مستخدم:Nourjahan Haitham/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

حامي البيتزا[عدل]

إن حامي البيتزا أو حامي الحزمة (يشار إليه أحياناً بمائدة البيتزا أو حلمة البيتزا) يستخدم لمنع سقف علبة الطعام مثل صندوق البيتزا أو صندوق الكعك من التدلي في المركز ولمس الطعام في الداخل.[1]

يصنع حامي البيتزا من البلاستيك وله ثلاثة (و أحياناً أربعة) أرجل. وغالباً ما يكون أبيض اللون، والعادة أن يوضع حامي بيتزا واحد في وسط البيتزا قبل إغلاق غطاء الصندوق للتوصيل. لا يتم إعادة استخدام حامي البيتزا ويتم التخلص منه عادة بواسطة العميل المستفيد، على الرغم من أن بعض الأشخاص قد وجدوا استخدامات أخرى له[2] مثل حاملات البيض عند تغير وضعية الحامي إلى الجهة المعاكسة.[3]

المراجع[عدل]

نظام غذائي نباتي[عدل]

غذاء للبشر من مصادر نباتية

النظام الغذائي النباتي هو نظام غذائي يعتمد على الأطعمة المشتقة من النباتات، بما فيها من الخضراوات والحبوب الكاملة والمكسرات والبذور والبقوليات والفاكهة، ولكن مع القليل أو بدون المنتجات الحيوانية.

لقد تغير استخدام العبارة مع مرور الوقت، ويمكن العثور على أمثلة لعبارة "النظام الغذائي النباتي" تشير إلى الأنظمة الغذائية النباتية؛ التي لا تحتوي على أطعمة حيوانية المصدر، وإلى الوجبات النباتية التي تشمل البيض ومنتجات الألبان ولكن لا تشمل اللحوم، وإلى الوجبات الغذائية مع كميات متفاوتة من الأطعمة التي تعتمد على الحيوانات، مثل النظم الغذائية شبه نباتية التي تحتوي على كميات صغيرة من اللحوم.[4]

ولقد قُدِّر في أوائل ال2000 أن أربعة مليارات من الناس يعيشون بالدرجة الأولى على النظام الغذائي النباتي، وبعضهم بسبب القيود الناتجة بسبب نقص الأراضي الزراعية والمياه العذبة وموارد الطاقة.

المراجع[عدل]

وجبات متعددة[عدل]

الوجبات المتعددة هي نظام غذائي قائم على مكافحة أمراض القلب، اقترحت في ديسمبر عام 2004 بواسطة أوسكار فرانكو عالم الصحة العامة الكولومبي في المركز الطبي الجامعي في روتردام، هولندا.

اقترح فرانكو وزملاؤه "الوجبات المتعددة" كبديل طبيعي ل "حبوب الدواء المتعددة"؛ وهي استراتيجية الأدوية المتعددة للتقليل من أمراض القلب.

استخدم الباحثون نفس الاسلوب في ورقة الأدوية المتعددة : وهي التحليل البعدي الإحصائي الذي جمع بين نتائج العديد من الدراسات السابقة. يمكن اعتبار هذه الورقة التي تظهر في المجلة الطبية البريطانية التقليدية في قضية عيدالميلاد المجيد ساخرة إلى حد ما، كما هو مذكور في الردود الواردة في المجلة.

تدعي الدراسة أن الاتزام لنظام الوجبات المتعددة سيؤخر متوسط الإصابة بنوبة قلبية بمعدل تسع سنوات بين الرجال وبثمانية أعوام بين النساء.

ولأن أمراض القلب والأوعية الدموية هي السبب الأول للوفيات في دول العالم الأول، فإن هذا التأخير في نوبات القلب سيزيد من متوسط عمر الرجال بستة أعوام والنساء ب 5.5 سنوات.

جمع الباحون العديد من المواد الغذائية المعروفة لتقليل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب:

·        النبيذ الأحمر، الذي يحتوي على ريسيفراترول المضادة للأكسدة والكحول والتي يعتقد بعض الباحثين قد تساعد على الحد من تصلب الشرايين عن طريق الحد من التجلط.

·        الشوكولاتة الداكنة بدون منتجات الألبان.

·        اللوز.

·        الثوم.

·        الأسماك وخاصة الأسماك الزيتية والتي هي مصادر للأحماض الدهنية أوميغا 3 EPA و DHA.

·        الفاكهة والخضراوات.

ويقترح العلماء أن الشخص يجب أن يستهلك يومياً :

·        150 مل من النبيذ الأحمر (حول كوب واحد).

·        100 جم من الشوكولاتة الداكنة.

·        400 جم من الفاكهة والخضراوات.

·        2.7 جم من الثوم.

·        68 جم من اللوز.

وكذلك 118 جم من السمك يومياً أربع مرات كل اسبوع.

وبما أن الوجبات المتعددة تعتمد على مبادئ مكافحة الاتهاب، فإن هذا النظام الغذائي يمكن أن يمتد إلى الأطعمة التالية:

·        الفاكهة والخضراوات (باعتبارها العنصر الرئيسي).

·        جذر الزنجبيل.

·        البطاطس.

·        الأسماك (ماعدا القرموط والبلطي).

·        لحم بقر العشب (على عكس الحبوب).

·        البيض والدجاج.

·        الأعشاب والتوابل.

·        زيت الزيتون.

·        الزبدة (السمن).

·        زيت جوز الهند.

·        المكسرات.

·        الشوكولاتة الداكنة (ما لا يقل عن 85% من الشوكولاتة).

·        الكثير من الماء.

·        الشاي الأخضر.

·        النبيذ الأحمر (جاف ومعتق).

·        الكركم (كركم لونغا). 

دهون غير مشبعة[عدل]

الدهون الغير مشبعة هي تتكون من سلسلة الهيدروكربون التي تحتوي على اثنين أو أكثر من الروابط المزدوجة الكربون-الكربون.

