوية [33].

وفيما يتعلق بالسلوك، فالرئيسيات إجتماعية إلي حد كبير ، مع تسلسلات هرمية للقيادة والسيطرة [34]. انواع العالم الجديد تشكل روابط ثنائية أُحادىة التزاوج ، تظهر رعاية أبوية كبيرة لصغارها ، على عكس معظم سعادين العالم القديم.[35]

التركيب البنيوي،أنشطة الجسم، والتشكل

أعيُن الرئيسيات موجهه إلي الأمام في الجزء الأمامي من الجمجمة؛ ازدواج الرؤية يتيح لها تكوين تصور دقيق عن بُعد للأشياء حولها ، وكانت سمة مفيده للأسلاف المتأرجحة لجميع القردة العليا[31] . قوس الحاجب فوق تجويف العين يعزز ضعف العظام في مواجهة إستخدامها تحت ضغط كبير خلال المضغ. للستريبهيرنيات شريط خلف الحجاج [الإنجليزية] و عظم حول تجويف العين لحماية عيونهم، وفي المقابل، فإن الرئيسيات العليا وهابلورهيني [الإنجليزية] ، تطورت لديها تجويفات مطوقة بالكامل.[36]

Primate crania with brain masses indicated

تمتلك الرئيسيات جماجم كبيرة، قحف مقببه ، تبرز بوضوح في أشباة الأنسان . تحمي جمجمة الرئيسيات أدماغتها الكبيرة، وهي السمة المميزة لهذه المجموعة [31] . حجم القُحف (حجم الجمجمة من الداخل ) عند الإنسان أكبر بثلاث مراتمنها في أكبر الرئيسيات غير-البشر ، الأمر الذي يعكس كبر حجم الدماغ[37] . متوسط حجم القحف هو 1201 سم3 في البشر، و 469 سم3 في الغوريلا، و 400 سم3 في الشمبانزي و 397 سم3 في إنسان الغاب[37] . الإتجاة الأساسي لنشوء الرئيسيات هو تعقيد المخ ، وخاصة في القشرة المخية الحديثة (جزء من القشرة المخية)، التي ترتبط بالإدراك الحسي، وتوليد الأوامر الحركية ، والإستدلال المكاني والتفكر الواعي واللغة عند البشر[6] . في حين الثدييات الأخرى تعتمد بشكل كبير على حاسة الشم، أددت الحياة الشجرية للرئيسيات إلي رقي حاسة اللمس لديها ، البصر يمثل الحاسة المهيمنة ، بينما الثدييات الأخرى تعتمد بشكل كبير على حاسة الشم، وصغر منطقة حاسة الشم من الدماغ يزيد من تعقيد سلوكها الاجتماعي.

An 1893 drawing of the hands and feet of various primates

للرئيسيات عموماً خمسة أصابع في كل طرف (pentadactyly)، مع أظفر كراتيني في نهاية كل إصبع. الجانبين السفليين من اليدين والقدمين تحوي بطانة حساسة على أطراف الأصابع. أغلبها يمتلك إبهام تقليب ، وهي سمة مميزة للرئيسيات، ولكن ليس مقصورا على هذا النظام (الشقبانيات على سبيل المثال تمتلكه ). يتيح الإبهام لبعض الأنواع إستخدام الأدوات. في الرئيسيات،الجمع بين إبهام المقابلة، و الأظافر القصيرة والطويلة (بدلا من المخالب) ، وإغلاق الأصابع إلى الداخل هو تخلي عن ممارسة السلف اللإمساك بالفروع ، وجزء منه يسمح لبعض الأنواع لتطوير التأرجحية (التأرجح بالذراع من طرف شجرة لأخر) كوسيلة مهمة للتنقل. السعالي البدائية لها مخالب مثل المسامير على إصبع القدم الثاني في كل قدم ، ويدعي مخلف الهندمة ، التي يستخدمونها في الإستمالة[31].

Vervet hindfoot showing fingerprint ridges on the sole

بقيت عظمة الترقوة لدي الرئيسيات كعنصر بارز في حزام الصدر، يسمح لمفصل الكتف بالتنقل الواسع وسهولة الحركة . مفاصل الكتف والذراعين لدي السعادين أكثر قدرة على الحركة بسبب الموضع الظهري للكتف، و عظم القفص الصدري الواسع أكثر تسطحاً من الأمام إلى الخلف، وأقصر، قلة حيوية العمود الفقري مقارنة بسعادين العالم القديم (مع انخفاض فقرات الظهر تقلص إلى حد كبير، أدى إلى خسارة الذيل لبعض الأنواع). سعادين العالم القديم تختلف عن القرود في أن معظمها له ذيول. الفصيلة الوحيده من الرئيسيات القادر على الإمساك الكامل بأذيالها هي أتيليديات العالمي الجديد، بما في ذلك العواء، العنكبوتي ،العنكبوتي والعنكبوتي الصوفي السعدان الصوفي (كبوشنس العالم الجديد لها ذيول قادر على الإمساك الجرئي بالأشياء ).

تظهر الرئيسيات إتجاة تطوري نحو إختزال الأنف . من الناحية الواقعية ، تتميز سعادين العالم القديم عن سعادين العالم الجديد ببنية الأنف ، و من القرود بترتيب أسنانهم. في سعادين العالم الجديد، فتحات الأنف مواجهة جانبياً ، وفي سعادين العالم القديم موجهه لأسفل. نمط الأسنان في الرئيسيات متفاوت بدرجة كبيرة ، على الرغم من أن بعضها قد معظم قواطعه ، لكنهم يحتفظون بواحد على الأقل من القواطع السفلية . في معظم الهباريات ، تشكل القواطع والأنياب السفلية مشط الأسنان ، والذي يستخدم في البحث عن الطعام والنظافة الشخصية ، وتأخذ تلك الطواحن السفلية هيئة الأنياب . تمتلك سعادين العالم القديم ثمانية أضراس، مقارنة بـ 12 في سعادين العالم الجديد. تنقسم أنواع العالم القديم إلى قردة وسعادين إعتماداً على عدداً من التشريحات على الأضراس ؛ القردة تمتلك خمسة ضروس ، سعادين العالم القديم تمتلك أربعة أضراس ، في حين قد يمتلك البشر أربعة أو خمسة أضراس . ((((((((((((((((((تطورت النتوءات الضرسية الرئيسية "لأسلاف الأنسان " (hypocone) في وقت مبكر من تاريخ الرئيسيات ، في حين فقدت النتوء (paraconid). وتتميز السعالي البدائية من قبل شفاههم العليا يجمد، غيض رطبة من أنوفهم وإلى الأمام التي تواجه الأسنان السفلى الأمامية.))))))))))))) تطور رؤية الألوان في الرئيسيات فريدة من نوعها بين معظم الثدييات الحقيقية. في حين أن أسلاف الفقاريات النائية من الرئيسيات تمتلك رؤية الألوان الثلاثة (trichromaticism) وليلية، ومن ذوات الدم الحار، فقدت أسلاف الثدييات واحده من ثلاثة مخاريط الشبكية خلال الحقبة الوسطي . الأسماك والزواحف والطيور ثلاثية الألوان ، في حين أن جميع الثدييات، بإستثناء بعض الرئيسيات والجرابيات، هي عامية الألوان (عمي ألوان تام ). الرئيسيات اليلية، مثل السعادين الليلية والجلاجو ، غالبا ما تكون أحادية اللون. نازلات الأنف هي ثلاثية الألوان بشكل نمطي بسبب الازدواجية الجينية لجين الأوبسين الاحمر -الاخضر لأساس تلك السلالة ، من 30 إلى 40 مليون سنة مضت. من ناحية أخرى، فسعادين العالم القديم ثلاثية الألوان هي الخري في حالات قليلة فقط. على وجه التخصيص ، يجب أن تكون الإناث الفردي مغايرت الزيجوت للأليلات من جين الأوبسين (الأحمر -الأخضر) الموجود في نفس الموضع من الصبغي إكس .rn لذلك، يمكن للذكور تبصر لونين فقط ، بينما يمكن للأناث أن تكون إما مبصرة للونين أو مبصرة بصر ثلاثي الألوان. لم تفهم جيداُ الرؤية الملونى لدي الهباريات، ومع ذلك، تشير البحوث إلى نطاق من الرؤية الملونه مشابهه لتلك التي وجدت في سعادين العالم القديم . مثل نازلات الأنف ، سعادين العواء (عائلة من سعادين العالم القديم ) تظهر الرؤية ثلاثية الألوان النمطية التي قد تبعت الي ازدواجية الجين الأخيرة تطوريا . سعادين العواء واحدة من أكثر أكلة الأوراق من سعادين العالم الجديد؛ لا تعد الفواكه جزءاً كبيرا من وجباتهم الغذائية، ويفضلون الأواراق (الصغيرة ، المغذية، والأكثر قابلية للهضم) قابلة للكشف فقط عن طريق إشارة الرؤية للأحمر الأخضر. يكشف العمل الميداني عن التفضيلات الغذائية لدي سعدان العواء ويقترح بأن الرؤية النمطية تلاثية الألوان لديها من إنتقاء الطبيعة[38] .

