متلازمة فرط التنبيه المبيضي: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: إصلاح أخطاء فحص ويكيبيديا من 1 إلى 104
ط v2.02b - باستخدام وب:فو (تدرج العناوين)
سطر 10: سطر 10:
== الأعراض ==
== الأعراض ==


==== حالات متلازمة فرط تحفيز المبيض (OHSS) من الخفيفة إلى المعتدلة ====
=== حالات متلازمة فرط تحفيز المبيض (OHSS) من الخفيفة إلى المعتدلة ===
يمكن أن تشمل أعراض متلازمة فرط تنبيه المبيض الخفيفة إلى المعتدلة ما يلي:<ref name=":0">{{مرجع ويب
يمكن أن تشمل أعراض متلازمة فرط تنبيه المبيض الخفيفة إلى المعتدلة ما يلي:<ref name=":0">{{مرجع ويب
| مسار = https://www.mayoclinic.org/ar/diseases-conditions/ovarian-hyperstimulation-syndrome-ohss/symptoms-causes/syc-20354697
| مسار = https://www.mayoclinic.org/ar/diseases-conditions/ovarian-hyperstimulation-syndrome-ohss/symptoms-causes/syc-20354697
سطر 28: سطر 28:
تُصاب بعض النساء اللاتي يستخدمن أدوية الخصوبة عن طريق الحقن بنوع خفيف من متلازمة فرط تنبيه المبيض، والذي يختفي بعد أسبوع تقريبًا. ولكن إذا حدث الحمل، فقد تسوء أعراض متلازمة فرط تنبيه المبيض وتستمر لعدة أيام لأسابيع.
تُصاب بعض النساء اللاتي يستخدمن أدوية الخصوبة عن طريق الحقن بنوع خفيف من متلازمة فرط تنبيه المبيض، والذي يختفي بعد أسبوع تقريبًا. ولكن إذا حدث الحمل، فقد تسوء أعراض متلازمة فرط تنبيه المبيض وتستمر لعدة أيام لأسابيع.


==== متلازمة فرط تحفيز المبيض الحادة ====
=== متلازمة فرط تحفيز المبيض الحادة ===
إذا كنتِ مصابة بمتلازمة فرط تحفيز المبيض، فقد تصابين بما يلي:
إذا كنتِ مصابة بمتلازمة فرط تحفيز المبيض، فقد تصابين بما يلي:



نسخة 10:35، 12 ديسمبر 2019

متلازمة فرط التنبيه المبيضي
معلومات عامة
الاختصاص طب النساء  تعديل قيمة خاصية (P1995) في ويكي بيانات
من أنواع مرض مبيضي  [لغات أخرى]‏،  ومرض صماوي جيني نادر  [لغات أخرى]‏،  وأمراض نسوية وتوليدية جينية نادرة  [لغات أخرى]‏،  ومرض  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
المظهر السريري
الأعراض غثيان[1]،  وتقيؤ[1]  تعديل قيمة خاصية (P780) في ويكي بيانات

متلازمة فرط التنبيه المبيضي[2] أو متلازمة فرط تنبيه المبيض[2] (بالإنجليزية: Ovarian Hyperstimulation Syndrome)‏ ويُدعى اختصارًا OHSS، هي حالة طبية تصيب مبايض بعض النساء اللواتي يتلقيّن دواء خصوبة لتحفيز نمو البويضة. معظم الحالات تكون معتدلة الخطورة، ولكن في حالات نادرة تكون الحالة وخيمة وقد تؤدي إلى مرض خطير أو حتى الوفاة.[3]

ويمكن أن يؤدي وجود كمية مفرطة من الهرمونات بالجسم إلى الإصابة بمتلازمة فرط تحفيز المبيض (OHSS)، حيث تتورم المبايض وتصبح مؤلمة. وقد يُصاب عدد صغير من النساء بمتلازمة فرط تحفيز المبيض الحادة، والتي يمكن أن تتسبب في زيادة الوزن بشكل سريع، وألم في البطن، والقيء، وضيق التنفس.

وقليلاً ما تحدث متلازمة فرط تحفيز المبيض أثناء علاج الخصوبة باستخدام الأدوية التي تؤخذ عن طريق الفم، مثل كلوميفين. وأحيانًا تحدث متلازمة فرط تحفيز المبيض بصورة تلقائية حيث لا يكون لها علاقة بعلاجات الخصوبة.

غالبًا ما تبدأ أعراض متلازمة فرط تنبيه المبيض في غضون 10 أيام بعد استخدام أدوية الحقن لتحفيز الإباضة. يمكن أن تتراوح الأعراض من معتدلة إلى حادة وقد تتفاقم أو تتحسن بمرور الوقت.

