مرض فيروس إيبولا: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 37: سطر 37:
<!-- Recovery and death -->
<!-- Recovery and death -->
الانتعاش قد يبدأ بين 7 و 14 يوما بعد ظهور الأعراض الأولى.<ref name=Hun2012/> الموت، في حال حدوثه، يحدث عادة فى خلال 6-16 يوما من ظهور الأعراض الأولى وغالبا ما يرجع إلى [[صدمة نقص حجم الدم | انخفاض ضغط الدم من فقدان السوائل]].<ref name=Ruz2014/> بشكل عام، فإن النزف غالبا ما يشير إلى نتائج أسوأ، وفقدان الدم قد يؤدي إلى الموت.<ref name="Gatherer 2014" /> المرضى غالبا ما يكونون في [[غيبوبة]] قرب [[نهاية الحياة]] .<ref name=Hun2012/>أولئك الذين يظلون على قيد الحياة في كثير من الأحيان يعانون من العضلات الجارية وآلام المفاصل، [[التهاب كبدي | التهاب الكبد]]، وانخفاض السمع، ويمكن أن يكون [[عرض بنيوي]] مثل الشعور بالتعب، واستمرار الضعف، وانخفاض الشهية، وصعوبة العودة إلى الوزن ما قبل المرض .<ref name=Hun2012/><ref name="Tosh2014"/> بالإضافة إلى ذلك فالمرضى يطورون [[الأجسام المضادة]] ضد فيروس إيبولا التى تدوم 10 سنوات على الأقل، ولكن من غير الواضح إذا كانت المناعة ستتكون ضد العدوى المتكررة.<ref name=CDC2014QAT/> اذا قدر لشخص ما أن يتعافى من الإيبولا، فإنه لن يعود قادرا على نقل المرض.<ref name=CDC2014QAT/>
الانتعاش قد يبدأ بين 7 و 14 يوما بعد ظهور الأعراض الأولى.<ref name=Hun2012/> الموت، في حال حدوثه، يحدث عادة فى خلال 6-16 يوما من ظهور الأعراض الأولى وغالبا ما يرجع إلى [[صدمة نقص حجم الدم | انخفاض ضغط الدم من فقدان السوائل]].<ref name=Ruz2014/> بشكل عام، فإن النزف غالبا ما يشير إلى نتائج أسوأ، وفقدان الدم قد يؤدي إلى الموت.<ref name="Gatherer 2014" /> المرضى غالبا ما يكونون في [[غيبوبة]] قرب [[نهاية الحياة]] .<ref name=Hun2012/>أولئك الذين يظلون على قيد الحياة في كثير من الأحيان يعانون من العضلات الجارية وآلام المفاصل، [[التهاب كبدي | التهاب الكبد]]، وانخفاض السمع، ويمكن أن يكون [[عرض بنيوي]] مثل الشعور بالتعب، واستمرار الضعف، وانخفاض الشهية، وصعوبة العودة إلى الوزن ما قبل المرض .<ref name=Hun2012/><ref name="Tosh2014"/> بالإضافة إلى ذلك فالمرضى يطورون [[الأجسام المضادة]] ضد فيروس إيبولا التى تدوم 10 سنوات على الأقل، ولكن من غير الواضح إذا كانت المناعة ستتكون ضد العدوى المتكررة.<ref name=CDC2014QAT/> اذا قدر لشخص ما أن يتعافى من الإيبولا، فإنه لن يعود قادرا على نقل المرض.<ref name=CDC2014QAT/>

== الأسباب ==


==Cause==
EVD in humans is caused by four of five viruses of the genus ''[[Ebolavirus]]''. The four are [[Bundibugyo virus]] (BDBV), [[Sudan virus]] (SUDV), [[Ta&iuml; Forest virus]] (TAFV) and one simply called [[Ebola virus]] (EBOV, formerly Zaire Ebola virus).<ref name="Hoenen2012"/> EBOV, species ''[[Zaire ebolavirus]]'', is the most dangerous of the known EVD-causing viruses, and is responsible for the largest number of outbreaks.<ref name=KuhnArch>{{cite journal | author = Kuhn JH, Becker S, Ebihara H, Geisbert TW, Johnson KM, Kawaoka Y, Lipkin WI, Negredo AI, Netesov SV, Nichol ST, Palacios G, Peters CJ, Tenorio A, Volchkov VE, Jahrling PB | title = Proposal for a revised taxonomy of the family Filoviridae: Classification, names of taxa and viruses, and virus abbreviations | journal = Archives of Virology | volume = 155 | issue = 12 | pages = 2083–103 |date=December 2010 | pmid = 21046175 | pmc = 3074192 | doi = 10.1007/s00705-010-0814-x }}</ref> The fifth virus, [[Reston virus]] (RESTV), is not thought to cause disease in humans, but has caused disease in other primates.<ref name=Spickler>{{cite web|last1=Spickler|first1=Anna|title=Ebolavirus and Marburgvirus Infections|url=http://www.cfsph.iastate.edu/Factsheets/pdfs/viral_hemorrhagic_fever_filovirus.pdf}}</ref><ref>{{cite web|title=About Ebola Virus Disease|url=http://www.cdc.gov/vhf/ebola/about.html|website=CDC|accessdate=18 October 2014}}</ref> All five viruses are closely related to [[marburgvirus]]es.<ref name="Hoenen2012"/>

