ربو: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة/إصلاح عنوان مرجع غير موجود
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 62: سطر 62:
===الأدوية===
===الأدوية===
تُقسَم الأدوية المُستعمَلة لعلاج الرَّبو إلى صِنفين عَامَّين هُما المُفَرِّجات السَّريعة (لعلاج الأعراض الحادَّة والوَجيزة) وأدوية الضَّبْط طويلة الأمد (لمنع مزيدٍ من [[سورة (طب)|السَّوْرات]])،<ref name="NHLBI07p213"/> ولا حاجة [[مضاد حيوي|للمُضادَّات الحيويَّة]] (الصادَّات الحيويَّة) لعلاج التفاقُم المُفاجِئ للأعراض.<ref>{{cite web|title=QRG 153 • British guideline on the management of asthma|url=http://www.sign.ac.uk/pdf/QRG153.pdf|website=SIGN|accessdate=6 October 2016|date=September 2016|deadurl=no|archiveurl=https://web.archive.org/web/20161009122108/http://www.sign.ac.uk/pdf/QRG153.pdf|archivedate=9 October 2016|df=}}</ref>
تُقسَم الأدوية المُستعمَلة لعلاج الرَّبو إلى صِنفين عَامَّين هُما المُفَرِّجات السَّريعة (لعلاج الأعراض الحادَّة والوَجيزة) وأدوية الضَّبْط طويلة الأمد (لمنع مزيدٍ من [[سورة (طب)|السَّوْرات]])،<ref name="NHLBI07p213"/> ولا حاجة [[مضاد حيوي|للمُضادَّات الحيويَّة]] (الصادَّات الحيويَّة) لعلاج التفاقُم المُفاجِئ للأعراض.<ref>{{cite web|title=QRG 153 • British guideline on the management of asthma|url=http://www.sign.ac.uk/pdf/QRG153.pdf|website=SIGN|accessdate=6 October 2016|date=September 2016|deadurl=no|archiveurl=https://web.archive.org/web/20161009122108/http://www.sign.ac.uk/pdf/QRG153.pdf|archivedate=9 October 2016|df=}}</ref>

====سريعة المَفعول====
[[ملف:Salbutamol2.JPG|تصغير|بديل=عُلَيْبَة مُستَديرة فوق الحامل البلاستيكيّ الأزرق|يشيع استعمال مِنْشَقَة [[سالبوتامول]] [[منشقة معايرة الجرعة|مُعايَرة الجُرعة]]<!--metered dose inhaler--> لعلاج نوبات الرَّبو.]]

* [[ناهض مستقبلات بيتا 2|مُضاهِئات بيتا-<sub>2</sub> الأَدرينيَّة]] قصيرة المَفعول (SABA<!--أردت استعمال الاختصار «مبقم» لكن عزفت عن الأمر لعدم وجود مرجع.-->) مثل [[سالبوتامول]] ([[اسم معتمد أمريكي|الاسم الأمريكيّ المُعتَمَد له «ألبوتيرول») هي خط العلاج الأوَّل لأعراض الرَّبو،<ref name="NHLBI07p214"/> ويُنصَح بها قبل البَدء بالتمارين عند اللَّذين يُعانون من أعراض مُحرَّضة بالنشاط البدنيّ.<ref>{{cite journal |vauthors=Parsons JP, Hallstrand TS, Mastronarde JG |title=An official American Thoracic Society clinical practice guideline: exercise-induced bronchoconstriction |journal=Am. J. Respir. Crit. Care Med. |volume=187 |issue=9 |pages=1016–27 |date=May 2013 |pmid=23634861 |doi=10.1164/rccm.201303-0437ST |url=|display-authors=etal}}</ref>
* الأدوية [[مضادات الكولين|المُضادَّة للفِعل الكولينيّ]] مثل [[إبراتروبيوم بروميد]] توفِّفر مَنفعة إضافيَّة عند استعمالها بالتشارُك مع مُضاهئات بيتا-2 قصيرة المَفعول للمرضى ذوي الأعراض المُعتدِلة والوَخيمة،<ref name="NHLBI07p214"/> ويُمكن أيضًا استعمال الموسِّعات القَصبيَّة [[مضادات الكولين|المُضادَّة للكولين]] إذا لم يَستطِع الشَّخص تحمُّل مُضاهئات بيتا-2 قصيرة المَفعول.<ref name="Self, Timothy 2009"/> إذا احتاج الطِّفل لدخول المَشفى فلا يبدو عندها أنَّ لِجُرعات إبراتروبيوم الإضافيَّة فائدة تغلُب مُضاهئات بيتا-2 قصيرة المَفعول.<ref>{{cite journal|last1=Vézina|first1=K|last2=Chauhan|first2=BF|last3=Ducharme|first3=FM|title=Inhaled anticholinergics and short-acting beta(2)-agonists versus short-acting beta2-agonists alone for children with acute asthma in hospital.|journal=The Cochrane Database of Systematic Reviews|date=Jul 31, 2014|volume=7|pages=CD010283|pmid=25080126|doi=10.1002/14651858.CD010283.pub2}}</ref>
* [[مستقبل أدريناليني|للمُضاهِئات الأدريناليَّة]] الأقدم والأقل انتقائيَّة مثل [[أدرينالين|الأبِينيفرِين]] المُستَنشَق تأثير مُشابِه لمُضاهئات بيتا-2 قصيرة المَفعول،<ref name=Rodrigo>{{cite journal |vauthors=Rodrigo GJ, Nannini LJ |title=Comparison between nebulized adrenaline and beta2 agonists for the treatment of acute asthma. A meta-analysis of randomized trials |journal=Am J Emerg Med |volume=24 |issue=2 |pages=217–22 |year=2006 |pmid=16490653 |doi=10.1016/j.ajem.2005.10.008}}</ref> لكن ورغم ذلك لا يُنصَح بها نظرًا لإمكانيَّة حدوث تَنْبيهٍ قلبيٍّ مُفرِطٍ.<ref name="NHLBI07p351">{{harvnb|NHLBI Guideline|2007|p=351}}</ref>