الأعراض

حالات متلازمة فرط تحفيز المبيض (OHSS) من الخفيفة إلى المعتدلة

يمكن أن تشمل أعراض متلازمة فرط تنبيه المبيض الخفيفة إلى المعتدلة ما يلي:[4]

  • ألمًا خفيفًا إلى معتدل في البطن.
  • انتفاخ البطن أو زيادة حجم الخصر.
  • الغثيان.
  • قيء.
  • إسهال.
  • وجعًا في منطقة المبيضين.
  • زيادة مفاجئة في الوزن، عادةً أكثر من 6.6 رطلاً (3 كجم).

تُصاب بعض النساء اللاتي يستخدمن أدوية الخصوبة عن طريق الحقن بنوع خفيف من متلازمة فرط تنبيه المبيض، والذي يختفي بعد أسبوع تقريبًا. ولكن إذا حدث الحمل، فقد تسوء أعراض متلازمة فرط تنبيه المبيض وتستمر لعدة أيام لأسابيع.

متلازمة فرط تحفيز المبيض الحادة

إذا كنتِ مصابة بمتلازمة فرط تحفيز المبيض، فقد تصابين بما يلي:

  • زيادة سريعة في الوزن مثل من 33 إلى 44 رطلاً (15 إلى 20 كجم) في خمسة إلى 10 أيام.
  • ألم حاد في البطن.
  • قيء وغثيان شديدين ومتواصلين.
  • الجلطات الدموية بالساقين.
  • نقص التبول.
  • ضيق النفس.
  • تضخم أو شد في البطن.

متى تزور الطبيب

إذا كنتِ تتناولين علاجات الخصوبة وكنتِ تعانين من أعراض متلازمة فرط تنبيه المبيض، فأخبري طبيبكِ. حتى إذا كانت لديكِ حالة معتدلة من متلازمة فرط تحفيز المبيض، فإن طبيبكِ سيرغب في مراقبتكِ للتحقق من الزيادة المفاجئة في الوزن أو زيادة سوء الأعراض.

تصنيف

تصنّف متلازمة فرط تحفيز المبيض إلى 4 درجات: خفيفة، ومعتدلة، ووخيمة، وحرجة. في الأشكال الخفيفة لمتلازمة تحفيز المبيض تتضخم المبايض (12-5 سم)،[5] وقد يكون تراكم إضافي لاستسقاء بطني مع انتفاخ خفيف للبطن، وألم بطني،[5] والغثيان،[5] والإسهال.[5] أما في الأشكال الوخيمة من متلازمة تحفيز المبيض فقد يظهر تركُّز للدم، والخُثار والتمدُّد، وقلة البول (انخفاض إنتاج البول)، والانصباب الجنبي، وضيق النفس. تتشكّل متلازمة تحفيز المبيض المبكّرة قبل اختبار الحمل وأما متلازمة تحفيز المبيض المتأخرة فتتشكّل في المرحلة المبكّرة من الحمل.

تشمل معايير متلازمة تحفيز المبيض الوخيمة تضخم المبيض، والاستسقاء، وهيماتوكريت أكبر من 45%، وخلايا الدم البيضاء أكثر من 15 ألف، وقلة البول، وكرياتينين 1.5-1.0 مغ/ديسيلتر، وتصفية الكرياتينين أكبر من 50 مل/دقيقة، وخلل وظيفي كبدي، واستسقاء عام.[5] أما معايير متلازمة تحفيز المبيض الحرجة فتشمل تضخّم المبيض، واستسقاء بطني متوتّر مع مَوَه الصدر وانصباب التاموري، وهيماتوكريت أكبر من 55%، وخلايا الدم البيضاء أكثر من 25 ألف، وقلة البول أو انعدامه، وكرياتينين أكثر من 1.6 مغ/ديسيلتر، وتصفية الكرياتينين أقل من 50 مل/دقيقة، والقصور الكلوي، وظواهر انصمامية خثارية، ومتلازمة الضائقة التنقسية الحادة.[5]

الأسباب

لا يزال سبب متلازمة فرط تحفيز المبيض غير مفهوم تمامًا، رغم أن الإصابة بارتفاع مستوى هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية (HCG) - وهو هرمون يُنتج عادةً خلال الحمل - في نظامك يمكن أن يكون ذا دور في ذلك. تتفاعل الأوعية الدموية للمبيض بصورة غير طبيعية لهرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية (HCG) وتبدأ في تسريب سائل. يُورّم هذا السائل المبيضين، وأحيانًا تتحرك كميات كبيرة منه إلى البطن.[6]

وخلال علاجات الخصوبة، قد يُعطى هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية (HCG) ليمكن للجريبة الناضجة إطلاق بويضتها. تحدث متلازمة فرط تحفيز المبيض عادةً خلال أسبوع بعد تلقيكِ حقن هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية (HCG). إن صرتِ حاملًا خلال دورة العلاج، فقد تسوء متلازمة تحفيز المبيض بينما يبدأ جسمكِ في إنتاج هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية (HCG) الخاص به استجابةً للحمل.

