آيزونيازيد/بيريدوكسين/سلفاميثوكسازول/تريميثوبريم

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
آيزونيازيد/بيريدوكسين/سلفاميثوكسازول/تريميثوبريم
مزيج من
ايزونيازيد دواء لعلاج السل
بيريدوكسين فيتامين
سلفاميثوكسازول مضاد حيوي
تريميثوبريم مضاد حيوي
اعتبارات علاجية
طرق إعطاء الدواء عبر الفم[1]
معرّفات
ك ع ت J04J04AM08 AM08

آيزونيازيد/بيريدوكسين/سلفاميثوكسازول/تريميثوبريم ويُعرف اختصارًا (INH/B6/CTX)، هو دواء مركب بجُرعة ثابتة لمنع العدوى الانتهازية بمرض الإيدز.[1] يجمع هذا الدواء بين آيزونيازيد، وبيريدوكسين، وسلفاميثوكسازول، وتريميثوبريم.[1] يستخدم خصوصًا في علاج السل، وداء المقوسات، وذات الرئة، والملاريا، وداء متماثلات البوائغ.[2] يؤخذ عن طريق الفم.[1]

قد تتضمن الآثار الجانبية صعوبة في التركيز، وخدر، وقيء، وطفح جلدي.[2] قد تحدث أيضًا آثارٌ جانبيةٌ خطيرة، وتتضمن أمراض في الكبد.[2] يجب توخي الحذر في الأشخاص المصابين عوز سداسي فوسفات الجلوكوز النازع للهيدروجين (G6PD deficiency). على الرغم من أنهُ لم يُدرس جيدًا، إلا أنه لا بأس باستخدامه أثناء الحمل.[2]

يُعتبر هذا الدواء ضمن قائمة الأدوية الأساسية النموذجية لمنظمة الصحة العالمية، وهي قائمة بالأدوية المطلوبة والأكثر فعالية وأمانًا في النظام الصحي.[1] يُقدر أن التكلفة السنوية لاستخدامه في العلاج حوالي 15 دولار أمريكي في الدول النامية في 2016.[2] تتضمن الفائدة قدرة المريض على أخذ عدد أقل من حبوب الدواء، إلا أنه من غير الواضح إذا ما كان هذا الإصدار يغير من التزام المرضى بالعلاج.[3] ولكن على الرغم من هذا، إلا أنه توجد دراساتٌ أخرى وجدت أن الأدوية المركبة بجرعةٍ ثابتة مفيدةٌ لهذا الغرض.[2]

المراجع[عدل]

  1. ^ أ ب ت ث ج World Health Organization (2019). World Health Organization model list of essential medicines: 21st list 2019. Geneva: World Health Organization. hdl:10665/325771. WHO/MVP/EMP/IAU/2019.06. License: CC BY-NC-SA 3.0 IGO.
  2. ^ أ ب ت ث ج ح "Isoniazid + pyridoxine + sulfamethoxazole + trimethoprim (New formulation) -- Adults". منظمة الصحة العالمية (WHO). مؤرشف من الأصل في 2020-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-13.
  3. ^ "WHO application for the inclusion of INH/CTX/B6 FDC in the WHO Essential Medicines List" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-13.
إخلاء مسؤولية طبية