انتقل إلى المحتوى

سرطان بطانة الرحم: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:التعريب V3.5
لا ملخص تعديل
سطر 34: سطر 34:
{{TOC limit|3}}
{{TOC limit|3}}


== الأعراض والعلامات ==
يحدث [[نزف مهبلي|نزيف مهبلي]] أو بقع في النساء بعد [[سن اليأس]] في 90 ٪ من سرطان بطانة الرحم.<ref name=Cochrane0412/><ref name=CurrentSurgery>{{cite book |last1=Reynolds |first1=RK |last2=Loar III |first2=PV |year=2010 |chapter=Gynecology |editor-last=Doherty |editor-first=GM |title=Current Diagnosis & Treatment: Surgery |edition=13th |publisher=[[McGraw-Hill]] |isbn=978-0-07-163515-8}}</ref> يعتبر النزيف شائعًا بشكل خاص مع [[سرطانة غدية|السرطانة الغدية]]، التي تحدث في ثلثي الحالات.<ref name=Cochrane0412/><ref name=Hoffman823/> قد تكون [[الدورة الشهرية]] غير الطبيعية، أو الطويلة جدًا، أو الغزيرة أو المتكررة قبل سن اليأس علامة على الإصابة بسرطان بطانة الرحم.<ref name=Hoffman823/>

ليس من الشائع حدوث أعراض أخرى غير النزيف. وتشمل الأعراض الأخرى [[إفرازات مهبلية]] بيضاء رقيقة أو صافية في النساء بعد سن اليأس. يُظهر المرض الأكثر تقدمًا أعراضًا أو علامات أكثر وضوحًا يمكن اكتشافها في [[الفحص البدني]]. قد يتضخم الرحم أو قد ينتشر [[السرطان]]، مما يسبب ألمًا أسفل البطن أو تشنجًا في الحوض.<ref name=Hoffman823/> إن الألم أثناء [[عسر الجماع|الجماع]]، أو [[عسر التبول|التبول]] علامات أقل شيوعًا في سرطان بطانة الرحم.<ref name=NCIBooklet/> قد يمتلئ الرحم أيضًا [[قيح|بالقيح]] ([[تقيح الرحم]]).<ref name="bmj" /> من بين النساء اللواتي يعانين من هذه الأعراض الأقل شيوعًا (الإفرازات المهبلية، وألم الحوض، والقيح)، يعاني 10-15٪ منهن من السرطان.<ref name="Cochrane05142">{{cite journal|last1=Galaal|first1=K|last2=Al Moundhri|first2=M|last3=Bryant|first3=A|last4=Lopes|first4=AD|last5=Lawrie|first5=TA|title=Adjuvant chemotherapy for advanced endometrial cancer.|journal=The Cochrane Database of Systematic Reviews|date=15 May 2014|volume=5|pages=CD010681|pmid=24832785|doi=10.1002/14651858.CD010681.pub2}}</ref>




سطر 62: سطر 66:
File:Diagram showing stage 4A and 4B cancer of the womb CRUK 234-ar.png|تصغير|رسم يوضح المرحلة 4أ و4ب من سرطان بطانة الرحم
File:Diagram showing stage 4A and 4B cancer of the womb CRUK 234-ar.png|تصغير|رسم يوضح المرحلة 4أ و4ب من سرطان بطانة الرحم
</gallery>
</gallery>

== الأعراض ==
* [[نزيف المهبل|نزيف مهبلي]] لمن هن في عمر [[إياس|الإياس]] (ويكون بشكل نزف خارج أوقات الطمث لدى النساء في سن الحيض)
* اضطرابات حيضية
* [[فقر دم]] ناتج عن فقدن الدم بشكل متواصل على فترة زمنية طويلة.
* وجع [[بطن|البطن]] ومغص في منطقة الحوض.
* إفرازات مهبلية بيضاء أو شفافة لدى النساء في عمر [[إياس|الإياس]].


== عوامل الخطر ==
== عوامل الخطر ==

نسخة 12:36، 24 يونيو 2018

سرطان بطانة الرحم
نمو وموقع سرطان الرحم.
نمو وموقع سرطان الرحم.
نمو وموقع سرطان الرحم.
معلومات عامة
الاختصاص علم الأورام، طب النساء
من أنواع سرطان الرحم،  وانتباذ بطاني رحمي،  ومرض  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
الموقع التشريحي بطانة الرحم[1]  تعديل قيمة خاصية (P927) في ويكي بيانات
الأسباب
عوامل الخطر السمنة، التعرض المفرط لهرمون الإستروجين، ارتفاع ضغط الدم، السكري، تاريخ العائلة[2][3]
المظهر السريري
البداية المعتادة يعد سن اليأس[4]
الأعراض نزيف المهبل، عسر التبول أو عسر الجماع، ألم حوضي[2]
الإدارة
التشخيص خزعة بطانة الرحم[2]
العلاج استئصال الرحم بطريق البطن، العلاج الإشعاعي، العلاج الكيميائي، العلاج الهرموني[6]
المآل معدل البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات ~ 80٪ (الولايات المتحدة)[5]
الوبائيات
انتشار المرض 3.8 مليون (الإجمالي المتأثر في عام 2015)[7]
الوفيات 89,900 (2015)[8]