مثنوية الشكل الجنسي

يمكن رؤية مثنوية الشكل الجنسي في حجم الأنثى بين اثنين من الذكور من قردة الرباح المقدس

تظهر مثنوية الشكل الجنسي بشكل متجلي في السعالي ، وبدرجة أكبر في أنواع العالم القديم (القرود وبعض السعادين) من أنواع العالمي الجديد. الدراسات الحديثة استخدمت مقارنة الحمض النووي لفحص الاختلاف في التعبير عن إزدواج الشكل بين الرئيسيات والأسباب الأساسية لمثنوية الشكل الجنسي. لدي الرئيسيات المثنوية الشكليه في وزن الجسم [39][40]وحجم سن الناب [41][42]إلى جانب الشعر ولون البشرة[43]. ويمكن أن تعزي مثنوية الشكل إلي التأثر بعوامل مختلفة، بما في ذلك نظام تزاوج[44]، وحجم[44]، والموئل والنظام الغذائي[45].

أحدثت التحليلات المقارنة فهم أكثر اكتمالاً للعلاقة بين الإنتقاء الجنسي الإنتقاء الطبيعي، ونظم التزاوج في الرئيسيات. أظهرت الدراسات أن مثنوية الشكل نتاج للتغيرات في الميزات الذكرية والأنثوية[46] . التدرج الخَلقي،حيث يحدث إمتداد نسبي لمسار النمو المشترك،قد يعطي بعض الضوء على العلاقة بين المثنوية الجنسية وأنماط النمو[47]. بعض الأدلة من السجل الأحفوري تشير إلى أن هناك تطور تقاربي لمثنوية الشكل، وبعض أشباة الإنسان المنقرضة ربما كان لديها مثنوية الشكل بشكل أكبر من الرئيسيات الموجودة الأن .[46]

الحركة

ترسير يستخدم كل أطرافة اثناء التحرك

تتحرك الرئيسيات بالحركة الثنائيه والتأرجح والقفز والتحرك الشجري والحركة الرباعية علي الأرض والتسلق ومشي البرجمة أو بمزيج من هذه الأساليب. عدة سعالي بدائيةتستخدم في تحركها التشبث الرأسي والوثب . يشمل هذا العديد من أنواع الجلاجو وجميع أنواع الإندرريديات من الليمور الصوفى سيفاكا والليمور وجميع الترسيريات [48]والسعالي البدائية شجرية تستخدم أطرافها الأربعة ومتسلقه. وبعضها يتحرك علي الأرض باطرافة الاربعة ، في حين أن البعض من النوع النطاط معظم السعادين شجرية ورباعية الحركة علي الأرض و متسلقه . جيبونزات وسعادين العنكبوت والعنكبوت الصوفي جميعها شجري إلي حد كبير [49]، ويقوم الجيبونز في بعض الأحيان بحركات بهلوانية على نحوٍ رائع[50] . السعدان الصوفى شجري أيضا في بعض الأحيان. يستخدم انسان الغاب نموذج مماثل للتنقل يدعي تسلق بكل الأطراف ، التي يستخدمون فيها أذرعهم وأرجلهم لتحمل أجسادهم الثقيلة خلال الأشجار[49]. تتحرك الشمبانزي والغوريلا حركة برجمية[49] ، وأيضاً تمشي بقدميها فقط لمسافات قصيرة. على الرغم من أن أنواع عديدة، مثل بيثيكوس وأوائل أشباة البشر ، أظهرت حركة بالقدمين فقط، والبشر هي الأنواع الوحيدة الأن مع هذه الصفة.[51]

السلوك

النُظم الإجتماعية

الرئيسات هي الأكثر إجتماعية من بين الحيوانات ، وتشكيل أزواج أو مجموعات أسرية، وإناث أحادية الذكر، ومجموعات متعددة الإناث[52]. ذكر ريتشارد رانغام هذا النظام الإجتماعي من الرئيسيات غير البشرية الذي صنف أفضل بحسب التنقلات التي تحدثها الإناث بين المجموعات[53]. اقترح أربع فئات:

  • نظم نقل الإناث - نبتعد الإناث عن المجموعة التي ولدوا فيها. الإناث في المجموعات لن تكون وثيقة الصلة في حين ستظل الذكور مع مجموعات الولادة ، وهذا الارتباط الوثيق قد يكون مؤثراُ في السلوك الاجتماعي. المجموعات المُشكلة هي بشكل عام صغيرة جداً. ويمكن رؤية تلك السلوكيات في الشمبانزي، حيث ستتعاون الذكور، الذين عادة ما تكون مرتبطه مع بعضها ، في الدفاع عن الأراضي المجموعة. من بين سعادين العالم الجديد، وسعادين العنكبوت وسعادين العنكبوت الصوفي تستخدام هي الأخري تلك السلوكيات .[54]
Japanese macaques bathing together in Jigokudani Hot Springs
  • نظم نقل الذكور - في حين تبقى الإناث في مجموعاتهم الولادة، سيهاجر الذكور والمراهقين. مجتمعات تعدد الزوجات وتعدد الذكور تصنيف هي الأخري ضمن هذه الفئة . في العادة يكون حجم المجموعة كبير . تنتشر هذه السلوكيات بين ليمور رينجتيليد (طواق الزيل )، و الكبوشي وسعادين سيركوبيثيسيني . وسم <ref> غير صحيح؛ أسماء غير صحيحة، على سبيل المثال كثيرة جدا
  • الأنواع الإنعزالية - غالبا ًما تكون الذكور التي تدافع عن المناطق التي تتضمن نطاقات منزلها من الإناث. يوجد هذا النوع من التنظيم السلوكي في السعالي البدائية مثل اللوريس البطيئ. لا يدافع إنسان الغاب عن أرضه ولكن لديه هذا التنظيم بصورة فعاله.[55]

ومن المعروف كذلك ظهور سلوكيات أخرى. على سبيل المثال، في سعادين العواء كل من الذكور والإناث عادة ما تنقل من جماعات الولادة عند وصولها إلى مرحلة النضج الجنسي، نتج عن ذلك لمجموعات لا ترتبط فيها الذكور ولا الإنات كما هو متوقع[50] . بعض السعالي البدائية ، وسعادين الكولوبيني وسعادين كاليتريتشيد تستخدم تلك الأنظمة السلوكية.[49]

Chimpanzees are social animals.

أشار عالم الرئيسيات جين جودال، الذي درس في منتزة جومبي ستريم الوطني ، إنقسام صهري في مجتمعات الشمبانزي. هذا الإنقسام يحدث حين تتفرق المجموعة الأساسية أثناء البحث عن الطعام خلال اليوم، ثم تنصهر عندما تعود ليلا للنوم كمجموعة. يمكن أيضا ملاحظة هذا البنية الاجتماعية في الرباح المقدس وسعدان العنكبوت والبونوبو . كما يمتلك سعدان أبو قلادة بنية الاجتماعية مشابهة للعديد من المجموعات الصغيرة لتشكيل معاً قطعان مؤقتة تزيد عن 600 سعدان .

تتأثر هذه النظم الاجتماعية بالعوامل البيئية الرئيسية الثلاثة: توزيع الموارد وحجم المجموعة والإفتراس[35] . داخل المجموعة الإجتماعية يوجد توازن بين التعاون والمنافسة. تشمل السلوكيات التعاونية الإستمالة (إزالة الطفيليات عن الجلد وتنظيف الجروح) وتقاسم الغذاء والدفاع الجماعي ضد الحيوانات المفترسة أو عن إقليمها . السلوكيات العدوانية في كثير من الأحيان مؤشر علي المنافسة علي المواد الغذائية المتوفرة أو أماكن النوم أو التزاوج بالإناث . العدوان يستخدم السلوكيات العدوانية في بعض الأحيان لتكوين تسلسلات القيادة الهرمية .[35][56]

الترابطات بين الأنواع

العديد من أنواع الرئيسات يعرف عنها ترابطها في البرية . وتمت دراسة بعض هذه الترابطات على نطاق واسع. في غابة تاي في أفريقيا العديد من الأنواع تنسق في سلوكياتها ضد المفترسات . وتشمل هذه سعدان ديانا، سعدان كامبل مونا ، سعدان بقعة الانف ، كلوبس الأحمر الغربي ، كلوبس الملك ومانغابي الأسخم، التي تحدث نداءات التنبيه لتجنب الحيوانات المفترسة [57].من بين الحيوانات المفترسة لهذه السعاين هو الشمبانزي (الجبار). [58]

السعدان أحمر الذيل يتشارك مع انواع عديدة ، بما في ذلك كولبس الأحمر الغربي، السعدان الأزرق، سعدان ذئب مونا ، مانتليد جيرزى ، مانجابيي الأسود المتوج، وسعدان مستنقع ألن[59] . ويفترس الشمبانزي (الجبار) العديد من هذه الأنواع.[60]

في أمريكا الجنوبية تترابط سعادين السنجاب مع سعادين الكبوشيون [61]. ويكون لديها الكثير لفعله بمكاسب البحث عن الطعام للسعادين السنجاب أكثر من فوائدها لمواجهة الافتراس.[61]

الإدراك والتواصل

لدي الرئيسيات قدرات إدراكية متقدمة : فالبعض يصنع أدوات ويستخدمها للحصول على الغذاء وللعروض الإجتماعية [62][63]، والبعض لديه إستراتيجيات الصيد المتطورة التي تتطلب التعاون والنفوذ والرتبة[64] ، وحالة واعية وبإمكانهم التلاعب والقدرة على الخداع[65] ، بل يمكن أن تعترف أقربائها [66][67]؛ ويمكن أن يتعلموا استخدام الرموز وفهم جوانب من اللغة الإنسانية بما في ذلك بناء الجملة الارتباطية ومفاهيم العد والتسلسل العددي[68][69][70].يستعرض بحث في إدراك الرئيسيات وإستكشاف حلول للمشاكل والذاكرة والتفاعل الاجتماعي، ونظرية العقل، والعددية والمكانية، والمفاهيم المجردة[71].تظهر الدراسات المقارنة وجود إتجاه نحو ذكاء الأعلى يذهب من السعالي البدائية الى سعادين العالم الجديد إلي سعادين العالم القديم، هناك معدلات أعلى بكثير للقدرات الإدراكية المتوسط ​​في القردة العليا[72][73] . ومع ذلك، هناك قدر كبير من التباين في كل مجموعة (على سبيل المثال، من بين سعادين العالم الجديد، سجل كلاً من القرود الراهب[73] والقرد العنكبوت[72] وقدر كبير من التدابير)، وكذلك في نتائج الدراسات المختلفة[72][73].

