انتقل إلى المحتوى

فيسبوك: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديل معلق واحد من Fatimawihi إلى نسخة 29072930 من علاء فحصي.
(أزيل ملخص التعديل)
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 11: سطر 11:
| الخدمات = [[خدمة الشبكة الاجتماعية]]
| الخدمات = [[خدمة الشبكة الاجتماعية]]
| المالك = [[مارك زوكربيرغ]]
| المالك = [[مارك زوكربيرغ]]
| عدد_الموظفين = 12,691 (مارس 2015)<ref name=CoInfo>{{مرجع ويب | المسار=http://newsroom.fb.com/company-info/ | العنوان=Company Info {{!}} Facebook Newsroom | الناشر=Facebook |التاريخ=February 6, 2015}}</ref>
| عدد_الموظفين = 12,691 (مارس 2015)<ref name=CoInfo>{{مرجع ويب | المسار=http://newsroom.
fb.com/company-info/ | العنوان=Company Info {{!}} Facebook Newsroom | الناشر=Facebook |التاريخ=February 6, 2015}}</ref>
| الشركة_الأم =
| الشركة_الأم =
| الشركات_التابعة = [[إنستقرام]]<br/> [[واتس آب]]<br/>[[أوكلوس في آر]]<br/>[[PrivateCore]]
| الشركات_التابعة = [[إنستقرام]]<br/> [[واتس آب]]<br/>[[أوكلوس في آر]]<br/>[[PrivateCore]]

نسخة 17:34، 29 يونيو 2018

شركة فيسبوك
Facebook, Inc.


النوع شركة عامة
تاريخ التأسيس 4 فبراير 2004 (منذ 20 سنة)
المؤسس
المقر الرئيسي كاليفورنيا، الولايات المتحدة الامريكية
أهم الشخصيات مارك زوكربيرغ
(رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي)
شيريل ساندبرج
(مدير التشغيل)
الصناعة الإنترنت
الخدمات خدمة الشبكة الاجتماعية
العائد 12٫466 دولار أمريكي مليار (2014)[1]
إيرادات التشغيل 4٫982 دولار أمريكي مليار (2014)[1]
صافي الدخل 2٫94 دولار أمريكي مليار (2014)[1]
إجمالي الأصول 40٫184 دولار أمريكي مليار (2014)[1]
المالك مارك زوكربيرغ
عدد الموظفين 12,691 (مارس 2015)[2]
فروع إنستقرام
واتس آب
أوكلوس في آر
PrivateCore
الموقع الرسمي www.facebook.com
الترتيب على أليكسا 3 (نوفمبر 2017)[3]
الإعلانات نعم
التسجيل مطلوب
عدد المستخدمين 2 مليار مستخدم نشط شهري (3 اغسطس 2017)[4]
اللغة (اللغات) المتوفرة متعدد اللغات (140) لغة
الوضع الحالي نشط
شعار الفيسبوك عام 2004

فيسبوك أو فيس بوك (بالإنجليزية: Facebook)‏ موقع ويب يعتبر أشهر وسائل التواصل الاجتماعي ويمكن تعريفه بأنه شبكة اجتماعية كبيرة وتديره شركة "فيسبوك" شركة مساهمة.[5][6][محل شك]؛ فالمستخدمون بإمكانهم الانضمام إلى الشبكات التي تنظمها المدينة أو جهة العمل أو المدرسة أو الإقليم، وذلك من أجل الاتصال بالآخرين والتفاعل معهم. كذلك، يمكن للمستخدمين إضافة أصدقاء إلى قائمة أصدقائهم وإرسال الرسائل إليهم، وأيضًا تحديث ملفاتهم الشخصية وتعريف الأصدقاء بأنفسهم. ويشير اسم الموقع إلى دليل الصور الذي تقدمه الكليات والمدارس التمهيدية في الولايات المتحدة الأمريكية إلى أعضاء هيئة التدريس والطلبة الجدد، والذي يتضمن وصفًا لأعضاء الحرم الجامعي كوسيلة للتعرف إليهم

وقد قام مارك زوكربيرغ بتأسيس فيسبوك بالاشتراك مع كل من داستين موسكوفيتز وكريس هيوز الذين تخصصا في دراسة علوم الحاسب وكانا رفيقي زوكربيرغ في سكن الجامعة عندما كان طالبًا في جامعة هارفارد.[7] كانت عضوية الموقع مقتصرة في بداية الأمر على طلبة جامعة هارفارد، ولكنها امتدت بعد ذلك لتشمل الكليات الأخرى في مدينة بوسطن وجامعة آيفي ليج وجامعة ستانفورد. ثم اتسعت دائرة الموقع لتشمل أي طالب جامعي، ثم طلبة المدارس الثانوية، وأخيرًا أي شخص يبلغ من العمر 13 عامًا فأكثر. يضم الموقع حاليًا أكثر من مليار مستخدم على مستوى العالم.[8] وقد أثير الكثير من الجدل حول موقع فيسبوك على مدار الأعوام القليلة الماضية. فقد تم حظر استخدام الموقع في العديد من الدول خلال فترات متفاوتة، كما حدث في سوريا [9] وإيران.[10] كما تم حظر استخدام الموقع في العديد من جهات العمل لإثناء الموظفين عن إهدار أوقاتهم في استخدام تلك الخدمة.[11] كذلك، مثلت انتقادات موجهة إلى فيسبوك مخاوف بشأن الحفاظ على الخصوصية واحدة من المشكلات التي يواجهها رواد الموقع، وكثيرًا ما تمت تسوية هذا الأمر بين طرفي النزاع. كما يواجه موقع فيسبوك العديد من الدعاوى القضائية من عدد من رفاق زوكربيرغ السابقين الذين يزعمون أن فيسبوك اعتمد على سرقة الكود الرئيسي الخاص بهم وبعض الملكيات الفكرية الأخرى.

تاريخ الموقع

انطلق موقع فيسبوك كنتاج غير متوقع من موقع "فيس ماتش" (بالإنجليزية: Facemach)‏ التابع لجامعة هارفارد، وهو موقع من نوع Hot or Not يعتمد على نشر صور لمجموعة من الأشخاص ثم اختيار رواد الموقع للشخص الأكثر جاذبية.[12] وقد قام مارك زوكربيرغ بابتكار الفيس ماتش في 28 أكتوبر من عام 2003، عندما كان يرتاد جامعة هارفارد كطالب في السنة الثانية. ففي هذه الأثناء،.[13]

مارك زوكربيرغ

وفقاً لما نشرته جريدة هارفارد كريمسون، فإن موقع "فيس ماتش" "استخدم صورًا مجمعة من دليل الصور المتاح على الإنترنت والخاص بتسعة من طلبة المدينة الجامعية مع وضع صورتين بجانب بعضهما البعض ودعوة المستخدمين إلى اختيار الشخص "الأكثر جاذبية". وكي يتمكن زوكربيرغ من تأسيس الموقع، فإنه لجأ إلى اختراق مناطق محمية في شبكة الحاسوب الخاصة بجامعة هارفارد، وقام بنسخ صور خاصة بالطلبة في السكن الجامعي. "إن مبادرة جامعة هارفارد باتخاذ إجراء مضاد لذلك الفعل ربما يرجع لأسباب قانونية دون إدراك القيمة الحقيقية لذلك الانتهاك الذي ربما يحدث للعديد من الكليات الأخرى"، ورد ذلك على لسان زوكربيرغ في مدونته الشخصية. يستطرد زوكربيرغ قائلاً: "ولكن هناك أمر واحد مؤكد، وهو أنني ارتكبت حماقةً عندما أقدمت على إنشاء ذلك الموقع. على كل حال إن أي شخص آخر كان سيقوم بذلك في نهاية الأمر...".[14] وسرعان ما تم توجيه الموقع إلى العديد من وحدات الخدمة الخاصة بالحرم الجامعي، ولكن تم إغلاقه بعد بضعة أيام من قِبل إدارة جامعة هارفارد. وقد قامت إدارة الجامعة باتهام زوكربيرغ بخرق قانون الحماية وانتهاك حقوق التأليف والنشر وكذلك انتهاك خصوصية الأفراد، مما يعرضه للطرد من الجامعة؛ ولكن تم إسقاط جميع التهم الموجهة إليه في نهاية الأمر.[15] وفي النصف الثاني من العام الدراسي نفسه، قام زوكربيرغ بتأسيس موقع "الفيسبوك" على النطاق thefacebook.com وتحديدًا في 4 يناير من عام 2004.[16] وقد أدلى زوكربيرغ بتصريح لجريدة هارفارد كريمسون قائلاً، "لقد كان الجميع يتحدثون عن دليل الصور العالمي المأخوذة في جامعة هارفارد". "أعتقد أنه من السخف أن تستغرق الجامعة عامين للقيام بمثل هذا العمل. يمكنني أن أقوم بالأمر على نحو أفضل منهم بكثير وفي غضون أسبوع واحد فقط".[17] كانت عضوية الموقع قاصرة في بداية الأمر على طلبة هارفارد كوليدج أقدم كليات جامعة هارفارد، وخلال الشهر الأول من إتاحة الموقع للاستخدام، قام أكثر من نصف الطلبة الذين لم يتخرجوا بعد من الجامعة بالتسجيل في هذه الخدمة.[18] وبعد فترة وجيزة، انضم كل من إدواردو سافرين (المدير التنفيذي للشركة) وداستين موسكوفيتز (مبرمج) وأندرو ماكولام (رسام جرافيك) وكريس هيوز إلى زوكربيرغ لمساعدته في تطوير الموقع. وفي شهر مارس من عام 2004، فتح فيسبوك أبوابه أمام جامعات ستانفورد وكولومبيا وييل.[19] بعد ذلك، اتسع الموقع أكثر وفتح أبوابه أمام جميع كليات مدينة بوسطن وجامعة آيفي ليج، وشيئًا فشيئًا أصبح متاحًا للعديد من الجامعات في كندا والولايات المتحدة الأمريكية.[20] وفي شهر يونيو من عام 2004، تم نقل مقر فيسبوك إلى مدينة بالو آلتو في ولاية كاليفورنيا.[19] وقد قامت الشركة بإسقاط كلمة the من اسمها بعد شراء اسم النطاق facebook.com عام 2005 نظير مبلغ 200000 دولار أمريكي.[21] كما قام فيسبوك بإصدار نسخة للمدارس الثانوية في سبتمبر من عام 2005، وهو ما أشار إليه زوكربيرغ بالخطوة المنطقية التالية.[22] فخلال هذه الفترة، كانت شبكات المدارس الثانوية بحاجة إلى دعوة للانضمام إلى الموقع.[23] بعد ذلك، أتاح الموقع اشتراك الموظفين من العديد من الشركات، ومن بينها شركة أبل المندمجة وشركة مايكروسوفت.[24] وفي 26 سبتمبر من عام 2006، فتح الموقع أبوابه أمام جميع الأفراد البالغين من العمر ثلاثة عشر عامًا فأكثر والذين لديهم عنوان بريد إليكتروني صحيح.[25][26] وفي أكتوبر من عام 2008، أعلن القائمون على إدارة فيسبوك عن اتخاذ مدينة دبلين عاصمة أيرلندا مقرًا دوليًا له.[27] في ديسمبر 2013، أضاف فيسبوك أيقونة تعبر عن عدم الإعجاب مستمدة من الأيقونة الشهيرة "أعجبني"، أيقونة عدم الإعجاب جاءت ضمن مجموعة جديدة من الأيقونات أصدرتها فيسبوك للاستخدام عبر تطبيق المحادثة الفورية المتوفر لعدة منصات أو عبر الرسائل الخاصة من الموقع ذاته.[28]

