انتقل إلى المحتوى

ويكيبيديا:الميدان/تقنية

أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها Dyolf77 (WMF) (نقاش | مساهمات) في 10:46، 20 فبراير 2021 (أداة جديدة لإضافة موضوع على صفحة نقاش: ردّ + شكر). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.


أحدث تعليق: قبل 3 سنوات من Dyolf77 (WMF) في الموضوع أداة جديدة لإضافة موضوع على صفحة نقاش


إيقاف إنشاء المقالات البوتية

مرحبًا، في الأيام الأخيرة قام بوت الزميل جار الله بإنشاء آلاف المقالات الجديدة على ويكيبيديا العربية على شاكلة دنيس هوف، توماس سوان (سياسي)، كالفين سي. بليس وغيرها. والزميل من المؤكد يعمل وفقًا لآخر تُوافق مُنح لبوته قبل أشهر طويلة لإنشاء مقالات الأعلام، ويهدف هذا القسم إلى إيقاف التوافق السابق (إيقاف المهمة)، وعدم إنشاء أي مقالات عبر البوت نهائيًا.

كان هدفنا في ذلك الوقت وصول مليون مقالة، وأظن اكتفينا بذلك، ولا حاجة لجعل ويكيبيديا العربية على قائمة الويكيبيديات التي مُعظم مقالاتها بوتية. بغض النظر عن رأي المجتمع في عمق ويكيبيديا، ولكن عمق ويكيبيديا العربية انخفض من 221 إلى 218 في آخر 3 أيام بسبب هذه المقالات البوتية. ويكيبيديا العربية الآن في المرتبة الثالثة من ناحية العمق ضمن الويكيبيديات التي تحتوي أكثر من مليون مقالة، وفي حال استمر منوال إنشاء المقالات البوتية سنجد أنفسنا في آخر القائمة. يُمكن للمجتمع مطالعة جدول الويكيبيديات ليفهم قصدي.

ذكرنا كثيرًا، إذا لم نكن نريد التركيز أكثر على جودة المقالات عبر البوتات، إذًا لا حاجة لخفض جودة الموسوعة بالمقالات البوتية. يكفي المقالات التي يكتبها الأفراد شهريًا، ولا يُوجد مبرر للاستمرار بإنشاء هذه المقالات البوتية لمجرد زيادة العدد فقط. مع العلم أنَّ مقالات "الأعلام" لن تنتهي، أي لا يُوجد حد مُعين للتوقف عنده، والحد الموجود حاليًا سيجعلنا بلا جودة أساسًا. أرجو مطالعة دليل التقديرات للأعلام هناك 437٬320 بذرة أما الفئات الأخرى (بداية، ج، ب، جيدة، أ، مختارة) لا تتجاوز 40 ألف مقالة! طالع دليل التقديرات للأعلام بالإنجليزية هُناك 994,678 بذرة، أما الفئات الأخرى تتضمن حوالي 700 ألف مقالة! نتحدث عن ما يُقارب 1.6 مليون مقالة أعلام بالإنجليزية مُقابل 470 ألف بالعربية، وبالتالي هذه المقالات البوتية لن تتوقف! يتبقى أكثر من 1.2 مليون مقالة!

تحياتي --علاء راسلني 13:13، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ

  • أتفق Michel Bakni (نقاش) 13:40، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ
  • أتفق no ضد --أبو هشام «نقاش» 13:44، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ
  • أتفق no ضد --حسن راسلني (☎) 13:45، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ
  • أتفق كل الشكر طبعًا للزميل جار الله ولكنّي من مناصري العمق الويكيبيدي ، حتى أني كنت أنوي التقدّم باقتراح لإنشاء وسم جديد خاص بالإنشاءات البوتية، أظنه سيساعد في التتبع، حاليًا ومستقبًلا، تحياتي --Mohanad Kh نقاش 13:50، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ
  • أتفق يوجد نقاش عن الحد من المقالات البوتية وتسقيفها شهريًا، لا أدرى هل انتهت بخلاصة معينة لكن الغالب أن نؤجل الأمر لحين –عادل امبارك راسلني 13:53، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • أتفق.--ساندرا (نقاش) 20:20، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • no ضد فلسفة العمل في ويكيبيديا هي: Content generates content (أي أن إنشاء المزيد من المقالات يؤدي لظهور المزيد من وصلات ويكيبيديا في نتائج محركات البحث مما يؤدي لجلب المزيد من المستخدمين الجدد لويكيبيديا مما يؤدي للمزيد من المحتوى وهكذا)؛ وهذا الهدف تحققه بوتات إنشاء المقالات جيدا؛ أي عيب في محتوى مقالات البوت يمكن أن يصححه البوت أيضا. --Meno25 (نقاشمساهمات) 19:17، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • أتفق بعد وصولنا للمليون مقالة لسنا في حاجة لإنشاء مقالات جديدة حالياً ويجب أن نركز الجهود على تطوير المقالات، الموسوعة أصبحت غارقة في البذور بسبب المهام البوتية في أقل من سنة، خاصة أنها عن شخصيات ليست مهمة أو مطلوبة بشكل كبير، المقالات البوتية مثلما لها إيجابيات لها سلبيات، فيجب أن ننظر للأمور بشكل معتدل --إبراهيـمـ (نقاش) 01:31، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • no ضد -- تموز | ܬܳܡܘܙ راسلني عبر بريدي الإلكتروني 08:04، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • no ضد --عمر قنديل (نقاش) 09:23، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • أتفق وسأضع تعليقا للتوضيح. شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 14:43، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • أتفق مع الزميل علاء على إيقاف التوافق القديم لإنشاء مقالات الأعلام البوتية. في حال استمر نشر مقالات الأعلام البوتية فأتفق مع اقتراحات الزميل FShbib. تحياتي. --Nanour Garabedian (نقاش) 15:01، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • أتفق، لأن الحاجة لرفع الجودة أصبحت أهم بكثير من العدد. ربما تكون هناك قوائم لعناصر أو أجرام أو أشياء معينة بها مجموعة من المعلومات المفيدة التي يمكن للبوت أن يقوم بها بشكل جيد. لكن على الأقل، لا بد من جعل هذه المهمات استثنائية وأن تكون الفائدة منها واضحة، ولهذا الاتجاه العام يكون لاستخدام البوتات لأغراض أخرى غير إنشاء المقالات. فمثلا يمكن العمل أكثر على تطوير بوتات لتحسين المقالات بإضافة وصلات أو مراجع، أو حتى صور آليا (مستقبلا). --Sky xe (نقاش) 22:34، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • أتفق --Sakiv (نقاش) 02:42، 18 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • أتفق مع كل الشكر والتقدير للزميل جار الله. Cyclone605 (نقاش) 08:49، 19 ديسمبر 2020 (ت ع م)

نقاش

  • نعم ◀ Nehaoua كان الحديث آنذاك أكثر تخصيصًا عن المقالات البوتية التي يقوم الزملاء بإنشائها، مثل توم نولز --علاء راسلني 13:57، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: أتفهم فكرة من هم مع وقف البوت لناحية العمق و غلبة مقالات البذور، لكن للصراحة وقف البوت بشكل كلي سوف يؤدي إلى كسل في نمو الموسوعة الذي له عدة اسباب قد يكون اهمها من وجهة نظري هو انشغال معظم المحررين في صفحات النقاش بسبب العصبية في التمسك بالرأي و اضف على ذلك عدم التنوع في تحرير المواضيع و ميول الاكثرية الى مواضيع محددة (الدين و التاريخ بشكل عام على سبيل المثال) و هنا سوف اتكلم عن تجربتي الشخصية مع انشاء المقالات البوتية و مدى استفادتي من المقالات التي تم انشائها بالبوت و ان كانت مجرد بذرة، احب ان اكتب في المواضيع الرياضية و خاصة الاولمبية منها و من يعرف بنوعية هكذا مقالات فانها تحتوي الكثير من اسماء الرياضيين سوف اتكلم عن حقبتين لكتابتي (ترجمة مقالات) في المواضيع الرياضة الاولى في اولمبياد 2016 حيث عانيت مع اسماء الرياضيين حيث انه لا يوجد اي مقالات تتناول الرياضيين (ربما فقط كرة القدم لسبب شعبيتها في العالم العربي عموما) الا ان الفرق ظهر بعد ذلك مع بدأ البوت المذكور في النقاش هذا بانشاء مقالات أعلام الرياضة بشكل عام (و مازال بحاجة لمزيد من المقالات عن أعلام الرياضة). للأسف ويكبيديا العربية مازالت بحاجة لمقالات البوت لان المحررين (اعتقد حوالي 5000 محرر نشط و اكثر من مليون محرر بشكل عام) لا يستطيعون مجارات البوت في عمله. المشكلة ليست بانشاء المقالات البوتية بقدر ما هي في تنظيم عمل المحررين و تقسيم المشاريع المتنوعة و تنظيمها و التي سوف تقوم بتغطية عمل البوت (اقصد عامل العمق او مؤشر العمق). وحتى يتم التوازن بين عمل البوت و مسالة العمق يمكن تخصيص عمله بنطاقات تحريرية معينة يجد القيميين على ويكبيديا انها من المواضيع التي لا تتمتع بشعبية كبيرة لدى العرب للتحرير بموضيعها كمثال أعلام الرياضة (باستثناء كرة القدم)و لذلك أرى ان يتم توجيه البوت في المواضيع ضعيفة الأنشاء و بالتوازي مع ذلك العمل على خلق طاقة تحريرية للافراد المتواجيدين في ويكيبيديا ان لناحية تنظيم العمل و تقسيم المشاريع و خلق ورش عمل و متابعتها. الاداري ليس عمله الأساسي التحرير للصراحة و مشكورين لانهم مازالو يقومون باعمال تحريرية بسبب كما ذكرت ضعف الطاقات التحريرية و تلهي بعض المحررين في صفحات النقاش، انما الأداري هو تنظيم و مراقبة و ارشاد و ما ندر تحرير و ليس العكس (لا اقول انهم مقصرين في عملهم بل فريق التحرير هو مقصر) .اعتذر من الجميع على الإطالة بالتعليق و على التوسع في نقاشي لناحية مسألة التحرير لان موضوع النقاش و الكسل التحريري متلازمان فالأول سببه الثاني و المعالجة تتم بخطة تتناول الأمرين --طلال غريب (نقاش) 20:32، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: قام الزميل جار الله مشكوراً بمساعدة الموسوعة للوصول للمليون مقال، لكن وبعد تخطي هذا الحاجز فأنا شخصياً أرى ضرورة التوقف نهائياً عن إنشاء المقالات البوتية وحصر عمل اليوتات في تعليم المقالات كإضافة قالب "مقالة غير مراجعة" أو ما شابه ذلك. لكني أرى أن النقاش تم تصغيره من إيقاف المقالات البوتية للحديث عن بوت جار الله فقط فحتّى ولو كان أنشطها وربّما البوت الوحيد الذي يُنشئ المقالات فلا يجب تشخيص الموقف مهما حدث وأنا هنا لستُ بموقف دفاع فقد قلتُها سابقاً أني لست مدافعاً عن أحد بل حريصاً على مناقشة مصلحة الموسوعة كأفكارٍ وليس كأشخاص.

