انتقل إلى المحتوى

بي بي: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 1٬944: سطر 1٬944:


==== تأثير بيئي ====
==== تأثير بيئي ====
تسبب تسرب النفط في أضرار لمجموعة من [[نوع|الأنواع]] و[[موطن|المواطن]] في الخليج، <ref name="ainsworth">
{{استشهاد بدورية محكمة|PMCID=5784916|عنوان=Impacts of the Deepwater Horizon oil spill evaluated using an end-to-end ecosystem model|الأخير=Ainsworth|الأول=Cameron H.|صحيفة=PLOS ONE|المجلد=13|العدد=1|صفحات=e0190840|تاريخ=25 يناير 2018|DOI=10.1371/journal.pone.0190840|PMID=29370187|bibcode=2018PLoSO..1390840A}}
</ref> ويقول الباحثون إن خليط الزيت و[[هيدروكربون عطري متعدد الحلقات|الهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات]] تغلغل في [[سلسلة غذائية|السلاسل الغذائية]] من خلال [[عوالق حيوانية|العوالق الحيوانية]]. <ref name="AutoBB-174">{{استشهاد بخبر
| الأخير = Schneyer
| الأول = Joshua
| مسار = https://uk.reuters.com/article/us-oil-spill-carcinogens/u-s-oil-spill-waters-contain-carcinogens-report-idUSTRE68T6FS20100930
| عنوان = U.S. oil spill waters contain carcinogens: report
| عمل = Reuters
| تاريخ = 27 سبتمبر 2010
| تاريخ الوصول = 1 أكتوبر 2010
}}</ref><ref name="ortmann">{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Dispersed Oil Disrupts Microbial Pathways in Pelagic Food Webs|last6=Condon|PMCID=3409195|صفحات=e42548|المعرف=e42548|PMID=22860136|DOI=10.1371/journal.pone.0042548|العدد=7|المجلد=7|تاريخ=July 2012|journal=[[بلوس ون]]|first6=Robert H.|الأول=Alice C.|الأخير5=Moss|الأول5=Anthony G.|الأخير4=Gong|الأول4=Limin|الأخير3=Shelton|الأول3=Naomi|الأخير2=Anders|الأول2=Jennifer|الأخير=Ortmann|bibcode=2012PLoSO...742548O}}</ref><ref name="AutoBB-187">{{استشهاد بدورية محكمة|مسار=https://www.sciencedaily.com/releases/2012/03/120320142100.htm|الأول4=Kimberly|العدد=1|first9=Stephen B.|last9=Brandt|first8=James J.|last8=Pierson|first7=Ginger L.|last7=Jahn|first6=Michael R.|last6=Roman|الأول5=Benjamin D.|الأخير5=McGlaughon|الأخير4=Scalise|عنوان=Oil from Deepwater Horizon disaster entered food chain in the Gulf of Mexico|الأول3=Jessica|الأخير3=Snyder|الأول2=David G.|الأخير2=Kimmel|الأول=Siddhartha|الأخير=Mitra|تاريخ الوصول=1 يونيو 2012|تاريخ=20 مارس 2012|DOI=10.1029/2011GL049505|صفحات=n/a|المجلد=39|صحيفة=Sciencedaily.com|bibcode=2012GeoRL..39.1605M}}</ref> وقد تم توثيق التأثيرات السمية في [[منطقة البحر المفتوح|أسماك]] [[نطاق قاعي|القاع]] [[منطقة البحر المفتوح|والسطحية]] ومجتمعات [[مصب|مصبات الأنهار]] والثدييات والطيور والسلاحف والشعاب المرجانية في المياه العميقة والعوالق [[منخربات|والمنخربات]] والمجتمعات الميكروبية.

تتكون التأثيرات على مجموعات سكانية مختلفة من زيادة [[معدل الوفيات]] أو إعاقة شبه مميتة على قدرة الكائنات الحية على العلف والتكاثر وتجنب الحيوانات المفترسة، وفي عام 2013 تم الإبلاغ عن استمرار موت الدلافين والحياة البحرية الأخرى بأعداد قياسية مع موت الدلافين الرضع بمعدل ستة أضعاف المعدل الطبيعي، <ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://www.seeker.com/record-dolphin-sea-turtle-deaths-since-gulf-spill-1767378408.html
| عنوان = Record Dolphin, Sea Turtle Deaths Since Gulf Spill
| موقع = DNews
| تاريخ الوصول = 15 مارس 2015
}}</ref> وكان نصف [[دلفين|الدلافين]] التي تم فحصها في دراسة أجريت في ديسمبر 2013 مريضة أو تحتضر، وقالت شركة بريتيش بتروليوم إن التقرير "غير حاسم فيما يتعلق بأي سبب مرتبط بالتسريب". <ref name="dolphins-huffpo-2-14">{{استشهاد بخبر
| مسار = http://www.huffingtonpost.ca/2014/02/12/bp-oil-spill-dolphins_n_4774754.html
| عنوان = BP Oil Spill: Dolphins Plagued By Death, Disease Years After Rig Explosion
| عمل = Huffington Post
| تاريخ = 12 فبراير 2014
| تاريخ الوصول = 17 فبراير 2014
}}</ref><ref name="Independent-dolphins-2-14">{{استشهاد بخبر
| مسار = https://www.independent.co.uk/news/world/americas/dolphins-suffering-miscarriage-lung-disease-losing-teeth-after-bp-oil-spill-researchers-claim-9134045.html
| عنوان = Dolphins 'suffering miscarriage, lung disease, losing teeth after BP oil spill' researchers claim
| work = The Independent (UK)
| تاريخ = 17 فبراير 2014
| تاريخ الوصول = 17 فبراير 2014
| الأخير = Gander, Kashmira
| مكان = London
}}</ref>

أشارت دراسات أجريت في 2013 إلى أن ثلث النفط المنبعث بقي في الخليج، وأن النفط الموجود في قاع البحر لم يكن متحللاً، <ref name="bathtub">{{استشهاد ويب
| مسار = http://www.cbsnews.com/8301-205_162-57566171/study-dirty-bathtub-buried-oil-from-bp-spill/
| عنوان = Study: "Dirty bathtub" buried oil from BP spill
| تاريخ = 29 يناير 2013
| موقع = cbsnews.com
| تاريخ الوصول = 15 مارس 2015
}}</ref> وأن النفط في المناطق الساحلية المتضررة أدى لزيادة التآكل بسبب موت أشجار المنغروف والأعشاب المستنقعية. <ref>{{استشهاد ويب
| مسار = http://www.knoxnews.com/news/2013/apr/28/ut-experts-bp-oil-spill-gone-from-deep-ocean-but/
| عنوان = UT experts: BP oil spill gone from deep ocean, but remains in marshes
| موقع = KNS
| تاريخ الوصول = 15 مارس 2015
| الأخير = Megan Boehnke
}}</ref><ref name="Dermansky 4-20-13">{{استشهاد بخبر
| الأخير = Dermansky
| الأول = Julie
| عنوان = Three Years After the BP Spill, Tar Balls and Oil Sheen Blight Gulf Coast
| مسار = https://www.theatlantic.com/national/archive/2013/04/three-years-after-the-bp-spill-tar-balls-and-oil-sheen-blight-gulf-coast/275139/
| تاريخ الوصول = 29 أبريل 2013
| عمل = The Atlantic
| تاريخ = 20 أبريل 2013
}}</ref>


==== التأثيرات على صحة الإنسان ====
==== التأثيرات على صحة الإنسان ====

نسخة 19:41، 22 يناير 2021

بي بي
الشعار
معلومات عامة
البلد
التأسيس
1908[2] — 14 أبريل 1909 عدل القيمة على Wikidata
النوع
الشكل القانوني
المقر الرئيسي
الجوائز
موقع الويب
bp.com (الإنجليزية) عدل القيمة على Wikidata
المنظومة الاقتصادية
الشركات التابعة
  القائمة ...
الصناعة
المنتجات
أهم الشخصيات
المؤسس
المدير التنفيذي
الرؤساء
الموظفون
73٬000 (2019) عدل القيمة على Wikidata
الإيرادات والعائدات
البورصة
العائدات
الربح الصافي
الدخل التشغيلي

بي بي (بالإنجليزية: BP)‏، وتعرف في السابق باسم بريتيش بتروليوم (بالإنجليزية: British Petroleum)‏ هي شركة بريطانية تعتبر ثالت أكبر شركة نفط خاصة في العالم بعد إكسون موبيل وشل. شكلت الشركة الذراع النفطي للحكومة البريطانية لسنوات عدة قبل خوصصتها سنة 1976 وللشركة احتياطات نفطية تبلغ 18.3 مليار برميل ولها شبكة توزيع تتكون من 28,500 محطة وقود، كما لها 19 مصفاة، لها حقول نفط في بحر الشمال، ألاسكا، روسيا، الجزائر، أنغولا أسهم الشركة مدرجة في مؤشر فوتسي 100 البريطاني في بورصة لندن.

التاريخ

تأسست عام 1908 للتنقيب عن النفط في إيران ومن ثم ليبيا وكان اسمها آنذاك شركة النفط الأنجلو-إيرانية حتى عام 1945 حيث حملت اسم بريتش بتروليوم. وفى عام 1978 تحولت الشركة إلى الطابع الأمريكي بعدما استحوذت على حصة الأغلبية في شركة (ستاندرد أويل وف أوهايو) أو SOHIO. قامت في التسعينات بالاستحواذ على أموكو وأركو الأمريكيتين.

من 1909 حتى 1954

وليام نوكس دارسي
إعلان BP Motor Spirit من عام 1922

أكتشف مجموعة من الجيولوجيين البريطانيين في مايو 1908 كمية كبيرة من النفط في مسجد سليمان الواقع في محافظة خوزستان في جنوب غرب إيران حاليًا، وكان أول اكتشاف نفطي مهم تجاريًا في الشرق الأوسط، حيث حصل ويليام نوكس دارسي على إذن للتنقيب عن النفط لأول مرة في الشرق الأوسط، [11] وهو حدث غير تاريخ المنطقة بأكملها، وأدى اكتشاف النفط إلى تطوير صناعة البتروكيماويات وإنشاء الصناعات المعتمدة على النفط، وفي 14 أبريل 1909 أُسست شركة النفط الأنجلو-فارسية (APOC) كشركة تابعة لشركة نفط بورما، وباعت بعض الأسهم للجمهور. [12] وأصبح اللورد ستراثكونا أول رئيس مجلس إدارة. [13]

وبعد تأسيس الشركة طلبت الحكومة البريطانية من بيرسي كوكس المقيم البريطاني في بوشهر التفاوض على اتفاقية مع الشيخ خزعل بن جابر من عربستان لإنشاء شركة النفط الأنجلو-فارسية وللحصول على موقع في جزيرة عبدان لعمل مصفاة ومستودع وخزانات تخزين، وقد بُنيت المصفاة وبدأت في العمل عام 1912. [11] وفي العام التالي أستحوذت الحكومة البريطانية على حصة مسيطرة (50.0025٪) في الشركة، وبعد ذلك تحول إعتماد السفن البريطانية من الفحم إلى النفط بعد طلب ونستون تشرشل اللورد الأول للأميرالية آنذاك، [13][14][15] وفي عام 1914 وقعت شركة النفط الأنجلو-إيرانية عقدًا مدته 30 عامًا مع الأميرالية البريطانية لتزويد البحرية الملكية بالنفط بالسعر الثابت، [16] وفي عام 1915 أنشأت شركة النفط الأنجلو-إيرانية شركة شحن تابعة لها، وفي 1916 استحوذت على شركة البترول البريطانية التي كانت ذراعًا تسويقيًا لاتحاد البترول الأوروبي في بريطانيا، وفي عام 1919 أصبحت الشركة منتجًا للنفط الصخري بعد إنشاء شركة تابعة تسمى الزيوت الاسكتلندية. [17][18][19][20]

بدأت شركة النفط الأنجلو-إيرانية بعد الحرب العالمية الأولى تسويق منتجاتها في القارة الأوروبية واستحوذت على حصص في شركات التسويق المحلية في العديد من البلدان الأوروبية، وقامت ببناء أول مصفاة في المملكة المتحدة في لاندرسي في ويلز وغرانجماوث في اسكتلندا، وأستحوذت على الحصة المسيطرة في مصفاة كورشليتس في فرنسا، وشكلت شركة باسم مصافي نفط الكومنولث بالاشتراك مع حكومة أستراليا وبنت أول مصفاة أسترالية في لافرتون، فيكتوريا. [13] وفي عام 1923 وظفت بورما ونستون تشرشل كمستشار مدفوع الأجر للضغط على الحكومة البريطانية للسماح لشركة النفط الأنجلو-إيرانية بحقوق حصرية في موارد النفط الفارسية، ومنحت ذلك لاحقًا من قبل النظام الملكي الإيراني. [21]

كانت شركة النفط الأنجلو-فارسية ورجل الأعمال الأرمني كالوست كولبنكيان القوة الدافعة وراء إنشاء شركة البترول التركية (TPC) في عام 1912 لاستكشاف النفط في بلاد ما بين النهرين (العراق الآن)؛ وبحلول عام 1914 أمتلكت شركة النفط الأنجلو-فارسية 50٪ من أسهم شركة البترول التركية. [22] وفي عام 1925 حصلت شركة البترول التركية على امتياز في موارد النفط في بلاد ما بين النهرين من الحكومة العراقية تحت الانتداب البريطاني. وعثرت شركة البترول التركية أخيرًا على النفط في العراق في 14 أكتوبر 1927، وبحلول عام 1928 خُفضت مساهمة شركة النفط الأنجلو-فارسية في شركة البترول التركية، والتي تسمى الآن شركة نفط العراق (IPC)، إلى 23.75٪؛ نتيجة لتغيير الجغرافيا السياسية بعد تفكك الإمبراطورية العثمانية، واتفاقية الخط الأحمر. [23] كانت العلاقات ودية بشكل عام بين النظام الملكي الهاشمي الموالي للغرب (1932-1958) في العراق وشركة نفط العراق، وأرادت شركة العراق الحصول على المزيد من الفوائد، حيث احتكرت شركة نفط العراق خلال الفترة 1928-1968 التنقيب عن النفط داخل الخط الأحمر. باستثناء السعودية والبحرين. [24][25]

في عام 1927 شكلت "شركة بورما النفطية" ورويال داتش شل شركة تسويق مشتركة باسم "بورما-شيل" وفي عام 1928 شكلت شركة النفط الأنجلو-فارسية وشيل شركة باسم "شركة النفط الموحدة للبيع والتسويق" في قبرص وجنوب إفريقيا وسيلان، وتبعتها شركة تسويق مشتركة شيل-ميكس وبي بي في المملكة المتحدة في عام 1932. [15][26] وفي 1937 شكلت شركة النفط الأنجلو-إيرانية وشركة "شيل" شركة باسم "شركاء دارسي للاستكشاف والتنقيب عن النفط" في نيجيريا، وكانت الشراكة مملوكة بالتساوي ولكن تديرها شركة شل، وتم استبدالها لاحقًا بشركة "شيل-دارسي لتنمية البترول" وشركة "شيل-بي بي لتنمية البترول" وحالياً "شركة شل لتطوير البترول". [27]

في عام 1934 أسست شركة النفط الأنجلو-فارسية وشركة غولف أويل شركة جديد باسم "شركة نفط الكويت" كشراكة ملكية متساوية، ومُنحت حقوق امتياز النفط للشركة في 23 ديسمبر 1934 وبدأت عمليات الحفر في عام 1936. [28][29] وفي عام 1935 طلب رضا بهلوي من المجتمع الدولي الإشارة إلى بلاد فارس على أنها "إيران"، وهو ما انعكس في تغيير اسم شركة النفط الأنجلو-فارسية إلى شركة النفط الأنجلو-إيرانية (AIOC). [30]