===أخرى===
===أخرى===

نسخة 17:00، 15 يونيو 2018

ربو
يُستخدم مقياس ذروة التدفق لِقياسِ معدلِ ذروة التدفق الزفيري، المُهم في مُراقبة وتشخيصِ الربو.[1]
يُستخدم مقياس ذروة التدفق لِقياسِ معدلِ ذروة التدفق الزفيري، المُهم في مُراقبة وتشخيصِ الربو.[1]
يُستخدم مقياس ذروة التدفق لِقياسِ معدلِ ذروة التدفق الزفيري، المُهم في مُراقبة وتشخيصِ الربو.[1]
معلومات عامة
الاختصاص طب الرئة
من أنواع تشنج قصبي،  ومرض  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
الأسباب
الأسباب عوامل وراثية وبيئية[2]
عوامل الخطر تلوث الهواء، مولدات الحساسية[3]
المظهر السريري
الأعراض نوباتٌ مُتكررة من الأزيز والسُعال وضيق النفس والصدر[4]
المدة طويل الأمد[3]
الإدارة
التشخيص يعتمدُ على الأعراض، والاستجابة للعلاج، وقياس التنفس[5]
العلاج تجنبُ المحفزات والستيرويدات القشرية المُستنشقة والسالبوتامول[6][7]
أدوية
الوبائيات
انتشار المرض 358 مليون (2015)[8]
الوفيات 397,100 (2015)[9]
التاريخ
وصفها المصدر قاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي،  وقاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي الصغير  [لغات أخرى]‏،  والموسوعة البريطانية نسخة سنة 1911،  ومعجم التخاطب لماير  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P1343) في ويكي بيانات

الرَّبْو[10][11][12][13] أو النَّسَمة[12][13][10] (بالإنجليزية: Asthma)‏ هو مرض التهابي مُزمن شائِع، يُصيب الشُعب الهوائية في الرئتين.[3] يَتميز بحدوثِ أعراضٍ مُتغيرةٍ مُتكررة، مع حدوثِ تشنجٍ قصبي وانسدادٍ في المسلك الهوائي قابلٍ للانعكاس،[14] كما تشمل الأعراض نوباتٍ من الأزيز والسُعال وضيق النفس والصدر،[4] وقد تحدثُ هذه النوبات عدةَ مراتٍ في اليوم أو في الأسبوع،[3] وقد تُزدادُ سواءً في الليل أو مع ممارسةِ الرياضة، وهذا كُله يعتمد على الشَخص المُصاب.[3]

