متلازمة غيلان باريه: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 41: سطر 41:
تُوجد سماتٌ مميزةٌ لمتلازمة غيلان باريه أثناء [[فحص عصبي|الفحص العصبي]]، وتتضمن انخفاض قوة العضلات، وانخفاض أو اختفاء [[منعكس الشد|منعكسات الأوتار]] ({{وإو|ضعف المنعكسات|Hyporeflexia|نص=ضعف أو فقدُ المُنعكسات}})، ولكن على الرغم من هذا، إلا أنَّ نسبةً قليلةً يكون لديهم منعكساتٌ طبيعيةٌ في الأطراف المُتأثرة قبل حدوث فقد المُنعكسات، كما أنَّ بعضهم قد يكون لديهم فرطٌ في المنعكسات.<ref name=NatRevNeurol2014/> تظهرُ ثلاثيةٌ من السمات في متلازمة ميلر فيشر (نوعٌ فرعي من متلازمة غيلان باريه)، وهي [[شلل في عضلات العين|ضعفٌ في عضلات العين]] و[[رنح|اضطراباتٌ في التنسيق]] وفقدٌ للمنعكسات.<ref name=NEJM2012/> عادةً لا يتأثر [[تغير مستوى الوعي|مستوى الوعي]] في متلازمة غيلان باريه، ولكنَّ قد يحدثُ نعاسٌ أو وَسَنٌ أو غيبوبةٌ في النوع الفرعي {{وإو|التهاب جذع الدماغ لبيكرستاف|Bickerstaff brainstem encephalitis}}.<ref name=vanDoorn2008/><ref name=Shahrizaila2013>{{cite journal|last1=Shahrizaila|first1=N.|last2=Yuki|first2=N.|title=Bickerstaff brainstem encephalitis and Fisher syndrome: anti-GQ1b antibody syndrome|journal=Journal of Neurology, Neurosurgery & Psychiatry|date=15 September 2012|volume=84|issue=5|pages=576–583|doi=10.1136/jnnp-2012-302824|pmid=22984203|doi-access=free}}</ref>
تُوجد سماتٌ مميزةٌ لمتلازمة غيلان باريه أثناء [[فحص عصبي|الفحص العصبي]]، وتتضمن انخفاض قوة العضلات، وانخفاض أو اختفاء [[منعكس الشد|منعكسات الأوتار]] ({{وإو|ضعف المنعكسات|Hyporeflexia|نص=ضعف أو فقدُ المُنعكسات}})، ولكن على الرغم من هذا، إلا أنَّ نسبةً قليلةً يكون لديهم منعكساتٌ طبيعيةٌ في الأطراف المُتأثرة قبل حدوث فقد المُنعكسات، كما أنَّ بعضهم قد يكون لديهم فرطٌ في المنعكسات.<ref name=NatRevNeurol2014/> تظهرُ ثلاثيةٌ من السمات في متلازمة ميلر فيشر (نوعٌ فرعي من متلازمة غيلان باريه)، وهي [[شلل في عضلات العين|ضعفٌ في عضلات العين]] و[[رنح|اضطراباتٌ في التنسيق]] وفقدٌ للمنعكسات.<ref name=NEJM2012/> عادةً لا يتأثر [[تغير مستوى الوعي|مستوى الوعي]] في متلازمة غيلان باريه، ولكنَّ قد يحدثُ نعاسٌ أو وَسَنٌ أو غيبوبةٌ في النوع الفرعي {{وإو|التهاب جذع الدماغ لبيكرستاف|Bickerstaff brainstem encephalitis}}.<ref name=vanDoorn2008/><ref name=Shahrizaila2013>{{cite journal|last1=Shahrizaila|first1=N.|last2=Yuki|first2=N.|title=Bickerstaff brainstem encephalitis and Fisher syndrome: anti-GQ1b antibody syndrome|journal=Journal of Neurology, Neurosurgery & Psychiatry|date=15 September 2012|volume=84|issue=5|pages=576–583|doi=10.1136/jnnp-2012-302824|pmid=22984203|doi-access=free}}</ref>
===الفشل التنفسي===
===الفشل التنفسي===
يُعاني ربع المُصابين بمتلازمة غيلان باريه من ضعفٍ في عضلات التنفس، مما يؤدي إلى [[فشل تنفسي|فشلٍ تنفسي]]، أي عدمُ القدرة على التنفس بشكل كافٍ للحفاظ على مستوياتٍ صحيةٍ من [[أكسجين|الأكسجين]] و/أو [[ثنائي أكسيد الكربون|ثاني أكسيد الكربون]] في الدم.<ref name=NatRevNeurol2014/><ref name=NEJM2012/><ref name="vanDoorn2010">{{استشهاد بدورية محكمة|vauthors=van Doorn PA, Kuitwaard K, Walgaard C, etal | title=IVIG treatment and prognosis in Guillain–Barré syndrome | journal=Journal of Clinical Immunology | date=May 2010 | volume=30 Suppl 1 | pages=S74–8 | doi=10.1007/s10875-010-9407-4 | pmid=20396937 | pmc=2883091}}</ref> تكون هذه الحالة مهددةً لحياة الشخص، وتتعقدُ بسبب مشاكل طبيةٍ أُخرى مثل [[ذات الرئة|الالتهاب الرئوي]]، و[[إنتان|الالتهابات الشديدة]]، و[[انصمام رئوي|تخثرات الدم في الرئتين]]، و[[نزف هضمي|النزيف في الجهاز الهضمي]] في حوالي 60% من الأفراد الذين يحتاجون إلى تهويةٍ اصطناعية.<ref name=NEJM2012/>

