أمفيتامين: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V1.6.4
وسم: وصلات صفحات توضيح
سطر 88: سطر 88:


=== النفسية ===
=== النفسية ===
تشمل الأعراض الجانبية الأكثر شيوعا للأمفيتامين عند استخدام جرعات علاجية عادية: زيادة في [[يقظة (طب)|اليقظة]]، التوجس، [[التركيز]]، المبادرة، [[الثقة بالذات]]، التعامل الاجتماعي، تقلبات المزاج ([[ابتهاج|مزاج مرِح]] يتبعه مزاج [[انزعاج (حالة نفسية)|متوسط الاكتئاب]])، الأرق أو [[يقظة|الصحوة]]، وانخفاض الشعور بالتعب.<ref name="FDA" /><ref name="Westfall" /> تشمل الأعراض الأقل شيوعا: ال[[قلق]]، تغيرا في [[دافع جنسي|الشهوة]]، [[هوس العظمة]]، ال[[تهيجية]]، سلوكات متكررة أو {{وإو|لغ=en|تر=Microarray|عر=تعلق (علم النفس)|نص=تعلقية}} والتململ.{{#tag:ref|<ref name="Libido">{{cite journal | author = Montgomery KA | title = Sexual desire disorders | journal =Psychiatry | volume = 5 | issue = 6 | pages = 50–55 |date=June 2008 | pmid = 19727285 | pmc = 2695750}}</ref><ref name="FDA" /><ref name="Westfall" /><ref name="Merck_Manual_Amphetamines">{{cite web | url = http://www.merckmanuals.com/professional/special_subjects/drug_use_and_dependence/amphetamines.html | author = O'Connor PG | title = Amphetamines | website = Merck Manual for Health Care Professionals | publisher = Merck |date=February 2012 | access-date = 8 May 2012 }}</ref>|group="sources"}} يعتمد حدوث هذه التأثيرات على شخصية المتناول للعقار وحالته الذهنية في ذلك الوقت.<ref name="Westfall" /> يمكن أن يحدث [[ذهان_منبه#الأمفيتامينات|ذهان الأمفيتامين]] (مثل ال[[وهام]] و[[جنون الارتياب]]) عند المتعاطين للعقار بكميات كبيرة.<ref name="FDA" /><ref name="Cochrane">{{cite journal | editor =<!--Shoptaw SJ--> Shoptaw SJ, Ali R |vauthors=Shoptaw SJ, Kao U, Ling W | title = Treatment for amphetamine psychosis | journal =Cochrane Database of Systematic Reviews| issue = 1 | pages = CD003026 | date = January 2009 |volume=2009 | pmid = 19160215 | doi = 10.1002/14651858.CD003026.pub3 |pmc=7004251 }}</ref><ref name="Amphetamine-induced psychosis">{{cite journal | vauthors = Bramness JG, Gundersen ØH, Guterstam J, Rognli EB, Konstenius M, Løberg EM, Medhus S, Tanum L, Franck J | title = Amphetamine-induced psychosis—a separate diagnostic entity or primary psychosis triggered in the vulnerable? | journal =BMC Psychiatry| volume = 12 | pages = 221 | date = December 2012 | pmid = 23216941 | pmc = 3554477 | doi = 10.1186/1471-244X-12-221 }}</ref>، ورغم أن حدوثه نادر، لكن يمكن للذهان أن يحدث كذلك عند تناول جرعات علاجيات أثناء العلاج طويل الأمد.<ref name="FDA" /><ref name="Amphetamine-induced psychosis" /><ref name="Stimulant Misuse">{{cite web | author = Greydanus D | title=Stimulant Misuse: Strategies to Manage a Growing Problem | type=Review Article | url=http://www.acha.org/prof_dev/ADHD_docs/ADHD_PDprogram_Article2.pdf | archive-url=https://web.archive.org/web/20131103155156/http://www.acha.org/prof_dev/ADHD_docs/ADHD_PDprogram_Article2.pdf | website=American College Health Association | publisher=ACHA Professional Development Program | access-date=2 November 2013 | archive-date=3 November 2013 | page=20}}</ref> تبعا لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية:"لا يوجد دليل ثابت ومنتظم" أن عقارات الأمفيتامين تسبب تصرفا عنيفا أو عدائيا.<ref name="FDA" />

ثبُت أن الأمفيتامين قد يسبب كذلك {{وإو|تفضيل المكان المشروط|Conditioned place preference}} للبشر الذين يتناولونه بجرعات علاجية،<ref name="Cochrane Amphetamines ADHD" /><ref name="Human CPP">{{cite journal | vauthors = Childs E, de Wit H | title = Amphetamine-induced place preference in humans | journal =Biological Psychiatry| volume = 65 | issue = 10 | pages = 900–904 | date = May 2009 | pmid = 19111278 | pmc = 2693956 | doi = 10.1016/j.biopsych.2008.11.016}}</ref> ويعني ذلك أن الأفراد قد يتطور لديهم تفضيل لقضاء الوقت في الأماكن التي كانوا يتعاطون فيها الأمفيتامين سابقا.<ref name="Human CPP" /><ref name="Addiction glossary" />

=== اضطرابات التعزيز ===
=== اضطرابات التعزيز ===



نسخة 09:22، 11 يوليو 2023

أمفيتامين

أمفيتامين
أمفيتامين
الاسم النظامي
(±)-1-phenylpropan-2-amine
تداخل دوائي
يعالج
اعتبارات علاجية
مرادفات (±)-alpha-methylbenzeneethanamine, alpha-methylphenethylamine, beta-phenyl-isopropylamine
فئة السلامة أثناء الحمل C (الولايات المتحدة)
طرق إعطاء الدواء Oral, علاج عن طريق الوريد، vaporization، نفخ (طب)، تحميلة (دواء)، إعطاء تحت اللسان
بيانات دوائية
توافر حيوي Oral 20-25%[بحاجة لمصدر]; nasal 75%; rectal 95–99%; intravenous 100%
ربط بروتيني 15–40%
استقلاب (أيض) الدواء كبد (سيتوكروم 2D6[2])
عمر النصف الحيوي 12h average for d-isomer, 13h for l-isomer
إخراج (فسلجة) كلية؛ significant portion unaltered
معرّفات
CAS 300-62-9 405-41-4
ك ع ت N06N06BA01 BA01
بوب كيم CID 3007
ECHA InfoCard ID 100.005.543  تعديل قيمة خاصية (P2566) في ويكي بيانات
درغ بنك APRD00480
كيم سبايدر 13852819
المكون الفريد CK833KGX7E  تعديل قيمة خاصية (P652) في ويكي بيانات
كيوتو C07514  تعديل قيمة خاصية (P665) في ويكي بيانات
ChEMBL CHEMBL405  تعديل قيمة خاصية (P592) في ويكي بيانات
ترادف (±)-alpha-methylbenzeneethanamine, alpha-methylphenethylamine, beta-phenyl-isopropylamine
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية C9H13N 
الكتلة الجزيئية 135.2084
بيانات فيزيائية
نقطة الانصهار 285–281 °C (545–538 °F)
انحلالية في خصائص الماء 50–100 mg/mL (16C°) mg/mL (20 °C)

