اثنا عشر
الاِثنَا عَشَري العَفَج | |
---|---|
الاسم العلمي Intestinum duodenum |
|
رسم تخطيطي للاثنا عشري كما هو في السبيل الهضميّ.
| |
أقسام الاثنا عشري
| |
تفاصيل | |
الشريان المغذي | شريان بنكرياسي اثنا عشريّ علوي، وشريان بنكرياسي اثنا عشريّ سفليّ |
الوريد المصرف | أوردة بنكرياسيّة اثنا عشريّة |
الأعصاب | عقد بطنيّة، المُبهَم[1] |
سلف | المعي الأمامي (القطعة الأولى والثانية)، المعي المتوسط (القطعة الثالثة والرابعة) |
نوع من | كيان تشريحي معين |
جزء من | أمعاء دقيقة |
معرفات | |
غرايز | ص.1169 |
ترمينولوجيا أناتوميكا | 05.6.02.001 |
FMA | 7206 |
UBERON ID | 0002114 |
ن.ف.م.ط. | A03.556.124.684.124 |
ن.ف.م.ط. | D004386 |
دورلاند/إلزيفير | Duodenum |
تعديل مصدري - تعديل |
الاثنا عَشَريّ[3][4][5][6] أو الاثنى عشر[7] أو الاثنى عَشريّ[8] أو العَفَج[8][7][4][3][9][help 1] (بالإنجليزية: Duodenum) هو أول قسم من الأمعاء الدقيقة في معظم الفقاريات العليا، بما في ذلك الثدييات والزواحف والطيور. أما في الأسماك فيكون تقسُّم الأمعاء الدقيقة غير واضح بشكل كبير، وتُستخدم عندها المصطلحات المعي الأمامي والمعي الخلفي أو المعي الداني (القريب) بدلاً من العفج أو الاثنا عشري.[12] كما أن العَفَج في الثدييات موقعٌ رئيسيّ لامتصاص الحديد.[13]
يسبق العَفَج الصائم واللفائفيّ، وهو الجزء الأقصر من الأمعاء الدقيقة، ويحدث فيه معظم الهضم الكيميائي.[14]
العَفَج عند البشر أنبوب أجوف متصل يطول نحو 25-38 سم (10-15 إنش)، ويصل بين المعدة والصائم. يبدأ العَفَج بالبصلة العَفَجيّة أو بَصَلة الاثنا عَشَرِيّ وينتهي عند العَضَلِة المُعلِّقَة للاثنا عشري (المُعلِّقَة للعفج).[15] يُمكن تقسيم العَفَج إلى أربعة أقسام.
البنية
[عدل]العَفَج بنية بطول (25-30) سم (10-12 إنش) بشكل حرف C يمتد مُتاخماً للمعدة. يُقسم تشريحيّاً إلى أربعة أقسام، يمتد القسم الأول داخل الصفاق (البريتوان) ولكن أجزائه الأخرى تقع خلف الصِفَاق (خلف البريتوان).[16]:273
الجزء الأول
[عدل]الجزء الأول أو الجزء العلوي أو القطعة الأولى أو القطعة العلوية من العَفَج استمرارٌ للبَوّاب، وهو أعلى من بقية الأجزاء، تحديداً في مستوى الفقرة القطنية الأولى. تقيس البصلة الاثنا عشريّة 2 سم طولاً، وهي أول أجزاء الجزء الأول من الاثنا عشري وتكون واسعة قليلاً. تُمثِّلُ البصلة الاثنا عشريّة بقايا مِسرَاق الاثنا عشريّ، وهو مساريقا تُعَلِّقُ الاثنا عشري بالجدار البطني الخلفي خلال الحياة الجنينية.[17] يكون الجزء الأول من الاثنا عشري محمولاً، ويتصل بالكبد بواسطة الرباط الكبدي الاثنا عشريّ للثرب الصغير. ينتهي الجزء الأول من الاثنا عشري بزاوية تُدعى الطيّة الاثنا عشريّة العلويّة.[16]:273
المجاورات:[بحاجة لمصدر]
- من الأمام
- من الخلف
- قناة الصفراء
- الشريان المعدي الاثنا عشريّ (الشريان المعدي العفجي)
- وريد الباب
- الوريد الأجوف السفلي
- رأس البنكرياس (المعثكلة)
- من الأعلى
- عنق المرارة
- الرباط الكبدي الاثنا عشري (الثرب الصغير)
- من الأسفل
