البرانس

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot (نقاش | مساهمات) في 19:24، 31 ديسمبر 2020 (بوت:التصانیف المعادلة (4.3):+ 1 (تصنيف:سلاسل جبلية في أوروبا)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

البرانس

الموقع إسبانيا
فرنسا
أندورا  تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
المنطقة أقطانية الجديدة،  وقسطانية،  ومنطقة إقليم الباسك،  وأَرَغـُون،  ومنطقة نبرة،  وكتالونيا  تعديل قيمة خاصية (P131) في ويكي بيانات
إحداثيات 42°40′00″N 1°00′00″E / 42.666666666667°N 1°E / 42.666666666667; 1   تعديل قيمة خاصية (P625) في ويكي بيانات
الارتفاع 3,404 متر (11,168 قدم)
الطول 491 كيلومتر  تعديل قيمة خاصية (P2043) في ويكي بيانات
المساحة 19000 كيلومتر مربع  تعديل قيمة خاصية (P2046) في ويكي بيانات
القمة الأم أنيتو  تعديل قيمة خاصية (P610) في ويكي بيانات
خريطة

جبال البرانس، البيريني أو البرينيو (بالفرنسية: Pyrénées)‏ (بالإسبانية: Pirineos)‏ سلسلة جبلية تقع جنوب غرب أوروبا، بين فرنسا وإسبانيا وتمثل الحدود الطبيعية بينهما. تمتد لمسافة قدرها 430 كلم من خليج بسكاي بالمحيط الأطلسي في الغرب إلى البحر المتوسط في الشرق. أعلى نقطة بها تسمى "بيكو دي أنيتو" وتعلو بارتفاع 3406.2 م. تفصل الجبال شبه جزيرة أيبيريا عن فرنسا. تقع إمارة أندورا بين قمم السلسلة. كما تقع ستة أقسام فرنسية وست مقاطعات إسبانية في السلسلة. توجد بعض الممرات التي تتخلل الجبال، ونشأ الممر الموجود في رونسافالز في القرن 12. مساحتها 55374 كم². من أشهر المدن الواقعة في السلسلة: بربينيان وبايون وأورتيز بفرنسا، وجرندة ووشقة وبنبلونة وإيرون بإسبانيا.

ينبع من البرانس الغربية نهر أرجا أحد روافد نهر إبرو وتقع عليه مدينة بنبلونة وينبع من البرانس الوسطى نهر أراغون ويتصل بأرجا ثم يصبان في نهر أبرو.

التسمية

ما كان يسمى في الفترة الأندلسية بجبل البرانس هو جبل قرب قرطبة سكنه بعض الداخلين إلى الأندلس من المغاربة البرانس[1] وفي التراث العربي نجد تسميات أخرى لهذه السلاسل تختلف عن التسمية الحالية وهي البرينو [2] وهيكل الزهرة وجبل البرتات [3]

انظر أيضاً

هوامش

  1. ^ معجم البلدان ياقوت الحموي الصفحة : 358
  2. ^ الكتاب : نزهة المشتاق في اختراق الآفاق المؤلف : الادريسي
  3. ^ نزهة المشتاق في اختراق الآفاق الإدريسي الصفحة : 236