===Virology===
{{Main|Ebolavirus|l1=''Ebolavirus'' (taxonomic group)|Ebola virus|l2=Ebola virus (specific virus)}}
[[File:Ebola virus virion.jpg|thumb|Electron [[micrograph]] of an Ebola virus [[virion]]]]
Ebolaviruses contain single-stranded, non-infectious [[RNA]] [[genome]]s.<ref name=Fauquet2005>{{Cite book | last1 = Pringle | first1 = C. R. | chapter = Order Mononegavirales | year = 2005 | editor-last = Fauquet | editor-first = C. M. | editor2-last = Mayo | editor2-first = M. A. | editor3-last = Maniloff | editor3-first = J. | editor4-last = Desselberger | editor4-first = U. | editor5-last = Ball | editor5-first = L. A. | title = Virus Taxonomy – Eighth Report of the International Committee on Taxonomy of Viruses | pages = 609–614 | publisher = Elsevier/Academic Press | location = San Diego, US | isbn = 0-12-370200-3 }}</ref> ''Ebolavirus'' genomes contain seven [[gene]]s including [[Three prime untranslated region|3'-UTR]]-''NP''-''VP35''-''VP40''-''GP''-''VP30''-''VP24''-''L''-[[Five prime untranslated region|5'-UTR]].<ref name="Feldmann2011" /><ref name="Stahelin2014">{{cite journal|author=Stahelin RV|title=Membrane binding and bending in Ebola VP40 assembly and egress|journal=Front Microbiol|volume=2014| issue=5|pages=300|date=June 2014|pmid=24995005|pmc=4061899|doi=10.3389/fmicb.2014.00300}}</ref> The genomes of the five different ebolaviruses (BDBV, EBOV, RESTV, SUDV and TAFV) differ in [[nucleic acid sequence|sequence]] and the number and location of gene overlaps. As with all [[filovirus]]es, ebolavirus virions are filamentous particles that may appear in the shape of a shepherd's crook, of a "U" or of a "6," and they may be coiled, toroid or branched.<ref name="Stahelin2014"/><ref>{{cite journal|author=Ascenzi P, Bocedi A, Heptonstall J, Capobianchi MR, Di Caro A, Mastrangelo E, Bolognesi M, Ippolito G|title=Ebolavirus and Marburgvirus: insight the Filoviridae family|journal=Mol Aspects Med|volume=29| issue=3|pages=151–85|date=June 2008|pmid=18063023|doi=10.1016/j.mam.2007.09.005}}</ref> In general, ebolavirions are 80 nanometers (nm) in width and may be as long as 14,000&nbsp;nm.<ref name="Chippaux2014">{{cite journal|author=Chippaux JP|title=Outbreaks of Ebola virus disease in Africa: the beginnings of a tragic saga|journal=J Venom Anim Toxins Incl Trop Dis|volume=20|issue=1|pages=44|date=October 2014|pmid=25320574|pmc=4197285|doi=10.1186/1678-9199-20-44}}</ref>


== الوقاية ==
== الوقاية ==

نسخة 12:40، 19 مارس 2015


مرض فيروس إيبولا
صورة تعود لعام 1976 لممرضتين تقفان أمام المريضة بفيروس إيبولا "ماينغا إن" والتي توفيت بعد بضعة أيام من إصابتها بنزيف داخلي حاد
صورة تعود لعام 1976 لممرضتين تقفان أمام المريضة بفيروس إيبولا "ماينغا إن" والتي توفيت بعد بضعة أيام من إصابتها بنزيف داخلي حاد
صورة تعود لعام 1976 لممرضتين تقفان أمام المريضة بفيروس إيبولا "ماينغا إن" والتي توفيت بعد بضعة أيام من إصابتها بنزيف داخلي حاد

معلومات عامة
الاختصاص أمراض معدية  تعديل قيمة خاصية (P1995) في ويكي بيانات
من أنواع حمى نزفية فيروسية،  ومرض فيروسي،  وعدوى المستشفيات،  ومرض  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
الأسباب
الأسباب فيروسات إيبولا،  وفيروس إيبولا[1]  تعديل قيمة خاصية (P828) في ويكي بيانات
طريقة انتقال العامل المسبب للمرض انتقال بالاتصال  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P1060) في ويكي بيانات
المظهر السريري
الأعراض غثيان،  وتقيؤ،  وصداع،  وإسهال،  وحمى،  وطفح،  وضيق النفس،  وألم مفصلي،  والتهاب الملتحمة،  ونزف،  ورعاف،  ونزف داخلي،  وألم عضلي،  وألم البطن،  وتسمم  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P780) في ويكي بيانات
التاريخ
سُمي باسم نهر إيبولا  تعديل قيمة خاصية (P138) في ويكي بيانات