الأعراض والعلامات

يَتميز الربو بحدوثِ نوباتٍ مُتكررة من الأزيز وضيق النفس والصدر والسُعال،[15] كما قد تُنتج الرئتين البَلغَم عن طريق السُعال ولكن غالبًا يَصعُب ظهوره،[16] أما أثناءِ الشِفاء من النوبة، فإنهُ قد يبدو شبيهًا بالقيح؛ بسببِ المستوياتِ العالية لخلايا الدمِ البيضاء والتي تُسمى الحَمِضات.[17] عادةً ما تكونُ الأعراضُ أسوأ في الليل وفي الصباحِ الباكر، أو تزدادُ سوءً أثناء التمرينِ أو التعرضِ لهواءٍ بارد.[18] بعضُ المُصابين بالربو نادرًا ما تحدثُ لهم الأعراض، ولكن بعضٌ آخر قد تحدث لهم أعراضٍ ملحوظة ومستمرة.[19]

حالاتٌ طبية مرتبطة

تحدثُ بعضُ الحالات الصِحية الأُخرى بشكلٍ مُتكررٍ في الأشخاصِ الذين يعانون من الربو، ومنها الارتجاعُ المعدي المريئي والتهاب الجيوب وانقطاع النفس الانسدادي النومي،[20] كما أنهُ من الشائعِ حدوث الاضطرابات النفسية أيضًا،[21] حيثُ أنَّ اضطرابات القلق تحدثُ في 16–52% واضطرابات المزاج في 14–41%،[22] وعلى الرغم من ذلك، إلا أنهُ من غير المعروف فيما إذا كان الربو يُسبب الاضطرابات النفسية أمَّ أنَّ الاضطرابات النفسية تُسبب الربو.[23] الأشخاص المُصابون بالربو، وخاصةً إذا كان الربو غير مضبوط جيدًا، فإنهُ مُعرضون بشكلٍ كبير لردودِ فعلٍ سيئة تُجاه المواد الظليلة (العتيمة للأشعة).[24]

الأسباب

بيئية

جينية

حالات طبية

تفاقم

الفسيولوجيا المرضية

التشخيص

الوقاية

الأدلَّة على نجاعة تدابير منع تفاقُم الرَّبو ضعيفة.[25] ورغم ذلك تنصح مُنظَّمة الصِّحَّة العالميَّة بتقليل عوامِل الخطورة كدُخان التَّبْغ وتلوُّث الهواء وعدد عداوى الجهاز التنفُّسيّ السُّفليّ،[26] وتشمل الجهود الأُخرى الَّتي تُبَشِّر بالخير: الحدُّ من التَّعرُّض للدُخان أثناء الحمل والإرضاع وزيادة الرِّعاية النَّهاريَّة أو الاجتماعات العائليَّة الكبيرة، لكن كل هذا يبقى غير مَدعومٍ كفاية بالأدلَّة ليُنصح به لهذا الغَرَض.[25]

قد يكون التعرُّض والتعايُش المُبَكِّر مع الحيوانات الأليفة مُفيدًا،[27] لكن تبقى نتائج التعرُّض المُبكِّر للحيوانات الأليفة غير حاسِمة[28] ويُنصَح فقط بإبعاد الحيوانات الأليفة عن المَنزل إذا أبدى الشَّخص أعراضًا للحساسيَّة تجاهها.[29]

لم تُبدِ القُيود القوتيَّة (الغذائيَّة) خلال الحمل أو الإرضاع أيَّ فعاليَّة ولهذا لا يُنصَح بها،[29] لكن قد يكون من المُفيد تقليل أو إبعاد الأشياء الَّتي تُسَبِّب الحساسيَّة للأشخاص الحسَّاسين عن مكان عملهم.[30] ليس واضحًا إن كانت لِقاحات النَّزلة الوافدة (الإنفلونزا) المَوسِميَّة تزيد خطر سَوْرة الرَّبو،[31] لكن ورغم ذلك تنصح مُنظَّمة الصِّحَّة العالميَّة بالتَمنيع.[32] وتُعَدُّ قوانين منع التدخين فعَّالة في تقليل سَورات الرَّبو.[33]