===خلل الوظائف الذاتية===
===خلل الوظائف الذاتية===



نسخة 15:23، 23 يونيو 2020

متلازمة غيلان باريه
Guillain–Barré syndrome
النطق UK: /ˈɡjæ̃ ˈbær/
US: /ɡiˈjæn bəˈr/
نطق فرنسي: [ɡilɛ̃ baʁe]
معلومات عامة
الاختصاص طب الجهاز العصبي
من أنواع مرض مناعي ذاتي في الجهاز العصبي الطرفي  [لغات أخرى]‏،  واضطراب مناعي،  ومرض التهابي عصبي نادر  [لغات أخرى]‏،  واعتلال عصبي متعدد مزيل للميالين التهابي حاد ودون الحاد  [لغات أخرى]‏،  ومرض  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
الموقع التشريحي جهاز عصبي محيطي[1]  تعديل قيمة خاصية (P927) في ويكي بيانات
الأسباب
الأسباب مجهول[2]
المظهر السريري
البداية المعتادة سريعًا (ساعات لأسابيع)[2]
الأعراض ضعفٌ في العضلات يبدأ في القدمين واليدين[2]
المضاعفات صعوياتٌ في التنفس، ومشاكلٌ في القلب وضغط الدم[3][2]
الإدارة
التشخيص اعتمادًا على الأعراض، ودراسات توصيل العصب، والبزل القطني[2]
العلاج علاجٌ داعمٌ بمعالجة الأعراض، معالجة وريدية بالغلوبيولين المناعي، استخراج البلازما
المآل يحتاجُ للشفاء أسابيع لسنواتٍ[2]
الوبائيات
انتشار المرض 2 لكل 100,000 شخص سنويًا[2][4]
الوفيات 7.5% من المصابين[3]
التاريخ
سُمي باسم جورج غيلان، وجان ألكسندر باري

متلازمة غيلان باريه (اختصارًا GBS) هي ضعفٌ عضليٌ سريعُ الظهور؛ يحدث نتيجةٍ لضررٍ في الجهاز العصبي المُحيطي يُسببه الجهاز المناعي.[2] تكون الأعراض الأوليةُ عادةً تغيراتٍ في الإحساس أو الألم مع ضعفٍ في العضلات، بدءًا من القدمين واليدين، وغالبًا ما تمتدُ نحو الذراعين والجزء العلوي من الجسم، وتكون الإصابةُ في كلا الجانبين.[2] قد تتفاقم الأعراضُ خلال ساعاتٍ إلى عدة أسابيع.[2] يُشكل المرض في مرحلته الحادة خطرًا على حياة المُصاب، حيثُ يحدثُ ضعفٌ في عضلات التنفس في حوالي 15% من الأشخاص، وبالتالي يحتاجون إلى تهويةٍ ميكانيكية.[3] يحدثُ لدى البعض تغيراتٍ في وظيفة الجهاز العصبي الذاتي، والتي قد تؤدي إلى شذوذاتٍ خطيرةٍ في معدل ضربات القلب وضغط الدم.[2]