مرض فيروس إيبولا(EVD; أيضا الحمى النزفية إيبولا, أو EHF), أو ببساطة إيبولا, هو مرض يصيب البشر وغيرها من الرئيسيات الناجمة عن فيروس إيبولاes. العلامات والأعراض تبدأ عادة بين يومين وثلاثة أسابيع بعد الإصابة بالفيروس مع الحمى، التهاب الحلق، آلام في العضلات، و الصداع. ثم , قيىء, إسهال و طفح عادة ما تحدث، جنبا إلى جنب مع انخفاض وظائف كلا من الكبد و الكلى. في هذا الوقت يبدأ بعض الناس إلى النزف كلا من داخليا وخارجيا.[2] المرض ذو مخاطر عالية من الموت، مما أسفر عن مقتل ما بين 25 و 90 في المئة من المصابين في المتوسط نحو 50 في المئة.[2] هذا غالبا ما يرجع إلى انخفاض ضغط الدم من فقدان السوائل، وعادة ما يلي بعد 6-16 أيام من ظهور الأعراض.[3]

وينتشر الفيروس عن طريق الاتصال المباشر مع السوائل في الجسم ، مثل الدم، فى الشخص المصاب أو الحيوانات الأخرى .[2] قد يحدث هذا أيضا من خلال الاتصال مع مادة ملوثة مؤخرا مع سوائل الجسم.[2] انتشار المرض عن طريق الهواء بين الرئيسيات، بما في ذلك البشر، لم يتم توثيقه في أي مختبر أو تحت الظروف الطبيعية.[4] إن المني أو حليب الثدي لشخص بعد الشفاء من مرض فيروس إيبولا قد لا يزال يحمل الفيروس لعدة أسابيع أو أشهر.[2][5] يعتقد أن خفافيش الفاكهة أن تكون هى الناقل العادي في الطبيعة للمرض، وهى قادرة على نقل الفيروس دون أن تتأثر به. أمراض أخرى مثل الملاريا ، الكوليرا، حمى التيفوئيد، التهاب السحايا وغيرها الحمى النزفية الفيروسية قد يشبه مرض فيروس إيبولا. يتم اختبار عينات من الدم للحمض نووي ريبوزي الفيروسي، الأجسام المضادة الفيروسية أو الفيروس نفسه للتأكد من التشخيص.[2]



العلامات والأعراض

علامات وأعراض فيروس إيبولا[6]

طول الفترة الزمنية بين التعرض للفيروس وتطوير الأعراض (فترة الحضانة) هو ما بين 2 إلى 21 يوما,[2][6] عادة ما بين 4 إلى 10 أيام.[7] ومع ذلك، تشير التقديرات الأخيرة على أساس نماذج رياضية تتنبأ أن حوالي 5٪ من الحالات قد يستغرق أكثر من 21 يوما لإحداث المرض.[8]

تبدأ الأعراض عادة بأعراض أنفلونزا مفاجئة - مثل المرحلة التي تتميز بالشعور بالتعب، الحمى، ضعف، فقدان الشهية، آلام في العضلات، آلام المفاصل، والصداع، والتهاب في الحلق.[2][7][9][10] الحمى عادة ما تكون أعلى من38.3 °م (101 °ف).[11] وغالبا ما يعقب ذلك تقيؤ ، إسهال وآلام في البطن.[10] ثم, ضيق في التنفس و ألم في الصدر قد تحدث، جنبا إلى جنب مع تورم، الصداع وحدوث الارتباك.[10] في حوالي نصف الحالات، قد الجلد تطوير طفح بقعي حطاطي، وهي منطقة حمراء مسطحة مغطاة بالمطبات الصغيرة، من 5 إلى 7 أيام بعد بدء الأعراض.[7][11]

في بعض الحالات، قد يحدث نزيف داخلي وخارجي.[2] هذا يبدأ عادة بعد ظهور الأعراض الأولى بخمسة إلى سبعة أيام.[12] جميع المصابين يظهر لديهم إنخفاض تخثر الدم.[11] النزف من الأغشية المخاطية أو من مواقع ثقوب الإبر تم الإبلاغ عنها في 40-50٪ من الحالات.[13] قد يتسبب هذا تقيؤا دمويا، سعال الدم.، أو دم في البراز [14] النزف في الجلد قد يخلق بثرة أو حبة ، فرفرية، الكدمات أو ورم دموي (وخصوصا حول مواقع الحقن إبرة).[15] نزيف في بياض العينين قد يحدث أيضا. نزيف حاد غير شائع. إذا حدث ذلك، فإنه عادة ما يقع داخل الجهاز الهضمي.[11][16]

الانتعاش قد يبدأ بين 7 و 14 يوما بعد ظهور الأعراض الأولى.[10] الموت، في حال حدوثه، يحدث عادة فى خلال 6-16 يوما من ظهور الأعراض الأولى وغالبا ما يرجع إلى انخفاض ضغط الدم من فقدان السوائل.[3] بشكل عام، فإن النزف غالبا ما يشير إلى نتائج أسوأ، وفقدان الدم قد يؤدي إلى الموت.[9] المرضى غالبا ما يكونون في غيبوبة قرب نهاية الحياة .[10]أولئك الذين يظلون على قيد الحياة في كثير من الأحيان يعانون من العضلات الجارية وآلام المفاصل، التهاب الكبد، وانخفاض السمع، ويمكن أن يكون عرض بنيوي مثل الشعور بالتعب، واستمرار الضعف، وانخفاض الشهية، وصعوبة العودة إلى الوزن ما قبل المرض .[10][17] بالإضافة إلى ذلك فالمرضى يطورون الأجسام المضادة ضد فيروس إيبولا التى تدوم 10 سنوات على الأقل، ولكن من غير الواضح إذا كانت المناعة ستتكون ضد العدوى المتكررة.[18] اذا قدر لشخص ما أن يتعافى من الإيبولا، فإنه لن يعود قادرا على نقل المرض.[18]

