بوابة:الدولة العثمانية/صورة

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

[1]مُقدمة

إنَّ قسم صورة مُختارة من هذه البوَّابة يسعى إلى تسليط الضوء على صورة لحدث أو موضوع معيَّن يتعلَّق بالدولة العثمانيَّة وذلك بشكلٍ عشوائي. لإضافة صورة جديدة إلى القائمة الموجودة، يُرجى اتباع الخطوات التالية:

  1. أضف رقمًا جديدًا للصورة الجديدة يزيد بمقدار واحد عن الرقم الأخير ( 3 ⇐ 4... وهكذا).
  2. أنشأ الصفحة الفرعيَّة حاملة الرقم الجديد. (بوابة:الدولة العثمانية/صورة مختارة/<# كذا>)
  3. اكتب مُلخّص للصورة باستخدام القالب بوابة:الدولة العثمانية/صورة مختارة/قالب
  4. أضف الصورة الجديدة إلى قائمة الصور الحاليَّة (في هذه الصفحة).
  5. إذهب إلى الصفحة الرئيسيَّة للبوَّابة واعثر على بوابة:الدولة العثمانية/صورة مختارة/{{rand|1|X}} واستبدل قيمة X بعدد المقالات الموجودة في هذه الصفحة.

[2]الصورة 0


قوراب في مياه الآستانة، بريشة أميديو پريزيوسي (1816–1882)



[3]الصورة 1


منمنمة عثمانيَّة للسلطان محمد الفاتح. رسم النقَّاش سنان بك



[4]الصورة 2


أطلال أسوار القسطنطينيَّة




[5]الصورة 3


التخت السلطانيّ في قاعة العرش بقصر الباب العالي



[6]الصورة 4


[7]الصورة 5


سلاح الهجَّانة العُثمانيّ في بئر السبع قُبيل الانطلاق في حملة تِرعة السويس الأولى لِتحرير مصر من القوَّات البريطانيَّة (1915م).



[8]الصورة 6


مدينة بيروت، إحدى كُبرى الحواضر العُثمانيَّة في وقت ما في الثلث الأخير من القرن التاسع عشر الميلاديّ، عندما استحالت عاصمة ولايةٍ جديدة هي ولاية بيروت.



[9]الصورة 7


لوحة زيتيَّة لِوالي مصر مُحمَّد علي باشا




[10]الصورة 8


[11]الصورة 9


[12]الصورة 10


محطَّة قطارات القدس الشريف أواخر العهد العُثماني



[13]الصورة 11


الشَّارع المُستقيم في دمشق سنة 1900م




[14]الصورة 12


عروسٌ من رام الله خلال الفترة المُمتدة بين سنتيّ 1898م و1914م




[15]الصورة 13


لوحة بائع السحلب هي من أعمال المُستشرق النمساوي لودڤيگ دوتيش. تصف اللوحة حياة سُكَّان القاهرة في القرن التاسع عشر الميلادي حيثُ يظهر بائع يقوم ببيع السحلب لبعض سُكَّان الحي



[16]الصورة 14


[17]الصورة 15


لوحة فنيَّة لِقافلة تسير مُقابل جزيرة فرعون التي تقع في قمَّة خليج العقبة وعليها قلعة صلاح الدين عام 1839م




[18]الصورة 16


[19]الصورة 17


[20]الصورة 18


صورة فوتوغرافيَّة من سنة 1900م لِبطريرك الأرمن الأرثوذكس في بيت المقدس، هاروتين ڤهابديان المقدسي، ويبدو مُزيّنًا بالنياشين العُثمانيَّة التي كانت تُمنح لرجال الدين الكِبار من قِبل الحكومة العُثمانيَّة، بالإضافة إلى بضعة صُلبان، ويحملُ بيده سبحة.



[21]الصورة 19


خارطة العالم بِيد أمير البحار العُثماني حاجي أحمد مُحيي الدين پیري، الشهير باسم پيري ريِّس، رُسمت سنة 1513م. لم يبقَ اليوم سوى نصف الخارطة الأصليَّة، التي يُحتفظ بها في متحف سراي طوپ قاپي في إسطنبول. تجمع هذه الخارطة معلومات من حوالي عشرين خريطة أُخرى، بما فيها إحدى الخرائط التي وضعها كريستوفر كولومبوس بنفسه وخطط فيها سواحل العالم الجديد.



[22]الصورة 20


لوحة من أعمال جون فردريك لويس تمثل «وجبة مُنتصف النهار في القاهرة» سنة 1875م.