الليمور، واللوريسيات ، والترسيريات ، وسعادين العالم الجديد تعتمد على إشارات حاسة الشم في العديد من جوانب السلوك الاجتماعي والتناسلي [6]. تستخدم غدد مخصصة في تحديد المناطق بأستخدام الفيرومونات ، التي يتم الكشف عنها بواسطة العضو الميكعي الأنفي؛ تُشكل هذه العملية جزءا كبيراً من سلوك الإتصال لدي الرئيسيات[6]. هذه القدرة في سعادين العالم القديم والقردة أثارية في الغالب، بعد أن تراجعت بعد تطور الأعين برؤية ثلاثية الألوان لتصبح العضو الحسي الرئيسي [74]. تستخدام الرئيسيات أيضا الالفاظ، والإيماءات، وتعبيرات الوجه للتعبير الحالة النفسية[75]. للترسير الفلبيني حد ترددي عالي من الحساسية السمعية ما يقرب من 91 كيلو هرتز من مع تردد مسيطر من 70 كيلو هرتز. هذه القيم هي من بين أعلى المعدلات المسجلة لأي من الثدييات الأرضية ، ومثالا صارخا نسبيا في الاتصالات بالموجات فوق الصوتية. وبالنسبة للترسير الفلبيني، النطق بالموجات فوق الصوتية تمثل قناة خاصة للاتصال التي تفسد الكشف عنها من الضواري والمنافسين، ويعزز الكفاءة حيوية، أو يحسن الأكتشاف للضوضاء ذات الخلفية الترددية المنخفضه .[76]

التاريخ الحيوي

لدي الرئيسيات أبطأ معدلات للنمو من الثدييات الأخرى[49]. جميع الرضع من الرئيسيات يحصلون على رضاعة طبيعية من أمهاتهم (باستثناء بعض الرئيسات التي أُثِرَت لتوضع في حديقة الحيوان ) وكذلك الاعتماد علي الأمهات في النظافة الشخصية والتنقل[49]. في بعض الأنواع، تتم حماية الرضع ونقلها من قبل الذكور المجموعة، خصوصاً الأباء الذكور[49]. وقد يشارك الأقارب الرضيع الأخرين ، مثل الإخوة والعمات، في رعايتها[49]. تتوقف الإباضة عند معظم أمهات الرئيسيات أثناء الرضاعة ، وحالما يفطم الطفل يمكن للأم أن تتكاثر مرة أخرى[49]. غالبا ما يؤدي هذا إلى الصراع مع الرضع الفطومين الذين يحاولون مواصلة الرضاعة الطبيعية[49].

لدي الرئيسيا فترة أطول الحداث بين الفطام والنضج الجنسي من الثدييات الأخرى من حجم مماثل[49] . بعض الرئيسات مثل الجلاجو وسعادين العالم الجديد تستخدم الفتحات بالأشجار للتعشيش ، ولترك للصغار في البقع الورقية بينما تبحث الأمهات عن الطعام. الرئيسات أخرى تتبع استراتيجية "الإركاب". حمل الصغار على الجسم أثناء التغذية. البالغين قد تٌشييد و / أو تستخدام مواقع للتعشيش، مصحوبة أحيانا بالصغار ، بغرض الراحة ، وهو السلوك الذي تطور بشكل ثانوي في القردة العليا[77][78] .

خلال فترة الطفولة ، تكون عرضة للافتراس والموت جوعا أكثر من الكبار ، اكتسبت خبرة في التغذية وتجنب الضواري خلال هذا الوقت [49]يتعلمون المهارات الاجتماعية والقتال، من خلال اللعب في الغالب.[49]

الرئيسيات، وخصوصا الإناث، لديها أعمار أطول من غيرها من الثدييات من الحجم نفسه[49]. في أواخرعمرها ، أنثى الرئيسات نازلة الأنف يظهر لديها وقف وظيفة الإنجاب المعروفة بإسم سن اليأس، المجموعات الأخري لم تُدرس علي نحو مكثف لمعرفة ذلك التطور. [79]

التغذية

Leaf eating mantled guereza, a species of black-and-white colobus
Foraging crab-eating macaques temporarily store food in their cheek pouches.

تستغل الرئيسيات العديد من مصادر الغذاء. وقد قيل أن العديد من الخصائص من الرئيسيات الحديثة، بما في ذلك البشر، مستمدة من ممارسة سلف الأوائل من أخذ معظم احتياجاتها الغذائية من المظلة الاستوائية[80]. تضم معظم الرئيسيات الفواكه في وجباتهم الغذائية للحصول على السكريات سهلة الهضم والدهنيات للحصول على الطاقة[49]. ومع ذلك، فإنها تحتاج أطعمة أخرى، مثل الأوراق أو الحشرات، للحصول علي الفيتامينات، الأحماض الامينيه و المعادن. الرئيسيات في رتيبة الستريبهيرنيات (دون الترسير) لها قدرة على توليف فيتامين ج ، مثل معظم الثدييات الأخرى، في حين أن الرئيسيات من رتيبة رطبات الأنف (الترسيريات والسعادين والقردة) قد فقدوا هذه القدرة، ومن ثم تحصل علي الفيتامين في نظامهم الغذائي. [81]

للعديد من الرئيسيات خصائص تشريحية تمكنهم من إستغلال أطعمة معينة، مثل الفواكه والأوراق والصمغ أو الحشرات[49]. على سبيل المثال، وسعت لدي أكلة أوراق مثل سعادين العواء، الكولبس والليمور الرياضي مساحات الهضم التي تمكنهم من امتصاص العناصر الغذائية من الأوراق التي يمكن أن تكون صعبة الهضم[49]. السعدان الأميركي [الإنجليزية] (القشة) ، هي من أكلة اللثة، يكون القواطع لديها قوية حتي تمكينهم من فتح لحاء الشجرة للوصول الى اللثة، مخالب بدلا من الأظافر لتمكينهم من التشبث بالأشجار بينما تتغذي[49] . ويجمع ايي ايي بين صفات القوارض مثل الأسنان لطويلة، الأصبع الأوسط لديها رفيع جداً لإشغال نفس الموضع البيئي باعتباره نقار الخشب. تتحرك على الأشجار للعثور على يرقات الحشرات، ثم يقضم الثقوب في الخشب ويدرج إصبعه الأوسط لسحب اليرقات للخارج[82]. بعض الأنواع لديها سمات إضافية. على سبيل المثال،( مانغابي رمادي الخدين ) يمتلك مينا سميكة على أنيابها، مما مكنها من فتح الفواكه والبذور التي لا يمكن لسعادين أخري[49][83].

أبو قلادة هو النوع الوحيد من الرئيسيات الذي يتغذي في المقام الأول على العشب [83] . الترسير هو الرئيسي الوحيد الذي يأكل اللحوم ، تناول الحشرات بشكل خاص ، والقشريات، الفقاريات الصغيرة والثعابين (بما في ذلك الأنواع السامة[84] ). سعادين الكبوشي ، من ناحية أخرى، يمكنها استغلال العديد من مختلف المواد الغذائية، بما في ذلك الفاكهة والأوراق والأزهار والبراعم، رحيق الازهار، والبذور والحشرات واللافقاريات الأخرى، بيض الطيور، والفقاريات الصغيرة مثل الطيور والسحالي والسناجب والخفافيش[50]. الشمبانزي (الجبار) لديه نظام غذائي متنوع يتضمن الافتراس على الأنواع الرئيسيات الأخرى، مثل سعدان الكولبس الأحمر الغربي [الإنجليزية].[58][60]

الموائل والتوزيع

قالب:ملحق تفصيلي

Geladas are found only in the high grassland of the deep gorges of the central Ethiopian plateau. They live in elevations 1,800–4,400 m asl, using the cliffs for sleeping and montane grasslands for foraging.