أمفيتامين (بالإنجليزية: Amphetamine)‏ (المتعاقد من ألفا مثيلفينثيلامين) هو منبه للجهاز العصبي المركزي يُستخدم في علاج اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة، والنوم القهري، والسمنة. اُكتشف الأمفيتامين في عام 1887 وهو موجود في اثنين من المصاوغات: ليفوأمفيتامين وديكستروأمفيتامين. أمفيتامين يشير بشكل صحيح إلى مادة كيميائية معينة،: في قاعدة حرة مزيج راسيمي وهو أجزاء متساوية من اثنتين من الأشكال المتماثلة صوريا، ليفو أمفيتامين وديكستروأمفيتامين، في الصورة الأمينية النقية. ومع ذلك، فإنه كثيرا ما يستخدم هذا المصطلح بشكل غير رسمي للإشارة إلى أي مزيج من الأشكال المتماثلة صوريا، أو إلى أي منهما على حدة. تاريخيا، كان قد تم استخدامها لعلاج احتقان الأنف، والاكتئاب، والسمنة. كما تستخدم المنشطات باعتبارها الأدوية المحسنة للأداء ومحسن معرفي، وترفيهي وعلى أنها منشطات جنسية طبيعية وباعث للنشوة (مزاج). وهو دواء وصفة طبية في العديد من البلدان، وغالبا ما يتم الحظر والتفتيش حول الحيازة غير المصرح بها بسبب المخاطر الصحية الكبيرة المرتبطة بتعاطي الأمفيتامين.[sources 1]

كان أول أدوية الأمفيتامين هو البنزيدرين، وهو نوع من المستنشقات المستخدمة لعلاج مجموعة متنوعة من الأمراض. حاليا، وعادة ما توصف المنشطات الصيدلانية مثل آديرال، ,[note 1] ديكستروأمفيتامين، أو ديكستر أمفيتامين وهو دواء أولي غير نشط لايسين ديكستروأمفيتامين. ، من خلال تفعيل لتتبع مستقبلات الأمينات، ويزيد من الأمينات ذات الأصل الحيوى وناقل عصبي مثير ومهبط للنشاط في الدماغ، مع آثار أكثر وضوحا تستهدف الكاتيكولامينات وهي الناقلات العصبية نور إيبينفرين والدوبامين. في الجرعات العلاجية، هذا يسبب آثارا عاطفية وإدراكية مثل النشوة، وتغير في الرغبة الجنسية، وزيادة اليقظة، وتحسين السيطرة الإدراكية. أنه يدفع الآثار المادية مثل انخفاض وقت رد الفعل، ومقاومة التعب، وزيادة قوة العضلات.[sources 2]

الأمفيتامين (بالألمانية: Amphetamin) عرف سنة 1930 كدواء للشم لعلاج احتقان الأنف والزكام. في سنة 1937 أنتج الأمفيتامين كأقراص لعلاج النوم وكان المحاربون في الحرب العالمية الثانية يتناولونه للتغلب علي الإجهاد ويظلون يقظين. وفي 1960 شاع استعمال الأمفيتامين بين سائقي الشاحنات ليظلوا يقظين في المسافات الطويلة وللتخسيس وأقبل عليه الرياضيون لتحسين أدائهم وتحمل التمارين الشاقة. وتأثير الأمفيتامين يشبه تأثير الكوكائين ولاسيما ميثامفيتامين لكن مفعوله أبطأ وتأثيره أطول علي الجهاز العصبي المركزي. ومع طول التعاطي يولد حالة فصام. يُظهِر الأمفيتامين تأثيرات عصبية وسريرية تماثل تماما تأثيرات الكوكائين.

  • آلية التأثير:تكون تأثيرات الأمفيتامين غير مباشرة -كالكوكائين- على الجملتين العصبيتين المركزية والمحيطية، وهذا يعني أنها تعتمد على ارتفاع مستوى نواقل الكاتيكولامينات في المسافات المشبكية. ومن جهة ثانية يتم وصل الأمفيتامين إلى هذا التأثير بإطلاق مخازن الكاتيكولامينات الداخل خلوية. وبما أن الأمفيتامين يحصر أيضا الأوكسيداز أحادي الأمين (MAO) فإنه يتم إطلاق المستويات العالية للكاتيكولامينات داخل المسافات المشبكية بسهولة ويسر. وبالرغم من آليات التأثير المختلفة فإن التأثيرات السلوكية للأمفيتامين تشبه تأثيرات الكوكائين السلوكية أيضا.

الاستخدامات

الطبية

يُستخدَم الأمفيتامين لعلاج اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط، والنوم القهري (اضطراب في النوم)، والبدانة، ويُوصَف أحيانًا دون تصريح طبي خاصة من أجل الاكتئاب والألم المزمن.[18][19][20] من المعروف أن التعرض طويل الأمد للأمفيتامين بجرعات عالية بشكل كافٍ لدى بعض الحيوانات يؤدي إلى تطور جهاز دوبامين غير طبيعي أو حدوث أذية عصبية،[21] لكن لدى البشر المصابين باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط يبدو أن الأمفيتامينات الدوائية، بجرعات علاجية، تحسن تطور الدماغ والنمو العصبي.[22][23][24] تشير مراجعات دراسات التصوير بالرنين المغناطيسي إلى أن العلاج طويل الأمد بالأمفيتامين ينقص شذوذات بنية الدماغ ووظيفته التي تكون موجودة لدى المصابين باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط، وتحسن وظيفة عدة أجزاء من الدماغ مثل النواة الذنبية اليمنى في العقد القاعدية.[23][24][24]