[23]الصورة 21


لوحة من أعمال جون فردريك لويس عن شارع الغوريَّة سنة 1875م، أشهر الأسواق العريقة في القاهرة الإسلاميَّة والذي بناه السلطان قنصوه الغوري



[24]الصورة 22


جامع السُلطان أحمد أو الجامع الأزرق في مدينة إسطنبول. يعود إلى العهد العُثماني وتحديدًا إلى عصر السُلطان أحمد الأوَّل.



[25]الصورة 23


[26]الصورة 24


لوحة زيتيَّة لِلسُلطان مُحمَّد خان الرابع في شبابه




[27]الصورة 25


قافلة إبل تجاريَّة مصريَّة تعبر جبل الزيتون قرب بيت المقدس سنة 1918م.




[28]الصورة 26


رئيس بلديَّة بيت المقدس حُسين أفندي الحُسيني (بِالزي العُثماني)، وهو يُقابل رقيبان بريطانيَّان تحت راية الاستسلام البيضاء بعد أن انهزم الجيش العُثماني المُرابط في فلسطين أمام الجيش البريطاني، وتقدَّم الأخير لاحتلال البلاد




[29]الصورة 27


[30]الصورة 28


خارطة مأخوذة من أوَّل أطلس جُغرافي طُبع في العالم الإسلامي هو «الأطلس الجديد»، واسمه العُثماني الكامل «اطلس جديد ترجمه سى»، تُظهرُ الإيالات الشرقيَّة لِلدولة العُثمانيَّة سنة 1803م.



[31]الصورة 29


مخطوطة عُثمانيَّة لِسُورة الفاتحة كُتبت بِخط النسخ، وبِيد عزيز أفندي الخطَّاط




[32]الصورة 30


مخطوطة بِيد السُلطان محمود الثاني نصُّها: «وما توفيقي إلَّا بِالله»، يليها توقيعه المُشبَّك: «محمود بن عبد الحميد خان».



[33]الصورة 31


خنادق عُثمانيَّة على ضفاف البحر الميت بعد أن تركها الجيش العثماني وانسحب شمالًا أمام تقدُّم البريطانيين. ويبدو أحد الضُبَّاط البريطانيين جالسًا على طرفها




[34]الصورة 32


[35]الصورة 33


جامع دولمة باغچة الأثري في ناحية بشكطاش بِمدينة إسطنبول.




[36]الصورة 34


[37]الصورة 35


[38]الصورة 36


[39]الصورة 37


[40]الصورة 38


رسمٌ هزليّ من مجلَّة پانش البريطانيَّة يعود لِسنة 1876م عنوانه «كلاب الحرب»، وهو يُصوِّر روسيا بِهيئة رجل وهي تلجم الدول البلقانيَّة كي لا تُهاجم الدولة العُثمانيَّة الضعيفة، المُصورة بِهيئة رجل شرقي مُنحنٍ، فيما تقف بريطانيا (بهيئة شُرطي لندني) مُتفرِّجة من وراء الستار



[41]الصورة 39

وجه وقفا ليرة عُثمانيَّة مجيديَّة فضيَّة ضُربت سنة 1255هـ المُوافقة لِسنة 1839م. الوجه يظهر عليه طغراء السُلطان عبدُ المجيد الأوَّل، أمَّا القفا فتظهر عليه عبارة «عزَّ نصره، ضُرب في قُسطنطينيَّة ۱۲٥٥»


[42]الصورة 40


خريطة ترجع لِسنة 1866م تُصوِّر المنطقة المعروفة اليوم بِالشرق الأوسط: شبه الجزيرة العربيَّة ومصر والشَّام والعراق والأناضول وإيران وأفغانستان، ويومذاك كانت هذه البلاد مُقسَّمة بين الدولتين العُثمانيَّة والقاجاريَّة



[43]الصورة 41


مُصلُّون يدعون الله في جامع أورطة كوي بِمدينة إسطنبول. يُعرف هذا المسجد أيضًا بِجامع المجيديَّة الكبير تيمُنًا بِالسُلطان عبد المجيد الأوَّل الذي أمر ببنائه. يُعد من المساجد فريدة المظهر لِمُزج فنَّي العمارة العُثمانيَّة والروكوكو في تصميمه