متفق طبعاً على ايقاف المقالات البويتة لكن بهذا التصويت بالذات فصوتي بالإيجاب مُعلق حتى سماع رأي الزميل جار الله وتُعتبر موافقتي جارية فوراً بعد اتفاق الزميل جار الله وإذا ما اعترض فالصوت يبقى مُحايداً --عمر قنديل (نقاش) 16:34، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)

نقاشات جانبية
Omar kandil هل تعلم أنَّ النقاش لا يُشخصن أي شيء ولم يُقصد بتاتًا، ولكن بتعليقك هذا وضعت نوع من "فتنة الشخصنة"؟ صراحةً متأسف جدًا لتعليقك! --علاء راسلني 17:12، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
أهلاً @علاء:
في الواقع ووفق السياسات فأعتقد أن فهمك للتعليق ربّما كان خاطئاً، بدا لي النقاش هو "ايقاف المقالات البوتية نهائياً" وعند الإطلاع وجدت مثالاً يُقصد به شخص معين وهذا الأمر صحيح إذا ما وُضِح بأنّه مثال وطرح للنقاش بعد موافقة الشخص المعني، ولكن في هذه الحالة بدا لي تشخيصاً، كان ردك منطقياً جدا حيث بدأته بعبارة "هل تعلم أنَّ النقاش لا يُشخصن أي شيء ولم يُقصد بتاتًا" وهذا منطقي جداً ولكن المنطق له وجهان دائماً لذلك من حقي العلمي وفق ذات المنطق الدفاع عن نفسي بنفس العبارة "لا يُشخصن أي شيء ولم يُقصد بتاتًا". طبعا ليس من المنطقي أن أُدافع عن نفسي فردك كافي لولا استخدام عبار "فتنة الشخصنة" وأنا الآن أطلب منك توضيحاً مباشراً عن القصد بهذه العبارة حيث أنّها تبدو لي اتهاماً وكلي أمل أن تكون غير ذلك. تحياتي للجميع واحترامي لكل الأراء هو وعد علي منذ قررت أن أكون عضواً في هذا المجتمع عمر قنديل (نقاش) 18:30، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
أهلًا Omar kandil، طبعًا تحمل اتهامًا شخصيًا بناءً على اتهامك لي بشخصنة النقاش. لاحظ مسار النقاش كان عامًا ويتحدث عن فكرة أنَّ إنشاء المقالات البوتية حصرًا يقتصر على بوت الزميل جار الله مشكورًا طبعًا، وأي مُستخدم نشط بالمجتمع يعلم لماذا ذكرت الزميل جار الله وبوته، ولو طالعت جميع نقاشات المقالات البوتية على ويكيبيديا العربية منذ 2018 ستفهم سبب الإشارة لجار الله. ثم جاء تعليقك ليحرف مسار النقاش من مناقشة موضوع "المقالات البوتية"، ومن المؤكد أنَّ الزميل جار الله له فضل علينا جميعًا، والنقاش لا يمسه بأي حرف شخصيًا ولا يمس مجهوده. بتعليقك أعلاه أنتَ أول من ذكرت كلمة الشخصنة، واتهمتني بشخصنة النقاش بقولك «فلا يجب تشخيص الموقف» ثم أكملت «قلتُها سابقاً أني لست مدافعاً عن أحد بل حريصاً على مناقشة مصلحة الموسوعة كأفكارٍ وليس كأشخاص» بأنك حريص على مصلحة الموسوعة وهذا فيه تأكيد لاتهامك لتظهرني بمظهر المُشخصن للنقاش. فالنقاش كان سيره طبيعيًا ولم يخطر في خاطر أي زميل فكرة "الشخصنة"، وهي مرفوضة لدي شخصيًا، وأنت الوحيد الذي تركت فكرة النقاش وتمسكت بنقاش نقطة "فلا يجب تشخيص الموقف"، وطبعًا دون إطلاع منك أساسًا على سبب تخصيص بوت الزميل جار الله بالنقاش --علاء راسلني 18:37، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
الزميل @علاء:
بدايةً أقدم لك اعتذاري اذا ما وصلت فكرة لك أو لأحدٍ ما بأني قصدت شخصاً مُعيناً في هذا النقاش أو أي نقاشٍ آخر، وأني وإذ ذكرت فقد قلت في تفكيك "النقاش" كفكرة أن طرح مثلاً حي يفتح أبواب الإختلاف والحدّة وأعيد مرةً أُخرى أني أعتذر إذا ما لامس كلامي أحد بسوء فأنا أُناقشُ الفكرة مجردة وليس بشخصيات لكن الإلتباس يقع بأن الأفكار تُطرح عن طريق أشخاص بحكم الطبيعة لكن الأشخاص أبرياء مهما أُثبتت صحة الفكرة أو فشلها. أما وبعض العبارت التي طرحتها مثل «فلا يجب تشخيص الموقف» و «قلتُها سابقاً أني لست مدافعاً عن أحد بل حريصاً على مناقشة مصلحة الموسوعة كأفكارٍ وليس كأشخاص» فأنت تعلم كما يعلم الجميع أني كنتُ أتعرض لمواقف كثيرة لستُ ممن يعيرونها اهتماماً ولذلك فأنا أكثر استخدام مثل هذه العبارات في أي نقاش أنا فيه وسأبقى أكررها كلما وجدت تسميةً في أي نقاش وسأكررها كثيراً وأقول: طرح أي اسم في أي نقاش يحتم علي شخصياً توضيح الصورة للجميع واستخدام عبارات تؤكد حياديتي اتجاه الأشخاص وتؤكد موافقتي أو عدمها على الأفكار.
أُكرر لك اعتذاري أولاً اذا ما وصل لك مني اتهامٌ بسوء وثانياً أُكرر اعتذاري لجميع الزملاء إذا ما ظنّ منهم أحد أني اتهمته بسوء أو اتهمت سواه عمر قنديل (نقاش) 19:24، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
الزميل @علاء: على فكره يحق لأي عضو أن يعبر عن نفسه بالطريقة التي يراها مناسبة طالما أنه لم يسئ لأحد وهناك اتهام مباشر منك لعمر بانه يحاول إطلاق فتنة وهذا اتهام خطير برأيي لأنك هنا فهمت التعليق بطريقة خاصة بك وبغض النظر عن الاخذ والرد الذي تم هنا إلا أنني أرفض هذه الاتهامات يحق لي أن أقول أنني متفق إلا إن صوتي أود ن يكون محايدا في حال فلان رأى عكس ذلك وهذا قد يعود لاعتبار الزميل عمر الزميل جار الله أكثر خبرة وتعمق في هذا الجانب من الموسوعة وهذا حقه ولا يحق لك سلبه منه واتهامه بافتعال الفتن اقتضى التنويه. -- تموز | ܬܳܡܘܙ راسلني عبر بريدي الإلكتروني 07:56، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
مرحبًا Tamuz Hasan عذرًا منك ولكن تنويهك لا يعنيني بشيء صراحةً وهو مردود عليك جملةً وتفصيلًا، لا يحق لأحد تحويل النقاش من نقاش عام إلى نقاش شخصي، خصوصًا أنَّ النقاش لا يتضمن أي اتهامًا أو تهجمًا شخصيًا، وعمر خصص الموضوع بأنه يتضمن "تشخيص" وهو لا يتضمن أي شيء من هذا القبيل. أيضًا أهلًا بك محاميًا عن الزميل، وتكرارًا لعباراتك الغريبة اقتضى التنويه من طرفي أيضًا --علاء راسلني 10:36، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
الزميل @علاء: عذرك غير مقبول بالنسبة لي، للأسف، بما أنك تكيل الاتهامات يمنة ويسرة. كن بخير، تحياتي -- تموز | ܬܳܡܘܙ راسلني عبر بريدي الإلكتروني 12:27، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
أهلا بكم جميعا عموما فالاختلاف لا يفسد للود قضية، عموماً فأنا لا أطلب من أحد الحماية ولست بعاجزاً عن تفكيك هذا النقاش عبارةً عبارة فقد كانت التفكيكية من المناهج الأدبية والفلسفية المثيرة لاهتمامي لكني لا أفعل ذلك حرصاُ على الود فقط، استخدم أحد الزملاء عبارة "أهلا بك محامياً" وكأنّه نسي أن النقاش عام ويحق للجميع إبداء الرأي وهذا النقاش مفتوح وربّما الكثير من المتخدمين سييرون هذا النقاش ويكون لديهم وجهة نظر ربّما معي أو ضدي فلكلٍّ حقه في الاعتراض أو الموافقة وتسمية "محامي أو مؤيد" هو اسلوب غير موفق صراحةً كذلك عبارة "هذا لا يعنيني" لا أعرف شخصياً من أين أتت هذه العبارات إذا كان صاحب النقاش أصلا قد أرسله ل"رسائل للمجتمع" ما يعني بحكم الأمر الواقع أنه معني بكل رأي ورد أو سيورد في هذا النقاش ويؤسفني قول أن بعض العبارات وبعض المواقف التي لم ولن اسميها قد استهلكتها الأحزاب الشيوعية في الستينات.
اذكر الجميع بضرورة قراءة النقاش بأوله وتحكيم العقل في طريقة الطرح وأذكر الجميع أيضا بقراءة تعليقاتي شخصياً فإني أذكر أني قدمت اعتذاراً لجميع الزملاء إذا ما مسهم كلامي في سوء والاعتذار لم يلقَ شكراً كأقل تقدير من أحد بينما إبداء المستخدمين لرأيهم سيعرضهم لاتهامات بالفتنة والمحامة والتأييد وكأن مصطلح أبدي رأيك يعني تعال ووافقني في رأيي؟!؟!
التزموا بعبارات لطيفة وأقرؤا بتمعن والاعتذار عن الخطأ هو كبرياء وعزّة نفس وليس مذلة
تحياتي للجيمع واخترامي للجميع والشمس لا تُحجب بالغربال عمر قنديل (نقاش) 12:11، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
Tamuz Hasan تذكر أني لم أطلب منك قبول عُذري --علاء راسلني 12:29، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
مرحبًا @علاء وOmar kandil وTamuz Hasan:، قمت بطي النقاشات أعلاه، فهي نقاشات جانبية بعيدًا عن الموضوع، أرجو أن ينتهي الموضوع عند هذا الحد وعدم شخصنة النقاشات، والتركيز حول صلب الموضوع. تحياتي.--فيصل (راسلني) 12:40، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
شكراً لك @فيصل:
لا شكّ عندي بأنك أحكم مني في هذه المواقف واعلم جيداً أني ما كنت لأُقيم وزناً لما حدث لولا الاتهام الصريح لي ب"قتنة الشخصنة" ما أعرفه جيداً أني قرأت المقترح بتمعن منذ البداية وفي حدود علمي أني لم أجلب معلومات من "القمر" فما قلته كان واضحاً ومبنياً على جزء موجود من النص ولم ولن أقوم بتوجيه الاتهامات يميناً ويساراً لا لمحامي ولا لمؤيد والأهم من ذلك أني ملتزم كلّ الالتزام بماحدث وغير متهرب من مسؤلياتي فلا أتهم أحداً باقتحام النقاش ولا أقول لأحد بأنك لا تعنيني بل أؤكد على أحقية الجميع بقول أرائهم وأضمن شخصياً حريّة الجميع في التعبير عن رأيهم.
شكراً لك مجدداً وثق أني مقدر لحدّة بعض الزملاء ومتفهمها ولكني لا أستطيع أن أُعلي هذا التفهم إذا ما اقترن باتهام غريب لي وثق بأني مقدرٌ لهذا الحرص منك. تحياتي عمر قنديل (نقاش) 13:04، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: من الواضح أعلاه بأن المطروح ليس نقاش ومجرد تصويت وهذا يخالف العرف العام عمومًا. نعود للمقترح عدم إنشاء أي مقالات عبر البوت نهائيًا أو عدم إنشاء أي مقالات عبر البوتات نهائيًا هو مقترح عام جدًا ولا يأخذ بالحسبان كمية المهام التي تقع ضمنه، فهناك مشروع ويكي مدن وهناك مشروع مقالات الأفلام وهناك مشروع مقالات الأعلام وهناك مشروع مقالات الفلك وغيرها من المهام التي بقينا شهور نحضر لها ونناقشها وتوصلنا إلى توافق حولها. وكل مشروع من هذه المشاريع يحتاج لنقاش خاص به.
  • إمكانية التطوير نعم هناك إمكانية تطوير المقالات بالمستقبل أو بمجرد توفر بيانات كافية وقمنا بذلك والمشروع مازال مستمر وتطوير مقالات لاعبي كرة القدم نموذج لذلك والنتائج كانت ممتازة.
  • التخويف بالكم: مئات الآف من المقالات أو حتى ملايين ربما يكون رقم ضخم لمن يكتب في موقع عادي ولكن عندما تكتب موسوعة فالرقم هذا ضئيل جدًا وهناك ملايين المقالات الملحوظة ستبقى مفقودة واليوم حتى بعد أن وصلنا إلى المليون في ويكيبيديا العربية نعاني من نقص كبير في المقالات في شتى المجالات، حتى في الأعلام.
  • هذا النقاش كما حدث في بداية العام لمنع المستخدمين من إنشاء المقالات وعندما نقل النقاش إلى ميدان السياسات لم يشارك أحد بالمسودة أو بالنقاش ولا يوجد نية واضحة لتطوير السياسة. والنقاش السابق أكد على استمرار المقالات البوتية، المطلوب كما كان مطلوب في النقاش السابق هو تحديد شكل البذرة ولا يهم بعد تحديدها من ينشئها مادامت المقالة تحقق الشروط المتفق عليها.