- عنق البنكرياس
- الثرب الكبير
- رأس البنكرياس
الجزء الثاني
[عدل]يبدأ الجزء أو القطعة الثاني/ة أو النازل/ة عند الطيّة الاثنا عشريّة (العفجيّة) العلويّة. حيث تسير إلى الأسفل حتى حافة جسم الفقرة القطنيّة الثالثة L3، قبل أن تستدير بشكل حاد أُنسيَّاً إلى الطيّة الاثنا عشريّة السفليّة التي تُمثِّلُ نهاية الجزء النازل من الاثنا عشر.[16]:274
تنفتح القناة البنكرياسيّة (المعثكليّة) وقناة الصفراء المشتركة الجزءَ النازل من الاثنا عشريّ، عند الحليمة الاثنا عشريّة (العفجيّة) الكبيرة. كما يحتوي الجزء الثاني من الاثنا عشريّ على الحليمة الاثنا عشريّة الصغيرة، وهي مدخل القناة البنكرياسيّة (المعثكليّة) الإضافيّة. جديرٌ بالذكر أن الوصل بين المعي الأمامي والمتوسط جنينياً يقع تماماً أسفل الحليمة العفجية الكبيرة.[16]:274
الجزء الثالث
[عدل]يبدأ الجزء أو القطعة الثالث/ة أو الأفقيّ/ة أو السفليّ/ة عند الطيّة الاثنا عشريّة السفليّة ويمر عرضيَّاً إلى الأيسر، مارَّاً أمام الوريد الأجوف السفليّ والأبهر البطنيّ والعمود الفقريّ. كذلك يكون الشريان المساريقي العلوي والوريد المساريقي العلوي أمام الجزء الثالث من الاثنا عشري (العَفَج).[16]:274 قد ينضغط هذا الجزء من الاثنا عشري بين الأبهر والشريان المساريقي العلوي مُسَبّبَاً متلازمة الشريان المساريقي العلوي.
الجزء الرابع
[عدل]يمر الجزء أو القطعة الرابع/ة أو الصاعد/ة إلى الأعلى، ويتصل بالصائم عند الطيّة الاثنا عشريّة الصائمية. يقع الجزء الرابع من الاثنا عشري (العفج) عند مستوى الفقرة القطنيّة الثانية L2، وقد يمر بشكل مباشر فوق الأبهر أو إلى اليسار قليلاً.
التروية الدموية
[عدل]يتلقى الاثنا عشري الدم الشرياني من مصدرين مختلفين. للانتقال بين هذين المصدرين الدمويين أهمية بالغة تتمثَّل بالفصل بين المعي الأمامي والمتوسط. القطعتان الأولى والثانية وتحديداً فوق الحليمة الاثنا عشريّة الكبيرة التي تنفتح عليها قناة الصفراء تترَوَّيَان دمويَّاً من الشريان المعدي الاثنا عشريّ (الشريان المعدي العفجيّ) وفرعه الشريان البنكرياسي الاثنا عشريّ العلويّ (الشريان المعثكليّ العفجيّ العلويّ) وقد كانت هذه المنطقة فيما مضى جزءاً من المعي الأمامي جنينياً. أما القطعتان الثالثة والرابعة واللتان تقعان إلى الأقصى من الحليمة الاثنا عشريّة الكبيرة فتتلقيان الدم من الشريان المساريقي العلوي وفرعه الشريان الشريان البنكرياسي الاثنا عشريّ السفليّ (الشريان المعثكليّ العفجيّ السفليّ)، وقد كانت هذه المنطقة على خلاف سابقتها جزءاً من المعي المتوسط فيما مضى. ويُشَكِّلُ الشريانان البنكرياسيّان الاثنا عشريّان العلويّ والسفليّ (من الشريان المعدي الاثنا عشريّ والشريان المساريقي العلوي، على الترتيب) يشكِّلان عروة تفاغرية بين الجذع البطنيّ (الزلاقيّ) والشريان المساريقي العلويّ، ولذا فهناك احتمال لوجود دوران جانبي هنا.
يتبع التصريف الوريدي للاثنا عشري الشرايين. وفي النهاية تُصرِّف هذه الأوردة إلى الجهاز البابي، إما بشكل مباشر أو غير مباشر عبر الوريد الطحالي أو الوريد المساريقي العلوي.
