انتقل إلى المحتوى

لسان المزمار: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 41: سطر 41:
عادة ما يتوجه لسان المزمار أثناء [[التنفس]] إلى الجانب العلوي عاملًا كجزء من [[البلعوم]]. أثناء البلع، يجذب ارتفاع [[العظم اللامي]] [[الحنجرة]] إلى الأعلى. ونتيجة لذلك، يهبط لسان المزمار إلى وضع أفقي أكثر. وبهذه الطريقة، يمنع لسان المزمار الطعام من الدخول إلى [[القصبة الهوائية]] ويوجهه إلى [[المريء]]. إذا كان الطعام أو السائل يدخل في القصبة الهوائية بسبب وإذا فشل لسان المزمار ف إغلاق القصبة الهوائية بشكل صحيح فيدخل الطعام أو السائل إلها، يحدث [[منعكس التهوع]] (المنعكس البلعومي) لحماية [[الجهاز التنفسي]].
عادة ما يتوجه لسان المزمار أثناء [[التنفس]] إلى الجانب العلوي عاملًا كجزء من [[البلعوم]]. أثناء البلع، يجذب ارتفاع [[العظم اللامي]] [[الحنجرة]] إلى الأعلى. ونتيجة لذلك، يهبط لسان المزمار إلى وضع أفقي أكثر. وبهذه الطريقة، يمنع لسان المزمار الطعام من الدخول إلى [[القصبة الهوائية]] ويوجهه إلى [[المريء]]. إذا كان الطعام أو السائل يدخل في القصبة الهوائية بسبب وإذا فشل لسان المزمار ف إغلاق القصبة الهوائية بشكل صحيح فيدخل الطعام أو السائل إلها، يحدث [[منعكس التهوع]] (المنعكس البلعومي) لحماية [[الجهاز التنفسي]].
=== منعكس التهوع (المنعكس البلعومي) ===
=== منعكس التهوع (المنعكس البلعومي) ===
يرسل [[العصب اللساني البلعومي]] (العصب التاسع) الألياف إلى الجزء العلوي من لسان المزمار فيساهم في الطرف الوارد من [[منعكس التهوع|المنعكس البلعومي]]. (وهو متغير في الناس من محدود إلى استجابة حساسة). يرسل عصب الحنجرة العلوي وهو فرع من [[العصب المبهم]] (العصب العاشر) الألياف إلى الجزء السفلي الذي يساهم في الطرف الذاهب من رد الفعل السعالي. في محاولة لطرد الطعام أو السائل من [[القصبة الهوائية]].<ref>April, Ernest. Clinical Anatomy, 3rd ed. Lippincott, Williams, and Wilkins.</ref>
يرسل [[العصب اللساني البلعومي]] (العصب التاسع) الألياف إلى الجزء العلوي من لسان المزمار فيساهم في الطرف الوارد من [[منعكس التهوع|المنعكس البلعومي]]. (وهو متغير في الناس من محدود إلى استجابة حساسة). يرسل عصب الحنجرة العلوي وهو فرع من [[العصب المبهم]] (العصب العاشر) الألياف إلى الجزء السفلي الذي يساهم في الطرف الذاهب من رد الفعل السعالي. في محاولة لطرد الطعام أو السائل من [[القصبة الهوائية]].<ref>April, Ernest. Clinical Anatomy, 3rd ed. Lippincott, Williams, and Wilkins.</ref> يعد علاج الأسنان أمرًا صعبًا في المرضى الذين يعانون من المنعكس البلعومي. يمكن علاج المنعكس البلعومي عن طريق العلاج السلوكي ، العلاجات العشبية ، الوخز بالإبر ، الأجهزة التعويضية ، الأدوية المضادة للغثيان ، المهدئات ، التخدير الموضعي أو العام. <ref>{{مرجع كتاب|url=http://cochranelibrary-wiley.com/doi/10.1002/14651858.CD011116.pub2/full|title=The Cochrane Library|date=2015-10-01|publisher=John Wiley & Sons, Ltd|language=en|DOI=10.1002/14651858.cd011116.pub2/full|last=Prashanti|first=Eachempati|first2=Kumbargere N.|last2=Sumanth|first3=P.|last3=Renjith George|first4=Laxminarayan|last4=Karanth|first5=Htoo Htoo Kyaw|last5=Soe}}</ref>