سرطان بطانة الرحم (بالإنجليزية: Endometrial cancer) هو سرطان ينشأ من بطانة الرحم (أو الرحم).[2] وهو نتيجة للنمو غير الطبيعي للخلايا التي لديها القدرة على الغزو أو الانتشار إلى أجزاء أخرى من الجسم.[9] العلامة الأولى هي في أغلب الأحيان نزيف مهبلي غير مرتبط بفترة الحيض.[2] تشمل الأعراض الأخرى عسر التبول، أو عسر الجماع، أو ألم الحوض.[2] إنّ سرطان بطانة الرحم أكثر شيوعًا بعد انقطاع الطمث.[4]

حوالي 40 ٪ من الحالات مرتبطة بالبدانة.[3] يرتبط سرطان بطانة الرحم أيضًا بالتعرض المفرط لهرمون الإستروجين، وارتفاع ضغط الدم، ومرض السكري.[2] في حين أن تناول الإستروجين وحده يزيد من خطر الإصابة بسرطان بطانة الرحم، فإن تناول كل من الاستروجين والبروجستيرون معًا، كما هو الحال في معظم حبوب منع الحمل، يقلل من المخاطر.[2][3] يرتبط ما بين 2 - 5 % من الحالات بالجينات الموروثة من الوالدين.[3] في بعض الأحيان، يُشار إلى سرطان بطانة الرحم على أنه "سرطان الرحم"، على الرغم من أنه يختلف عن أشكال أخرى من سرطان الرحم مثل سرطان عنق الرحم، وساركوما الرحم، ومرض الأرومة الغاذية.[10] إن النوع الأكثر شيوعا من سرطان بطانة الرحم هو سرطانة بطانة الرحم، والذي يمثل أكثر من 80 ٪ من الحالات.[3] يتم تشخيص سرطان بطانة الرحم عادة عن طريق خزعة بطانة الرحم أو عن طريق أخذ عينات خلال عملية تعرف باسم توسيع وكحت الرحم.[2] مسحة عنق الرحم ليست كافية عادة لإظهار سرطان بطانة الرحم.[6] لا يُطلب الفحص المنتظم في الأشخاص المعرضين لدرجة طبيعية من خطر الإصابة بسرطان بطانة الرحم.[11]

الخيار العلاجي الرئيسي لسرطان بطانة الرحم هو استئصال الرحم بطريق البطن (عملية جراحية لإزالة الرحم بشكل كلي)، مع إزالة قناتي فالوب والمبيضين على كلا الجانبين، وتدعى استئصال البوق والمبيض على كلا الجانبين.[6] في الحالات الأكثر تقدمًا، يمكن أيضًا التوصية بالعلاج الإشعاعي، أو العلاج الكيميائي، أو العلاج الهرموني.[6] إذا تم تشخيص المرض في مرحلة مبكرة، فإن النتيجة إيجابية،[6] ومعدل البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات في الولايات المتحدة أكثر من 80 ٪.[5]

في عام 2012، وقعت سرطانات بطانة الرحم حديثًا في 320,000 امرأة وتسببت في وفاة 76,000  شخصًا.[3] وهذا يجعله ثالث أكثر الأسباب شيوعًا للوفاة في السرطانات التي تؤثر فقط على النساء، بعد سرطان المبيض وعنق الرحم.[3] وهو أكثر شيوعًا في العالم المتقدم[3] وهو أكثر أنواع السرطانات شيوعًا في الجهاز التناسلي الأنثوي في البلدان المتقدمة.[6] ارتفعت معدلات سرطان بطانة الرحم في عدد من البلدان بين 1980 و 2010.[3] ويعتقد أن هذا يرجع إلى زيادة عدد كبار السن وزيادة معدلات السمنة.[12]

الأعراض والعلامات

يحدث نزيف مهبلي أو بقع في النساء بعد سن اليأس في 90 ٪ من سرطان بطانة الرحم.[4][13] يعتبر النزيف شائعًا بشكل خاص مع السرطانة الغدية، التي تحدث في ثلثي الحالات.[4][11] قد تكون الدورة الشهرية غير الطبيعية، أو الطويلة جدًا، أو الغزيرة أو المتكررة قبل سن اليأس علامة على الإصابة بسرطان بطانة الرحم.[11]

