مستخدم:Rahma Tarek Fahmy 97/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

وسائل منع الحمل الهرمونية[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Hormonal_contraception

تُشير وسائل منع الحمل الهرمونية إلى وسائل التحكم في الولادة التي تعمل على جهاز الغدد الصماء، وتتألف جميع الأساليب تقريبًا من هرمونات "الستيرويد"، على الرغم من أنّه في الهند يتم التسويق لمستقبلات الأستروجين الانتقائية كوسيلة لمنع الحمل، تم التسويق للطريقة الهرمونية الأصلية –حبوب منع الحمل المركبة- لأول مرة كوسيلة لمنع الحمل في عام 1960،[1] وفي العقود التالية تم تطوير العديد من الوسائل الأُخري، على الرغم من أنَّ الوسائل عن طريق الفم والحقن كانت الأكثر شيوعًا، ويعتمد 18% من مستخدمي وسائل منع الحمل في العالم على الطرق الهرمونية في المجمل،[2] وتكون وسائل منع الحمل الهرمونية فعّالة للغاية عندما تؤخذ على الجدول الزمني المحدد، حيث أنَّ مستخدمي طرق هرمون "الستيرويد" يشهدون معدلات حمل أقل من 1% سنويًا، بينما تكون معدلات الحمل المثالية لمعظم موانع الحمل الهرمونية عادة حول نسبة 0.3% أو أقل، ولا يمكن استخدام الوسائل المتاحة حاليًا إلا من قِبل النساء، بينما يُعد تطوير وسائل منع الحمل الهرمونية للذكور مجال بحث نشط.

هناك نوعان رئيسيان من وسائل منع الحمل الهرمونية: طرق مشتركة تحتوي على كلًا من الأستروجين[3] والبروجستين،[4] والطرق وحيدة البروجستيرون[5] وهي تحتوي على البروجستيرون فقط أو واحدة من نظائرها الاصطناعية، وتعمل الأساليب المشتركة من خلال قمع الإباضة وسماكة مخاط عنق الرحم، في حين أنَّ أساليب البروجستيرون فقط تقلل من وتيرة الإباضة، ويعتمد معظمها بشكل أكبر على التغيرات في مخاط عنق الرحم، ويختلف حدوث بعض الآثار الجانبية بالنسبة للتركيبات المختلفة، علي سبيل المثال فإنَّ اختراق النزيف هو الأكثر شيوعًا مع الوسائل وحيدة البروجستيرون، ولايُعتقد أنَّ بعض المضاعفات الخطيرة الناجمة أحيانًا عن وسائل منع الحمل التي تحتوي علي الأستروجين تكون بسبب تركيبات البروجستيرون فقط، وتجلط الأوردة العميقة هو أحد الأمثلة على ذلك.

مراجع[عدل]

  1. ^ "Susan Scott Ricci; Terri Kyle (2009). "Common Reproductive Issues". Contraception. Lippincott Williams & Wilkins. p. 119". {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  2. ^ (PDF) http://www.guttmacher.org/pubs/Beyond-Birth-Control.pdf. اطلع عليه بتاريخ 11/2/2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدةتحقق من التاريخ في: |accessdate= (مساعدة)، والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  3. ^ "Estrogen (medication)". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 Oct 2019.
  4. ^ "Progestin". Wikipedia (بالإنجليزية). 16 Oct 2019.
  5. ^ "بروجستيرون". ويكيبيديا. 8 أغسطس 2019.


وهج[عدل]

الوهج هو تعبير الوجه الذي يُظهر الاستنكار والشراسة أو العداء، ويُعتبر الوهج في بعض الثقافات مُسيئًا، وقد يحدث الوهج بسبب الغضب أو الإحباط.

بصريًا، يميل الشخص الصارخ إلى أنَّ تكون عيناه ثابتتين وتُركز بشدة على موضوع ما، ويمكن أنْ يعتبر هذا في بعض الأحيان مرادفًا للتحديق، ولكن في معظم الحالات يكون التحديق نتيجة للفضول ولا يدوم إلا لفترة قصيرة، في حين أنَّ سبب الوهج او الصارخة هو الاحتقار ويستمر لمدة أطول نسبيًا.

يتوهج كثير من الناس في موضوع ما للتعبير عن عدم موافقتهم على الطبيعة المادية للموضوع أو الأفكار التي قد يعبر عنها الموضوع.

انظر أيضاً[عدل]

وصلات خارجية[عدل]

  • الاصطلاح القاموسي لكلمة وهج باللغة الإنجليزية في ويكاموس.


مقارنة طرق تحديد النسل[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Comparison_of_birth_control_methods

هناك العديد من الأساليب المختلفة لتحديد النسل، والتي تختلف من حيث المطلوب من المستخدم، الآثار الجانبية، والفعالية، ومن المهم أيضًا ملاحظة أنه ليس كل نوع من أنواع تحديد النسل مثاليًا لكل مستخدم، وفيما يلي الأنواع المختلفة لطرق الحاجز، مبيد النطاف، أو عازل الجماع التي يجب استخدامها في كل فعل من الجماع أو قبله.