النواحي المالية

تلقى موقع فيسبوك أول عرض استثماري بمبلغ 500000 دولار أمريكي في يونيو من عام 2004 من بيتر ثييل أحد مؤسسي شركة "باي بال".[29] ثم أعقب ذلك الأمر استثمارًا آخر بعد عام واحد بلغ 12.7 مليون دولار من رأس مال مخاطر من شركة "آكسيل بارتنرز"، ثم 27.5 مليون دولار أخرى من شركة "جرايلوك بارتنرز".[30] وفي أحد بيانات التدفق النقدي التي تم تسريبها، وُجد أنه خلال السنة المالية 2005، تكبد موقع فيسبوك خسارة صافية تقدر بنحو 3.63 مليون دولار.[31]

ومع بيع موقع التواصل الاجتماعي الشهير "ماي سبيس" إلى شركة "نيوزكورب" في 19 يوليو لعام 2005، انتشرت بعض الشائعات التي تروج لاحتمالية بيع موقع فيسبوك لإحدى شركات الإعلام الكبرى.[32] وقد صرح زوكربيرغ بأنه لا يعتزم ذلك، ونفى صحة تلك الشائعات.[33] وفي 28 مارس من عام 2006، نشرت مجلة "بيزنس ويك" أن المفاوضات جارية بشأن شراء موقع فيسبوك. وردًا على ذلك، رفض فيسبوك عرضًا بالبيع يقدر بنحو 750 مليون دولار من مزايد لم يتم الإفصاح عن اسمه، وانتشرت شائعات أخرى بزيادة سعر العرض حتى بلغ 2 مليار دولار.[34]

وفي شهر سبتمبر، 2006، تم عقد مباحثات جادة بين القائمين على إدارة شركة "فيسبوك" و"ياهو" بشأن شراء فيسبوك مقابل مليار دولار.[35] وقد صرح ثييل، الذي كان أحد أعضاء مجلس إدارة فيسبوك آنذاك، بأن التقييم الداخلي للموقع قد بلغ حوالي 8 مليار دولار بناءً على الإيرادات المتوقعة حتى عام 2015 بمعدل 1 مليار دولار سنويًا، مقارنةً بشراء شركة "فياكوم" لشبكة إم تي في، وهي شركة تخاطب فئة مستهدفة من الجمهور وفقًا لخصائصه السكانية.[36]

وفي شهر يوليو، 2007، صرح زوكربيرغ بأن مسألة بيع فيسبوك غير واردة على الإطلاق لأنه يود الحفاظ على استقلالية الشركة، حيث أشار قائلاً: "إننا لا نسعى إلى بيع الشركة...كما أننا لا نفكر في الطرح الأولي للاكتتاب العام في أي وقت قريب. فذلك الأمر لا يمثل غايتنا الرئيسية في الوقت الراهن."[37]

وفي شهر سبتمبر، 2007، قدمت شركة "مايكروسوفت" عرضًا إلى فيسبوك بشراء نحو 5٪ من أسهم الشركة بقيمة تتراوح ما بين 300 إلى 500 مليون دولار.[38] وفي الشهر نفسه، أبدت العديد من الشركات، ومن بينها شركة "جوجل"، اهتمامًا بشراء حصة في فيسبوك.[39]

في 24 أكتوبر، 2007، أعلنت شركة |مايكروسوفت| أنها قامت بشراء حصة في فيسبوك بلغت 1.6٪ بقيمة 240 مليون دولار، حيث قُدرت القيمة الضمنية الكلية للموقع بحوالي 15 مليار دولار. وعلى الرغم من ذلك، فإن "مايكروسوفت" قامت بشراء سهم مفضل يتضمن حقوقًا خاصة مثل "حقوق التصفية"، وهو ما يعني أن "مايكروسوفت" ستتقاضى مستحقاتها قبل حملة الأسهم العادية في حالة بيع الشركة. كما أن السهم الذي قامت "مايكروسوفت" بشرائه يخول لها الحق في نشر الإعلانات الدولية على فيسبوك.[40]

في نوفمبر من عام 2007، قام لي كا شينج ملياردير هونغ كونغ باستثمار 60 مليون دولار في فيسبوك.[41]

في أغسطس من عام 2008، أشارت مجلة "بيزنس ويك" إلى عمليات بيع خاصة قام بها الموظفون، وكذلك عمليات شراء قامت بها شركات رأس المال المخاطر كانت ولا تزال تتم عند أسعار الأسهم، وهو ما جعل القيمة الإجمالية للشركة تتراوح ما بين 3.75 و5 مليار دولار.[40]

وفي أكتوبر من عام 2008، صرح زوكربيرغ: "لا أعتقد أنه يمكن النظر إلى الشبكات الاجتماعية باعتبارها وسيلة للتربح بالطريقة نفسها التي تتم من خلالها عمليات البحث على الإنترنت... وفي غضون ثلاث سنوات من الآن، علينا أن نفكر في الشكل الذي ينبغي أن يكون عليه النموذج الأمثل للموقع. ولكن لا يمكن القول إن ذلك الأمر يمثل أولى اهتماماتنا في الوقت الراهن."[42]

صفقات الاستحواذ

واتسآب

في 19 فبراير 2014 قامت شركة فيسبوك بشراء تطبيق واتس آب بمبلغ 19 مليار دولار أمريكي و عندها قدمت فيسبوك الكثير من التعديلات و التطويرات علي تطبيق واتساب ليوفر الكثير من الراحة و الامان و الخصوصية الي تطبيق واتساب بعد التحديثات الاخيرة المميزة

إنستقرام

في 12 أبريل 2012، استحوذت شركة فيسبوك على تطبيق إنستقرام بصفقة بلغت مليار دولار.[43],(وفي مصادر اخرى 715 مليون دولار.[44] ) و بعدها قدمت شركة فيسبوك الكثير من التعديلات و التطويرات المميزة الي انستقرام ليقدم الكثير من الاستمتاع و الجمال

الموقع

  • يمكن لمستخدمي فيسبوك الانضمام إلى واحدة أو أكثر من الشبكات التي تقوم كل من المدينة أو جهة العمل أو المدرسة أو الإقليم بتأسيسها.[45] فهذه الشبكات تمكن المستخدمين من التواصل مع أعضاء آخرين في الشبكة نفسها. كما يمكن للمستخدمين أيضًا الاتصال بأصدقائهم مع السماح لهم بالوصول إلى ملفاتهم الشخصية.[46]
  • يقدم الموقع خدماته للمستخدمين مجانًا، ويجني أرباحه من الإعلانات بما في ذلك إعلانات الشعار.[47] يمكن للمستخدمين إنشاء ملفات شخصية تتضمن بعض الصور وقوائم الاهتمامات الشخصية، ويمكن تبادل الرسائل العامة أو الخاصة والانضمام إلى مجموعات من الأصدقاء.[48] وكوضع افتراضي، فإن عرض البيانات التفصيلية للملف الشخصي يكون مقتصرًا على المستخدمين من الشبكة نفسها الواحدة وبعض الاستثناءات المحدودة الأخرى.[49]

وتعتبر شركة "مايكروسوفت" الشريك الحصري للفيسبوك في تقديم خدمة إعلانات الشعار،[50] ويقوم فيسبوك بطرح الإعلانات التي تتضمنها قائمة الإعلانات الخاصة بشركة "مايكروسوفت" فحسب. ووفقًا لما ذكرته شركة "كومسكور"، إحدى الشركات المتخصصة في بحوث التسويق على الإنترنت، فإن فيسبوك يقوم بتجميع قدر من البيانات من خلال رواده يضاهي ما يتوفر من بيانات لدى شركتي "جوجل و"مايكروسوفت"، ولكن أقل إلى حد ما من شركة "ياهو".[51]

سمات الموقع

عادةً ما تقوم وسائل الإعلام بعقد المقارنات بين موقعي "فيسبوك" و"ماي سبيس"، ولكن يبدو أن أشهر الفروق بين الموقعين هو مستوى التخصيص.[52] فموقع "ماي سبيس" يتيح للمستخدمين تزيين ملفاتهم الشخصية باستخدام لغة لغة ترميز النص الفائق وCascading Style Sheets (CSS)، بينما يوفر موقع "فيسبوك" إمكانية استخدام النص العادي فقط.[53]