ليس من الشائع حدوث أعراض أخرى غير النزيف. وتشمل الأعراض الأخرى إفرازات مهبلية بيضاء رقيقة أو صافية في النساء بعد سن اليأس. يُظهر المرض الأكثر تقدمًا أعراضًا أو علامات أكثر وضوحًا يمكن اكتشافها في الفحص البدني. قد يتضخم الرحم أو قد ينتشر السرطان، مما يسبب ألمًا أسفل البطن أو تشنجًا في الحوض.[11] إن الألم أثناء الجماع، أو التبول علامات أقل شيوعًا في سرطان بطانة الرحم.[10] قد يمتلئ الرحم أيضًا بالقيح (تقيح الرحم).[14] من بين النساء اللواتي يعانين من هذه الأعراض الأقل شيوعًا (الإفرازات المهبلية، وألم الحوض، والقيح)، يعاني 10-15٪ منهن من السرطان.[15]



تصنيفات

سرطانة

غالبية سرطانات بطانات الرحم سرطانات غدية (بالإنجليزية: Adenocarcinoma)‏ تنشأ من الخلايا الطلائية المبطنة للرحم والتي تحوي غدد بطانة الرحم، هنالك عدة تصنيفات ميكروسكوبية لسرطانات بطانة الرحم منها الشبيه ببطانة الرحم (بالإنجليزية: endometrioid)‏ والذي يبدو كنمو طبيعي في خلايا بطانة الرحم (إلا أنه يحدث بعد الإياس حيث من المفترض أن بطانة الرحم ضامرة) ويتطور ليصبح فرط تنسج. ومن التصنيفات الميكروسكوبية أيضا السرطانة الحليمية المصلية (بالإنجليزية: papillary serous carcinoma)‏ والسرطانة ذات الخلايا الصافية (بالإنجليزية: clear cell carcinomas)‏ واللذان يعدان أكثر عدوانية عن غيرهم.

لوحظ أن سرطانات بطانة الرحم يمكن أن تقسم إلى نمطين متمايزين هما:[16]

  • النمط الأول: السرطانات التي تصيب النساء قبل سن الإياس أو خلاله، وتكون ناتجة عن فرط تعرض للإستروجين دون البروجسترون مما يسبب فرط تنسج في بطانة الرحم، تكون هذه السرطانات إما متوضعة أو غازية بشكل محدود وخلاياها متمايزة وتحمل معها فرص شفاء جيدة مع العلاج.
  • النمط الثاني: السرطانات التي تصيب النساء بعد الإياس وفي سن متقدم ولكنها غير مرتبطة بزيادة الإستروجين في الجسم، غالباً ما تصيب النساء من أصول أفريقية أمريكية ويكون مآلها أسوأ من سرطانات النمط الأول. من هذه السرطانات:
    • السرطانة الشبيهة ببطانة الرحم قليلة التمايز (بالإنجليزية: high grade endometrioid Adenocarcinoma)‏
    • السرطانة الحليمية المصلية (بالإنجليزية: papillary serous carcinoma)‏
    • السرطانة ذات الخلايا الصافية (بالإنجليزية: clear cell carcinomas)‏

ساركوما

ساركوما سرطانية في بطانة الرحم

بخلاف السرطانة، تنشأ ساركوما بطانة الرحم (النادرة الحدوث) من الأنسجة الضامة التي تحيط ببطانة الرحم، أما الساركوما السرطانية فهي خبث يحتوي الخلايا الغدية الطلائية وخلايا الأنسجة الضامة معاً وما زال منشأ هذه الخلايا غير محدد.[17]

مراحل السرطان

لسرطان بطانة الرحم أربع مراحل، توضحها الصور الآتية:

عوامل الخطر

التشخيص

ليس هناك حاجة لإجراء مسح أو تحرٍ لدى النساء اللائي لا تظهر عليهن أية أعراض، والمرض قابل للشفاء إذا ما تم اكتشافه في المراحل الأولى، لتفادي حدوث هذا النوع من السرطان يعمد الأطباء إلى إجراء الفحوص التالية على النسوة اللائي تظهر عليهن أعراض أو اللائي يتعرضن لعوامل الخطر.

الباثولوجيا

سرطانة بطانة الرحم الغدية

تتفاوت النتائج التي تظهر في معمل الباثولجيا في حالات سرطانة بطانة الرحم، أكثر النتائج تحصيلاً هي "سرطانة متمايزة شبيهة ببطانة الرحم" التي تمثل النمط الأول، وقد تظهر نتائج أكثر خبثاً عندما يكون التشخيص الميكروسكوبي للنمط الثاني.

العلاج

رسم يوضح استئصال الرحم عن طريق منظار البطن

العلاج الرئيسي هو الجراحة، عن طريق فتح البطن أو المنظار، إلى جانب العلاج الإشعاعي والكيميائي والهرموني.