وسائل منع الحمل الفورية مثل: الحواجز الجنسية وتشمل الأغشية، الأغطية، إسفنجة منع الحمل، والواقي الأنثوي، وقد توضع قبل بدء الجماع بعدة ساعات (لاحظ أنه عند استخدام الواقي الأنثوي يجب توجيه القضيب في مكانه عند بدء الجماع)، ويجب إزالة الواقي الأنثوي مباشرة بعد الجماع،[1] وقبل النشوء،[2] ويجب ترك بعض طرق الحاجز الأنثوي الأخرى في مكانها لعدة ساعات بعد ممارسة الجنس، حسب شكل قاتل الحيوانات المنوية المستخدم، وقد يتم تطبيقها من عدة دقائق حتي ساعة قبل بدء الجماع، بالإضافة إلى ذلك يجب تطبيق الواقي الذكري عندما ينتصب القضيب بحيث يتم تطبيقه بشكل صحيح قبل الجماع.

مع إدراج اللولب (جهاز داخل الرحم)، أو تعقيم الإناث أو الذكور، أو زرع الهرمون، هناك مطلوب قليل من المستخدم بعد الإجراء الأولي، حيث لا يوجد شئ يجب وضعه قبل الجماع لمنع الحمل،[3] وتتطلب الطرق التي تتم داخل الرحم زيارات للعيادة للتثبيت أو الإزالة أو الاستبدال (إذا كان مرغوب) مرة واحدة فقط كل عدة سنوات (5-12) حسب الجهاز، وهذا يسمح للمستخدم أن يكون قادراً على المحاولة والحمل إذا رغب في ذلك عن طريق إزالة اللولب، وعلى العكس، فالتعقيم يكون إجراء دائم يتم مرة واحدة، حيث أنه بعد التحقق من نجاح الجراحة (لاستئصال الأوعية)، لا يتطلب من المستخدم عادة القيام بأي إجراء لاحق.

توفر عمليات الزرع وسيلة فعالة لتحديد النسل لمدة ثلاث سنوات دون أي إجراء من جانب المستخدم بين إدخال أو إزالة المزروع، ويشمل إدخال وإزالة المزروع إجراء جراحيًا بسيطًا.

تطلب وسائل منع الحمل عن طريق الفم بعض الإجراءات يوميًا، وهناك طرق هرمونية أخرى تتطلب أعمالًا أقل تكررًا

(أسبوعيًا للرقعة، مرتين في الشهر للحلقة المهبلية، شهريًا لمجموعة وسائل منع الحمل عن طريق الحقن، وكل اثنا عشر أسبوعًا لطلقات خلايا البروجيستيرون)، وتتطلب الأساليب القائمة على الوعي بالخصوبة اتخاذ بعض الإجراءات كل يوم لرصد وتسجيل علامات الخصوبة، وتتطلب طريقة انقطاع الحيض الإرضاعي كل أربع أو ست ساعات على الأقل.

مراجع[عدل]


الصحة العقلية العالمية[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Global_mental_health

الصحة العقلية العالمية هي المنظور الدولي لمختلف جوانب الصحة العقلية، وهو "مجال الدراسة والبحث والممارسة الذي يضع أولوية لتحسين الصحة العقلية وتحقيق الإنصاف في الصحة العقلية لجميع الناس في جميع أنحاء العالم"،[4] وهناك مجموعة متزايدة من الانتقادات لحركة الصحة العقلية العالمية، وقد انتُقدت على نطاقٍ واسعٍ كمشروع استعماري جديد أو "تبشيري"، وكواجهة في المقامِ الأول لشركاتِ الأدويةِ التي تبحث عن زبائن جدد للحصول على أدوية نفسية.[5][6][7][8][9][10]

من الناحية النظرية، ومع مراعاة الاختلافات الثقافية والظروف الخاصة بكل بلد، فإنها تتناول الأوبئة الناجمة عن الاضطرابات العقلية في مختلف البلدان، وخياراتِها العلاجية، والتثقيف في مجال الصحة العقلية، والجوانب السياسية والمالية، وهيكل نظم الرعاية الصحية العقلية، والموارد البشرية في مجال الصحة العقلية، وقضايا حقوق الإنسان من بين قضايا أخري.

إنَّ الهدف العام من ميدان الصحة العقلية العالمية هو تعزيز الصحة العقلية في جميع أنحاء العالم بتوفير معلومات عن حالة الصحة العقلية في جميع البلدان، وتحديد احتياجات الرعاية الصحية العقلية من أجل استحداث تدخلات فعالة من حيث التكلفة لتلبية تلك الاحتياجات المحددة.[11][12][13]

العبء العالمي للمرض[عدل]

تَسهم الاضطرابات العقلية والعصبية وتعاطي المخدرات إسهامًا كبيرًا في العبء العالمي للمرض،[14] الشكل المقابل هو مقياس عالمي لما يُسمي بــ(معدل السنة الحياتية للإعاقة "DALY’s") المخصصة لمرض أو اضطراب معين، وهو مجموع السنوات التي عاشتها حالات العجز والسنوات التي فُقدت بسبب هذا المرض في مجموع السكان، وتُشكل الأمراض العصبية النفسية 14% من العبء العالمي للأمراض، ومن بين الأمراض غير المُعدية تُشكل هذه الأمراض 28% من أمراض "DALY’s" وهي أكثر من أمراض القلب والأوعية الدموية أو السرطان،  ومع ذلك تُقدر المساهمة الحقيقة للاضطرابات العقلية في العبء العالمي العالمي للمرض بأنها أعلى من ذلك بسبب التفاعلات المعقدة والاعتلال المشترك للمرض الجسدي والعقلي.