الأسباب

Cause

EVD in humans is caused by four of five viruses of the genus Ebolavirus. The four are Bundibugyo virus (BDBV), Sudan virus (SUDV), Taï Forest virus (TAFV) and one simply called Ebola virus (EBOV, formerly Zaire Ebola virus).[19] EBOV, species Zaire ebolavirus, is the most dangerous of the known EVD-causing viruses, and is responsible for the largest number of outbreaks.[20] The fifth virus, Reston virus (RESTV), is not thought to cause disease in humans, but has caused disease in other primates.[21][22] All five viruses are closely related to marburgviruses.[19]

Virology

Electron micrograph of an Ebola virus virion

Ebolaviruses contain single-stranded, non-infectious RNA genomes.[23] Ebolavirus genomes contain seven genes including 3'-UTR-NP-VP35-VP40-GP-VP30-VP24-L-5'-UTR.[15][24] The genomes of the five different ebolaviruses (BDBV, EBOV, RESTV, SUDV and TAFV) differ in sequence and the number and location of gene overlaps. As with all filoviruses, ebolavirus virions are filamentous particles that may appear in the shape of a shepherd's crook, of a "U" or of a "6," and they may be coiled, toroid or branched.[24][25] In general, ebolavirions are 80 nanometers (nm) in width and may be as long as 14,000 nm.[26]

الوقاية

عزل المريض عن الأناس السليمين ، ومعاملة مرضي الايبولا بارتداء ملابس خاصة محكمة ، مع تطهير تلك الملابس الطبية بعد كل تعامل مع المرض بالمطهرات ، أو التخلص منها بطريقة سليمة مثل دفنها أو حرقها. تتركز الوقاية أساسيا في عمل كل شيء لضمان عدم انتقال العدوي من المريض إلى السليم وعدم استخدام كل ما لمسه المريض أو تعرض له مثل أشياء مسكها كالأكواب والملاعق و الملابس . و تتضمن طرق الوقاية تقليل انتشار المرض بالانتقال من القرود والخنازير المصابة إلى الإنسان. يمكن إجراء هذا بفحص مثل هذه الحيوانات للكشف عما إذا كانت مصابة بالعدوى وقتل الحيوانات المصابة والتخلص من أجسامها بالطرق المناسبة. طهي اللحم بالطريقة صحيحة وارتداء ملابس واقية عند التعامل مع اللحم يمكن أن يكون مفيداً، وكذلك ارتداء ملابس واقية و غسل الأيدي عند التواجد في الأماكن المحيطة بشخصٍ مصاب. يجب التعامل بحرص شديد مع عينات سوائل الجسم والأنسجة للأشخاص المصابين من وراء حاجز زجاجي .[2]

العلاج وتوقعات سير المرض وعلم الأوبئة

ليس هناك علاجاً محدداً لهذا المرض؛ تتضمن جهود مساعدة الأشخاص المصابين إما إعطائهم علاج بالإماهة عن طريق الفم (ماء محلى ومالح قليلاً للشرب) أو سوائل وريدية.[2] يتصف هذا المرض بـ معدل وفيات مرتفع؛ حيث يودي بحياة ما بين 50% و90% من الأشخاص الماصبين بعدوى الفيروس.[2][27] تم اكتشاف مرض فيروس الإيبولا لأول مرة في النيجر وجمهورية الكونغو الديموقراطية. عادةً ما يتفشى هذا المرض في المناطق المدارية من أفريقيا جنوب الصحراء.[2]بلغ معدل الإصابة بعدوى المرض ما يقرب من 1000 شخص سنوياً منذ عام 1976 (عندما تم اكتشاف المرض لأول مرة) وحتى عام 2013.[2][28] يُعد تفشي الإيبولا في غرب أفريقيا 2014 هو أوسع تفشي للمرض حتى الآن حيث يضرب غينيا وسيراليون وليبيريا ويرجح تفشيه في نيجيريا.[29][30] تم اكتشاف أكثر من 1600 حالة منذ أغسطس 2014.[31] تعمل الجهود حالياً على تطوير مصل؛ إلا أنه لم يتم التوصيل إليه حتى الآن.[2]

أعراض الحمى

أعراض إيبولا.[32]