تزداد احتمالية تسبب أدوية العقم القابلة للحقن في متلازمة تحفيز المبيض بأكثر من العلاج باستخدام كلوميفين، وهو دواء يعطى في صورة حبة تتناوليها كل شهر.[7]

عوامل الخطر

تتضمن العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بمتلازمة فرط تحفيز المبيض (OHSS) ما يلي:[4][6]

  • متلازمة المبيض متعدد الكيسات، وهي اضطراب تناسلي شائع يسبب فترات حيض غير منتظمة، وفرط نمو الشعر ومظهرًا غير طبيعي للمبايض في الفحص بالموجات فوق الصوتية.
  • عدد كبير من الجريبات.
  • عمر أقل من 30 عامًا.
  • انخفاض وزن الجسم.
  • ارتفاع أو تزايد حاد لمستوى الإيستراديول (الإستروجين) قبل حقن محفزات هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشرِيّة.
  • نوبات سابقة من متلازمة فرط تحفيز المبيض (OHSS).

في بعض الحالات، تصيب متلازمة فرط تحفيز المبيض (OHSS) نساء ليس لديهن أي عوامل خطر على الإطلاق.

المضاعفات

يُصاب نحو من 1 إلى 2 بالمائة من النساء اللاتي يخضعن لتحفيز المبيض بالشكل الحاد من متلازمة فرط تحفيز المبيض. ويمكن لمتلازمة فرط تحفيز المبيض الحادة أن تشكل خطرًا على الحياة. قد تشمل المضاعفات:[4]

  • تجمع السوائل في البطن وأحيانًا في الصدر.
  • اضطراب الشوارد الكهربية (الصوديوم، والبوتاسيوم وغيرهما).
  • حدوث جلطات دموية في الأوعية الدموية الكبيرة، وعادة ما تكون في الساقين.
  • الفشل الكلوي.
  • التواء في المبيض (التواء المبيض).
  • تمزق أحد الكيسات بالمبيض، مما قد يؤدي إلى الإصابة بنزيف خطير.
  • صعوبات في التنفس.
  • فقدان الحمل نتيجة الإجهاض أو إنهائه بسبب المضاعفات.
  • نادرًا، الموت.

الوقاية

للحد من فرص الإصابة بمتلازمة فرط تنبيه المبيض، فسوف تحتاجين إلى خطة مخصصة فرديًا لأدوية الخصوبة. من المتوقع أن يراقب الطبيب بعناية دورات كل علاج، ويشمل ذلك القيام بموجبات صوتية متكررة لفحص نمو الحويصلات وكذلك فحوص دم لفحص مستويات الهرمون.[8][9]

استراتيجيات للمساعدة في الوقاية من متلازمة فرط تنبيه المبيض:

  • تعديل الأدوية أو استبدالها: يستخدم الطبيب أقل جرعة ممكنة من الجونادوتروبين للوصول إلى تنشيط المبايض وحفز التبويض. قد يساعد إعطاء دواء الميتافورمين للمصابات بمتلازمة تكيس المبيض خلال تحفيز المبيض على الوقاية من فرط تنبيه المبيض.
  • الهبوط: إذا كان مستوى هرمون الاستروجين عاليًا أو كان هناك العديد من الحويصلات، فقد يجعل الطبيب المريضة تتوقف عن تلقي أدوية الحقن والانتظار بضعة أيام قبل إعطاء موجهة الغدد التناسلية المشيمائية البشرِيّة، والذي يحفز التبويض. ويعرف هذا باسم الهبوط.[10]
  • تجنب استخدام حقن محفزات هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية البشرِيّة: حيث أن متلازمة فرط تنبيه المبيض تحدث غالبًا بعد تعاطي حقن هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية البشرِيّة، تم تطوير بدائل عن هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية البشرِيّة باستخدام منبهات هرمون مطلق لموجهة الغدد التناسلية، مثل ليوبروليد، وكذلك كطريقة للوقاية من متلازمة فرط تنبيه المبيض أو الحد منها.
  • تجميد الأجنة: إذا كانت المريضة تخضع للإخصاب في المختبر، فقد يتم إزالة جميع الحويصلات (الناضجة وغير الناضجة) من المبايض للحد من فرص متلازمة فرط تنبيه المبيض. يتم تخصيب الحويصلات الناضجة ثم تجمد، ومن ثم تتمكن المبايض من الراحة. يمكن للمريضة استئناف عملية الإخصاب في المختبر في وقت لاحق، عندما يكون الجسم مستعدًا.[4]