أثبتت مراجعات الأبحاث السريرية على المنشطات سلامة الاستخدام المستمر طويل الأمد للأمفيتامين وفعاليته لعلاج اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط.[25][26][27] أظهرت التجارب المنضبطة المعشاة على العلاج المستمر بالمنشطات لمعالجة اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط الممتد لعامين فعالية العلاج وسلامته.[26] أشارت مراجعتان إلى أن العلاج المستمر طويل الأمد بالمنشطات لاضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط فعال من أجل إنقاص الأعراض الرئيسية لاضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (على سبيل المثال: فرط الحركية، والإهمال، والاندفاع) ما يحسن جودة حياة والإنجاز الأكاديمي، ويؤدي إلى حدوث تحسن في عدد كبير من النتائج الوظيفية من بين 9 فئات من النتائج المرتبطة بالمجال الأكاديمي، والسلوك المضاد للمجتمع، والقيادة، والاستخدام غير الطبي للدواء، والبدانة، والمهنة، وتقدير الذات، والاستفادة من الخدمات (على سبيل المثال، الأكاديمية، والمهنية، والصحية، والمالية، والخدمات الكبيرة)، والوظيفة الاجتماعية.[26] سلّطت إحدى المراجعات الضوء على تجربة منضبطة معشاة على العلاج بالأمفيتامين لاضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط لدى الأطفال، ووجدت حدوث زيادة وسطية بنحو 4.5 نقطة في نسبة الذكاء، وزيادات مستمرة في الانتباه، وانخفاضات مستمرة في السلوكيات التخريبية وفرط الحركية.[26] أشارت مراجعة أخرى إلى أن، بالاعتماد على أطول دراسات متابعة قد أجريت حتى تاريخه، العلاج بالمنشطات مدى الحياة الذي يبدأ خلال الطفولة يكون فعالًا باستمرار في ضبط أعراض اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط وإنقاص خطر حدوث اضطراب تعاطي المخدرات عندما يصبح الشخص كبيرًا.

تشير النماذج الحالية من اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط إلى أن هذا الاضطراب يكون مرتبطًا بقصورات وظيفية في بعض جمل النواقل العصبية في الدماغ،[28] تتضمن هذه القصورات الوظيفية قصورًا في النقل العصبي للدوبامين في المسارات الدوبامينية، وفي النقل العصبي للنورإبينفرين في المسارات الإبينفرينية من الموضع الأزرق إلى القشرة أمام الجبهية.[28] تكون المنبهات النفسية مثل الميثيل فينيدات والأمفيتامين فعالة في علاج اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط لأنها تزيد من نشاط النقل العصبي في هاتين الجملتين.[28][29][30] يبدي نحو 80% من أولئك الذين يستخدمون هذه المنشطات تحسنًا في أعراض اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط.[31] يملك الأطفال المصابين باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط الذين يستخدمون الأدوية المنشطة علاقات أفضل عمومًا مع أقرانهم وأفراد عائلاتهم، وينجزون بشكل أفضل في المدرسة، ويكونون أقل تشتتًا واندفاعًا، ويكون قادرين على الانتباه فترة أطول.[32][33] نصت مراجعات أجرتها مؤسسة كوكرين حول علاج اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط لدى الأطفال واليافعين والكبار بالأمفيتامينات الدوائية أن الدراسات قصيرة الأمد قد أثبتت أنه هذه الأدوية تنقص شدة الأعراض، لكنها تترافق بمعدلات توقف عن تناولها أعلى من تلك المرافقة للأدوية غير المنشطة نظرًا إلى تأثيراتها الجانبية السلبية.[34][35] أشارت مراجعة أجرتها مؤسسة كوكرين حول علاج اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط لدى الأطفال المصابين باضطرابات النفضة مثل متلازمة توريت إلى أن المنشطات بشكل عام لا تجعل النفضات أسوأ، لكنها الجرعات العالية من الديكستروأمفيتامينات قد تؤدي إلى تفاقم النفضات لدى بعض الأفراد.[36]

تحسين الأداء

الأداء المعرفي

في 2015، وجدت مراجعة منهجية وتحليل تلوي لتجارب سريرية عالية النوعية أنه عندما يُستخدَم الأمفيتامين بجرعات منخفضة (علاجية) فإنه يؤدي إلى حدوث تحسن متواضع لكن لا لبس فيه في الوظيفة المعرفية بما في ذلك الذاكرة العاملة، والذاكرة العرضية طويلة الأمد، والتحكم التثبيطي، وبعض مجالات الانتباه، وذلك لدى الكبار الأصحاء الطبيعيين،[37][38] تُعرَف تأُثيرات الأمفيتامين المعززة للوظيفة المعرفية هذه بأنها متواسطة جزئيًا بالتنشيط غير المباشر لكل من مستقبل دوبامين D1 ومستقبل ألفا-2 الأدرينالي في القشرة أمام الجبهية.[37] وجدت مراجعة منهجية عام 2014 أن الجرعات المنخفضة من الأمفيتامين تحسن أيضًا دمج الذاكرة التي تؤدي بدورها إلى تحسن في تذكر المعلومات.[39] تعزز الجرعات العلاجية من الأمفيتامينات أيضًا كفاءة الشبكة القشرية، وهو تأثير يتواسط حدوث تحسن في الذاكرة العاملة عند كل الأشخاص.[40] يحسن الأمفيتامين ومنشطات اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط الأخرى التميز التحفيزي (الحافز لإنجاز مهمة ما)، ويزيد التيقظ ما يحسّن السلوك الموجه بالهدف.[41][42] قد تؤدي المنبهات مثل الأمفيتامين إلى تحسن الأداء في المهام الصعبة والمملة، ويستخدمه بعض الطلاب كمساعد على الدراسة وإجراء الامتحانات.[42] بحسب دراسات حول استخدام المنشطات غير الشرعي والمُبلَغ عنه ذاتيًا، فإن نحو 5 – 35% من طلاب الجامعة يستخدمون منشطات اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط المنقولة، التي تُستخدَم بصورة أساسية لتعزيز الأداء الأكاديمي لا لأغراض ترفيهية. على أي حال، يمكن أن تتداخل الجرعات العالية من الأمفيتامين التي تكون أعلى من المدى العلاجي مع الذاكرة العاملة والنواحي الأخرى للتحكم المعرفي.

الأداء الجسدي

يستخدم بعض الرياضيون الأمفيتامين من أجل تأثيراته المعززة للأداء الجسدي والرياضي مثل زيادة التحمل والتيقّظ، على أي حال، إن الاستخدام غير الطبي للأمفيتامين ممنوع في الأحداث الرياضية التي تنظمها وكالات مكافحة المنشطات الجامعية والوطنية والدولية. لدى الأصحاء الذين يأخذون جرعات علاجية فموية من الأمفيتامين، تبين أنه يزيد القوة العضلية، والتسريع، والأداء الرياضي في الشروط غير الهوائية، والتحمل (على سبيل المثال، يؤخر بدء الإعياء) في الوقت الذي يزيد فيه من زمن الاستجابة. يحسن الأمفيتامين التحمل وزمن الاستجابة بشكل أساسي من خلال التثبيط الاستردادي وتحرير الدوبامين في الجملة العصبية المركزية. تزيد الأمفيتامينات والأدوية الدوبامينية الأخرى أيضًا من القوة عند مستويات ثابتة من الجهد الملموس من خلال تجاوز «مفتاح الأمان» ما يسمح بزيادة حدود درجة الحرارة المركزية من أجل الوصول إلى سعة احتياطية تكون عادة خارج الحدود. بالجرعات العلاجية، لا تعيق التأثيرات السلبية للأمفيتامين الأداء الرياضي، على أي حال، بالجرعات العالية جدًا، يمكن أن يُحدِث الأمفيتامين تأثيرات تعيق الأداء بشدة مثل الانهيار السريع للعضلات وارتفاع درجة حرارة الجسم. 