يتضمن فيسبوك عددًا من السمات التي تتيح للمستخدمين إمكانية التواصل مع بعضهم البعض. ومن بين هذه السمات سمة Wall أو لوحة الحائط وهي عبارة عن مساحة مخصصة في صفحة الملف الشخصي لأي مستخدم بحيث تتيح للأصدقاء إرسال الرسائل المختلفة إلى هذا المستخدم،[54] وسمة Pokes أو النكزة التي تتيح للمستخدمين إرسال "نكزة" افتراضية لإثارة الانتباه إلى بعضهم البعض (وهي عبارة عن إشعار يخطر المستخدم بأن أحد الأصدقاء يقوم بالترحيب به)،[55] وسمة Photos أو الصور التي تمكن المستخدمين من تحميل الألبومات والصور من أجهزتهم إلى الموقع،[56] وكذلك سمة Status أو الحالة التي تتيح للمستخدمين إمكانية إبلاغ أصدقائهم بأماكنهم وما يقومون به من أعمال في الوقت الحالي.[57] جدير بالذكر أنه يمكن مشاهدة لوحة الحائط الخاصة بالمستخدم لأي شخص يمكنه مشاهدة الملف الشخصي لهذا المستخدم وفقًا لإعدادات الخصوصية. في يوليو من عام 2007، أتاح فيسبوك إمكانية إرسال رسائل مرفقة تتضمن أي شيء إلى لوحة الحائط، الذي كان مقتصرًا من قبل على المحتويات النصية فقط.[54]

وبمرور الوقت، بدأ فيسبوك في إضافة العديد من السمات الجديدة إلى الموقع. ففي 6 سبتمبر من عام 2006، تم الإعلان عن سمة News Feed أو التغذية الإخبارية التي تظهر على الصفحة الرئيسية لجميع المستخدمين، حيث تقوم بتمييز بعض البيانات مثل التغييرات التي تحدث في الملف الشخصي، وكذلك الأحداث المرتقبة وأعياد الميلاد الخاصة بأصدقاء المستخدم.[58] في بداية الأمر، أثارت هذه السمة حالة من الاستياء بين مستخدمي فيسبوك؛ حيث شكا البعض من سوء التنظيم وكثرة البيانات غير المرغوب فيها، بينما عبّر البعض الآخر عن مخاوفهم من أن يؤدي ذلك إلى سهولة تعقب الآخرين لأنشتطهم الشخصية (مثل التغييرات التي تطرأ على علاقاتهم والأحداث المختلفة والمحادثات التي يتبادلونها مع الآخرين).[59] وردًا على تلك الحالة من الاستياء، قدم زوكربيرغ اعتذارًا عن إخفاق الموقع في تقديم سمات مناسبة يمكن تخصيصها على نحو يحفظ خصوصية الأفراد. ومنذ ذلك الحين، صارت لدى المستخدمين القدرة على التحكم في نوع البيانات التي يمكن تبادلها مع الأصدقاء بصورة تلقائية. فضلاً عن ذلك، فإنه يمكن للمستخدمين منع أصدقائهم من مشاهدة التحديثات التي تطرأ على أنواع محددة من الأنشطة التي يقومون بها مثل التغيير في الملف الشخصي أو الرسائل المكتوبة على لوحات الحائط الخاص بهم ولأصدقاء الذين تمت إضافتهم مؤخرًا.[60]

من أشهر التطبيقات على موقع فيسبوك تطبيق Photos، حيث يُمَكّن المستخدمين من تحميل الألبومات والصور إلى الموقع.[61] يوفر فيسبوك لمستخدميه إمكانية تحميل كم هائل من الصور إلى الموقع مقارنة بالمواقع الأخرى التي تقدم خدمات استضافة الصور مثل موقعي "فوتوباكيت" و"فليكر" الذين يضعان حدًا لعدد الصور التي يسمح للمستخدم بتحميلها.في الماضي، كان عدد الصور التي يمكن للمستخدمين تحميلها على الموقع يقتصر على 60 صورة للألبوم الواحد. وعلى الرغم من ذلك، فقد ذكر بعض المستخدمين أنه يمكنهم إنشاء ألبومات بحد جديد للصور قد يصل إلى 200 صورة. وحتى الوقت الراهن، لم يتمكن أحد من تحديد السبب وراء إمكانية تحميل بعض الأعضاء لعدد يصل إلى 200 صورة للألبوم، في حين لا يمكن للآخرين القيام بذلك.[62][63][64] يمكن ضبط إعدادات الخصوصية للألبومات الفردية، وبالتالي الحد من مجموعات المستخدمين الذي يمكنهم مشاهدة ألبوم معين. فعلى سبيل المثال، يمكن ضبط إعدادات الخصوصية لألبوم ما بحيث تتيح لأصدقاء المستخدم فقط مشاهدة الألبوم، بينما يمكن ضبط إعدادات الخصوصية في ألبوم آخر على نحو يتيح لجميع مستخدمي فيسبوك مشاهدة هذا الألبوم. من السمات الأخرى الخاصة بتطبيقات Photos القدرة على تسمية المستخدمين في صورة ما.فعلى سبيل المثال، إذا كانت إحدى الصور تشتمل على أحد أصدقاء المستخدم، فإنه يمكن للمستخدم تسمية الصديق الموجود في هذه الصورة إو إضافة تعليق ما. وسوف يؤدي ذلك إلى إرسال تنبيه لهذا الصديق بأنه قد تم تسميته، مع تزويده برابط لمشاهدة هذه الصورة.[65]

تم تقديم سمة Facebook Notes أو تعليقات فيسبوك في 22 من شهر أغسطس لعام 2006، وهي سمة متعلقة بالتدوين تسمح بإضافة العلامات والصور التي يمكن تضمينها. وقد تمكن المستخدمون في وقت لاحق من جلب المدونات من مواقع "زانجا" و"لايف جورنال" و"بلوجر" وغيرها من المواقع الأخرى التي تقدم خدمات التدوين.[25] وخلال الأسبوع الذي وافق 7 أبريل 2008، أصدر فيسبوك تطبيق إرسال رسائل فورية إلى شبكات الاتصال باستخدام برنامج Comet وأطلق عليه اسم "Chat" [66] ويوفر هذا التطبيق للمستخدمين إمكانية التواصل مع أصدقائهم، وهو يشبه في أداء وظيفته برامج إرسال الرسائل الفورية الموجودة على سطح المكتب.

في 8 فبراير عام 2007، أطلق فيسبوك سمة Gifts أو الهدايا، التي تتيح للمستخدمين إرسال هدايا افتراضية إلى أصدقائهم تظهر على الملف الشخصي للمستخدم الذي يقوم باستقبال الهدية. تتكلف الهدايا 1.00 دولار لكل هدية، ويمكن إرفاق رسالة شخصية بها.[67][68] في 14 مايو من عام 2007، أطلق فيسبوك سمة Marketplace أو السوق الذي يتيح للمستخدمين نشر إعلانات مبوبة مجانية.[69] وقد قامت شركة "سي نت" بمقارنة هذا التطبيق مع موقع كريجزليست، حيث أشارت إلى أن الفارق الرئيسي بينهما يتمثل في أن القوائم التي ينشرها المستخدم باستخدام Marketplace تتم مشاهدتها من قبل المستخدمين من الشبكة نفسها، أما القوائم المنشورة في كريجزليست فيمكن لأي شخص مشاهدتها.[70]

في 20 يوليو من عام 2008، قدم فيسبوك إمكانية "Facebook Beta" ـ نسخة تجريبية من فيسبوك ـ عبارة عن إعادة تصميم مبتكرة لواجهات الاستخدام الخاصة بمستخدميه على شبكات محددة. كما تم دمج سمتي "Mini-Feed" و"Wall"، وتم فصل الملفات الشخصية إلى أجزاء ذات علامات تبويب، كما تم بذل جهد بالغ من أجل التوصل إلى شكل أكثر تنظيمًا.[71] وبعد أن كانت حرية الانتقال إلى الإصدار الجديد متاحة للمستخدمين في بادئ الأمر، فإن فيسبوك بدأ في إحالة المستخدمين إلى هذه النسخة الجديدة اعتبارًا من سبتمبر 2008.[72]

في 11 من شهر ديسمبر لعام 2008، تم الإعلان عن اختبار فيسبوك لطريقة جديدة في تسجيل الدخول بشكل أبسط.[73]

نظام تشغيل فيسبوك

قام فيسبوك بطرح نظام تشغيل ـ Facebook Platform ـ في 24 مايو من عام 2007، ويعتمد ذلك على توفير إطار عمل لمطوري البرامج من أجل إنشاء تطبيقات يمكن أن تتفاعل مع سمات فيسبوك الرئيسية.[74] كما تم تقديم لغة برمجة تستخدم علامات الترميز أُطلق عليها Facebook Markup Language في الوقت نفسه. ويتم استخدام هذه اللغة من أجل تخصيص الشكل العام للتطبيقات التي يقوم المطورون بإنشائها.وباستخدام التطبيق السابق، تمكن فيسبوك من إصدار العديد من التطبيقات الجديدة مثل Gifts، الذي يتيح للمستخدمين إرسال هدايا افتراضية إلى بعضهم البعض، وتطبيق Marketplace، الذي يتيح للمستخدمين نشر إعلانات مبوبة مجانية، وكذلك تطبيق Events أو أحداث، الذي يوفر للمستخدمين وسيلة لإبلاغ الأصدقاء عن الأحداث المرتقب وقوعها، وأخيرًا تطبيق Video أو فيديو، الذي يوفر إمكانية تبادل أفلام الفيديو المنزلية بين المستخدمين.[75][76]