علامات وأعراض الإيبولا عادة ما تبدأ فجأة مع مرحلة تشبه الانفلونزا تتميز بالتعب، والحمى، والصداع، وآلام في المفاصل، والعضلات، والبطن. [9] [10] القيء والإسهال وفقدان الشهية شائعة أيضا. [10 ] وتشمل الأعراض الأقل شيوعا ما يلي: التهاب الحلق، وألم في الصدر، الفواق، وضيق في التنفس وصعوبة في البلع [10] متوسط ​​الوقت بين الإصابة بالفيروس وبداية الأعراض هو 8 إلى 10 أيام، ولكن يمكن أن تتفاوت ما بين 2. و21 يوما. قد تشمل [10] المظاهر الجلدية: طفح جلدي (في حوالي 50٪ من الحالات). [11] الأعراض المبكرة من لمرض فيروس الإيبولا قد تكون مماثلة لتلك التي من الملاريا وحمى الضنك، أو الحمى المدارية الأخرى، قبل أن يتطور المرض إلى مرحلة النزيف. [9] لا تظهر على جميع المرضى أعراض نزفية. [12]

العدوى

ليس من الواضح تماما كيف ينتشر فيروس إيبولا[33]، ويعتقد أن المرض يحدث بعد انتقال فيروس الإيبولا إلى الإنسان عن طريق الاتصال مع سوائل جسم الحيوان المصاب. بالنسبة من الإنسان إلى الإنسان يمكن أن يحدث انتقال العدوى عن طريق الاتصال المباشر مع الدم أو سوائل الجسم من شخص مصاب (بما في ذلك التحنيط _لشخص ميت مصاب بالمرض) أو ملامسة شفرات حلاقة أو معدات طبية ملوثة، وخاصة الإبر والمحاقن. [34] المني قد يكون معدي  في الناجين لمدة تصل إلى 50 يوما. أيضاً انتقال العدوى عن طريق الفم والملتحمة هو من المرجح . [35] ، وقد أثبت في الحيوانات  الثدييات .[36] وتعتبر احتمالات العدوى على نطاق واسع لمرض إيبولا الفيروسي منخفضة حيث أن المرض ينتشر فقط عن طريق الاتصال المباشر مع إفرازات من شخص تظهر علامات للعدوى. [19] والظهور السريع للأعراض يجعل من السهل تحديد هوية الأفراد المرضى ويحد من قدرة _ انتشار المرض عن طريق السفر. لأن الجثث تعتبر معدية، ينصح بعض الأطباء التخلص منها بطريقة آمنة،

العاملين في المجال الطبي الذين لا يرتدون الملابس الواقية المناسبة أيضا قد يصابون بالمرض.[37] وفي الماضي، الفيروس المكتسب من المستشفيات حدث في المستشفيات الأفريقية بسبب إعادة استخدام الإبر وقلة أستخدام الاحتياطات العالمية. [38]

لم يتم توثيق انتقال الفيروس عن طريق الهواء خلال الفاشيات السابقة.[4]، ومع ذلك، فقد تم تصنيف هذه الفيروسات على أنها من الفئة أ من ضمن الأسلحة البيولوجية. [39] مؤخرا أظهر الفيروس القدرة على  السفر دون اتصال من الخنازير إلى الثدييات . [40]

الخفافيش تسقط الثمار المأكولة جزئيا واللب على الأرض، ثم تقوم الثدييات مثل الغوريلا والظباء بالتغذي على هذه الثمار الساقطة. هذه السلسلة من الأحداث تشكل وسيلة محتملة غير مباشرة لإانتقال الفيروس من المضيف الطبيعي للمجموعات الحيوانية، مما أدى للبحث نحو إفراز الفيروس في لعاب الخفافيش. إنتاج الفاكهة، سلوك الحيوان، وعوامل أخرى تختلف في أوقات وأماكن مختلفة قد تؤدي إلى انتشار المرض وحدوث فاشيات [41]

التشخيص

يتم التعرف على الفيروس عن طريق فحص دم أو بول أو لعاب من قبل المختبر مع مجهر إلكتروني حديث جداً له القدرة على تصوير الجزيئات.

العلاج

لقد حقق هذا السرير العازل بعض النجاح عن طريق أخذ عينات من دم أشخاص كانوا يعانون من هذه الحمى وأصبحوا الآن بصحة والسبب أن في دم المرضى القدامى تم بناية مضادات ضد فيروس الايبولا.,

وفي ألمانيا في برلين في Charité أكبر مستشفيات أوروبا تم إيقاف عمل الفيروس لدى الكثير من الحالات.,

كذلك في مستشفيات الجيش الأمريكي يتم البحث عن حل نهائي لهذه الحمى.

في أحد المختبرات الكبيرة في كندا تم التوصل إلى علاج نهائى للفيروس المسبب لمرض حمى الايبولا، حيث تم فحص بنية الفيروس وتشريحه وتم التوصل إلى انه يغطى جسم الفيروس الذى يشبة (دودة طويلة ذيلها ملتوى حول نفسه) -"بعد التكبير"- غشاء بروتينى وتم التوصل إلى المادة التى تخترق هذا الغشاء لتقتل الفيروس، لكن حتى الان ليس هناك معلومات كافية عن طبيعة هذا الاكتشاف او مدى صلاحيتة للاستخدام البشرى ولعله في المستقبل القريب يكون تم التوصل للعلاج الكامل من هذا الفيروس.</nowiki>