التعاطي الترفيهي

يُستخدم الأمفيتامين -وخاصة المصاوغ المرآتي يميني التدوير (دكستروأمفيتامين)- كذلك ترفيهيا كمشمِّق (محدث للابتهاج) ومنشط جنسي، ويُستخدم كغيره من الأمفيتامينات كمخدر نوادي بسبب نشوته الغامرة بالشمق والنشاط. تُعتبر إمكانية إساءة استخدام الدكستروأمفيتامين لأغراض ترفيهية عالية لأن الأفراد الذين يتناولونه يفيدون عادة بأنهم أكثر يقظة وينتابهم شعور من الشمق والنشاط.[43][44][45] كان الاستخدام الترفيهي للأمفيتامين جزءا مهما من الثقافة الفرعية للحداثيين في ستينيات القرن الماضي، حيث كان يُستخدم كمصدر طاقة للرقص طوال الليل في الأندية مثل نادي مانشتر "تويستد ويل". أفادت تقارير صحفية بخروج الراقصين من الأندية في الخامسة صباحا بحدقات متوسعة.[46] استخدم الحداثيون العقار من أجل التنشيط [الإنجليزية] واليقظة، وقد رأوا هذا الاستخدام مختلفا عن الثمالة [الإنجليزية] التي تسببها المشروبات الكحولية والعقارات الأخرى.[46] يحاجج الدكتور أندرو ويلسون أنه بالنسبة لأقلية معتبرة "ترمز الأمفيتامينات إلى الذكاء، اليقظة والانتباه، وروعة الصورة الشخصية" وأنهم سعوا خلف "التنشيط وليس الثمالة... خلف يقظة أكثر وليس الهروب" وخلف "الثقة وفصاحة الكلام" بدل "صخب الثمالة الخاص بالأجيال السابقة".[46]

تؤثر خصائص الدكستروأمفيتامين دوبامينية الفعل (المكافئة) على نظام المكافأة وهو مجموعة من البُنى العصبية المسؤولة على التميز المرغِّب ("الابتغاء" الشعور بالرغبة والاشتهاء نحو مكافأة أو محفز)، التعزيز الإيجابي والمشاعر المكفّأة إيجابيا وخاصة تلك التي لها علاقة باللذة.[47] يمكن أن ينتج عن جرعات ترفيهية كبيرة من الدكستروأمفيتامين أعراض الإفراط في الجرعة.[45] يقوم المتعاطون الترفيهيون أحيانا بفتح كبسولات الدكسدرين وسحق محتواها من أجل سعطه أو إذابته في الماء لحقنه.[45] قابلية إساءة استخدام أدوية التحرير الآني (نقيضها معدلة التحرير) أكبر عبرالسعط أو الحقن الوريدي بسبب بروفيلها الحركي الدوائي وسهولة سحقها (وخاصة الأقراص).[48][49] يمكن أن يكون الحقن في الدم خطيرا لأن الحشوات غير القابلة للذوبان في الأقراص يمكن أن تسد الأوعية الدموية الصغيرة.[45] يمكن أن يؤدي الاستخدام الزائد المزمن للدكستروأمفيتامين إلى إدمان شديد له، وتنتج بعد ذلك أعراض امتناع عند التوقف عن استخدامه.[45]

موانع الاستعمال

الآثار الجانبية الضارة

الآثار الجانبية الضارة للأمفيتامين متعددة ومتنوعة، وكمية الأمفيتامين المستخدمة هي العامل الأساسي في تحديد احتمالية وحِدّة التأثيرات الضارة.[50][17] الاستعمال الطويل الأمد لمنتجات الأمفيتامين مثل: الأديرال والدكسدرين والأدوية المكافئة لها لأغراض علاجية مرخصٌ حاليا من قبل إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة.[12][50] الاستعمال الترفيهي للأمفيتامين يكون عادة بجرعات أكبر، وينطوي ذلك على مخاطر أكبر لحدوث تأثيرات جانبية ضارة من الجرعات المستخدمة للأغراض العلاجية.[17]

البدنية

يمكن أن تشمل الأعراض الجانبية في الجهاز القلبي الوعائي: ارتفاع ضغط الدم أو انخفاظه بسبب استجابة وعائية مبهمية، ظاهرة رينو (انخفاض تدفق الدم لليدين والقدمين)، وتسرع القلب (ارتفاع دقات القلب).[50][17][51] قد تشمل الأعراض الجانبية الجنسية لدى الذكور: العنانة، الانتصاب المتواتر، أو الانتصابات المستمرة.[50] من الأعراض الجانبية في الجهاز الهضمي: ألم البطن، الإمساك، الإسهال والغثيان.[18][50][52] تشمل الأعراض الجانبية البدنية الأخرى المحتملة: فقدان الشهية، ضبابية الرؤية، جفاف الحلق، صرير الأسنان، نزيف الأنف، التعرق المفرط، التهاب الأنف دوائي المنشأ، عتبة نوبة منخفضة، عرات (نوع من اضطرابات الحركة)، وفقدان الوزن.[sources 3] الأعراض الجانبية البدنية الخطيرة نادرة عادة عند تناول الجرعات الدوائية العلاجية النموذجية.[17]

يحفز الأمفيتامين المراكز التنفسية النخاعية ويُنتج أنفاسا أعمق وأسرع.[17] لدى الفرد العادي وفي الجرعات العلاجية، يكون هذا التأثير غير ملاحَظٍ في العادة، لكنه يكون جليا لدى الأفراد الذين يعانون خللا في التنفس.[17] يسبب الأمفيتامين كذلك انقباض العضلة الدافعة للبول الأمر الذي يسبب عسرا في التبول. يمكن أن يكون هذا التأثير مفيدا في علاج التبول في الفراش والتبول اللاإرادي.[17] تأثيرات الأمفيتامين على القناة الهضمية لا يمكن التنبؤ بها، إذا كان النشاط المعوي مرتفعا فإن الأمفيتامين يمكن أن يخفض الحركة المعدية المعوية (المعدل الذي يتحرك به الطعام في الجهاز الهضمي)، أما إذا كانت العضلات الملساء الخاصة بالقناة مسترخية فإنه يزيد من الحركة المعوية.[17] يملك الأمفيتامين تأثيرا خفيفا من تسكين الألم ويمكنه أن يحسن من تأثيرات تخفيف الألم الخاصة بالأفيونات.[18][17]