تطورت الرئيسيات من حيوانات شجرية ، وكثير من أنواعها يعيش معظم حياته علي الأشجار. معظم أنواع الرئيسيات تعيش في الغابات الاستوائية المطيرة. وقد تبين أن عدد من أنواعها في المناطق المدارية له ارتباط بكمية الأمطار ومساحة الغابات المطرية.[85] ما يمثل 25٪ إلى 40٪ من الحيوانات الثامرة [الإنجليزية] (من حيث الوزن) موجود داخل الغابات الاستوائية المطيرة ، كذلك تلعب دوراً بيئياً هاماً عن طريق تشتيت بذور العديد من أنواع الأشجار. [86]

بعض الأنواع حيوان أرضي جزئياً، مثل البابون وسعدان الباتس ، وعدد قليل من الأنواع أرضية تماما مثل سعدان أبوقلادة والبشر. الرئيسيات غير البشرية تعيش في عدد متنوع من الموائل الغابات في خطوط العرض الاستوائية من أفريقيا والهند وجنوب شرق آسيا، وأمريكا الجنوبية، بما في ذلك الغابات المطيرة، وغابات المنغروف، والبيئة الجبلية (بيئة جبلية [الإنجليزية] ). هناك بعض الأمثلة من الرئيسيات غير البشرية التي تعيش خارج المناطق المدارية، والتي تعيش في الجبال مثل المكاك الياباني في شمال هونشو حيث تغطيها الثلوج ثمانية أشهر من السنة، والمكاك البربري يعيش في جبال الأطلس في الجزائر والمغرب. موائل الرئيسيات تمتد علي مجموعة من الارتفاعات: تم العثور على (سعدان الأسود أفطس الانف ) يعيش في جبال هنغدوان بارتفاع 4700 متر (15400 قدم)[87]، وتم العثور على ترى قرود على ارتفاعات تصل إلى 5،000 م (16،000 قدم) في المرتفعات الإثيوبية[88]. على الرغم من أن معظم الأنواع عادة ما تكون خجولة من الماء، عدد قليل منها يجيد السباحة ويتعايش في المستنقعات والمناطق المائية ، بما في ذلك سعدان الأنف البارز ،وسعدان دي برازا وسعدان مستنقع ألن ، التي طورت لديها حزام صغير بين أصابع لهذا الغرض . يمكن لبعض الرئيسات، مثل اللانغور الرمادي ومكاك الريسوس ، وبعضها تكيف ليعيش في البيئات البشرية وحتي العيش في المدن.[59][89]

التفاعلات بين البشر والرئيسيات

التفاعلات التفاعلية بين البشر والرئيسيات قد تنشأ مسارات للإنتقال الأمراض الحيوانية المنشأ. فيروسات مثل الفيروسات الهربسية (أبرزها فيروس الهربس بي ) والفيروسات الجدرية وحمى إيبولا النزفية ، وفيروس ماربورغ، والحصبة وداء الكلب والتهاب كبدي فيروسي ، يمكن أن تنتقل إلى البشر؛ وفي بعض الحالات تنتج الفيروسات أمراض قاتلة في البشر والرئيسيات غير البشرية.[90]

الوضع القانوني والإجتماعي

Capuchin monkeys' manual dexterity is one reason they can assist quadriplegic humans.

الوضع القانوني للرئيسيات ، هو موضوع جدل كبير، مع منظمات مثل مشروع القردة العليا (حملة لإقرار ببعض الحقوق القانوني للرئيسيات ).[91]في يونيو 2008، أصبحت إسبانيا أول دولة في العالم تعترف بحقوق بعض الرئيسيات عندما عقدت لجنة البيئة بالبرلمان وحث الدولة على على الامتثال بتوصيات الحملة ، والتي هي أن "الشمبانزي، والبابون، وانسان الغاب، والغوريلا لايمكن استخدامها التجارب على الحيوانات".[92][93]

يحتفظ بالعديد من أنواع الرئيسيات كحيوانات أليفة من قبل البشر، فإن الجهد لإنقاذ الحلفاء قرود أخرى (ايسوب) تقدر أن حوالي 15،000 الرئيسيات غير البشرية تعيش كحيوانات أليفة في الولايات المتحدة[94]. قد زادت الطبقة المتوسطة الصينية في الطلب على الرئيسيات غير البشرية كحيوانات أليفة في السنوات الأخيرة[95]. على الرغم من حظر استيراد الرئيسيات غير البشرية لتجارة الحيونات الأليفة في الولايات المتحدة في عام 1975، لا يزال التهريب بين الولايات المتحدة - علي الحدود مع المكسيك ، وبأسعار تتراوح بين 3000$دولار أمريكي للسعدان 30،000 $ للقرد[96] .

تستخدم الرئيسيات كنماذج في المختبرات وقد استخدمت في البعثات الفضاء[97].يعملون كخدم للبشر ذوي الاحتياجات الخاصة. يمكن تدريب سعدان كبوشي لمساعدة البشر المصابين بالشلل؛ فذكائهم، وذاكرتهم ، والبراعة اليدوية جعلت منهم مساعدين مثاليين[98]. يتم الاحتفاظ بالرئيسيات في حدائق الحيوان في جميع أنحاء العالم. تاريخياً، كانت حدائق الحيوان في المقام الأول شكلا من أشكال الترفيه، ولكن في الآونة الأخيرة قد تحولت للتركيز على التعليم والحفظ والبحث. تتميز العديد من حدائق الحيوان الآن بالعروض الطبيعية والمواد التعليمية للجمهور؛ في الولايات المتحدة العديد من الأنواع شاركة في خطة البقاء على قيد الحياة [الإنجليزية] ، وضعتها رابطة حدائق الحيوان وأحواض السمكمن أجل تحقيق أقصى قدر من التنوع الوراثي من خلال التربية في حدائق الحيوان . حدائق الحيوان وغيرها من رعاية الحيوان عموماً يعارضون مبادرات حقوق الحيوان وإصرار ( GAP's) بأن يتم الإفراج عن جميع الرئيسيات من حدائق الحيوان لسببين أساسيين. أولا، الرئيسيات المولوده في الأسر تفتقر إلى المعرفة والخبرة من أجل البقاء في البرية إذا أفرج عنه. الثانية، حدائق الحيوان توفير حيز معيشةالرئيسيات وغيرها من الحيوانات المهددة بالانقراض في البرية.

دورها في البحث العلمي

تستخدم الآلاف من الرئيسيات في جميع أنحاء العالم في مجال البحث لتشابه حالتهم النفسية والفسيولوجية للإنسان[99][100] .أدمغة وعيون الرئيسيات أقرب ماتكون إلي التركيب البنيوي للإنسان من أي حيوانات أخرى. ويشيع استخدام الرئيسيات في التجارب قبل السريرية، والعلوم العصبية، ودراسات طب العيون ، والدراسات السمية. يستخدم مكاك ريسوسي وكذلك سعادين المكاك الأخرى، سعادين أفريقيا الخضراء والشمبانزي والرباح والسعدان السنجابي، والسعدان الأميركي، سواء كانت في البرية وتربيتها[99][101] . في عام 2005، أفادت التقرير العالمي للفجوة بين الجنسين 1،280 من 3100 رئيسيات تعيش في الأسر في الولايات المتحدة تم استخدامها في إجراء التجارب. الأتحاد الأوروبي إستخدم حوالي 10،000 من الرئيسيات[91]. في عام 2004 في مثل تلك التجارب، وفي عام 2005 في بريطانيا، 4652 تجربة وقد أجريت على 3,115 من الرئيسيات[102]. حكومات كثير من الدول لها متطلبات صارمة لرعايةالرئيسيات التي تبقى في الأسر. ففي الولايات المتحدة، المبادئ التوجيهية الفيدرالية التي تنظم نطاق واسع من جوانب إسكان الرئيسيات ، والتغذية، والتربية و التخصيب. [103]المجموعات الأوروبية مثل التحالف الأوروبي للقضاء علي التجارب على الحيوانات يبحثون عن فرض حظر على استخدام جميع الرئيسيات في التجارب كجزء من رؤية الاتحاد الأوروبي لمشروع قرار متعلق بالتجارب على الحيوانات [104].

الحماية

يسرد الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة(بالإنجليزية: IUCN)‏ أكثر من ثلث الرئيسيات علي أنها مهددة بالإنقراض أو غير محصنة. تنظم التجارة ، بسرد كافة الأنواع المذكورة في إتفاقية سايتس في الملحق الثاني ، بإستثناء 50 نوعاً وتحت الأنواع المدرجة في الملحق الأول ، والذي يضمن الحماية الكاملة من التجارة[105][106] . التهديدات الشائعة لأنواع الرئيسيات تتضمن إزالة وتقلص الغابات، ومكافحة السعدان [الإنجليزية] (الناتجة عن إغارة الرئيسيات على المحاصيل),[107]، وصيد الرئيسيات لإستخدامها في الأدوية، أو كحيوانات أليفة ،أو كطعام . إزالة الغابات الاستوائية على نطاق واسع أكثر ما يهدد الرئيسيات [108][109][110]. أكثر من 90% من فصائل الرئيسيات توجد في الغابات الاستوائية[109][111]. السبب الرئيسي لفقدان الغابات وإزالتها هي إستخدامها في الزراعة ، وإستخدام الأشجار لأغراض تجارية ، حصاد الكفاف من الخشب ، وبناء السدود يسهم أيضا في تدمير الغابات الاستوائية. في إندونيسيا تم إزالة مساحات واسعة من الغابات السهلية لزيادة إنتاج زيت النخيل، واحدة من تحليل صور الأقمار الصناعية وخلصت إلى أن خلال عامي 1998 و 1999 كان هناك خسارة من 1,000 من إنسان الغاب السومطري في كل عام في النظام البيئي لمنتزة جونونج ليسير الوطني وحده.[112]