في عام 1937 وقعت شركة نفط العراق، المملوكة لشركة بي بي بنسبة 23.75٪، [31] اتفاقية امتياز نفطي مع سلطان مسقط تغطي منطقة السلطنة بأكملها، حيث كانت في الواقع مقصورة في المنطقة الساحلية لسلطنة عمان الحالية، وبعد عدة سنوات من الفشل في اكتشاف النفط في منطقة السلطنة، افترضت شركة نفط العراق تواجد النفط في المنطقة الداخلية من عمان، والتي كانت حينها جزء من إمامة عمان، وقدمت شركة نفط العراق الدعم المالي لاحتلالها، وفي عام 1954 بدأ سلطان مسقط بدعم من الحكومة البريطانية وشركة نفط العراق، باحتلال مناطق عمان الداخلية في حرب عرفت باسم "حرب الجبل الأخضر" وأستمرت لأكثر من 5 سنوات. [32]

في عام 1947 أتفقت شركة النفط الأنجلو-إيرانية وشركة (بالإنجليزية: Distillers Company)‏ على تأسيس شركة "بريتش بتروليوم للمواد الكيميائية"، وفي عام 1956 تم تغيير اسم الشركة إلى "شركة الكيماويات الهيدروكربونية البريطانية". [33]

بعد الحرب العالمية الثانية، تصاعدت المشاعر القومية في الشرق الأوسط، وأبرزها القومية الإيرانية والقومية العربية. وفي إيران قاومت شركة النفط الأنجلو-إيرانية والحكومة الإيرانية الموالية للغرب بقيادة رئيس الوزراء علي رزمارا الدعوات القومية لمراجعة شروط امتياز شركة النفط الأنجلو-إيرانية لصالح إيران. وفي مارس 1951 أغتيل رزمارا وانتُخب محمد مصدق رئيساً جديداً للوزراء، [34] وفي أبريل 1951 أممت الحكومة الإيرانية صناعة النفط الإيرانية، وشكلت شركة النفط الوطنية الإيرانية (NIOC).[35][36] وسحبت شركة النفط الأنجلو-إيرانية إدارتها من إيران، ونظمت بريطانيا حظراً عالمياً فعالاً على النفط الإيراني. وقدمت طعناً في محكمة العدل الدولية في لاهاي، لكن شكواها رُفضت. [37]

طلب رئيس الوزراء تشرشل من الرئيس أيزنهاور المساعدة في الإطاحة بمصدق، وقاموا بتنسيق خطة مكافحة تحت الاسم الرمزي "عملية أجاكس" من قبل وكالة المخابرات المركزية، و"عملية التمهيد" من قبل جهاز الاستخبارات البريطاني (MI6)، وقدم البريطانيون المساعدة لتنظيم انقلاب في أغسطس 1953، يعرف باسم "انقلاب 1953 في إيران" أدى لعودة شركة النفط الأنجلو-إيرانية إلى إيران. [38]

1954 حتى 1979

شاحنة بي بي من عام 1967

في عام 1954 أصبحت "شركة النفط الأنجلو-إيرانية" تعرف باسم "شركة البترول البريطانية"، وبعد الانقلاب الإيراني عام 1953 تم تأسيس الشركة القابضة شركة مشاركي النفط الإيرانية المحدودة (IOP) في أكتوبر 1954 في لندن، تهدف لإعادة النفط الإيراني إلى السوق الدولية. [39][40] كانت شركة بريتيش بتروليوم أحد الأعضاء المؤسسين لهذه الشركة بحصة 40٪. [34] وقامت شركة IOP بتشغيل وإدارة منشآت نفطية في إيران نيابة عن شركة النفط الوطنية الإيرانية، [41] حيث وافق الكونسورتيوم على تقاسم الأرباح على أساس 50-50 مع إيران، وليس للسماح للإيرانيين بالانضمام إلى مجلس إدارته. [42]

في عام 1953 دخلت "بريتيش بتروليوم" السوق الكندية بعد خلال شراء حصة أقلية في شركة تريد أويل (بالإنجليزية: Triad Oil)‏ ومقرها كالغاري، وتوسعت إلى ألاسكا في عام 1959، وأكتشفت النفط في "خليج برودهو" في 1969. [15][43] وفي 1956 مُنحت شركة دارسي للاستكشاف في أفريقيا، أربعة امتيازات نفطية في ليبيا. [44] وفي 1962 أوقفت شركة الزيوت الاسكتلندية عمليات الصخر الزيتي. [20] وفي عام 1969 دخلت شركة بريتيش بتروليوم الولايات المتحدة بعد أستحواذها على أصول تكرير وتسويق الساحل الشرقي لشركة سنكلير أويل. [45] وتم تغيير اسم الشركة الكندية القابضة لبريتيش بتروليوم إلى "بي بي كندا" في عام 1969؛ وفي عام 1971 استحوذت على 97.8٪ من شركة سوبر تيست بترول. [46]


بحلول الستينيات اكتسبت شركة "بريتيش بتروليوم" سمعة طيبة لتوليها أكثر المشاريع خطورة، وحققت الشركة أرباحًا ضخمة، وفي عام 1967 تعثرت ناقلة النفط العملاقة "توري كانيون" قبالة الساحل الإنجليزي، وتسرب أكثر من 32 مليون جالون أمريكي (760,000 برميل؛ 120,000 م3) من النفط الخام إلى المحيط الأطلسي وعلى شواطئ كورنوال وبريتاني، وتسبب ذلك في أسوأ تسرب نفطي على الإطلاق في بريطانيا. [47] وكانت السفينة المملوكة لشركة باراكودا، مستأجرة من قبل شركة بريتيش بتروليوم، وكانت ترفع علم ليبيريا للملاءمة، وفي محاولة لتفكيك السفينة وحرق النفط المتسرب، قام سلاح الجو الملكي بقصفها بواسطة قاذفات نفاثة ولكن العملية فشلت في تحقيق أهدافها. [48]

في عام 1967 استحوذت شركة بي بي على أصول كيميائية وبلاستيكية لشركة (بالإنجليزية: Distillers Company)‏ ودمجتها مع شركة الكيماويات الهيدروكربونية البريطانية لتشكيل "كيماويات بي بي". [49]

تم تأميم الأصول النفطية للشركة في ليبيا عام 1971، والكويت عام 1975، ونيجيريا عام 1979. [29][36][50] وأوقفت شركة نفط العراق عملياتها بعد أن تم تأميمها من قبل الحكومة العراقية البعثية في يونيو 1972، وكانت شركة نفط العراق لا تزال موجودة من الناحية القانونية، [51] وأستمرت شركة بترول أبوظبي (ADPC) إحدى الشركات التابعة لها، والمعروفة سابقًا بـ "شركة تنمية بترول الساحل المتصالح المحدودة" في المساهمة الأصلية. [52][53]


أدى الصراع المكثف على السلطة بين شركات النفط والحكومات في الشرق الأوسط، إلى جانب صدمات أسعار النفط التي أعقبت أزمة النفط عام 1973، إلى فقدان شركة بريتيش بتروليوم معظم وصولها المباشر إلى إمدادات النفط الخام في المنطقة، ودفعها إلى تنويع عملياتها إلى ما وراء إنتاج النفط الذي يعتمد بشدة على الشرق الأوسط، وفي عام 1976 قامت بي بي وشيل بإلغاء دمج عمليات التسويق الخاصة بهما في المملكة المتحدة وتقسيم شيل-مكس وبي بي، وفي عام 1978 استحوذت الشركة على حصة مسيطرة في ستاندرد أويل أوف أوهايو (Sohio). [54]

أستمرت شركة بريتيش بتروليوم بالعمل في إيران حتى قيام الثورة الإسلامية عام 1979، وتأميم جميع أصول الشركة في إيران دون تعويض وفقدت شركة بي بي 40٪ من إمداداتها من النفط الخام العالمية. [55]

في السبعينيات والثمانينيات تنوعت شركة بريتيش بتروليوم في أعمال الفحم والمعادن والتغذية ولاحقاً جردتها كلها. [15]

1979 إلى 1997

باعت الحكومة البريطانية 80 مليون سهم من شركة بريتيش بتروليوم، (5% تقريباً من أسهم الشركة) بسعر 7.58 دولار في عام 1979 كجزء من عملية الخصخصة، لخفض ملكية الحكومة للشركة إلى 46٪. [56] وفي 19 أكتوبر 1987 بعد انهيار سوق الأوراق المالية باعت رئيسة الوزراء مارجريت تاتشر الأسهم المتبقية في الشركة البالغة 31% بقيمة 7.5 مليار جنيه إسترليني (12.2 مليار دولار) بسعر 333 بنسًا للسهم الواحد. [57][58]

في نوفمبر 1987 أشترى مكتب الاستثمار الكويتي 10.06٪ من أسهم شركة بريتيش بتروليوم، وأصبح أكبر مساهم مؤسسي فيها. [59] وفي مايو التالي أشترى المكتب أسهم إضافية، ورفع ملكيته إلى 21.6٪. [60] وأثارت هذه الخطوة مخاوف داخل بي بي، وفي أكتوبر 1988 طلبت وزارة التجارة والصناعة البريطانية من مكتب الاستثمار الكويتي خفض حصته إلى 9.6٪ في غضون 12 شهرًا. [61]

كان بيتر والترز رئيس مجلس إدارة الشركة من عام 1981 إلى عام 1990. [62] وخلال فترة عمله كرئيس قام بتخفيض طاقة التكرير للشركة في أوروبا، وفي عام 1982 باع أصول بي بي كندا بترو كندا، وفي عام 1984 تم تغيير اسم "شركة ستاندرد أويل أوف كاليفورنيا" إلى شركة شيفرون وأشترت شركة نفط الخليج، [63] وللوفاء بلوائح مكافحة الاحتكار، قامت شركة شيفرون بتجريد العديد من الشركات التابعة لها والعاملة في الخليج، وباعت بعض محطات الخليج ومصفاة في شرق الولايات المتحدة إلى شركة بريتش بتروليوم ومزارع كمبرلاند في عام 1985. [64] وفي عام 1987 تفاوضت شركة بريتيش بتروليوم للاستحواذ على "بريت أويل" [65] والأسهم المتبقية المتداولة علنًا لشركة ستاندرد أويل أوف أوهايو. [54] وفي نفس العام تم إدراجها في بورصة طوكيو حيث تداولت أسهمها حتى شطبها في عام 2008. [66]

عين روبرت هورتون رئيس مجلس إدارة الشركة في عام 1990، ونفذ عملية كبيرة لتقليص حجم الشركة، وإزال مختلف مستويات الإدارة في المكتب الرئيسي. [67] في عام 1992 باعت شركة بريتش بتروليوم حصتها البالغة 57٪ في شركة بريتيش بتروليوم كندا (عمليات المنبع)، والتي أعيدت تسميتها إلى تاليسمان للطاقة. [68] وفي 1995 عين جون براون رئيسًا تنفيذيًا للمجموعة، وكان قد أنضم إلى شركة بريتيش بتروليوم في عام 1966 وترقى في الرتب لينضم إلى مجلس الإدارة كمدير عام في عام 1991. [69]

في عام 1981 دخلت شركة بريتيش بتروليوم في قطاع تكنولوجيا الطاقة الشمسية بعد الاستحواذ على 50٪ من شركة أنظمة لوكاس للطاقة وتحولت إلى "أنظمة لوكاس بي بي للطاقة الشمسية" ولاحقًا "بي بي سولار"، وكانت الشركة تصنع وتركب الخلايا الشمسية الكهروضوئية. وأصبحت مملوكة بالكامل لشركة بريتش بتروليوم في منتصف الثمانينيات. [70]

دخلت شركة بريتيش بتروليوم السوق الروسية في 1990، وأفتتحت أول محطة خدمة لها في موسكو في 1996، وفي العام التالي أستحوذت على 10٪ في شركة النفط الروسية سيدانكو، وأصبحت فيما بعد جزءًا من تي إن كي-بي بي. [71]

في عام 1992 دخلت الشركة السوق الأذربيجاني وفي 1994 وقعت إتفاقية تقاسم الإنتاج لمشروع النفط في أذربيجان - جيراق - جونشلي، وفي عام 1995 وقعت إتفاقية لتطوير حقل غاز شاه دنيز. [72]

1998 إلى 2009

تحت قيادة جون براون أستحوذت شركة بريتيش بتروليوم على شركات نفط أخرى، وحولت شركة بريتيش بتروليوم إلى ثالث أكبر شركة نفط في العالم، اندمجت شركة بريتيش بتروليوم مع أموكو (ستاندرد أويل أوف إنديانا سابقاً) في ديسمبر 1998، لتصبح بي بي أموكو بي إل سي. [73][74] وحولت معظم محطات أموكو في الولايات المتحدة إلى علامة بي بي التجارية، وفي 2000 استحوذت شركة بي بي أموكو على شركة أتلانتيك ريتشفيلد (ARCO) وبورما كاسترول. [75][76][77][78] وأصبحت بي بي مالكة 33.5٪ من خط الأنابيب الأولمبي، وفي وقت لاحق من ذلك العام أصبحت بي بي مشغلًا لخط الأنابيب وزادت حصتها إلى 62.5٪. [79][80]

في 2001 تبنت الشركة شعار أمة الله الخضراء وأعادت تسمية نفسها باسم بي بي ("بيوند بتروليوم") بي إل سي، ردًا على الضغط عليها بسبب معايير السلامة السيئة، [74]

ستيفن كونين، كبير العلماء في شركة بريتيش بتروليوم آنذاك، يتحدث في غرفة إدارة الشركة في 2005 (أعلى يمين الصورة)

في بداية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، أصبحت بي بي الشريك الرئيسي ولاحقاً المشغل، لمشروع خط أنابيب باكو-تبليسي-جيهان الذي فتح طريقًا جديدًا لنقل النفط من منطقة قزوين. [81] وفي 2002 أستحوذت بي بي على غالبية شركة Veba Öl AG، ثم أعادت تسمية محطاتها الحالية في ألمانيا إلى اسم "أرال". [82]

في 2004 نُقلت أعمال الألكينات ومشتقاتها الخاصة بشركة بي بي إلى كيان منفصل تم بيعه لشركة إينيوس في 2005. [83][84] وفي 2007 باعت بي بي متاجرها المملوكة للشركات لأصحاب الامتياز المحليين وعمال التوظيف. [85]

في 23 مارس 2005 قُتل 15 عاملاً وأصيب أكثر من 170 في انفجار مصفاة مدينة تكساس، [86] وتعهد براون بمنع وقوع كارثة أخرى.

استقال اللورد براون من شركة بريتيش بتروليوم في 1 مايو 2007، وأصبح رئيس الاستكشاف والإنتاج توني هايوارد الرئيس التنفيذي الجديد. [87] في 2009 قال هايوارد أن السلامة ستكون "الأولوية الأولى" للشركة. [88]

في 2007 شكلت بي بي مع أسوشيتد بريتش فودز وداو دوبونت مشروعًا مشتركًا للإيثانول الحيوي في سالتند بالقرب من كينغستون أبون هال، في المملكة المتحدة. [89][90]

في 2009 حصلت بي بي على عقد إنتاج لتطوير حقل الرميلة العملاق مع شركة مؤسسة البترول الوطنية الصينية الشريكة في المشروع. [91][92]

2010 حتى الوقت الحاضر

الرئيس باراك أوباما يلتقي المديرين التنفيذيين لشركة بريتيش بتروليوم في البيت الأبيض في يونيو 2010 لمناقشة التسرب النفطي في خليج المكسيك
محطة تعبئة حديثة لشركة بي بي في نيوزيلندا
محطة تعبئة حديثة لشركة بريتيش بتروليوم في براملي، ليدز .