تشير الدراسات التي أجريت في 2011 بتكليف من إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة إلى عدم وجود ارتباط بين أحداث الأعرض الجانبية الخطيرة القلبية الوعائية (الموت المفاجئ، النوبة القلبية والسكتة الدماغية) والاستخدام الطبي للأمفيتامين أو عقارات الأدهد الأخرى لدى الأطفال والشباب والبالغين.[sources 4] مع ذلك، يُمنع الاستطباب بأدوية الأمفيتامين على الأفراد المصابين بمرض قلبي وعائي.[sources 5]

النفسية

تشمل الأعراض الجانبية الأكثر شيوعا للأمفيتامين عند استخدام جرعات علاجية عادية: زيادة في اليقظة، التوجس، التركيز، المبادرة، الثقة بالذات، التعامل الاجتماعي، تقلبات المزاج (مزاج مرِح يتبعه مزاج متوسط الاكتئاب)، الأرق أو الصحوة، وانخفاض الشعور بالتعب.[50][17] تشمل الأعراض الأقل شيوعا: القلق، تغيرا في الشهوة، هوس العظمة، التهيجية، سلوكات متكررة أو تعلقية [الإنجليزية] والتململ.[sources 6] يعتمد حدوث هذه التأثيرات على شخصية المتناول للعقار وحالته الذهنية في ذلك الوقت.[17] يمكن أن يحدث ذهان الأمفيتامين (مثل الوهام وجنون الارتياب) عند المتعاطين للعقار بكميات كبيرة.[50][60][61]، ورغم أن حدوثه نادر، لكن يمكن للذهان أن يحدث كذلك عند تناول جرعات علاجيات أثناء العلاج طويل الأمد.[50][61][62] تبعا لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية:"لا يوجد دليل ثابت ومنتظم" أن عقارات الأمفيتامين تسبب تصرفا عنيفا أو عدائيا.[50]

ثبُت أن الأمفيتامين قد يسبب كذلك تفضيل المكان المشروط للبشر الذين يتناولونه بجرعات علاجية،[34][63] ويعني ذلك أن الأفراد قد يتطور لديهم تفضيل لقضاء الوقت في الأماكن التي كانوا يتعاطون فيها الأمفيتامين سابقا.[63][64]

اضطرابات التعزيز

الجرعة المفرطة

تآثرات العقار

علم الأدوية

الكيمياء

التاريخ والثقافة والمجتمع

انظر أيضًا

ملاحظات

  1. ^ "آديرال" is a [[العلامة التجارية]] بدلا من الاسم غير المسجل الملكية. لأن الأخير ( كبريتات ديكستروأمفيتامين، سكارات ديكستروأمفيتامين، كبريتات الأمفيتامين، والأمفيتامين اسبارتاتي [12]) is excessively long, this article exclusively refers to this amphetamine mixture by the brand name.