  • يعد تطبيقا شطرنج وسكرابل من التطبيقات التي تم إنشاؤها على نظام التشغيل، وهذان التطبيقان يتيحان للمستخدمين إمكانية لعب مباريات مع أصدقائهم.[77][78] وجدير بالذكر أن هذه الألعاب غير تزأمنية؛ بمعنى أن *الخطوات التي يقوم بها المستخدم يتم حفظها على الموقع، مع إتاحة الفرصة أمام الطرف الآخر للقيام بالخطوة التالية في أي وقت من الأوقات بدلاً من القيام بها على الفور بعد الخطوة السابقة.[79]
  • بحلول الثالث من شهر نوفمبر لعام 2007، كان قد تم تطوير حوالي سبعة آلاف تطبيق على Facebook Platform، فضلاً عن تطوير مائة تطبيق يوميًا.[80] وبحلول المؤتمر السنوي الثاني لمطوري نظام تشغيل F8 في 23 يوليو من عام 2008، فإن عدد التطبيقات كان قد بلغ 33.000،[80] في حين تجاوز عدد المطورين المسجلين 400.000.[81]
  • في غضون بضعة أشهر من إصدار نظام التشغيل الخاص بفيسبوك، أثيرت العديد من المشكلات بشأن الرسائل المزعجة، والتي تتضمن تطبيقات خاصة بفيسبوك تطارد المستخدمين وتجعلهم يطلبون تثبيتها.[82] ويعتقد أن ذلك الأمر واحد من الأسباب المحتملة للتراجع في عدد رواد فيسبوك مع بداية عام 2008، حيث قل عدد رواد الموقع في الفترة من ديسمبر 2007 وحتى يناير 2008، وهو ما يعد التراجع الأول للموقع منذ إصداره في عام 2004.
  • في أبريل 2011 اعلنت شركة فيسبوك عن ادخال خدمة الفيديو كول بين مستخدميها بالتعاون مع شركة سكايب الشهيرة لمحادثات الدردشة حيث يستفيد مستخدمى فيسبوك البالغ عددهم أكثر من 800 مليون مستخدم بهذة الخدمة من خلال خيار موجود داخل اطار الشات معتمدة على خدمة الفلاش بلاير
  • في سبتمير (ايلول) 2011 اعلن مارك زوكربيرغ من خلال مؤتمر f8 المنعقد في سان فرانسيسكو عن تعديلات جذرية في المحتوى والشكل حيث اعلن عن خاصية جديدة وهى timeline profile والذي يوفر شكلا جديدا للبروفايل الشخصى معتمدا على الترتيب الزمنى واللحظات التي مر بها الشخص في حياتة من صور وفيديوهات وحالات.... الخ منذ تسجيله في الشبكة وحتى اللحظة بالإضافة إلى الإشارة إلى تاريخ ميلاده وتاريخ التحاقة بالمدرسة أو الجامعة وتخرجه منها والتحاقه بعمل معين وهكذا. وتم تشغيل هذة الخاصية بشكل تجريبى للمستخدمين المطوربن للتطبيقات على الشبكة على ان يتم تعميم الخاصيه على المستخدمين العاديين لاحقا.

تطبيقات أجهزة iPhone

كما تم إصدار موقع Facebook iPhone في شهر أغسطس 2007 الذي يقدم طريقة عرض خاصة تناسب جهاز آي فون، وبحلول شهر يوليو 2008، وصل عدد المستخدمين إلى 1.5 مليون فرد يقومون باستخدامه بصورة منتظمة.[83] كما تم طرح تطبيق مجاني لأجهزة آي فون وiPod Touch أطلق عليه اسم "Facebook for iPhone"، وذلك في يوليو من عام 2008.[83]

تطبيق روومز

تطبيقا جديدا يحمل اسم "روومز"، يسمح للمستخدمين بالدخول إلى غرف الدردشة باستخدام أسماء مستعارة. ولا يتطلب التطبيق أن يتوفر لدى المستخدم حساب على الفيسبوك، ويتيح للمستخدمين إرسال رسائل نصية وتبادل الصور ومقاطع الفيديو دون استخدامهم لأسمائهم الحقيقية في غرف الدردشة التي تم إنشاؤها باستخدام اسم مستعار. ولا يسمح هذا التطبيق للمستخدمين بالدردشة بدون استخدام أسماء مثل بعض البرامج الأخرى مثل "سيكرت" أو "ويسبر،" بل ولكن يسمح لهم بالدردشة مع الاشخاص الذين لديهم اهتمامات متشابهة. وقال جوش ميلر مدير المنتجات في فيسبوك إن "تطبيق رومز يتيح لك إنشاء أماكن للأشياء التي تستحوذ على اهتمامك وتدعو الآخرين الذين لديهم اهتمام بهذه الاشياء أيضا."

قبول الموقع لدى المستخدمين

وفقًا لما ذكرته شركة "كومسكور"، يعد فيسبوك أشهر موقع للتواصل الاجتماعي، وذلك استنادًا إلى على عدد المستخدمين الجدد الذين يرتادون شهريًا، حيث تخطى منافسه الرئيسي ماي سبيس في أبريل من عام 2008.[84] وقد أشارت "كومسكور" إلى أن فيسبوك تمكن من اجتذاب 132.1 مليون من المستخدمين الجدد في يوليو من عام 2008، مقارنةً بموقع "ماي سبيس" الذي اجتذب 117.6 مليون مستخدم.[85]

ووفقًا للإحصائيات التي قام بها موقع "أليكسا"، فإن ترتيب الموقع بين جميع المواقع المتاحة قد ارتفع من المركز الستين ليحتل المركز السابعة من حيث مدى إقبال المستخدمين عليه على مستوى العالم، وذلك في الفترة من سبتمبر 2006 وحتى سبتمبر 2007، ويحتل الموقع حاليًا المركز الثاني.[86] وتضع مؤسسة كوانتكاست لتقييم المواقع الإليكترونية فيسبوك في المركز الخامس عشر في الولايات المتحدة وفقًا لإقبال المستخدمين عليه،[87] بينما يضعه موقع كومبيت في المركز الرابع عشر في الولايات المتحدة.[88] ويعد فيسبوك من أشهر المواقع من حيث تحميل الصور، حيث يتم تحميل 14 مليون صورة إلى الموقع يوميًا.[89]

يعد فيسبوك أكثر مواقع التواصل الاجتماعي شعبية في العديد من الدول الناطقة باللغة الإنجليزية، ومن بينها كندا[90] والمملكة المتحدة.[91] وعلى الرغم من ذلك، فإن عدد مستخدمي الموقع في الولايات المتحدة الأمريكية بلغ 36 مليون مستخدم فحسب مقارنةً بحوالي 73 مليون مستخدم لموقع ماي سبيس.[92] وقد نال الموقع العديد من الجوائز، حيث كان واحدًا من بين "أفضل 100 موقع كلاسيكي"، وهي المسابقة التي نظمتها مجلة بي سي عام 2007،[93] كما نال جائزة "People's Voice Award"، إحدى جوائز ويبي عام 2008.[94] وفي دراسة أجرتها مؤسسة ستيودنت مونيتور عام 2006، وهي شركة متخصصة في دراسة توجهات الطلبة في الجامعات تتخذ من ولاية نيوجيرسي مقرًا لها، وجد أن فيسبوك يحتل المرتبة الثانية في الشعبية بين طلبة الجامعات مقترنًا بشراب البيرة، وذلك بعد أجهزة آي بود في المرتبة الأولى.[95]

اعتراف المحاكم بالموقع

في شهر ديسمبر من عام 2008، قضت المحكمة العليا لمقاطعة العاصمة الأسترالية بأن فيسبوك يمثل بروتوكولاً صالحًا لتقديم إخطارات المحكمة إلى المدعى عليهم. ويعتقد أن هذا هو أول حكم قضائي في العالم يشير إلى الاستدعاءات التي تقدم من خلال فيسبوك على أنها ملزمة من الناحية القانونية.[96]

في مارس من عام 2009، أجاز ديفيد جيندال قاضي المحكمة العليا في نيوزيلندا تقديم شركة "آكس ماركت جاردن" للأوراق القانونية التي تثبت إدانة المدعى عليه كريج آكس عن طريق فيسبوك.[96]

الانتقادات الموجهة إلى الموقع

تعرض موقع فيسبوك للكثير من الانتقادات على مدار السنوات القليلة الماضية. ففي أكتوبر من عام 2005، قامت جامعة نيو مكسيكو بحظر الدخول إلى الموقع من أجهزة الحاسوب والشبكات الخاصة بالحرم الجامعي.[97] وقد أشارت الجامعة إلى أن السبب وراء ذلك الحظر يتمثل في انتهاك سياسة الاستخدام المقبول للإنترنت والخاصة بالجامعة وذلك فيما يتعلق بإساءة استخدام الموارد المتاحة على شبكة الإنترنت، علاوةً على أن الموقع يفرض استخدام وثائق التفويض الخاصة بالجامعة في أنشطة لا تتعلق بالجامعة. وفي وقت لاحق، قامت الجامعة بإلغاء الحظر الذي فرضته من قبل على استخدام الموقع وذلك بعد أن تمكن القائمون على إدارة الموقع من معالجة الموقف من خلال عرض إخطار على صفحة الدخول ينص على أن وثائق التفويض التي تستخدم على الموقع ليس لها علاقة بوثائق التفويض المستخدمة في الحسابات الخاصة بالكلية.[98] علاوةً على ما سبق، قامت حكومة أونتاريو بحظر دخول الموظفين إلى الموقع في مايو من عام 2007، حيث ذكرت أن الموقع "لا يمت لمكان العمل بصلة مباشرة".[99]

في 1 يناير عام 2008، قامت إحدى المجموعات على موقع فيسبوك بالإفصاح عن هوية ستيفاني رينجيل؛ تلك الفتاة التي قُتِلت في ولاية تورونتو، والتي لم تكن أسرتها قد أعطت تصريحًا لشرطة تورنتو بعد بنشر اسمها أو أسماء المتهمين في القضية إلى وسائل الإعلام - وذلك على الرغم من أنه يحظر نشر أسماء القصر الذين تتم إدانتهم في إحدى القضايا بموجب قانون العدالة الجنائية للأحداث.[100] وعلى الرغم من محاولات الشرطة وكذلك القائمين على الموقع الالتزام بقواعد الخصوصية عن طريق حذف اسم الفتاة، فإنهم قد لاحظوا صعوبة القيام بذلك حيث تتم إعادة نشر البيانات مرة أخرى كلما تم حذفها.[101]