في يناير 2010، أصبح كارل هنريك سفانبيرغ [الإنجليزية] رئيس مجلس إدارة بي بي. [93]

في 20 أبريل 2010 وقع التسرب النفطي في خليج المكسيك 2010 وهو حادث صناعي كبير، ونتيجة لذلك أقيل توني هايوارد وعين بوب دودلي رئيساً تنفيذياً للشركة، [94][95] وأعلنت شركة بريتيش بتروليوم عن برنامج سحب استثمارات لبيع ما قيمته 38 مليار دولار من الأصول غير الأساسية لتعويض التزاماتها المتعلقة بالحادث، [96] وفي يوليو 2010 باعت بي بي أنشطتها في مجال الغاز الطبيعي في ألبرتا وكولومبيا البريطانية لشركة أباتشي. [97] وباعت حصتها في حقلي بتروبيريجا وبوكيرون في فنزويلا وفي حقلي لان تاي ولان دو، وخط أنابيب ومحطة نام كون سون، ومحطة الطاقة Phu My 3 في فيتنام، [98][99] وباعت شركات الإمداد في ناميبيا وبوتسوانا وزامبيا وتنزانيا وملاوي لشركة بوما إنرجي، [100] وباعت أيضاً حقل النفط البري في دورست ومجموعة من أصول غاز بحر الشمال إلى بيرينكو، [101] وأعمال سوائل الغاز الطبيعي في كندا، [102] وأصول الغاز الطبيعي في كانساس إلى "لين إنرجي"، [103] ومصفاة كارسون في جنوب كاليفورنيا وشبكة ARCO للبيع بالتجزئة إلى مصانع معالجة الغاز تيسورو وسنراي وهيمفي في تكساس، ونظام تجميع الغاز المصاحب إلى شركة إيجل روك إنرجي بارتنرز، [104][105][106] ومصفاة تكساس سيتي والأصول المرتبطة بها لشركة ماراثون بتروليوم، [107][108] وحصتها في "ديانا هوفر" و"رام باول فييل دي إس" إلى شركة "بلينز إكسبلوريشن آند برودكشن"، [109] وحصة غير تشغيلية في حقل نفط دراوجين لشركة رويال داتش شل، [110] وأعمال توزيع البترول المسال في المملكة المتحدة إلى "دي سي سي". [111]

في نوفمبر 2012 حظرت الحكومة الأمريكية مؤقتًا شركة بريتيش بتروليوم من تقديم عطاءات لأي عقود فيدرالية جديدة، ورفعت الحظر بشروط في مارس 2014. [112]


في فبراير 2011 شكلت بي بي شراكة مع رليانس للصناعات المحدودة وحصلت على حصة 30٪ في مشروع مشترك هندي جديد مقابل دفعة أولية قدرها 7.2 مليار دولار. [113] وفي سبتمبر 2012 باعت بي بي شركتها الفرعية كيماويات بي بي (ماليزيا) المشغلة لمصنع حمض التيريفثاليك المنقى في كوانتان، لشركة رليانس للصناعات المحدودة مقابل 230 مليون دولار. [114] وفي أكتوبر 2012 باعت بي بي حصتها في TNK-BP إلى روسنفت مقابل 12.3 مليار دولار نقدًا و18.5٪ من أسهم روسنفت. [115][116][117]

خلال الفترة 2011-2015 خفضت بي بي أعمالها في مجال الطاقة البديلة، وأعلنت خروجها من سوق الطاقة الشمسية في ديسمبر 2011 وإغلاق "بي بي سولار". [118] وفي 2012 أغلقت شركة بي بي مشروع "BP Biofuels Highlands" الذي تم تطويره منذ عام 2008 لصنع الإيثانول السليلوزي من محاصيل الطاقة الناشئة. [119][120] وفي 2015 قررت شركة بريتيش بتروليوم الخروج من شركات الإيثانول الأخرى. [121] وباعت حصتها في فيفيرجو إلى أسوشيتد بريتش فودز. [122] كما قامت بي بي وداو دوبونت بإيقاف مصنعهما التجريبي المشترك للبوتانول في سالتند. [123]

في يونيو 2014 وافقت بي بي على صفقة تبلغ قيمتها حوالي 20 مليار دولار لتزويد المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري بالغاز الطبيعي المسال، [124] وفي 2014 باعت "ستات اويل للوقود والتجزئة" أعمالها في مجال وقود الطائرات لشركة بي بي، ولضمان موافقة السلطات المنافسة وافقت بريتيش بتروليوم على بيع شركات وقود الطائرات السابقة لشركة ستات أويل في مطارات كوبنهاغن وستوكهولم وجوتنبرج ومالمو إلى شركة خدمات الوقود العالمية [الإنجليزية] في 2015. [125]

في عام 2016 باعت بي بي مصنعها في ديكاتور، ألاباما، لشركة إندوراما فنتشرز [الإنجليزية] في تايلاند. [126][127]

في أبريل 2017 توصلت الشركة إلى اتفاق لبيع نظام خطوط الأنابيب فورتيس في بحر الشمال لشركة إينيوس مقابل 250 مليون دولار. شمل البيع محطات في Dalmeny وKinneil، وهو موقع في أبردين، ومنصة Forties Unity Platform. [128] وقامت الشركة بتعويم شركتها الفرعية BP Midstream Partners LP" في بورصة نيويورك، ووافقت بي بي وبريداس [الإنجليزية] على دمج مصالحهما في بان امريكان انرجي وأكسيون انرجي لتشكيل "مجموعة بان امريكان انرجي" المملوكة لهما بشكل مشترك. [129]

في عام 2017 استثمرت بي بي 200 مليون دولار للاستحواذ على حصة 43٪ في شركة تطوير الطاقة الشمسية "Lightsource Renewable Energy" وأعادت تسميتها إلى "لايت سورس بي بي". [130][131] وفي مارس 2017 استحوذت الشركة على أعمال وأصول الميثان الحيوي لشركة "كلين إنرجي" ومواقع إنتاجها وعقود التوريد الحالية. [132] وفي أبريل 2017 اشترت شركة نيسيكا لإنتاج الطاقة. [133]

في 2018 أشترت الشركة أصول شركة بي اتش بي الصخرية في تكساس ولويزيانا، بما في ذلك بتروهوك إنيرجي [الإنجليزية] مقابل 10.5 مليار دولار، ودمجتها مع فرعها "بي بي إكس إنرجي". [134] وفي 2018 أيضًا اشترت حصة 16.5٪ في حقل كلاير في المملكة المتحدة من كونوكو فيلبس، ورفعت حصتها إلى 45.1٪، مقابل 1.3 مليار جنيه إسترليني وأعطت شركة كونوكو فيليبس 39.2٪ من حصتها غير المشغلة في حقل نفط نهر كوباروك وحقول النفط التابعة في ألاسكا. [135] ووفي ديسمبر 2018 باعت شركة بي بي أصول طاقة الرياح في تكساس. [136]

في 2018 استحوذت بي بي على "شارج ماستر" التي تدير أكبر شبكة لشحن السيارات الكهربائية في المملكة المتحدة، [137] وفي 2019 شكلت مع شركة ديدي مشروع مشترك للبنية التحتية لشحن المركبات الكهربائية في الصين، وأعلنت في سبتمبر 2020 أنها ستنشئ شبكة شحن سريع في لندن لشركة أوبر. [138]


في يناير 2019 أكتشفت الشركة 1 بليون برميل (160×10^6 م3) من النف في موقع ثاندر هورس في خليج المكسيك، وأعلنت عن خطط لإنفاق 1.3 مليار دولار على المرحلة الثالثة من حقل أتلانتس بالقرب من نيو أورلينز. [139]

عين هيلج لوند رئيساً لمجلس إدارة بي بي في 1 يناير 2019، [140] وعين "برنارد لوني" رئيس تنفيذي في 5 فبراير 2020. [141]

في 29 يونيو 2020 باعت بي بي وحدتها البتروكيماوية لشركة إينيوس مقابل 5 مليارات دولار، والتي كان لها مصالح في 14 مصنعًا في آسيا وأوروبا والولايات المتحدة، وحققت إنتاجًا قدره 9.7 مليون طن متري في عام 2019. [142] وفي 30 يونيو 2020 باعت جميع عملياتها ومصالحها في ألاسكا، وحصصها في حقل نفط خليج برودهو، إلى "هيلكورب إنرجي" مقابل 5.6 مليار دولار. [143][144] وفي 14 ديسمبر 2020 باعت حصتها البالغة 49٪ في نظام أنابيب ألاسكا لشركة حصاد ألاسكا. [145][146]

في سبتمبر 2020 شكلت بي بي شراكة مع "ستات أويل" لتطوير الرياح البحرية وأعلنت أنها ستستحوذ على حصة غير تشغيلية بنسبة 50٪ في "إمباير ويند" قبالة نيويورك وشركة بيكون ويند قبالة مزارع الرياح البحرية في ولاية ماساتشوستس، ومن المتوقع أن تكتمل الصفقة في النصف الأول من عام 2021. [147] في ديسمبر 2020 استحوذت بي بي على حصة أغلبية في Finite Carbon أكبر مطور لتعويضات الكربون في الغابات في الولايات المتحدة. [148]

العمليات

حسب الموقع

المملكة المتحدة

الولايات المتحدة

مواقع أخرى

الاستكشاف والإنتاج

التكرير والتسويق

طاقة بديلة ومنخفضة الكربون

شؤون الشركة

الإدارة

رئيس مجلس الإدارة هو "هيلج لوند" و"برنارد لوني" هو الرئيس التنفيذي. [140][141]

أعضاء مجلس إدارة الشركة هم (فبراير 2020): [149]

  • هيلج لوند (الرئيس)
  • برنارد لوني (الرئيس التنفيذي)
  • بريان جيلفاري (المدير المالي)
  • نيلز أندرسن (مدير غير تنفيذي مستقل)
  • أليسون كارنوث، (مدير مستقل غير تنفيذي)
  • باميلا دالي (مديرة مستقلة غير تنفيذية)
  • إيان ديفيس (كبير المديرين المستقلين)
  • آن داولنغ (مدير غير تنفيذي مستقل)
  • ميلودي ماير (مدير مستقل غير تنفيذي)
  • بريندان نيلسون (مدير غير تنفيذي مستقل)
  • بولا روسبوت رينولدز (مديرة مستقلة غير تنفيذية)
  • جون ساويرز، (مدير غير تنفيذي مستقل)

الأسهم

يتكون سهم بي بي من أسهم بي بي الأصلية بالإضافة إلى الأسهم المكتسبة من خلال عمليات الدمج مع أموكو في عام 1998 وشركة أتلانتك ريتشفيلد [الإنجليزية]‏ (ARCO) في 2000، [150][151] ويتم تداول أسهم الشركة في بورصة لندن بشكل أساسي، وهي مدرجة أيضًا في بورصة فرانكفورت للأوراق المالية في ألمانيا، وفي الولايات المتحدة في بورصة نيويورك. [152]

بعد موافقة لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية على اندماج بي بي-أموكو في 1998، أُزيل سهم أموكو من إس وبي 500 ودُمج مع أسهم بي بي في بورصة لندن، [150] وأدى الاندماج مع أموكو إلى زيادة سعر السهم بنسبة 40٪ بحلول أبريل 1999، [153] وأنخفضت الأسهم بنسبة 25٪ في 2000 عندما عارضت لجنة التجارة الفيدرالية استحواذ "بي بي-أموكو" على "أركو". [154] وفي أبريل 2000 وافقت اللجنة على العملية ورفع ذلك قيمة السهم 57 سنتًا عن العام السابق. [151]

تسبب تسرب النفط في التسرب النفطي في خليج المكسيك 2010 في انخفاض حاد في أسعار الأسهم، وخسرت أسهم بي بي ما يقرب من 50٪ من قيمتها خلال 50 يومًا. [155] وأنخفضت أسهم شركة بريتيش بتروليوم إلى أدنى مستوى لها عند 26.97 دولارًا أمريكيًا للسهم الواحد في 25 يونيو 2010. [156] ولاحقاً أرتفعت الأسهم إلى أعلى مستوى لها عند 49.50 دولارًا في أوائل عام 2011. [157]

في 22 مارس 2013 أعلنت شركة بريتيش بتروليوم عن إعادة شراء أسهم بقيمة 8 مليارات دولار، [158][159] بعد إغلاق صفقة TNK-BP، كما نُظر إلى إعادة الشراء على أنها طريقة لاستثمار الأموال الزائدة من صفقة TNK-BP.

العلامات التجارية والعلاقات العامة

في الربع الأول من 2001، تبنت الشركة الاسم التسويقي لشركة بي بي واستبدلت شعارها "Green Shield" برمز "Helios" وهو شعار دوار الشمس باللونين الأخضر والأصفر سمي على اسمُ إله الشمس اليوناني، وصمم لتمثيل الطاقة في العديد منها. وقدمت بي بي شعارًا جديدًا للشركة "Beyond Petroleum" مع إطلاق حملة إعلانية وتسويقية بتكلفة بلغت 200 مليون دولار، [160][161] ويمثل الشعار الجديد تركيز الشركة على تلبية الطلب المتزايد على الوقود الأحفوري، وتصنيع وتقديم منتجات أكثر تقدمًا، وتمكين الانتقال إلى بصمة كربونية أقل. [162]

بحلول عام 2008، نجحت حملة العلامات التجارية لشركة بي بي بالحصول على "جائزة إيفي لعام 2007" من جمعية التسويق الأمريكية، وكان لدى المستهلكين انطباع بأن بي بي أحدى أكثر شركات البترول خضرة في العالم. [163] وأنتقد الشركة خبراء البيئة وذكروا أن أنشطة الطاقة البديلة للشركة ليست سوى جزء صغير من أعمالها. [164]

حصلت بي بي على صورة عامة سلبية بسبب الحوادث الصناعية التي حدثت خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وتضررت صورتها العامة بشدة بعد التسرب النفطي في خليج المكسيك 2010، الذي قللت الشركة من خطورته. [165][166] وتعرض الرئيس التنفيذي توني هيوارد لانتقادات بسبب تصريحاته، [167] وأشادت بعض وسائل الإعلام بشركة بي بي لاستخدامها وسائل التواصل الاجتماعي لتوضيح جهودها لتنظيف التسرب النفطي. [168][169][170]

في فبراير 2012 أطلقت شركة "بي بي نورث أميركا" حملة ترويجية بقيمة 500 مليون دولار لإعادة بناء علامتها التجارية. [171]

بلاغت ميزانية إعلانات الشركة حوالي 5 ملايين دولار في الأسبوع خلال التسرب الذي دام أربعة أشهر في خليج المكسيك، وبلغ مجموعها حوالي 100 مليون دولار. [172][173]

في مايو 2012 كلفت بي بي أحد موظفي المكتب الصحفي للانضمام علنًا إلى المناقشات على صفحة نقاش مقالة ويكيبيديا الإنجليزية، واقتراح محتوى ليتم نشره من قبل المحررين الآخرين. [174] وظهر الجدل في 2013 حول كمية المحتوى من "شركة بريتيش بتروليوم" التي دخلت هذه المقالة. [175][176] وصرح جيمي ويلز أحد مؤسسي ويكيبيديا أن المستخدم قال بأنه أحد موظفي شركة بي بي، ويعد ذلك أمتثالاً لسياسة الموقع فيما يتعلق بتضارب المصالح.