تتواجد أغلب الدهون الغير مشبعة في المكسرات والبذور والأسماك وزيت البذور والمحار.[5]

يشير مصطلح "غير مشبعة" إلى حقيقة أن الجزيئات تحتوي على كمية هيدروجين أقل من الحد الأقصى (في حالة عدم وجود أي روابط مزدوجة). تتواجد هذه المواد على هيئة نظائر  cis أو trans اعتماداً على هندسة الروابط المزدوجة.

إن الدهون المشبعة تحتوي على سلاسل هيدروكربون يمكن اصطفافها بسهولة. فإن اصطفاف السلاسل الهيدروكربونية في الدهون الcis أسهل من الدهون الtrans ولكن أقل من تلك الموجودة في الدهون المشبعة.

بشكل عام، هذا يعني أن درجة انصهار الدهون تزداد من الcis  إلى الtrans الغير مشبعة ثم المشبعة.

يتم تحديد موضع الروابط المزدوجة الكربون-الكربون في سلاسل حمض الكربوكسيليك في الدهون بالحروف اليونانية. فتسمى ذرة الكربون الأقرب إلى مجموعة الكربوكسيل بالكربون ألفا، والكربون التالي هو الكربون بيتا وهكذا..

وتسمى ذرة الكربون لمجموعة الميثيل في نهاية سلسلة الهيدروكربون في الأحماض الدهنية بكربون أوميغا (نظراً أن الأوميغا هي الحرف الأخير من الأبجدية اليونانية).[6]

تحتوي أحماض أوميغا 3 الدهنية على رابطة مزدوجة بثلاثة ذرات كربون بعيدة عن كربون الميثيل، بينما أحماض أوميغا 6 الدهنية تحتوي على رابطة مزدوجة بستة ذرات كربون بعيدة عن كربون الميثيل.

بالرغم من أن الجوانب التغذوية للدهون الغير مشبعة تحظى بأكبر قدر من الاهتمام؛ فإن هذه المواد لها أيضاً تطبيقات غير غذائية. فزيوت التجفيف التي تبلمر عند تعرضها للأكسجين لتشكيل أفلام صلبة هي دهون غير مشبعة. والأكثر شيوعاً هي بذور الكتان وزيت التونج وزيت بذور الخشخاش وزيت البريلا وزيت الجوز. وتستخدم هذه الزيوت لصنع الدهانات والورنيش.

المراجع[عدل]

فوسفاتيديل سيرين[عدل]

فوسفاتيديل سيرين هو شمحي فسفوري (فوسفوليبيد) يُكوِّن غشاء الخلية. ويلعب دوراً رئيسياً في دورة الإشارات الخلوية وتحديداً في العلاقة مع موت الخلايا، فإنه المسار الرئيسي لدخول الفيروسات للخلية عن طريق التمويه الفيروسي المميت.

Nourjahan Haitham/ملعب
مكونات الفوسفاتيديل سيرين: أزرق، أخضر: مجموعات أحماض دهنية متغيرة الأسود: جليسرول الأحمر: فوسفات البنفسجي: سيرين
مكونات الفوسفاتيديل سيرين: أزرق، أخضر: مجموعات أحماض دهنية متغيرة الأسود: جليسرول الأحمر: فوسفات البنفسجي: سيرين
مكونات الفوسفاتيديل سيرين:

أزرق، أخضر: مجموعات أحماض دهنية متغيرة الأسود: جليسرول الأحمر: فوسفات

البنفسجي: سيرين

المعرفات
في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال)

البناء:[عدل]

فوسفاتيديل سيرين هو شمحي فسفوري (وتحديداً جليسروفوسفوليبيد). وهو يتكون من اثنين من الأحماض الدهنية التي تتعلق في الربط استر إلى الكربون الأول والثاني من الجلسرين؛ والسرين يتعلق من خلال الربط الفوسفودايدي إلى الكربون الثالث من الجلسرين.[7]

الفوسفاتيديل سيرين القادم من النباتات يختلف عن الفوسفاتيديل سيرين القادم من الحيوانات في تكوين الأحماض الدهنية.[8]

المراجع[عدل]

تخليل[عدل]

التخليل هو عملية الحفاظ أو تمديد عمر وصلاحية الطعام إما عن طريق التخمير اللاهوائي في المحلول أو الغمر في الخل.

ويسمى الطعام الناتج مخلل، أو منعاً للغموض، يسبقه كلمة مخلل.

تؤثر عملية التخليل عادة على نسيج الطعام ونكهته. ففي شرق أسيا يتم استخدام الخل (الزيوت النباتية والخل) أيضاً كوسط للتخليل. وتشمل الأطعمة المخللة اللحوم والفاكهة والبيض والخضراوات.[9]

هناك خاصية مميزة أخرى للتخليل وهي أن الرقم الهيدروجيني يكون 4.6 أو أقل،[10] وهو ما يكفي لقتل البكتيريا.

يُمكن للتخليل الحفاظ على الأطعمة القابلة للتلف لعدة أشهر، وغالباً ما يُضاف الأعشاب المضادة للبكتيريا والتوابل مثل بذور الخردل والثوم والقرفة والقرنفل.[11] إذا كان الطعام يحتوي على رطوبة كافية، يمكن إنتاج محلول ملحي مخلل ببساطة عن طريق إضافة الملح الجاف. فعلى سبيل المثال، يتم إنتاج مخلل الملفوف الألماني والكيمتشي الكوري من خلال تمليح الخضار لاستخلاص المياه الزائدة.

إن التخمر الطبيعي في درجة حرارة الغرفة بواسطة بكتيريا حمض اللاكتيك ينتج درجة الحموضة المطلوبة. تتم مخللات أخرى عن طريق وضع الخضراوات في الخل. فمثل عملية التعليب، لا يتطلب التخليل (الذي يتضمن التخمر) أن يكون الطعام مُعقم تماماً قبل أن يتم غلقه وختمه.