يموت مايقرب من مليون شخص في جميع أنحاء العالم كل عام بسبب الانتحار، وهو ثالث سبب رئيسي للموت بين الشباب، ومن أهم أسباب الإعاقة الناجمة عن الظروف الصحية في جميع أنحاء العالم (اضطراب كتئابي، وإدمان الكحول، والفصام، واضطراب ثنائي القطب، والخرف)، وتمثل هذه الشروط في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط ما مجموعه 19.1% من جميع حالات العجز المتصلة بالأحوال الصحية.[15]

فجوة المعالجة[عدل]

تُشير التقديرات إلى أنَّ شخصًا واحدًا من بين كل أربعة أشخاص في العالم سيتأثر بالاضطرابات العقلية أو العصبية في مرحلةٍ ما من حياتهم[16] على الرغم من أن العديد من التدخلات الفعالة لعلاج الاضطرابات العقلية معروفة، وقد ازداد الوعي بأنَّ هناك حاجة إلى علاج المصابين بالاضطرابات العقلية، ولاتزال نسبة الذين يحتاجون إلى رعاية صحية عقلية لكنهم لا يتلقون هذه الرعاية مرتفعة جدًا، وتُشير التقديرات إلى أنَّ هذه "الفجوة العلاجية" تصل ما بين76% و85% للبلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط و35% إلى 50% للبلدان ذات الدخل المرتفع.

لم تحدث لمعظم الحالات تغييرات كبيرة في تقديم الرعاية الصحية العقلية خلال السنوات الماضية على الرغم من وجود حاجة مُعترف بها،[17] والأسباب الرئيسية لهذه المشكلة هي أولويات الصحة العامة، والافتقار إلىسياسة الصحة العقلية والتشريعات في العديد من البلدان، ونقص الموارد المالية والبشرية، فضلًا عن عدم كفاءة تخصيص الموارد.[18][19]

في عام 2011، قدرت منظمة الصحة العالمية النقص في عدد العاملين في مجال الصحة العقلية بــ 1.18 مليون شخص، منهم 55 ألف طبيب نفسي، و 628 ألف ممرضة في مجال الصحة العقلية، 493 ألف من مقدمي الرعاية النفسية الاجتماعية الذين يتم احتياجهم في 144 بلدٍ من البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط، وقد قُدرت فاتورة الأجور السنوية لإزالة هذا النقص في الموارد البشرية الصحية بنحو 4.4 بليون دولار أمريكي.[20]

التدخلات[عدل]

تتوفر المعلومات والأدلة عن التدخلات الفعّالة من حيث التكلفة لتوفير رعاية صحية عقلية أفضل، وعلى الرغم من أنَّ معظم الأبحاث (80%) قد أُجريت في البلدان ذات الدخل المرتفع، إلا أنَّ هناك أيضًا أدلة قوية في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط على أنَّ التدخلات الدوائية والنفسية الاجتماعية هي طرق فعّالة لعلاج الاضطرابات العقلية، بالإضافة إلى وجود دليل قوي علي الاكتئاب والفصام والاضطراب ثنائي القطبية واستخدام الكحول الخطير.

تم ذكر التوصيات الخاصة بتعزيز نُظم الصحة العقلية في جميع أنحاء العالم لأول مرة في تقرير الصحة العالمية لعام 2001 [21] والذي ركز على الصحة العقلية، وهذه التوصيات هي:

1) توفير العلاج في الرعاية الأولية.

2) إتاحة العقارات ذات التأثير النفسي.

3) توفير الرعاية في المجتمع.

4) تثقيف الجمهور.

5) تضمين وإشراك المجتمعات المحلية، والأُسر، والمستهلكين.

6) وضع سياسات وبرامج وتشريعات وطنية، ونظام أساسي.

7) تنمية الموارد البشرية.

8) الإتصال بالقطاعات الأُخري.

9) مراقبة الصحة العقلية المجتمعية.

10) دعم المزيد من الأبحاث.

استنادًا إلى بيانات 12 دولة تم تقييمها بواسطة أداة تقييم منظمة الصحة العالمية لأنظمة الصحة العقلية (منظمة الصحة العالمية- الأهداف)،[22] تم تقدير تكاليف زيادة خدمات الصحة العقلية من خلال توفير حزمة علاج أساسية للفصام، والاضطراب ثنائي القطب العاطفي، وحالات الاكتئاب، واستخدام الكحول الخطرة، وقد أُخذت في الاعتبار التغيرات الهيكلية في نظم الصحة العقلية وفقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية.

بالنسبة لمعظم البلدان، يقترح هذا النموذج فترة أولية للاستثمار تتراوح بين 0.30 و0.50 دولار للشخص في السنة، وينبغي أنْ يرتفع مجموع الإنفاق علي الصحة العقلية عشرة أضعاف على الأقل في البلدان منخفضة الدخل، وستكون هناك حاجة إلى موارد مالية إضافية في تلك البلدان، بينما يتمثل التحدي الرئيسي في البلدان متوسطة وعالية الدخل في إعادة تخصيص الموارد داخل النظام الصحي لتوفير خدمة أفضل للصحة العقلية.