النزاهة والامتثال

حقوق المتحولين

في 2014 دعمت شركة بريتيش بتروليوم دراسة عالمية تبحث في التحديات التي يواجهها الموظفون من المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية، وعن السبل التي يمكن أن تكون بها الشركات "قوة للتغيير" للعاملين من مجتمع الميم في جميع أنحاء العالم. [177] وفي 2015 كتبت وكالة رويترز أن شركة بريتيش بتروليوم "معروفة بسياساتها الأكثر ليبرالية للعمال المثليين والمتحولين جنسياً". [178] وقال مقال نُشر عام 2016 في "جريدة هيوستن كرونيكل" إن شركة بريتش بتروليوم كانت "من بين الشركات الكبرى الأولى في الولايات المتحدة التي تقدم للعاملين من مجتمع الميم حماية ومزايا متساوية منذ حوالي 20 عامًا". [179] وسجلت شركة بريتيش بتروليوم 100٪ في مؤشر المساواة بين الشركات لحملة حقوق الإنسان لعام 2018، والذي صدر في 2017، على الرغم من أن هذه كانت النتيجة الأكثر شيوعًا. [180] وفي 2017 أضافت شركة بريتيش بتروليوم جراحة تغيير الجنس إلى قائمة المزايا للموظفين الأمريكيين، [181] ووفقًا لحملة حقوق الإنسان فإن شركة بي بي هي إحدى شركات النفط والغاز القليلة التي تقدم مزايا المتحولين جنسيًا لموظفيها، وحصلت على المرتبة 51 في قائمة أفضل 100 عمل لموظفي المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية في مؤشر المساواة في مكان العمل لعام 2017 في ستونوول. [182] وفي 2017 وقع جون مينجي رئيس مجلس إدارة شركة "بي بي أميركا" خطابًا مع مدراء نفطيين آخرين في هيوستن يدينون "فاتورة الحمام" المقترحة في تكساس. [183]

السجل البيئي

سياسة المناخ

حقوق السكان الأصليين

في دراسة أجراها المعهد النرويجي للشؤون الدولية في 2016، حصلت بي بي على المرتبة 15 من أصل 18 مستوى في حقوق السكان الأصليين واستخراج الموارد في القطب الشمالي، وأخذ ترتيب الشركات في الاعتبار 20 معيارًا، مثل التزامات الشركات بالمعايير الدولية، ووجود وحدات تنظيمية مكرسة للتعامل مع حقوق الشعوب الأصلية، والموظفين الأكفاء، وسجلات تتبع قضايا الشعوب الأصلية، والشفافية، وإجراءات التشاور مع الشعوب الأصلية، لكن الأداء الفعلي للشركات في مجال حقوق السكان الأصليين لم يتم تقييمه. [184]

إغراق المواد الخطرة 1993-1995

في سبتمبر 1999 أقرت إحدى الشركات التابعة لشركة بي بي في الولايات المتحدة BP Exploration Alaska بالذنب في التهم الجنائية الناشئة عن إغراقها غير القانوني للنفايات الخطرة على منحدر ألاسكا الشمالي، ودفعت غرامات وعقوبات بلغت 22 مليون دولار. ودفعت شركة بريتيش بتروليوم الحد الأقصى للغرامات الجنائية البالغ 500 ألف دولار، و6.5 مليون دولار في العقوبات المدنية، وأنشأت نظام إدارة بيئية بتكلفة 15 مليون دولار في جميع مرافق شركة بريتيش بتروليوم في الولايات المتحدة وخليج المكسيك التي تعمل في مجال التنقيب عن النفط أو الحفر أو الإنتاج. [185]

مخالفات تلوث الهواء

في 2000 أستحوذت بي بي أموكو على أتلانتك ريتشفيلد [الإنجليزية] ‏(ARCO) النفطية، [75] وفي 2003 قدمت "منطقة إدارة جودة الهواء في الساحل الجنوبي بولاية كاليفورنيا" (AQMD) شكوى ضد شركة "بي بي/أركو" وطلبت 319 مليون دولار غرامات لآلاف انتهاكات تلوث الهواء على مدى 8 سنوات. [186] وفي يناير 2005 رفعت الوكالة دعوى ثانية ضد شركة بريتيش بتروليوم بناءً على انتهاكات بين أغسطس 2002 وأكتوبر 2004، وزعمت الدعوى أن شركة بريتيش بتروليوم أطلقت بشكل غير قانوني ملوثات الهواء من خلال إخفاقها في فحص وصيانة وإصلاح وتشغيل الآلاف من قطع المعدات بشكل صحيح عبر المصفاة كما هو مطلوب بموجب لوائح AQMD. وقالت بأن سبب بعض الانتهاكات يعود إلى الإهمال، وأن انتهاكات أخرى كانت متعمدة من مسؤولي المصفاة. [187]

في 2005 توصلت الشركة إلى تسوية وافقت بموجبها على دفع 25 مليون دولار غرامات نقدية و6 ملايين دولار في رسوم الانبعاثات السابقة، وعلى إنفاق 20 مليون دولار على التحسينات البيئية في المصفاة و30 مليون دولار على البرامج المجتمعية التي تركز على تشخيص الربو وعلاجه. [188]

في 2013 رفع 474 شخص من سكان مقاطعة جالفستون يعيشون بالقرب من مصفاة تكساس سيتي دعوى قضائية بقيمة مليار دولار ضد شركة بي بي، متهمينها "بتضليل الجمهور عمدًا بشأن خطورة" إطلاق أبخرة سامة لمدة أسبوعين بدأت في 10 نوفمبر 2011، ولم تعلق بي بي وقالت إنها ستنظر في الدعوى في المحاكم. [189][190][191][192]

تعويضات الأراضي الزراعية الكولومبية

في عام 2006 توصل مجموعة من المزارعين الكولومبيين إلى تسوية خارج المحكمة بملايين الدولارات مع شركة بريتيش بتروليوم عن الأضرار البيئية التي سببها "خط أنابيب أوكينسا". [193] وأتُهمت الشركة بالاستفادة من نظام الإرهاب الذي نفذته القوات شبه العسكرية التابعة للحكومة الكولومبية لحماية خط أنابيب أوكينسا البالغ طوله 450 ميل (720 كـم)، وتقول بريتيش بتروليوم إنها تصرفت بمسؤولية وأنها عوضت مالكي الأراضي بشكل عادل. [194]

في عام 2009 رفعت مجموعة أخرى مكونة من 95 مزارعًا كولومبيًا دعوى ضد شركة بي بي، قائلين إن خط أنابيب أوكينسا التابع للشركة تسبب في انهيارات أرضية وأضرار بالتربة والمياه الجوفية، وأثر ذلك على المحاصيل والماشية وتلويث إمدادات المياه، وجعل أحواض الأسماك غير مستدامة. وكانت معظم الأراضي التي اجتازها خط الأنابيب مملوكة من قبل الفلاحين الذين كانوا أميين وغير قادرين على قراءة تقييم الأثر البيئي الذي أجرته شركة بريتيش بتروليوم قبل البناء، والذي أقر بمخاطر كبيرة وواسعة النطاق من الأضرار التي لحقت بالأرض. [195] وأصدرت محكمة العدل العليا في كولومبيا حكماً برفض القضية في أغسطس 2016. [196]

رمال النفط الكندية

شاركت "بي بي" في مشاريع الرمال النفطية منذ 2007، [197] ووصفتها منظمة السلام الأخضر بأنها جريمة مناخية. [198] وأنتقد أعضاء الأمم الأولى في كندا تورط شركة بريتيش بتروليوم في تأثير استخراج الرمال النفطية على البيئة. [199] وفي 2010 تعهدت شركة بريتيش بتروليوم باستخدام تقنيات الاستخراج في الموقع فقط بدلاً من التعدين المفتوح. [200] وقالت إنها تستخدم تقنية تصريف الجاذبية بمساعدة البخار في الموقع لاستخراج البيتومين. [201] وقالت منظمة السلام الأخضر أن تلك الطريقة أكثر ضررًا بالمناخ، وفي 2010 طلب المساهمون الناشطون من شركة بريتيش بتروليوم إجراء تحقيق كامل في مشروع الرمال النفطية في سنرايز. [202] وفي عام 2013 انتقد المساهمون المشروع لكونه كثيف الكربون. [203]

المخالفات والحوادث

غرمت إدارة السلامة والصحة المهنية (OSHA) شركة بريتيش بتروليوم أكثر من 2.4 مليون دولار لعملياتها غير الآمنة في مصفاة أوريغون، أوهايو التابعة للشركة، ولإهمالها في تطوير إجراءات الإغلاق وتحديد المسؤوليات وإنشاء نظام لمعالجة التوصيات، كما صدرت عقوبات على خمس مخالفات جسيمة. [204][205]

في 2008 وافقت شركة بريتيش بتروليوم والعديد من مصافي النفط الكبرى الأخرى على دفع 422 مليون دولار لتسوية دعوى قضائية جماعية ناشئة عن تلوث المياه المرتبط بإضافات ميثيل ثالثي بوتيل الإيثر، وهي مادة كيميائية كانت مكونًا رئيسيًا للبنزين، تم العثور على المادة المتسربة من صهاريج التخزين في العديد من أنظمة المياه في جميع أنحاء الولايات المتحدة، وأكد المدعون أن الصناعة كانت على علم بالمخاطر البيئية ولكنهم استخدموها لأنها كانت أقل تكلفة، وطُلب من الشركات دفع 70٪ من تكاليف التنظيف لأي آبار متأثرة حديثًا في أي وقت على مدار الثلاثين عامًا القادمة. [206][207]

تمتلك شركة بي بي واحدة من أسوأ سجلات السلامة لأي شركة نفط كبرى تعمل في الولايات المتحدة، بين عامي 2007 و2010 شكلت مصافي بي بي في أوهايو وتكساس 97٪ من الانتهاكات "الفاضحة والمتعمدة" التي أصدرتها إدارة السلامة والصحة المهنية الأمريكية (OSHA)، حيث كان نصيب شركة بريتيش بتروليوم 760 انتهاكًا "فظيعًا ومتعمدًا" خلال تلك الفترة. [208][209][210]

يُدرج مشروع الرقابة الحكومية وهي منظمة غير ربحية مستقلة في الولايات المتحدة تحقق وتسعى إلى كشف الفساد وسوء السلوك الأخرى، شركة بي بي في المرتبة الأولى في إدراجها لأسوأ 100 شركة بناءً على حالات سوء السلوك. [211]

1965 كارثة الحفارة النفطية البحرية

في ديسمبر 1965 انقلبت أول منصة نفطية بريطانية Sea Gem أثناء نقلها إلى موقع جديد، وحُولت منصة النفط على عجل في محاولة لبدء عمليات الحفر بسرعة بعد فتح بحر الشمال للاستكشاف، قتل ثلاثة عشر من أفراد الطاقم. [212][213]

مصفاة تكساس سيتي

تعرضت مصفاة أموكو النفطية السابقة في تكساس سيتي بولاية تكساس لقضايا بيئية، بما فيها التسريبات الكيماوية وانفجار عام 2005 الذي أدى إلى مقتل 15 شخصًا وإصابة المئات. ووصفت "بلومبيرغ نيوز" الحادث بأنه "أحد أكثر الحوادث الصناعية دموية في الولايات المتحدة منذ 20 عامًا"، وفي أكتوبر 2012 تم بيع المصفاة لشركة ماراثون للبترول. [214]

انفجار 2005

عمليات إطفاء الحريق بعد انفجار مصفاة تكساس سيتي

في مارس 2005 أنفجرت مصفاة مدينة تكساس وهي أحدى المصافي الكبرى المملوكة لشركة بريتيش بتروليوم في ذلك الوقت، وتسبب الإنفجار في مقتل 15 شخصًا وإصابة 180 شخصًا وأجبر الآلاف من السكان المجاورين على البقاء في منازلهم. [215] وأدى الانفجار إلحاق أضرار جسيمة ببقية المحطة. [216] ويأتي الحادث تتويجا لسلسلة حوادث أقل خطورة في المصفاة، حيث لم تعالج الإدارة المشاكل الهندسية، وأوقفت إجرائات الصيانة والسلامة في المصنع لتوفير التكاليف، وتقع المسؤولية في النهاية على عاتق المديرين التنفيذيين في لندن. [217]

أثرت تداعيات الحادث على صورة شركة بريتيش بتروليوم بسبب سوء الإدارة في المصنع، وأجريت عدة تحقيقات حول الكارثة، كان آخرها تحقيق مجلس التحقيق في السلامة الكيميائية والمخاطر في الولايات المتحدة، [218] الذي قدم "تقييماً قاسياً للشركة" حيث وجدت إدارة السلامة والصحة المهنية (OSHA) "أوجه قصور تنظيمية وسلامة على جميع مستويات شركة BP" وقالت إن الإخفاقات الإدارية يمكن تتبعها من تكساس إلى لندن. [215] وأعترفت الشركة بأنها مذنبة بارتكاب جناية إنتهاك قانون الهواء النظيف، وغُرمت 50 مليون دولار، وهي أكبر مبلغ تم تقييمه بموجب قانون الهواء النظيف، وحُكم عليها بالسجن لمدة ثلاث سنوات. [219]

في 30 أكتوبر 2009 فرضت إدارة السلامة والصحة المهنية الأمريكية (OSHA) غرامة إضافية على شركة بريتيش بتروليوم قدرها 87 مليون دولار، وهي أكبر غرامة في تاريخ إدارة السلامة والصحة المهنية، لفشلها في تصحيح مخاطر السلامة الموثقة في انفجار 2005، حيث وجد المفتشون 270 مخالفة للسلامة تم الاستشهاد بها ولم يتم إصلاحها و439 مخالفة جديدة، واستأنفت شركة بريتيش بتروليوم الغرامة. [215][220] وفي يوليو 2012 وافقت الشركة على دفع 13 مليون دولار لتسوية المخالفات الجديدة، ووجدت إدارة السلامة والصحة المهنية (OSHA) أنه "لا توجد مخاطر وشيكة" في مصنع تكساس، فيما ظل ثلاثون انتهاكا قيد المناقشة. [221] وفي مارس 2012 قال مسؤولو وزارة العدل الأمريكية إن الشركة أوفت بجميع التزاماتها ومن ثمَّ أنهت فترة الاختبار. [222]

في نوفمبر 2011 وافقت الشركة على دفع 50 مليون دولار لولاية تكساس لانتهاكها معايير الانبعاثات الحكومية في مصفاة تكساس سيتي أثناء وبعد انفجار 2005 في المصفاة، وقال المدعي العام للولاية إن شركة بريتيش بتروليوم مسؤولة عن 72 انبعاث ملوث منفصة يحدث كل بضعة أشهر منذ مارس 2005، وكانت أكبر غرامة تم فرضها بموجب قانون الهواء النظيف في تكساس. [223][224]

تسمم 2007

في 2007 أدعى 143 عاملاً في مصفاة تكساس سيتي أصابتهم بمادة سامة في المصنع، وفي ديسمبر 2009 بعد محاكمة دامت ثلاثة أسابيع حكمت هيئة محلفين فيدرالية في جالفستون لعشرة من العمال تعويض بقيمة 10 ملايين دولار لكل منهم بالإضافة إلى تعويضات أقل عن النفقات الطبية والألم والمعاناة. [225] وفي مارس 2010 خفض قاضي فيدرالي التعويض إلى أقل من 500 ألف دولار، وقال قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية كينيث إم هويت إن المدعين فشلوا في إثبات أن شركة بريتيش بتروليوم كانت مهملة للغاية. [226]