The critically endangered Sumatran orangutan

الرئيسيات ذات الحجم الكبيرة (أكثر من 5 كجم) أكثر عرضة لزيادة خطر الإنقراض بسبب كبر الربحية للصيادين الغير شرعيين مقارنة بصيد الرئيسيات الصغيرة [111]. تصل إلى مرحلة النضج الجنسي متأخرة وتطول الفترة بين كل ولادة. تتعافي القطعان ببطء كبير بعد النضوب بالصيد الجائر أو تجارة الحيوانات الأليفة[113]. تبين بيانات الماخوذه لبعض المدن الأفريقية أن نصف ما يستهلكة السكان في المناطق الحضرية من البروتينات يأتي من تجارة لحوم طرائد الأدغال.[114]. الرئيسيات المُعرضة للخطر مثل الديرل [الإنجليزية]) والقردوح تصاد على مستويات تتجاوز بكثير المستويات التي تسمح لها بالبقاء[114] . يعود هذا إلى حجمها الكبيرة ، وسهولة النقل والربحية لكل حيوان. تتعدي المساحات المزروعة على الموائل الغابات[114]، فتغذية الرئيسيات على المحاصيل ، مما يسبب خسائر اقتصادية كبيره للمزارعين[115] . تعدي الرئيسيات علي المحاصيل يعطي إنطباعاً سلبياً للسكان المحليين ، مما يعيق جهود الحماية[116]. شهدت مدغشقر التي تضم خمس فصائل الرئيسيات المستوطنة، أعظم إنقراض في الماضي القريب، حيث أن الاستيطان البشري منذ 1,500 سنة ، أدي إلي إنقرض ثمانية طوائف علي الأقل وخمسة عشر من أكبر الأنواع بسبب الصيد وتدمير الموائل . من بين الرئيسيات التي أُبيدت كانت أرتشايويندريس [الإنجليزية](ليمور أكبر من غوريلا سيلفرباك) وفصائل البالايوبروبيثيسيداي [الإنجليزية] (كسلان الليمور) ، وأرتشايوليموريداي [الإنجليزية] (قرد الليمور)[6] .

يمنع الإسلام و الهندوسية و البوذية ، أكل لحوم الرئيسيات ، ولكن لا تزال تصاد للطعام[111] . بعض الديانات التقليدية الصغيرة تسمح بتناول لحوم الرئيسيات[117][118]. تجارة الحيوانات الأليفة والطب التقليدي تزيد أيضاً من الطلب على الصيد غير المشروع[95][119][120]. كان المكاك الريسوسي نموذج حي ، تمت حمايته بعد الإصطياد المفرط الذي هدد أعدادُها في 1960 ، وكان البرنامج فعال جداً ، أصبحبت الأن أعدادها كبيرة جداً في جميع النطاقات التي تعيش فيها . [110]

The critically endangered Cross River gorilla


تجزئة غابات وسط وجنوب أمريكا والصيد هما المشكلتين الرئيسيتين للرئيسيات . تندر الأن المساحات الواسعة من الغابات في أمريكا الوسطى[108][121]. هذا يزيد من مقدار الغابات المُعرضة تأثير الحافةمثل زحف الأراضي الزراعية، وإنخفاض مستويات الرطوبة والتغيير في الحياة النباتية[108][122]. نتائج تقييد الحركة في أكبر كمية من زواج الأقارب، والتي يمكن أن يتتسبب في آثار ضارة تؤدي إلى عنق الزجاجة القطعان، حيث يتم فقدان نسبة كبيرة من القطيع[123][124].

هناك 21 من الرئيسيات مهددة بالإنقراض ، 7 من التي ظلت على قائمة الإتحاد الدولي للحفاظ علي الطبيعة "أكثر 25 رئيسيات في العالم مهددة بالانقراض [الإنجليزية]" منذ عام 2000: سيفاكا الحريري [الإنجليزية]، Delacour's langur [الإنجليزية]، فإن white-headed langur [الإنجليزية]، وgray-shanked douc [الإنجليزية]، سعدان تونكين أفطس الانف، غوريلا الأنهر وإنسان الغاب السومطري. أعلن مؤخراً كولبيس الأنسة والدرون الأحمرنقرضت عندما يمكن العثور على أي أثر للنوع فرعي 1993 حتي 1999. وقد وجد الصيادون عدد قليل وقتل الأفراد ومنذ ذلك الحين، ولكن احتمالات السلالة تظل قاتمة.[125]

هوامش

  • أ تنطق بالإنجلزية ( /ˈprmt/ ) PRY-mayt
  • ب يسكن البشر كل القارات إذا واحد أن القارة القطبية الجنوبية تشمل محطات علمية ومحطات الأرصاد الجوية
  • ت هي أختصار لجملة " مليون سنة ماضية" (بالإنجليزية: mya)‏