ملاحظات المراجع

مصادر

  1. ^ Shobha Phansalkar; Amrita A Desai; Douglas Bell; Eileen Yoshida; John Doole; Melissa Czochanski; Blackford Middleton; David W Bates (26 Apr 2012). "High-priority drug-drug interactions for use in electronic health records". Journal of the American Medical Informatics Association (بالإنجليزية). 19 (5): 735–743. DOI:10.1136/AMIAJNL-2011-000612. ISSN:1067-5027. PMC:3422823. PMID:22539083. QID:Q17505343.
  2. ^ Miranda-G E, Sordo M, Salazar AM؛ وآخرون (2007). "Determination of amphetamine, methamphetamine, and hydroxyamphetamine derivatives in urine by gas chromatography-mass spectrometry and its relation to CYP2D6 phenotype of drug users". J Anal Toxicol. ج. 31 ع. 1: 31–6. PMID:17389081. مؤرشف من الأصل في 2020-05-03. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة) وExplicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  3. ^ AMPHETAMINE (بالإنجليزية), QID:Q278487
  4. ^ "Amphetamine". Medical Subject Headings. National Institutes of Health, National Library of Medicine. مؤرشف من الأصل في 2016-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-16.
  5. ^ "Guidelines on the Use of International Nonproprietary Names (INNS) for Pharmaceutical Substances". World Health Organization. 1997. مؤرشف من الأصل في 2018-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-01. In principle, INNs are selected only for the active part of the molecule which is usually the base, acid or alcohol. In some cases, however, the active molecules need to be expanded for various reasons, such as formulation purposes, bioavailability or absorption rate. In 1975 the experts designated for the selection of INN decided to adopt a new policy for naming such molecules. In future, names for different salts or esters of the same active substance should differ only with regard to the inactive moiety of the molecule. ... The latter are called modified INNs (INNMs).
  6. ^ Yoshida T (1997). "Chapter 1: Use and Misuse of Amphetamines: An International Overview". في Klee H (المحرر). Amphetamine Misuse: International Perspectives on Current Trends. Amsterdam, Netherlands: Harwood Academic Publishers. ص. 2. مؤرشف من الأصل في 2020-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-01. Amphetamine, in the singular form, properly applies to the racemate of 2-amino-1-phenylpropane. ... In its broadest context, however, the term can even embrace a large number of structurally and pharmacologically related substances. {{استشهاد بكتاب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  7. ^ "Convention on psychotropic substances". United Nations Treaty Collection. United Nations. مؤرشف من الأصل في 31 March 2016. اطلع عليه بتاريخ 11 November 2013.
  8. ^ أ ب "Adderall XR Prescribing Information" (PDF). United States Food and Drug Administration. Shire US Inc. ديسمبر 2013. ص. 11. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-30.
  9. ^ أ ب ت Montgomery KA (يونيو 2008). "Sexual desire disorders". Psychiatry (Edgmont). ج. 5 ع. 6: 50–55. PMC:2695750. PMID:19727285. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "Libido" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  10. ^ أ ب Heal DJ، Smith SL، Gosden J، Nutt DJ (يونيو 2013). "Amphetamine, past and present – a pharmacological and clinical perspective". J. Psychopharmacol. ج. 27 ع. 6: 479–496. DOI:10.1177/0269881113482532. PMC:3666194. PMID:23539642. The intravenous use of d-amphetamine and other stimulants still pose major safety risks to the individuals indulging in this practice. Some of this intravenous abuse is derived from the diversion of ampoules of d-amphetamine, which are still occasionally prescribed in the UK for the control of severe narcolepsy and other disorders of excessive sedation. ... For these reasons, observations of dependence and abuse of prescription d-amphetamine are rare in clinical practice, and this stimulant can even be prescribed to people with a history of drug abuse provided certain controls, such as daily pick-ups of prescriptions, are put in place (Jasinski and Krishnan, 2009b).
  11. ^ أ ب Rasmussen N (يوليو 2006). "Making the first anti-depressant: amphetamine in American medicine, 1929–1950". J. Hist. Med. Allied Sci. ج. 61 ع. 3: 288–323. DOI:10.1093/jhmas/jrj039. PMID:16492800. However the firm happened to discover the drug, SKF first packaged it as an inhaler so as to exploit the base's volatility and, after sponsoring some trials by East Coast otolaryngological specialists, began to advertise the Benzedrine Inhaler as a decongestant in late 1933.
  12. ^ أ ب "National Drug Code Amphetamine Search Results". National Drug Code Directory. United States Food and Drug Administration. مؤرشف من الأصل في 2014-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-16. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  13. ^ "Adderall IR Prescribing Information" (PDF). United States Food and Drug Administration. Teva Pharmaceuticals USA, Inc. أكتوبر 2015. ص. 1–6. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-18.
  14. ^ Miller GM (يناير 2011). "The emerging role of trace amine-associated receptor 1 in the functional regulation of monoamine transporters and dopaminergic activity". J. Neurochem. ج. 116 ع. 2: 164–176. DOI:10.1111/j.1471-4159.2010.07109.x. PMC:3005101. PMID:21073468.
  15. ^ Kollins SH (مايو 2008). "A qualitative review of issues arising in the use of psycho-stimulant medications in patients with ADHD and co-morbid substance use disorders". Curr. Med. Res. Opin. ج. 24 ع. 5: 1345–1357. DOI:10.1185/030079908X280707. PMID:18384709. When oral formulations of psychostimulants are used at recommended doses and frequencies, they are unlikely to yield effects consistent with abuse potential in patients with ADHD.
  16. ^ Stolerman IP (2010). Stolerman IP (المحرر). Encyclopedia of Psychopharmacology. Berlin, Germany; London, England: Springer. ص. 78. ISBN:9783540686989.
  17. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص Westfall DP، Westfall TC (2010). "Miscellaneous Sympathomimetic Agonists". Goodman & Gilman's Pharmacological Basis of Therapeutics (ط. 12th). New York, USA: McGraw-Hill. ISBN:9780071624428.
  18. ^ أ ب ت ث Stahl SM (مارس 2017). "Amphetamine (D,L)". Prescriber's Guide: Stahl's Essential Psychopharmacology (ط. 6th). Cambridge, United Kingdom: Cambridge University Press. ص. 45–51. ISBN:9781108228749. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-05. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "Stahl's Essential Psychopharmacology" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  19. ^ "Evekeo- amphetamine sulfate tablet". DailyMed. Arbor Pharmaceuticals, LLC. 14 أغسطس 2019. مؤرشف من الأصل في 2018-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-22.
  20. ^ Bett WR (أغسطس 1946). "Benzedrine sulphate in clinical medicine; a survey of the literature". Postgraduate Medical Journal. ج. 22 ع. 250: 205–218. DOI:10.1136/pgmj.22.250.205. PMC:2478360. PMID:20997404.
  21. ^ Berman S، O'Neill J، Fears S، Bartzokis G، London ED (أكتوبر 2008). "Abuse of amphetamines and structural abnormalities in the brain". Annals of the New York Academy of Sciences. ج. 1141 ع. 1: 195–220. DOI:10.1196/annals.1441.031. PMC:2769923. PMID:18991959.
  22. ^ Hart H، Radua J، Nakao T، Mataix-Cols D، Rubia K (فبراير 2013). "Meta-analysis of functional magnetic resonance imaging studies of inhibition and attention in attention-deficit/hyperactivity disorder: exploring task-specific, stimulant medication, and age effects". JAMA Psychiatry. ج. 70 ع. 2: 185–198. DOI:10.1001/jamapsychiatry.2013.277. PMID:23247506.