ونظرًا لطبيعة فيسبوك التي تتيح دخول أي فرد إليه، فإن العديد من الدول قامت بحظر الدخول إلى الموقع ومن بينها سوريا وإيران.[102] وقد ذكرت الحكومة السورية أن قرار الحظر جاء استنادًا إلى قيام البعض بالتحريض على شن هجمات ضد السلطات من خلال الموقع.[103][104] إضافةً إلى ذلك، فإن الحكومة السورية تخشى التسلل الإسرائيلي للشبكات الاجتماعية في سوريا من خلال فيسبوك. كما أنه تم استخدام فيسبوك من قبل بعض المواطنين السوريين لتوجيه الانتقادات إلى الحكومة، حيث أن توجيه انتقاد علني للحكومة السورية يعد جريمة يعاقب عليها بالسجن. وفي إيران، تم حظر استخدام الموقع بسبب مخاوف من أن يتم استغلال الموقع في تنظيم حركات معارضة للحكومة.[102]

في يوم 5 فبراير لعام 2008، تم إلقاء القبض على مواطن مغربي يدعى فؤاد مرتضى بتهمة إنشاء ملف شخصي زائف على فيسبوك باسم مولاي رشيد أمير المغرب.[105][106][107][108][109][110][111]

سمة بيكون

أعلن موقع فيسبوك عن إطلاق سمة فيسبوك بيكون (بالإنجليزية: Facebook Beacon)‏ في 7 نوفمبر من عام 2007، وهي مبادرة تسويقية تتيح للمواقع المختلفة الإعلان عن الأنشطة التي يقوم بها المستخدمون على ملفاتهم الشخصية في فيسبوك في صورة إعلانات اجتماعية بهدف الترويج للمنتجات.[112] ومع إصدار سمة بيكون، صرح القائمون على إدارة فيسبوك بأنه "لن يتم تبادل أية بيانات شخصية مع أي معلن عند إنشاء إعلان اجتماعي"، كما أضاف "سوف يتمكن مستخدموا موقع فيسبوك من مشاهدة الإعلانات الاجتماعية حتى الحد الذي يقوم أصدقاؤهم عنده بتبادل البيانات معهم".[113] وبعد موجة الانتقادات التي تم توجيهها إلى فيسبوك بسبب جمع كم كبير من بيانات المستخدمين للمعلنين على عكس ما تم الإعلان عنه من قبل، قدم زوكربيرغ اعتذارًا علنيًا في 5 ديسمبر من عام 2007 عن الطريقة التي تم إطلاق Beacon من خلالها قائلاً "إن طرح السمة في صورتها الأولى كنظام يتيح إلغاء الاشتراك به بدلاً من قبول الاشتراك فيه يمثل مشكلةً بالنسبة للمستخدمين، حيث إنه إذا نسى أحد المستخدمين إلغاء مشاركة بيانات معينة مع الآخرين، فإن Beacon سيواصل مشاركة هذه البيانات معهم."[114][115]

الخصوصية

ولقد أثيرت العديد من المخاوف بشأن استخدام موقع فيسبوك كوسيلة للمراقبة واستخراج البيانات.[116] فقد تمكن طالبان من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا من تنزيل ما يزيد عن 70.000 ملف شخصي من فيسبوك من أربع كليات مختلفة (معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة نيويورك وجامعة أوكلاهاما وجامعة هارفارد) باستخدام سكربت شل مؤتمت، وهو عبارة عن نص برمجي يعمل تلقائيًا، كجزء من مشروع بحث عن موضوع الخصوصية في فيسبوك والذي نشر في 14 ديسمبر من عام 2005.[117] كذلك، فإن إمكانية استخراج البيانات ما زالت متاحة، كما ثبت في شهر مايو من عام 2008، عندما أوضح برنامج كليك على قناة بي بي سي أنه يمكن سرقة البيانات الشخصية الخاصة بمستخدمي فيسبوك وبأصدقائهم من خلال إرسال تطبيقات خبيثة.[118]

وقد انتقد أنصار الحفاظ على السرية اتفاق الموقع فيما يتعلق بالتزامه بالسرية وحفاظه على الخصوصية والذي ينص على ما يلي: "ربما نستخدم البيانات الخاصة بك والتي نقوم بجمعها من مصادر أخرى ومن بينها، على سبيل المثال لا الحصر، الصحف ومصادر الإنترنت مثل المدونات وخدمات المراسلة الفورية ومن مطوري نظام تشغيل Facebook ومستخدمي فيسبوك الآخرين من أجل استكمال ملفك الشخصي."[119] ثمة عبارة أخرى تلقت نقدًا شديدًا فيما يتعلق بحق فيسبوك في بيع بيانات المستخدم إلى الشركات الخاصة حيث تنص على: "قد نتبادل البيانات الخاصة بك مع أطراف أخرى ومن بينها الشركات الجديرة بالثقة والتي نقوم بالتعامل معها."[120] وقد قام كريس هيوز، المتحدث الرسمي باسم فيسبوك، بالرد على هذه المخاوف قائلاً، "لم نقم من قبل مطلقًا بتزويد أطراف آخرين بالبيانات الخاصة بمستخدمي الموقع، ولا نعتزم القيام بذلك على الإطلاق."[121]

كما أثيرت بعض المخاوف بشأن صعوبة قيام المستخدمين بحذف حقوق الدخول أو الحسابات الخاصة بهم عند الرغبة في ذلك. فقبل ذلك، أتاح فيسبوك للمستخدمين "إلغاء تنشيط" حساباتهم فحسب، بحيث لا يتم عرض ملفاتهم الشخصية بعدها. وعلى الرغم من ذلك، فإن أية معلومات قام المستخدم بإدخالها إلى الموقع وعلى ملفه الشخصي ستظل موجودة على وحدات الخدمة الخاصة بالموقع. وقد أثار هذا الأمر حفيظة العديد من المستخدمين الذين كانوا يرغبون في حذف حساباتهم بصورة دائمة، حيث استشهدوا ببعض الأسباب التي دفعتهم إلى ذلك، كعدم القدرة على محو الملفات الشخصية التي تتضمن بيانات محرجة أو شديدة الخصوصية، وذلك مع دخولهم سوق العمل وخوفهم من أن يتمكن أصحاب العمل من الوصول إلى تلك الملفات.[122] وقد قام فيسبوك بتغيير السياسات الخاصة بحذف حسابات مستخدميه في 29 فبراير عام 2008، حيث أتاح للمستخدمين إمكانية الاتصال بالموقع لطلب حذف الحسابات الخاصة بهم بصورة دائمة.[123]

قضية جماعات مؤيدي المافيا

في إيطاليا، تسبب ظهور جماعات مؤيدة للمافيا[124] حالة من القلق في الدولة،[125][126][127] وهو ما دعا الحكومة بعد نقاش قصير[128] إلى سرعة إصدار قانون يلزم مزودي خدمة الإنترنت بمنع الدخول إلى مواقع بأكملها في حالة رفض حذف المحتويات غير القانونية؛ ويمكن المطالبة بهذا الحذف من قبل المدعي العام في أية قضية يكون بها شبهة نشر قول جنائي (سواء أكان دفاعًا أم تحريضًا على جريمة) على أحد المواقع. وقد وافق مجلس الشيوخ على التعديل في 5 فبراير عام 2008، ولا يزال الآن بحاجة إلى الموافقة عليه دون تغيير من قبل [129] الهيئة التشريعية الأخرى في المجلس ليصبح نافذًا على الفور.

وقد تم توجيه النقد من قبل فيسبوك وغيره من المواقع الأخرى، ومن بينها جوجل،[130] لهذا التعديل مؤكدين على عواقبه الوخيمة على حرية التعبير لأولئك المستخدمين الذين لم يقوموا بخرق أي من القوانين.

فيسبوك في العالم العربي

بلغ عدد مستخدمي فيسبوك في العالم العربي 32 مليون مستخدم في أغسطس 2011 حسب تقرير لكلية دبي للإدارة الحكومية.[131]

مصر

تعتبر مصر هي الأولى في الشرق الأوسط استخداماً للفيسبوك، حيث يضم موقعها 12 مليون مشترك وفقا لإحصائيات يونيو 2011[132] وهو الموقع الإلكتروني الأول للمصريين وقد أثر فيسبوك في الحياة السياسية في مصر خصوصاً بعدما أُنشأت مجموعة على الموقع دُعي فيها إلى إضراب يوم 6 أبريل/نيسان 2008 وشارك في هذه المجموعة أكثر من 71 ألف شخص.وقد تم حجب الموقع في 26 يناير 2011 بعد دعوة الشباب إلى ثوره قوميه ضد الحزب الحاكم مما سبب اضطراب للسلطات والحكومة المصرية. وبسبب فيسبوك وثورة الشباب تم قطع اتصال الإنترنت من يوم 27 يناير 2011 ولمدة أسبوع كامل في سابقة لتعنت الحكومة المصرية ضد الشباب، مما كبد الاقتصاد المصري خسائر مالية بقيمة 9 مليار جنية. يذكر أيضاً أن موقع فيسبوك ساهم بصورة كبيرة في إطلاق ثورة الخامس والعشرين من يناير عام 2011 وذلك عن طريق صفحة كلنا خالد سعيد التي أنشأها الناشط السياسي وائل غنيم وقد أطاحت هذه الثورة بنظام الحكم الذي استمر 30 عاماً بتخلى الرئيس السابق محمد حسني مبارك عن الحكم بسبب الضغوط والاحتجاجات الشعبية.

