انتقل إلى المحتوى

إنفلوران

يرجى إضافة وصلات داخلية للمقالات المتعلّقة بموضوع المقالة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها Nouran El-Shishtawy (نقاش | مساهمات) في 20:41، 28 ديسمبر 2020 (اضافة وصلة). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

إنفلوران
إنفلوران
إنفلوران
الاسم النظامي
(RS)-2-chloro-1-(difluoromethoxy)-1,1,2-trifluoro-ethane
يعالج
اعتبارات علاجية
ASHP
Drugs.com
معلومات مايكروميدكس التفصيلية للمستهلك
بيانات دوائية
ربط بروتيني 97%
معرّفات
CAS 13838-16-9 ☑Y
ك ع ت N01N01AB04 AB04
بوب كيم CID 3226
IUPHAR 7175
ECHA InfoCard ID 100.034.126  تعديل قيمة خاصية (P2566) في ويكي بيانات
درغ بنك DB00228
كيم سبايدر 3113 ☑Y
المكون الفريد 91I69L5AY5 ☑Y
كيوتو D00543 ☑Y
ChEBI CHEBI:4792 
ChEMBL CHEMBL1257 
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية C3H2ClF5O 
الكتلة الجزيئية 184.492 g/mol

إنفلوران[1] هو مخدر طيار شبيه بالهالوثان من مجموعة الفلورانات. له تأثير منوم ومرخي للعضلات جيد وتأثير مسكن ضعيف. لم يعد يستعمل عالمياً.

الكيمياء وعلم الأدوية

إنفلوران له معامل تقسيم غاز دم يبلغ 1,9 أي عند تركيز 1 حجم مئوي في أسناخ الرئة يبلغ التركيز في الدم 1,9 حجم مئوي. ينتج من ذلك أن طوري الغفيان والاستيقاظ متوسطي السرعة. التركيز السنخي الأصغري يبلغ 1,68 % وبذلك فإن قوته مقاربة لقوة الأيزوفلوران. إنفلوران قليل الإثارة للمخاطية. معدل استقلاب الإنفلوران يبلغ 2-3 %، وبذلك فإن احتمال أذية الكبد ضئيل. أهمية مركبات الفلوريد الناجمة عن ذلك غير معروفة. الإنفلوران يزيد الأهبة للتشنج ونترات العضلات حتى الرمع وكذلك حالات الصرع وخاصة بالترابط مع نقص التهوية. أثر الإنفلوران الخافض لضغط الدم أشد من أثر المهدرات الاستنشاقية الأخرى. كما المخدرات الحقنية الأخرى فإن الإنفلوران يزيد الضغط في الدماغ ويولد فرط حرارة خبيث وكذلك بورفورية.[2]

مصادر

  1. ^ Jeffrey K. (15 Oct 2015). Meyler's Side Effects of Drugs: The International Encyclopedia of Adverse Drug Reactions and Interactions (بالإنجليزية). Elsevier. ISBN:978-0-444-53716-4. Archived from the original on 2020-06-03.
  2. ^ Eintrag zu Enfluran in der GESTIS-Stoffdatenbank des IFA, abgerufen am 27. Januar 2008
إخلاء مسؤولية طبية