  23. ^ أ ب Spencer TJ، Brown A، Seidman LJ، Valera EM، Makris N، Lomedico A، Faraone SV، Biederman J (سبتمبر 2013). "Effect of psychostimulants on brain structure and function in ADHD: a qualitative literature review of magnetic resonance imaging-based neuroimaging studies". The Journal of Clinical Psychiatry. ج. 74 ع. 9: 902–917. DOI:10.4088/JCP.12r08287. PMC:3801446. PMID:24107764.
  24. ^ أ ب ت Frodl T، Skokauskas N (فبراير 2012). "Meta-analysis of structural MRI studies in children and adults with attention deficit hyperactivity disorder indicates treatment effects". Acta Psychiatrica Scandinavica. ج. 125 ع. 2: 114–126. DOI:10.1111/j.1600-0447.2011.01786.x. PMID:22118249. Basal ganglia regions like the right globus pallidus, the right putamen, and the nucleus caudatus are structurally affected in children with ADHD. These changes and alterations in limbic regions like ACC and amygdala are more pronounced in non-treated populations and seem to diminish over time from child to adulthood. Treatment seems to have positive effects on brain structure.
  25. ^ Huang YS، Tsai MH (يوليو 2011). "Long-term outcomes with medications for attention-deficit hyperactivity disorder: current status of knowledge". CNS Drugs. ج. 25 ع. 7: 539–554. DOI:10.2165/11589380-000000000-00000. PMID:21699268. Several other studies,[97-101] including a meta-analytic review[98] and a retrospective study,[97] suggested that stimulant therapy in childhood is associated with a reduced risk of subsequent substance use, cigarette smoking and alcohol use disorders. ... Recent studies have demonstrated that stimulants, along with the non-stimulants atomoxetine and extended-release guanfacine, are continuously effective for more than 2-year treatment periods with few and tolerable adverse effects. The effectiveness of long-term therapy includes not only the core symptoms of ADHD, but also improved quality of life and academic achievements. The most concerning short-term adverse effects of stimulants, such as elevated blood pressure and heart rate, waned in long-term follow-up studies. ... The current data do not support the potential impact of stimulants on the worsening or development of tics or substance abuse into adulthood. In the longest follow-up study (of more than 10 years), lifetime stimulant treatment for ADHD was effective and protective against the development of adverse psychiatric disorders.
  26. ^ أ ب ت ث Millichap JG (2010). "Chapter 9: Medications for ADHD". في Millichap JG (المحرر). Attention Deficit Hyperactivity Disorder Handbook: A Physician's Guide to ADHD (ط. 2nd). New York, USA: Springer. ص. 121–123, 125–127. ISBN:9781441913968. Ongoing research has provided answers to many of the parents' concerns, and has confirmed the effectiveness and safety of the long-term use of medication.
  27. ^ Arnold LE، Hodgkins P، Caci H، Kahle J، Young S (فبراير 2015). "Effect of treatment modality on long-term outcomes in attention-deficit/hyperactivity disorder: a systematic review". PLOS One. ج. 10 ع. 2: e0116407. DOI:10.1371/journal.pone.0116407. PMC:4340791. PMID:25714373. The highest proportion of improved outcomes was reported with combination treatment (83% of outcomes). Among significantly improved outcomes, the largest effect sizes were found for combination treatment. The greatest improvements were associated with academic, self-esteem, or social function outcomes.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)Figure 3: Treatment benefit by treatment type and outcome group
  28. ^ أ ب ت Malenka RC، Nestler EJ، Hyman SE (2009). "Chapter 6: Widely Projecting Systems: Monoamines, Acetylcholine, and Orexin". Molecular Neuropharmacology: A Foundation for Clinical Neuroscience (ط. 2nd). New York, USA: McGraw-Hill Medical. ص. 154–157. ISBN:9780071481274.
  29. ^ Malenka RC، Nestler EJ، Hyman SE (2009). "Chapter 13: Higher Cognitive Function and Behavioral Control". Molecular Neuropharmacology: A Foundation for Clinical Neuroscience (ط. 2nd). New York, USA: McGraw-Hill Medical. ص. 318, 321. ISBN:9780071481274. Therapeutic (relatively low) doses of psychostimulants, such as methylphenidate and amphetamine, improve performance on working memory tasks both in normal subjects and those with ADHD. ... stimulants act not only on working memory function, but also on general levels of arousal and, within the nucleus accumbens, improve the saliency of tasks. Thus, stimulants improve performance on effortful but tedious tasks ... through indirect stimulation of dopamine and norepinephrine receptors. ...
    Beyond these general permissive effects, dopamine (acting via D1 receptors) and norepinephrine (acting at several receptors) can, at optimal levels, enhance working memory and aspects of attention.
  30. ^ Bidwell LC، McClernon FJ، Kollins SH (أغسطس 2011). "Cognitive enhancers for the treatment of ADHD". Pharmacology Biochemistry and Behavior. ج. 99 ع. 2: 262–274. DOI:10.1016/j.pbb.2011.05.002. PMC:3353150. PMID:21596055.
  31. ^ Parker J، Wales G، Chalhoub N، Harpin V (سبتمبر 2013). "The long-term outcomes of interventions for the management of attention-deficit hyperactivity disorder in children and adolescents: a systematic review of randomized controlled trials". Psychology Research and Behavior Management. ج. 6: 87–99. DOI:10.2147/PRBM.S49114. PMC:3785407. PMID:24082796. Only one paper53 examining outcomes beyond 36 months met the review criteria. ... There is high level evidence suggesting that pharmacological treatment can have a major beneficial effect on the core symptoms of ADHD (hyperactivity, inattention, and impulsivity) in approximately 80% of cases compared with placebo controls, in the short term.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  32. ^ Millichap JG (2010). "Chapter 9: Medications for ADHD". في Millichap JG (المحرر). Attention Deficit Hyperactivity Disorder Handbook: A Physician's Guide to ADHD (ط. 2nd). New York, USA: Springer. ص. 111–113. ISBN:9781441913968.
  33. ^ "Stimulants for Attention Deficit Hyperactivity Disorder". WebMD. Healthwise. 12 أبريل 2010. مؤرشف من الأصل في 2016-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-12.
  34. ^ أ ب Castells X، Blanco-Silvente L، Cunill R (أغسطس 2018). "Amphetamines for attention deficit hyperactivity disorder (ADHD) in adults". Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 8: CD007813. DOI:10.1002/14651858.CD007813.pub3. PMC:6513464. PMID:30091808.
  35. ^ Punja S، Shamseer L، Hartling L، Urichuk L، Vandermeer B، Nikles J، Vohra S (فبراير 2016). "Amphetamines for attention deficit hyperactivity disorder (ADHD) in children and adolescents". Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 2: CD009996. DOI:10.1002/14651858.CD009996.pub2. PMID:26844979.
  36. ^ Osland ST، Steeves TD، Pringsheim T (يونيو 2018). "Pharmacological treatment for attention deficit hyperactivity disorder (ADHD) in children with comorbid tic disorders". Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 6: CD007990. DOI:10.1002/14651858.CD007990.pub3. PMC:6513283. PMID:29944175.
  37. ^ أ ب Spencer RC، Devilbiss DM، Berridge CW (يونيو 2015). "The Cognition-Enhancing Effects of Psychostimulants Involve Direct Action in the Prefrontal Cortex". Biological Psychiatry. ج. 77 ع. 11: 940–950. DOI:10.1016/j.biopsych.2014.09.013. PMC:4377121. PMID:25499957. مؤرشف من الأصل في 2020-05-02. The procognitive actions of psychostimulants are only associated with low doses. Surprisingly, despite nearly 80 years of clinical use, the neurobiology of the procognitive actions of psychostimulants has only recently been systematically investigated. Findings from this research unambiguously demonstrate that the cognition-enhancing effects of psychostimulants involve the preferential elevation of catecholamines in the PFC and the subsequent activation of norepinephrine α2 and dopamine D1 receptors. ... This differential modulation of PFC-dependent processes across dose appears to be associated with the differential involvement of noradrenergic α2 versus α1 receptors. Collectively, this evidence indicates that at low, clinically relevant doses, psychostimulants are devoid of the behavioral and neurochemical actions that define this class of drugs and instead act largely as cognitive enhancers (improving PFC-dependent function). ... In particular, in both animals and humans, lower doses maximally improve performance in tests of working memory and response inhibition, whereas maximal suppression of overt behavior and facilitation of attentional processes occurs at higher doses.