إن حموضة أو ملوحة المحلول ودرجة حرارة التخمر واستبعاد الأكسجين عوامل تحدد المكروبات المسيطرة وتحدد نكهة المنتج النهائي.[12]

عندما يكون كل من تركيز الملح ودرجة الحرارة منخفضين فإن النستقة المساريقية (بكتيريا الليوسونوستوك ميسينتيرويدز) تكون المسيطرة، مما ينتج خليطاً من الأحماض والكحول والمركبات العطرية. وعند درجات حرارة مرتفعة تسيطر العصيات اللبنية (بكتيريا اللاكتوباسيلس بلانترم)، والتي تنتج حمض اللاكتيك في المقام الأول.

تبدأ العديد من المخللات مع النُّسْتُق (ليوكونوستيك)، وتتحول إلى الملبنة (لاكتوباسيلس) مع ارتفاع درجة الحموضة.[13]

المراجع[عدل]

بقايا المبيدات[عدل]

تشير "بقايا المبيدات" إلى مبيدات الآفات التي قد تبقى في الطعام بعد رشها على المحاصيل الغذائية.[14] وعادة ما تحدد الهيئات التنظيمية في العديد من البلدان المستويات القصوى المسموح بها لبقايا المبيدات في الأغذية. وكثيراً ما تمنع اللوائح والقوانين مثل فترات ما قبل الحصاد، حصاد المحاصيل أو المنتجات الحيوانية إذا عولجت مؤخراً من أجل السماح لتركيزات بقايا المبيدات بأن تقل بمرور الوقت إلى مستويات آمنة قبل الحصاد.

عامةً ما يتعرض عامة السكان لهذه البقايا من خلال استهلاك المصادر الغذائية المُعالَجَة، أو القرب الشديد بالمناطق المُعالَجة بالمبيدات مثل المزارع أو المروج الخضراء.[15]

تُعرِّض العديد من هذه البقايا الكيميائية وخاصة المشتقات من مبيدات الآفات المكلورة (تحتوي على الكلور) إلى التراكم الحيوي الذي يمكن أن يتراكم إلى مستويات ضارة في الجسم وكذلك في البيئة.[16]

يمكن تكثيف المواد الكيميائية المثابرة من خلال السلسلة الغذائية، وتم اكتشافها في منتجات تتراوح بين اللحوم والدواجن والأسماك والزيوت النباتية والمكسرات والفواكه والخضروات المختلفة.[17]

المراجع[عدل]

ببتيدYY[عدل]

الببتيد YY (PYY) والمعروف أيضاً باسم التيروزين الببتيد التيروزين هو الببتيد الذي يتم ترميزه في البشر بواسطة جين PYY.[18] الببتيد YY هو ببتيد قصير (36 حمض أميني) يُصدر من الخلايا في اللفائفي(الجزء الثالث والسفلي من الأمعاء الدقيقة) والقولون نتيجة للتغذية. يعمل PYY على تقليل الشهية في الدم والأمعاء وعناصر أخرى. وعندما يتم حقنه مباشرة في الجهاز العصبي المركزي فإن PYY أيضاً يكون مُفقِد للشهية أيضاً (أي إنه يقلل من الشهية).[19]

تُزيد الألياف الغذائية من الفاكهة والخضراوات والحبوب الكاملة المُستهلكة من سرعة انتقال الكيموس (الطعام المهضوم) المعوي إلى اللفائفي لرفع PYY 3-36 والحث على الشبع.

يمكن إنتاج الببتيد YY كنتيجة للتكسير الإنزيمي للبروتينات السمكية والتهامه كمنتج غذائي.[20]

المراجع[عدل]

حمية بورتفوليو[عدل]

حمية بورتفوليو هي نظام غذائي نباتي ابتكره الباحث الكندي ديفيد جنكيز في عام 2003 لخفض نسبة الكوليسترول في الدم. يؤكد هذا النظام الغذائي استخدام مجموعة من الأطعمة أو المكونات الغذائية التي وجدت مترابطة مع خفض الكوليسترول. إن الألياف اللزجة وبروتين الصويا وستيرول النبات والمكسرات هي المكونات الأربعة الأساسية في حمية بورتفوليو. ويعتمد هذا النظام الغذائي على أن تكون نسبة الدهون المشبعة منخفضة على عكس نسبة الألياف تكون مرتفعة. وقد وجد الباحثون أن له تأثير مماثل على الكوليسترول في الدم لعلاج الستاتين.

   === خلفية === إن مرض القلب هو السبب الرئيسي للوفاة في الولايات المتحدة.[21] وقد تم تحديد العديد من عوامل الخطر التي تحث على أمراض القلب والأوعية الدموية[22] مثل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم وزيادة الوزن أو السمنة والتدخين.

اقترحت جمعية القلب الأمريكية (AHA) والكلية الأمريكية لأمراض القلب (ACC) إدارة نمط الحياة للسيطرة على عوامل الخطر من أجل الحد من مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية.

واحدة من الاستراتيجيات هي التقليل من تناول الدهون المشبعة في النظام الغذائي للحد من البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (LDL) والتي تعتبر نسبة كوليسترول "سيئة" في الدم.[23] وإذا كانت إدارة النظام الغذائي ونمط الحياة غير فعالة؛ فسيتم استخدام دواء مثل الستاتين لتقليل نسبة الكوليسترول في الدم.

وقد تم اكتشاف أن بروتين الصويا والمكسرات والألياف اللزجة وستيرول النبات أن لها تأثير في خفض نسبة الكوليسترول. ووافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على المطالبة الصحية بهذه الأطعمة. يعتقد ديفيد جنكيز أن جميع هذه الأطعمة في النظام الغذائي قادرة على تحقيق أفضل نتائج في خفض الكوليسترول.