الوقاية[عدل]

بدأت الوقاية تظهر في استراتيجيات الصحة العقلية، بما في ذلك تقرير منظمة الصحة العالمية لعام 2004 بعنوان "الوقاية من الاضطرابات العقلية"، و"ميثاق الصحة العقلية" للاتحاد الأوروبي عام 2008، و"استراتيجية الوقاية الوطنية الأمريكية" عام 2011، كما أنْ المعهد الوطني للصحة العقلية “NIMH” لديه أكثر من 400 منحة.[23]

الجهات المعنية[عدل]

منظمة الصحة العالمية "WHO"[عدل]

هناك برنامجان من البرامج الأساسية للصحة العقلية لمنظمة الصحة العالمية هما (تحسين الصحة العقلية من أجل تنمية الأمم “WHO MIND” ،وبرامج العمل المتعلقة بفجوة الصحة العقلية “mhGAP” ).

ويركز برنامج (تحسين الصحة العقلية من أجل تنمية الأمم) على خمسة مجالات عمل لضمان إحداث تغييرات ملموسة في حياة الناس اليومية، وهذه المجالات هي :

1) العمل في البلدان ودعمها لتحسين الصحة العقلية، مثل شبكة الصحة العقلية لجزر المحيط الهادئ التابعة لمنظمة الصحة العالمية “PIMHnet”.

2) سياسة الصحة العقلية، والتخطيط، وتطوير الخدمات.

3) حقوق الإنسان والتشريعات في مجال الصحة العقلية.

4) الصحة العقلية بوصفها جزءًا أساسيًا من التنمية البشرية.

5) مشروع حقوق الجودة الذي يعمل على توحيد الناس وتمكينهم من تحسين نوعية الرعاية وتعزيز حقوق الإنسان في مرافق الصحة العقلية ودور الرعاية الاجتماعية.

أمّا برنامج العمل المتعلق بفجوة الصحة العقلية هو خطة عمل خاصة منظمة الصحة العالمية لزيادة خدمات الاضطرابات العقلية والعصبية الناجمة عن تعاطي المخدرات في البلدان لاسيما المنخفضة والمتوسطة الدخل، والهدف من ذلك هو بناء شراكات للعمل الجماعي وتعزيز التزام الحكومات والمنظمات الدولية وغيرها من أصحاب المصلحة.

تم إطلاق دليل برنامج العمل المتعلق بفجوة الصحة العقلية للتدخل “mhGAP-IG” في تشرين الأول/أكتوبر 2010، وهو أداة تقنية لإدارة الاضطرابات العقلية والعصبية واضطرابات تعاطي المخدرات في الظروف الصحية غير المتخصصة، ومن بين الشروط ذات الأولوية مايلي: الاكتئاب، والذهان، والاضطرابات ذات القطبين، والصرع، واضطرابات النمو والسلوك لدي الأطفال والمراهقين، والعته، واضطرابات تعاطي الكحول، واضطرابات تعاطي المخدرات، والإضرار بالنفس/الانتحار، وغير ذلك من الشكاوي الهامة العاطفية أو غير المبررة طبيًا.

الانتقادات[عدل]

من أبرز المنتقدين لحركة الصحة العقلية العالمية وهي مؤلفة كتاب إنهاء الاستعمار في مجال الصحة العقلية العالمية: الطب النفسي في عالم الأغلبية.

"يصور هذا الكتاب زحف علم النفس والطب النفسي عبر حدود التجربة اليومية وعبر الحدود الجغرافية، كشكل من أشكال الاستعمار الذي يأتي من الداخل ومن الخارج ويتم ابتلاعه في شكل قرص، وهو يرسم حيزًا متلهفًا على إعادة تشكيل الأزمات الاجتماعية والاقتصادية بوصفها أزمة فردية أو كمرض عقلي، وكيف يُنظر إلى التدخلات العنيفة المحتملة على أنَّها علاج "أساسي".

هناك ناقد بارز آخر هو “إيثان واترز”، وهو مؤلف "مجنون مثلنا: عولمة النفس الأمريكية".

مراجع[عدل]

أسطورة القوة الذكورية[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/The_Myth_of_Male_Power

صدر كتاب "أسطورة القوة الذكورية: لماذا يُعتبر الرجال هم الجنس القابل للتخلص منه" في عام 1993 عن "ارين فاريل"، حيث يجادل فيه المؤلف بأن التصور واسع النطاق بأن الرجل لديه قوة اجتماعية واقتصادية مفرطة هو تصور غير صحيح، وأنَّ الرجال محرومون بشكل منهجي من نواح كثيرة.

كما هو الحال في كتاب "هيرب غولدبرغ" الذي يحمل عنوان "مخاطر أن تكون ذكرًا"، حيث اعتُبرت أسطورة القوة الذكورية لــ"فاريل" معيارًا للحركة الرجالية، [24][25][26]وقد تُرجم إلى عدة لغات بما في ذلك الإيطالية والألمانية.

 تعريف القوة الذكورية والعجز[عدل]

في أسطورة القوة الذكورية، عرض "وارين فاريل" أول ملخص معمق لأطروحته التي سيطبقها في النهاية في كتبه اللاحقة –كُتب عن الاتصال (لا تستطيع النساء سماع ما لا يقوله الرجال)، والأبوة والأمومة (الأب وإعادة شمل الطفل)، ومكان العمل (لماذا يكسب الرجال المزيد).