تسريب 2010

في أغسطس 2010 اتهم المدعي العام في تكساس شركة بريتيش بتروليوم بانبعاث ملوثات هواء ضارة بشكل غير قانوني من مصفاة تكساس سيتي لأكثر من شهر، وأعترفت شركة بريتيش بتروليوم أن المعدات المعطلة أدت إلى إطلاق أكثر من 530,000 رطل (240,000 كـغ) من المواد الكيميائية في هواء تكساس والمناطق المحيطة بها خلال الفترة من 6 أبريل إلى 16 مايو 2010، وشمل التسريب 17,000 رطل (7,700 كـغ) من البنزين و37,000 رطل (17,000 كـغ) من أكاسيد النيتروجين، و186,000 رطل (84,000 كـغ) من أول أكسيد الكربون. وأظهر تحقيق الولاية أن فشل شركة بريتيش بتروليوم في صيانة معداتها بشكل صحيح تسبب في حدوث خلل، ويسعى المدعي العام إلى فرض عقوبات مدنية لا تقل عن 50 دولارًا ولا تزيد عن 25000 دولار يوميًا عن كل انتهاك لقوانين جودة الهواء بالولاية، بالإضافة إلى أتعاب المحامين وتكاليف التحقيق. [224][227][228]

في يونيو 2012 انضم أكثر من 50 ألف من سكان تكساس سيتي إلى دعوى جماعية ضد شركة بريتيش بتروليوم، زاعمين أصابتهم بالمرض في 2010 نتيجة تسريبات المصفاة، [229] وفي أكتوبر 2013 وجدت تجربة مصممة كاختبار لدعوى أكبر تضم 45 ألف شخصًا أن شركة بريتيش بتروليوم كانت مهملة في القضية، ولكن نظرًا لعدم وجود أدلة جوهرية تربط المرض بالانبعاثات، قررت الشركة أنها بريئة من أي مخالفة. [230][231]

خليج برودهو

منظر جوي لخليج برودهو

في مارس 2006 أدى تآكل خط أنابيب نقل النفط BPXA في خليج برودو الذي يستخدم لنقل النفط إلى خط أنابيب ترانس-ألاسكا إلى تسرب لخمسة أيام يعد أكبر تسرب نفطي على منحدر ألاسكا الشمالي، [232] ووفقًا لإدارة ألاسكا للحفاظ على البيئة تسرب 212,252 غالون أمريكي (5,053.6 برميل؛ 803.46 م3) من النفط المسكوب على مساحة 2 أكر (0.81 هكتار) في المنحدر الشمالي. [233] وأعترفت شركة بريتيش بتروليوم أن تدابير خفض التكاليف أدت لإنقطاع مراقبة وصيانة خط الأنابيب وما ترتب على ذلك من التسريب.[234][235][236][237]

بحلول مايو 2006 أكملت بي بي تنظيف التسريب وإزالة الحصى الملوث والنباتات التي أستبدلت بمواد جديدة من التندرا. [238]


بعد التسريب أمر المنظمون الشركة بفحص 35 كيلومتر (22 ميل) من خطوط الأنابيب في خليج برودهو باستخدام "الخنازير الذكية". [239] وفي أواخر يوليو 2006 وجدت "الخنازير الذكية" التي تراقب خطوط الأنابيب 16 مكانًا تآكلت فيها جدران الأنابيب، وأكتشف طاقم شركة بريتيش بتروليوم الذي أُرسل لفحص الأنبوب في أوائل أغسطس تسربًا وانسكابًا صغيرًا، [240] وأعلنت الشركة إغلاق الجزء الشرقي من حقل ألاسكا لإجراء إصلاحات عليه بموافقة وزارة النقل.[241]

وأدى الإغلاق إلى خفض الإنتاج 200,000 برميل لكل يوم (32,000 م3/ي) حتّى بدأ العمل في الحقل الشرقي إلى الإنتاج الكامل في 2 أكتوبر 2006. [242] وفي المجموع تسرب 23 برميل (3.7 م3) من النفط وتم إحتواء واستعادة 176 برميل (28.0 م3)، ووفقًا لقسم ألاسكا للحفاظ على البيئة، تم تنظيف التسريب ولم يكن هناك أي تأثير على الحياة البرية. [243]

بعد إغلاق التسريب تعهدت بي بي باستبدال 26 كيلومتر (16 ميل) من خطوط أنابيب نقل النفط في ألاسكا، [244][245] وأكملت الشركة العمل على 16 ميل (26 كـم) من خط الأنابيب الجديد بنهاية 2008. [246] وفي نوفمبر 2007 أقرت شركة بريتيش بتروليوم للتنقيب في ألاسكا بالذنب في إهمال تفريغ النفط، وهي جنحة بموجب قانون المياه النظيفة الفيدرالي وتم تغريمها 20 مليون دولار أمريكي. [247] ولم تكن هناك أي رسوم على التسرب الأصغر في أغسطس 2006 بسبب استجابة بي بي السريعة. [234]

في 16 أكتوبر 2007 أبلغ مسؤولو "قسم ألاسكا للحفاظ على البيئة" عن "تسرب سام" من خط أنابيب بي بي في خليج برودهو يضم 2,000 غالون أمريكي (7,600 ل؛ 1,700 غالون إمب) من الميثانول بشكل أساسي ممزوجًا بالزيت الخام والماء، والذي تسرب على بركة التندرا المجمدة. [248][249][250]

تسرب غاز بحر قزوين 2008

في 17 سبتمبر 2008 تم اكتشاف تسرب صغير للغاز وتم فتح بئر لحقن الغاز في منطقة منصة أذربيجان الوسطى في حقل النفط الأذري، وهو جزء من مشروع حقل النفطي أذري - جيراق - جوناشلي (ACG) في أذربيجان في قطاع بحر قزوين. [251][252] وتم إغلاق المنصة وإجلاء العاملين، وتم إغلاق منصة أذربيجان الغربية لأنها كانت تعمل عبر كابل من منصة أذربيجان الوسطى، ولاحقاً تم استئناف الإنتاج في منصة أذربيجان الغربية في 9 أكتوبر 2008، ومن منصة أذربيجان الوسطى في ديسمبر 2008. [253][254]

وفقًا لبرقيات السفارة الأمريكية المسربة كانت شركة بريتيش بتروليوم "حذرة بشكل استثنائي في نشر المعلومات" وأظهرت أن الشركة تعتقد أن سبب الانفجار كان عمل أسمنت سيئ، وقالت البرقيات كذلك إن بعض شركاء ACG لشركة بي بي أشتكوا من كون الشركة شديدة السرية وحجبت المعلومات عنهم. [255]

صهاريج تخزين كاليفورنيا

رفع المدعي العام لمقاطعة سانتا باربارا دعوى قضائية ضد "شركة بي بي ويست كوست برودكتس" و"شركة بي بي نورث أميركا برودكتس" و"شركة اتلانتيك ريتشفيلد"، بسبب مزاعم أنتهاكها قوانين الولاية المتعلقة بتشغيل وصيانة صهاريج تخزين وقود المركبات تحت الأرض، وقامت شركة بي بي بتسوية الدعوى مقابل 14 مليون دولار، وزعمت الشكوى أن شركة بريتيش بتروليوم فشلت في فحص وصيانة الخزانات الأرضية المستخدمة لتخزين البنزين للبيع بالتجزئة في ما يقرب من 780 محطة وقود في كاليفورنيا على مدى عشر سنوات، وأنتهكت قوانين المواد الخطرة الأخرى والنفايات الخطرة، وتمت تسوية القضية في نوفمبر 2016 وكانت نتيجة التعاون بين مكتب المدعي العام في كاليفورنيا والعديد من مكاتب المدعي العام في جميع أنحاء الولاية. [256]

انفجار ديب واتر هورايزن

تقاوم قاطرات مناولة المرساة النيران في ديب ووتر هورايزون بينما يبحث خفر السواحل الأمريكي عن الطاقم المفقود
لوحظت الدلافين المخططة (دلفين أزرق أبيض) في الزيت المستحلب في 29 أبريل 2010

كان تسرب النفط في ديب واتر هورايزن حادثًا صناعيًا كبيرًا في خليج المكسيك، أسفر عن مقتل 11 شخصًا وإصابة 16 آخرين، وتسريب حوالي 4.9 مليون برميل (210 مليون غال.أمريكي؛ 780,000 م3) من النفط، مما جعله أكبر تسرب نفطي بحري عرضي في تاريخ صناعة البترول، [257] وكلف الشركة أكثر من 65 مليار دولار للتنظيف والرسوم والعقوبات. [258][259] [260][261][262][263]

كان للتسرب أثر اقتصادي قوي على القطاعات الاقتصادية لساحل الخليج مثل صيد الأسماك والسياحة. [264]

تأثير بيئي

تسبب تسرب النفط في أضرار لمجموعة من الأنواع والمواطن في الخليج، [265] ويقول الباحثون إن خليط الزيت والهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات تغلغل في السلاسل الغذائية من خلال العوالق الحيوانية. [266][267][268] وقد تم توثيق التأثيرات السمية في أسماك القاع والسطحية ومجتمعات مصبات الأنهار والثدييات والطيور والسلاحف والشعاب المرجانية في المياه العميقة والعوالق والمنخربات والمجتمعات الميكروبية.

تتكون التأثيرات على مجموعات سكانية مختلفة من زيادة معدل الوفيات أو إعاقة شبه مميتة على قدرة الكائنات الحية على العلف والتكاثر وتجنب الحيوانات المفترسة، وفي عام 2013 تم الإبلاغ عن استمرار موت الدلافين والحياة البحرية الأخرى بأعداد قياسية مع موت الدلافين الرضع بمعدل ستة أضعاف المعدل الطبيعي، [269] وكان نصف الدلافين التي تم فحصها في دراسة أجريت في ديسمبر 2013 مريضة أو تحتضر، وقالت شركة بريتيش بتروليوم إن التقرير "غير حاسم فيما يتعلق بأي سبب مرتبط بالتسريب". [270][271]

أشارت دراسات أجريت في 2013 إلى أن ثلث النفط المنبعث بقي في الخليج، وأن النفط الموجود في قاع البحر لم يكن متحللاً، [272] وأن النفط في المناطق الساحلية المتضررة أدى لزيادة التآكل بسبب موت أشجار المنغروف والأعشاب المستنقعية. [273][274]

التأثيرات على صحة الإنسان

الدعاوى المدنية والجنائية

رفعت وزارة العدل دعوى مدنية وجنائية ضد شركة بريتيش بتروليوم وآخرين في 15 ديسمبر 2010 لانتهاكهم قانون المياه النظيفة في محكمة المقاطعة الأمريكية للمنطقة الشرقية من لويزيانا، [275][276] ودُمجت القضية مع حوالي 200 قضية أخرى، مرفوعة من الولايات والأفراد والشركات أمام قاضي المقاطعة الأمريكية كارل باربييه. [277][278]

في نوفمبر 2012 توصلت بي بي ووزارة العدل إلى تسوية بقيمة 4 مليار دولار لجميع التهم الجنائية الفيدرالية المتعلقة بالانفجار والتسريب. وبموجب التسوية أعترفت الشركة بالذنب في 11 جريمة قتل، وجنحتان، وجناية كذب على الكونجرس، ووافقت على أربع سنواتٍ من مراقبة الحكومة لممارساتها وأخلاقها المتعلقة بالسلامة، ودفعت الشركة 525 مليون دولار لتسوية رسوم مدنية من قبل لجنة الأوراق المالية والبورصات عن تظليل المستثمرين بشأن معدل تدفق النفط من البئر. [279][280] وفي الوقت نفسه وجهت الحكومة الأمريكية اتهامات جنائية ضد ثلاثة من موظفي بي بي، حيث اتُهم اثنان من مديري الموقع بالقتل الخطأ والإهمال، ونائب الرئيس السابق بالعرقلة.

حكم القاضي باربييه في المرحلة الأولى من القضية أن شركة بريتيش بتروليوم ارتكبت إهمالًا جسيمًا وأن "موظفيها خاطروا بما أدى إلى أكبر كارثة بيئية في تاريخ الولايات المتحدة"، وقام بتقسيم الخطأ بنسبة 67٪ لشركة بي بي، و30٪ لشركة ترانس أوشن و3٪ لشركة هاليبرتون، وحكم أن شركة بريتيش بتروليوم كانت "متهورة" وأنها تصرفت "بتجاهل واعٍ للمخاطر المعروفة". [281][282]

تسوية المطالبات

في يونيو 2010 بعد اجتماع في البيت الأبيض بين الرئيس باراك أوباما والمديرين التنفيذيين لشركة بريتيش بتروليوم، أعلن الرئيس أن شركة بريتيش بتروليوم ستدفع 20 مليار دولار في صندوق ائتماني لاستخدامه لتعويض ضحايا التسرب النفطي، كما خصصت شركة بريتش بتروليوم 100 مليون دولار لتعويض عمال النفط الذين فقدوا وظائفهم بسبب التسرب. [283][284]

في 2 مارس 2012 وصلت شركة بي بي والشركات والسكان المتضررين من التسرب إلى تسوية لما يقرب من 100 ألف دعوى تطالب بخسائر اقتصادية، وقدرت شركة بريتيش بتروليوم أن التسوية كلفت أكثر من 9.2 مليار دولار. [285][286]

في عام 2015 وافقت بي بي وخمس ولايات على تسوية بقيمة 18.5 مليار دولار لاستخدامها في عقوبات قانون المياه النظيفة والمطالبات المختلفة. [287]

التأثير السياسي

السجين الليبي

ضغطت شركة بريتيش بتروليوم على الحكومة البريطانية لإبرام اتفاق لنقل سجناء، كانت الحكومة الليبية تريده لتأمين الإفراج عن عبد الباسط المقرحي الشخص الوحيد المدان في تفجير لوكربي عام 1988 فوق اسكتلندا، والذي أسفر عن مقتل 270 شخصًا، وصرحت بريتيش بتروليوم أنها ضغطت لأجل إبرام اتفاقية نقل السجناء وسط مخاوف من أن التأخير سيضر بمصالحها التجارية، وتعطيل عمليات الحفر البحرية في المنطقة البالغة، لكنّها قالت إنها لم تشارك في مفاوضات بشأن الإفراج عن المقرحي. [288][289]


المساهمات السياسية

في فبراير 2002 تخلى الرئيس التنفيذي لشركة بي بي آنذاك اللورد براون عن ممارسة المساهمات في حملات الشركة، [290] وذكرت صحيفة واشنطن بوست في يونيو 2010 أن شركة بريتش بتروليوم أمريكا الشمالية "تبرعت بما لا يقل عن 4.8 مليون دولار في السنوات السبع الماضية للجماعات السياسية والمنظمات الحزبية والحملات المشاركة في الانتخابات الفيدرالية وانتخابات الولايات"، ومعظمها لمعارضة إجراءات الاقتراع في ولايتين تهدف لزيادة الضرائب على صناعة النفط، وقالت الشركة إن الالتزام ينطبق فقط على المساهمات للأفراد المرشحين. [291]

في 2009 أنفقت شركة بريتيش بتروليوم ما يقرب من 16 مليون دولار للضغط على الكونجرس الأمريكي. [292] وفي عام 2011 أنفقت شركة بريتيش بتروليوم 8,430,000 دولار على 47 من جماعات الضغط. [293]

حرب عمان 1954

في عام 1937 وقعت شركة نفط العراق (IPC)، المملوكة بنسبة 23.75٪ لشركة بي بي، [31] اتفاقية امتياز نفطي مع سلطان مسقط، وفي عام 1952 قدمت شركة نفط العراق الدعم المالي لتكوين قوة مسلحة من شأنها أن تساعد السلطان في احتلال المنطقة الداخلية من عمان، وهي منطقة يعتقد الجيولوجيون أنها غنية بالنفط، وأدى ذلك إلى اندلاع حرب الجبل الأخضر عام 1954 في عمان والتي استمرت لأكثر من 5 سنوات. [32]