الحمية[عدل]

تشمل حمية بورتفوليو حوالي 50 جم من المكسرات؛ مثل الجوز والفول السوداني واللوز و2 جم من ستيرول النباتات و25-10 جم من الألياف اللزجة القادمة من الشوفان والشعير وسيلليوم و50 جم من بروتين الصويا يومياً.

 دراسات[عدل]

⁻         أجريت أول دراسة لحمية بورتفوليو في عام 2002. قارنت الدراسة تأثير حمية برتفوليو لخفض نسبة الكوليسترول مقابل اللوفاستاتين. كانت هذه تجربة عشوائية والتي أظهرت 46 شخصاَ أصحاء مع نسبة مرتفعة من الكوليسترول في الدم والذي تم تعيينهم بشكل عشوائي في واحدة من ثلاث مجموعات دراسية :

1. النظام الغذائي بنسبة دهون مشبعة منخفضة (مجموعة التحكم).

2. النظام الغذائي نفسه كما في 1 مع الستاتين.

3. نظام غذائي يحتوي على نسبة عالية من ستيرول النباتات وبروتين الصويا والألياف اللزجة واللوز (حمية بورتفوليو) لمدة شهر.

تم خفض مستوى الLDL بشكل ملحوظ في كل من مجموعة الستاتين وحمية بورتفوليو. ولا يوجد فرق كبير في فعالية بين هاتين المجموعتين. وكانت النتيجة هي أن حمية بورتفليو لها تأثير في خفض الكوليسترول مماثل لعلاج الستاتين.[24]

⁻         وأجريت الدراسة الثانية بين عامي 2007 و 2009. وقامت بدراسة تأثير إضافة الأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة إلى حمية بورتفوليو من الأطعمة التي تخفض نسبة الكوليسترول في حالة زيادة الدهون في الدم. اتبعت 24 امرأة ذوات نسبة دهون عالية في الدم نظام غذائي منخفض الدهون المشبعة لمدة شهر، ثم قاموا بمتابعة حمية بورتفوليو بشكل عشوائي بنسبة منخفضة أو مرتفعة في الدهنية الأحادية لمدة شهر آخر.

وجد الباحثون أن المرضى الذين تابعوا حمية بورتفوليو بنسبة عالية في الأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة لديهم مستوى منخفض من البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL)  ومستوى مرتفع من البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL). ووجدوا أن المرضى الذين اتبعوا حمية بورتفوليو بنسبة منخفضة في الدهون الأحادية لم يطرأ أي تغيير على مستوى الHDL. وقد تم استنتاج أن اتباع حمية بورتفوليو بنسبة عالية في الأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة قادرة على الحد من مخاطر القلب والأوعية الدموية.[25]

⁻         وكانت الدراسة الثالثة عبارة عن دراسة موازية- للتصميم على 351 من مرضى زيادة نسبة الدهون في الدم عبر كندا بين عامي 2007 و 2009 إلى 3-1 علاجات تستمر لمدة 6 أشهر. تلقى المرضى نصائح غذائية حول نظام غذائي منخفض الدهون المشبعة أو حمية بورتفوليو تتضمن بروتين الصويا والمكسرات والأياف اللزجة وستيرول النباتات. تلقت مجموعة حمية بورتفوليو الروتيني زيارتين للعيادة، وتلقت مجموعة حمية بورتفوليو المكثفة 7 زيارات للعيادة في 6 أشهر. وجدوا أن الLDL في مجموعتين من مجموعات حمية بورتفوليو أقل بكثير من مجموعة التحكم (حمية منخفضة في الدهون المشبعة) ولا يوجد فرق بين مجموعة حمية بورتفوليو العاية والمجموعة الشديدة.[26]

المراجع[عدل]

بسترة[عدل]

البسترة هي عملية معالجة الأطعمة المعبأة وغير المعبأة (مثل الحليب وعصير الفواكه) بحرارة معتدلة (<100 درجة مئوية) للقضاء على المكروبات التي تسبب الأمراض وزيادة فترة الصلاحية. وتعزم هذه العملية إلى الحد من الكائنات المسببة للتلف وإزالة البكتريا النباتية ولكن ليس الجراثيم البكتيرية.[27] [28]واليوم يتم استخدام البسترة على نطاق واسع في صناعة الألبان وغيرها من الصناعات الغذائية لتحقيق حفظ وسلامة الأغذية.[29]

سُميَت هذه العملية باسم العالم الفرنسي لويس باستور، الذي أظهرت أبحاثه في ال1880 أن المعالجة الحرارية تقوم بتعطل المكروبات الغير مرغوب فيها في النبيذ.[30][31] كما يتم تعطيل إنزيمات الإفساد خلال عملية البسترة.

يتم معالجة معظم المنتجات السائلة بالحرارة في نظام مستمر حيث يمكن تطبيق الحرارة باستخدام لوحة تبادل الحرارة و/ أو الاستخدام المباشر أو غير المباشر للبخار والماء الساخن. وهناك تغييرات بسيطة على الجودة الغذائية وكذلك الخصائص الحسية بسبب الحرارة المعتدلة.[32]

تعتبر عملية باسكاليزيشن أو المعالجة بالضغط العالي (HPP) والحقل الكهربائي النابض (PEF) عمليات غير حرارية تستخدم أيضاً في بسترة الأطعمة.[33]

المراجع[عدل]

قيمة البيروكسيد[عدل]

إن كشف البيروكسيد يعطي الدليل على الزناخة في الدهون والزيوت الغير مشبعة. وتتوفر طرق أخرى، ولكن "قيمة البيروكسيد" هي الأكثر استخداماً. فهي تعطي قياساً لمدى تعرض عينة من الزيت للأكسدة  الأولية، ويمكن تحديد مدى الأكسدة الثانوية من اختبار p-anisidine.[34]

تلعب الروابط المزدوجة الموجودة في الدهون والزيوت دوراً  في التأكسد الذاتي. تعتبر الزيوت ذات درجة كبيرة من عدم التشبع أكثر عرضة للتأكسد الذاتي. وأفضل اختبار للأكسدة هو تحديد قيمة البيروكسيد. فالبيروكسيد هو وسيط في عملية التأكسد الذاتي.