يتحدى "فاريل" الاعتقاد بأنَّ الرجال لديهم القوة كما يوحي عنوان "أسطورة القوة الذكورية" وذلك من خلال تحدي تعريف السلطة بأنها" السيطرة على حياة المرء"، ويكتب أنه "في الماضي، لم يكن لأيًا من الجنسين سلطة، وكلا الجنسين لهما أدوار: دور المرأة هو تربية الأطفال، وكان دور الرجل في جمع الأموال.[27]

مسودة التسجيل للذكور فقط هي واحدة من الأمثلة التي يستخدمها "فاريل" لتوضيح عجز الذكور، ويكتب أنَّه إذا تم اختيار أي مجموعة أخري (الأمثلة التي يسردها هي اليهود، والأمريكيين من أصل أفريقي، والنساء) استنادًا إلى خصائص ميلادهم لتكون المجموعة الوحيدة المطلوبة بموجب القانون للتسجيل من أجل الموت المحتمل، فبوسعنا أنْ نُسميها معاداة السامية، أو العنصرية، أو التمييز على أساس الجنس، ويقول إنَّ الرجال قد تم تأميمها علي المجتمع لتُسمي (المجد والقوة)، ونتيجة لذلك لا ينظرون إلي هذا باعتباره سلبيًا.

يزعم "فاريل" أنَّ وجهة النظر هذه تخلق مشاكل نفسية لكلا الجنسين: "إنَّ ضعف الرجال هو واجهة قوتهم، وقوة المرأة هي واجهة الضعف"[28]، ويضيف أنَّ المجتمعات قد قامت بشكل عام بتنشئة الفتيان والرجال لتعريف السلطة على أنها، في جوهرها، "الشعور بالالتزام بكسب المال الذي ينفقه شخص آخر بينما نموت في وقت أقرب"، ويقول أنَّ الشعور بالالتزام ليس السلطة.[29]

لماذا يُعتبر الرجال هم الجنس الذي يمكن التخلص منه[عدل]

العنوان الفرعي للكتاب هو "لماذا الرجال هم الجنس الذي يمكن التخلص منه"، ويزعم "فاريل" أنَّ كلا الجنسين تاريخيًا يمكن أن يفنوا أنفسهم في خدمة البقاء: فيخاطر النساء بالموت أثناء الوضع، ويخاطر الرجال بالموت في الحرب، ومع ذلك يلاحظ "فاريل" أنَّ هناك فرق رئيسي: تنبثق قابلية المرأة للتصرف أكثر من من علم الأحياء، وتتطلب القدرة الاجتماعية للرجال التنشئة الاجتماعية.[30]

ويلاحظ "فاريل" الخصائص المختلفة للمجتمع الأمريكي الحديث، مثل الميل إلى تعيين وظائف ذات مخاطر عالية –الجنود ورجال الإطفاء وعاملي مناجم الفحم وما إلى ذلك- للرجال وجميع المهن الأكثر خطورة تقريبًا هي من الذكور جميعًا، كما أنَّ هناك نسب مئوية أعلى من الرجال في قطاعات المهن التي تتسم بمستوى عالٍ من المخاطر، وتُشير إحصاءات أُخرى، مقترنة بعدم وجود احتجاج عام أو تعبئة عامة من حولها، إلى نفس الاتجاه قابلية الذكور للفناء، والرجال هم ضحايا الجرائم العنيفة مرتين أكثر من النساء، وهم أكثر عرضة لأن يكونوا ضحايا القتل ثلاث أضعاف، ومعدلات الانتحار أعلى بكثير بالنسبة للرجال منها بالنسبة للنساء، وفي حين أنَّ معدلات الوفاة بين سرطان الثدي وسرطان البروستاتا قابلة للمقارنة، إلا أنَّ الولايات المتحدة تنفق ستة أضعاف ما تنفقه على سرطان الثدي.[31]

يشير "فاريل"  إلى أنَّ هذه الإحصاءات لايمكن تفسيرها إلا إذا وضع المجتمع الأمريكي قيمة أكبر لحياة النساء مقارنة بحياة الرجال، ويذكر "تود جونز" هذا كمثال على التفكير المنطقي، بحق أو عن خطأ يفترض "فاريل" أنَّ هذا السلوك عقلاني، والتفسير الوحيد آنذاك هو أنَّ "النساء يُنظر إليهن في واقع الأمر كجنس قيّم (خاصة من الناحية التطورية) ويحتاج إلى الحماية والحفاظ عليه بكل التكاليف، في حين أنَّ الرجال ( موجودة بكثرة من الناحية التطورية) يُعتقد أنه في الأساس من الممكن التخلص منهم".

من أين نذهب من هنا؟[عدل]

يفترض "فاريل" أنَّ الرجال والنساء يحتاجون إلى إحداث تحول تطوري من التركيز على البقاء على قيد الحياة إلى التركيز على التوازن السليم بين البقاء والوفاء.

يدّعي "فاريل" أنَّ الحركة النسائية قد أدت إلى إعادة التنشئة الاجتماعية للفتيات لكي يصبحن نساء قادرات على الموازنة بين البقاء على قيد الحياة وتحقيق الذات، لكن لم تحدث إعادة اجتماعية مماثلة للبنين لكي يصبحوا رجالًا يسعون إلى تحقيق ذلك التوازن بمجرد أنَّ يتحملوا مسؤولية الأطفال، وهكذا يعتقد "فاريل" أنَّ الفتيان والرجال تخلفوا عشرات السنين عن الفتيات والنساء نفسيًا واجتماعيًا، ويتخلفون بشكل متزايد عن النساء أكاديميًا واقتصاديًا،[32] وفي العروض الأخيرة التي قدمها "فاريل" حول هذا الموضوع، يقدر أن الرجال في عام 2011 قد وصلوا إلى ما كانت عليه النساء في عام 1961.[33]