في أكتوبر راسلني الزميل حلمي لإعادة تشغيل مهام الإنشاء البوتي وقلت له سأقوم بتشغيل المهمة في آخر شهرين من العام وقمت بذلك في شهر نوفمبر وكذلك منذ بداية شهر ديسمبر. رغم أن لدي اليوم عشرات الآف من المقالات الجاهزة ولكني لم أقم بإنشاء عدد كبير بشكل يومي وهدفي من الإنشاء هو الحفاظ على نسبة النمو الطبيعية لويكيبيديا العربية، ففي كل عام هناك نسبة نمو يجب أن نحققها حتى نبقى بنفس مستوى الأعوام السابقة وإنشاء هذه النسبة هو أمر ضروري. أخيرًا يبدو عام كورونا يرغب بالقضاء على نمو ويكيبيديا العربية كما قضى على الحياة الطبيعية بشكل عام.

  • ملاحظة: العمق لا يعني الجودة حتى لو تم إنشاء مليون مقالة مختارة أو بذرة اليوم في تعديل واحد فسينخفض العمق إلى 53، وسنكون في المركز العاشر وهو أسوأ ما يمكن أن نصل له. فمؤشر العمق له علاقة بعدد التعديلات وليس له علاقة بجودة المقالة. وللحفاظ على العمق عندما نصل إلى مليونين يجب أن نقوم بـ 143,100,000 تعديل حتى لو كانت تخريبية وسيكون العمق 218 فقط. فالعمق سينخفض بمجرد نمو المشروع وهذا شي طبيعي ومع مرور الوقت سيعود إلى الارتفاع. تحياتي.--جار الله (نقاش) 17:10، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)

مرحبًا جار الله وشكرًا لتوضيحك. بدايةً لا أعلم المقصود بهذه العبارة «من الواضح أعلاه بأن المطروح ليس نقاش ومجرد تصويت وهذا يخالف العرف العام عمومًا» ولكن لا نُريد الوقوف لبعضنا البعض على الكلمة. بالنسبة لمقترح عدم إنشاء أي مقالات عبر البوت نهائيًا فالمُصطلح ليس عام، حاليًا جميع المقالات التي يتم إنشائها هي مقالات الأعلام، ولو تحدثنا عن مقالات الفلك مثلًا فكانت لمرة واحدة وهكذا، أما المقالات التي كانت بلا حُسبان للكم هي مقالات الأعلام، فجميعنا نعلم أنَّ مقالات الفلك أو الأفلام كانت ضمن عددٍ مُحدد سلفًا، ولكن مقالات الأعلام كانت مفتوحة بالكامل. أما نقطة "إمكانية التطوير" فهي مُمكنة ولكن ليس لجميع المقالات ولا تُغطي جزء بسيط منها. أما "التخويف بالكم" فيجب أن يكون نمو الموسوعة مُتوافق مع نمو المستخدمين، وحاليًا النمو لا يتوافق بتاتًا مع نمو الموسوعة في الجوانب الأخرى، وهذا موضوع عام لوحده لو أردنا مقارنة "عدد المقالات" مع باقي جوانب الموسوعة بلا استثناء، أما نقص المقالات في الجوانب الأخرى، فكما تعلم لا نُعارض الأفكار النوعية في المقالات البوتية، كما حصل في مقالات الفلك، ولو تحدثنا عن مقالات الأعلام، فهناك نقطة مهمة يجب إعادة النقاش بها حول ملحوظية هذه المقالات، وكيفية التحقق من ملحوظية الشخصية أساسًا قبل إنشاء المقالات، فهناك العديد من المقالات البوتية حُذفت لعدم تحقيقها الملحوظية فيما بعد.

بالنسبة لنقطة "كما حدث في بداية العام لمنع المستخدمين من إنشاء المقالات"، فالنقاش آنذاك تخصص أكثر فيما يخص المُستخدمين، وللأسف عدم مشاركة الأفراد المُنخرطين في إنشاء المقالات وبنفس الوقت تخوف المجتمع من الحلول الرادعة. أتمنى منك توضيح «هناك نسبة نمو يجب أن نحققها حتى نبقى بنفس مستوى الأعوام السابقة وإنشاء هذه النسبة هو أمر ضروري»؟ وهل النسبة هذه مرتبطة بإنشاء المقالات فقط؟ تحياتي --علاء راسلني 17:24، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)

وصلات مرجعية

قائمة بمعظم النقاشات حول المقالات البوتية منذ ظهورها في ميدان التقنية في أبريل (نيسان) 2018 حتى سبتمبر (أيلول) 2019. تحياتي --علاء راسلني 17:49، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)

