خليل باشا الجاندرلي الصغير
ميّز عن خليل باشا الجاندرلي الكبير.| خليل باشا الجاندرلي الصغير | |
|---|---|
| مناصب | |
| الصدر الأعظم | |
| في المنصب 1439 – 1 يونيو 1453 |
|
| معلومات شخصية | |
| تاريخ الميلاد | القرن 15 |
| الوفاة | 1 يونيو 1453 أدرنة، والقسطنطينية |
| مواطنة | .svg){kind=small} الدولة العثمانية |
| الأولاد | |
| الأب | إبراهيم باشا شاندرلي الكبير |
| عائلة | أسرة جاندرلي |
| الحياة العملية | |
| المهنة | سياسي |
تعديل مصدري - تعديل  | |
خليل باشا الجاندرلي الصغير (بالتركية الحديثة: Çandarlı Halil Paşa) ـ (توفي في 1 يونيو 1453)، سياسي عثماني، وهو الصدر الأعظم الحادي عشر في تاريخ الدولة العثمانية، والرابع في عهد السلطان مراد الثاني والأول في عهد السلطان محمد الثاني (الفاتح). دامت ولايته أربعة عشر سنة من 1439م إلى 1453م.[1]
ينتمي خليل باشا الجاندرلي الصغير إلى أسرة جاندرلي العثمانية التي اشتغل أبناؤها بالسياسة وتولى خمسة من أبنائها الصدارة العظمى في الدولة. كان «خليل باشا الجاندرلي الصغير» هو العضو الرابع وقبل الأخير في عائلة الجاندرلي الذي يشغل منصب الوزير الأكبر في الإمبراطورية العثمانية. وكان والده جاندرلي إبراهيم باشا الأكبر، وعمه جاندرلي علي باشا، وجده جاندرلي خليل باشا الأكبر، قد شغلوا هذا المنصب في الماضي. ثم أصبح ابنه جاندرلي إبراهيم باشا الأصغر الصدر الأعظم لاحقاً.
إعدامه[عدل]
أعدمه السلطان محمد الفاتح وصادر ممتلكاته بعد ثلاثة أيام من فتح القسطنطينية، ليكون أول صدر أعظم يُعدم بأمر من السلطان العثماني. وكان السلطان قد أمر بحبس الصدر الأعظم «خليل جندرلي باشا»، الذي اتُّهم أثناء حصار القسطنطينية بالتعامل مع العدو أو تلقيه رشوة منهم لفضح تحركات الجيش العثماني، واصراره الدائم على السلطان محمد الفاتح برفع الحصار عن القسطنطينية أثناء محاولات الاقتحام المختلفة، فحُبس لمدة أربعين يومًا وسُملت عيناه، ثم حُكم عليه بالإعدام فأُعدم.[2]
انظر أيضًا[عدل]
المراجع[عدل]
| سبقه محمد نظام الدين باشا |
الصدر الأعظم للدولة العثمانية | تبعه زغانوس باشا |
.svg){kind=small}
| دولية | |
|---|---|
| وطنية | |
| أخرى | |