أما الحل السياسي لــ"فاريل" هو "لا تلق الحركة النسائية باللوم على الرجال، ولا تلق حركة الرجال باللوم على النساء، لكنها حلقة انتقالية بين الجنسين"، ويحدد الحركة الانتقالية بين الجنسين بأنَّها حركة تعزز الانتقال من من الأدوار الجامدة في الماضي إلى أدوار أكثر مرونة مستقبلًا.[34]

مفارقة الأجور[عدل]

يفترض "فاريل" أن الرجال يتعلمون كسب المال ليحظوا بالقبول لدى والديهم واحترام الرجال الآخرين، ويتعلم الرجال ذوي الميول الجنسية كسب المال لكي يجدوا طريقًا إلى حب الإناث "لا تتزوج النساء من الرجال الذين يقرأون، ولماذا يقع الرجال في خط البطالة".[35]

قدم "فاريل" في "أسطورة السلطة الذكورية" أطروحة " لماذا يكسب الرجال أكثر في 2005: أنَّ كسب المال ينطوي علي خسارة السلطة أو القوة"، ويصف نظريته التي تزعم أنَّ كسب المال أقل أهمية من السلطة، وأكثر أهمية فيما يتعلق بالمقايضات، ويقترح "فاريل" أنَّ الطريق إلي الأجر المرتفع هو طريق مشروط برسوم، فيكسب الشخص أكثر عندما يدفع 25 رسم محدد، مثل العمل لساعات أكثر، أو أخذ وظائف أقل وفاء أو أكثر خطورة.[36]

الاستجابات الحرجة[عدل]

يقول الأكاديمي "كينيث كلاتربو" في نظرة عامة على كتابات الحركة الرجالية "إنَّ حجج فاريل تصل في النهاية إلى مستويات سخيفة، كما هو الحال عندما يجادل فاريل في الواقع ضد قوانين التحرش وقوانين تحرش الأطفال، على أساس أنهم يمنحون النساء والعاملين والأطفال مزيدًا من السلطة للاعتداء على الرجال.

تقول الناقدة الاجتماعية "كاميل باغليا" الكاتبة لدي صحيفة واشنطن بوست إنَّ "أسطورة القوة الذكورية" تهاجم الافتراضات غير المدروسة للخطاب النسوي مع صراحة صادمة ويجبرنا على رؤية عالمنا اليومي من منظور جديد، وأضافت أنَّ فاريل مذنب في بعض الأحيان من حيث "الانتقائية المشكوك فيها أو المصداقية حول المصادر التاريخية"، وتخلص "باغليا" إلي أنَّ الكتاب "هو نوع من النص الأصلي، والهرطقة من أجل إعادة العدالة والتوازن إلى المنهج الأيديولوجي الحالي في دورات الدراسات النسائية".[37]

يقول المراجع "روبرت يندر" أنَّ فاريل قد يكون محقًا في النظر إلى الصراع بين الجنسين علي أنَّه حرب لم ينقلب إليها سوى طرف واحد، ولكن هذه ليست سوى طريقة ساخرة للاعتراف بالقلق الحقيقي الذي يشعر به الذكور، حيث أنَّ الرجال يشعرون بالغيرة أحيانًا عندما يواجهون التضامن الأنثوي، ومع ذلك يفضل "فاريل" الاتهام بالفحص الذاتي عندما تتماثل بعض الأرقام المقابلة له مع الإناث.[38]

تشير "ليندا ميالي" إلي أنَّ يُوصي بقراءته للمعلمين في العلوم الاجتماعية، وخاصة الدراسات المتعلقة بنوع الجنس، وتنقض "فاريل" لسهولة رؤية العلاقة السببية.[39]

كتبت "مارغو ميفلين" الأكاديمية إنَّ أغلب نظريات فاريل المتبادلة حول العبء الاجتماعي الأعظم الذي يفرضها الإنسان مائلة، وتخدم نفسها، وساذجة بشكل سخيف.[40]

يكتب عالم الأنثروبولوجيا "ميلفين كورنر"، مثل "كريستينا هاف سومرز" من الذي سرق النسوية؟ (1994)، وأنَّ أسطورة القوة الذكورية هي ترياق جيد يقود للطريقة التي يتم من خلالها معرفة الأدوار الحقيقية للجنس، والميل إلى الدفن في خطاب ما بعد الحداثة.[41]

تشير صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" إلى أنَّ بعض النقاد يقولون إنَّ "أسطورة السلطة الذكورية" تتجاوز الطقوس التربوية للحركة الذكورية لشن هجوم صريح على انتصارات الحركة النسائية الحديثة.[42]

جاء في مقال نُشر في صحيفة "مازر جونز" أنَّ الكتاب قد أنتج شبكة من الناشطين والمواقع التي تأخذ أيديولوجية "فاريل" في اتجاه مزعج.[43]

يتضمن الكتاب عدة أخطاء وقائعية متعلقة بالقاتل "لوري دان"، والذي يُستخدم كمثال على العنف ضد الرجال من جانب النساء، وتقول "فاريل" إنَّ جميع ضحاياها من الذكور، وأنَّها أحرقت المجلس اليهودي للشباب، وأحرقت صبيين في قبو، وأطلقت النار على ابنها، وأدّعت أنَّها قتلت قتلت مغتصبًا يبلغ من العمر ثماني سنوات، وكرر بعض نشطاء حركة حقوق الرجال[44] والأكاديميين [45]والشخصيات الإعلامية [46]أخطاء فاريل واستنتاجه،[47][48] وأصدر فاريل فيما بعد تصحيحًا على موقعه على شبكة الإنترنت.[49]