  • @علاء: نعم هو مصطلح عام ويشمل جميع المهام على الرغم من أنه يتحدث عن فئة معينة فقط (مقالات الأعلام وحتى مقالات الأعلام جودتها تختلف عن فئة لآخرى). ومن صوت صوت لفئة معينة ولتعريف عن عمق غير واضح. وشكرًا لإضافة وصلات المهام الأخرى حتى يراجعها الزملاء.
  • الملحوظية: قمنا بتحديد الملحوظية بالاعتماد على الموسوعة الإنجليزية فقط، ويمكننا مناقشة هل يجب أن تكون في عدة مشاريع لكي تحقق المقالة الملحوظية. فالموضوع فيه سعة.
  • النمو: منذ سنوات إلى الآن هذه المشكلة موجودة، عدد المستخدمين قليل ويقل والبيئة يمكن أن نصفها بالمنفرة للمستخدمين ولا يوجد سوى عدد قليل نشط وحصل على الصلاحيات. والحل ليس بأن نوقف الإنشاء للحفاظ على مؤشر نمو وهمي بل أن نحل المشكلة الرئيسية.
  • إن كانت النية خلف هذا النقاش هي تطوير ويكيبيديا فالنقاش يجب أن يحدد لماذا لا يجب إنشاء مقالات بوتية ولو كان الموضوع متعلق بالجودة يتم توضيح مشاكل جودة كل مهمة حتى يتم تحسينها ووضحنا موضوع العمق ليس له علاقة بالجودة ولم يبق شيء للتوضيح ولكي نبني برجًا يجب علينا أن نحفر بشكل عميق وهذا ما تفعله المقالات البوتية في ظل عدم وجود عدد كافي من المستخدمين المهتمين بالإنشاء. تحياتي.--جار الله (نقاش) 18:50، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
    شكرًا جار الله لا تعليق بعد تعليقك طبعًا، شكرًا لتوضيحك، وبانتظار رأي المجتمع لأضع اقتراحات أولية كخُلاصة. تحياتي وشكرًا مجددًا، واعتذر فيما يخص التعليق أعلاه الذي صدر من أحد الزملاء حول "الشخصنة"، وكما تعلم بُوتك يُذكر في كل مكان، ليس انتقاصًا من حقه أو حقك، ولكن هو الأنشط لدينا، وكما تعلم كلما زاد النشاط زادت الإشكالات أو الملاحظات/التعليقات. تحياتي --علاء راسلني 18:53، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
مرحباً @جار الله:،
فقط أود التنويه إلى أن قراءتك لمؤشر العمق غير سليمة.
نمو الموسوعة ليس نمواً في عدد المقالات فقط، وإنما نمواً في حجم المجتمع ومهارات أفراده وبالتالي قدارتهم على إدارته. فلو زاد عدد المقالات يجب أن يزيد عدد الأعضاء ويزيد مؤشر العمق وهذا يعني أن المشروع بصحة سليمة وأن النمو سليم. أما لو زاد عدد المقالات دون زيادة حجم المجتمع ودون زيادة العمق فهذا نمو كاذب لا يعكس واقع المجتمع.
اليوم أكثر من 80% من محتوى ويكيبيديا بذور، ولو نظرنا لبقية المشاريع ولدينا مجتمع متوافق مع موسوعة بحجم 400 ألف مقالة. والسبب في ذلك هو الزيادة البوتية التي حصلت منذ عام، وعلينا أن نصلح هذه المشكلة لا أن نفاقمها، مثلاً أن نلتزم استراتيجياً بتخفيض نسبة البذور في الموسوعة بمقدار 3% كل سنة على مدار 10 سنوات، أو غير ذلك من الحلول.
ودي لك. Michel Bakni (نقاش) 18:52، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
أهلًا @Michel Bakni: ما الذي يشير إليه عمق 218 وهل لو قام البوت بإنشاء مليون مقالة مختارة اليوم سينخفض العمق أم سيرتفع؟
  • هل يمكنك التوضيح لي كيفية حساب مؤشر العمق وهل هو مرتبط بالجودة؟
  • كيف قدرت أن حجم مجتمع ويكيبيديا العربية يتناسب مع 400 ألف مقالة؟ لماذا لا يكون 300 ألف أو 500 ألف؟ تحياتي لك.--جار الله (نقاش) 19:32، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: مرحبًا.. بدايةً ألف شكر للزميل جار الله ولبوته المتميّز.. أتفق مع الزميل علاء أن تلك النقاشات كانت في غالبها لتحقيق هدف وصلنا إليه ولله الحمد، لذلك أرى أن الاستمرار في العمل على مقالات الأعلام -التي لم يُحدد كمها- بنفس الطريقة يحتاج لمراجعة ودراسة وإلّا سيستمر إلى ما لا نهاية.. شخصيًا أؤمن بمقولة "قليل دائم خير من كثير منقطع" وكذلك "المحتوى يولّد المحتوى" التي ذكرها الزميل محمد، ولا أمانع استمرار إنشاء المقالات البوتية لكن بمسار آخر، فلا يخفى عليكم أن إيقاف البوتات عن العمل على إنشاءها لن يمنع تواجدها بالحسابات العادية ولنا في قائمة الويكيبييدين الأكثر إنشاءً للمقالات مثال..
بعيدًا عن العمق الذي يطول الحديث عنه، فمشاكل الملحوظية بارزة حقيقةً كونها تعتمد على إنشاء آلي، ونجد أنفسنا أحيانًا في موقف أننا حذفنا شخصية عربية ملحوظيتها أكثر بكثير من تلك الشخصية السياسية التي أنشأها البوت مثلًا، وهذه مشكلة بنبغي معالجتها برأيي.. "المحتوى يولّد المحتوى" فعلًا، ومن الممكن الاستمرار في إنشاء المقالات لكن بشروط أكثر تشددًا، فمثلًا:
  • يُمكننا العمل بطريقة عكسيّة، فالوضع الحالي هو إنشاء مقالات جديدة لتسهيل إنشاء المستخدمين لمقالات جديدة أخرى، وبرأيي أن يتركّز العمل في الفترة التالية على المقالات التي تحتاجها الموسوعة، ويُمكن كبداية الاعتماد على الأعلام الذي يظهرون في صناديق المعلومات وليس لهم مقالات مثلًا، أو الوصلات الحمراء التي تمتلئ بها الموسوعة، أو أي وسيلة أخرى، المهم أن تكون المقالة لها تواجد في مقالة أخرى هنا..
  • الطريقة الثانية هي إنشاء قائمة لأكثر 100 شخصية تواجدًا في الموسوعات الأخرى، وإنشاء ما يُمكن منها حسب الشروط السابقة، كتواجدها في 3 مشاريع أو تواجد المهنة والجنسية أو غيرها.. أي مقالة جديدة تظهر في القائمة وتحقق فيها الشرط يُمكن إنشائها، وتُترك البقيّة لحين اكتمال الشروط، وأعتقد أن الزميل جار الله وبقيّة الزملاء يعتمدون على الادعاءات في ويكي بيانات لتحديد هذا..
هكذا نكون قد وسّعنا في المحتوى حسب الاحتياج.. صحيح أن النمو سيكون أقل لكن مردودة على المحتوى الحالي سيكون أفضل، ومجددًا "قليل دائم خير من كثير منقطع".. لو أمكن للزميل @جار الله: التكرّم باستخراج إحصاءات حول مقالات الأعلام التي نفذها البوت في الفترات السابقة، ونوعيّتها، وإن أمكن مقدار نموها لنُحدد نقاط الضعف أو المقالات التي يُمكننا تجاوز إنشاءها.. سابقًا أنشأت صفحةً لمتابعة نمو مقالات الممثلين ربما فكرتها تكون مفيدة.. --شبيب..ناقشني 23:13، 16 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: مرحبًا جميعًا، آسف بداية بسبب طول التعليق، لكن هي نقاط لابد من إعادة طرحها لإزالة اللبس الحاصل. كما أرجو أن تكون مشاركتنا هنا مبنية على أسس واضحة وليس بناء على تصورات مخالفة لما هي عليه ويكيبيديا، وللتذكير، لسنا في عملية تصويت، بل الموضوع مفتوح للتباحث وتبادل وجهات النظر للوصول إلى توافق جديد ينسخ التوافقات المجتمعية السابقة. هناك قصور لافت للانتباه حول مفهوم العمق في ويكيبيديا، أشار إليه أخي @Meno25: مشكورًا وعرّج على ذلك جار الله. يبدو أن الكثير من الزملاء المشاركين يعتقدون أن ارتفاع نسبة العمق تعني ارتفاع جودة المقالات، وهذا خاطئ تمامًا. العمق لا يتصل مطلقًا بجودة المقالات، بل هو معيار ويكيبيدي صرف يمكن من خلاله قياس مدى حيوية كل نسخة، ومدى نموها المجتمعي، انفتاحها، تكاتفها... إلخ، وهو ما يمكن بدوره أن يرسم صورة افتراضية عن سلامة المشروع واستمراريته، فإذا زاد عدد التعديلات وترافق مع زيادة في عدد المقالات، يمكن للمؤسسة حينها أن تنظر افتراضًا إلى المشروع على أنّه مشروع حي، ليجذب انتباهها ودعمها التقني.
سبق أن ناقشنا مسألة العمق أكثر من مرة، وجرى في النقاشات السابقة الفصل بين ارتفاع مؤشر العمق وانخفاضه عن ارتفاع جودة المقالة وانخفاضها، وبعد فترة نعود مرة أخرى إلى ذات المربع بسبب مفهوم انتشر قديمًا لدى بعض الزملاء القدماء الذين ربطوا بين انخفاض مؤشر العمق بارتفاع عدد البذور.
يمكن احتساب العمق على النحو التالي، مع الإشارة إلى أن ع يعني العمق، ت يعني عدد التعديلات، م يعني عدد المقالات، غ يعني عدد غير المقالات، ج يعني مجموع عدد المقالات + عدد غير المقالات (لُطفًا مراجعة هذه الفقرة للاستزادة):
ولتبسيط الصورة أكثر، إذا أضاف JarBot (ن) اليوم مليون مقالة بوتية مختارة بمليون تعديل (أي كل مقالة تُنشر بتعديل واحد فقط)، فسينخفض مؤشر العمق بدرجات مقارنة بإضافة مليون مقالة بوتية بذرية كل واحدة منها اكتملت بخمسين تعديلًا. فمؤشر العمق يهتم بعدد التعديلات في كل صفحة بصرف النظر عن جودة كل صفحة، كما أشار إلى ذلك الزملاء.
الآن وقد فصلنا بين العمق وعدد البذور، نعود إلى المقالات البوتية، يجب أن نحدد ما مشكلتها، هل تغيّرت معاييرناالسابقة؟ هل تغيرت الجودة المطلوبة؟ إن كان كذلك، ما هي الجودة المطلوبة لنرفع الشروط أكثر؟ أشار محمد إلى فائدة المقالات البوتية، إذ إن كل مقالة جديدة هي نقطة جذب جديدة وباب جديد يرد من خلاله القراء والمستخدمون الجدد، وذكر طلال ذلك أيضًا، فويكيبيديا التي بها 400 ألف مقالة، بكل تأكيد هي أقل تنوعًا بالمقالات من ويكيبيديا التي تحتوي على مليوني مقالة، وأقل جذبًا للقراء، بالتالي أقل احتضانًا لمساهماتهم.
الحفاظ على عمق وهمي من دون وجود مجتمع، ليس سوى مسألة مضللة للمؤسسة ومضللة لمن يتابع المؤشر عن حجم نمونا الحقيقي، والحل ليس في منع البوتات من الإنشاء، فهذا ليس حلًا، بل هو فقط إخفاء لمشكلة تآكل المجتمع وتلاشيه التي نعاني منها منذ سنوات (يمكن لي هنا أن أسرد أسماء العشرات من الزملاء النشطين والمؤثرين التي هجروا ويكيبيديا في السنوات الماضية)، بل الحل في صنع نقاط جذب جديدة للمستخدمين، من خلال إنشاء مقالات أكثر وفتح مشاريع جديدة تغطي اهتمامات الجميع، من دون التركيز على نوع محدد من المقالات كما أشار طلال. والشيء بالشيء يُذكر، سبق فتح ذات الموضوع في مشروع الـ400 ألف مقالة في عام 2015، وفي كل مشروع لتطوير ويكيبيديا العربية، وكان آخرها في مشروع المليون مقالة، إذ كان عمق ويكيبيديا العربية في 16 يوليو 2019 قبل البدء بالمشروع يقف عند سقف 168، بينما ارتفع ووصل اليوم إلى 218 رغم ارتفاع عدد المقالات بحوالي 200 ألف مقالة. لو كّنا قد صرفنا النظر عن المليون مقالة بسبب وصول مؤشر العمق إلى 168 في يوليو 2019، لكنا حتى اليوم عند عتبة الـ900 ألف مقالة، لا بل، لما تجاوزنا عتبة الـ400 ألف مقالة. من ذا يريد أن يستبدل ما وصلنا إليه اليوم بما كنا عليه في عام 2015، فقط للحفاظ على مؤشر لا يفيد شيئًا من حيث الجودة الأكاديمية أو عمق الجودة في كل مقالة.
الحل أن نصل إلى ما وصلت إليه ويكيبيديا الإنجليزية، من تشبّع بعدد المقالات، وهو ما دفع المجتمع إلى الاتجاه نحو تطوير المحتوى. أتمنى من الزملاء الذين شاركوا بسبب ربطهم بين العمق وعدد البذور أن يراجعوا الأمر، وإن كان لديهم مقترحات لتطوير العمل، فمن المهم طرحها في هذا النقاش ليُتاح لنا جميعًا الاطلاع عليها وتبنيها إن حصل الاتفاق عليها. خالص التحيات. -- صالح (نقاش) 03:01، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • هذه دعوة لجميع المستخدمين الذين أيدوا إيقاف المقالات البوتية لمراجعة آرائهم، في الحقيقة أنا تسرعت بالموافقة على إيقاف المهمة التي تحتاج إليها الموسوعة وأعتذر من الزميل جار الله الذي له فضل كبير لا يُنكره أحد وأقترح إعادة فتح مشروع المقالات البوتية للسيارات والعلاقات الثنائية والسفارات والقنصليات على وجه الخصوص والتحديد لأن مثل هذه المقالات تحتاجها الموسوعة، وأحب أن أوضح للزملاء موافقتي المتسرعة وهي وجود فكرة عدم الاعتماد على ويكي بيانات وعدم وجود نقاش فظهر الأمر وكأنه تصويت ولا أخفيكم سرا فإن هذه النقاشات من أكبر وأعظم الأمور المُنَفّرة وحقيقةً بدأت منذ فترة التفكير في ترك العمل في الموسوعة بسبب هذه النقاشات والمشاكل التي امتلأت بها ويكيبيديا العربية مؤخرا، أعتذر عن كلامي غير المترابط وأَحُثّكم على الاستمرار في العمل في الموسوعة وتحية لكم من القلب. --أبو هشام «نقاش» 06:59، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
    أبو هشام حقيقةً أنا منذ الأمس بدأت أفكر بعد قرأتي للنقاش. --حسن راسلني (☎) 07:08، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
    ليس هناك دعوة لإيقاف البوت، بل لإيقاف خفض مؤشر العمق عن طريق إيقاف إنشاء المقالات البوتية. Michel Bakni (نقاش) 07:17، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
    هذا ما قصدته منذ البارحة، لا بدّ من سماع رأي أصحاب البوتات الأكثر تعديلاً قبل الحديث عن أي شيء فالمنطق يقول أنهم أصحاب القرار الأول ما لم تثبت الوقائع عكس ذلك وما قلته هنا ليس من بنات أفكاري بل هو مبدأ علمي في طرح الأفكار ابتدأ به أرسطو بتحديده لمثلث الكلام وطوّره الفلاسفة المتلاحقين بالتزامن مع تطور الاقتصاد السياسي. عمر قنديل (نقاش) 08:44، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: كان البارحة صوتي محايداً واليوم وبعد التدقيق في الموضوع والتعرف جيداً على أساس عمل البوتات قمت بتغير صوتي من محايد مع تحويل الصوت الحيادي إلى تعليق لبيان وجهة نظري بسؤال أصحاب العلاقة أولاً قبل البت بأي فكرة عمر قنديل (نقاش) 09:22، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
    إشارة للأخ ◀ Elph. --حسن راسلني (☎) 10:17، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: فقط بغرض توضيح التوافق أعلاه، فهو مشروط بما ذكره الزميل علاء وليس مطلقًا بالكلية (ربما العنوان كذلك)، وهو التوقف عن إنشاء مقالات الإعلام استنادًا على آخر مشروع لإنشاء المقالات البوتية، خصوصًا مع الثغرات في مسألة الملحوظية وطرح عدّة مسودات لضبط الإنشاء الكمي/البوتي للمقالات والتي لم تلقَ تفاعلاً كافيًا يؤدي لاعتمادها، أما بخصوص العمق فهو برأيي أعمق مما ذكره الزملاء أعلاه، ولا يهمني حقيقًة قيمته كرقم، بل هو مؤشر يعكس نمو الموسوعة وهميًا في فترة من الفترات، وقد أوضحت نقطة سابقًا في أحد النقاشات، نظام ميدياويكي يعتمد على التاريخ كثيًرا، فكل شيء مؤرخ ومسجل، فلو زاد هذا المؤشر أو نقص بشكل غير اعتيادي في فترة ما، دلّ ذلك على حصول نمو غير طبيعي (وهمي) في هذه الفترة، وهو سيحفظ ضمن إحصاءات ويكيبيديا العربية على الميتا، هذا هو المهم بنظري لا الرقم نفسه، وعليه يجب أن يراعي إنشاء المقالات مع عدد التعديلات، وأي إنشاء كمي لا يراعي هذه الضوابط من الأفضل أن يتوقف لحين التوافق على استمراره من جديد، تحياتي --Mohanad Kh نقاش 10:30، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: كغيره من أي موضوع من مواضيع ويكيبيديا، فهناك من يؤيد المقالات البوتية وهناك من لا يؤديها، ولكلٍ رأيه بالنهاية وأسبابه المقبولة كما ذكر الزميل Mohanad Kh. وصراحةً من أكثر التعليقات منطقيةً التي قرأتها هو تعليق الزميل FShbib على هذا النقاش في خاص:فرق/52010386. أيضًا لماذا البعض يبتعد عن النقطة الأساسية، بأنَّ هدف النقاش بدايةً هو إيقاف التوافق القديم على إنشاء مقالات الأعلام البوتية، فمثلًا ليس لدي مانع بإنشاء مقالات بوتية في مواضيع أخرى، ومن يُطالع الوصلات المُتعلقة أعلاه سيجد أني فتحت معظم الأقسام لإنشاء مقالات الجينات والمجرات وغيرها، ولكن المقالات كانت لإثراء مواضيع مُعينة في ويكيبيديا العربية مع تغطية كافة جوانبها من مصادر وأيضًا من شاكلة بالعموم، أما مقالات الأعلام فحاليًا إنشائها عبر البوت بملحوظية "ويكيبيديا الإنجليزية" فقط، وأتذكر تعليق Tarawneh في إحدى النقاشات حول المقالات البوتية بأنَّ مقالات مثل (فلان مولود في كذا ومتوفي في كذا وهو يعمل كذا وجنسيته كذا) لا تُظهر ملحوظية الشخصية، ولو كُتبت مقالة عن شخصية عربية بهذا الشكل لحذفت مُباشرةً دون نقاش حذف حتى. لذلك المطلوب تحديد نوعية المقالات والابتعاد عن الإفراط في إنشاء مقالات الأعلام خصوصًا أنَّ بعض الزملاء أنفسهم ينشئون مقالات الأعلام بشكلٍ بوتي عبر حساباتهم، وجانبيًا الزميل Mr. Ibrahem ينشئ مقالات بوتية عبر حسابه ولكنها نوعية طالع مثلًا الجمعية الوطنية في روسيا البيضاء أو سيركويتو دي جيتكسو 2020. وتعقيبًا على نقطة Content generates content فهذه من العبارات التي تُستعملها الشركات في ترويج الأفكار، ولكن ليس شرطًا أن يُولد المحتوى المحتوى، خصوصًا إذا كان المحتوى المُولد عدد زياراته شهريًا تكاد لا تتعدى 0-1 زيارة، وهذا من تجربتي في إنشاء مقالات أعلام بوتيًا عبر حسابي سابقًا، فكيف هذا المحتوى سيولد محتوى بهذه الصورة؟ ولكن الفائدة الوحيدة حقًا والتي لا يُمكن إنكارها هي نقطة Talal gharib بأنه عند إنشاء مقالات أو قوائم مثلًا أصبح عدد الوصلات الحمراء قليلة فيما يخص مقالات الأعلام، خصوصًا إذا كانت المقالات أو القوائم عن مواضيع غريبة لا يتطرق لها الأفراد عادةً، وأذكر منها شخصيًا قبل أيام أني وجدت مقالة سارا روي أثناء إنشائي لقائمة، ونعم شكرًا لوجودها ولكن أين محتواها (هي عالمة سياسة أمريكية، ولدت في القرن العشرين.)؟ كم عالم سياسة عربي وُلد في القرن العشرين؟ أم نعتمد على أن يتأكد الشخص من ملحوظيتها بالتوجه للمقالة الإنجليزية؟. أخيرًا نقطة العمق ولكن نسيَّ الزملاء التعقيب أنَّ كل مقالة بوتية يُبنى عليها عدة تعديلات بوتية، فمثلًا المقالة البوتية (التي ذكر البعض أعلاه أنها تكون بتعديلٍ واحد) فهي فعليًا تتضمن أكثر من تعديل بوتي، واستمر على مثال سارة روي قام البوت لوحده ب4 تعديلات خلال فترة إنشاء المقالة (13-14 أبريل) ومع الأيام قام أيضًا ب7 تعديلات أخرى دون أي تعديل مُستخدم. أخيرًا إذا كان النقاش سيخرج بشيء، ففعليًا يكفي تطوير الزملاء لصفحة ويكيبيديا:عمق مقالة ويكيبيديا (شكرًا صالح). تحياتي --علاء راسلني 10:58، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: شكرًا لكل الزملاء وشكرًا لك علاء على فتح هذا القسم، نعم النقاش سيخرج بشي وكما قلت لا مانع من تعديل شروط المقالات وكذلك لا مانع من تحديد سقف شهري لعدد المقالات. رأي شبيب جيد جدًا بما يتعلق بمقالات الأعلام ونحتاج لنقاش الشروط كي يتم اعتماده، باقي المشاريع كمشروع الأفلام لم يبدأ بعد... مشروع ويكي المدن مازال في البداية، وباقي المشاريع الذي ذكرها الزملاء كالسيارات وغيرها، أتفهم فكرة ضبط الإنشاء وأتمنى أن نصل إلى نقطة ترضي الطرفين، فكما ترى أنا أحاول أن ألتقي بمن يعارض أو متخوف من الإنشاء الكمي في نصف الطريق وأتمنى أن نصل إلى نقطة تلاقي. تحياتي للجميع.--جار الله (نقاش) 11:41، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • لم أقرأ النقاش كاملًا، لكن أؤكد على بعض النقاط التي أشار إليها آخرون وأتفق معها، مؤشر العمق لا يعبر بصلابة عن جودة نسخ ويكيبيديا، وأظن كانت هناك ملاحظة تشير إلى أن هذا المعيار لا يعني نفس الشيء بالنسبة للغات غير اللاتينية (ربما كان هذا في شكل قديم للمؤشر). يمكن إجراء تعديلات كثيرة في ويكيبيديا العربية للتدقيق الإملائي، بإصلاح موضع الهمزات والتدقيق النحوي وإزالة تعبيرات تُعد ليست الأكثر صوابًا لغويًّا، هذه التعديلات لا تعني زيادة في كم المحتوى في المقالة الواحدة، وهي فقط إصلاح نصوص، وربما ليس لها مقابل (بنفس القدر) في ويكيبيديات بلغات أخرى. المحتوى يولد محتوى عبارة عامة، ما حجم المحتوى الذي يولد محتوى؟ وفي أي موضوع؟ لكن مع ذلك، ما زلت أرى أن ويكيبيديا العربية منخفضة في كم المحتوى في المقالة الواحدة وعدد المقالات. وأعتقد بالملاحظة أن ويكيبيديا العربية أغلب مقالاتها أنشئت عبر البوتات أو بحسابات بشرية جمعت المحتوى بصورة آلية.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 12:59، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  • بداية أشكر الزميل علاء لطرح هذا الموضوع المهم جدًا، وأشكر الزميل جار الله لجهوده ولتفهمه للموضوع ومرونته للوصول للأفضل، ثم أشكر الزميل شبيب لاقتراحاته البناءة. بالفعل الموضوع يحتاج لوقفة متأنية، فلو حاولنا المقارنة بين كثير من أصحاب تلك الشخصيات وبين مقالات أعلام عرب يجري حذفها لعدم تحقيق الملحوظية سنتفهم المشكلة، لذا يجب تقنينها في أضيق الحدود، وهنا أجد مقترحات شبيب عملية جدًأ ومنطقية. ثانيا المجال واسع أمام البوتات في موضوعات مثل السيارات والفلك وعلاقات الدول وغيرها من الموضوعات المهمة الأخرى، التي لن تجد اختلافا حولها، ولها أهمية تفوق بمراحل الأشخاص. شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 14:43، 17 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: لدي تعليق بسيط أو بالأحرى اقتراح بسيط. الموسوعة تُعاني نقصا من حيث مقالات المُدن والتقسيمات الإدارية الأخرى (كالبلديات والمُقاطعات ...) خصوصا منها ما يتعلق بمُدن القارة الأفريقية، لذا أقترح أن يُخصص الزميل @جار الله: حصة من المقالات البوتية المُخصصة للأعلام في هذا الجانب. تحياتي للجميع.--Mohamed Belgazem (نقاش) 12:43، 18 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: ربما من عوامل جذب الجدد هو تلك الصبغة التي تعطيها المقالة بأن منشؤها فلان، فإن قام البوت بإنشاء كل المقالات (في السويدية لديهم بوت أنشأ معظم المقالات) زالت الصبغة وفتر الحماس، هذا من جهة، من جهة أخرى عدم وجود مقالات المُدن والتقسيمات الإدارية الأخرى كما تفضل مشكورًا @Mohamed Belgazem: لا تحتاج لمعايير الملحوظية ونفعها عظيم، من وجهة نظري تسقيف و/أو تحديد المقالات البوتية والابتعاد مؤقتًا عن سير الأعلام (تُحذف مقالت لأعلام عربية لها نفس درجة ملحوظية أعلام في الإنجليزية) تحياتي –عادل امبارك راسلني 13:46، 18 ديسمبر 2020 (ت ع م)
  •  تعليق: هذا النقاش مرتبط بأكثر المواضيع الشائكة لدينا في الموسوعة، وهي المقالات البوتية. مبدئيًا نحن في ويكيبيديا العربية ننقسم إلى فريقين: فريق يرى أن الكم مُقدَّم على الجودة، وفريق يرى الجودة مقدمة على الكم، وإن كان جميعنا يعترف بضرورة وجود العنصرين في الموسوعة. عن نفسي أرى أننا يجب أن نقلل من كثافة إنشاء المقالات البوتية ولا أرى أن نقوم بتجفيفها، فأنا أتفق مع أخي علاء في إيقاف إنشاء مقالات الأعلام هذه الفترة لحين التوافق حول مبدأ يحدد المعيار الذي من خلاله نحكم على ملحوظية الشخص الذي سنقوم بإنشاء مقالة بوتية عنه، ولا أخفيكم أنني لا أتفق مع إنشاء أي مقالة عن شخصية لمجرد أنَّ هناك مقالة إنجليزية عنها، فملحوظية الفرد تختلف من مجتمع لآخر. من ناحية أخرى، فأنا أتمنى اتجاه المجتمع إلى إنشاء مقالات بوتية في مجالات أخرى كالسيارات والكواكب والمجرات وغيرها من الأمور التي نتفق جميعنا حول ملحوظيتها وأهميتها، وأخي جار الله ما شاء الله له باع وخبرة طويلة في هذه المجالات، وسيستطيع بكل سهولة أن يوفر لنا مقالات بوتية في مواضيع أخرى غير الأعلام. هناك نقطة أخرى أود أن أتطرق لها وهي مسألة العمق، فهذا المقياس يجب أن نحقق فيه تقدما كما نحقق في عداد المقالات، وله أهمية عظيمة في توضيح مدى توافق نشاط المجتمع مع زيادة المقالات وله دور جيد في تحديد مدى جودة المحتوى الموجود في الموسوعة، وصراحة لا أتفق مع إخواني الذين قللوا من أهميته، فعمليًا شبه مستحيل أن تُنشأ مقالة مختارة أو جيدة من تعديل واحد، ولم يحدث هذا الأمر مطلقا في موسوعتنا ولن يحدث ناهيك عن التعديلات الأخرى التي تُنشأ بسبب المقالة المختارة في مرحلة ما قبل وسمها من مراجعة الزملاء والتصويت وغيره. في النهاية أتمنى أن يكون هذا النقاش بداية لوضع معايير ملائمة للمقالات البوتية بحيث نوازن بين نمو العداد وزيادة الجودة، تحياتي وعذرا على الإطالة . أحمد ناجي راسِلني 14:31، 18 ديسمبر 2020 (ت ع م)

