تآثر كهروضعيف: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Addbot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: ترحيل 27 وصلة إنترويكي, موجودة الآن في ويكي بيانات على d:q466416
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط تغيير القوالب: ثبت المراجع
سطر 8: سطر 8:


==المراجع==
==المراجع==
{{مراجع}}
{{ثبت_المراجع}}


{{فروع الفيزياء}}
{{فروع الفيزياء}}

نسخة 15:48، 15 سبتمبر 2013


التآثر الكهروضعيف أو القوة الكهروضعيفة نظرية ضمن نظرية الحقل الموحد وركيزة من ركائز فيزياء الجسيمات والنموذج العياري،طورت بين عامي ١٩٦١ و١٩٦٧[1].توحد هذه النظرية اثنين من التآثرات الأساسية ضمن تآثر واحد وهما التآثر الكهرومغناطيسي والتآثر الضعيف.يبدو التآثران كما لو كانا مختلفين في الطاقات الدنيا لكن النظرية تنمذجهم كوجهين لقوة واحدة.بيد أنه فوق طاقة الترابط التي تناهز ١٠٠ غيغا إلكترون فولت يندمج التآثران (القوتان) في قوة واحدة هي القوة الكهروضعيفة.وسبق لهذا أن حدث بعيد الانفجار العظيم حينئذ بلغت درجة الحرارة ١٠ ١٥ كلفن فاندمجت القوة الكهرومغناطيسية والقوة الضعيفة ضمن القوة الكهروضعيفة.وفي عام ١٩٧٩م منحت جائزة نوبل في الفيزياء لكل من محمد عبد السلام وستيفن واينبرج وشيلدون جلاشو تقديرا لأبحاثهم في حقل القوة الكهروضعيفة وعرفانا لما قطعوه في هذا السبق.وقد رصدت القوة الكهروضعيفة معمليا خلال تجربيتين الأولى عبر اكتشاف التيار المتعادل داخل حجرة فقاعات سنة ١٩٧٢م.والثانية داخل معجل البروتونات التزامني الفائق التابع لسرن سنة ١٩٨٢م ضمن التجارب التي أوصلت إلى اكتشاف بوزونات دبليو وزد.

طالع

المراجع