انظر أيضاً[عدل]

مراجع[عدل]

وصلات خارجية[عدل]

  1. ^ Contraceptive technology (ط. 19th rev. ed). New York, N.Y.: Ardent Media. 2007. ISBN:1597080020. OCLC:244395421. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  2. ^ "International Standard Book Number". Wikipedia (بالإنجليزية). 30 Oct 2019.
  3. ^ Lovvorn، Amy؛ Nerquaye-Tetteh، Joana؛ Glover، Evam Kofi؛ Amankwah-Poku، Alex؛ Hays، Melissa؛ Raymond، Elizabeth (2000-04). "Provision of emergency contraceptive pills to spermicide users in Ghana". Contraception. ج. 61 ع. 4: 287–293. DOI:10.1016/s0010-7824(00)00107-4. ISSN:0010-7824. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  4. ^ Patel، Vikram؛ Prince، Martin (19 مايو 2010). "Global Mental Health: a new global health field comes of age". JAMA : the journal of the American Medical Association. ج. 303 ع. 19: 1976–1977. DOI:10.1001/jama.2010.616. ISSN:0098-7484. PMID:20483977. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  5. ^ Mental health, race and culture (ط. 3rd ed). Basingstoke, Hampshire: Palgrave Macmillan. 2010. ISBN:9780230212718. OCLC:455800587. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  6. ^ Crazy like us. London. ISBN:9781849015776. OCLC:751584971.
  7. ^ Watters, Ethan (8 Jan 2010). "The Americanization of Mental Illness". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Retrieved 2019-11-02.
  8. ^ Mental health worldwide : culture, globalization and development. Houndmills, Basingstoke, Hampshire. ISBN:9781137329608. OCLC:869802072.
  9. ^ China. Decolonizing Global Mental Health: The Psychiatrization of the Majority World (بالإنجليزية).
  10. ^ Minas، Harry؛ Wright، Alexandra؛ Kakuma، Ritsuko (23 يوليو 2014). "Goals and organisational structure of the movement for global mental health". International Journal of Mental Health Systems. ج. 8 ع. 1. DOI:10.1186/1752-4458-8-31. ISSN:1752-4458.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  11. ^ "Digital object identifier". Wikipedia (بالإنجليزية). 30 Oct 2019.
  12. ^ "PubMed". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 Oct 2019.
  13. ^ "Scale up services for mental disorders: a call for action". The Lancet (بالإنجليزية). 370 (9594): 1241–1252. 6 Oct 2007. DOI:10.1016/S0140-6736(07)61242-2. ISSN:0140-6736. PMID:17804059.
  14. ^ "WHO | Global Health Estimates". WHO. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
  15. ^ Shrivastava، SaurabhRamBihariLal؛ Shrivastava، PrateekSaurabh (2019). "Ensuring better management of physical health conditions among people with severe mental disorders: World Health Organization". Archives of Mental Health. ج. 20 ع. 1: 30. DOI:10.4103/amh.amh_47_18. ISSN:2589-9171.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  16. ^ "WHO | Mental disorders affect one in four people". WHO. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
  17. ^ "Mental Health Diplomacy: Building a Global Response". Science & Diplomacy (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-02.
  18. ^ "Digital object identifier". Wikipedia (بالإنجليزية). 30 Oct 2019.
  19. ^ "PubMed". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 Oct 2019.
  20. ^ Bruckner، Tim A؛ Scheffler، Richard M؛ Shen، Gordon؛ Yoon، Jangho؛ Chisholm، Dan؛ Morris، Jodi؛ Fulton، Brent D؛ Dal Poz، Mario R؛ Saxena، Shekhar (22 نوفمبر 2010). "The mental health workforce gap in low- and middle-income countries: a needs-based approach". Bulletin of the World Health Organization. ج. 89 ع. 3: 184–194. DOI:10.2471/blt.10.082784. ISSN:0042-9686.
  21. ^ "WHO | The world health report 2001 - Mental Health: New Understanding, New Hope". WHO. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
  22. ^ "WHO | WHO-AIMS - General Information". WHO. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
  23. ^ "NIMH » Research Areas". www.nimh.nih.gov. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
  24. ^ "Signs (journal)". Wikipedia (بالإنجليزية). 19 Feb 2019.
  25. ^ "Digital object identifier". Wikipedia (بالإنجليزية). 30 Oct 2019.
  26. ^ "JSTOR". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 Oct 2019.
