الأنصار: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
الرجوع عن تعديلين معلقين من Alansari11 إلى نسخة 19449574 من علاء نجار. |
ط بوت التصانيف المعادلة (26.1) +ترتيب (11): + تصنيف:أشخاص من المدينة المنورة |
||
سطر 12: | سطر 12: | ||
=== في الحديث النبوي === |
=== في الحديث النبوي === |
||
{{اقتباس حديث|متن = اللَّهمَّ لا عيشَ إلَّا عيشُ الآخرةِ . فأصلِحِ الأنصارَ والمهاجرةَ<ref>[[صحيح البخاري]] (6413)</ref>}} |
{{اقتباس حديث|متن = اللَّهمَّ لا عيشَ إلَّا عيشُ الآخرةِ . فأصلِحِ الأنصارَ والمهاجرةَ<ref>[[صحيح البخاري]] (6413)</ref>}} |
||
{{اقتباس حديث|متن = آيةُ الإيمانِ حبُّ الأنصارِ ، وآيةُ النِّفاقِ بغضُ الأنصار<ref>[[صحيح البخاري]] (3784)</ref>}} |
{{اقتباس حديث|متن = آيةُ الإيمانِ حبُّ الأنصارِ ، وآيةُ النِّفاقِ بغضُ الأنصار<ref>[[صحيح البخاري]] (3784)</ref>}} |
||
{{اقتباس حديث|[[أنس بن مالك]]|متن=قالت الأنصار يوم [[فتح مكة]] -وأعطى قريشا-: والله إن هذا لهو العجب، إن سيوفنا تقطر من دماء [[قريش]]، وغنائمنا ترد عليهم. فبلغ ذلك النبي {{ص}} فدعا الأنصار قال: فقال: «ما الذي بلغني عنكم»؟ وكانوا لا يكذبون. فقالوا: هو الذي بلغك. قال: «أولا ترضون أن يرجع الناس بالغنائم إلى بيوتهم، وترجعون برسول الله {{ص}} إلى بيوتكم، لو سلكت الأنصار واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار أو شعبهم»|[[صحيح البخاري]]}} |
{{اقتباس حديث|[[أنس بن مالك]]|متن=قالت الأنصار يوم [[فتح مكة]] -وأعطى قريشا-: والله إن هذا لهو العجب، إن سيوفنا تقطر من دماء [[قريش]]، وغنائمنا ترد عليهم. فبلغ ذلك النبي {{ص}} فدعا الأنصار قال: فقال: «ما الذي بلغني عنكم»؟ وكانوا لا يكذبون. فقالوا: هو الذي بلغك. قال: «أولا ترضون أن يرجع الناس بالغنائم إلى بيوتهم، وترجعون برسول الله {{ص}} إلى بيوتكم، لو سلكت الأنصار واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار أو شعبهم»|[[صحيح البخاري]]}} |
||
== مصادر == |
== مصادر == |
||
سطر 18: | سطر 18: | ||
{{غزوات ومعارك القرن الأول الهجري}} |
{{غزوات ومعارك القرن الأول الهجري}} |
||
{{شريط بوابات|إسلام|تاريخ إسلامي|صحابة|محمد}} |
{{شريط بوابات|إسلام|تاريخ إسلامي|صحابة|محمد}} |
||
[[تصنيف:أشخاص دخلوا في الإسلام]] |
[[تصنيف:أشخاص دخلوا في الإسلام]] |
||
[[تصنيف:أشخاص من المدينة المنورة]] |
|||
[[تصنيف:سلف]] |
[[تصنيف:سلف]] |
||
[[تصنيف:قبائل عربية]] |
[[تصنيف:قبائل عربية]] |
نسخة 03:09، 30 مايو 2016
الأنصار في التاريخ الإسلامي هم أهل يثرب الذين ناصروا رسول الله في الإسلام محمد بن عبد الله. وهم ينتمون إلى قبائل الأوس والخزرج ابني حارثة بن ثعلبة بن عمرو بن عامر بن حارثة بن امرئ القيس بن ثعلبة بن مازن بن الأسد بن الغوث . هاجروا إلى يثرب بعد سيل العرم الذي أودى بسد مأرب فدخلوها بعد أن حاربوا بها يهود حتى استقر لهم الأمر بها، وكانت بين الأوس والخزرج حروب طوال قاسية كان آخرها يوم بعاث قبل الهجرة النبوية.[1]
فضل
في القرآن
أثنى الله تعالى على الأنصار فقال : وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [2] ،ومن الآيات التي أثني الله علي الأنصار فيها :
- وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [3]
- لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ [4]
في الحديث النبوي
روي أن رسول اللّه ﷺ قال:
اللَّهمَّ لا عيشَ إلَّا عيشُ الآخرةِ . فأصلِحِ الأنصارَ والمهاجرةَ[5] |
روي أن رسول اللّه ﷺ قال:
آيةُ الإيمانِ حبُّ الأنصارِ ، وآيةُ النِّفاقِ بغضُ الأنصار[6] |
روي عن أنس بن مالك في صحيح البخاري:
قالت الأنصار يوم فتح مكة -وأعطى قريشا-: والله إن هذا لهو العجب، إن سيوفنا تقطر من دماء قريش، وغنائمنا ترد عليهم. فبلغ ذلك النبي ﷺ فدعا الأنصار قال: فقال: «ما الذي بلغني عنكم»؟ وكانوا لا يكذبون. فقالوا: هو الذي بلغك. قال: «أولا ترضون أن يرجع الناس بالغنائم إلى بيوتهم، وترجعون برسول الله ﷺ إلى بيوتكم، لو سلكت الأنصار واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار أو شعبهم» |
مصادر
- ^ من هم المهاجرون والأنصار؟
- ^ سورة الحشر:9
- ^ التوبة:100
- ^ التوبة:117
- ^ صحيح البخاري (6413)
- ^ صحيح البخاري (3784)