 تعليق: قُم باستبدال القالب بـ {{بحاجة لخلاصة|1 أو 0 أو 2)}} بهدف إزالة النقاش من التصنيف وتوضيح حالة الطلب بحاجة لخلاصة: مرحبًا.... لكي لا نفتح هذا النقاش كل مدة، المطلوب وجود خلاصة احترافية تشمل السنوات الخمس أو الثلاث القادمة كي نكون جميعًا على علم بدل من كل مدة نفتح نقاش دون وجود خلاصة أو وجود خلاصات مؤقتة. تحياتي لكم وكما قلت أتمنى أن نصل إلى نقطة تلاقي وخلاصة تخدم ويكيبيديا العربية في السنوات القادمة.--جار الله (نقاش) 04:03، 15 يناير 2021 (ت ع م)ردّ

مرحبًا جار الله فعليًا أرغب بوضع خلاصة مقترحة ولكن أحتاج لحوالي شهر للعودة لنشاطي الاعتيادي على ويكيبيديا، لذلك لو أمكن وضع {{لا للأرشفة}} ورُبما طي أجزاء من النقاش حتي يتسنى لي ذلك، أو إذا تطوع أحد الزملاء بوضع خلاصة مقترحة حول الموضوع لنتناقش حولها. تحياتي وعذرًا للتأخير --علاء راسلني 09:10، 16 يناير 2021 (ت ع م)ردّ