  27. ^ Mealey، Linda (1995-08). "Why Men Rule: A Theory of Male Dominance. Steven Goldberg Chicago: Open Court Press, 1993, 254 pp. US$16.95 paper. ISBN 0-8126-9236-5. Open Court Press, 332 S. Michigan, Suite 2000, Chicago, IL 60604, USA. - The Myth of Male Power: Why Men Are the Disposable Sex. Warren Farrell New York: Simon and Schuster, 1993, 446 pp. US$23.00 cloth. ISBN 0-671-79349-7. Simon and Schuster, 1230, Avenue of the Americas, New York, NY 10020, USA". Politics and the Life Sciences. ج. 14 ع. 2: 284–285. DOI:10.1017/s0730938400019316. ISSN:0730-9384. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  28. ^ Mealey، Linda (1995-08). "Why Men Rule: A Theory of Male Dominance. Steven Goldberg Chicago: Open Court Press, 1993, 254 pp. US$16.95 paper. ISBN 0-8126-9236-5. Open Court Press, 332 S. Michigan, Suite 2000, Chicago, IL 60604, USA. - The Myth of Male Power: Why Men Are the Disposable Sex. Warren Farrell New York: Simon and Schuster, 1993, 446 pp. US$23.00 cloth. ISBN 0-671-79349-7. Simon and Schuster, 1230, Avenue of the Americas, New York, NY 10020, USA". Politics and the Life Sciences. ج. 14 ع. 2: 284–285. DOI:10.1017/s0730938400019316. ISSN:0730-9384. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  29. ^ Gardiner، Judith Kegan (15 يوليو 2008). "Book Review: Farrell, Warren, with Steven Svoboda and James P. Sterba. (2007). Does Feminism Discriminate against Men? A Debate. Oxford, UK: Oxford University Press". Men and Masculinities. ج. 11 ع. 5: 641–642. DOI:10.1177/1097184x08318156. ISSN:1097-184X.
  30. ^ Anthony P.؛ Richards، Jeffrey G. (2009). Fish Physiology. Elsevier. ص. 487–503. ISBN:9780123746320.
  31. ^ Jones، Todd (1998-03). "Interpretive Social Science and the "Native's Point of View": A Closer Look". Philosophy of the Social Sciences. ج. 28 ع. 1: 32–68. DOI:10.1177/004839319802800102. ISSN:0048-3931. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  32. ^ Nanninga، L. B (1975-01). "Molar Concentrations of Fibrinolytic Components, Especially Free Fibrinolysin, in Vivo". Thrombosis and Haemostasis. ج. 33 ع. 01: 244–255. DOI:10.1055/s-0038-1647878. ISSN:0340-6245. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  33. ^ Fruzińska، Justyna (1 نوفمبر 2015). "From Physical to Spiritual Errand: The Immigrant Experience in John Winthrop, William Bradford, and Samuel Danforth". Text Matters. ج. 5 ع. 1: 149–159. DOI:10.1515/texmat-2015-0011. ISSN:2084-574X.
  34. ^ Mealey، Linda (1995-08). "Why Men Rule: A Theory of Male Dominance. Steven Goldberg Chicago: Open Court Press, 1993, 254 pp. US$16.95 paper. ISBN 0-8126-9236-5. Open Court Press, 332 S. Michigan, Suite 2000, Chicago, IL 60604, USA. - The Myth of Male Power: Why Men Are the Disposable Sex. Warren Farrell New York: Simon and Schuster, 1993, 446 pp. US$23.00 cloth. ISBN 0-671-79349-7. Simon and Schuster, 1230, Avenue of the Americas, New York, NY 10020, USA". Politics and the Life Sciences. ج. 14 ع. 2: 284–285. DOI:10.1017/s0730938400019316. ISSN:0730-9384. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  35. ^ Fruzińska، Justyna (1 نوفمبر 2015). "From Physical to Spiritual Errand: The Immigrant Experience in John Winthrop, William Bradford, and Samuel Danforth". Text Matters. ج. 5 ع. 1: 149–159. DOI:10.1515/texmat-2015-0011. ISSN:2084-574X.
  36. ^ Besen، Yasemin (2007-04). "Book Review: Why Men Earn More, by W. Farrell. New York: Amacom, 2005". Men and Masculinities. ج. 9 ع. 4: 545–547. DOI:10.1177/1097184x06291908. ISSN:1097-184X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  37. ^ "Camille Paglia". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Oct 2019.
  38. ^ "BOOK REVIEW / Hapless underdogs in a bitchy world: 'The Myth of Male". The Independent (بالإنجليزية). 11 Mar 1994. Retrieved 2019-11-02.
  39. ^ "Politics and the Life Sciences". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Aug 2019.
  40. ^ "The Myth of Male Power". EW.com (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-02.
  41. ^ "International Standard Book Number". Wikipedia (بالإنجليزية). 30 Oct 2019.
  42. ^ "A New Role for Men: Victim : Former feminist Warren Farrell says he's sick and tired of guys getting bashed. 'Male power,' he proclaims, is just a myth". Los Angeles Times (بالإنجليزية الأمريكية). 9 Aug 1993. Retrieved 2019-11-02.
  43. ^ Blake, Mariah. "Mad Men: Inside the men's rights movement—and the army of misogynists and trolls it spawned". Mother Jones (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2019-11-02.
  44. ^ "International Standard Book Number". Wikipedia (بالإنجليزية). 30 Oct 2019.
  45. ^ "EPOC Brief to Committee on Custody and Access". pages.interlog.com. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
  46. ^ Moral panic : biopolitics rising. Montréal: R. Davies Pub. 1994. ISBN:1895854091. OCLC:37985266.
  47. ^ "Corrections and Clarifications". Science. ج. 260 ع. 5113: 1411–1411. 4 يونيو 1993. DOI:10.1126/science.260.5113.1411-b. ISSN:0036-8075.
  48. ^ Walker، Elsie (18 يناير 2018). "The White Ribbon". Oxford Scholarship Online. DOI:10.1093/oso/9780190495909.003.0008.
  49. ^ ANNE (14 فبراير 2002). A Mind Of Her Own. Oxford University Press. ص. 101–136. ISBN:9780198504986.