إن التأكسد الذاتي هو تفاعل جذري حر يشمل الأكسجين الذي يؤدي إلى تدهور الدهون والزيوت وتكون لها نكهات وروائح كريهة. وتعتبر قيمة البيروكسيد وتركيز البيروكسيد في الزيت أو الدهون مفيدة في تقييم التلف.

المراجع[عدل]

زراعة رعوية[عدل]

الزراعة الرعوية  (المعروفة أيضاً في بعض المناطق بتربية الماشية أو الرعي) هي شكل من أشكال الزراعة التي تهدف إلى إنتاج ثروة حيوانية بدلاً من زراعة المحاصيل. وتشمل أمثلة ذلك: زراعة الألبان وتربية الأبقار وتربية الأغنام للصوف. في المقابل، تركز المساحات الصالحة للزراعة على المحاصيل وليس على الثروة الحيوانية. وأخيراً، تدمج الزراعة المختلطة الماشية والمحاصيل في مزرعة واحدة.

يقوم بعض المزارعين في المزارع المختلطة بزراعة المحاصيل كعلف للماشية فقط؛ ويوجد بعض مُزارعي المحاصيل بزراعة العلف ويبيعونه للمزارعين الرعويين.

يعرف المزارعون الرعويون أيضًا باسم الرعي (في أستراليا) وفي بعض الحالات باسم الرعاة (في استخدام مصطلح مختلف عن الثقافات التقليدية للماشية البدوية ). إن الزراعة الرعوية هي شكل من أشكال الرعي غير البدوي حيث يمتلك مُزارع الماشية ملكية الأرض المستخدمة مما يعطيه حافزاً اقتصادياً أكبر لتحسين الأرض. على عكس الأنظمة الرعوية الأخرى، فإن المزارعين الرعويين مستقلين ولا يغيرون مواقعهم بحثاً عن موارد جديدة. فبدلاً من ذلك يقوم المزارعون الرعويون بضبط وتحسين مراعيهم لتناسب احتياجات حيواناتهم. تشمل التحسينات الصرف (في المناطق الرطبة) وخزانات للمخزون (في المناطق الجافة) والري وزرع البرسيم.

تُشيع الزراعة الرعوية في الأرجنتين وأستراليا والبرازيل وبريطانيا العظمى وأيرلندا ونيوزيلندا وغرب الولايات المتحدة وكندا من بين أماكن أخرى.

تربية الماشية بطريقة زراعية رعوية

رمز الفترة-بعد-الفتح[عدل]

رمز الفترة-بعد-الفتح أو PAO  هو رمز بياني يحدد صلاحية منتجات المستحضرات التجميلية بعد فتحها لأول مرة. فهو يصور وعاء مستحضرات تجميل مفتوح ويتم استخدامه مع عدد مكتوب من الشهور أو السنوات.

لا تتطلب مستحضرات التجميل التي تبلغ صلاحيتها 30 شهراً على الأقل أن تحمل تاريخاً "الأفضل استخدامه قبل نهاية ...." في الاتحاد الأوروبي. بدلاً من ذلك يجب أن يكون هناك "مؤشر على الفترة الزمنية بعد الافتتاح التي يمكن استخدام المنتج بدون أي ضرر للمستهلك". يحدد توجيه مستحضرات التجميل الصادر عن الإتحاد الأوروبي في الملحق الثامن رمز الجرة-المفتوحة المحايد-للغة، والذي يجب على الشركات المصنعة استخدامه للإشارة لهذه الفترة. غالباً ما يتم تمثيل الفترة الزمنية على إنها عدد من الأشهر متبوع بحرف “M” مثل “36M” أي لمدة 36 شهراً مكتوبة إما على الجانب الأمامي للوعاء أو إلى اليمين أو أسفلها. والحرف “M” هو بداية كلمة "شهر" ليس فقط باللغة الإنجليزية ، ولكن أيضاً بالعديد من اللغات الأوروبية الأخرى. ويستخدم أيضاً ISO 8601 في تدوين المدة.

أغذية خطرة محتملة (PHF)[عدل]

الأغذية الخطرة المحتملة هي مصطلح تستخدمه منظمات سلامة الأغذية لتصنيف الأطعمة التي تتطلب التحكم في الوقت ودرجة الحرارة للحفاظ على سلامتها من أجل الاستهلاك البشري.

الأغذية الخطرة المحتملة (PHF)  هو الطعام الذي :

·        يحتوي على رطوبة – عادة ما يعتبر نشاطاً مائياً أكبر من 0.85 .

·        يحتوي على البروتين.

·        يكون متعادلاً (محايداً) إلى حامضياً قليلاً – عادة ما يكون الرقم الهيدروجيني (pH) بين 4.6 و 7.5 .

سلة النزهة[عدل]

سلة النزهة

سلة النزهة هي سلة مخصصة لحفظ الطعام وأدوات المائدة لتناول الطعام أثناء النزهة. وسلال النزهة هي المعدات النموذجية القياسية في العديد من النزهات.[35]

في حين أن الشكل الأساسي لسلة النزهات بسيط للغاية إلا أن بعض سلال النزهة التي تبيعها المتاجر تكون كبيرة الحجم ومتقنة[36] مع أجزاء مستقلة معزولة لوضع الأطعمة الساخنة والباردة، والأطباق وكذلك كؤوس النبيذ والأطباق الخزفية التي يتم وضعها بأمان في جيوب جنباً إلى جنب مع عناصر أدوات المائدة والتوابل ومفتاح لفتح الزجاجات إلخ..