السعودية

فيسبوك هو ثاني أكثر المواقع زيارة في السعودية بعد جوجل السعودية حسب تصنيف موقع اليكسا[133] ويبلغ عدد المشتركين من داخل المملكة العربية السعودية 4.3 مليون مشترك وفقا لإحصائيات يونيو 2011، وقد شهد موقع فيسبوك كثيراً من الجدل في بدايته ولا زال إلا أن الوتيرة خفت، خصوصاً من بعض الأشخاص والأعلام الذين يعتقدون بوجود مؤامرة تقف خلف إنشاء الموقع،[بحاجة لمصدر] ويعتقدون بأنّه يهدد بشكل مباشر سلامة المجتمع والدين، أصبح فيسبوك موقعاً مهماً للتواصل بالنسبة للسعوديين وهو ما يشرح سبب تصنيفه المرتفع ومن خلال الموقع تمت الكثير من الحركات الاجتماعية الواعية والتي كان من أبرزها مجموعة Free Fouad التي أنشأتها الكاتبة والقاصة هديل محمد الحضيف للمطالبة بالإفراج عن المدون فؤاد الفرحان إثر اعتقاله من قبل السلطات السعودية، كذلك مجموعة الحملة الشعبية للمساهمة في إنقاذ مدينة جدة[134] التي أسسها رياض الزهراني إثر أحداث فيضانات جدة 2009 في 26 نوفمبر، 2009 لتكون المجموعة مقر عمليات للأعمال التطوعية في إنقاذ المتضررين من السيول التي داهمت جدة والتي التحق بها ما يزيد عن 45000 عضو خلال شهر،[بحاجة لمصدر] كما تم من خلال المجموعة تصعيد أثار الكارثة إعلامياً حيث بادر الأعضاء بتوثيق الحدث بالصور والفيديو وهو الأمر الذي سبب حرجاً لوكالة الأنباء السعودية التي نشرت خبراً عن الأمطار يخالف الحقيقة وصفه لاحقاً وزير الإعلام والثقافة السعودي عبد العزيز خوجة في حوار له مع إحدى الصحف بالمستفز والممجوج، كما تم تصعيد حيثيات الكارثة قانونياً من خلال المجموعة على موقع فيسبوك حيث بادر الفريق القانوني برفع قضية ضد المتورطين في التسبب بأضرار الكارثة نيابةً عن الأهالي وجمع تواقيع الأعضاء للتأييد وهو ما عززته أعلى سلطة بالمملكة العربية السعودية ممثلة في الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي أصدر قراراً ملكياً بعد أربعة أيام يعد الأول من نوعه ويقضي بتشكيل لجنة لتقصي الحقائق وإحالة المتورطين للمحاكمة وكذلك تعويض أهالي المتضررين، وقد كانت المجموعة محل دراسة كثير من رسائل الماجستير والمتخصصين حول التواصل الاجتماعي على الشبكة كما سلّطت الضوء على ما يسمى بالإعلام البديل وتأثيره على المجتمعات. كذلك فإن موقع فيسبوك في السعودية قد كسر الكثير من الحواجز بين المسؤولين والمواطنين حيث بادر وزير الثقافة والإعلام االدكتور عبد العزيز خوجة بإنشاء حساب خاص به، تلاه وزير العدل الدكتور محمد بن عبد الكريم العيسى كما أن مجموعة كبيرة من أصحاب الرأي والفن والثقافة والرياضة ومشاهير آخرون في مجالات مختلفة يمتلكون حسابات خاصة بهم على الموقع ويتواصلون مع محبيهم مباشرة من خلاله.[بحاجة لمصدر]

فيلم فيسبوك

أكدت إدارة شركة "سوني بيكتشرز" والسينارسيت الأمريكي آرون سوركين مؤلف المسلسل التلفازي الشهير "ذا ويست وينج" أنهما بصدد إنتاج فيلم سينمائي "حول مؤسسي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك". وقد قام سوركين بإنشاء حساب خاص على الموقع معلنًا، "في الحقيقة، لا أعلم كيفية القيام بالأمر، وهو ما دعاني إلى أن أكون أحد رواد ذلك الموقع". ومن المتوقع أن يقوم سكوت رودين بإنتاج الفيلم الذي لم يتم تحديد اسمه بعد.[135] ووفقًا لما ذكرته صحيفة تليجراف، فإنه من المتوقع أن يركز الفيلم على زوكربيرغ، كما أن 2.500 من مستخدمي فيسبوك قاموا بالانضمام إلى مجموعة الفيلم للإدلاء بمقترحاتهم بشأن حول سيناريو الفيلم ولطلب المشاركة في أحد الأدوار به.[136] وسرعان ما قامت شركة سوني بدحض الادعاءات القائلة إن الفيلم ما هو إلا خدعة (خاصةً بعد تصريح البعض بأن حساب سوركين على الموقع قد يكون وهميًا)، حيث أعلن ستيف إلزر المتحدث باسم الشركة "نحن بصدد الإعداد للفيلم الذي تم الإعلان عنه".[137] وعلى الرغم من ذلك، فإن المتحدث الرسمي باسم فيسبوك صرح، "إننا نواجه عروضًا متكررة من كتاب السيناريو وصانعي الأفلام المهتمين بنشر قصة فيسبوك، إننا لم نوافق حتى هذه اللحظة على التعاون مع أية جهة بشأن إنتاج مثل هذا الفيلم، ولكننا بالطبع مسرورون بسبب ما يلقاه الموقع من اهتمام. وقد تم عرض الفيلم باسم the social network خلال عام 2010 وحاز على 6 جوائز : أفضل صورة، أفضل ممثل، أفضل ممثل مساعد، أفضل مخرج، أفضل سيناريو وأفضل نتيجة "[138]

الدعاوى القضائية

شركة كونكت يو

في عام 2004، قامت شركة "كونكت يو" التي أسسها مجموعة من أصدقاء زوكربيرغ برفع دعوى قضائية ضد موقع فيسبوك، حيث ذكرت الشركة أن زوكربيرغ قد دخل بعقد شفوي تم بينهم بشأن تأسيس فيسبوك، وأنه قام بسرقة الأفكار التي وضعوها حول الموقع،[139] واستخدام الكود الرئيسي الخاص بهم.[140][141][142][143] وقد توصلت الأطراف المتنازعة إلى اتفاق تسوية سري في شهر فبراير من عام 2008.[144] وفي عام 2008، حاولت شركة "كونكت يو" إبطال تلك التسوية ولكن دون جدوى، حيث ادعت أن فيسبوك قلل من قيمته الحقيقية عند إجراء مفاوضات التسوية.[145][146][147][148][149] وعلى الرغم من أن ذلك الاتفاق عقد سرًا، فإن الشركة القانونية التي تمثل كونكت يو أعلنت من دون قصد عن قيمة التسوية والتي بلغت 65 مليون دولار.[150]

موقع "ستودي في زد"

قام فيسبوك في 18 يوليو، 2008، برفع دعوى قضائية ضد موقع "ستودي في زد" أمام إحدى المحاكم الفيدرالية في ولاية كاليفورنيا بدعوى قيام الموقع بسرقة الشكل العام والسمات والخدمات الخاصة بفيسبوك. وقد نفى موقع "ستودي في زد" تلك الادعاءات، وطالب بإصدار حكم تفسيري من المحكمة الإقليمية بمدينة شتوتغارت بألمانيا.[151]

جرانت رافائيل

في 24 يوليو من عام 2008، أمرت المحكمة العليا في لندن جرانت رافائيل بدفع مبلغ 22.000 جنيه إسترليني بتهمة انتهاك الخصوصية والتشهير. كان رافائيل قد قام بنشر صفحة وهمية على فيسبوك زاعمًا أنها لزميله في العمل وزميله في الدراسة سابقًا ماثيو فيرشت الذي اختلف معه رفائيل في عام2010. وقد ذكرت هذه الصفحة الوهمية أن فيرشت يعاني من شذوذ جنسي وأنه غير جدير بالثقة. ويعتقد أن هذه القضية هي الأولى من نوعها في إصدار حكم بتهمة انتهاك الخصوصية والتشهير من خلال الدخول إلى أحد مواقع التواصل الاجتماعي.[152][153][154][155][156][157]

آدم جوربوز

تم الحكم لصالح موقع فيسبوك في قضية كان قد رفعها ضد آدم جوربوز في مونتريال حيث تلقى تعويضًا بمبلغ 873 مليون دولار. كان جوربوز قد قام بنشر كم هائل من الإعلانات الخاصة بتحسين الكفاءة الجنسية لدى الرجال والترويج للماريجوانا. ويذكر أن جوربوز هو مؤسس شركة أتلانتيس بلو كابيتال.[158]

أليساندرو ديل بييرو

في 9 فبراير عام 2009، تم التصريح بأن أليساندرو ديل بييرو لاعب كرة القدم بنادي جوفنتوس الإيطالي أقام دعوى ضد موقع فيسبوك بسبب نشر ملف شخصي وهمي يحمل اسمه ويرتبط بمجموعة من مواقع الدعاية إلى النازية. وقد ذكر أن اللاعب الإيطالي قد شعر بأسى بالغ لأن الحساب الوهمي الذي يحمل صورته يتضمن تعاطفًا مع النازيين الجدد.وقد ذكر ديل بييرو أنه لم يقم مطلقًا بإنشاء حساب على فيسبوك.[159]