التشخيص

بالنسبة إلى متلازمة فرط تحفيز المبيض، قد يُجري طبيبك التشخيص استنادًا إلى:[11]

  • إجراء فحص بدني: قد يُلاحظ طبيبك أي زيادة في الوزن أو زيادة في حجم الخصر أو آلام منطقة البطن التي تعانين منها.
  • الموجات فوق الصوتية: إذا كنتِ مصابة بمتلازمة فرط تحفيز المبيض (OHSS)، فقد يُظهر الفحص بالموجات فوق الصوتية أن حجم المبيضين أكبر من الطبيعي، مع وجود أكياس كبيرة مليئة بالسوائل حيث نمت الجريبات. في أثناء العلاج بأدوية الخصوبة، يقوم طبيبك بانتظام بتقييم المبيضين بالفحص المهبلي بالموجات فوق الصوتية.
  • فحص دم بعض فحوص الدم تُتيح لطبيبك التحقق من تركيزات الدم واحتمالية ضعف وظيفة الكلى لديك بسبب متلازمة فرط تحفيز المبيض (OHSS).
التصوير بالموجات فوق الصوتية المهبلية لدى امرأة مصابة بفرط تنشيط بسيط، والتي تظهر منطقة عديمة المنشأ طولها 33 مم خلف الرحم في الحقيبة المستقيمة للرحم مما يعني وجود استسقاء، أي سائل حر في التجويف البريتوني. عادة ، هناك ما يصل إلى 5 مل من السوائل في الحقيبة المستقيمة الرحمية، تقابل تقريباً مساحة تصل إلى 10 ملم. يصل طول المبيض إلى 6.5 سم.

العلاج

بوجه عام، تتعالج ملازمة فرط تحفيز المبيض من تلقاء ذاتها خلال أسبوع أو أسبوعين أو وقت أطول بقليل إذا كنت حاملاً. يهدف العلاج إلى إبقائك مستريحةً، وإلى تقليل نشاط المبيض، والوقاية من المضاعفات.[4][12]

حالات متلازمة فرط تحفيز المبيض (OHSS) من الخفيفة إلى المعتدلة

تتلاشى متلازمة فرط تحفيز المبيض عادةً من تلقاء نفسها. قد يتضمن علاج متلازمة فرط تحفيز المبيض ما يلي:[4]

  • دواءً مضادًا للغثيان، ومسكنات الألم الموصوفة طبيًا، أو كليهما.
  • الفحوص البدنية المتكررة، والموجات فوق الصوتية.
  • قياس الوزن، وأخذ قياسات الخصر يوميًا للتحقق من حدوث تغييرات كبيرة.
  • قياس كمية البول الذي تنتجينه يوميًا.
  • اختبارات الدم لمراقبة الجفاف واختلال توازن الكهارل وغيرها من المشاكل.
  • شرب السوائل بكميات معتدلة.
  • تصريف سوائل البطن الزائدة باستخدام إبرة تُدخل في تجويف البطن.
  • جوارب داعمة، للمساعدة في الوقاية من حدوث الجلطات الدموية.

متلازمة فرط تحفيز المبيض الحادة

في متلازمة فرط تحفيز المبيض الحادة، قد تحتاجين لدخول المستشفى لمتابعة حالتك واستخدام طرق علاج أقوى، تشمل تلقي السوائل الوريدية. وقد يعطيكِ الطبيب دواءً يُسمى كابيرغولين لتخفيف الأعراض لديكِ. وفي بعض الحالات، قد يُعطيك الطبيب أيضًا دواءً آخر - يُعرف باسم مضاد الهرمون المطلق لموجهة الغدد التناسلية (Gn-RH) - للمساعدة في تثبيط نشاط المبيض.