[44]الصورة 42


[45]الصورة 43


[46]الصورة 44


كتاب مُنمنمات عُثمانيَّة عنوانه «دلائل الخيرات وشوارق الأنوار في ذکر الصلاة علی النبي المُختار»، يرجع لِسنة 1801م، وهو من تأليف العالم والفقيه الصوفي مُحمَّد بن سُليمان الجزولي، وهو يشتمل على مجموعة أدعية وصلوات على الرسول مُحمَّد، إضافةً إلى توصيفٍ لِضريحه وقصيدتيّ البُردة الشَّریفة والمُنفرجة، وغيرها من المدائح



[47]الصورة 45


[48]الصورة 46


لوحة زيتيَّة بِريشة الرسَّام الفرنسي جان ليون جيروم تُصوِّر القائد ناپُليون بوناپرت مُتأملًا أبي الهول في صحراء الجيزة أثناء الحملة الفرنسيَّة على مصر



[49]الصورة 47


نسخة عن خريطة بِيد القُبطان والجُغرافي المُسلم الحاج مُحيي الدين أحمد بن مُحمَّد القرماني الشهير باسم «پيري ريِّس». رُسمت الخريطة الأصليَّة سنة 1525م، خِلال ذُروة قُوَّة الدولة العُثمانيَّة عندما كان أُسطولها سيِّد البحر المُتوسِّط، وهي جُزءٌ من مُؤلَّفٍ ضخم يحمل عنوان «كتاب البحريَّة». كانت هذه الخريطة أدق الخرائط المرسومة لِهذه الناحية من العالم في زمانها، ومثلَّت ذُروة التخطيط الجُغرافي عند المُسلمين قبل اضمحلال الحضارة الإسلاميَّة



[50]الصورة 48


خريطة بِيد كاتب چلبي مُصطفى بن عبد الله القُسطنطيني الشهير بالحاج خليفة، تُصوِّر أقاليم شبه الجزيرة العربيَّة خِلال العصر العُثماني، بالإضافة لِشطرٍ يسير من أقاليم مصر والشَّام والعراق. ضُمِّنت هذه الخريطة في كتاب صورة العالم أو جهان نامه، وطبعها إبراهيم مُتفرِّقة سنة 1732م.



[51]الصورة 49


لوحة بِريشة الرسَّامة الپولنديَّة الدنماركيَّة إليزابث يريشاو باومان، تعود لِسنة 1878م، وهي تُصوِّرُ فلَّاحة مصريَّة تُظلل طفلها بغصن نخيل



[52]الصورة 50


آخر خُلفاء المُسلمين عبدُ المجيد خان بن عبد العزيز العُثماني في إسطنبول سنة 1923م، أي قبل سنة واحدة من نفي العائلة العُثمانيَّة خارج الأراضي التُركيَّة



[53]الصورة 51


[54]الصورة 52


[55]الصورة 53


رقعة تعود لِحوالي سنة 1500م خطَّ عليها الخطَّاط العُثماني الشهير أحمد شمس الدين القره حصاري بعض الكلمات بِخط الثُلث، على سبيل التمرين.



[56]الصورة 54


[57]الصورة 55


خريطة لمدينة القاهرة كما صورها الملَّاحح العُثماني پيري ريِّس في مُؤلَّفه «كتاب البحرية» في القرن السادس عشر للميلاد



[58]الصورة 56


ليرة ورقيَّة عُثمانيَّة صدرت يوم 15 تمُّوز (يوليو) 1880م. يظهر في أعلى الوسط طُغراء السُلطان والخليفة عبد العزيز الأوَّل، وقد كُتب على زواياها الأربع بِالعربيَّة والأرمنيَّة والفرنسيَّة واليونانيَّة: «تُدفع في البنك السُلطاني العُثماني بِالقُسطنطينيَّة»



[59]الصورة 57


فتاةٌ من إحدى قُرى بيت المقدس وبِجانبها تنُّور، قبل سنة 1918م



[60]الصورة 58


[61]الصورة 59


رسمٌ لِحوش بطريركيَّة الأقباط في القاهرة سنة 1864م، بِريشة جون فردريك لويس



[62]الصورة 60


تخطيط ثُلثي بِيد الخطَّاط العُثماني مُصطفى راقم أفندي يعود لِحوالي سنة 1800م. كُتب فيه بِالعربيَّة: «لا إلَهَ إلّا الله هُوَ رَبِّي وَ رَبُّ العَالَمينَ مُحَمَّدٌ نَبّيٌ صَلَّی اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ»