=== أصوات الكلام ===
=== أصوات الكلام ===
في بعض [[اللغات]]، يتم استخدام لسان المزمار لإنتاج أصوات الكلام الثابتة.
في بعض [[اللغات]]، يتم استخدام لسان المزمار لإنتاج أصوات الكلام الثابتة.
سطر 47: سطر 48:
=== التهاب لسان المزمار ===
=== التهاب لسان المزمار ===
{{مقالة مفصلة|التهاب لسان المزمار}}
{{مقالة مفصلة|التهاب لسان المزمار}}
يرتبط [[التهاب لسان المزمار]] بشكل أساسي ب[[المستدمية النزلية]]. قد يعاني الشخص من [[حمى]]، و[[التهاب الحلق|التهاب في الحلق]]، وصعوبة في البلع، و[[صعوبة في التنفس]]. لهذا السبب، في الأطفال، يعتبر التهاب المزمار الحاد حالة طوارئ طبية، بسبب خطر انسداد البلعوم. وغالبا ما يتم علاج المزمار ب[[المضادات الحيوية]]، [[إبينيفرين|الإبينيفرين]] الراسمي (وهو [[موسع قصبي]] ودي يتم إعطاؤه كرذاذ)، وقد يتطلب [[التنبيب]] الرغامي أو [[ثقب القصبة الهوائية]] إذا كان التنفس صعبًا.<ref name=DAVIDSONS2010>{{cite book|editor=Nicki R. Colledge|editor2=Brian R. Walker|editor3=Stuart H. Ralston |others=illustrated by Robert Britton|title=Davidson's principles and practice of medicine.|year=2010|publisher=Churchill Livingstone/Elsevier|location=Edinburgh|isbn=978-0-7020-3084-0|edition=21st|page=681}}</ref> يوجد وراء جذر اللسان أخدود المزمار وهو معلم تشريحي مهم في التنبيب.
يرتبط [[التهاب لسان المزمار]] بشكل أساسي ب[[المستدمية النزلية]]. قد يعاني الشخص من [[حمى]]، و[[التهاب الحلق|التهاب في الحلق]]، وصعوبة في البلع، و[[صعوبة في التنفس]]. لهذا السبب، في الأطفال، يعتبر التهاب المزمار الحاد حالة طوارئ طبية، بسبب خطر انسداد البلعوم. وغالبا ما يتم علاج المزمار ب[[المضادات الحيوية]]، [[إبينيفرين|الإبينيفرين]] الراسمي (وهو [[موسع قصبي]] ودي يتم إعطاؤه كرذاذ)، وقد يتطلب [[التنبيب]] الرغامي أو [[ثقب القصبة الهوائية]] إذا كان التنفس صعبًا.<ref name=DAVIDSONS2010>{{cite book|editor=Nicki R. Colledge|editor2=Brian R. Walker|editor3=Stuart H. Ralston |others=illustrated by Robert Britton|title=Davidson's principles and practice of medicine.|year=2010|publisher=Churchill Livingstone/Elsevier|location=Edinburgh|isbn=978-0-7020-3084-0|edition=21st|page=681}}</ref> يوجد وراء جذر اللسان أخدود المزمار وهو معلم تشريحي مهم في التنبيب.