اكتشاف المرض

اكتشف المرض بداية في بلدة تقع على أطراف غابة مطيرة تسمى كيكويت في زائير، كان بائع فحم نباتي يعد فحمه في عمق الغابة ويحزمه ويحمله على رأسه إلى كيكويت. في 6 يناير 1995، شعر الرجل بأنه مريض، ووقع على الأرض مرتين وهو في طريقه من الغابة إلى البيت. وعندما وصل قال إنه مصاب بصداع وحمّى. خلال الأيام القليلة التالية تدهورت حالته. وفي 12 يناير حملته عائلته إلى مستشفى كيكويت العام. وهناك ازدادت حالته سوءاً وبدأ بالتقيؤ؛ كان الدم يتدفق من أنفه وأذنيه بشكل يتعذر ضبطه، وما لبث أن توفي في 15 من الشهر نفسه. وسرعان ما صار آخرون من عائلته، ممن لمسوا جسده، مرضى. وبحلول شهر مارس مات اثنا عشر فرداً من أقربائه. في أواسط شهر نيسان (أبريل) ظهر المرض على أفراد من هيئة العاملين في المستشفى وآخرون كما حدث للفحّام وعائلته، وسرعان ما انتشر المرض إلى بلدتين أخريين في المنطقة، وصار محتماً طلب المساعدة.

توجه أحد العلماء وقام بجمع عينات من دم المرضى وقام بإرساله إلى مراكز مكافحة الأمراض في أتلانتا في ولاية جورجيا الأمريكية. وجدت الأبحاث أن المرض هو "الإيبولا".

الجهود الدولية للقضاء على المرض

مع استغاثة كيكويت، تجاوب المجتمع الدولي وبدأ التبرع بالمال والمعدات الطبية؛ واستقلت فرق الباحثين الطائرات من أوروبا وجنوب أفريقيا والولايات المتحدة. حيث كان لمجيئهم هدفان: الأول هو المساعدة على ضبط تفشي المرض. والهدف الثاني هو اكتشاف مكان تمركز الفيروس.

وللمساعدة على إيقاف الوباء، قام العاملون في حقل الصحة بالبحث في كل شارع للعثور على أي شخص تبدو عليه أعراض المرض. وكان المريض يحمل إلى المستشفى ويوضع في محجر صحي ويُعتنى به بشكل آمن. أما الذين يموتون فكانوا يلفون بشراشف بلاستيكية ويدفنون فوراً. وقد شنت حملة واسعة لتزويد عمال العناية الصحية والناس عموماً بمعلومات دقيقة عن المرض.

والفيروس فتّاك جداً بحيث عكف العلماء في أتلانتا على دراسته في مختبر شديد الأمان مزوّد بجهاز تهوية يمنع تسرب أي ميكروب ينتقل بالهواء. وقبل دخول المختبر يرتدي العلماء بزّات فضاء واقية ويستحمون بالمطهرات عندما يغادرون. وكان الأطباء الذين وفدوا على كيكويت قد حملوا معهم ملابس وقائية وقفازات وقبعات تُرمى بعد استعمالها، ونظارات واقية وبذلات خصوصية تغطي الجسم كله فلا يخترقها الفيروس. وبالمقارنة، افتقر معظم سكان كيكويت إلى المعدات والمعرفة الكافية لحماية أنفسهم. وخاطر آخرون بحياتهم أو خسروها عمداً بسبب الاعتناء بأحبائهم المرضى، وكانت النتيجة خسائر فادحة في الأرواح، حيث أباد الفيروس عائلات بكاملها.

مسببات المرض

توجد أربعة أماكن يمكن تمييز فيروس إيبولا فيها وهي جنوب السودان و كوانجو الديموقراطية و الغابون و كوت ديفوار. ففي هذه المناطق تنتشر هذه الحمى. وحوالي 50% إلى 90% من المرضى بحمى الإيبولا يموتون.

هذا الفيروس القاتل يشبه فيروس ماربورغ (بالإنجليزية: Marburg-Virus)‏ من حيث أنهما لا يدمرا الوسط الناقل، لأن الفيروس يحتاج هذا الناقل لكي يتكاثر ويتوسع؛ حيث أنه إلى يومنا هذا لم يتم التعرف بالضبط على ناقل الفيروس الرئيسي.

في البدايات، تمكّن العلماء من إنتاج مضاد حيوي أو مثبّط لعمل الفيروس، وحقنوها في ثلاثة خفافيش (Hypsignathus monstrosus). لكن النتائج بينت لاحقاً أن الخفافيش من أنواع (Epomops franqueti) و(Myonycteris torquata) ماتت، كما ماتت من قبلها قرود الشمبانزي والغوريلا بسبب فيروس إيبولا. لهذا السبب يرى الباحثون أن هذه الأنواع الثلاثة من الثدييات تعتبر مصدراً رئيسياً لنقل فيروس الإيبولا وينصحون بعدم أكل هذه الحيوانات في غرب ووسط أفريقيا لكي يتم تجنب انتقال الفيروس إلى الإنسان.