  38. ^ Ilieva IP، Hook CJ، Farah MJ (يونيو 2015). "Prescription Stimulants' Effects on Healthy Inhibitory Control, Working Memory, and Episodic Memory: A Meta-analysis". Journal of Cognitive Neuroscience. ج. 27 ع. 6: 1069–1089. DOI:10.1162/jocn_a_00776. PMID:25591060. مؤرشف من الأصل في 2020-04-21. Specifically, in a set of experiments limited to high-quality designs, we found significant enhancement of several cognitive abilities. ... The results of this meta-analysis ... do confirm the reality of cognitive enhancing effects for normal healthy adults in general, while also indicating that these effects are modest in size.
  39. ^ Bagot KS، Kaminer Y (أبريل 2014). "Efficacy of stimulants for cognitive enhancement in non-attention deficit hyperactivity disorder youth: a systematic review". Addiction. ج. 109 ع. 4: 547–557. DOI:10.1111/add.12460. PMC:4471173. PMID:24749160. Amphetamine has been shown to improve consolidation of information (0.02 ≥ P ≤ 0.05), leading to improved recall.
  40. ^ Devous MD، Trivedi MH، Rush AJ (أبريل 2001). "Regional cerebral blood flow response to oral amphetamine challenge in healthy volunteers". Journal of Nuclear Medicine. ج. 42 ع. 4: 535–542. PMID:11337538.
  41. ^ Malenka RC، Nestler EJ، Hyman SE (2009). "Chapter 10: Neural and Neuroendocrine Control of the Internal Milieu". Molecular Neuropharmacology: A Foundation for Clinical Neuroscience (ط. 2nd). New York, USA: McGraw-Hill Medical. ص. 266. ISBN:9780071481274. Dopamine acts in the nucleus accumbens to attach motivational significance to stimuli associated with reward.
  42. ^ أ ب Wood S، Sage JR، Shuman T، Anagnostaras SG (يناير 2014). "Psychostimulants and cognition: a continuum of behavioral and cognitive activation". Pharmacological Reviews. ج. 66 ع. 1: 193–221. DOI:10.1124/pr.112.007054. PMC:3880463. PMID:24344115.
  43. ^ "Commonly Abused Prescription Drugs Chart". National Institute on Drug Abuse. مؤرشف من الأصل في 2023-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-07.
  44. ^ "Stimulant ADHD Medications – Methylphenidate and Amphetamines". National Institute on Drug Abuse. مؤرشف من الأصل في 2012-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-07.
  45. ^ أ ب ت ث ج "National Institute on Drug Abuse. 2009. Stimulant ADHD Medications – Methylphenidate and Amphetamines". National Institute on Drug Abuse. مؤرشف من الأصل في 2023-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-27.
  46. ^ أ ب ت Wilson، Andrew (2008). "Mixing the Medicine: The Unintended Consequence of Amphetamine Control on the Northern Soul Scene" (PDF). The Internet Journal of Criminology. SSRN:1339332. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-07-13.
  47. ^ Schultz W (2015). "Neuronal reward and decision signals: from theories to data". Physiological Reviews. ج. 95 ع. 3: 853–951. DOI:10.1152/physrev.00023.2014. PMC:4491543. PMID:26109341.
  48. ^ Canadian ADHD Practice Guidelines (PDF) (ط. Fourth). Canadian ADHD Resource Alliance. 2018. ص. 67.
  49. ^ Bright، GM (7 مايو 2008). "Abuse of medications employed for the treatment of ADHD: results from a large-scale community survey". Medscape Journal of Medicine. ج. 10 ع. 5: 111. PMC:2438483. PMID:18596945.
  50. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع FDA
  51. ^ أ ب Vitiello B (أبريل 2008). "Understanding the risk of using medications for attention deficit hyperactivity disorder with respect to physical growth and cardiovascular function". Child and Adolescent Psychiatric Clinics of North America. ج. 17 ع. 2: 459–474. DOI:10.1016/j.chc.2007.11.010. PMC:2408826. PMID:18295156.
  52. ^ أ ب "Dyanavel XR- amphetamine suspension, extended release". DailyMed. Tris Pharma, Inc. 6 فبراير 2019. مؤرشف من الأصل في 2023-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-22.
  53. ^ Ramey JT، Bailen E، Lockey RF (2006). "Rhinitis medicamentosa" (PDF). Journal of Investigational Allergology & Clinical Immunology. ج. 16 ع. 3: 148–155. PMID:16784007. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-29. Table 2. Decongestants Causing Rhinitis Medicamentosa
    – Nasal decongestants:
     – Sympathomimetic:
       • Amphetamine
  54. ^ أ ب "FDA Drug Safety Communication: Safety Review Update of Medications used to treat Attention-Deficit/Hyperactivity Disorder (ADHD) in children and young adults". United States Food and Drug Administration. 1 نوفمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2019-08-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-24.
  55. ^ Cooper WO، Habel LA، Sox CM، Chan KA، Arbogast PG، Cheetham TC، Murray KT، Quinn VP، Stein CM، Callahan ST، Fireman BH، Fish FA، Kirshner HS، O'Duffy A، Connell FA، Ray WA (نوفمبر 2011). "ADHD drugs and serious cardiovascular events in children and young adults". New England Journal of Medicine. ج. 365 ع. 20: 1896–1904. DOI:10.1056/NEJMoa1110212. PMC:4943074. PMID:22043968.
  56. ^ أ ب "FDA Drug Safety Communication: Safety Review Update of Medications used to treat Attention-Deficit/Hyperactivity Disorder (ADHD) in adults". United States Food and Drug Administration. 12 ديسمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2019-12-14. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-24.
  57. ^ Habel LA، Cooper WO، Sox CM، Chan KA، Fireman BH، Arbogast PG، Cheetham TC، Quinn VP، Dublin S، Boudreau DM، Andrade SE، Pawloski PA، Raebel MA، Smith DH، Achacoso N، Uratsu C، Go AS، Sidney S، Nguyen-Huynh MN، Ray WA، Selby JV (ديسمبر 2011). "ADHD medications and risk of serious cardiovascular events in young and middle-aged adults". JAMA. ج. 306 ع. 24: 2673–2683. DOI:10.1001/jama.2011.1830. PMC:3350308. PMID:22161946.
  58. ^ Heedes G، Ailakis J. "Amphetamine (PIM 934)". INCHEM. International Programme on Chemical Safety. مؤرشف من الأصل في 2023-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-24.
  59. ^ O'Connor PG (فبراير 2012). "Amphetamines". Merck Manual for Health Care Professionals. Merck. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-08.
  60. ^ Shoptaw SJ، Kao U، Ling W (يناير 2009). Shoptaw SJ, Ali R (المحرر). "Treatment for amphetamine psychosis". Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 2009 ع. 1: CD003026. DOI:10.1002/14651858.CD003026.pub3. PMC:7004251. PMID:19160215.
  61. ^ أ ب Bramness JG، Gundersen ØH، Guterstam J، Rognli EB، Konstenius M، Løberg EM، Medhus S، Tanum L، Franck J (ديسمبر 2012). "Amphetamine-induced psychosis—a separate diagnostic entity or primary psychosis triggered in the vulnerable?". BMC Psychiatry. ج. 12: 221. DOI:10.1186/1471-244X-12-221. PMC:3554477. PMID:23216941.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  62. ^ Greydanus D. "Stimulant Misuse: Strategies to Manage a Growing Problem" (PDF). American College Health Association (Review Article). ACHA Professional Development Program. ص. 20. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-02.
  63. ^ أ ب Childs E، de Wit H (مايو 2009). "Amphetamine-induced place preference in humans". Biological Psychiatry. ج. 65 ع. 10: 900–904. DOI:10.1016/j.biopsych.2008.11.016. PMC:2693956. PMID:19111278.
  64. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Addiction glossary

إخلاء مسؤولية طبية