والعديد من سلال النزهة الحديثة لديها أيضاً قسم تخزين خاص لحمل زجاجة من النبيذ والمشروبات التقليدية التي نجلبها إلى النزهات الحميمة. كما أيضاً تأتي بعض سلال النزهة الحديثة مع بطانيات قابلة للفصل (للجلوس عليها) وهكذا.[37]

المراجع[عدل]

التشعيع النباتي[عدل]

إن التشعيع النباتي هو العلاج الذي يَستخدم الإشعاع المؤين على السلع مثل الفواكه والخضراوات لإبطال مفعول الآفات مثل الحشرات.[38]  تُستخدم هذه الطريقة في تجارة الأغذية الدولية كوسيلة لمنع انتشار الكائنات غير الأصلية (المكروبات).[39] يتم استخدامه كبديل للتقنيات التقليدية كالمعالجة الحرارية والمعالجة الباردة وبخاخ المبيدات والعلاج بالضغط العالي والتنظيف واستخدام الشمع أو التبخير الكيميائي.[40] وغالباً ما يُستخدم على التوابل والحبوب والمواد غير الغذائية.[41] [42]فيمنع دورة تكاثر الأنواع (المكروبات) عن طريق تدمير المواد النووية في المقام الأول، بينما تُقاس طرق أخرى عن طريق وفيات الأنواع.[43]

لكل دولة جرعات معتمدة مختلفة فعّالة، على الرغم من أن معظمها يتبع المبادئ التوجيهية التي وضعتها الاتفاقية الدولية لوقاية النباتات التي أصدرت توجيهات يُشار إليها باسم المعايير الدولية للتشعيع النباتي (ISPM). والجرعة الأكثر شيوعاً هي 400 غراي ( كطيفاً واسعاً، علاجاً عاماً) استناداً إلى إرشادات USDA-APHIS.[44]

المراجع[عدل]

مهرجان الويسكي الفيلاديفي[عدل]

مهرجان الويسكي الفيلاديفي هو المهرجان السنوي الذي يعقد في نوفمبر، ويرعاه مجلس المشروبات الكحولية في ولاية بنسلفانيا ومجلة فيلادلفيا. ويَعرض أكثر من ستين مُنتجي المشروبات تشكيلة واسعة متنوعة من المشروبات للتذوق، بما في ذلك: الويسكي والويسكي الكندي والأيرلندي والبوربون والسكوتش والشعير والتكيلا والروم والجين والفودكا والكونياك.

يشمل المهرجان بوفيهاً (مكان مخصص للطعام والشراب)  بالإضافة إلى يانصيب يستفيد منه لجنة فيلادلفيا للقضاء على التشرد وإنهائه.

رعاية مرضى سرطان الثدي[عدل]

رعاية مرضى سرطان الثدي هي المؤسسة الخيرية الوحيدة المتخصصة في المملكة المتحدة التي تقدم الرعاية والدعم والمعلومات لأي شخص يتأثر بسرطان الثدي.

ويقع مقر المؤسسة الخيرية في لندن، مع مكاتب إضافية في شيفيلد وكارديف وغلاسكو.[45]

نزيف جنيني أمومي[عدل]

النزيف الجنيني الأمومي هو فقدان خلايا دم الجنين في الدورة الدموية للأم وهو يحدث في حالات الحمل العادية وكذلك عندما تكون هناك مضاعفات الولادة أو الصدمة للحمل.[46]

عادة يتم الحفاظ على الدورة الدموية للأم والدورة الدموية للجنين من الاتصال المباشر مع بعضها البعض فمع تبادل الغازات والمغذيات يحدث عبر الغشاء في المشيمة المصنوعة من طبقتين؛ فيحدث النزف الجنيني الأمومي عندما يتوقف هذا الغشاء عن العمل كحاجز وقد تتلامس خلايا الجنين مع أو تدخل في أوعية الأمهات في بطانة الرحم.[47]

مجلة سرطان الثدي[عدل]

مجلة سرطان الثدي هي مجلة طبية تمت مراجعتها وتم إنشاؤها في عام 2000 ونشرت من قبل السِفيَر وهي تغطي جميع المجالات المتعلقة بسرطان الثدي.[48]

عقيدة روكيتانسكي[عدل]

إن عقيدة روكيتانسكي في علم أمراض النساء هي كتلة (كيس أو ورم) في المبيض.[49]

علم أمراض المسالك البولية[عدل]

علم أمراض المسالك البولية هو تخصص فرعي جراحي في المسالك البولية وأمراض النساء.[50]

