تبني المسيح

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
إفرنشِسكو ألباني لوحة معمودية المسيح، عندما أصبح يسوع واحدًا مع الله وفقًا للتبني

تبني المسيح[1] هي عقيدة لاهوتية مسيحية مبكرة غير ثالوثية[2] أُحيت لاحقًا بأشكال مختلفة، والتي تنص على أن يسوع تُبنِّيَ بعده ابن الله عند معموديته أو قيامته أو صعوده. ما زال الجدل حول مدى شيوع آراء التبني بين المسيحيين الأوائل حاضرًا، ولكن يبدو أنها كانت الأكثر شيوعًا في القرون الأول والثاني والثالث. يرى بعض العلماء أن التبني هو معتقد أتباع يسوع الأوائل، استنادًا إلى رسائل بولس وغيرها من الأدبيات المبكرة. ثم تراجعت وجهات النظر التبنيوية تراجعًا حادًا في القرنين الرابع والخامس، حيث أدانها قادة الكنيسة بعدِّها هرطقة.

المراجع[عدل]

  1. ^ نور الدين خليل (2008). قاموس الأديان الكبرى الثلاثة: اليهودية والمسيحية والإسلامية (بالعربية والإنجليزية). مراجعة: محمود آدم. الإسكندرية: مؤسسة حورس الدولية للطباعة والنشر. ص. 17. ISBN:978-977-368-087-9. OCLC:166560426. QID:Q125055340.
  2. ^ Williams، D. H. (2012) [2011]. "Adoptionism". The Encyclopedia of Christian Civilization. تشيتشستر: Wiley-Blackwell. DOI:10.1002/9780470670606.wbecc0008. ISBN:9781405157629. The paucity of extant evidence makes an exact knowledge about the views of what modern scholars have dubbed "adoptionist" or 'dynamic' monarchianism uncertain. No documents written by adherents to this strain of Christian theology have survived. As a result, we cannot say what constituted a purely adoptionist viewpoint or how closely associated it was with what is typically called 'modalism'. True to its emphasis on divine monotheism, 'adoptionism' opposed any substantial division within God when it came to the incarnation of Christ as the Logos of God. As a result, the Jesus of the Gospels was a man empowered by the one God.