انظر أيضاً

المراجع

  1. ^ Disease Ontology (بالإنجليزية), 27 May 2016, QID:Q5282129
  2. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط "General Information About Endometrial Cancer". National Cancer Institute. 22 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 3 سبتمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 3 سبتمبر 2014. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  3. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط International Agency for Research on Cancer (2014). World Cancer Report 2014. منظمة الصحة العالمية. Chapter 5.12. ISBN:978-92-832-0429-9.
  4. ^ ا ب ج د Kong، A؛ Johnson، N؛ Kitchener، HC؛ Lawrie، TA (18 أبريل 2012). "Adjuvant radiotherapy for stage I endometrial cancer". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 4: CD003916. DOI:10.1002/14651858.CD003916.pub4. PMC:4164955. PMID:22513918.
  5. ^ ا ب "SEER Stat Fact Sheets: Endometrial Cancer". المعهد الوطني للسرطان. مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2014. اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو 2014. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  6. ^ ا ب ج د ه و "Endometrial Cancer Treatment (PDQ®)". National Cancer Institute. 23 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 3 سبتمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 3 سبتمبر 2014. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  7. ^ GBD 2015 Disease and Injury Incidence and Prevalence، Collaborators. (8 أكتوبر 2016). "Global, regional, and national incidence, prevalence, and years lived with disability for 310 diseases and injuries, 1990–2015: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2015". Lancet. ج. 388 ع. 10053: 1545–1602. DOI:10.1016/S0140-6736(16)31678-6. PMC:5055577. PMID:27733282. {{استشهاد بدورية محكمة}}: |first1= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  8. ^ GBD 2015 Mortality and Causes of Death، Collaborators. (8 أكتوبر 2016). "Global, regional, and national life expectancy, all-cause mortality, and cause-specific mortality for 249 causes of death, 1980–2015: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2015". Lancet. ج. 388 ع. 10053: 1459–1544. DOI:10.1016/s0140-6736(16)31012-1. PMC:5388903. PMID:27733281. {{استشهاد بدورية محكمة}}: |first1= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  9. ^ "Defining Cancer". National Cancer Institute. مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2014. اطلع عليه بتاريخ 10 يونيو 2014. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  10. ^ ا ب "What You Need To Know: Endometrial Cancer". NCI. National Cancer Institute. مؤرشف من الأصل في 8 أغسطس 2014. اطلع عليه بتاريخ 6 أغسطس 2014. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  11. ^ ا ب ج د Hoffman، BL؛ Schorge، JO؛ Schaffer، JI؛ Halvorson، LM؛ Bradshaw، KD؛ Cunningham، FG، المحررون (2012). "Endometrial Cancer". Williams Gynecology (ط. 2nd). ماكجرو هيل التعليم. ص. 823. ISBN:978-0-07-171672-7. مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2014. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  12. ^ Hoffman، BL؛ Schorge، JO؛ Schaffer، JI؛ Halvorson، LM؛ Bradshaw، KD؛ Cunningham، FG، المحررون (2012). "Endometrial Cancer". Williams Gynecology (ط. 2nd). ماكجرو هيل التعليم. ص. 817. ISBN:978-0-07-171672-7. مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2014. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  13. ^ Reynolds، RK؛ Loar III، PV (2010). "Gynecology". في Doherty، GM (المحرر). Current Diagnosis & Treatment: Surgery (ط. 13th). McGraw-Hill. ISBN:978-0-07-163515-8.
  14. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع bmj
  15. ^ Galaal، K؛ Al Moundhri، M؛ Bryant، A؛ Lopes، AD؛ Lawrie، TA (15 مايو 2014). "Adjuvant chemotherapy for advanced endometrial cancer". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 5: CD010681. DOI:10.1002/14651858.CD010681.pub2. PMID:24832785.
  16. ^ Bokhman JV (1983). "Two pathogenetic types of endometrial carcinoma". Gynecol. Oncol. ج. 15 ع. 1: 10–7. DOI:10.1016/0090-8258(83)90111-7. PMID:6822361.
  17. ^ Richard Cote, Saul Suster, Lawrence Weiss, Noel Weidner (Editor) (2002). Modern Surgical Pathology (2 Volume Set). London: W B Saunders. {{استشهاد بكتاب}}: |المؤلف= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  18. ^ "Thirteen studies to date have reported on the relationship between endometrial cancer and alcohol consumption. Only two of these studies have reported that endometrial cancer incidence is associated with consumption of alcohol; all the others have reported either no definite association, or an inverse association." (Six studies showed an inverse association; that is, drinking was associated with a lower risk of endometrial cancer) "…if such an inverse association exists, it appears to be more pronounced in younger, or premenopausal, women."[3] "Our results suggest that only alcohol consumption equivalent to 2 or more drinks per day increases risk of endometrial cancer in postmenopausal women."
إخلاء مسؤولية طبية