يُعتبر سبب حدوث متلازمة غيلان باريه مجهولًا، ولكن على الرغم من هذا، إلا أنَّ الآلية الكامنة للمتلازمةِ تتضمنُ اضطرابًا مناعيًا ذاتيًا، حيثُ عن طريق الخطأ يُهاجم الجهازُ المناعي للجسم الأعصاب الطرفية ويُتلف عزل الميالين.[2] يُحفزُ حدوث هذا الخلل الوظيفي المناعي أحيانًا بسبب عدوًى ما، أو أقل شيوعًا بسبب جراحةٍ مُعينة، أو نادرًا بسبب تلقيحٍ طبي.[3][2] يعتمدُ تشخيص متلازمة غيلان باريه عادةً على الأعراض والعلامات، عبر استبعاد الأسباب الأُخرى لها، ويُدعّم التشخيص باختباراتٍ مثل دراسات توصيل العصب وفحص السائل الدماغي الشوكي.[2] تُوجد عدةُ أنواعٍ فرعيةٍ للمتلازمة، وذلك اعتمادًا على مناطق الضعف، ونتائج دراسات توصيل العصب، ووجود أجسامٍ مُضادةٍ مُعينة.[5] تُصنف متلازمة غيلان باريه على أنها اعتلالُ أعصابٍ مُتعدد حاد.[3]

يُؤدي العلاجُ المُستعجل بالغلوبيولين المناعي وريديًا أو استخراج البلازما، بالإضافة إلى الرعاية الداعمة بمعالجة الأعراض، إلى شفاءٍ جيدٍ في معظم الأشخاص الذين يُعانون من ضعفٍ شديد.[2] قد يستغرق الشفاء عدة أسابيعٍ إلى سنواتٍ، مع حدوث ضعفٍ دائمٍ في حوالي ثلث الحالات.[2] تحدث الوفاة في حوالي 7.5% من المصابين على مستوى العالم.[3] تُعد متلازمة غيلان باريه نادرةً، حيثُ تحدثُ حالةٌ واحدةٌ أو حالتين لكل 100,000 شخصٍ سنويًا.[2][4] يكون حدوث المرض متساويًا في الجنسين، كما أنَّ مُعدل حدوث المرض متشابهٌ في جميع أنحاء العالم.[3][2] سميت المتلازمة نسبةً لأطباء الأعصاب الفرنسيين جورج غيلان وجان ألكسندر باريه، اللذين وصفوا الحالة عام 1916 مع الطبيب الفرنسي أندريه ستروهل.[6][7]