التدبير

لا يوجد علاج ناجِع للرَّبو لكن يُمكن تخفيف الأعراض.[34] ومن الضَّروريّ اتِّباع خُطَّة مُحدَّدة ومُخَصَّصة لتدبير والمُراقبة الاستباقيَّة للأعراض، بحيث تتضمَّن هذه الخُطَّة تقليل التعرُّض للمُحَسِّسات وتقييم شِدَّة الأعراض واستعمال الأدوية. من اللَّازِم كتابة الخُطَّة وتقديم النُّصْح بتعديل العِلاج تبعًا للتغيُّرات في الأعراض.[35]

أكثر علاج فَعَّال للرَّبو هو مَعرفة المُحرِّضات كدخان السَّجائر أو الحيوانات الأليفة أو الأسبرين وعدم التعرُّض لها، وإن لم يكفِ ذلك عندها يُنصَح باستعمال الدَّواء. تُختار الأدوية الصَّيدلانيَّة اعتمادًا على شِدَّة المرض وتَكرار حدوث الأعراض، وتُصنَّف أدوية الرَّبو عمومًا إلى سريعة المَفعول ومَديدة المفعول.[36][37]

يُنصَح بالموسِّعات القصَبيَّة لتخفيفٍ قصير الأمد للأعراض، ولا حاجة لأدوية إضافيَّة للأشخاص الَّذين تُصيبهم نوبات الرَّبو بين الحين والآخر. أمَّا إذا كان المرض خَفيفًا ومُسْتَديمًا (أكثر من نوبتين في الأُسبوع الواحد) فيُنصَح بجرعة قليلة استنشاقيَّة من الستيرويدات القِشريَّة أو كبديلٍ لها يؤخَذ فمويًّا مُناهِض لوكوترين أو مُثَبِّت الخليَّة البَدينة، وللَّذين يُعانون من نوباتٍ يوميَّة تُستعمَل الستيرويدات القِشريَّة الاستنشاقيَّة. قد تُضاف الستيرويدات القِشريَّة الفمويَّة لتلك المُعالَجات في حالة السَّورات المُعتدلة والوَخيمة.[7]

تعديل نمط الحياة

تجنُّب المُحرِّضات هو المِفتاح لمنع نوبات الرَّبو وضبتها، ومن أشيَع المُحرِّضات المُحسِّسات والدُّخان (التَّبْغ وغيرها) وتلوُّث الهواء ومُحصِرات بيتا غير الانتقائيَّة والأغذية المحتوية على السَّلفيت.[38][39] قد يقلِّل تدخين السَّجائر والتدخين السَّلْبِيّ من فعاليَّة الأدوية كالستيرويدات القِشريَّة،[40] وأفادَت قوانين تقييد التدخين في تقليل عدد الأشخاص الّذين يزورون المَشفى بسبب الرَّبو،[41] في حين لا تُفيد إجراءات التحكُّم بعَثِّ الغُبار كتَرشيح الهواء واستعمال المواد الكيميائيَّة القاتلة لها والكَنْس وأغطية الفِراش والوسائِل الأُخرى في تخفيف أعراض الرَّبو.[42] لكن عُمومًا تفيد التمارين الأشخاص ذوي الرَّبو المُستَقِر،[43] فيمكن لليوغا تأمين تَحسُّنٍ طفيفٍ في نوعيَّة الحياة وتقليلٍ للأعراض عند المُصابين بالرَّبو.[44]

الأدوية

تُقسَم الأدوية المُستعمَلة لعلاج الرَّبو إلى صِنفين عَامَّين هُما المُفَرِّجات السَّريعة (لعلاج الأعراض الحادَّة والوَجيزة) وأدوية الضَّبْط طويلة الأمد (لمنع مزيدٍ من السَّوْرات[36] ولا حاجة للمُضادَّات الحيويَّة (الصادَّات الحيويَّة) لعلاج التفاقُم المُفاجِئ للأعراض.[45]