انخفض حدوث [[التهاب لسان المزمار]] بشكل ملحوظ في البلدان التي يتم فيها إعطاء التطعيم ضد [[المستدمية النزلية]].<ref>{{Cite journal|url = http://link.springer.com/article/10.1007%2Fs00540-012-1500-9|title = Acute epiglottitis in the era of post-Haemophilus influenzae type B (HIB) vaccine|last = Reilly|first = Brian|date = Oct 2012|journal = Journal of Anesthesia|volume = 27|issue = 2|pages = 316–7|accessdate = Nov 15, 2014|doi = 10.1007/s00540-012-1500-9|pmid = 23076559|last2 = Reddy|first2 = Srijaya K.|last3 = Verghese|first3 = Susan T.}}</ref><ref>{{Cite journal|title = Low incidence of children with acute epiglottis after introduction of vaccination|last = Hermansen|first = MN|date = Apr 2014|journal = Dan Med J|volume = 61|issue = 4|pages = A4788|doi = |pmid = 24814584|last2 = Schmidt|first2 = J. H.|last3 = Krug|first3 = A. H.|last4 = Larsen|first4 = K|last5 = Kristensen|first5 = S}}</ref>
انخفض حدوث [[التهاب لسان المزمار]] بشكل ملحوظ في البلدان التي يتم فيها إعطاء التطعيم ضد [[المستدمية النزلية]].<ref>{{Cite journal|url = http://link.springer.com/article/10.1007%2Fs00540-012-1500-9|title = Acute epiglottitis in the era of post-Haemophilus influenzae type B (HIB) vaccine|last = Reilly|first = Brian|date = Oct 2012|journal = Journal of Anesthesia|volume = 27|issue = 2|pages = 316–7|accessdate = Nov 15, 2014|doi = 10.1007/s00540-012-1500-9|pmid = 23076559|last2 = Reddy|first2 = Srijaya K.|last3 = Verghese|first3 = Susan T.}}</ref><ref>{{Cite journal|title = Low incidence of children with acute epiglottis after introduction of vaccination|last = Hermansen|first = MN|date = Apr 2014|journal = Dan Med J|volume = 61|issue = 4|pages = A4788|doi = |pmid = 24814584|last2 = Schmidt|first2 = J. H.|last3 = Krug|first3 = A. H.|last4 = Larsen|first4 = K|last5 = Kristensen|first5 = S}}</ref>

نسخة 21:57، 10 يونيو 2018

لسان المزمار
الاسم العلمي
Epiglottis
منظرٌ خلفيّ للحنجرة. لسان المزمار هو الجزء الأعلى الظاهر.
تفاصيل
سلف بارزة البلعوم السفلي[1]
نوع من غضاريف حنجرية،  وكيان تشريحي معين  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
جزء من حنجرة  تعديل قيمة خاصية (P361) في ويكي بيانات
معرفات
غرايز ص.1075
ترمينولوجيا أناتوميكا 06.2.07.001   تعديل قيمة خاصية (P1323) في ويكي بيانات
FMA 55130  تعديل قيمة خاصية (P1402) في ويكي بيانات
UBERON ID 0000388  تعديل قيمة خاصية (P1554) في ويكي بيانات
ن.ف.م.ط. A02.165.257.625.411
ن.ف.م.ط. D004825  تعديل قيمة خاصية (P486) في ويكي بيانات
دورلاند/إلزيفير epiglottis

لِسانُ المِزْمار أو غَلْصَمة الحَلْق أو الفَلْكَة (بالإنجليزية: Epiglottis)‏ هو نسيج ضام غضروفي مرن مُغطَّى بغشاء مخاطي يغلق مدخل الحنجرة و يحميه أثناء عملية بلع الطعام، لكيلا يدخل الطعام إلى القصبة الهوائية، لذلك عندما يتكلم الإنسان أثناء تناول الطعام يضطر لسان المزمار لفتح الحنجرة عند البلع مما يؤدي أحيانًا إلى دخول الطعام إلى القصبة الهوائية وقد يؤدي ذلك للاختناق.