الأعراض والعلامات

تبدأ مُتلازمة غيلان باريه بظهور الأعراض الأولية والتي تتضمنُ تنملًا ونخزًا وألمًا، وقد تكون هذه الأعراض مُفردةً أو معًا. تُتبع بضعفٍ في الساقين والذراعين متساوٍ في كلا الجانبين، ويتفاقم مع مرور الوقت.[8][9] قد يصلُ الضعف إلى أقصى شدةٍ لهُ خلال نصف يومٍ أو أسبوعين على الأكثر، وبعدها يُصبح ثابتًا.[9] يحدث في شخصٍ من بين كل خمسة أشخاصٍ، أن يستمر تفاقم الضعف لمدةٍ تصل إلى أربعة أسابيع.[5] قد تتأثر أيضًا عضلات الرقبة، وتتأثر الأعصاب القحفية التي تُعصب الرأس والوجه في حوالي نصف الأشخاص، مما يؤدي إلى ضعفٍ في عضلات الوجه، وصعوباتٍ في البلع، وأحيانًا ضعف في عضلات العين.[5] يحدثُ في 8% فقط من المُصابين، أن يكون الضعف في الساقين فقط (شلل أو خزل سفلي).[5] يعتبر تأثر العضلات المُتحكمة بالمثانة والشرج أمرًا غير معتادٍ.[9] يكون حوالي ثلث المصابين بمتلازمة غيلان باريه قادرين على المشي بشكلٍ عام.[5] عند تُوقف تفاقم الضعف الحاصل، فإنه يستمر بشكلٍ ثابتٍ قبل حدوث التحسن، وقد تستغرق مرحلة الثبات ما بين يومين إلى ستة أشهرٍ، ولكن عادةً ما تستغرق أسبوعًا واحدًا.[5] تؤثر الأعراض المُرتبطة بالألم على أكثر من نصف المُصابين، وتتضمن ألمًا في الظهر، ونخزًا مؤلمًا، وألمًا في العضلات، وألمًا في الرأس والعنق والذي يرتبط بتهيجٍ في بطانة الدماغ.[5]

يُعاني العديد من المصابين بمتلازمة غيلان باريه من علاماتِ وأعراضِ الإصابة بعدوىً في فترة 3-6 أسابيع قبل ظهور الأعراض العصبية، وقد تتضمن عدوى الجهاز التنفسي العلوي (التهاب الأنف والحلق) أو الإسهال.[9] قد يكون التشخيص صعبًا في الأطفال، خاصةً الذين تقل أعمارهم عن ست سنواتٍ، وغالبًا ما يكون التشخيص خاطئًا في البداية (أحيانًا حتى أسبوعين) نتيجةص للأسباب الأخرى للألم وصعوبة المشي، والتي تشمل العداوى الفيروسية،[5] أو اضطرابات العظام والمفاصل.[10]

تُوجد سماتٌ مميزةٌ لمتلازمة غيلان باريه أثناء الفحص العصبي، وتتضمن انخفاض قوة العضلات، وانخفاض أو اختفاء منعكسات الأوتار (ضعف أو فقدُ المُنعكسات)، ولكن على الرغم من هذا، إلا أنَّ نسبةً قليلةً يكون لديهم منعكساتٌ طبيعيةٌ في الأطراف المُتأثرة قبل حدوث فقد المُنعكسات، كما أنَّ بعضهم قد يكون لديهم فرطٌ في المنعكسات.[5] تظهرُ ثلاثيةٌ من السمات في متلازمة ميلر فيشر (نوعٌ فرعي من متلازمة غيلان باريه)، وهي ضعفٌ في عضلات العين واضطراباتٌ في التنسيق وفقدٌ للمنعكسات.[9] عادةً لا يتأثر مستوى الوعي في متلازمة غيلان باريه، ولكنَّ قد يحدثُ نعاسٌ أو وَسَنٌ أو غيبوبةٌ في النوع الفرعي التهاب جذع الدماغ لبيكرستاف.[6][11]

الفشل التنفسي

يُعاني ربع المُصابين بمتلازمة غيلان باريه من ضعفٍ في عضلات التنفس، مما يؤدي إلى فشلٍ تنفسي، أي عدمُ القدرة على التنفس بشكل كافٍ للحفاظ على مستوياتٍ صحيةٍ من الأكسجين و/أو ثاني أكسيد الكربون في الدم.[5][9][12] تكون هذه الحالة مهددةً لحياة الشخص، وتتعقدُ بسبب مشاكل طبيةٍ أُخرى مثل الالتهاب الرئوي، والالتهابات الشديدة، وتخثرات الدم في الرئتين، والنزيف في الجهاز الهضمي في حوالي 60% من الأفراد الذين يحتاجون إلى تهويةٍ اصطناعية.[9]