سريعة المَفعول

عُلَيْبَة مُستَديرة فوق الحامل البلاستيكيّ الأزرق
يشيع استعمال مِنْشَقَة سالبوتامول مُعايَرة الجُرعة لعلاج نوبات الرَّبو.
  • مُضاهِئات بيتا-2 الأَدرينيَّة قصيرة المَفعول (SABA) مثل سالبوتامول ([[اسم معتمد أمريكي|الاسم الأمريكيّ المُعتَمَد له «ألبوتيرول») هي خط العلاج الأوَّل لأعراض الرَّبو،[7] ويُنصَح بها قبل البَدء بالتمارين عند اللَّذين يُعانون من أعراض مُحرَّضة بالنشاط البدنيّ.[46]
  • الأدوية المُضادَّة للفِعل الكولينيّ مثل إبراتروبيوم بروميد توفِّفر مَنفعة إضافيَّة عند استعمالها بالتشارُك مع مُضاهئات بيتا-2 قصيرة المَفعول للمرضى ذوي الأعراض المُعتدِلة والوَخيمة،[7] ويُمكن أيضًا استعمال الموسِّعات القَصبيَّة المُضادَّة للكولين إذا لم يَستطِع الشَّخص تحمُّل مُضاهئات بيتا-2 قصيرة المَفعول.[47] إذا احتاج الطِّفل لدخول المَشفى فلا يبدو عندها أنَّ لِجُرعات إبراتروبيوم الإضافيَّة فائدة تغلُب مُضاهئات بيتا-2 قصيرة المَفعول.[48]
  • للمُضاهِئات الأدريناليَّة الأقدم والأقل انتقائيَّة مثل الأبِينيفرِين المُستَنشَق تأثير مُشابِه لمُضاهئات بيتا-2 قصيرة المَفعول،[49] لكن ورغم ذلك لا يُنصَح بها نظرًا لإمكانيَّة حدوث تَنْبيهٍ قلبيٍّ مُفرِطٍ.[50]