  1. ^ "A Round Pie in a Square Box". American Scientist (بالإنجليزية). 6 Feb 2017. Retrieved 2018-09-06.
  2. ^ Ways، Karen From Sew Many (21 يونيو 2011). "Sew Many Ways...: Tool Time Tuesday...Recycled Pizza Box Support". Sew Many Ways... اطلع عليه بتاريخ 2018-09-06.
  3. ^ "A Round Pie in a Square Box". American Scientist (بالإنجليزية). 6 Feb 2017. Retrieved 2018-09-06.
  4. ^ Summerfield, Liane M. (8 Aug 2012). Nutrition, Exercise, and Behavior: An Integrated Approach to Weight Management (بالإنجليزية). Cengage Learning. ISBN:0840069243.
  5. ^ "Essential Fatty Acids". Linus Pauling Institute (بالإنجليزية). 28 Apr 2014. Retrieved 2018-09-06.
  6. ^ "Essential Fatty Acids". Linus Pauling Institute (بالإنجليزية). 28 Apr 2014. Retrieved 2018-09-06.
  7. ^ 1942-، Nelson, David L. (David Lee), (2008). Lehninger principles of biochemistry (ط. 5th ed). New York: W.H. Freeman. ISBN:071677108X. OCLC:191854286. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة) والوسيط |last= يحوي أسماء رقمية (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  8. ^ "Scientific Opinion on the substantiation of health claims related to phosphatidyl serine (ID 552, 711, 734, 1632, 1927) pursuant to Article 13(1) of Regulation (EC) No 1924/2006". EFSA Journal (بالإنجليزية). 8 (10). 1 Oct 2010. DOI:10.2903/j.efsa.2010.1749/abstract. ISSN:1831-4732.
  9. ^ "Chinese and Other Asian Pickles". www.flavorandfortune.com (بالإنجليزية). Retrieved 2018-09-06.
  10. ^ "Pickle Bill Fact Sheet". 13 مارس 2008. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-06.
  11. ^ Rhee، Min-Suk؛ Lee، Sun-Young؛ Dougherty، Richard H.؛ Kang، Dong-Hyun (2003-5). "Antimicrobial Effects of Mustard Flour and Acetic Acid against Escherichia coli O157:H7, Listeria monocytogenes, and Salmonella enterica Serovar Typhimurium". Applied and Environmental Microbiology. ج. 69 ع. 5: 2959–2963. DOI:10.1128/AEM.69.5.2959-2963.2003. ISSN:0099-2240. PMID:12732572. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  12. ^ "On Food and Cooking". Wikipedia (بالإنجليزية). 7 Sep 2017.
  13. ^ "On Food and Cooking". Wikipedia (بالإنجليزية). 7 Sep 2017.
  14. ^ "IUPAC books". Wikipedia (بالإنجليزية). 23 Aug 2018.
  15. ^ Al-Mamun، Abdullah (2017). Pesticide Residue in Foods. Cham: Springer International Publishing. ص. 87–102. ISBN:9783319526812.
  16. ^ Crinnion، Walter J. (2013). Textbook of Natural Medicine. Elsevier. ص. 266–279. ISBN:9781437723335.
  17. ^ Chung، Stephen W.C.؛ Chen، Benedict L.S. (2011-08). "Determination of organochlorine pesticide residues in fatty foods: A critical review on the analytical methods and their testing capabilities". Journal of Chromatography A. ج. 1218 ع. 33: 5555–5567. DOI:10.1016/j.chroma.2011.06.066. ISSN:0021-9673. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  18. ^ "Entrez". Wikipedia (بالإنجليزية). 15 Mar 2018.
  19. ^ Woods، Stephen C.؛ D'Alessio، David A. (2008-11). "Central Control of Body Weight and Appetite". The Journal of Clinical Endocrinology and Metabolism. ج. 93 ع. 11 Suppl 1: S37–S50. DOI:10.1210/jc.2008-1630. ISSN:0021-972X. PMID:18987269. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  20. ^ Batterham، R. (2008-09). "Peptide YY: Food for thought". Appetite. ج. 51 ع. 2: 353. DOI:10.1016/j.appet.2008.04.033. ISSN:0195-6663. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  21. ^ McGuire، Shelley (28 يونيو 2011). "Shields M., Carroll M.D., Ogden C.L. Adult Obesity Prevalence in Canada and the United States. NCHS Data Brief no. 56, Hyattsville, MD: National Center for Health Statistics, 2011". Advances in Nutrition. ج. 2 ع. 4: 368–369. DOI:10.3945/an.111.000497. ISSN:2161-8313.
  22. ^ Wall، Hilary K.؛ Ritchey، Matthew D.؛ Gillespie، Cathleen؛ Omura، John D.؛ Jamal، Ahmed؛ George، Mary G. (7 سبتمبر 2018). "Vital Signs: Prevalence of Key Cardiovascular Disease Risk Factors for Million Hearts 2022 — United States, 2011–2016". MMWR. Morbidity and Mortality Weekly Report. ج. 67 ع. 35: 983–991. DOI:10.15585/mmwr.mm6735a4. ISSN:0149-2195.
  23. ^ Eckel، Robert H.؛ Jakicic، John M.؛ Ard، Jamy D.؛ de Jesus، Janet M.؛ Miller، Nancy Houston؛ Hubbard، Van S.؛ Lee، I-Min؛ Lichtenstein، Alice H.؛ Loria، Catherine M. (12 نوفمبر 2013). "2013 AHA/ACC Guideline on Lifestyle Management to Reduce Cardiovascular Risk". Circulation. ج. 129 ع. 25 suppl 2: S76–S99. DOI:10.1161/01.cir.0000437740.48606.d1. ISSN:0009-7322.
  24. ^ Jenkins, David J. A. (23 Jul 2003). "Effects of a Dietary Portfolio of Cholesterol-Lowering Foods vs Lovastatin on Serum Lipids and C-Reactive Protein". JAMA (بالإنجليزية). 290 (4): 502. DOI:10.1001/jama.290.4.502. ISSN:0098-7484.