تاريخ

أحداث

في عام 1992 وجهت تهم إلى أعضاء جماعة أوم شنريكيو بالتفكير باستخدام الإيبولا كسلاح إرهابي. حيث قام رئيس الجماعة شوكو أساهارا باصطحاب 40 من أتباعه إلى زائير بحجة مساعدة الجهود في محاربة المرض للحصول على عينات من الفيروس.[42] وبسبب أن الفيروس ذو سمية عالية فيعتبر كأحد الأسلحة البيولوجية.[43]

طالع أيضاً

مراجع

  1. ^ http://www.cdc.gov/vhf/ebola. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض "Ebola virus disease Fact sheet No. 103". World Health Organization. سبتمبر 2014.
  3. ^ أ ب Ruzek، edited by Sunit K. Singh, Daniel (2014). Viral hemorrhagic fevers. Boca Raton: CRC Press, Taylor & Francis Group. ص. 444. ISBN:9781439884294. {{استشهاد بكتاب}}: |first1= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  4. ^ أ ب "2014 Ebola Virus Disease (EVD) outbreak in West Africa". WHO. 21 أبريل 2014. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-03.
  5. ^ "Recommendations for Breastfeeding/Infant Feeding in the Context of Ebola". cdc.gov. 19 سبتمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-26.
  6. ^ أ ب "Ebola Hemorrhagic Fever Signs and Symptoms". CDC. 28 يناير 2014. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-02.
  7. ^ أ ب ت Goeijenbier M, van Kampen JJ, Reusken CB, Koopmans MP, van Gorp EC (نوفمبر 2014). "Ebola virus disease: a review on epidemiology, symptoms, treatment and pathogenesis". Neth J Med. ج. 72 ع. 9: 442–8. PMID:25387613.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  8. ^ Charles N. Haas (14 أكتوبر 2014). "On the Quarantine Period for Ebola Virus". PLOS Currents Outbreaks. DOI:10.1371/currents.outbreaks.2ab4b76ba7263ff0f084766e43abbd89.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  9. ^ أ ب Gatherer D (أغسطس 2014). "The 2014 Ebola virus disease outbreak in West Africa". J Gen Virol. ج. 95 ع. Pt 8: 1619–1624. DOI:10.1099/vir.0.067199-0. PMID:24795448.
  10. ^ أ ب ت ث ج ح Magill، Alan (2013). Hunter's tropical medicine and emerging infectious diseases (ط. 9th ed.). New York: Saunders. ص. 332. ISBN:9781416043904. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  11. ^ أ ب ت ث Hoenen T, Groseth A, Falzarano D, Feldmann H (مايو 2006). "Ebola virus: unravelling pathogenesis to combat a deadly disease". Trends in Molecular Medicine. ج. 12 ع. 5: 206–215. DOI:10.1016/j.molmed.2006.03.006. PMID:16616875.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  12. ^ Simpson DIH (1977). "Marburg and Ebola virus infections: a guide for their diagnosis, management, and control" (PDF). WHO Offset Publication No. 36. ص. 10f.
  13. ^ "Ebola Virus, Clinical Presentation". Medscape. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-30.
  14. ^ "Appendix A: Disease-Specific Chapters" (PDF). Chapter: Hemorrhagic fevers caused by: i) Ebola virus and ii) Marburg virus and iii) Other viral causes including bunyaviruses, arenaviruses, and flaviviruses. Ministry of Health and Long-Term Care. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-09.
  15. ^ أ ب اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Feldmann2011
  16. ^ Fisher-Hoch SP, Platt GS, Neild GH, Southee T, Baskerville A, Raymond RT, Lloyd G, Simpson DI (نوفمبر 1985). "Pathophysiology of shock and hemorrhage in a fulminating viral infection (Ebola)". J. Infect. Dis. ج. 152 ع. 5: 887–894. DOI:10.1093/infdis/152.5.887. PMID:4045253.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  17. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Tosh2014
  18. ^ أ ب اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع CDC2014QAT
  19. ^ أ ب اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Hoenen2012
  20. ^ Kuhn JH, Becker S, Ebihara H, Geisbert TW, Johnson KM, Kawaoka Y, Lipkin WI, Negredo AI, Netesov SV, Nichol ST, Palacios G, Peters CJ, Tenorio A, Volchkov VE, Jahrling PB (ديسمبر 2010). "Proposal for a revised taxonomy of the family Filoviridae: Classification, names of taxa and viruses, and virus abbreviations". Archives of Virology. ج. 155 ع. 12: 2083–103. DOI:10.1007/s00705-010-0814-x. PMC:3074192. PMID:21046175.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  21. ^ Spickler، Anna. "Ebolavirus and Marburgvirus Infections" (PDF).
  22. ^ "About Ebola Virus Disease". CDC. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-18.
  23. ^ Pringle، C. R. (2005). "Order Mononegavirales". في Fauquet، C. M.؛ Mayo، M. A.؛ Maniloff، J.؛ Desselberger، U.؛ Ball، L. A. (المحررون). Virus Taxonomy – Eighth Report of the International Committee on Taxonomy of Viruses. San Diego, US: Elsevier/Academic Press. ص. 609–614. ISBN:0-12-370200-3.