[63]الصورة 61


[64]الصورة 62


[65]الصورة 63

[66]الصورة 64


طغراء السُلطان محمود الثاني توضح موقع الكلمات المُتشابكة التي تُشكِّل الرسم



[67]الصورة 65


تخطيطٌ لِجُزءٌ من آية في سُورة يُوسُف بِيد السُلطان عبد المجيد الأوَّل: ﴿فَٱللَّهُ خَيْرٌ حَٰفِظًا ۖ وَهُوَ أَرْحَمُ ٱلرَّٰحِمِينَ


[68]الصورة 66


«الرحلة الحجازيَّة»، لوحة لمجموعةٍ من الرسومات تحتفي بِحج والي مصر الخديوي عبَّاس حلمي بن توفيق (عبَّاس حلمي الثاني) إلى البيت الحرام. يظهر الخديوي عبَّاس حلمي في يسار القسم الأوسط، وفي يمين القسم ذاته يظهر خليفة المُسلمين السُلطان مُحمَّد الخامس، وبين صورتيهما رسمٌ لِلمسجد الحرام تتوسَّطه الكعبة، وعلى يسارها القبَّة الخضراء في المسجد النبوي، حيثُ يرقد رسول الله ، وعلى يمينها قبَّة الصخرة في المسجد الأقصى. في الأعلى والأسفل مجموعة رُسُوم أُخرى لِمظاهر ومعالم من الحج، بما فيها قطار الحجاز (أقصى أسفل اليسار) والمحمل المصري (الصورة الثانية يمينًا)



[69]الصورة 67


تفاصيل النُقُوش والزخارف داخل قبَّة جامع أورطة كوي الواقع في محلَّة بشكطاش بِمدينة إسطنبول. تظهر أيضًا التخطيطات العربيَّة على الصُحُون الجداريَّة المُطابقة لِنظيرتها الأضخم في جامع آيا صوفيا. يظهر في الصدر تخطيطٌ لِلفظ الجلالة واسم رسول الله ، وعلى الجدارين المُتقابلين أسماء الخُلفاء الراشدين رضي الله عنهم: أبو بكر وعُثمان يمينًا، وعُمر وعليّ يسارًا. على الجدار المُقابل (لا يظهر في الصورة) تخطيطُ اسميّ الإمامين السبطين: الحسن والحُسين


[70]الصورة 68


حلية شريفة عُثمانيَّة في بدايتها البسملة، تليها في المُنتصف آيةٌ من سورة البقرة: ﴿إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍۢ قَدِيرٌ ويتكرر هذا خمس مرات بترتيب دائري حيث تكتب كلمة على بشكل أكبر من سائر الكلمات ويُشكِّل حرف العين الأبجدي في مطلعها الوردة المركزية حول اسم النبي ، رُتِّبت نُصُوص الحلية بعد ذلك حول هذه الوردة المركزيَّة، ثُمَّ يأتي شكل مُخمَّس الأضلاع يتضمن أوصاف النبي، ثُمَّ تظهر أسماء الخُلفاء الراشدين الأربعة رضي الله عنهم، ثم كُتب تحت ذلك: ﴿وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍۢ. يظهر التاريخ في الأسفل بالتقويم الهجري (1322هـ) الذي يُقابل 1904 أو 1905م



[71]الصورة 69


منظرٌ خارجي لِجامع السُلطان أحمد الشهير بـ«الجامع الأزرق» في مدينة إسطنبول


[72]الصورة 70


خريطة العالم في إطارٍ بيضوي من مطلع كتاب الملاحة الذي وضعه الملَّاح والجُغرافي پيري ريِّس



[73]الصورة 71

[74]الصورة 72


ورقة شجر كستناء الحصان خُطَّت عليها آية من سُورة يُوسُف: ﴿فَٱللَّهُ خَيْرٌ حَٰفِظًا ۖ وَهُوَ أَرْحَمُ ٱلرَّٰحِمِينَ. صُنعت خلال القرن التاسع عشر الميلادي في الدولة العُثمانيَّة



[75]الصورة 73

[76]الصورة 74


مُسلمون في جامع آيا صوفيا سنة 1852م، بعضُهُم يُصلِّي وآخرون يجلسون في حلقات. المحراب باتجاه الناظر، وفي الخلف باب المسجد



[77]الصورة 75

[78]الصورة 76


مُنمنمة فارسيَّة تُصوَّرُ واقعة چالديران بين العُثمانيين والصفويين. صُوِّر السُلطان سليم في الزاوية العُليا اليُسرى، والشاه إسماعيل في الوسط مُرتديًا ثوبًا أبيضًا