مصادر

  1. ^ أ ب ت Don E. Wilson; DeeAnn M. Reeder (23 Dec 2011). "Class Mammalia Linnaeus, 1758" (PDF). Animal Biodiversity: An Outline of Higher-level Classification and Survey of Taxonomic Richness (بالإنجليزية). 3148 (1): 56–60. ISBN:978-1-86977-849-1. QID:Q19302303.
  2. ^ أ ب ت Don E. Wilson; DeeAnn M. Reeder, eds. (2005). Mammal Species of the World: A Taxonomic and Geographic Reference (بالإنجليزية) (3rd ed.). Baltimore: Johns Hopkins University Press. ISBN:978-0-8018-8221-0. LCCN:2005001870. OCLC:57557352. OL:3392515M. QID:Q1538807.
  3. ^ Andrew T. Smith; Yan Xie; Darrin P. Lunde; Don E. Wilson; W. Christopher Wozencraft; Robert S. Hoffmann; Wang Sung; John R. MacKinnon (2008), Andrew T. Smith; Yan Xie (eds.), A Guide to the Mammals of China. (بالإنجليزية), Illustrator: Federico Gemma, Princeton: Princeton University Press, p. 158, QID:Q19604469
  4. ^ Caroli Linnaei (1758), Systema Naturae: Per Regna Tria Naturae, Secundum Classes, Ordines, Genera, Species, Cum Characteribus, Differentiis, Synonymis, Locis (باللاتينية), Holmia: Laurentius Salvius, vol. 1, p. 16, QID:Q21608408
  5. ^ غودمان، م.، تاغلي، دي ، فيتش، جي ، بيلي، دبليو، كزيلوسنياك، جي.،،بنسون، صسلايتوم، ج. ل.دبليو، كزيلوسنياك، ج.، كوب، باء واو، بنسون، ص وسلايتوم, J. L. (1990). "تطور الرئيسيات على مستوى الحمض النووي وتصنيف أشبة البشر". كتاب التطور الجزيئي. ج. 30 ع. 3: 260–266. DOI:10.1007/BF02099995. PMID:2109087.
  6. ^ أ ب ت ث ج اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع britannica
  7. ^ أ ب هيلين جي تشاترجي، سيمون YW هو، إيان بارنز أند كولن غروفز (2009). "تقدير التأريخ العرقي ومرات التباين للرئيسيات باستخدام نهج مصفوفة سوبر". BMC Evolutionary Biology. ج. 9: 259. DOI:10.1186/1471-2148-9-259. PMC:2774700. PMID:19860891.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  8. ^ أنون. (1911)، "القرود"، الموسوعة البريطانية (ط. الحادية عشر)، نيويورك: الموسوعة البريطانية، ج. التاسع عشر، اطلع عليه بتاريخ 2011-07-10
  9. ^ Definitions of paraphyly vary; for the one used here see e.g. ستايس، كلايف أ (2010)، "التصنيف حسب الجزيئات: ما هو عليه لعلماء النباتات في هذا المجال؟" (PDF)، واتسونيا، ج. 28: 103–122، اطلع عليه بتاريخ 2010-02-07 {{استشهاد}}: النص "." تم تجاهله (مساعدة), p. 106
  10. ^ تختلف تعريفات من سلف مشترك؛ لأحد يستخدم هنا انظر على سبيل المثال. ميشلر، بيرنت D (2009)، "مساهمة الأنواع ليست فريدة الكيانات البيولوجية الحقيقي Entities"، في أيالا، F.J.؛ Arp، R. (المحررون)، C المناقشات المعاصرة في فلسفة علم الأحياء، ص. 110–122، DOI:10.1002/9781444314922.ch6، ISBN:978-1-4443-1492-2 {{استشهاد}}: الوسيط |accessdate بحاجة لـ |مسار= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |lastauthoramp= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة), p. 114
  11. ^ Cartmill، M.؛ Smith، F. H. (2011). The Human Lineage. John Wiley & Sons. ISBN:978-1-118-21145-8.
  12. ^ أ ب بنتون، مايكل جي. (2005)، علم حفريات الفقاريات، ايلي بلاكويل، ISBN:978-0-632-05637-8، اطلع عليه بتاريخ 2011-07-10 {{استشهاد}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |1= (مساعدة); e.g. p. 378, p. 379, p. 380
  13. ^ ميلر، W.، برينغل، ث، ينز، F ، زيسماان، أ.، هيليجن، كم، سبرينغر، مس & مورفي، . J. (2007). "البيانات الجزيئية والجينية تحدد أقرب الأنساب الحية للرئيسيات". Science. ج. 318 ع. 5851: 792–794. Bibcode:2007Sci...318..792J. DOI:10.1126/science.1147555. PMID:17975064. مؤرشف من الأصل في 2008-06-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-17. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  14. ^ كافانا إم. (1983). الدليل الشامل للسعادين ، القرود والرئيسيات الأخرى. نيويورك: مطبعة فايكنغ. ص. 18. ISBN:0-670-43543-0.
  15. ^ ماكينا، MC وبيل، SK (1997). مستوى الأنواع. نيويورك: مطبعة جامعة كولومبيا. ص. 329. ISBN:0-231-11012-X.
  16. ^ Williams، B.A.؛ Kay، R.F.؛ Kirk، E.C. (2010). "New perspectives on anthropoid origins". Proceedings of the National Academy of Sciences. ج. 107 ع. 11: 4797–4804. Bibcode:2010PNAS..107.4797W. DOI:10.1073/pnas.0908320107. PMC:2841917. PMID:20212104.
  17. ^ "Nova – Meet Your Ancestors". PBS. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-24.
  18. ^ "Plesiadapis" (PDF). North Dakota Geological Survey. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-24.
  19. ^ Lee, M. (1999). "Molecular Clock Calibrations and Metazoan Divergence Dates". Journal of Molecular Evolution. ج. 49 ع. 3: 385–391. DOI:10.1007/PL00006562. PMID:10473780. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  20. ^ "Scientists Push Back Primate Origins From 65 Million To 85 Million Years Ago". Science Daily. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-24.
  21. ^ Tavaré, S., Marshall, C. R., Will, O., Soligo, C. & Martin R.D. (18 أبريل 2002). "Using the fossil record to estimate the age of the last common ancestor of extant primates". Nature. ج. 416 ع. 6882: 726–729. DOI:10.1038/416726a. PMID:11961552.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  22. ^ Klonisch, T., Froehlich, C., Tetens, F., Fischer, B. & Hombach-Klonisch, S. (2001). "Molecular Remodeling of Members of the Relaxin Family During Primate Evolution". Molecular Biology and Evolution. ج. 18 ع. 3: 393–403. PMID:11230540. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-22.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  23. ^ Horvath, J.؛ وآخرون (2008). "Development and Application of a Phylogenomic Toolkit: Resolving the Evolutionary History of Madagascar's Lemurs" (PDF). Genome Research. ج. 18 ع. 3: 489–499. DOI:10.1101/gr.7265208. PMC:2259113. PMID:18245770. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-22.
  24. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع MSW3
  25. ^ Mittermeier, R., Ganzhorn, J., Konstant, W., Glander, K., Tattersall, I., Groves, C., Rylands, A., Hapke, A., Ratsimbazafy, J., Mayor, M., Louis, E., Rumpler, Y., Schwitzer, C. & Rasoloarison, R. (ديسمبر 2008). "Lemur Diversity in Madagascar". International Journal of Primatology. ج. 29 ع. 6: 1607–1656. DOI:10.1007/s10764-008-9317-y.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  26. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع SAP
  27. ^ تيناذا, R. (1984). "نغمات الجيبيون المهجن (هيلوباتيس لار × إتش. مويليري)". المجلة الأمريكية لعلوم الرئيسيات. ج. 8 ع. 3: 249–253. DOI:10.1002/ajp.1350080307.
  28. ^ = بيرنستيل، س. (1966). "الرئيسيات المهجنة بشكل طبيعي". Science. ج. 154 ع. 3756: 1559–1560. Bibcode:1966Sci...154.1559B. DOI:10.1126/science.154.3756.1559. PMID:4958933.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  29. ^ Sugawara, K. (1979). "دراسة اجتماعية لمجموعة من قردة البابون البرية الهجين ما بين' الرباحية أنوبيس P. و hamadryas في وادي أواش، إثيوبيا". Primates. ج. 20 ع. 1: 21–56. DOI:10.1007/BF02373827.
  30. ^ Jolly؛ C. J.؛ وآخرون (1997). "Intergeneric Hybrid Baboons". المجلة الدولية لعلم الرئيسيات. ج. 18 ع. 4: 597–627. DOI:10.1023/A:1026367307470. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |author-separator= تم تجاهله (مساعدة)
  31. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط Pough, F. W., Janis, C. M. & Heiser, J. B. (2005) [1979]. "Characteristics of Primates". Vertebrate Life (ط. 7th). Pearson. ص. 630. ISBN:0-13-127836-3.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  32. ^ أ ب Soligo, C., Müller, A.E. (1999). "Nails and claws in primate evolution". Journal of Human Evolution. ج. 36 ع. 1: 97–114. DOI:10.1006/jhev.1998.0263. PMID:9924135.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  33. ^ أ ب ت ث ج ح خ Macdonald، David (2006). "Primates". The Encyclopedia of Mammals. The Brown Reference Group plc. ص. 290–307. ISBN:0-681-45659-0.
  34. ^ White, T. & Kazlev, A. (8 يناير 2006). "Archonta: Primates". Palaeos. مؤرشف من الأصل في 2008-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-03.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  35. ^ أ ب ت Pough, F. W., Janis, C. M. & Heiser, J. B. (2005) [1979]. "Primate Societies". Vertebrate Life (ط. 7th). Pearson. ص. 621–623. ISBN:0-13-127836-3.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  36. ^ Campbell, B. G. & Loy, J. D. (2000). Humankind Emerging (8th edition). Allyn & Bacon. ص. 85. ISBN:0-673-52364-0.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  37. ^ أ ب Aiello, L. & Dean, C. (1990). An Introduction to Human Evolutionary Anatomy. Academic Press. ص. 193. ISBN:0-12-045590-0.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  38. ^ Surridge, A. K. & Osorio, D. (2003). "Evolution and selection of trichromatic vision in primates". Trends in Ecology and Evolution. ج. 18 ع. 4: 198–205. DOI:10.1016/S0169-5347(03)00012-0.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  39. ^ راللس كي . (1976). "الثدييات التي تكون فيهاالإناث أكبر من ذكور". الاستعراض ربع السنوي علم الأحياء . ج. 51 ع. 2: 245–76. DOI:10.1086/409310. PMID:785524.
  40. ^ لينديستيدان & بويس؛ Boyce، Mark S. (1985). "التغيرات الموسمية وقوة التحمل وتحمل الجوع ، وأحجام الجسم في الثدييات". مجلة عالم الطبيعة الأمريكية. ج. 125 ع. 6: 873. DOI:10.1086/284385.
  41. ^ فريش،جي أي. (1963). "الاختلافات الجنسية في الأنياب لدي الجيبون". مجلة الرئيسيات. ج. 4 ع. 2: 1–10. DOI:10.1007/BF01659148.
  42. ^ كاي، آر إف . (1975). "التعديلات الوظيفية اضرس الرئيسيات". المجلة الأمريكية لعلم الإنسان الخارجي. ج. 43 ع. 2: 195–215. DOI:10.1002/ajpa.1330430207. PMID:810034.
  43. ^ Crook, J. H. (1972). "Sexual selection, dimorphism, and social organization in the primates". في Campbell, B. G. (المحرر). Sexual selection and the descent of man. Aldine Transaction. ص. 246. ISBN:978-0-202-02005-1.
  44. ^ أ ب شيفيرد، جي. إم.، ومؤشر داو جونز، إمإ. م. & ليوتينيجير، دبليو. (1985). "التقدير الكمي للنشوء وللتطور بتحليلات مقارنة: مثنوية الشكل الجنسي في أوزن الجسم بين الرئيسيات". Evolution. ج. 39 ع. 6: 1335–1351. DOI:10.2307/2408790. JSTOR:2408790.
  45. ^ ليوتينيجير، جورج & شيفيرد، ج. م. (1982). "الاقتران بين إزدواج الشكل الجنسي في الرئيسات: المتغيرات البيئية والحجم". المجلة الدولية في علوم الرئيسيات. ج. 3 ع. 4: 387–402. DOI:10.1007/BF02693740.