انظر أيضا

المراجع

  1. ^ ا ب ج د "10-K Annual Report". SEC Filings. Facebook. 31 يناير 2014. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-07.
  2. ^ [http://newsroom. fb.com/company-info/ "Company Info | Facebook Newsroom"]. Facebook. 6 فبراير 2015. {{استشهاد ويب}}: line feed character في |المسار= في مكان 17 (مساعدة) وتحقق من قيمة |المسار= (مساعدة)
  3. ^ "Facebook.com Site Info". أليكسا إنترنت. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-03. نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ "Facebook Reports First Quarter 2015 Results". 22 أبريل 2015. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-26.
  5. ^ "فيسبوك" تبدأ طرح أسهمها في البورصة في أكبر عملية في اقتصاد الإنترنت
  6. ^ Eldon, Eric. (18 ديسمبر 2008). "2008 Growth Puts Facebook In Better Position to Make Money". VentureBeat. اطلع عليه بتاريخ 2008-12-19.
  7. ^ "Executive Bios" نسخة محفوظة 28 نوفمبر 2008 على موقع واي باك مشين.
  8. ^ [1] على فيسبوك.
  9. ^ Red lines that cannot be crossed نسخة محفوظة 05 يوليو 2009 على موقع واي باك مشين.
  10. ^ Shahi, Afshin
  11. ^ Benzie, Robert
  12. ^ Tabak، Alan J. (9 فبراير 2004). "Hundreds Register for New Facebook Website". Harvard Crimson. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-07.
  13. ^ Hoffman, Claire (28 يونيو 2008). "The Battle for Facebook". Rolling Stone. اطلع عليه بتاريخ 2009-02-05.
  14. ^ O'Brien، Luke (November/December 2007). "Poking Facebook". 02138. ص. 66. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-26. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |التاريخ= (مساعدة)
  15. ^ Kaplan, Katherine (19 نوفمبر 2003). "Facemash Creator Survives Ad Board". جريدة هارفارد كريمسون. اطلع عليه بتاريخ 2009-02-05.
  16. ^ Seward, Zachary M. (25 يوليو 2007). "Judge Expresses Skepticism About Facebook Lawsuit". وول ستريت جورنال. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-30.
  17. ^ Tabak, Alan (9 فبراير 2004). "Hundreds Register for New Facebook Website". Harvard Crimson. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-07.
  18. ^ Phillips, Sarah (25 يوليو 2007). "A brief history of Facebook". الغارديان. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-07.
  19. ^ ا ب "Press Room". Facebook. 1 يناير 2007. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-05.
  20. ^ Rosmarin, Rachel (11 سبتمبر 2006). "Open Facebook". [[فوربس (مجلة)|]]. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-13.
  21. ^ Williams, Chris (1 أكتوبر 2007). "Facebook wins Manx battle for face-book.com". The Register. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-13.
  22. ^ Dempsey, Laura (3 أغسطس 2006). "Facebook is the go-to Web site for students looking to hook up". Dayton Daily News.
  23. ^ Lerer, Lisa (25 يناير 2007). "Why MySpace Doesn't Card". [[فوربس (مجلة)|]]. مؤرشف من الأصل في 2008-06-02. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-13.
  24. ^ Lacy, Sarah (12 سبتمبر 2006). "Facebook: Opening the Doors Wider". BusinessWeek. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-09.
  25. ^ ا ب Abram، Carolyn (26 سبتمبر 2006). "Welcome to Facebook, everyone". Facebook. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-08.
  26. ^ "Terms of Use". Facebook. 15 نوفمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-05.
  27. ^ "Press Releases". Facebook. 30 نوفمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-30.
  28. ^ "فيسبوك توفر طريقة لإبداء "عدم الإعجاب" برسائل الأصدقاء". البوابة العربية للأخبار التقنية. 19 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-19.
  29. ^ "Why you should beware of Facebook". ذا أيج. 20 يناير 2008. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-30. نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  30. ^ Teller، Sam (25 أبريل 2006). "Investors Add $25M to Facebook's Coffers". جريدة هارفارد كريمسون. مؤرشف من الأصل في 2006-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-08. {{استشهاد بخبر}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  31. ^ "Statement of Cash Flows". 02138. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-30.
  32. ^ "News Corp in $580 m internet buy". BBC News. 19 يوليو 2005. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-07.
  33. ^ Zuckerberg، Mark (8 سبتمبر 2006). "Free Flow of Information on the Internet discussions". Facebook. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |المؤلف= و|الأخير= تكرر أكثر من مرة (مساعدةالوسيط |تاريخ الوصول بحاجة لـ |مسار= (مساعدة)، والوسيط |مسار= غير موجود أو فارع (مساعدة)
  34. ^ Rosenbush، Steve (28 مارس 2006). "Facebook's on the Block". BusinessWeek. اطلع عليه بتاريخ 2006-04-03.
  35. ^ Delaney، Kevin (21 سبتمبر 2006). "Facebook, Riding a Web Trend, Flirts With a Big-Money Deal". مؤشر داو جونز الصناعي. ص. 1. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط |تاريخ الوصول بحاجة لـ |مسار= (مساعدة)
  36. ^ Sullivan, Brian (15 ديسمبر 2006). "Facebook, Courted By Yahoo, Won't Sell, Director Says (Update3)". Bloomberg L.P. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-30.
  37. ^ Sakuma, Paul (17 يونيو 2007). "The Future of Facebook". تايم (مجلة). اطلع عليه بتاريخ 2008-03-05.
  38. ^ Swartz, Jon (2 أكتوبر 2007). "Tech giants poke around Facebook". يو إس إيه توداي. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-30.
  39. ^ Delaney, Kevin (25 سبتمبر 2007). "Microsoft Fires Volley At Google in Ad Battle". وول ستريت جورنال. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-05. نسخة محفوظة 06 مايو 2013 على موقع واي باك مشين.
  40. ^ ا ب "Facebook Stock For Sale". BusinessWeek. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-06.
  41. ^ "Li Ka-shing invests 60 million dollars in Facebook: report". تهران تايمز. 3 ديسمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-30.
  42. ^ Peter Kafka (10 أكتوبر 2008). "Zuckerberg: Facebook Will Have A Business Plan In Three Years". Silicon Alley Insider.
  43. ^ خبر إعلان الصفقة على CNN المالية نسخة محفوظة 05 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  44. ^ "إنستاغرام" أكثر شعبية من "تويتر"
  45. ^ "Facebook—My Account". Facebook. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-07.
  46. ^ "Friends and Social Timeline". Facebook. مؤرشف من الأصل في 2012-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-15.
  47. ^ Barton, Zoe (28 أبريل 2006). "Facebook goes corporate". ZDNet. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-09.
  48. ^ "Edit Your Profile". Facebook. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-07.
  49. ^ "Facebook Principles". Facebook. اطلع عليه بتاريخ 2009-01-14.
  50. ^ "Product Overview FAQ: Facebook Ads". Facebook. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-10.
  51. ^ Story, Louise (10 مارس 2008). "To Aim Ads, Web Is Keeping Closer Eye on You". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-09.
  52. ^ Stone, Brad (25 مايو 2007). "Facebook Expands Into MySpace's Territory". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-08.
  53. ^ Sullivan, Mark (24 يوليو 2007). "Is Facebook the New MySpace?". بي سي وورلد. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-30.
  54. ^ ا ب Der، Kevin. "Facebook is off-the-wall". Facebook. اطلع عليه بتاريخ 2007-07-30.
  55. ^ "Inbox, Messages and Pokes". Facebook. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-09.
  56. ^ "The Facebook Bifts". Facebook. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-05.
  57. ^ "Facebook is... reconsidering the word "is"". News Limited. مؤرشف من الأصل في 2007-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-08. نسخة محفوظة 23 أكتوبر 2009 على موقع واي باك مشين.
  58. ^ Sanghvi، Ruchi (6 سبتمبر 2006). "Facebook Gets a Facelift". Facebook. اطلع عليه بتاريخ 2008-02-11.
  59. ^ Lacy, Sarah (8 سبتمبر 2006). "Facebook Learns from Its Fumble". BusinessWeek. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-28.
  60. ^ Gonsalves, Antone (8 سبتمبر 2006). "Facebook Founder Apologizes In Privacy Flap; Users Given More Control". InformationWeek. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-28.
  61. ^ Arrington, Michael (24 مايو 2007). "Facebook Launches Facebook Platform; They are the Anti-MySpace". تك كرانش. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-28.
  62. ^ "Upload: 60 or 200 photos in the same album?". اطلع عليه بتاريخ 2009-01-25.
  63. ^ "How can I add more than 60 photos to an album?". اطلع عليه بتاريخ 2009-01-25.
  64. ^ "Example of album from a regular user with a 200-photo limit". اطلع عليه بتاريخ 2009-01-25.
  65. ^ "Photos". Facebook. مؤرشف من الأصل في 2012-09-09. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-15.
  66. ^ "April 6, 2008 Press Release" (Press release). Facebook. 6 أبريل 2008. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-11.
  67. ^ "Give gifts on Facebook!". Facebook. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-15.
  68. ^ "Gifts". Facebook. مؤرشف من الأصل في 2012-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-15.
  69. ^ "The Marketplace Is Open..." Facebook. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-15.
  70. ^ McCarthy, Caroline (13 مايو 2007). "Hands-on with Facebook Marketplace". سي نت. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-15.
  71. ^ "Facebook Facelift Targets Aging Users and New Competitors" نسخة محفوظة 20 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  72. ^ "Moving to the new Facebook". Facebook. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-12.
  73. ^ Facebook Testing Even Simpler Sign Up; Closing The Gap With MySpace In The U.S. نسخة محفوظة 07 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  74. ^ "Facebook Platform Launches". Facebook. 27 مايو 2007. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-03.
  75. ^ George-Cosh, David (5 يوليو 2007). "Facebook users embracing the Marketplace". Globe and Mail. مؤرشف من الأصل في 2008-08-23. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-03.
  76. ^ Schwankert, Steven (25 مايو 2007). "Facebook Launches Video System". بي سي وورلد. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-03.
  77. ^ "Chess". Facebook. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-15.
  78. ^ Brophy-Warren, Jamin (13 أكتوبر 2007). "Networking Your Way To a Triple-Word Score". وول ستريت جورنال. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-15.
  79. ^ "Mountain View startup Meebo aims to revolutionize instant messaging". سان فرانسيسكو كرونيكل. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-15.
  80. ^ ا ب Ustinova، Anastasia (23 يوليو 2008). "Developers compete at Facebook conference". San Francisco Chronicle. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-14.
  81. ^ "Facebook Expands Power of Platform Across the Web and Around the World". Facebook. 23 يوليو 2008. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-14.
  82. ^ "Facebook cracks down on developer spam". واشنطن بوست. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-15.
  83. ^ ا ب Facebook for iPhone | Facebook نسخة محفوظة 01 يوليو 2009 على موقع واي باك مشين.
  84. ^ Techtree News Staff (13 أغسطس 2008). "Facebook: Largest, Fastest Growing Social Network". Techtree.com. ITNation. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-14.