تحقيقات وعقوبات التلاعب بالسوق

رفعت وزارة العدل الأمريكية ولجنة تداول السلع الآجلة اتهامات ضد شركة "BP Products North America Inc" التابعة لشركة "بي بي" متهمينها برفع سعر البروبان والسعي إلى إحتكار سوق البروبان في 2004. [294][295] وفي 2006 أقر تاجر سابق بأنه مذنب، [296] وفي 2007 دفعت شركة بريتيش بتروليوم 303 مليون دولار كتعويضات وغرامات كجزء من اتفاق لتأجيل الملاحقة القضائية. [297] ودفعت بي بي غرامة مالية مدنية بقيمة 125 مليون دولار إلى لجنة تداول السلع الآجلة، وأنشأت برنامج للامتثال والأخلاقيات، وركبت شاشة للإشراف على أنشطة تداول بي بي في أسواق السلع. ودفعت 53 مليون دولار لصندوق تعويض الضحايا، وعقوبة جنائية بقيمة 100 مليون دولار، بالإضافة إلى 25 مليون دولار لصندوق احتيال المستهلك، وغرامات أخرى. [298]


في نوفمبر 2010 بدأت لجنة تنظيم الطاقة الفيدرالية ولجنة تداول السلع الآجلة تحقيقًا يزعم تلاعب بي بي في سوق الغاز، ويتعلق التحقيق بالنشاط التجاري الذي حدث في أكتوبر ونوفمبر 2008. [299][300] وفي ذلك الوقت قدم موظفو إنفاذ لجنة تداول السلع الآجلة لشركة بريتيش بتروليوم إشعارًا بنية للتوصية بفرض رسوم على محاولة التلاعب بالسوق في انتهاك لقانون تبادل السلع، فيما نفت شركة بريتيش بتروليوم أنها شاركت في "أي نشاط غير لائق أو غير قانوني". وفي يوليو 2011 أصدر فريق عمل لجنة تداول السلع الآجلة "إشعارًا بالانتهاكات المزعومة" وأتهم بي بي بتداول الغاز الطبيعي المادي بطريقة احتيالية في قناة هيوستن للسفن وأسواق كيتي ونقاط التداول لزيادة قيمة مراكزها المالية المتأرجحة. [301]


في مايو 2013 حققت المفوضية الأوروبية في مزاعم بأن الشركات أبلغت وكالة تقارير الأسعار بلاتس عن أسعار مشوهة، للتلاعب بالأسعار المنشورة للعديد من منتجات النفط والوقود الحيوي، [302][303] ورفض التحقيق في ديسمبر 2015 بسبب نقص الأدلة. [304]