  46. ^ أ ب Plavcan, J. M. (2001). "Sexual dimorphism in primate evolution". American Journal of Physical Anthropology. ج. 33: 25–53. DOI:10.1002/ajpa.10011. PMID:11786990.
  47. ^ أوهيجينس، بي. & الكرنب، إم. (2002). "S مثنوية الشكل الجنسي والنمو في جهية نسانيس البابيونيني papionine". مجلة علوم الحيوان. ج. 257 ع. 2: 255–272. DOI:10.1017/S0952836902000857.
  48. ^ Sussman, R. W. (1999). Primate Ecology and Social Structure Volume 1: Lorises, Lemurs and Tarsiers. Needham Heights, MA: Pearson Custom Publishing & Prentice Hall. ص. 78, 89–90, 108, 121–123, 233. ISBN:0-536-02256-9.
  49. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Strier2007
  50. ^ أ ب ت اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Sussman2003
  51. ^ Glazier، S. D.؛ Flowerday، C. A. (2003). Selected Readings in the Anthropology of Religion: Theoretical and Methodological Essays. Greenwood Publishing Group. ص. 53. ISBN:9780313300905.
  52. ^ Kappeler، Peter (2003). "Primate social systems". {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  53. ^ Wrangham, R. W. (1982). "Mutualism, kinship and social evolution". Current Problems in Sociobiology. Cambridge University Press. ص. 269–289. ISBN:0-521-24203-7.
  54. ^ Fiore, A. D. & Campbell, C. J. (2007). "The Atelines". في Campbell, C. J., Fuentes, A., MacKinnon, K. C., Panger, M. & Bearder, S. K. (المحرر). Primates in Perspective. Oxford University Press. ص. 175. ISBN:978-0-19-517133-4.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  55. ^ Knott, C. D. & Kahlenberg, S. M. (2007). "Orangutans in Perspective". في Campbell, C. J., Fuentes, A., MacKinnon, K. C., Panger, M. & Bearder, S. K. (المحرر). Primates in Perspective. Oxford University Press. ص. 294. ISBN:978-0-19-517133-4.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  56. ^ Smuts, B.B., Cheney, D.L. Seyfarth, R.M., Wrangham, R.W., & Struhsaker, T.T. (Eds.) (1987). Primate Societies. Chicago: University of Chicago Press for articles on the structure and function of various primate societies.
  57. ^ Shultz, S. & Thomsett, S. (2007). "Interactions between African Crowned Eagles and Their Prey Community". في McGraw, W., Zuberbuhler, K. & Noe, R. (المحرر). Monkeys of Tai Forest, An African Primate Community. Cambridge University Press. ص. 181. ISBN:0-521-81633-5.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  58. ^ أ ب Bshary, R. (2007). "التفاعلات بين الكولبس الأحمر والشمبانزي". في McGraw, W., ماكجرو، جورج، زوبيربولر، .& نوى، ص (المحرر). قردة غابة تاي، مجتمع الافريقي للرئيسيات. مطبعة جامعة كامبريدج. ص. 155–170. ISBN:0-521-81633-5.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المحررين (link) وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "tai2" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  59. ^ أ ب اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Rowe1996
  60. ^ أ ب Stanford, C. (1998). Chimpanzee and Red Colobus : the ecology of predator and prey. Harvard University Press. ص. 130–138, 233. ISBN:0-674-00722-0. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "chimpcolobus" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  61. ^ أ ب Boinski, S. (2000). "Social Manipulation Within and Between Troops Mediates Primate Group Movement". في Boinski, S. and Garber, P. (المحرر). On the Move : how and why animals travel in groups. University of Chicago Press. ص. 447–448. ISBN:0-226-06340-2.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المحررين (link)
  62. ^ Boesch, C. & Boesch, H. (1990). "Tool Use and Tool Making in Wild Chimpanzees". Folia Primatol. ج. 54 ع. 1–2: 86–99. DOI:10.1159/000156428. PMID:2157651.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  63. ^ Westergaard؛ G. C.؛ وآخرون (1998). "Why some capuchin monkeys (Cebus apella) use probing tools (and others do not)". Journal of Comparative Psychology. ج. 112 ع. 2: 207–211. DOI:10.1037/0735-7036.112.2.207. PMID:9642788. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |author-separator= تم تجاهله (مساعدة)
  64. ^ de Waal, F. B. M. & Davis, J. M. (2003). "Capuchin cognitive ecology: cooperation based on projected returns". Neuropsychologia. ج. 41 ع. 2: 221–228. DOI:10.1016/S0028-3932(02)00152-5. PMID:12459220.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  65. ^ Paar, L. A., Winslow, J. T., Hopkins, W. D. & de Waal, F. B. M. (2000). "Recognizing facial cues: Individual discrimination by chimpanzees (Pan troglodytes) and rhesus monkeys (Macaca mulatta)". Journal of Comparative Psychology. ج. 114 ع. 1: 47–60. DOI:10.1037/0735-7036.114.1.47. PMC:2018744. PMID:10739311.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  66. ^ Paar, L. A. & de Waal, F. B. M. (1999). "Visual kin recognition in chimpanzees". Nature. ج. 399 ع. 6737: 647–648. Bibcode:1999Natur.399..647P. DOI:10.1038/21345. PMID:10385114.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  67. ^ Fujita, K., Watanabe, K., Widarto, T. H. & Suryobroto, B. (1997). "Discrimination of macaques by macaques: The case of sulawesi species". Primates. ج. 38 ع. 3: 233–245. DOI:10.1007/BF02381612.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  68. ^ Call, J. (2001). "Object permanence in orangutans (Pongo pygmaeus), chimpanzees (Pan troglodytes), and children (Homo sapiens)". Journal of Comparative Psychology. ج. 115 ع. 2: 159–171. DOI:10.1037/0735-7036.115.2.159. PMID:11459163.
  69. ^ Itakura, S. & Tanaka, M. (1998). "Use of experimenter-given cues during object-choice tasks by chimpanzees (Pan troglodytes), an orangutan (Pongo pygmaeus), and human infants (Homo sapiens)". Journal of Comparative Psychology. ج. 112 ع. 2: 119–126. DOI:10.1037/0735-7036.112.2.119. PMID:9642782.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  70. ^ Gouteux, S., Thinus-Blanc, C. & Vauclair, J. (2001). "Rhesus monkeys use geometric and nongeometric information during a reorientation task". Journal of Experimental Psychology: General. ج. 130 ع. 3: 505–519. DOI:10.1037/0096-3445.130.3.505.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  71. ^ Tomasello, M. & Call, J. (1997). Primate Cognition. Oxford University Press US. ISBN:978-0-19-510624-4.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  72. ^ أ ب ت Deaner، R. O. (2006). "Do some taxa have better domain-general cognition than others? A metaanalysis of nonhuman primate studies" (PDF). Evolutionary Psychology. ج. 4: 149–196. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  73. ^ أ ب ت Reader، S. M. (12 أبريل 2011). "The evolution of primate general and cultural intelligence" (PDF). Philosophical Transactions of the Royal Society B: Biological Sciences. ج. 366 ع. 1567: 1017–1027. DOI:10.1098/rstb.2010.0342. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  74. ^ Liman, E. R. & Innan, H. (2003). "Relaxed selective pressure on an essential component of pheromone transduction in primate evolution" (pdf). Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. ج. 100 ع. 6: 3328–3332. Bibcode:2003PNAS..100.3328L. DOI:10.1073/pnas.0636123100. PMC:152292. PMID:12631698. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-23.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  75. ^ Egnor, R., Miller, C. & Hauser, M.D. (2004). "Nonhuman Primate Communication". Encyclopedia of Language and Linguistics (ط. 2nd). Elsevier. ISBN:0-08-044299-4. {{استشهاد بكتاب}}: |format= بحاجة لـ |url= (مساعدةالوسيط |accessdate بحاجة لـ |مسار= (مساعدةالوسيط غير المعروف |chapterurl= تم تجاهله يقترح استخدام |مسار الفصل= (مساعدة)، وروابط خارجية في |chapterurl= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  76. ^ Ramsier M.A., Cunningham A.J., Moritz G.L., Finneran J.J., Williams C.V., Ong P.S., Gursky-Doyen S.L., Dominy N.J. (2012). "Primate communication in the pure ultrasound". Biology Letters. ج. 8 ع. 4: 508–511. DOI:10.1098/rsbl.2011.1149.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  77. ^ Kappeler، Peter M. (1998). "Nests, Tree Holes, and the Evolution of Primate Life Histories" (abstract). American Journal of Primatology. Wiley-Liss, Inc. ع. 46: 7–33. DOI:10.1002/(SICI)1098-2345(1998)46:1<7::AID-AJP3>3.0.CO;2-#. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-09.
  78. ^ Ross (1991). "Park or ride? Evolution of infant carrying in primates" (abstract). Internationaljouurnal of Primatology. Kluwer Academic Publishing. ج. 22 ع. 5: 749–771. DOI:10.1023/A:1012065332758. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-02.
  79. ^ Walker ML, Herndon JG (2008). "Menopause in nonhuman primates?". Biology of Reproduction. ج. 79 ع. 3: 398–406. DOI:10.1095/biolreprod.108.068536. PMC:2553520. PMID:18495681.
  80. ^ Milton، C. (1993). "Diet and Primate Evolution". Scientific American. ج. 269: 70–77. Bibcode:1993SciAm.269...70O.
  81. ^ Pollock, J. I. & Mullin, R. J. (1986). "Vitamin C biosynthesis in prosimians: Evidence for the anthropoid affinity of Tarsius". American Journal of Physical Anthropology. ج. 73 ع. 1: 65–70. DOI:10.1002/ajpa.1330730106. PMID:3113259.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  82. ^ Milliken, G. W., Ward, J. P. & Erickson, C. J. (1991). "Independent digit control in foraging by the aye-aye (Daubentonia madagascariensis)". Folia Primatologica. ج. 56 ع. 4: 219–224. DOI:10.1159/000156551. PMID:1937286.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  83. ^ أ ب Hiller، C. (2000). "Theropithecus gelada". Animal Diversity Web. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-08.