التصريف اللمفي
[عدل]تتبع الأوعية اللمفيّة الشرايين بطريقة راجعة. تنزح الأوعية اللمفيّة الأماميّة إلى العقد اللمفيّة البنكرياسيّة الاثنا عشريّة التي تقع على طول الشريانان البنكرياسيَّان الاثنا عشريَّان العلويّ والسفليّ ومن ثُمَّ إلى العقد اللمفيّة البوابيّة (على طول الشريان المعدي الاثنا عشريّ). فيما تمر الأوعية اللمفيّة الخلفيّة إلى الخلف من رأس البنكرياس وتنزح اللمف إلى العقد اللمفيّة المساريقيّة العلويّة. تنتهي الأوعية اللمفيّة الصادرة من العقد اللمفيّة الاثنا عشريّة في العقد اللمفيّة البطنيّة.
نسيجيَّاً
[عدل]تحت المجهر، يظهر الاثنا عشري بغشاء مخاطيّ زُغابِيّ، وهذه المخاطيّة تختلف عن البَوَّاب، ولكن المخاطيَّتان تتصلان مباشرةً. وكباقي البُنى الأخرى في السبيل الهضمي، يمتلك الاثنا عشري طبقة مخاطيّة وطبقة تحت مخاطيّة وطبقة عضليّة خارجيّة وبرَّانيّة. كما يوجد غدد تُدعى غدد برونر تفرز المخاط والبيكربونات لتعديل حموض المعدة، جديرٌ بالذكر أن هذه الغدد غير موجودة في أجزاء المعي الدقيق الأخرى الصائم واللفائفِيّ.[18] :274–275
-
اثنا عشري كلب بتكبير 100
-
اثنا عشري يترسَّب فيه الأميلويد في الصفيحة المخصوصة
-
مقطع في اثنا عشري قطة.تكبير 60
-
صورة مكروية (مجهريّة) تُظهر داء الجيارديات في خرعة للاثنى عشري (بصبغة الهيماتوكسيلين واليوزين)
-
اثنا عشري مع حافة فرشاتيّة (زُغيبَات)
الوظيفة
[عدل]الاثنا عشري مسؤولٌ بشكل كبير عن تحطيم الطعام في الأمعاء الدقيقة، باستخدام الإنزيمات. وتمتلك زغابات الاثنا عشري مظهر يشبه الأوراق، وهي بنية من المُمكِن التَّعَرُّف عليه نسيجيَّاً. أما غدد برونر التي تفرز المخاط تتواجد في الاثنا عشري فقط. يتركَّب جدار الاثنا عشري من طبقة رقيقة من الخلايا التي تُشكِّل عضلة مخاطيّة. جديرٌ بالذكر أن الاثنا عشري في معظمه تقريباً خلف الصِّفاق.
كما يُنظِّمُ الاثنا عشري معدَّل تفريغ المعدة عبر مسارات هرمونيّة. فيفرز الكوليسيستوكينين من خلايا ظهاريَّته كاستجابة للمثيرات الحامضيّة والدهنيّة الموجودة هناك فيفتح البوَّاب ويُطلِق الكيموس المَعِدِيّ في لمعة الاثنا عشري ليتعرَّض لمزيد من الهضم في ما تبقَّى في السبيل الهضميّ. يؤدي هذا لإطلاق الكبد والمرارة للصفراء، والبنكرياس للبيكربونات والإنزيمات الهاضمة كالتربسين والليباز والأميلاز إلى لمعة الاثنا عشري كما هو مطلوب.
أهمية سريرية
[عدل]تقرح
[عدل]تحدث تقرُّحات الاثنا عشري بشكل شائع بسبب بكتيريا الملوية البوابية. حيث تقوم هذه البكتيريا عبر عدّة آليات بأكل المخاطيّة الواقية للاثني عشر، مما يؤهِّبُها للتأذي بسبب الحموض المعديّة. أكثر موقِع شيوعاً للإصابة بالتقرُّحات هو الجزء الأول (القطعة الأولى) من الاثنا عشري، حيث يلتقي الكيموس المعدي بمخاطيّة الاثنا عشري قبل امتزاجه بالمُغرزات القلويّة للاثنا عشر.[19] قد تُسبِّبُ قرحةُ الاثني عشر آلاماً تكررة في البطن وعسراً في الهضم، ويُستطلع عنها بفحص الزفير باليوريا بغية اختبار البكتيريا، والتنظير للتأكُّد من التقرُّح وأخذ خزعة. عند التأكُّد من وجود القرحة، يُدار المرض عبر المضادات الحيويّة التي تهدف القضاء على البكتيريا، وباستخدام مضادات الحموضة ومثبطات مضخة البروتون للتقليل من الحموضة المعديّة.[20]
الداء البطني
[عدل]حدَّدت الجمعية البريطانية لأمراض جهاز الهضم (الإنجليزيّة: The British Society of Gastroenterology، اختصاراً BCG) أن خزعة الاثنا عشري مطلوبة لتشخيص الداء البطنيّ عند البالغين. تأخذ الخزعة بشكل مثالي في اللحظة التي يكون فيها المريض معتمداً على حمية غذائية تحتوي على الغلوتين.[21]
أخرى
[عدل]تشمل الأمراض الأخرى التهاب الاثنا عشر، وسرطان الاثنا عشر.