انظر أيضًا

وصلات خارجية

ببليوجرافيا

مراجع

  1. ^ مُعرِّف قاعدة بيانات البحث العالمية (GRID): grid.1236.6. مذكور في: قاعدة بيانات معرفات البحث العالمية. لغة العمل أو لغة الاسم: الإنجليزية.
  2. ^ وصلة مرجع: http://www.bp.com/en/global/corporate/about-bp/our-history.html.
  3. ^ وصلة مرجع: http://www.bp.com/en/global/corporate/about-bp/bp-at-a-glance/key-business-addresses.html.
  4. ^ وصلة مرجع: https://www.bp.com/de_de/germany/ueber-bp/auf-einen-blick/adressen-und-standorte/bp-europa-se-zentrale-postanschrift.html.
  5. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط "تقرير سنوي" (PDF).
  6. ^ مُعرِّف قاعدة بيانات البحث العالمية (GRID): grid.456984.2.
  7. ^ مُعرِّف قاعدة بيانات البحث العالمية (GRID): grid.457656.3.
  8. ^ ا ب وصلة مرجع: https://www.bp.com/en/global/corporate/who-we-are/board-and-executive-management/the-board.html.
  9. ^ وصلة مرجع: https://beta.companieshouse.gov.uk/company/00102498/officers?page=3.
  10. ^ مذكور في: Polygon.io. باسم: BP p.l.c.. الوصول: 27 فبراير 2021.
  11. ^ ا ب Vassiliou، M. S (2009). Historical Dictionary of the Petroleum Industry. Lanham, MD: Scarecrow.
  12. ^ Michael Gasson (Former Group Archivist, BP Archive). "Home: The BP Archive". Business History Links: Business Archives. Association of Business Historians. مؤرشف من الأصل في 2007-02-10. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-09.
  13. ^ ا ب ج Bamberg، James H (1994). The History of the British Petroleum Company: The Anglo-Iranian Years, 1928–1954. Cambridge: Cambridge University Press. ج. vol. II. ص. 3–7. ISBN:9780521259507. {{استشهاد بكتاب}}: |المجلد= يحوي نصًّا زائدًا (مساعدة)
  14. ^ "From Anglo-Persian Oil to BP Amoco". بي بي سي نيوز. 11 أغسطس 1998. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-31.
  15. ^ ا ب ج د Beale، Nicholas (2012). Constructive Engagement: Directors and Investors in Action. Gower Publishing. ص. 52–55. ISBN:9781409457824.
  16. ^ Atabaki، Touraj؛ Bini، Elisabetta؛ Ehsani، Kaveh، المحررون (2018). Working for Oil: Comparative Social Histories of Labor in the Global Oil Industry. Springer. ص. 196. ISBN:9783319564456.
  17. ^ Bamberg، James H (1994). The History of the British Petroleum Company: The Anglo-Iranian Years, 1928–1954. Cambridge: Cambridge University Press. ج. vol. II. ص. 177. ISBN:9780521259507. {{استشهاد بكتاب}}: |المجلد= يحوي نصًّا زائدًا (مساعدة)
  18. ^ Marwick، William Hutton (1964). Scotland in Modern Times: An Outline of Economic and Social Development Since the Union Of 1707. Frank Cass and Company Limited. ص. 175. ISBN:9780714613420.
  19. ^ "Scottish Oils". Uphall on the Web. مؤرشف من الأصل في 2013-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-08.
  20. ^ ا ب "A Brief History of the Scottish Shale Oil Industry". Museum of the Scottish Shale Oil Industry. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-08.
  21. ^ Myers، Kevin (3 سبتمبر 2009). "The greatest 20th century beneficiary of popular mythology has been the cad Churchill". Irish Independent. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-09.
  22. ^ Metz, Helen Chapin، المحرر (1988). "The Turkish Petroleum Company". Iraq: A Country Study. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-28.
  23. ^ "Milestones: 1921–1936, The 1928 Red Line Agreemen". وزارة الخارجية (الولايات المتحدة). مؤرشف من الأصل في 2012-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-18.
  24. ^ Longrigg، Stephen Hemsley (1961). Oil in the Middle East. New York: دار نشر جامعة أكسفورد. OCLC:237163.
  25. ^ Yergin، Daniel (1991). The Prize. New York: سايمون وشوستر. ISBN:978-0-671-50248-5. 0671502484.
  26. ^ Ferrier، R.W. (1982). The History of the British Petroleum Company: The Developing Years 1901–1932. Cambridge: مطبعة جامعة كامبريدج. ج. vol. I. ص. 463. ISBN:9780521246477. {{استشهاد بكتاب}}: |المجلد= يحوي نصًّا زائدًا (مساعدة)
  27. ^ Bamberg، James H (2000). The History of the British Petroleum Company: British Petroleum and Global Oil, 1950–1975: The Challenge of Nationalism. Cambridge: Cambridge University Press. ج. vol. III. ص. 109–110. ISBN:9780521785150. {{استشهاد بكتاب}}: |المجلد= يحوي نصًّا زائدًا (مساعدة)
  28. ^ Brune، Lester H. (2003). Burns، Richard Dean (المحرر). Chronological History of U.S. Foreign Relations: 1932–1988 (ط. 2). روتليدج. ص. 499. ISBN:978-0-415-93916-4.
  29. ^ ا ب Alsharhan، A. S.؛ Nairn، A. E. M. (1997). Sedimentary basins and petroleum geology of the Middle East (ط. 2). إلزيفير. ص. 471. ISBN:978-0-444-82465-3.
  30. ^ "Australian Dictionary of Biography". Adb.online.anu.edu.au. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  31. ^ ا ب "Milestones: 1921–1936 – Office of the Historian". history.state.gov.
  32. ^ ا ب Peterson، J. E. (2013). Oman's Insurgencies: The Sultanate's Struggle for Supremacy. Saqi. ص. 43. ISBN:978-0-86356-702-5.
  33. ^ Bamberg، James H (2000). The History of the British Petroleum Company: British Petroleum and Global Oil, 1950–1975: The Challenge of Nationalism. Cambridge: Cambridge University Press. ج. vol. III. ص. 350–352. ISBN:9780521785150. {{استشهاد بكتاب}}: |المجلد= يحوي نصًّا زائدًا (مساعدة)
  34. ^ ا ب Bayne Fisher، W. William؛ Avery، P.؛ Hambly، G. R. G.؛ Melville، C. (1991). The Cambridge History of Iran, Volume 7. Cambridge University Press. ص. 665. ISBN:9780521200950. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "Ref-B-William1991" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  35. ^ Risen، James (18 يونيو 2000). "The C.I.A. in Iran: Britain Fights Oil Nationalism". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  36. ^ ا ب "BP: History at Funding Universe". Fundinguniverse.com. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  37. ^ Sztucki، Jerzy (1984). Interim measures in the Hague Court. Brill Archive. ص. 43. ISBN:9789065440938.
  38. ^ Bryne، Malcolm (18 أغسطس 2013). "CIA Admits It Was Behind Iran's Coup". Foreign Policy.
  39. ^ Vassiliou، M. S. (2009). Historical Dictionary of the Petroleum Industry : Volume 3. Scarecrow Press. ص. 269. ISBN:9780810859937.
  40. ^ Lauterpacht، E. (1973). International Law Reports. Cambridge University Press. ص. 375. ISBN:9780521463911.
  41. ^ Boscheck، Ralf (2008). Strategies, Markets and Governance: Exploring Commercial and Regulatory Agendas. Cambridge University Press. ص. 235. ISBN:9780521868457.
  42. ^ Kinzer، Stephen (2003). All the Shah's Men: An American Coup and the Roots of Middle East Terror. Wiley. ص. 195–196. ISBN:9780471265177.
  43. ^ "Natural Gas and Alaska's Future" (PDF). ص. 22. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-12.
  44. ^ "British Petroleum in Libya". The Wall Street Journal. 23 فبراير 1956. مؤرشف من الأصل في 2013-06-30. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-24.
  45. ^ Bamberg، James H (2000). The History of the British Petroleum Company: British Petroleum and Global Oil, 1950–1975: The Challenge of Nationalism. Cambridge: Cambridge University Press. ج. vol. III. ص. 273. ISBN:9780521785150. {{استشهاد بكتاب}}: |المجلد= يحوي نصًّا زائدًا (مساعدة)
  46. ^ "Supertest History". اطلع عليه بتاريخ 2015-09-13.
  47. ^ Barkham، Patrick (24 يونيو 2010). "Oil spills: Legacy of the Torrey Canyon". الغارديان. London. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-30.
  48. ^ "1967: Bombs rain down on Torrey Canyon". BBC News. 29 مارس 1967. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-30.
  49. ^ Bamberg، James H (2000). The History of the British Petroleum Company: British Petroleum and Global Oil, 1950–1975: The Challenge of Nationalism. Cambridge: Cambridge University Press. ج. vol. III. ص. 385–389. ISBN:9780521785150. {{استشهاد بكتاب}}: |المجلد= يحوي نصًّا زائدًا (مساعدة)
  50. ^ "International Oil Transportation". Dr. Jean-Paul Rodrigue. مؤرشف من الأصل في 2016-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-01.
  51. ^ Company Check. "Iraq Petroleum Company Ltd". اطلع عليه بتاريخ 2012-08-19.
  52. ^ "The shareholders of ADPC info from ExxonMobil history". مؤرشف من الأصل في 2013-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-18.
  53. ^ "Company Overview of Abu Dhabi Petroleum Co Ltd". بلومبيرغ نيوز. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-18.
  54. ^ ا ب "COMPANY NEWS; B.P. Now Holding 95% of Standard". The New York Times. 14 مايو 1987. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-29.
  55. ^ Hershey jr.، Robert D. (29 مارس 1979). "B.P. Finds Success Without Iranian Oil". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-18.
  56. ^ "Britons rush to buy oil company shares". The Globe and Mail (Canada). 10 نوفمبر 1979. (الاشتراك مطلوب). مؤرشف من الأصل في 2014-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-28.
  57. ^ "Large Offering Is Set by B.P". The New York Times. 10 أكتوبر 1987. (الاشتراك مطلوب). اطلع عليه بتاريخ 2013-10-09.
  58. ^ Lohr، Steve (30 أكتوبر 1987). "B.P. Issue to Proceed; Safeguard Put on Price". The New York Times. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-13.
  59. ^ "Kuwait buys 10 per cent stake in oil giant British Petroleum". Toronto Star. 19 نوفمبر 1987. (الاشتراك مطلوب). مؤرشف من الأصل في 2014-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-28.
  60. ^ Lohr، Steve (19 نوفمبر 1987). "Kuwait has 10% of B.P.; price put at $900 million". The New York Times. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-11.
  61. ^ O'Connor، Robert (9 أكتوبر 1988). "Order to Kuwait to reduce BP holdings eases strain in U.S." U-T San Diego. (الاشتراك مطلوب). مؤرشف من الأصل في 2014-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-28.
  62. ^ "British Petroleum Chairman Sir Peter Walters to Quit". Los Angeles Times. 8 سبتمبر 1989. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-08.
  63. ^ "Funding Universe – History of Chevron Corporation". اطلع عليه بتاريخ 2012-09-01.
  64. ^ "Company Profile". chevron.com. مؤرشف من الأصل في 2010-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-05.
  65. ^ "Britain drops a barrier to BP bid". The New York Times. Associated Press. 5 فبراير 1988. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  66. ^ Yumiko Nishitani (24 يونيو 2008). "Boeing, BP to delist shares from Tokyo bourse". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-15.
  67. ^ Roberts، John (فبراير 2005). "Organizing for Performance: How BP Did It". Stanford Business. Gsb.stanford.edu. مؤرشف من الأصل في 2012-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-12.
  68. ^ "Funding Universe – History of Talisman Energy Inc". اطلع عليه بتاريخ 2012-09-01.
  69. ^ "Royal Academy of Engineering". Raeng.org.uk. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  70. ^ "BP and Lucas form solar company". Electronics and Power. ج. 27: 204. مارس 1981. DOI:10.1049/ep.1981.0091.
  71. ^ Berdy، Michele A. (29 فبراير 2012). "Lessons Learned From BP's 'Bold Move'". موسكو تايمز. مؤرشف من الأصل في 2012-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-16.
  72. ^ "BP in Azerbaijan. Our history". BP. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-02.
  73. ^ "BP and Amoco in oil mega-merger". BBC News. 11 أغسطس 1998. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  74. ^ ا ب "BP Parent Company Name Change Following AGM Approval" (Press release). BP. 1 مايو 2001. مؤرشف من الأصل في 2011-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-11.
  75. ^ ا ب Brierley، David (4 أبريل 1999). "BP strikes it rich in America". ذي إندبندنت. London. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  76. ^ "BP Amoco Agrees Recommended Cash Offer To Buy Burmah Castrol For £3 ($4.7) Billion" (Press release). BP. 14 مارس 2000. مؤرشف من الأصل في 2012-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-11.
  77. ^ Brierley، David (4 أبريل 1999). "BP strikes it rich in America". ذي إندبندنت. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-28.
  78. ^ "Green light for BP–Arco merger". بي بي سي نيوز. 14 أبريل 2000. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-28.
  79. ^ "Olympic to restart Washington state line". Oil & Gas Journal. 7 فبراير 2001. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-25.
  80. ^ "Olympic Pipe Line pleads innocent to charges from explosion". Kitsap Sun. أسوشيتد برس. 28 سبتمبر 2001. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-25.
  81. ^ Boland، Vincent (26 مايو 2005). "BTC pipeline the 'new Silk Road'". فاينانشال تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-09.
  82. ^ "Rosneft, BP finalize dissolution of German refining JV". Oil & Gas Journal. 23 يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-25.
  83. ^ "BP sells chemical unit for £5bn". BBC News. 7 أكتوبر 2005. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  84. ^ "BP Sale of Innovene to Ineos Completed" (Press release). BP. 15 ديسمبر 2005. مؤرشف من الأصل في 2013-07-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-07.
  85. ^ "BP to Sell Most Company-Owned, Company-Operated Convenience Stores to Franchisees" (Press release). BP. 15 نوفمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2010-06-25. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  86. ^ "BP: 'An accident waiting to happen'". Fortune. 24 يناير 2011. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-13.
  87. ^ Cobain، Ian؛ Dyer، Clare (2 مايو 2007). "BP's Browne quits over lie to court about private life". الغارديان. London. مؤرشف من الأصل في 2010-05-29. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  88. ^ Barley، Shanta (11 مايو 2009). "Science & Environment | BP brings 'green era' to a close". BBC News. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-26.
  89. ^ Hunt، Nigel (6 ديسمبر 2012). "Vivergo UK biorefinery starts operations". رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-16.
  90. ^ "EU clears BP, DuPont to take over biobutanol firm". رويترز. 8 يوليو 2009. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-16.
  91. ^ "Iraq – Rumaila Oil Field (HVO IRQ-10)". ukti.gov.uk. مؤرشف من الأصل في 2013-05-21. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-22.
  92. ^ Ajrash، Kadhim؛ Razzouk، Nayla (4 أكتوبر 2010). "Iraq Lifts Oil Reserves Estimate to 143 Billion Barrels, Overtakes Iran". بلومبيرغ نيوز. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-22.
  93. ^ Kent، Sarah (19 أكتوبر 2017). "BP Chairman Carl-Henric Svanberg to Retire". The Wall Street Journal. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-19.
  94. ^ Young، Sarah؛ Falloon، Matt (30 سبتمبر 2010). "New BP CEO says hopes to restore dividend in 2011". رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-30.
  95. ^ Reed، Stanley (4 أكتوبر 2019). "BP Chief Executive Bob Dudley Is to Retire". اطلع عليه بتاريخ 2020-02-28.
  96. ^ "BP Close to GoM Assets Sale – Analyst Blog". Zacks Equity Research. بورصة نازداك. 9 سبتمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-10.
  97. ^ Cattaneo، Claudia (30 يوليو 2012). "BP back in growth mode, eyes oil sands". Financial Post. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-19.
  98. ^ Parraga، Marianna؛ Wallis، Daniel (27 أكتوبر 2010). "Venezuela says BP's asset sale valued at $800 mln". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-10.
  99. ^ Bierman، Stephen؛ Swint، Brian (27 أكتوبر 2010). "BP Sells Venezuela, Vietnam Assets to TNK-BP for $1.8 Billion". بلومبيرغ نيوز. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-10.
  100. ^ Bergin، Tom؛ Farge، Emma (15 نوفمبر 2010). "BP sells Southern Africa fuel retail units". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-10.
  101. ^ Flynn، Alexis (27 مارس 2012). "BP sells UK gas assets to Perenco for $399.253 million". Market Watch. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-10.
  102. ^ Lee، Mike؛ Swint، Brian (1 ديسمبر 2012). "Plains Buys $1.67 Billion BP Unit to Expand Liquids Position". بلومبيرغ نيوز. مؤرشف من الأصل في 2013-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-10.
  103. ^ McCoy، Daniel (28 فبراير 2012). "BP sell Kansas natural gas assets to Linn Energy for $1.2 billion". Wichita Business Journal. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-10.
  104. ^ Chazan، Guy؛ Sakoui، Anousha (18 سبتمبر 2012). "BP in talks to sell Texas City refinery". فاينانشال تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-21.
  105. ^ "BP Agrees to Sell Carson Refinery and ARCO Retail Network in US Southwest to Tesoro for $2.5 Billion" (Press release). BP. 13 أغسطس 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-17.
  106. ^ "BP To Sell Texas Midstream Gas Assets" (Press release). BP. 10 أغسطس 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-10.
  107. ^ Hays، Kristen (8 أكتوبر 2012). "Marathon to buy BP Texas City refinery for up to $2.5 billion". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-22.
  108. ^ Pulsinelli، Olivia (1 فبراير 2013). "BP completes Texas City refinery sale to Marathon Petroleum". Houston Business Journal. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-01.
  109. ^ Das، Anupreeta؛ Dezember، Ryan؛ Flynn، Alexis (9 سبتمبر 2012). "BP in Deal to Sell Some Gulf Fields". The Wall Street Journal. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-10.
  110. ^ "BP to sell interest in Draugen field to Shell for $240 mln". Reuters. 13 سبتمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-22.
  111. ^ "BP sells UK LPG distribution business to DCC". Reuters. 8 أغسطس 2012. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-16.
  112. ^ Krauss، Clifford (14 مارس 2014). "U.S. Agrees to Allow BP Back into Gulf Waters to Seek Oil". The New York Times. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-14.
  113. ^ "BP announces $7.2B partnership with India's Reliance". نيويورك بوست. 21 فبراير 2011. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-09.
  114. ^ "Reliance Global to buy BP's Malaysian petrochem unit for $230 mn". Business Line. 29 سبتمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-22.
  115. ^ Korsunskaya، Darya؛ Callus، Andrew (22 أكتوبر 2012). "Rosneft beefs up with TNK-BP purchase". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-22.
  116. ^ Soldatkin، Vladimir؛ Callus، Andrew (22 مارس 2013). "Rosneft pays out in historic TNK-BP deal completion". رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-25.
  117. ^ Perkins، Robert (29 أبريل 2014). "BP takes $520 mil writedown after ditching plan to develop US Utica shale". بلاتس. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-22.
  118. ^ Bergin، Tom؛ Young، Sarah (21 ديسمبر 2011). "BP turns out lights at solar business". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-21.
  119. ^ Peltier، Michael (26 أكتوبر 2012). "BP Changes Ethanol Plans in Florida". Sunshine State News. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-03.
  120. ^ Lane، Jim (26 أكتوبر 2012). "The October Surprise: BP Cancels Plans for US Cellulosic Ethanol Plant". Biofuels Digest. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-17.
  121. ^ Lane، Jim (18 يناير 2015). "BP's exit from cellulosic ethanol: the assets, the auction, the process, the timing, the skinny". Biofuels Digest. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-16.
  122. ^ Horne، Suzie (8 مايو 2015). "BP sells its Vivergo Fuels stake to ABF". Farmers Weekly. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-16.
  123. ^ Sapp، Meghan (17 ديسمبر 2015). "BP and Dupont to mothball UK biobutanol R&D facility by mid-2016". Biofuels Digest. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-16.
  124. ^ Soldatkin، Vladimir؛ Vukmanovic، Oleg؛ Chestney، Nina (17 يونيو 2014). "BP to sign $20 billion LNG supply deal with China's CNOOC". رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-02.
  125. ^ Lynch، Kerry (19 أغسطس 2015). "BP to sign $20 billion LNG supply deal with China's CNOOC". AIN Online. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-02.
  126. ^ Blum، Jordan (6 يناير 2016). "BP sells Alabama petrochemical complex to Thai company". Fuel Fix. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-26.
  127. ^ "Det Norske Completes Merger with BP Norge, Creates Aker BP". Rigzone. 30 سبتمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-10.
  128. ^ "BP sells Forties North Sea pipeline to Ineos". BBC News. 3 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-03.
  129. ^ "BP in South American venture with Argentina's Bridas". Reuters. 11 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-26.
  130. ^ Herron، James؛ Shankleman، Jess (15 ديسمبر 2017). "BP Re-Enters Solar Power Market With $200 Million U.K. Deal". بلومبيرغ نيوز. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-19.
  131. ^ Bousso، Ron؛ Twidale، Susanna (15 ديسمبر 2017). "BP returns to solar with investment in Lightsource". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-15.
  132. ^ Lyons Hardcastle، Jessica (1 مارس 2017). "BP Buys Clean Energy's Renewable Natural Gas Facilities for $155 Million". Environmental Leader. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-25.
  133. ^ "BP, DuPont bio-isobutanol JV purchases Kansas ethanol plant". Biomass Magazine. 3 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-16.
  134. ^ Avery، Greg (4 فبراير 2020). "BPX Energy on track to hit $1 billion in cash for energy giant BP". Denver Business Journal. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-09.
  135. ^ Thomas، Allister (30 أبريل 2018). "BP reveals £1.3bn payment for Conoco stake in Clair field". Energy Voice. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-15.
  136. ^ "BP Wind sells 430-MW Texas portfolio to Ares". Renewable Now. 26 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-15.
  137. ^ Manthey، Nora (20 مارس 2019). "UK: BP Chargemaster open large rapid-charge hub". Electrive.com. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-15.
  138. ^ Chang، Joseph (14 أكتوبر 2020). "Total, BP lead charge in green strategic shift among global oil majors". ICIS. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-15.
  139. ^ DiChristopher، Tom (8 يناير 2019). "BP just discovered a billion barrels of oil in Gulf of Mexico". www.cnbc.com. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-08.
  140. ^ ا ب "Helge Lund to succeed Carl-Henric Svanberg as BP chairman" (Press release). BP. 28 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-21.
  141. ^ ا ب Raval، Anjli (12 فبراير 2020). "New BP boss Bernard Looney pledges net-zero emissions by 2050". فاينانشال تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-12.
  142. ^ "BP sells petrochemicals unit to INEOS for $5B". اطلع عليه بتاريخ 2020-06-29.
  143. ^ Bousso، Ron؛ Nadkar، Tanishaa (27 أغسطس 2019). "BP to quit Alaska after 60 years with $5.6 billion sale to Hilcorp". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-15.
  144. ^ DeMarban، Alex (30 يونيو 2020). "In initial step, Alaska approves chunk of BP's $5.6 billion deal with Hilcorp". Anchorage Daily News. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-15.