  84. ^ Wright, P., Simmons, E. & Gursky, S. (2003). "Introduction". في Wright, P., Simmons, E. & Gursky, S. (المحرر). Tarsiers Past, Present and Future. Rutgers University Press. ص. 1. ISBN:0-8135-3236-1.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  85. ^ ريد، ك. & فليجلي, جي. (August 15. 1995). "التحكم الجغرافي والمناخي علي تنوع الرئيسيات". دورية الاكاديمية الوطنية للعلوم في الولايات المتحدة الأمريكية. ج. 92 ع. 17: 7874–7876. Bibcode:1995PNAS...92.7874R. DOI:10.1073/pnas.92.17.7874. PMC:41248. PMID:7644506. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  86. ^ تشابمان، سي& روسو، إس . (2007). "رئيسيات توزيع البذور Dispersal". في كامبل، جيم ياء، فوينتيس، ألف، ماكينون، س. ك.، بانجير، م. & باردر، س. ك (المحرر). الرئيسيات من المنظور. مطبعة جامعة أكسفورد. ص. 510. ISBN:978-0-19-517133-4.
  87. ^ Long, Y. C., Kirkpatrick, R. C., Zhong, T., and Xiao, L. (1994). "والسكان، والبيئة من أفطس الانف قرد يونان". Primates. ج. 35 ع. 2: 241–250. DOI:10.1007/BF02382060.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  88. ^ Schaller, G. B. (1963). غوريلا الجبال:علم البيئة والسلوك. Chicago: University Chicago Press. ISBN:978-0-226-73635-8.
  89. ^ Wolfe, L. D. & Fuentes, A. (2007). "Ethnoprimatology". في Campbell, C. J., Fuentes, A., MacKinnon, K. C., Panger, M. & Bearder, S. K. (المحرر). Primates in Perspective. Oxford University Press. ص. 692. ISBN:978-0-19-517133-4.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  90. ^ رينكويست، د. مو ويتني، أ. ر. (1987). "الأمراض الحيوانية المنشأ المكتسبة" من "الرئيسات الأليفة"". العيادات البيطرية في أمريكا الشمالية. الممارسة الحيوانية الصغيرة. ج. 17 ع. 1: 219–240. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-11.
  91. ^ أ ب كافاليري بي، سنجر بي . "إعلان بشأن القردة العليا". مشروع القردة العليا. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-16.
  92. ^ جليندينينج، إل. (26 يونيو 2008). "= الإسبانية البرلمان يوافق على تطبيق 'حقوق الإنسان' للقرود". الغارديان. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-10.
  93. ^ سينجر بي. (18 يوليو 2008). "= القردة العليا والرجال and men". الغاردين. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-10.
  94. ^ Mott، M. (16 سبتمبر 2003). "T أخطار حفظ السعادين وكحيوانات أليفة". ناشيونال جيوجرافيك. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-06.
  95. ^ أ ب ركمان، C (2004). "حماية الرئيسيات في فيتنام: نحو سرد بيئي شامل". عالم الاناسة الأمريكية. ج. 106 ع. 2: 346–352. DOI:10.1525/aa.2004.106.2.346.
  96. ^ "IPPL News: The US Pet Monkey Trade". International Primate Protection League. 2003. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-04.
  97. ^ Bushnell, D. (1958). "Tبدايات أبحاث الفضاء في علم الأحياء في سلاح الجو الصواريخ مركز التطوير, 1946–1952". History of تاريخ البحوث في علم الأحياء الفضاء والديناميكا الأحيائية. ناسا. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-18.
  98. ^ Blumenthal, D. (17 يونيو 1987). "Monkeys as Helpers To Quadriplegics At Home". The New York Times. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-08.
  99. ^ أ ب "The supply and use of primates in the EU". European Biomedical Research Association. 1996. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-18.
  100. ^ Chen, F. C. & Li, W. H. (2001). "Genomic divergences between humans and other hominoids and the effective population size of the common ancestor of humans and chimpanzees". American Journal of Human Genetics. ج. 68 ع. 2: 444–456. DOI:10.1086/318206. PMC:1235277. PMID:11170892.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  101. ^ Conlee, K. M., Hoffeld, E. H. & Stephens, M. L. (2004). "A Demographic Analysis of Primate Research in the United States" (PDF). ATLA (Alternatives to Laboratory Animals). ج. 32 ع. Sup 1: 315–322. مؤرشف من الأصل (pdf) في 2008-06-25. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-08. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  102. ^ presented to Parliament by the Secretary of State for the Home Department by Command of Her Majesty, July 2006. (2006). Statistics of scientific procedures on living animals: Great Britain 2005 (pdf). The Stationery Office. ISBN:0-10-168772-9. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-16. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  103. ^ "Nonhuman Primates: Research Animals". Animal Welfare Information Center. United States Department of Agriculture. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-14.
  104. ^ "Directive 86/609". European Coalition to End Animal Experiments. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-08.
  105. ^ IFAW (2005). Born to be wild: Primates are not pets (pdf). International Fund for Animal Welfare. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-26.
  106. ^ CITES (14 أكتوبر 2010). "Appendices I, II and III". Convention on International Trade in Endangered Species of Wild Fauna and Flora. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-02.
  107. ^ Grubb, P. (1998). "The Sierra Leone monkey drives". Mammals of Ghana, Sierra Leone, and the Gambia. St. Ives: Trendrine. ص. 214–219. ISBN:0-9512562-4-6. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |display-authors=1 غير صالح (مساعدة)
  108. ^ أ ب ت Chapman, C. A. & Peres, C. A. (2001). "Primate conservation in the new millennium: the role of scientists". Evolutionary Anthropology. ج. 10: 16–33. DOI:10.1002/1520-6505(2001)10:1<16::AID-EVAN1010>3.0.CO;2-O.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  109. ^ أ ب Mittermeier, R. A. & Cheney, D. L. (1987). "Conservation of primates and their habitats". في Smuts, B. B., Cheney, D. L., Seyfarth, R. M., Wrangham, R. W. & Struhsaker, T. T. (المحرر). Primate Societies. Chicago: University of Chicago Press. ص. 477–490.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  110. ^ أ ب Southwick, C. H. & Siddiqi, M. F. (2001). "Status, conservation and management of primates in India" (PDF). Envis Bulletin: Wildlife and Protected Areas. ج. 1 ع. 1: 81–91. مؤرشف من الأصل (pdf) في 2003-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  111. ^ أ ب ت Cowlishaw, G. & Dunbar, R. (2000). Primate Conservation Biology. Chicago: University of Chicago Press. ISBN:978-0-226-11637-2.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  112. ^ Van Schaik, C. P., Monk, K. A. & Robertson, J. M. Y. (2001). "Dramatic decline in orangutan numbers in the Leuser Ecosystem, northern Sumatra". Oryx. ج. 35 ع. 1: 14–25. DOI:10.1046/j.1365-3008.2001.00150.x.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  113. ^ Purvis, A., Gittleman, J. L., Cowlishaw, G. & Mace, G. M. (2000). "Predicting extinction risk in declining species". Proceedings of the Royal Society of London. ج. 267 ع. 1456: 1947–1952. DOI:10.1098/rspb.2000.1234. PMC:1690772. PMID:11075706.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  114. ^ أ ب ت Fa, J. E., Juste, J., Perez de Val, J. & Castroviejo, J. (1995). "Impact of market hunting on mammal species in Equatorial Guinea". Conservation Biology. ج. 9 ع. 5: 1107–1115. DOI:10.1046/j.1523-1739.1995.9051107.x.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  115. ^ Hill, C. M. (1997). "Crop-raiding by wild vertebrates: The farmer's perspective in an agricultural community in western Uganda". International Journal of Pest Management. ج. 43 ع. 1: 77–84. DOI:10.1080/096708797229022.
  116. ^ Hill, C. M. (2002). "Primate conservation and local communities: Ethical issues and debates". American Anthropologist. ج. 104 ع. 4: 1184–1194. DOI:10.1525/aa.2002.104.4.1184.
  117. ^ Choudhury, A. (2001). "Primates in Northeast India: an overview of their distribution and conservation status" (PDF). Envis Bulletin: Wildlife and Protected Areas. ج. 1 ع. 1: 92–101. مؤرشف من الأصل (pdf) في 2004-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  118. ^ Kumara, H. N. & Singh, M. (2004). "Distribution and abundance of primates in rainforests of the Western Ghats, Karnataka, India and the conservation of Macaca silenus". International Journal of Primatology. ج. 25 ع. 5: 1001–1018. DOI:10.1023/B:IJOP.0000043348.06255.7f.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  119. ^ Nijman, V. (2004). "Conservation of the Javan gibbon Hylobates moloch: population estimates, local extinction, and conservation priorities" (pdf). The Raffles Bulletin of Zoology. ج. 52 ع. 1: 271–280. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-04.
  120. ^ O'Brien, T. G., Kinnaird, M. F., Nurcahyo, A., Iqbal, M. & Rusmanto, M. (2004). "Abundance and distribution of sympatric gibbons in a threatened Sumatran rain forest". International Journal of Primatology. ج. 25 ع. 2: 267–284. DOI:10.1023/B:IJOP.0000019152.83883.1c.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  121. ^ Estrada, A., Coates-Estrada, R. & Meritt, D. (1994). "Non-flying mammals and landscape changes in the tropical forest region of Los Tuxtlas, Mexico". Ecography. ج. 17 ع. 3: 229–241. DOI:10.1111/j.1600-0587.1994.tb00098.x.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  122. ^ Estrada, A., Coates-Estrada, R. & Meritt, D. (1994). "Non-flying mammals and landscape changes in the tropical forest region of Los Tuxtlas, Mexico". Ecography. ج. 17 ع. 3: 229–241. DOI:10.1111/j.1600-0587.1994.tb00098.x.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  123. ^ Chiarello, A.G. (2003). "Primates of the Brazilian Atlantic forest: the influence of forest fragmentation on survival". في Marsh, L. K. (المحرر). Primates in Fragments: Ecology and Conservation. New York: Kluwer Academic/Plenum Publishers. ص. 99–121. ISBN:978-0-306-47696-9.
  124. ^ Pope, T.R. (1996). "Socioecology, population fragmentation, and patterns of genetic loss in endangered primates". في Avise, J. & Hamrick, J. (المحرر). Conservation Genetics: Case Histories from Nature. Norwell: Kluwer Academic Publishers. ص. 119–159. ISBN:978-0-412-05581-2.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المحررين (link)
  125. ^ McGraw, W. S. (2005). "Update on the Search for Miss Waldron's Red Colobus Monkey". International Journal of Primatology. ج. 26 ع. 3: 605–619. DOI:10.1007/s10764-005-4368-9.

قالب:وصلة مقالة جيدة قالب:وصلة مقالة مختارة قالب:وصلة مقالة مختارة قالب:وصلة مقالة مختارة قالب:وصلة مقالة مختارة قالب:وصلة مقالة مختارة قالب:وصلة مقالة مختارة