أخرى

الطب البديل

تقدم المرض

علم الوبائيات

الاقتصاد

التاريخ

المراجع

  1. ^ GINA 2011، صفحة 18
  2. ^ Martinez F. D. (2007). "Genes, environments, development and asthma: a reappraisal". European Respiratory Journal. ج. 29 ع. 1: 179–84. DOI:10.1183/09031936.00087906. PMID:17197483.
  3. ^ أ ب ت ث ج "Asthma Fact sheet №307". WHO. نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2011-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-03. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  4. ^ أ ب British Guideline 2009، صفحة 4
  5. ^ Lemanske، R. F.؛ Busse، W. W. (فبراير 2010). "Asthma: clinical expression and molecular mechanisms". J. Allergy Clin. Immunol. ج. 125 ع. 2 Suppl 2: S95–102. DOI:10.1016/j.jaci.2009.10.047. PMC:2853245. PMID:20176271.
  6. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحات 169–172
  7. ^ أ ب ت ث NHLBI Guideline 2007، صفحة 214
  8. ^ GBD 2015 Disease and Injury Incidence and Prevalence، Collaborators. (8 أكتوبر 2016). "Global, regional, and national incidence, prevalence, and years lived with disability for 310 diseases and injuries, 1990–2015: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2015". Lancet. ج. 388 ع. 10053: 1545–1602. DOI:10.1016/S0140-6736(16)31678-6. PMC:5055577. PMID:27733282. {{استشهاد بدورية محكمة}}: |first1= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  9. ^ GBD 2015 Mortality and Causes of Death، Collaborators. (8 أكتوبر 2016). "Global, regional, and national life expectancy, all-cause mortality, and cause-specific mortality for 249 causes of death, 1980–2015: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2015". Lancet. ج. 388 ع. 10053: 1459–1544. DOI:10.1016/S0140-6736(16)31012-1. PMC:5388903. PMID:27733281. {{استشهاد بدورية محكمة}}: |first1= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  10. ^ أ ب يُوسف حِتّي؛ أحمَد شفيق الخَطيب (2008). قامُوس حِتّي الطِبي للجَيب. بيروت، لبنان: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 46. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |تاريخ الوصول بحاجة لـ |مسار= (مساعدة)
  11. ^ "المعجم الطبي المُوحد". مكتبة لُبنان ناشِرون. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-26.
  12. ^ أ ب "المُغني الأكبر". مكتبة لُبنان ناشِرون. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-26.
  13. ^ أ ب "ترجمة كلمة (asthma) في موقع القاموس". www.alqamoos.org. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-26.
  14. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحات 11–12
  15. ^ GINA 2011، صفحات 2–5
  16. ^ Jindal، editor-in-chief SK (2011). Textbook of pulmonary and critical care medicine. New Delhi: Jaypee Brothers Medical Publishers. ص. 242. ISBN:978-93-5025-073-0. مؤرشف من الأصل في 2016-04-24. {{استشهاد بكتاب}}: |first= باسم عام (مساعدة) والوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  17. ^ George، Ronald B. (2005). Chest medicine : essentials of pulmonary and critical care medicine (ط. 5th). Philadelphia, PA: Lippincott Williams & Wilkins. ص. 62. ISBN:978-0-7817-5273-2. مؤرشف من الأصل في 2016-05-05. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  18. ^ British Guideline 2009، صفحة 14
  19. ^ GINA 2011، صفحات 8–9
  20. ^ Boulet L. P. (أبريل 2009). "Influence of comorbid conditions on asthma". European Respiratory Journal. ج. 33 ع. 4: 897–906. DOI:10.1183/09031936.00121308. PMID:19336592.
  21. ^ Boulet، L. P.؛ Boulay, M. È. (يونيو 2011). "Asthma-related comorbidities". Expert review of respiratory medicine. ج. 5 ع. 3: 377–93. DOI:10.1586/ers.11.34. PMID:21702660. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  22. ^ editors، Andrew Harver, Harry Kotses (2010). Asthma, health and society a public health perspective. New York: Springer. ص. 315. ISBN:978-0-387-78285-0. مؤرشف من الأصل في 2016-05-12. {{استشهاد بكتاب}}: |last= باسم عام (مساعدة) والوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  23. ^ Thomas، M.؛ Bruton, A.؛ Moffat, M.؛ Cleland, J. (سبتمبر 2011). "Asthma and psychological dysfunction". Primary care respiratory journal : journal of the General Practice Airways Group. ج. 20 ع. 3: 250–6. DOI:10.4104/pcrj.2011.00058. PMID:21674122. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  24. ^ Webb، edited by Henrik S. Thomsen, Judith A. W. (2014). Contrast media : safety issues and ESUR guidelines (ط. Third). Dordrecht: Springer. ص. 54. ISBN:978-3-642-36724-3. مؤرشف من الأصل في 2017-09-08. {{استشهاد بكتاب}}: |first1= باسم عام (مساعدة) والوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  25. ^ أ ب NHLBI Guideline 2007، صفحات 184–5
  26. ^ "Asthma". World Health Organization. أبريل 2017. مؤرشف من الأصل في 2011-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-30. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  27. ^ Lodge، CJ؛ Allen, KJ؛ Lowe, AJ؛ Hill, DJ؛ Hosking, CS؛ Abramson, MJ؛ Dharmage, SC (2012). "Perinatal cat and dog exposure and the risk of asthma and allergy in the urban environment: a systematic review of longitudinal studies". Clinical & developmental immunology. ج. 2012: 176484. DOI:10.1155/2012/176484. PMC:3251799. PMID:22235226.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  28. ^ Chen، CM؛ Tischer, C؛ Schnappinger, M؛ Heinrich, J (يناير 2010). "The role of cats and dogs in asthma and allergy—a systematic review". International journal of hygiene and environmental health. ج. 213 ع. 1: 1–31. DOI:10.1016/j.ijheh.2009.12.003. PMID:20053584.