صور إضافية
[عدل]-
أقسام الأمعاء الدقيقة
-
الشريان البطنيّ (الزلاقي) وفروعه، رُفعت المعدة وأُزيل الصِّفَاق
-
الحفرة الاثنا عشريّة العلويّة والسفليّة
-
الحفرة الاثنا عشريّة الصائميّة
-
البنكرياس والاثنا عشري من الخلف
-
مقاطع عرضيّة في مستوى القطنيّة الأولى والوسطى تُظهر علاقات البنكرياس مع البنى المجاورة
-
القناة البنكرياسية
-
مناطق البنكرياس
-
الاثنا عشر
-
الاثنا عشر
-
الاثنا عشر
ملاحظات
[عدل]- ^ كلمة عفج، هي كلمة عربية بمعنى أمعاء، وقد ورد في القاموس المحيط: عَفَجَ يَعْفِجُ عَفْجاً : سمنت أَعْفاجُه، أي أمعاؤه.
أما اسم الاثنا عشري duodenum (/ʔduːʔʔd[invalid input: 'i?']n[invalid input: '?m']/ or /ʔduːʔʔdʔn[invalid input: '?m']/) من لاتينية العصور الوسطى، اختصاراً لعبارة intest?num duod?num digit?rum وتترجم حرفياً: الأمعاء التي طولها اثنا عشر إصبعاً[10]، لأن طول هذه المنطقة يساوي اثنا عشر إصبعاً. و يُعتقد أن العبارة اللاتينية intest?num duod?num digit?rum ترجمة للكلمة الإغريقية (?????????????v) التي تعني حرفيَّاً "اثنا عشر إصبعاً طولاً" أما الكلمة اللاتينية "duod?num" فأتت أيضاً من الكلمة الإغريقة دودكا "Dodeka" والتي تعني الرقم: اثنا عشر، ومن ذلك أتت الكلمة التي تستخدم في الهندسة: Dodecahedron بمعنى الشكل ذو الاثنا عشر وجهاً. وأول من أطلق اسم الاثنا عشر على هذا الجزء من الأمعاء هو هيروفيلوس [11] (335 - 280 ق، م) وهو جراح وعالم تشريح يوناني، بسبب طولها الذي يُقارب اثنا عشر إصبعاً عرضيَّاً.[11]
المصادر
[عدل]- ^ فسيولوجيا: 6/6ch2/s6ch2_30 - أساسيات فسيولوجيا الإنسان
- ^ Standring S، Borley NR، المحررون (2008). Gray's anatomy : the anatomical basis of clinical practice. Brown JL, Moore LA (ط. 40th). London: Churchill Livingstone. ص. 1163, 1177, 1185–6. ISBN:978-0-8089-2371-8.
- ^ ا ب منظمة الصحة العالمية (2005). معجم التشريح الموحد. مكتبة لبنان ناشرون. ص. 149. ISBN:9953-33-479-X. OCLC:62487922. OL:21127957M. QID:Q107719218.
- ^ ا ب محمد مرعشي (2003). معجم مرعشي الطبي الكبير (بالعربية والإنجليزية). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 711. ISBN:978-9953-33-054-9. OCLC:4771449526. QID:Q98547939.
- ^ محمد هيثم الخياط (2006). المعجم الطبي الموحد: إنكليزي - عربي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 4). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون، منظمة الصحة العالمية. ص. 433. ISBN:978-9953-33-726-5. OCLC:192108789. QID:Q12193380.
- ^ المعجم الموحد لمصطلحات علم الأحياء، سلسلة المعاجم الموحدة (8) (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)، تونس: مكتب تنسيق التعريب، 1993، ص. 120، OCLC:929544775، QID:Q114972534
- ^ ا ب أيمن الحسيني (1996). قاموس ابن سينا الطبي: قاموس طبي علمي مصور (بالعربية والإنجليزية). مراجعة: عز الدين نجيب. القاهرة: مكتبة ابن سينا. ص. 130. ISBN:978-977-271-202-1. OCLC:4770172048. QID:Q113472538.