  25. ^ Jenkins، David J.A.؛ Chiavaroli، Laura؛ Wong، Julia M.W.؛ Kendall، Cyril؛ Lewis، Gary F.؛ Vidgen، Edward؛ Connelly، Philip W.؛ Leiter، Lawrence A.؛ Josse، Robert G. (14 ديسمبر 2010). "Adding monounsaturated fatty acids to a dietary portfolio of cholesterol-lowering foods in hypercholesterolemia". CMAJ : Canadian Medical Association Journal. ج. 182 ع. 18: 1961–1967. DOI:10.1503/cmaj.092128. ISSN:0820-3946. PMID:21041432. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  26. ^ Roizen، M.F. (2012-01). "Effect of a dietary portfolio of cholesterol-lowering foods given at 2 levels of intensity of dietary advice on serum lipids in hyperlipidemia: a randomized controlled trial". Yearbook of Anesthesiology and Pain Management. ج. 2012: 9–10. DOI:10.1016/j.yane.2012.02.031. ISSN:1073-5437. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  27. ^ 1953-، Fellows, P. (Peter), ([2016], ©2017). Food processing technology : principles and practice (ط. 4th ed). Kent: Woodhead Publishing/Elsevier Science. ISBN:9780081005231. OCLC:960758611. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة|طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)، والوسيط |last= يحوي أسماء رقمية (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  28. ^ Tewari، Gaurav؛ Juneja، Vijay K.، المحررون (14 فبراير 2007). "Advances in Thermal and Non-Thermal Food Preservation". DOI:10.1002/9780470277898. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  29. ^ "Heat Treatments and Pasteurization | MilkFacts.info". milkfacts.info (بالإنجليزية). Retrieved 2018-09-06.
  30. ^ Tewari، Gaurav؛ Juneja، Vijay K.، المحررون (14 فبراير 2007). "Advances in Thermal and Non-Thermal Food Preservation". DOI:10.1002/9780470277898. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  31. ^ "Heat Treatments and Pasteurization | MilkFacts.info". milkfacts.info (بالإنجليزية). Retrieved 2018-09-06.
  32. ^ Rahman, M. Shafiur (21 Jan 1999). Handbook of Food Preservation (بالإنجليزية). CRC Press. ISBN:9780824702090.
  33. ^ 1953-، Fellows, P. (Peter), ([2016], ©2017). Food processing technology : principles and practice (ط. 4th ed). Kent: Woodhead Publishing/Elsevier Science. ISBN:9780081005231. OCLC:960758611. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة|طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)، والوسيط |last= يحوي أسماء رقمية (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  34. ^ "Allied Publishers". www.alliedpublishers.com. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-06.
  35. ^ Baenziger، P. Stephen (2001). "Pandora's Picnic Basket". Crop Science. ج. 41 ع. 4: 1357. DOI:10.2135/cropsci2001.4141357x. ISSN:1435-0653.
  36. ^ "An Heirloom Picnic Basket" (بالإنجليزية). Retrieved 2018-09-06.
  37. ^ "Large Wicker Picnic Basket Set With Cooler & Navy Blanket". Picnic Basket Shop (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2018-09-06.
  38. ^ Hallman, Guy; Blackburn, Carl; Hallman, Guy J.; Blackburn, Carl M. (20 Jan 2016). "Phytosanitary Irradiation". Foods (بالإنجليزية). 5 (1): 8. DOI:10.3390/foods5010008. PMID:28231103. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (help)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  39. ^ Hallman, Guy; Blackburn, Carl; Hallman, Guy J.; Blackburn, Carl M. (20 Jan 2016). "Phytosanitary Irradiation". Foods (بالإنجليزية). 5 (1): 8. DOI:10.3390/foods5010008. PMID:28231103. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (help)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  40. ^ Hallman، Guy J. (2012-07). "Generic phytosanitary irradiation treatments". Radiation Physics and Chemistry. ج. 81 ع. 7: 861–866. DOI:10.1016/j.radphyschem.2012.03.010. ISSN:0969-806X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  41. ^ "Redirecting". linkinghub.elsevier.com. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-06.
  42. ^ Hallman, Guy; Blackburn, Carl; Hallman, Guy J.; Blackburn, Carl M. (20 Jan 2016). "Phytosanitary Irradiation". Foods (بالإنجليزية). 5 (1): 8. DOI:10.3390/foods5010008. PMID:28231103. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (help)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  43. ^ "Redirecting". linkinghub.elsevier.com. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-06.
  44. ^ Hallman, Guy; Blackburn, Carl; Hallman, Guy J.; Blackburn, Carl M. (20 Jan 2016). "Phytosanitary Irradiation". Foods (بالإنجليزية). 5 (1): 8. DOI:10.3390/foods5010008.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  45. ^ "NETWATCH: Botany's Wayback Machine". Science. ج. 316 ع. 5831: 1547d–1547d. 15 يونيو 2007. DOI:10.1126/science.316.5831.1547d. ISSN:0036-8075.
  46. ^ Sebring، ES؛ Polesky، HF (1990-05). "Fetomaternal hemorrhage: incidence, risk factors, time of occurrence, and clinical effects". Transfusion. ج. 30 ع. 4: 344–357. DOI:10.1046/j.1537-2995.1990.30490273444.x. ISSN:0041-1132. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  47. ^ Medearis، Arnold L.؛ Hensleigh، Paul A.؛ Parks، David R.؛ Herzenberg، Leonard A. (1984-02). "Detection of fetal erythrocytes in maternal blood post partum with the fluorescence-activated cell sorter". American Journal of Obstetrics and Gynecology. ج. 148 ع. 3: 290–295. DOI:10.1016/s0002-9378(84)80070-8. ISSN:0002-9378. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  48. ^ Olhager، Jan؛ Shafer، Scott (28 مايو 2013). "Editorial: Operations Management Research in Science Citation Index Expanded (ISI) in the Thomson Reuters Web of Knowledge". Operations Management Research. ج. 6 ع. 1–2: 1–1. DOI:10.1007/s12063-013-0080-7. ISSN:1936-9735.
  49. ^ pubs.rsna.org https://pubs.rsna.org/action/captchaChallenge?redirectUrl=https%3A%2F%2Fpubs.rsna.org%2Fdoi%2Ffull%2F10.1148%2Fradiographics.21.2.g01mr09475%3Fview%3Dlong%26pmid%3D11259710&. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-08. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  50. ^ "Book Review Mortmain . By Arthur Train. New York: D. Appleton & Co. 1907". The Boston Medical and Surgical Journal. ج. 158 ع. 11: 355–355. 12 مارس 1908. DOI:10.1056/nejm190803121581107. ISSN:0096-6762.