  85. ^ "Social Networking Explodes Worldwide as Sites Increase their Focus on Cultural Relevance". comScore. 12 أغسطس 2008. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-14.
  86. ^ "Related info for: facebook.com/". أليكسا إنترنت. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-08.
  87. ^ "facebook.com Web Site Audience Profile". linkedin [الإنجليزية]. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-14.
  88. ^ "Snapshot of facebook.com". كومبيت.كوم. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-07.
  89. ^ Sorensen, Chris (7 مارس 2008). "Has Facebook fatigue arrived?". Toronto Star. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-28.
  90. ^ Yum, Kenny (18 مايو 2007). "Facebook says 'Thanks, Canada'". National Post. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-30.
  91. ^ Malkin, Bonnie (26 سبتمبر 2007). "Facebook is UK's biggest networking site". ديلي تلغراف. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-30.
  92. ^ Stelter, Brian (16 يونيو 2008). "MySpace getting a facelift in effort to turn popularity into wealth". International Herald Tribune. مؤرشف من الأصل في 2008-06-20. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-16.
  93. ^ "Social Networking". مجلة بي سي. 13 أغسطس 2007. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-09.
  94. ^ "12th Annual Webby Awards Nominees". International Academy of Digital Arts and Sciences. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-06.
  95. ^ "Survey: College Kids Like IPods Better Than Beer". فوكس نيوز. 8 يونيو 2006. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-10.
  96. ^ ا ب The Age article on the world's first court documents to be served via Facebook نسخة محفوظة 09 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  97. ^ Fort، Caleb (12 أكتوبر 2005). "CIRT blocks access to Facebook.com". جامعة نيومكسيكو. اطلع عليه بتاريخ 2006-04-03.
  98. ^ "Popular website, Facebook.com, back online at UNM". جامعة نيومكسيكو. 19 يناير 2006. اطلع عليه بتاريخ 2007-04-15.
  99. ^ "Organizations blocking facebook". CTV Television Network. 3 مايو 2007. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-05.
  100. ^ Drudi, Cassandra (5 يناير 2008). "Facebook proves problematic for police". The Globe and Mail. مؤرشف من الأصل في 2008-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-05.
  101. ^ Powell, Betsy (4 يناير 2008). "Gag orders in a Facebook age". تورنتو ستار. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-30.
  102. ^ ا ب "Facebook Faces Censorship in Iran". American Islamic Congress. 29 أغسطس 2007. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-30.
  103. ^ Yacoub Oweis, Khaled (23 نوفمبر 2007). "Syria blocks Facebook in Internet crackdown". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-05.
  104. ^ "Syrian gov't blocks use of Facebook". جيروزاليم بوست. 24 نوفمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-08.
  105. ^ "Police arrests fraudster for identity theft of Moroccan prince on Facebook". Maghreb Arab Presse. مؤرشف من الأصل في 2008-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-05.
  106. ^ "Police arrest man for 'villainous' theft of prince's ID on Facebook". CNN. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-05.
  107. ^ "Moroccan held for alleged royal ID theft". Yahoo. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-05.
  108. ^ "Morocco: Man Held in Alleged Royal Identity Theft". New York Times. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-05.
  109. ^ "Moroccan IT engineer arrested over fake Facebook account". The Register. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-05.
  110. ^ "Police Arrest Man for Stealing Prince's Identity on Facebook". Fox News. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-05.
  111. ^ "Police detain man for alleged identity theft of Moroccan prince on Facebook". Star Tribune. مؤرشف من الأصل في 2009-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-05.
  112. ^ "Leading Websites Offer Facebook Beacon for Social Distribution" (Press release). Facebook. 6 نوفمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 2007-11-09.
  113. ^ "Facebook Unveils Facebook Ads" (Press release). Facebook. 6 نوفمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 2007-11-09.
  114. ^ Perez, Juan Carlos (30 نوفمبر 2007). "Facebook's Beacon More Intrusive Than Previously Thought". بي سي وورلد. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-14.
  115. ^ Zuckerberg, Mark (5 ديسمبر 2007). "Thoughts on Beacon". Facebook. اطلع عليه بتاريخ 2007-11-06.
  116. ^ Rampell, Catherine (23 فبراير 2008). "What Facebook Knows That You Don't". واشنطن بوست. ص. A15. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-06.
  117. ^ Jones, Harvey; Soltren, José Hiram (2005). "Facebook: Threats to Privacy" (PDF). معهد ماساتشوستس للتقنية. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-30. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  118. ^ "Identity 'at risk' on Facebook". BBC. 1 مايو 2008. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-01.
  119. ^ "Facebook Privacy Policy". Facebook. 12 أغسطس 2007. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-06.
  120. ^ Roper, Eric (14 نوفمبر 2005). "Employers, marketers and parents accessing Facebook database". GW Hatchet. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-28.
  121. ^ Peterson، Chris (13 فبراير 2006). "Who's Reading Your Facebook?". The Virginia Informer.
  122. ^ Ramasastry, Anita (29 فبراير 2008). "On Facebook Forever? Why the Networking Site was Right to Change its Deletion Policies, And Why Its Current Policies Still Pose Privacy Risks". FindLaw. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-15.
  123. ^ "Privacy and Security". Facebook via Internet Archive. مؤرشف من الأصل في 2007-08-30. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-15.
  124. ^ Some of the pro-mafia groups
  125. ^ ""Anger at pro-Mafia groups on Facebook"". 9 يناير 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-09-06. اطلع عليه بتاريخ 2009-02-14.
  126. ^ ""Italian authorities wary of Facebook tributes to Mafia"". 20 يناير 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2009-02-14.
  127. ^ ""Italy Troubled Over Mafia On Facebook "". 12 يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 2009-02-14.
  128. ^ ""Italy Debates Law That May Block Access to Facebook"". 11 فبراير 2009. اطلع عليه بتاريخ 2009-02-14.
  129. ^ (بالإيطالية)
  130. ^ ""Google criticizes Italian Internet legislation"". 13 فبراير 2009. اطلع عليه بتاريخ 2009-02-14.
  131. ^ 32 مليون مستخدم لفيسبوك بالعالم العربي بي بي سي عربي، 19 سبتمبر 2011 نسخة محفوظة 05 يونيو 2014 على موقع واي باك مشين.
  132. ^ "Egypt has quarter of Arab world's Facebook users: Report". جريدة الأهرام. 18 يوليو 2012. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-20. نسخة محفوظة 02 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  133. ^ Alexa - Top Sites in Saudi Arabia نسخة محفوظة 20 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  134. ^ http://www.facebook.com/group.php?gid=188573576805&ref=ts
  135. ^ "West Wing writer tackles Facebook" (بالإنجليزية). BBC news. 28 Aug 2008. Retrieved 2008-08-28. {{استشهاد بخبر}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |المؤلفين المشاركين= (help)
  136. ^ Elsworth, Catherine (28 Aug 2008). "Facebook movie 'agreed'" (بالإنجليزية). Daily Telegraph. Retrieved 2008-08-28. {{استشهاد بخبر}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |المؤلفين المشاركين= (help)
  137. ^ Corbin, Kenneth (28 Aug 2008). "Confirmed: Facebook Movie a Go" (بالإنجليزية). Internet news. Retrieved 2008-08-28. {{استشهاد بخبر}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |المؤلفين المشاركين= (help)
  138. ^ Guynn, Jessica (28 Aug 2008). "Coming soon: 'Facebook: The Movie'?" (بالإنجليزية). لوس أنجلوس تايمز. Retrieved 2008-08-28. {{استشهاد بخبر}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |المؤلفين المشاركين= (help)
  139. ^ Michael Levenson (27 يونيو 2008). "Facebook, ConnectU settle dispute:Case an intellectual property kerfuffle". Boston Globe. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-23.
  140. ^ O'Brien، Luke (November/December 2007). "Poking Facebook". 02138. ص. 66. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-26. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |التاريخ= (مساعدة)
  141. ^ McGinn، Timothy J. (13 سبتمبر 2004). "Lawsuit Threatens To Close Facebook". Harvard Crimson. مؤرشف من الأصل في 2004-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-08. {{استشهاد بخبر}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  142. ^ Maugeri، Alexander (20 سبتمبر 2004). "TheFacebook.com faces lawsuit". The Daily Princetonian. مؤرشف من الأصل في 2012-07-24. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-08. نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2008 على موقع واي باك مشين.
  143. ^ Tryhorn, Chris (25 يوليو 2007). "Facebook in court over ownership". الغارديان. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-15.
  144. ^ Brad Stone (28 يونيو 2008). "Judge Ends Facebook's Feud With ConnectU". New York Times. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-23.
  145. ^ Jagadeesh, Namitha (11 مارس 2008). "Getting the start-up documentation right". وول ستريت جورنال. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-15.
  146. ^ "Facebook Got Its $15 Billion Valuation — Now What?". اطلع عليه بتاريخ 2008-07-07.
  147. ^ "Internal Facebook valuation points to strategic merit - Valuation is far below the $15 billion cited at time of Microsoft investment". Wall Street Journal. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-07.
  148. ^ "Advertisers disappointed with Facebook's CTR". اطلع عليه بتاريخ 2008-07-07.
  149. ^ Dan Slater (27 يونيو 2008). "Facebook Wins ConnectU Appeal, Blames Fee Dispute". Wall Street Journal. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-23.
  150. ^ Zusha Elinson (10 فبراير 2009). "Quinn Spills Value of Facebook Deal". The Recorder. اطلع عليه بتاريخ 2009-02-10.
  151. ^ reuters.com, German site sued by Facebook says claims without merit نسخة محفوظة 27 مارس 2010 على موقع واي باك مشين.
  152. ^ Libel: Ex-friend's Facebook revenge costs £22,000 in damages at high court | UK news | The Guardian نسخة محفوظة 23 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين.
  153. ^ BBC NEWS | UK | Payout for false Facebook profile نسخة محفوظة 20 يناير 2009 على موقع واي باك مشين.
  154. ^ Businessman awarded £22,000 in landmark libel ruling over malicious fake Facebook profile| News | This is London
  155. ^ Facebook Libel Case Won In High Court By Mathew Firsht Against His Former Friend Grant Raphael | Technology | Sky News
  156. ^ Victim of fake Facebook profile wins thousands in damages - International Herald Tribune
  157. ^ Businessman awarded £22,000 damages over fake Facebook site - Telegraph نسخة محفوظة 20 فبراير 2009 على موقع واي باك مشين.
  158. ^ "Facebook wins lawsuit against Montreal spammer". CTV.ca. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-24.
  159. ^ http://www.theregister.co.uk/2009/02/09/del_piero_facebook_lawsuit/

وصلات خارجية