  29. ^ أ ب Prescott، SL؛ Tang, ML (2 مايو 2005). Australasian Society of Clinical Immunology and, Allergy. "The Australasian Society of Clinical Immunology and Allergy position statement: Summary of allergy prevention in children". The Medical Journal of Australia. ج. 182 ع. 9: 464–7. PMID:15865590.
  30. ^ Baur، X.؛ Aasen, T. B.؛ Burge, P. S.؛ Heederik, D.؛ Henneberger, P. K.؛ Maestrelli, P.؛ Schlünssen, V.؛ Vandenplas, O.؛ Wilken, D. (1 يونيو 2012). ERS Task Force on the Management of Work-related, Asthma. "The management of work-related asthma guidelines: a broader perspective". European Respiratory Review. ج. 21 ع. 124: 125–39. DOI:10.1183/09059180.00004711. PMID:22654084.
  31. ^ Cates، CJ؛ Rowe, BH (28 فبراير 2013). "Vaccines for preventing influenza in people with asthma". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 2: CD000364. DOI:10.1002/14651858.CD000364.pub4. PMID:23450529.
  32. ^ "Strategic Advisory Group of Experts on Immunization – report of the extraordinary meeting on the influenza A (H1N1) 2009 pandemic, 7 July 2009". Wkly Epidemiol Rec. ج. 84 ع. 30: 301–4. 24 يوليو 2009. PMID:19630186.
  33. ^ Been، JV؛ Nurmatov، UB؛ Cox، B؛ Nawrot، TS؛ van Schayck، CP؛ Sheikh، A (3 مايو 2014). "Effect of smoke-free legislation on perinatal and child health: a systematic review and meta-analysis". Lancet. ج. 383 ع. 9928: 1549–60. DOI:10.1016/S0140-6736(14)60082-9. PMID:24680633.
  34. ^ Ripoll، Brian C. Leutholtz, Ignacio (2011). Exercise and disease management (ط. 2nd). Boca Raton: CRC Press. ص. 100. ISBN:978-1-4398-2759-8. مؤرشف من الأصل في 2016-05-06. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  35. ^ GINA 2011، صفحة 56
  36. ^ أ ب NHLBI Guideline 2007، صفحة 213
  37. ^ "British Guideline on the Management of Asthma" (PDF). Scottish Intercollegiate Guidelines Network. 2008. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2008-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-04. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  38. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 69
  39. ^ Thomson NC، Spears M (2005). "The influence of smoking on the treatment response in patients with asthma". Current Opinion in Allergy and Clinical Immunology. ج. 5 ع. 1: 57–63. DOI:10.1097/00130832-200502000-00011. PMID:15643345.
  40. ^ Stapleton M، Howard-Thompson A، George C، Hoover RM، Self TH (2011). "Smoking and asthma". J Am Board Fam Med. ج. 24 ع. 3: 313–22. DOI:10.3122/jabfm.2011.03.100180. PMID:21551404.
  41. ^ Been، Jasper (28 مارس 2014). "Effect of smoke-free legislation on perinatal and child health: a systematic review and meta-analysis". Lancet. ج. 383 ع. 9928: 1549–60. DOI:10.1016/S0140-6736(14)60082-9. PMID:24680633.
  42. ^ PC Gøtzsche؛ HK Johansen (2008). Gøtzsche، Peter C (المحرر). "House dust mite control measures for asthma". Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 2: CD001187. DOI:10.1002/14651858.CD001187.pub3. PMID:18425868.
  43. ^ Carson، KV؛ Chandratilleke، MG؛ Picot، J؛ Brinn، MP؛ Esterman، AJ؛ Smith، BJ (30 سبتمبر 2013). "Physical training for asthma". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 9: CD001116. DOI:10.1002/14651858.CD001116.pub4. PMID:24085631.
  44. ^ Yang, Zu-Yao; Zhong, Hui-Bin; Mao, Chen; Yuan, Jin-Qiu; Huang, Ya-Fang; Wu, Xin-Yin; Gao, Yuan-Mei; Tang, Jin-Ling (27 Apr 2016). "Yoga for asthma". Cochrane Database of Systematic Reviews (بالإنجليزية). John Wiley & Sons, Ltd. DOI:10.1002/14651858.cd010346.pub2. Archived from the original on 2016-05-04. Retrieved 2016-04-29. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (help)
  45. ^ "QRG 153 • British guideline on the management of asthma" (PDF). SIGN. سبتمبر 2016. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-06. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  46. ^ Parsons JP، Hallstrand TS، Mastronarde JG، وآخرون (مايو 2013). "An official American Thoracic Society clinical practice guideline: exercise-induced bronchoconstriction". Am. J. Respir. Crit. Care Med. ج. 187 ع. 9: 1016–27. DOI:10.1164/rccm.201303-0437ST. PMID:23634861.
  47. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Self, Timothy 2009
  48. ^ Vézina، K؛ Chauhan، BF؛ Ducharme، FM (31 يوليو 2014). "Inhaled anticholinergics and short-acting beta(2)-agonists versus short-acting beta2-agonists alone for children with acute asthma in hospital". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 7: CD010283. DOI:10.1002/14651858.CD010283.pub2. PMID:25080126.
  49. ^ Rodrigo GJ، Nannini LJ (2006). "Comparison between nebulized adrenaline and beta2 agonists for the treatment of acute asthma. A meta-analysis of randomized trials". Am J Emerg Med. ج. 24 ع. 2: 217–22. DOI:10.1016/j.ajem.2005.10.008. PMID:16490653.
  50. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 351

روابط خارجية

إخلاء مسؤولية طبية