خلل الوظائف الذاتية

الأسباب

آلية الحدوث

التشخيص

السائل الشوكي

الفيزيولوجيا العصبية

الأنواع الفرعية السريرية

العلاج

المعالجة المناعية

الفشل التنفسي

الألم

إعادة التأهيل

المآل

الوبائية

التاريخ

الأبحاث

الهوامش

المراجع

باللغة الإنجليزية

  1. ^ Disease Ontology (بالإنجليزية), 27 May 2016, QID:Q5282129
  2. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع "Guillain–Barré Syndrome Fact Sheet". NIAMS. 1 يونيو 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-08-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-13.
  3. ^ أ ب ت ث ج ح خ Ferri, Fred F. (2016). Ferri's Clinical Advisor 2017: 5 Books in 1 (بالإنجليزية). Elsevier Health Sciences. p. 529. ISBN:9780323448383. Archived from the original on 2016-08-21.
  4. ^ أ ب Sejvar، James J.؛ Baughman، Andrew L.؛ Wise، Matthew؛ Morgan، Oliver W. (2011). "Population incidence of Guillain–Barré syndrome: a systematic review and meta-analysis". Neuroepidemiology. ج. 36 ع. 2: 123–133. DOI:10.1159/000324710. PMC:5703046. PMID:21422765.
  5. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر van den Berg، Bianca؛ Walgaard، Christa؛ Drenthen، Judith؛ Fokke، Christiaan؛ Jacobs، Bart C.؛ van Doorn، Pieter A. (15 يوليو 2014). "Guillain–Barré syndrome: pathogenesis, diagnosis, treatment and prognosis". Nature Reviews Neurology. ج. 10 ع. 8: 469–482. DOI:10.1038/nrneurol.2014.121. PMID:25023340.
  6. ^ أ ب van Doorn، Pieter A؛ Ruts، Liselotte؛ Jacobs، Bart C (أكتوبر 2008). "Clinical features, pathogenesis, and treatment of Guillain–Barré syndrome". The Lancet Neurology. ج. 7 ع. 10: 939–950. DOI:10.1016/S1474-4422(08)70215-1. PMID:18848313.
  7. ^ Eldar AH، Chapman J (أبريل 2014). "Guillain Barré syndrome and other immune mediated neuropathies: diagnosis and classification". Autoimmunity Reviews. ج. 13 ع. 4–5: 525–30. DOI:10.1016/j.autrev.2014.01.033. PMID:24434363.
  8. ^ Willison، Hugh J؛ Jacobs، Bart C؛ van Doorn، Pieter A (مارس 2016). "Guillain–Barré syndrome". The Lancet. ج. 388 ع. Online first: 717–27. DOI:10.1016/S0140-6736(16)00339-1. PMID:26948435.
  9. ^ أ ب ت ث ج ح خ Yuki، Nobuhiro؛ Hartung، Hans-Peter (14 يونيو 2012). "Guillain–Barré Syndrome". New England Journal of Medicine. ج. 366 ع. 24: 2294–2304. DOI:10.1056/NEJMra1114525. PMID:22694000.
  10. ^ Ryan، Monique M. (ديسمبر 2013). "Pediatric Guillain–Barré syndrome". Current Opinion in Pediatrics. ج. 25 ع. 6: 689–693. DOI:10.1097/MOP.0b013e328365ad3f. PMID:24240288.
  11. ^ Shahrizaila، N.؛ Yuki، N. (15 سبتمبر 2012). "Bickerstaff brainstem encephalitis and Fisher syndrome: anti-GQ1b antibody syndrome". Journal of Neurology, Neurosurgery & Psychiatry. ج. 84 ع. 5: 576–583. DOI:10.1136/jnnp-2012-302824. PMID:22984203.
  12. ^ van Doorn PA، Kuitwaard K، Walgaard C، وآخرون (مايو 2010). "IVIG treatment and prognosis in Guillain–Barré syndrome". Journal of Clinical Immunology. 30 Suppl 1: S74–8. DOI:10.1007/s10875-010-9407-4. PMC:2883091. PMID:20396937.

باللغة العربيَّة

مراجع إضافية

  • Steinberg، Gareth J.؛ Joel S. Parry (2006). Guillain–Barré syndrome: from diagnosis to recovery. New York, N.Y.: Demos; ANN Press (American Academy of Neurology). ISBN:9781932603569.

وصلات خارجية