يتقدم لسان المزمار بشكل غير مباشر خلف اللسان والعظام اللامية، ممتدًا إلى الخلف. ويرتفع أثناء التنفس، فيسمح للهواء بالمرور في الحنجرة. بينما أثناء البلع، يُغلق مما يجعل السوائل أو الطعام تمر إلى أسفل المريء. وبالتالي هو الصمام الذي يحول دون العبور إلى القصبة الهوائية أو المريء. ويوجد عليه براعم للتذوق.[2]

التركيب

لسان المزمار هو أحد التسعة هياكل الغضروفية [3] التي تشكل الحنجرة (صندوق الصوت). أثناء التنفس، يكون داخل الحنجرة تمامًا. وأثناء البلع، فإنه يعمل كجزء من البلعوم الأمامي.

علم الأنسجة

يمكن ملاحظة أن الجسم يتكون من الغضروف المرن. وله اثنين من السطوح، سطح مواجه للسان مقابل لتجويف الفم وسطح مواجه للحنجرة.[4]

يتم تغطية السطح اللساني بأكمله والجزء القمي من سطح الحنجرة (نظرًا لأنه عرضة للتخدش بسبب علاقته بالجهاز الهضمي) بظهارة حرشفية طبقية غير كيراتينية. لكن بعض أجزاء سطح الحنجرة، المتعلقة بالجهاز التنفسي، مغطاة بظهارة الجهاز التنفسي: خلايا عمودية مهدبة طبقية كاذبة وخلايا الكأس مفرزة المخاط.

النشأة

ينشأ لسان المزمار من قوس البلعوم الرابع. ويمكن أن يُنظَر إليه على أنه هيكل منفرد غير الغضاريف الأخرى للبلعوم، ويُرى في الشهر الخامس من النمو.[5]

الوظيفة

ارتفاع لسان المزمار وهو ارتفاع تشريحي طبيعي، مرئي خلال فحص عن طريق الفم، ولا يسبب أي مشكلة خطيرة بصرف النظر عن الإحساس البسيط بجسم غريب في الحلق. ويرى في كثير من الأحيان عند الأطفال أكثر من البالغين ولا يحتاج إلى أي تدخل طبي أو جراحي.

عادة ما يتوجه لسان المزمار أثناء التنفس إلى الجانب العلوي عاملًا كجزء من البلعوم. أثناء البلع، يجذب ارتفاع العظم اللامي الحنجرة إلى الأعلى. ونتيجة لذلك، يهبط لسان المزمار إلى وضع أفقي أكثر. وبهذه الطريقة، يمنع لسان المزمار الطعام من الدخول إلى القصبة الهوائية ويوجهه إلى المريء. إذا كان الطعام أو السائل يدخل في القصبة الهوائية بسبب وإذا فشل لسان المزمار ف إغلاق القصبة الهوائية بشكل صحيح فيدخل الطعام أو السائل إلها، يحدث منعكس التهوع (المنعكس البلعومي) لحماية الجهاز التنفسي.

منعكس التهوع (المنعكس البلعومي)

يرسل العصب اللساني البلعومي (العصب التاسع) الألياف إلى الجزء العلوي من لسان المزمار فيساهم في الطرف الوارد من المنعكس البلعومي. (وهو متغير في الناس من محدود إلى استجابة حساسة). يرسل عصب الحنجرة العلوي وهو فرع من العصب المبهم (العصب العاشر) الألياف إلى الجزء السفلي الذي يساهم في الطرف الذاهب من رد الفعل السعالي. في محاولة لطرد الطعام أو السائل من القصبة الهوائية.[6] يعد علاج الأسنان أمرًا صعبًا في المرضى الذين يعانون من المنعكس البلعومي. يمكن علاج المنعكس البلعومي عن طريق العلاج السلوكي ، العلاجات العشبية ، الوخز بالإبر ، الأجهزة التعويضية ، الأدوية المضادة للغثيان ، المهدئات ، التخدير الموضعي أو العام. [7]

أصوات الكلام

في بعض اللغات، يتم استخدام لسان المزمار لإنتاج أصوات الكلام الثابتة.