اقتراح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بعد قراءة تعليقات الزملاء خاصة تعليقات الأخوين @جار الله وعلاء: جاءت لي فكرة، وهي أننا كل ثلاثة أعوام -المدة التي ذكرها أخي جار الله- نقوم بالنقاش حول هدف كبير لنا نحققه في هذه الفترة، ووفقًا لحال الموسوعة، فأنا أرى أننا يجب أن نخصص الثلاثة أعوام القادمة لكي نصل إلى مليون ونصف مقالة وتحقيق عمق مقداره 300 في نفس الوقت. بالأمس بعد حسبة بسيطة مُستنتجة من معادلة العمق وجدت أننا لكي نحقق هذا الهدف فيجب علينا أن نجري في الثلاثة أعوام هذه 40.5 مليون تعديل: نحن الآن نجري 10 مليون تعديل تقريبا في العام، وهذا يعني أننا نريد زيادة هذا المتوسط بمقدار 3.5 مليون تعديل في العام، ووجدت أيضًا أننا يجب أن ننشيء في الثلاثة أعوام هذه 2 مليون و515 ألف صفحة في غير نطاق المقالات. مقترحي هو أننا نكون فريق ضخم يشارك فيه كل مستخدم بما يقدر عليه ويكون عملنا في الموسوعة منصبا لتحقيق هدف مليون ونص مقالة وعمق 300 في 1 أبريل 2024، وهذا الأمر يعني أن البوت مسموح له إنشاء 350 ألف مقالة تقريبا في الثلاثة سنوات هذه، وأنا لدي بعض المقترحات التي يستطيع البوت من خلالها زيادة عدد الصفحات في غير نطاق المقالات إن شاء الله، فهل هذا الأمر نقدر عليه؟ تحياتي للجميع . أحمد ناجي راسِلني 12:53، 3 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ

خانة تقييم الأفلام في قالب المعلومات

مرحبا، أكثر الأفلام الأمريكية، لها تقييمات من أهل النقد السينمائي، كموقع روتن توميتوز وموقع ميتاكريتيك، وتجد في أكثر مقالات الأفلام في ويكبيديا، قسماً، يُسمى تلقي أو استجابة الجمهور، مثال، هل يمكن إضافة خانة للتقييم، فيصبح التقييم جزءا من بطاقة الفيلم؟.Abu aamir (نقاش) 18:10، 29 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ

مرحبًا @Abu aamir: نعم ممكن، وفي حال عدم وجود ملاحظات يمكن تنفيذ المقترح، كذلك يمكن جلب التقييمات من المواقع المذكورة عبر البوت في حال كانت تملك وصلة إلى الموقع في ويكي داتا. تحياتي.--جار الله (نقاش) 19:58، 29 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ
@جار الله: ممتاز، في ويكي بيانات وجدتُ فلم العراب موصولا بعدة مواقع نقدية، وفي تلك المواقع تظهر التقييمات، كموقع IMDB.‏ Abu aamir (نقاش) 20:36، 29 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ
◀ Abu aamir سأقوم ببعض التجارب بعد اعتماد المدخلات الجديدة. تحياتي وشكرًا لك على الوصلات. جار الله (نقاش) 07:32، 30 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ
مرحباً فقط تنويه إلى أن هذه المواقع لا يجوز الاستشهاد بها لأنها مواقع يملأ محتواها الجمهور، وهي بالتالي ليست مصادر موثوقة، وهناك نقاشات طويلة استمرت لسنوات في ويكي الإنكليزية انتهت إلى هذه النتيجة. Michel Bakni (نقاش) 07:55، 30 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ
شكرا @Michel Bakni: على التنويه المفيد، قلما وجدتُ فلماً لا يُستشهد فيه بموقع روتن توميتوز، الذي يعتمد على تقييم النقاد، هل يمكنك تعيين المواقع غير المقبولة؟، انظر مثلاً قسم تقييم فلم مهمة مستحيلة هنا، وهنا وأفلام ومسلسلات أخرى كثيرة. Abu aamir (نقاش) 08:10، 30 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ
التقييم في روتن توميتوز الذي يعتمد على تقييم النقاد مقبول، أما القسم الذي يعتمد على الجمهولا فلا يمكن الاستشهاد به. بشكل عام، القاعدة هي أن المواقع التي يحررها الجمهور، مثل مواقع التواصل الاجتماعي وويكيبيديا أيضاً، لا يُقبل الاستشهاد بها لأنها لا تحقق شرط إمكانية التحقق. Michel Bakni (نقاش) 08:12، 30 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ
  • @Abu aamir وMichel Bakni: جيد، يمكننا بهذه الحالة الاعتماد على موقع روتن توميتوز خانة "TOMATOMETER" (تقييم النقاد) وتجاهل "Audience Score" أليس كذلك؟--جار الله (نقاش) 06:13، 2 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
    نعم تماماً، هذه هي الفكرة. Michel Bakni (نقاش) 07:31، 2 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
  • مرحبا @Michel Bakni وجار الله:، بالدخول إلى صفحة تقييم هذا الفلم، والتوجه إلى "see score details"، يظهر قسمان للتقييم "all critics" تقييمها "8.40/10"، وخانة "top critics" تقييمها "8.10/10"، أيهما نختار؟.Abu aamir (نقاش) 08:38، 2 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
  • شخصيًّا أعارض فكرة إضافة أي تقييم تابع لجهة معينة إلى صناديق معلومات الأفلام. ولعل أهم الأسباب التي جعلت ويكي الإنجليزية ترفض إضافة التقييمات إلى صناديق معلومات الأفلام (والتي ذكرَتها هنا) هو أن تقييمات الجهات المختلفة للأفلام قلما تتفق. وقد تختلف اختلافًا جذريًّا بحيث تُقيِّم جهةٌ فيلمًا بأنه ممل ورديء وتقيمه أخرى بأنه أحد أفضل الأفلام من نوعه. وبالتالي فإن أعطينا القارئ تقييم هذه الجهة أو تلك فإننا نعطيه صورة غير مكتملة و"كاذبة" إلى حد ما. قِسم النقاد داخل المقالة وحده ما يسمح لك بمنح القارئ صورة كاملة عن التقييمات التي تلقاها الفيلم سواء أكانت متبانية أو في اتجاه واحد. --كُـــولد (راسلني) 15:17، 2 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
    مرحبا @كولد:، شكرا جزيلا على تعليقك والوصلة المفيدة، الاقتراح أنه كل موقع له تقييمات نقدية تُعرض في البطاقة وفقاً لمصدرها، سواء اتفقت مواقع التقييم أم لم تتفق، فلا يوجد كذب، بل نقل الشيء من مصدره، ربما ليس قصدك الكذب بل ويكيبيديا:قطف الكرز، وهذا غير مقصود ولن يحدث إذ المطلوب عرض كل تقييمات النقاد من مصادرها (كل التقييمات الموثوقة من النقاد وليس الجمهور)، وهذا أمر مفيد للقارئ وخاصة متابعي الأفلام، أما التسبيب المذكور في ويكيبيديا الإنكليزية المتعلق بالتفاوت بين التقييمات، لماذا يجب أن تتفق المواقع؟ (هذا خطأ منطقي)، بل يُذكر تقييم روتن توميتوز وغيره كما هو من مصدره، والطلب هنا أبسط من ذلك كله، فقط عرض التقييمات النقدية الموثوقة في البطاقة وفقاً لمصدرها من النقاد. Abu aamir (نقاش) 15:05، 3 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
    مرحبًا بك. ذلك تمامًا هو قصدي، أي قطف الكرز، بحيث تكون الصورة غير مكتملة. ولتفادي ذلك لا بد أن تحتوي الخانة المقترحة على قدر كاف من التقييمات يضمن عدم حدوث ذلك. --كُـــولد (راسلني) 01:25، 6 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
  • @Abu aamir:  تم إضافة الخانة، وهذا مثال عن إضافة التقييم إلى المقالة، لنرى ملاحظات الزملاء @Michel Bakni وكولد:. تحياتي لكم.--جار الله (نقاش) 08:26، 5 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
    مرحباً @جار الله:،
    شكراً لك، جيدة جداً بهذا الشكل، فقط أتمنى لو كان بالإمكان أرشفة الرابط آلياً وإضافته مؤرشفاً إلى جانب الأصل. Michel Bakni (نقاش) 13:18، 5 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
  •  تعليق: مرحبًا زملائي.. بدايةً أنا مقدر لجهد الزميل جار الله، لكن أجدني أتفق مع الزميل كولد.. زيادةً على الحجج المذكورة في الوصلة التي أشار إليها الزميل كولد؛ يُمكن مطالعة دليل الأسلوب الخاص بالأفلام لحجج أكثر.. في ويكيبيديا الإنجليزية لو لاحظتم أُزيلت وصلات المواقع مثل IMDB من صندوق المعلومات حتى.. آراء النقاد البارزين مهمة فعلًا لكنها تُضاف لقسم خاص بالاستقبال النقدي للفيلم، وتُوثّق بمراجعاتهم في أيٍّ من المواقع التي كُتبت فيها من صحف ومجلات وغيرها (النظام ذاته يستخدمه موقع روتن توميتوز).. مواقع تقييم الأفلام كثيرة جدًا وفي ازدياد، وعرض تقييم موقع محدد (حتى لو كانت تقييمات نقاد) على حساب الآخر فيه نوع من التحيّز المؤسسي الممنوع في ويكيبيديا، والمطلع يلاحظ جيّدًا هذا التحيّز في بعض المواقع وانتقاءها للنقاد، ولنا في بعض الأفلام الصادرة مؤخرًا أمثلة كثيرة.. لذلك أرى أنه لا ينبغي تطبيق الاقتراح، والاكتفاء بأقسام الاستقبال النقدي، وأيضًا ترك قالب {{وصلات فنية}} يؤدي غرضه كعرض للوصلات الخارجية.. تحياتي.. --شبيب..ناقشني 02:01، 6 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
  • متفهم سبب الاعتراض فقط عند وجود خلاصة يرجى تبليغي لأقوم بتعديل القالب وإزالة الخانة منه. وأتفق هناك بعض التقييمات التالي تحتاج لنقاش وتفاصيل وربما هناك انتقادت حولها ولا يجب الاكتفاء بالرقم. تحياتي لكم.--جار الله (نقاش) 06:56، 6 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
مرحبا @FShbib: شكرا على التعليق والوصلة المفيدة، ذُكر في تعليقك "وعرض تقييم موقع محدد (حتى لو كانت تقييمات نقاد) على حساب الآخر فيه نوع من التحيّز المؤسسي الممنوع في ويكيبيديا"، لا أقصد بهذا النقاش موقعاً محدداً من دون غيره، مقصود المقترح إضافة التقييمات من كل المواقع المعتمدة على النقاد لا الجمهور، لذلك فإن عرض التقييمات غير مقتصر على موقع روتن توميوز وميتاكريتك، بل يشمل كل المواقع النقدية، فأقترح عليك أن تذكر لنا مواقع أخرى تعتمد على تقييم النقاد لكي تضاف إلى قسم التقييم في البطاقة وبهذا نتجنب محذور قطف الكرز والتحيّز المؤسسي. Abu aamir (نقاش) 07:08، 6 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
أخي @أبو أمير: "خاطرة" قطف الكرز لا تنطبق هنا لأنها تتحدث عن أخذ معلومات وتجاهل أخرى ضدها من نفس المصدر وحالات أخرى.. مواقع التقييمات مثل روتن توميتوز وغيرها تعتمد على "تجميع" آراء النقاد حول الفيلم وأحيانًا بانتقائيّة وتحيّز، وهنالك انتقادات عديدة لتلك المواقع يُمكن مطالعتها في أقسام "Criticism" لكل موقع، هذا التجميع يُمكننا حتى أن نقوم به في ويكيبيديا بتجميع التقييمات أيضًا من مخلتف المصادر، لهذا فضلت أن لا نتحيّز إلى مواقع محددة (رغم شهرتها)، والاكتفاء بأقسام الاستقبال النقدي التي تسرد آراءً مُعتبرة وتسندها لمصادر.. "إضافة التقييمات من كل المواقع المعتمدة على النقاد" غير مجدي لأن المواقع أكثر بكثير من الموقعين التي نستخدمها كمثال في نقاشنا هذا، خصوصًا وأنه لا يوجد معيار أساسًا لتحديد تلك المواقع.. ليس هذا فقط، فالمواقع كهذه متواجدة بجميع اللغات وفي عدة مناطق.. تحياتي.. --شبيب..ناقشني 20:59، 6 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
شكرا @FShbib: على الإفادة، أرى فرقاً بين المحاذير الموسوعية (مثل انتقاء بعض المواقع وتجنب بعض، وهذا لن يحدث)، وبين الشك في مواقع النقد السينمائي. فيجب تنويع مواقع النقد تجنباً للانتقاء، وهذا مقصود في النقاش ونتائجه، أما الشك في مصداقية تلك المواقع فهو أمر صحيح، وأيضاً كثير من البحوث الأكاديمية المحكمة هي مدفوعة الثمن وموجّهة سياسياً أو اجتماعياً أو اقتصادياً، فالأمر الذي تخشاه من مواقع نقد الأفلام ينطبق كلياً على كل المصادر التي بين أيدينا كالكتب والجرائد والمجلات، لذلك فإن تجنب مواقع النقد بسبب الشك في مصداقيتها (وأنا أيضاً لا أعتقد بمثاليتها)، هذا التجنب إن حدث فهل يجوز أن يحدث أيضاً لأكثر الصحف العربية والعالمية التي هي موجهة سياسياً واقتصادياً؟ ومثلها أكثر جامعات العالم، لا مصادر مثالية، والحل الأمثل هو العرض وترك المقارنة للقارئ. Abu aamir (نقاش) 11:12، 18 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
أخي @Abu aamir: لهذا ذكرت أن أقسام النقد والاستقبال هي التي ينبغي الاكتفاء بها، فالاستشهاد ليس محل حديثنا هنا.. نحن نتحدث عن إضافة تقييمات من مواقع محددة، والحل الوحيد لعدم التحيّز هو غمر صندوق المعلومات بتقييمات عدد كبير من المواقع كي لا نقع في محذور الانحياز لمواقع محددة.. كوني متابع للأفلام والمسلسلات أعرف العدد الضخم من هذه المواقع، بعضها الشهير وبعضها لا، وبعضها بدأ يبزر في الفترة الأخيرة كموقع ليتربوكسد الذي يكتب فيه أيضًا نقاد بارزون.. الخيار الحالي هو إما ملئ الصندوق بتقييمات المواقع (نحتاج لقائمة)، أو نترك الأمر ككل ونكتفي بأراء النقاد أنفسهم في الأقسام مع توثيقها.. تحياتي.. --شبيب..ناقشني 12:02، 18 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
شكرا لكم على التفاعل والمشاركة.
انتظار مرحبا @جار الله: الآن اثنان موافقان وأعتقد أنت الثالث، واثنان غير موافقين، أرجو وضع خلاصة. Abu aamir (نقاش) 14:20، 8 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
مرحبًا @Abu aamir: بما أني مشارك في النقاش لا يمكنني وضع خلاصة. على العموم الخلاصة ستكون بما أنه 40% عدم موافقة، لا يوجد توافق. تحياتي لك.--جار الله (نقاش) 14:25، 8 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
  •  تعليق:أوافق طرح @FShbib: في النقاش. لا أرى ويكيبيديا مساحة مناسبة لتبني نمط التقييمات على الأفلام أو الكتب أو الأعمال الفنية أو المسلسلات في صناديق التعريف بالعمل، بل أجد في هذا خطورة ما. من الأنجع في هذه الحالة وصف الآراء حول الفيلم في القسم المناسب والاستعانة بهذه المواقع كمرجع. كما أن هذه المواقع غير شاملة، بعض الأفلام لا تحظى بالالتفات في هذه المواقع وبالتالي لا يتم تقييمها. ومعظمها مواقع تجارية وغير مفتوحة مدفوعة بأغراض ترويجية شعبية. وجب الأخذ بعين الاعتبار أن معايير النقد تختلف من بيئة ثقافية لغوية إلى أخرى، ومواقع النقد حتى وإن كانت تقدم محتواها بأسلوب جدي، تعبّر عن رأي وتحيّز ومنظور محدود. Bekmaw (نقاش) 08:25، 9 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ

إضافة خطوط جديدة

متابعة للموضوع الذي طرح في نقاش الصفحة الرئيسية، يُقترح مناقشة إضافة خطوط جديدة لتعرض بها نصوص ويكيبيديا، ربما 3 خطوط أو أكثر، إلى الإضافة التي تعرض الآن الخط الأميري فقط. وقُدمت منذ سنوات تذكرة حول الموضوع في فابريكايتور. ربما توجد بعض الخطوط التي يمكن إضافتها في fonts.google.com. تعليقاتكم مطلوبة.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:14، 15 يناير 2021 (ت ع م)ردّ

@ساندرا: وجهة نظر مبرمجي ميدياويكي أن تقديم خيارات كثيرة قد يشتت المستخدمين، يمكنك الاطلاع على التذكرة. لا يوجد اتفاق حول الخطوط، وهذا النقاش من أجل الموافقة على الفكرة عمومًا واختيار الخطوط التي يمكن إضافتها.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 21:48، 17 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
@محمد أحمد عبد الفتاح: هذه التذكرة تتحدث عن مشكلة في الوصول إلى ويكيبيديا الروسية، هل حدثت بسبب الخط المفعل لديه فتضارب الترميز؟ ساندرا (نقاش) 22:32، 18 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
وضعت وصلة غير كاملة، الوصلة الصحيحة.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 23:08، 18 يناير 2021 (ت ع م)ردّ

 تعليق: أعزائي، رجاءً التذكر أننا لسنا في تصويت، فجميعنا نعلم أنَّ المجتمع مُتوافق على إضافة الخطوط عمومًا، وهي مُفيدة، ولكن السؤال المهم هو ما هي هذه الخطوط؟، حيث حتى الآن هناك 7 خطوط مطروحة للإضافة:

  • أ. Amiri
  • ب. Droid Arabic Kufi
  • ج. Droid Arabic Naskh
  • د. Lateef
  • ه. Scheherazade
  • و. Thabit
  • ز. Calibri

ونحن نُريد 3 منها فقط كمرحلة أولى، وبرأيي الأفضل أن يُرتب المجتمع أولوياته، أي تُرتب الخطوط المقترحة أعلاه من 1 إلى 7، بحيث يكون 1 هو الأكثر أولوية وهكذا. تحياتي --علاء راسلني 11:29، 18 يناير 2021 (ت ع م)ردّ

@علاء: سيكون من الرائع لو أُضيف خط Tajawal فهو مُستخدم في عدد من صفحات المسابقات وتأثرت من إزالته.. تحياتي، وشكرًا لجهودكم.. --شبيب..ناقشني 15:00، 19 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
@علاء: لا يبدو أن موقع جوجل الآن يضم خط ثابت أو دوريد نسخ.
إشارة عامة للمشاركين، من هذه الخطوط، الخط الأميري، صنعه أحد المساهمين هنا، مستخدم:خالد حسني.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:42، 18 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
تحديث: الخط Reem Kufi شارك في إنتاجه خالد حسني أيضًا، ولا يوجد Droid Arabic Kufi.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:51، 18 يناير 2021 (ت ع م)
هناك مشكلة في استخدام بعض الخطوط التي تقبل العربية مع الحركات مثل (الأميري Amiri) الذي يواجه مشكلة عند وضع الشدة والكسرة لتوضع تحت الحرف وليس تحت الشدة، اطلعت البارحة على الخطوط بالمجمل ووجدت أيضاً مجموعة من الخطوط الجيدة وهي Almarai, Tajawal, Cairo, pain بالإضافة إلى ما ذكر الزميل علاء.--ساندرا (نقاش) 19:53، 18 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
@ساندرا وMichel Bakni: خط Calibri متوفر على موقع مايكروسوفت بمقابل نقدي.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 20:05، 18 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
تباً للرأسمالية، متى سنرتاح منها :). Michel Bakni (نقاش) 22:22، 18 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
@محمد أحمد عبد الفتاح: لم أكن أنا من اقترح خط Calibri وإنما الزميل علاء وأما مجموعة الخطوط التي اقترحتها فهي موجودة fonts.google.com وأعتقد توافرها بشكل مفتوح المصدر.--ساندرا (نقاش) 22:27، 18 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
  • جرَّبت قسم من هذه الخُطُوط في أكثر من مُناسبة، ورأيت أنَّ أنسبها وأكثرها أناقةً ومُلائمةً مع فايرفوكس وكروم (أحيانًا) هو «Droid Arabic Kufi» (لا يظهر على كروم) واستمريت استعمله عدَّة سنوات، واستبدلته اليوم بـ«Droid Arabic Kufi» لِمُشكلة كنت أعاني منها أخفت ظهور الخط السابق على فايرفوكس، وأرى أنَّه يقوم مقامه من حيث الأناقة والجماليَّة إلى حدٍ كبير، وهو يظهر على فايرفوكس وكروم. الخط الأميري مُزعج حين استعامله خطًا عامًّا، و«Calibri» جيِّد أيضًا. لِذلك، فإنَّ ترتيبي الشخصي للخطوط الثلاثة العتيدة: «Droid Arabic Naskh» ثُمَّ «Droid Arabic Kufi» ثُمَّ «Calibri»--باسمراسلني (☎) 18:29، 19 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
  • بعد تجربة الخطوط المقترحة فالخطوط المناسبة من رأيي هي:
1. Calibri
2. Amiri
3. Scheherazade
ملاحظة غير هامة: هذا الترتيب عشوائي. Nada kareem22 (نقاش) 23:53، 19 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
  • إذا كان الاختيار فقط من ضمن الخطوط المذكورة أعلاه فمن وجهة نظري سيكون الأنسب (من الناحية الجمالية وأناقة الخطوط) مرتبة كما يلي :
1. Calibri
2. Thabit
3. Droid Arabic Kufi.
saraabdallat (نقاش) 14:24، 20 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
  • بعد تجربة الخطوط المقترحة أرى الخطوط المناسبة هي:
1. Calibri
2. Scheherazade
3. Lateef
Ma'moun Othman (نقاش) 20:13، 23 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
  • بعد تجربة الخطوط المقترحة أرى الخطوط المناسبة هي:
1. Calibri
2. Thabit
3. Amiri
Heba Alnimer (نقاش) 20:13، 25 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
  • @علاء: لاحظت عندما اقترحت علي فتح هذا النقاش أن وصلة Google Fonts التي قدمتُها في تذكرة فابريكايتور لم تعد صالحة، وبمطالعة موقع Google Fonts الآن لا أجد بعض الخطوط التي ذكرتها في تعليقك في هذا القسم، كما أن خط Calibri غير متوفر - على حد ما رأيت - بترخيص حر. لذا ينبغي أولًا جمع الخطوط الحرة أو المتوافقة مع ويكيبيديا التي يمكن استخدامها، ثم يختار المشاركون هنا من بينها.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 18:19، 23 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
    ◀ محمد أحمد عبد الفتاح سبقتني، كنت الآن سأكتب لك نفس النقطة. فعليًا أنا لم أقترح أي شيء، فقط قمت بتجميع الخطوط المكتوبة أعلاه، ولم أبحث حتى في رخصة الخطوط، وحتى (Calibri) أضفته بناءً على اقتراح ميشيل في 15 يناير 2021، وهدفي كان فقط تجميع الاقتراحات الموجودة لإعادة ترتيب هيكلية النقاش، مع طرحي سؤال أساسي حول "ما هي هذه الخطوط؟". أتمنى لو تبحث في الموضوع، أي تحدد قائمة بثلاث خطوط مقترحة فقط كي نطوي التعليقات أعلاه، ونطلب من المجتمع التصويت على هذه الثلاثة. تحياتي --علاء راسلني 18:22، 23 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
    ◀ علاء لو أمكنك سؤال المطورين حول مدى سهولة تبديل الخطوط في وقت لاحق، إذا كانت العملية لا تتطلب مجهودًا منهم فيمكن أن نبدأ بأي ثلاثة خطوط مقبولة. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:01، 15 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
  • اقتراح رائع وطال انتظاره. من الناحية الشخصيّة أفضل (Calibri) و(Droid Arabic Naskh) و(Amiri)، وأتمنى أن يكون (Calibri) مُتاحًا . أحمد ناجي راسِلني 21:45، 1 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
  • @علاء: قائمة الخطوط المصنفة مع اللغة العربية في موقع جوجل موجودة هنا، الكثير من الخطوط لها مظهر مقبول، منها Cairo, Tajawal , Amiri. أرى أن نسأل المطورين إذا كانت إضافة خطوط جديدة ستأخذ وقتًا أو مجهودًا خاصًا من جانبهم أم أنها عملية سهلة، ويمكن دعوة المشاركين هنا لاختيار الخطوط من بين الخطوط المصنفة مع العربية.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 18:40، 6 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ

 تعليق: أرشح الخطوط الحرة التالية لأنها مريحة للقراءة عبر الشاشات على عكس بعض الخطوط المناسبة أكثر للقراءة الورقية: Tajawal و Mirza و Lateef. أما عن خط Amiri، فأرى أنه جميل بصريًّا إلا أنه ليس مريحًا للقراءة مطولًا عبر شاشة وهو يلائم النصوص المطبوعة أكثر. كما يُستحسن في هذا الشأن استشارة أخصائيين/ات في تصميم الواجهات الرقمية باللغة العربية. Bekmaw (نقاش) 09:18، 7 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ

استحداث خاصية استيراد من برامج التحرير الخارجية

مرحبًا، لطالما استعملت برامج التحرير الخارجية مثل MS WORD أو Google Doc وغيرها والتي تمتلك عدة أدوات أهمها التدقيق الإملائي واللغوي والترجمة وقواميس المفردات والأضداد وغيرها من الأدوات التي تساعد في جعل النص أكثر دقة لكن حَالِيًّا لا يمكنني استيراد النصوص منها إلى الموسوعة دون فقد كثير من الخصائص (الروابط الداخلية، الاستشهادات وحتى القوالب)، رغم أنه حَالِيًّا البرامج يمكنها أن تتبادل النصوص والملفات بَيْنِيًّا دون مشاكل تذكر، والأمر قد يقاس أيضًا على الاستيراد الداخلي أيضا، مثلًا بين الملاعب والمقالة أو بين قسم من المقالة ومقالة أخرى (في الإنجليزية لاحظت أنه يمكن ملخص بوضع قالب) السؤال هل توجد وسيلة أو خاصية تمكننا من الأمر (دون اللجوء إلى عملية النسخ واللصق) أو هل هناك نقاش أو تصور فتح من قبل هنا أو في الفابريكيتور –تحياتي –عادل امبارك راسلني 22:30، 26 يناير 2021 (ت ع م)ردّ

مرحبًا عادل من تجربتي سابقًا الأمر ليس بسيطًا، ولكن هناك بالفعل أدوات تساعد على ذلك، طالع:

هذه الصفحات كُنت قد اطلعت وتعاملت مع الأدوات المذكورة فيها سابقًا. تحياتي --علاء راسلني 22:37، 26 يناير 2021 (ت ع م)ردّ

شكرًا جزيلًا علاء سأحاول تجربتها، ومن قراءة سريعة يظهر أنها تجيب على جزء كبير من تساؤلي، دمتم ذخرًا لنا، تحياتي –عادل امبارك راسلني 19:01، 27 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
عفوًا Nehaoua، بالتوفيق. تحياتي --علاء راسلني 00:42، 29 يناير 2021 (ت ع م)ردّ

تعريب علامات الملاحظات [a] -> [أ]

هل هناك طريقة لتعريب قوالب الملاحظات، مثل {{ملاحظة مفهرسة}}، لتستخدم الحروف العربية بدلاً من اللاتينية؟ مثل الملاحظة [أ] بدلاً من [a] و[ب] بدلاً من [b] (لاحظتُ أن القالب يستعمل رمز ميدياويكي، ولا أدري لو كان يمكن تغيير ذلك بطلب على الـPhabricator أو غيره؟) --عباد (نقاش) 06:46، 3 فبراير 2021 (ت ع م).ردّ

مرحبا @عباد:، طالع هذا النقاش. Dr-Taher (نقاش) 08:04، 3 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
شكراً لك. سوف أضع إشارة للزميل @زكريا: الذي ذكر إمكانية وجود حل، فهل يمكنه أن يخبرنا المزيد عن ذلك؟ --عباد (نقاش) 08:42، 3 فبراير 2021 (ت ع م).ردّ

@عباد: @Dr-Taher: فعلا يوفر CSS وسيلة للتغيير ولكنه حل يقترب من المطلوب. فحسب [1] و [2] يمكن تغيير الحروف اللاتينية إلى رموز أخرى (للتجربة) ولكن الحروف العربية غير متوفرة. --- مع تحياتي - وهراني 21:55، 7 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ

@وهراني وDr-Taher: شكراً لكما للمتابعة. قمتُ بمناقشة هذه المسألة مع ويكيبيدي وموظف في مؤسسة ويكيميديا لهُ خبرة بأمور اللغة، وأخبرني أن بإمكاننا إنشاء كود CSS من نوع @counter-style لتعمل هذه الخاصية باللغة العربية، وحسبما فهمتُ منه فالمسألة ليست صعبةً كثيراً بالنسبة لأي إداري أو مساهم لهُ خبرة برمجية (مثال من اللغة السنتالية). أعرب موظف المؤسسة عن رغبته بالمساعدة في تطبيق هذا الأمر وأخبرني أن أشيرَ إليه في النقاش، اسم مستخدمه:@Amire80:.
رغم ذلك، هناك جزئية أشار إليها أمير وعليَّ توضيحها هنا، وهي أن كود CSS المذكور (الذي أدرج وهراني رابطه أعلاه) يعملُ فقط في متصفّحات معينة للإنترنت منها "فايرفوكس"، لكنه عديم الفعالية في متصفح "غوغل كروم" والمتصفحات الأخرى المبنية على محرّكه، وتطبيق الكود على "كروم" وعائلته من المتصفحات يحتاجُ إلى تدخل برمجي معقّد جداً. هل يرغبُ أحدكما بالمساعدة -رغم ذلك- في التعاون مع أمير لإنشاء هذا الكود للغة العربية؟ أرى أنه متوفر سلفاً في لغاتٍ كثيرة أخرى أصغر منها. أعتذر أيضاً لمحدودية درايتي بالتفاصيل التقنية لهذا النقاش، ولكني مهتم بالمساعدة بما أستطيع تقديمه --عباد (نقاش) 23:05، 8 فبراير 2021 (ت ع م).ردّ
@عباد: نعم هناك مشكلة مع المتصفحات الأخرى. في المثال المشار إليه في لغة السنتالية تعليق صريح بأن الأمر متعلق بمتصفحات فايرفوكس وما شابهها وأن التعديل قد يظهر رسائل تحذير وإن كان الكود آمن. كما أن المثال يستعمل الأرقام (فلا تظهر الفروقات) ولكن مع الحروف يمكن ظهور اختلافات (في هذه المقالات بعض الاختلافات). ومع هذا فأجد الأمر عندنا يمكن حله باعتماد الأرقام بدل الحروف اللاتينية. - مع تحياتي - وهراني 00:05، 9 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
@وهراني وعباد ديرانية:السلام عليكم. إذا كانت المشكلة في الحروف فيمكن اعتماد الأرقام كما أشار الزميل وهراني، ولتفريقها عن الأرقام المستخدمة للمصادر يمكن استعمال الصيغة (1) للملاحظات بينما الصيغة [1] للمراجع. --Dr-Taher (نقاش) 04:26، 9 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
@وهراني وDr-Taher: شكراً لكما. شخصياً أجدُ أننا بحاجة لتوفير هذا النوع من الدعم اللغوي للأبجدية العربية (إن لم يكُن لهذه الحالة فلغيرها)، وأتمنى لو أمكن لكما أو لأحد الزملاء تخصيصُ وقتٍ بسيط لهذا الأمر. بالعموم، لا مانع لديَّ من استخدام الأرقام في هذه الحالة (بين أقواس عادية لا مُربَّعة، كما اقترحتَ، وربما بحجم خط مختلف عن المألوف للمراجع درءاً للالتباس) --عباد (نقاش) 11:10، 10 فبراير 2021 (ت ع م).ردّ

تغيير في مكان نشر أسئلة الوافدين الجدد

مرحبا جميعا،

سيتمّ تغيير مكان نشر أسئلة الوافدين الجدد المطروحة عن طريق لوحة المساعدة، من ميدان المساعدة إلى صفحات نقاش المرشدين. سيحدث هذا التغيير يوم الأربعاء 10-02-2021 على الساعة 12 من التوقيت العالمي.

نحن نرحّب بالمستخدمات والمستخدمين الخبيرين للانضمام إلى فريق الإرشاد ومساعدة الوافدين الجدد. لا تتردّدوا في الاتصال بي لو كنتم من المهتمّين. تحياتي -- الحبيب مهني (ويكيميديا) (نقاش) 09:05، 6 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ

أهلًا @حبيب. لا أفهم ما تقصد؟ هل يمكنك الشرح لي؟ سيف القوضي راسلني 17:49، 10 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
مرحبا ◀ سيف القوضي، عندما يقوم مستخدمون جدد بإنشاء حساب، يستطيعون عبر مزايا فريق النموّ ولا سيما منها لوحة المساعدة، طرح سؤال على ميدان المساعدة من أيّ مكان في ويكيبيديا بالضغط على علامة الاستفهام أسفل يمين الصفحة (سطح المكتب أو المحمول حد السواء). تُطرح الأسئلة على ميدان المساعدة العام في ويكيبيديا العربية.
التغيير:
سوف لن تُطرح بعد الآن أسئلة الوافدين الجدد باستخدام مزايا فريق النمو على الميدان، لكن ستنشر حصريا على صفحات المرشدين. وسيبقى ميدان المساعدة مفتوحا على الأسئلة الاعتيادية كما كان قبل تدخّل فريق النموّ. تحياتي -- الحبيب مهني (ويكيميديا) (نقاش) 18:11، 10 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ

Technical maintenance planed‬

أداة جديدة لإضافة موضوع على صفحة نقاش

مرحبا جميعا،

يسرّ فريق التحرير (Editing Team) من مؤسسة ويكيميديا، إعلامكم أنّ الأداة الجديدة لنشر موضوع جديد في صفحة نقاش، متوفّرة حاليا كميزة تجريبية في التفضيلات ويمكن تفعيلها. هذه الأداة ستخوّل المستخدمين من إنشاء موضوع جديد في صفحة نقاش مع إمكانية استخدام المحرر النصي أو محرر الويكي حسب الاختيار بنفس طريقة أداة الردّ. شكرا جزيلا. تحياتي -- الحبيب مهني (ويكيميديا) (نقاش) 11:13، 19 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ

مرحبًا ◀ الحبيب، جميل جدًا، وهي تسهل الكثير خصوصًا على الجدد. تحياتي وشكرًا لجهودكم --علاء راسلني 08:23، 20 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
مرحباً ◀ علاء، لا شكرا على واجب. أنا من يتوجّه بالشكر الجزيل إليك. لاحظت استخدامك للأداة، لذلك لا تتردّد في إبلاغي عن أيّ تحسين أو ملاحظة تريد طرحها.
دعوة للجميع لتقديم تعليقاتكم حول الأداة، نرحّب بكم ونثمّن كلّ الآراء, تحياتي -- الحبيب مهني (ويكيميديا) (نقاش) 10:46، 20 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ

حذف قالب:تحرر من مقالات لم تخضع للتعديل منذ مدة

ينصح باستعمال {{تحرر}} لتفادي تضارب التحرير ولكن يطلب « .. من واضع القالب إزالته بين جلسات التحرير، لتتاح الفرصة للآخرين لتطوير الصفحة ...». ولكن أمر الإزالة ينساه الكثيرون.

لذا أطلب الموافقة على مهمة بوتية جديدة ذات طابع صيانة لإزالة هذا القالب من المقالات التي لم تعد تخضع لتحرير كثيف منذ مدة. كما أرجو تحديد هذه المدة.

هذه أولى التجارب : ar:Special:Diff/52780832 - ar:Special:Diff/52780830 - ar:Special:Diff/52780827 - ar:Special:Diff/52780822 - ar:Special:Diff/52780818. --- مع تحياتي - وهراني 21:42، 19 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ

مرحبًا مجددًا، بعد مراجعة الصفحات، وجدت أنَّ بوت الزميل جار الله كان قد حصل على موافقة لهذه المهمة في يناير 2016 (طالع هذه الصفحة) والمهمة هي «إزالة قالب تحرر من المقالات التي مضى عليهن شهر ولا يوجد تحرير فعلي». فهل ما زالت هذه المهمة تعمل؟ وإذا كانت كذلك، يجب توحيد المدة حول {{تحرر}} وتحويلاته. تحياتي --علاء راسلني 08:20، 20 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
مرحبًا @علاء: حسب علمي مازال يقوم بها ولكن بسبب فترة الشهر على آخر تعديل جعلتها دوريه. يفضل تقليل المدة حتى تصبح المهمة مفيدة وتوحيدها. تحياتي.--جار الله (نقاش) 09:23، 20 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