  24. ^ أ ب Stahelin RV (يونيو 2014). "Membrane binding and bending in Ebola VP40 assembly and egress". Front Microbiol. ج. 2014 ع. 5: 300. DOI:10.3389/fmicb.2014.00300. PMC:4061899. PMID:24995005.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  25. ^ Ascenzi P, Bocedi A, Heptonstall J, Capobianchi MR, Di Caro A, Mastrangelo E, Bolognesi M, Ippolito G (يونيو 2008). "Ebolavirus and Marburgvirus: insight the Filoviridae family". Mol Aspects Med. ج. 29 ع. 3: 151–85. DOI:10.1016/j.mam.2007.09.005. PMID:18063023.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  26. ^ Chippaux JP (أكتوبر 2014). "Outbreaks of Ebola virus disease in Africa: the beginnings of a tragic saga". J Venom Anim Toxins Incl Trop Dis. ج. 20 ع. 1: 44. DOI:10.1186/1678-9199-20-44. PMC:4197285. PMID:25320574.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  27. ^ C.M. Fauquet (2005). Virus taxonomy classification and nomenclature of viruses; 8th report of the International Committee on Taxonomy of Viruses. Oxford: Elsevier/Academic Press. ص. 648. ISBN:9780080575483.
  28. ^ "Ebola Viral Disease Outbreak — West Africa, 2014". CDC. 27 يونيو 2014. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-26.
  29. ^ "CDC urges all US residents to avoid nonessential travel to Liberia, Guinea, and Sierra Leone because of an unprecedented outbreak of Ebola". CDC. 31 يوليو 2014. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-02.
  30. ^ "Outbreak of Ebola in Guinea, Liberia, and Sierra Leone". CDC. 4 أغسطس 2014. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-05.
  31. ^ "Ebola virus disease update - West Africa". WHO. 4 أغسطس 2014. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-06.
  32. ^ "Ebola Hemorrhagic Fever: Signs and Symptoms". United States Centers for Disease Control and Prevention.
  33. ^ "Ebola Hemorrhagic Fever Prevention". CDC. 31 يوليو 2014. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-02.
  34. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع CDCPress2014
  35. ^ Jaax N, Jahrling P, Geisbert T, Geisbert J, Steele K, McKee K, Nagley D, Johnson E, Jaax G, Peters C (ديسمبر 1995). "Transmission of Ebola virus (Zaire strain) to uninfected control monkeys in a biocontainment laboratory". Lancet. ج. 346 ع. 8991–8992: 1669–1671. DOI:10.1016/S0140-6736(95)92841-3. ISSN:0140-6736. PMID:8551825.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  36. ^ Jaax NK, Davis KJ, Geisbert TJ, Vogel P, Jaax GP, Topper M, Jahrling PB (فبراير 1996). "Timed appearance of lymphocytic choriomeningitis virus after gastric inoculation of mice". Archives of pathology & laboratory medicine. ج. 120 ع. 2: 140–155. ISSN:0003-9985. PMID:8712894. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |first2= يفتقد |first2= (مساعدةالوسيط |first3= يفتقد |first3= (مساعدةالوسيط |first4= يفتقد |first4= (مساعدةالوسيط |first5= يفتقد |first5= (مساعدةالوسيط |first6= يفتقد |first6= (مساعدة)، والوسيط |first7= يفتقد |first7= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  37. ^ Mayo Clinic Staff، Ebola virus and Marburg virus: Causes، Mayo Clinic
  38. ^ Lashley، edited by Felissa R.؛ Durham، Jerry D. (2007). Emerging infectious diseases trends and issues (ط. 2nd ed.). New York: Springer Pub. Co. ص. 141. ISBN:9780826103505. {{استشهاد بكتاب}}: |first1= باسم عام (مساعدة) و|طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  39. ^ Leffel EK, Reed DS (2004). "Marburg and Ebola viruses as aerosol threats". Biosecurity and bioterrorism : biodefense strategy, practice, and science. ج. 2 ع. 3: 186–191. DOI:10.1089/bsp.2004.2.186. ISSN:1538-7135. PMID:15588056. {{استشهاد بدورية محكمة}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |month= (مساعدة)
  40. ^ Weingartl HM, Embury-Hyatt C, Nfon C, Leung A, Smith G, Kobinger G (2012). "Transmission of Ebola virus from pigs to non-human primates". Sci Rep. ج. 2: 811. DOI:10.1038/srep00811. PMC:3498927. PMID:23155478.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  41. ^ Gonzalez JP, Pourrut X, Leroy E (2007). "Ebolavirus and other filoviruses". Current topics in microbiology and immunology. Current Topics in Microbiology and Immunology. ج. 315: 363–387. DOI:10.1007/978-3-540-70962-6_15. ISBN:978-3-540-70961-9. PMID:17848072.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  42. ^ Monterey Institute for International Studies (2001)، Chronology of Aum Shinrikyo's CBW Activities (PDF)، James Martin Center for Nonproliferation Studies
  43. ^ PMID 15207310 (ببمد15207310)
    Citation will be completed automatically in a few minutes. Jump the queue or expand by hand
Bibliography

روابط خارجية

المصادر

تقرير جريدة المصري اليوم عن فيروس إبولا