الأهمية السريرية

التهاب لسان المزمار

يرتبط التهاب لسان المزمار بشكل أساسي بالمستدمية النزلية. قد يعاني الشخص من حمى، والتهاب في الحلق، وصعوبة في البلع، وصعوبة في التنفس. لهذا السبب، في الأطفال، يعتبر التهاب المزمار الحاد حالة طوارئ طبية، بسبب خطر انسداد البلعوم. وغالبا ما يتم علاج المزمار بالمضادات الحيوية، الإبينيفرين الراسمي (وهو موسع قصبي ودي يتم إعطاؤه كرذاذ)، وقد يتطلب التنبيب الرغامي أو ثقب القصبة الهوائية إذا كان التنفس صعبًا.[8] يوجد وراء جذر اللسان أخدود المزمار وهو معلم تشريحي مهم في التنبيب.

انخفض حدوث التهاب لسان المزمار بشكل ملحوظ في البلدان التي يتم فيها إعطاء التطعيم ضد المستدمية النزلية.[9][10]

التاريخ

كان أرسطو أول من وصف لسان المزمار، على الرغم من أن فيساليوس كان أول من عرف وظيفته عام 1543.[11]

صور إضافية

انظر أيضًا

مراجع

  1. ^ Stevenson, Roger E. (2006). Human malformations and related anomalies. Oxford [Oxfordshire]: Oxford University Press. ISBN:0-19-516568-3.
  2. ^ Jowett، A.؛ Shrestha، R. (1998). "Mucosa and taste buds of the human epiglottis". Journal of Anatomy. ج. 193 ع. 4: 617–618. DOI:10.1046/j.1469-7580.1998.19340617.x.
  3. ^ Drake، Richard L.؛ Vogl, Wayne؛ Tibbitts, Adam W.M. Mitchell (2005). Gray's anatomy for students. illustrations by Richard; Richardson, Paul. Philadelphia: Elsevier/Churchill Livingstone. ص. 951. ISBN:978-0-8089-2306-0.
  4. ^ Junqueiras basic histology text and atlas, 13th edition
  5. ^ Schoenwolf، Gary C. (2009). ""Development of the Urogenital system"". Larsen's human embryology (ط. 4th ed., Thoroughly rev. and updated.). Philadelphia: Churchill Livingstone/Elsevier. ص. 362. ISBN:9780443068119. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |displayauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |إظهار المؤلفين= (مساعدة)
  6. ^ April, Ernest. Clinical Anatomy, 3rd ed. Lippincott, Williams, and Wilkins.
  7. ^ Prashanti, Eachempati; Sumanth, Kumbargere N.; Renjith George, P.; Karanth, Laxminarayan; Soe, Htoo Htoo Kyaw (1 Oct 2015). The Cochrane Library (بالإنجليزية). John Wiley & Sons, Ltd. DOI:10.1002/14651858.cd011116.pub2/full.
  8. ^ Nicki R. Colledge؛ Brian R. Walker؛ Stuart H. Ralston، المحررون (2010). Davidson's principles and practice of medicine. illustrated by Robert Britton (ط. 21st). Edinburgh: Churchill Livingstone/Elsevier. ص. 681. ISBN:978-0-7020-3084-0.
  9. ^ Reilly، Brian؛ Reddy، Srijaya K.؛ Verghese، Susan T. (أكتوبر 2012). "Acute epiglottitis in the era of post-Haemophilus influenzae type B (HIB) vaccine". Journal of Anesthesia. ج. 27 ع. 2: 316–7. DOI:10.1007/s00540-012-1500-9. PMID:23076559. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-15.
  10. ^ Hermansen، MN؛ Schmidt، J. H.؛ Krug، A. H.؛ Larsen، K؛ Kristensen، S (أبريل 2014). "Low incidence of children with acute epiglottis after introduction of vaccination". Dan Med J. ج. 61 ع. 4: A4788. PMID:24814584.
  11. ^ Lydiatt، Daniel D.؛ Bucher, Gregory S. (2010). "The historical Latin and etymology of selected anatomical terms of the larynx". Clinical Anatomy: NA. DOI:10.1002/ca.20912.

وصلات خارجية