- ^ ا ب يوسف حتي؛ أحمد شفيق الخطيب (2011). قاموس حتي الطبي الجديد: طبعة جديدة وموسعة ومعززة بالرسوم إنكليزي - عربي مع ملحقات ومسرد عربي - إنكليزي (بالعربية والإنجليزية) (ط. الأولى). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 142. ISBN:978-9953-86-883-7. OCLC:868913367. QID:Q112962638.
- ^ الموسوعة الطبية المتخصصة (ط. 1)، دمشق: هيئة الموسوعة العربية، ج. 1، 2009، ص. 131، OCLC:609021401، QID:Q124293743
- ^ American Heritage Dictionary, 4th edition
- ^ ا ب online etymology: http://www.etymonline.com/index.php?term=duodenum نسخة محفوظة 2017-08-20 على موقع واي باك مشين.
- ^
Guillaume، Jean؛ Praxis Publishing؛ Sadasivam Kaushik؛ Pierre Bergot؛ Robert Metailler (2001). Nutrition and Feeding of Fish and Crustaceans. Springer. ص. 31. ISBN:978-1-85233-241-9. مؤرشف من الأصل في 2020-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2009-01-09.
{{استشهاد بكتاب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ Latunde-Dada GO؛ Van der Westhuizen J؛ Vulpe CD؛ وآخرون (2002). "Molecular and functional roles of duodenal cytochrome B (Dcytb) in iron metabolism". Blood Cells Mol. Dis. ج. 29 ع. 3: 356–60. DOI:10.1006/bcmd.2002.0574. PMID:12547225.
- ^ "Duodenal Anatomy". مؤرشف من الأصل في 2017-10-11.
- ^ van Gijn J؛ Gijselhart JP (2011). "Treitz and his ligament". Ned Tijdschr Geneeskd. ج. 155 ع. 8: A2879. PMID:21557825.
- ^ ا ب ج د ه Drake، Richard L.؛ Vogl, Wayne؛ Tibbitts, Adam W.M. Mitchell؛ illustrations by Richard؛ Richardson, Paul (2005). Gray's anatomy for students. Philadelphia: Elsevier/Churchill Livingstone. ISBN:978-0-8089-2306-0.
- ^ Singh، Inderbir؛ GP Pal (2012). "13". Human Embryology (ط. 9). Delhi: Macmillan Publishers India. ص. 163. ISBN:978-93-5059-122-2.
- ^ Deakin، Barbara Young ... ; drawings by Philip J.؛ وآخرون (2006). Wheater's functional histology : a text and colour atlas (ط. 5th). [Edinburgh?]: Churchill Livingstone/Elsevier. ISBN:978-0-443-06850-8.
{{استشهاد بكتاب}}
: Explicit use of et al. in:|الأول=
(مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Smith، Margaret E. The Digestive System.
- ^ Britton، the editors Nicki R. Colledge, Brian R. Walker, Stuart H. Ralston ; illustrated by Robert (2010). Davidson's principles and practice of medicine (ط. 21st). Edinburgh: Churchill Livingstone/Elsevier. ص. 871–874. ISBN:978-0-7020-3085-7.
{{استشهاد بكتاب}}
:|الأول=
باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Ludvigsson، J. F.؛ Bai، J. C.؛ Biagi، F.؛ Card، T. R.؛ Ciacci، C.؛ Ciclitira، P. J.؛ Green، P. H. R.؛ Hadjivassiliou، M.؛ Holdoway، A.؛ van Heel، D. A.؛ Kaukinen، K.؛ Leffler، D. A.؛ Leonard، J. N.؛ Lundin، K. E. A.؛ McGough، N.؛ Davidson، M.؛ Murray، J. A.؛ Swift، G. L.؛ Walker، M. M.؛ Zingone، F.؛ Sanders، D. S. (2014). "Diagnosis and management of adult coeliac disease: Guidelines from the British Society of Gastroenterology". Gut. ج. 63 ع. 8: 1210–1228. DOI:10.1136/gutjnl-2013-306578. ISSN:0017-5749. PMC:4112432. PMID:24917550.
انظر أيضًا
[عدل]روابط إضافية
[عدل]- درسٌ تشريحي حول duodenum مُعدٌ بواسطة ويسلي نورمان (جامعة جورجتاون).