وقد تتطلب المضاعفات الخطيرة علاجات إضافية، مثل الخضوع للجراحة في حالة تمزق كيسات المبيض أو دخول العناية المُركزة في حالة الإصابة بمضاعفات الكبد أو الرئة. أيضًا قد تحتاجين لتناول أدوية لمنع تجلط الدم لتقليل خطر تكون جلطات دموية في ساقيكِ.[13]

نمط الحياة والعلاجات المنزلية

إذا أُصبت بمتلازمة فرط تحفيز المبيض، فستتمكنين على الأرجح من مواصلة أنشطتك اليومية المعتادة. اتبعي مشورة طبيبكِ، والتي قد تتضمن هذه التوصيات:

  • يمكن تجربة مسكنات الألم التي تصرف دون وصفة طبية مثل أسيتامينوفين لعلاج عدم الراحة في البطن، ولكن تجنبي أيبوبروفين أو نابروكسين الصوديوم، لأن هذه الأدوية قد تتعارض مع زراعة بويضة مخصَّبة حديثًا.
  • تجنبي الجماع، نظرًا لأنه قد يكون مؤلمًا كما يمكن أن يتسبب في تمزق أحد كيسات المبيض.
  • حافظي على مستوى خفيف من ممارسة النشاط البدني، وتجنبي ممارسة الأنشطة الشاقة أو عالية التأثير.
  • زني نفسكِ على نفس الميزان وقياس محيط البطن يوميًا، وأبلغي طبيبكِ بأي زيادات غير طبيعية.
  • اتصلي بالطبيب إذا تفاقمت العلامات والأعراض.

مراجع

  1. ^ Disease Ontology (بالإنجليزية), 27 May 2016, QID:Q5282129
  2. ^ أ ب "Al-Qamoos القاموس - English Arabic dictionary / قاموس إنجليزي عربي". www.alqamoos.org. مؤرشف من الأصل في 2017-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-28.
  3. ^ Shmorgun، Doron؛ Claman، Paul (2011). "The diagnosis and management of ovarian hyperstimulation syndrome" (PDF). Journal of Obstetrics and Gynaecology Canada. ج. 33 ع. 11: 1156–62. PMID:22082791.
  4. ^ أ ب ت ث ج ح "متلازمة فرط تحفيز المبيض - الأعراض والأسباب - Mayo Clinic (مايو كلينك)". www.mayoclinic.org. مؤرشف من الأصل في 2019-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-24.
  5. ^ أ ب ت ث ج ح Textbook of Assisted Reproductive Techniques, Laboratory and Clinical Perspectives, edited by David K. Gardner, 2001[بحاجة لرقم الصفحة]
  6. ^ أ ب Ovarian hyperstimulation syndrome Updated by: Linda J. Vorvick and Susan Storck Update. Also reviewed by David Zieve. Date: 7/27/2009 نسخة محفوظة 5 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين.
  7. ^ Humaidan، P.؛ Kol، S.؛ Papanikolaou، E. (2011). "GnRH agonist for triggering of final oocyte maturation: time for a change of practice?". Human Reproduction Update. ج. 17 ع. 4: 510–24. DOI:10.1093/humupd/dmr008. PMID:21450755.
  8. ^ Farquhar، C.؛ Rishworth، J. R.؛ Brown، J.؛ Nelen، W. L. M.؛ Marjoribanks، J. (2015). "Assisted reproductive technology: an overview of Cochrane Reviews". The Cochrane Library. ج. 7 ع. 7: CD010537. DOI:10.1002/14651858.CD010537.pub4. PMID:26174592.
  9. ^ Youssef MA، van Wely M، Hassan MA، وآخرون (مارس 2010). "Can dopamine agonists reduce the incidence and severity of OHSS in IVF/ICSI treatment cycles? A systematic review and meta-analysis". Hum Reprod Update. ج. 16 ع. 5: 459–66. DOI:10.1093/humupd/dmq006. PMID:20354100.
  10. ^ Gomez، Raul (2006). "Low-Dose Dopamine Agonist Administration Blocks Vascular Endothelial Growth Factor (VEGF)-Mediated Vascular Hyperpermeability without Altering VEGF Receptor 2-Dependent Luteal Angiogenesis in a Rat Ovarian Hyperstimulation Model". Endocrinology. ج. 147 ع. 11: 5400–5411. DOI:10.1210/en.2006-0657. PMID:16901966.
  11. ^ "متلازمة فرط تحفيز المبيض - التشخيص والعلاج - Mayo Clinic (مايو كلينك)". www.mayoclinic.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-24.
  12. ^ Ovarian Hyperstimulation Syndrome~treatment في موقع إي ميديسين
  13. ^ La Marca، A.؛ Sunkara، S. K. (2013). "Individualization of controlled ovarian stimulation in IVF using ovarian reserve markers: From theory to practice". Human Reproduction Update. ج. 20 ع. 1: 124–40. DOI:10.1093/humupd/dmt037. PMID:24077980.
إخلاء مسؤولية طبية