  145. ^ Pulsinelli، Olivia (18 ديسمبر 2020). "BP completes Alaska midstream sale to Harvest as part of $5.6B deal". Houston Business Journal. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-26.
  146. ^ Veazey، Matthew V. (23 ديسمبر 2020). "BP Divests Stake in Alaska Pipeline". Rigzone. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-26.
  147. ^ Adomaitis، Nerijus؛ Bousso، Ron (10 سبتمبر 2020). "BP enters offshore wind with $1.1 billion Equinor deal". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-15.
  148. ^ "BP takes majority stake in U.S. carbon offset firm Finite Carbon". Reuters. 16 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-26.
  149. ^ "The Board". BP Plc. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-28.
  150. ^ ا ب "Business: The Company File Green light for BP Amoco". BBC News. 30 ديسمبر 1998. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-28.
  151. ^ ا ب "BP pumps up 2Q profit". CNN. 8 أغسطس 2000. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-28.
  152. ^ "Share capital". BP. 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-11.
  153. ^ Brierly، David (4 أبريل 1999). "BP strikes it rich in America". The Independent. London. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-28.
  154. ^ "BP Amoco's 4th-Quarter Profit Doubled on Rise in Oil Prices". The New York Times. 16 فبراير 2000. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-28.
  155. ^ Smith، Hannah (20 أبريل 2011). "BP one year on: How events unfolded". IFAonline. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-28.
  156. ^ Hays، Kristen؛ Schnurr، Leah (7 يوليو 2010). "BP shares soar as spill spreads". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-28.
  157. ^ Peralta، Eyder (31 يوليو 2012). "BP Posts $1.4 Billion Loss, Surprising The Market". NPR. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-28.
  158. ^ Brown، Abram (22 مارس 2013). "BP: $8 Billion Share Buyback After TNK-BP Sale Suggests Stock Is Cheap. Is It?". فوربس. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-14.
  159. ^ Swint، Brian (10 أبريل 2013). "BP $8 Billion Buyback Leaves Investors Cold 3 Years After Spill". بلومبيرغ نيوز. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-13.
  160. ^ Laura Ries for Ries Pieces. May 2010. BP has a Brand Problem
  161. ^ Anne Landman PR Watch. 3 May 2010 BP's "Beyond Petroleum" Campaign Losing its Sheen
  162. ^ Kennedy، D. (2010). "Beyond petroleum". BP. ج. 329 ع. 5993: 727. Bibcode:2010Sci...329..727K. DOI:10.1126/science.1194561. PMID:20705817.
  163. ^ Gregory Solman for Adweek 21 January 2008 Coloring Public Opinion?
  164. ^ Stephen A. Greyser for the Harvard Business Review Magazine. 9 June 2010 The BP Brand's Avoidable Fall
  165. ^ Ann C Mulkern for The New York Times. 10 June 2010 BP's PR Blunders Mirror Exxon's, Appear Destined for Record Book
  166. ^ Van Buskirk، Eliot (9 يونيو 2010). "BP's Social Media Campaign Going About as Well as Capping That Well". Wired. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-02.
  167. ^ Suzanne Vranica for the Wall Street Journal. 29 December 2010 Public Relations Learned the Hard Way
  168. ^ Christopher Beam for Slate. 5 May 2010 Oil Slick: How BP is handling its P.R. disaster
  169. ^ Elizabeth Shogren for NPR. 21 April 2011 BP: A Textbook Example Of How Not To Handle PR
  170. ^ Ian Smith for Intelegia. 24 January 2011. Good Content Strategy or Public Relations نسخة محفوظة 2013-06-17 في Wayback Machine
  171. ^ Jonathan Morris for Wall St. Cheat Sheet. 3 February 2012 BP To Spend $500M to Restore Its Brand
  172. ^ Visser، Nick (16 أبريل 2013). "WATCH: A History of BP's Ads Since The Gulf Spill". Huffington Post.
  173. ^ Shelley DuBois (1 سبتمبر 2010). "BP's advertising budget during the spill neared $100 million – Sep. 1, 2010". CNN. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-26.
  174. ^ Brian Merchant for Motherboard. 2 April 2013. Meet the PR Guru Who Wants to Help Corporations Write Wikipedia نسخة محفوظة 2013-04-03 في Wayback Machine
  175. ^ Violet Blue, "Big Oil's Wikipedia cleanup: A brand management experiment out of control", ZDNet, 27 March 2013. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2013
  176. ^ Natasha Lennard Salon, 21 March 2013. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2013
  177. ^ "BP backs global discrimination research". فاينانشال تايمز. 10 فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-07.
  178. ^ Driver، Anna (30 يناير 2015). "Exxon adds discrimination protections in U.S. for LGBT workers". رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-07.
  179. ^ Blum، Jordan (16 يناير 2016). "In energy sector, coming out 'can put you at risk'". هيوستن كرونيكل. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-07.
  180. ^ "Corporate Equality Index 2018" (PDF). مجلس حقوق الإنسان. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-17.
  181. ^ Hunn، David (26 مايو 2017). "BP boosts benefits, includes gender reassignment surgery". هيوستن كرونيكل. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-07.
  182. ^ "Stonewall Workplace Equality Index" (PDF). Stonewall. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-07.
  183. ^ Andrews، Travis M. (1 أغسطس 2017). "Houston oil executives join Dallas business leaders in denouncing Texas 'bathroom bill'". واشنطن بوست. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-07.
  184. ^ Øverland، Indra (ديسمبر 2016). "Ranking Oil, Gas and Mining Companies on Indigenous Rights in the Arctic". Árran. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-02.
  185. ^ "BP Exploration [Alaska] Pleads Guilty To Hazardous Substance Crime Will Pay $22 Million, Establish Nationwide Environmental Management System". United States Environmental Protection Agency. 23 سبتمبر 1999. مؤرشف من الأصل في 2010-07-05. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-11.
  186. ^ "AQMD Seeks $319 Million Fine from BP for Air Pollution Violations". Aqmd.gov. مؤرشف من الأصل في 2013-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-26.
  187. ^ "AQMD Files $183 Million Lawsuit Against BP for Air Pollution Violations". Aqmd.gov. 20 يناير 2005. مؤرشف من الأصل في 2013-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-26.
  188. ^ "AQMD and BP Settle Refinery Emission Violations". Aqmd.gov. 17 مارس 2005. مؤرشف من الأصل في 2013-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-26.
  189. ^ Langford، Cameron (15 أبريل 2013). "Texas Refinery Neighbors Sue BP for Billions". Courthouse News Service. مؤرشف من الأصل في 2013-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-19.
  190. ^ "Fuel Fix » BP sued for gas release at its former Texas City plant". Fuel Fix. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-15.
  191. ^ Rice، Harvey (16 أبريل 2013). "BP sued again for gas release". Houston Chronicle. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-16.
  192. ^ ABC News. "U.S. News – National News". ABC News. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-15.
  193. ^ Verkaik، Robert (22 يوليو 2006). "BP pays out millions to Colombian farmers – Americas – World". The Independent. London. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-26.
  194. ^ Verkaik، Robert (22 يوليو 2006). "BP pays out millions to Colombian farmers". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 2010-06-17. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  195. ^ Diane Taylor (11 نوفمبر 2009). "BP faces damages claim over pipeline through Colombian farmland". The Guardian. London. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-26.
  196. ^ "Judgment handed down in long-running class action regarding the Ocensa pipeline in Colombia". Herbert Smith Freehills. 11 أغسطس 2016. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-26.
  197. ^ Milner، Mark (6 ديسمبر 2007). "BP to pump billions into oil sands despite green worries and high costs". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-09.
  198. ^ Macallister، Terry (7 ديسمبر 2007). "Greenpeace calls BP's oil sands plan an environmental crime". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-09.
  199. ^ Macalister، Terry (23 أغسطس 2009). "Cree aboriginal group to join London climate camp protest over tar sands". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-25.
  200. ^ Stevens، John؛ Webb، Tim (15 أبريل 2015). "BP pledges not to use open-pit mining at Canadian oil sands sites". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-09.
  201. ^ Jones، Jeffrey (20 يناير 2010). "Factbox: Money flows again in Canada's oil sands industry". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-09.
  202. ^ Herron، James (15 أبريل 2010). "BP Defeats Oil Sands Critics, But Controversy Won't Die". The Wall Street Journal. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-26.
  203. ^ Macallister، Terry (10 أبريل 2013). "BP faces pay row at AGM". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-09.
  204. ^ "2006 – 04/25/2006 – OSHA Fines BP $2.4 Million for Safety and Health Violations". osha.gov. مؤرشف من الأصل في 2015-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-15.
  205. ^ "BP fined $2.4M for refinery safety problems". CNN. 25 أبريل 2006. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-16.
  206. ^ Gelsi، Steve (8 مايو 2008). "Refiners to pay $422 million settlement on MTBE". Marketwatch. مؤرشف من الأصل في 2013-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-26.
  207. ^ "Oil companies settle MTBE lawsuits – US news – Environment". NBC News. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-26.
  208. ^ Thomas، Pierre (27 مايو 2010). "BP's Dismal Safety Record". ABC News. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-17.
  209. ^ J. Morris؛ M.B. Pell (16 مايو 2010). "Renegade Refiner: OSHA Says BP Has "Systemic Safety Problem"". The Center for Public Integrity. مؤرشف من الأصل في 2012-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-11.
  210. ^ Lustgarten، Abraham (8 يونيو 2010). "Reports at BP over years find history of problems". ProPublica. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-17.
  211. ^ "Federal Contractor Misconduct Database". POGO's FCMD.
  212. ^ Gribben، Roland (3 مايو 2010). "BP chief Tony Hayward fights to limit the damage after Gulf of Mexico rig disaster". The Daily Telegraph. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-26.
  213. ^ "The Story of the Sea Gem, the first rig to discover North Sea Gas in the UK sector". Dukes Wood Oil Museum. مؤرشف من الأصل في 2009-06-02. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-13.
  214. ^ Olson، Bradley (8 أكتوبر 2012). "BP Sells Texas Refinery to Marathon for $598 Million". بلومبيرغ نيوز. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-06.
  215. ^ ا ب ج ""Gulf oil spill: BP has a long record of legal, ethical violations" 8 May 2010 by McClatchy Washington Bureau". Mcclatchydc.com. مؤرشف من الأصل في 2010-06-05. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  216. ^ Lyall، Sarah (12 يوليو 2010). "In BP's Record, a History of Boldness and Costly Blunders". The New York Times.
  217. ^ "Baker Panel Report" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2010-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  218. ^ "U.S. Chemical Safety And Hazard Investigation Board Investigation Report on the BP Refinery Explosion and Fire of 23 March 2005 and BP's Safety Culture" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2010-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  219. ^ "#07-850: 10-25-07 British Petroleum to Pay More Than $370 Million in Environmental Crimes, Fraud Cases". Justice.gov. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-26.
  220. ^ Associated Press, "BP fined record $87 million for safety breaches", 31 October 2009.
  221. ^ Seba، Erwin (12 يوليو 2012). "BP pays $13 mln to settle Texas refinery safety probe". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-01.
  222. ^ "BP fatal blasts were 7 years ago today". galvestondailynews.com. مؤرشف من الأصل في 2012-08-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-15.
  223. ^ Martin، Florian (11 نوفمبر 2011). "BP fined $50 million for violating Texas Clean Air Act". The Bay Area Citizen. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-19.
  224. ^ ا ب Tresaugue، Matthew (3 نوفمبر 2011). "BP to pay $50 million to settle state blast claims". Houston Chronicle. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-19.
  225. ^ "Jury Awards BP Workers $100 Million in Toxic Substance Case". The New York Times. Associated Press. 18 ديسمبر 2009. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-19.
  226. ^ Clanton، Brett (16 مارس 2010). "BP wins $99 million reduction in Texas City fumes case". Houston Chronicle. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-19.
  227. ^ "BP Texas Refinery Had Huge Toxic Release Just Before Gulf Blowout". ProPublica. مؤرشف من الأصل في 2010-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-17.
  228. ^ "Attorney General Abbott Charges BP With Additional Violations at Texas City Refinery". The state of Texas. 9 أغسطس 2010. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-19.
  229. ^ "More than 50,000 Texas City residents sue BP". ABC13 Houston. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-15.
  230. ^ "Jury finds BP negligent in Texas emissions event". WFAA. 11 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-15.
  231. ^ "Jury absolves BP in gas leak trial". Houston Chronicle. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-15.
  232. ^ Roach، John (20 مارس 2006). "Alaska Oil Spill Fuels Concerns Over Arctic Wildlife, Future Drilling". National Geographic. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  233. ^ "GC-2 Oil Transit Line Release Situation Report" (PDF). dec.state.ak.us. Alaska Department of Environmental Conservation. 28 مارس 2008. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-21.
  234. ^ ا ب Rosen، Yereth (29 نوفمبر 2007). "BP set to plead in Prudhoe Bay pipeline case". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-21.
  235. ^ Baltimore، Chris؛ Campbell، Robert (16 مايو 2007). "BP admits budget a factor in Alaska spill". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-21.
  236. ^ Andrew Clark in New York (1 مايو 2007). "BP accused of 'draconian' cost cuts prior to Alaskan pipeline spill". The Guardian. London. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  237. ^ Schwartz، Nelson D. (31 أكتوبر 2006). "Can BP bounce back? A disastrous leak. A deadly explosion. CEO John Browne must turn his troubled oil giant around, but time is running out". CNN. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-17.
  238. ^ Andrea Lyn Van Benschoten (22 مايو 2006). "BP Prudhoe Bay Oil Leak Cleanup Completed". Manufacturing.net. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-22.
  239. ^ Kurt Kleiner (9 أغسطس 2006). "Bacteria may have eaten through Alaskan oil pipe". New Scientist. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-20.
  240. ^ Chris Isidore (8 أغسطس 2006). "New worry for drivers: BP shuts oilfield". CNN. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-21.
  241. ^ Alan Zibel (22 مايو 2007). "BP shuts 100,000 barrels of Alaska oil". USA Today. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-21.
  242. ^ "Alaska Update". BP. 2 أكتوبر 2006. (الاشتراك مطلوب).
  243. ^ "Flow Station 2 Transit Oil Line Release Situation Report" (PDF). dec.state.ak.us. Alaska Department of Environmental Conservation. 14 أغسطس 2006. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-21.
  244. ^ Kristen Nelson (18 فبراير 2007). "BP replacing entire transit system". Petroleum News. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-22.
  245. ^ "BP to start replacing Alaska pipelines". Calgary Herald. 1 مارس 2008. مؤرشف من الأصل في 2013-05-21. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-22.
  246. ^ "Greater Prudhoe Bay" (PDF). BP. 2012. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2010-12-29. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-22.
  247. ^ "BP fined $20 million for pipeline corrosion", Anchorage Daily News, 26 October 2007. اطلع عليه بتاريخ 11 نوفمبر 2007.
  248. ^ "Methanol and crude spill from Prudhoe Bay pipeline". 2 News KTUU.com. Associated Press. 16 أكتوبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2007-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-11.
  249. ^ "USDOJ: Environment and Natural Resources Division : U.S. v. BP Exploration & Production, Inc. (D. La.)". justice.gov. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-15.
  250. ^ "BP agrees to $25M penalty for 2006 Alaska spills". The Washington Examiner. 3 مايو 2011. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-17.
  251. ^ Yevgrashina، Lada (17 سبتمبر 2008). "BP halves Azeri oil production after gas leak". رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-01.
  252. ^ Walt، Vivienne (1 يوليو 2010). "WikiLeaks: BP's 'Other' Offshore Drilling Disaster". Time. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-01.
  253. ^ Yevgrashina، Lada (10 أكتوبر 2008). "BP resumes oil output at one Azeri platform". رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-01.
  254. ^ Yevgrashina، Lada (23 ديسمبر 2008). "BP partially resumes production at Azeri platform". رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-01.
  255. ^ Tim Webb (16 ديسمبر 2010). "WikiLeaks cables: BP suffered blowout on Azerbaijan gas platform". The Guardian. UK. مؤرشف من الأصل في 2010-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-16.
  256. ^ "Edhat | Local News From Your Community". www.edhat.com.
  257. ^ Robertson، Campbell؛ Krauss، Clifford (2 أغسطس 2010). "Gulf Spill Is the Largest of Its Kind, Scientists Say". The New York Times. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-17.
  258. ^ Bousso، Ron (16 يناير 2018). "BP Deepwater Horizon costs balloon to $65 billion". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-31.
  259. ^ Ward، Andrew (1 مايو 2018). "BP hints at future dividend increases". Financial Times. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-31.
  260. ^ Hays، Kristen؛ Reddall، Braden (22 فبراير 2013). "U.S. Gulf Coast oil spillers about to face day in court". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-07.
  261. ^ Weber، Harry R. (27 أبريل 2013). "BP seeks to spread blame as first phase of spill trial ends". هيوستن كرونيكل. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-07.
  262. ^ Stempel، Jonathan (11 أبريل 2012). "US to give BP evidence on size of Gulf oil spill". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-17.
  263. ^ Biello، David (25 أبريل 2011). "One Year After BP Oil Spill, At Least 1.1 Million Barrels Still Missing". Scientific American. مؤرشف من الأصل في 2012-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-17.
  264. ^ Swint، Brian (7 مارس 2013). "BP CEO Dudley Denied 2012 Share Bonus on 8% Stock Price Drop". بلومبيرغ نيوز. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-06.
  265. ^ Ainsworth، Cameron H. (25 يناير 2018). "Impacts of the Deepwater Horizon oil spill evaluated using an end-to-end ecosystem model". PLOS ONE. ج. 13 ع. 1: e0190840. Bibcode:2018PLoSO..1390840A. DOI:10.1371/journal.pone.0190840. PMID:29370187. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  266. ^ Schneyer، Joshua (27 سبتمبر 2010). "U.S. oil spill waters contain carcinogens: report". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-01.
  267. ^ Ortmann، Alice C.؛ Anders، Jennifer؛ Shelton، Naomi؛ Gong، Limin؛ Moss، Anthony G.؛ Condon، Robert H. (يوليو 2012). "Dispersed Oil Disrupts Microbial Pathways in Pelagic Food Webs". بلوس ون. ج. 7 ع. 7: e42548. Bibcode:2012PLoSO...742548O. DOI:10.1371/journal.pone.0042548. PMID:22860136. e42548. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  268. ^ Mitra، Siddhartha؛ Kimmel، David G.؛ Snyder، Jessica؛ Scalise، Kimberly؛ McGlaughon، Benjamin D.؛ Roman، Michael R.؛ Jahn، Ginger L.؛ Pierson، James J.؛ Brandt، Stephen B. (20 مارس 2012). "Oil from Deepwater Horizon disaster entered food chain in the Gulf of Mexico". Sciencedaily.com. ج. 39 ع. 1: n/a. Bibcode:2012GeoRL..39.1605M. DOI:10.1029/2011GL049505. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-01.
  269. ^ "Record Dolphin, Sea Turtle Deaths Since Gulf Spill". DNews. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-15.
  270. ^ "BP Oil Spill: Dolphins Plagued By Death, Disease Years After Rig Explosion". Huffington Post. 12 فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-17.
  271. ^ Gander, Kashmira (17 فبراير 2014). "Dolphins 'suffering miscarriage, lung disease, losing teeth after BP oil spill' researchers claim". The Independent (UK). London. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-17.
  272. ^ "Study: "Dirty bathtub" buried oil from BP spill". cbsnews.com. 29 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-15.
  273. ^ Megan Boehnke. "UT experts: BP oil spill gone from deep ocean, but remains in marshes". KNS. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-15.
  274. ^ Dermansky، Julie (20 أبريل 2013). "Three Years After the BP Spill, Tar Balls and Oil Sheen Blight Gulf Coast". The Atlantic. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-29.
  275. ^ US Department of Justice United States of America v. BP Exploration & Production Inc. et al., Civ. Action No. 2:10-cv-04536
  276. ^ John Wyeth Griggs. (2011) BP Gulf of Mexico Spill نسخة محفوظة 2013-05-01 في Wayback Machine Energy Law Journal. Vol. 32:57–79 Page:70
  277. ^ Staff, Environmental Law Institute. Deepwater Horizon Oil Spill Litigation Database
  278. ^ "U.S. District Court – Eastern District of Louisiana". uscourts.gov. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-15.
  279. ^ Krauss، Clifford؛ Schwartz، John (15 نوفمبر 2012). "BP Will Plead Guilty and Pay Over $4 Billion". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-17.
  280. ^ Staff, Environmental Law Institute. February 2013. BP Criminal Plea Agreement Fact Sheet
  281. ^ Fisk، Margaret Cronin؛ Calkins، Lauren Brubaker؛ Feeley، Jef (4 سبتمبر 2014). "'Worst Case' BP Ruling on Gulf Spill Means Billions More in Penalties". بلومبيرغ نيوز. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-05.
  282. ^ Robertson، Campbell؛ Krauss، Clifford (4 سبتمبر 2014). "BP May Be Fined Up to $18 Billion for Spill in Gulf". The New York Times. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-06.
  283. ^ "White House: BP Will Pay $20B into Gulf Spill Fund". NPR. 16 يونيو 2010. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-17.
  284. ^ Weisman, Jonathan؛ Chazan, Guy (17 يونيو 2010). "BP Agrees to $20 Billion Fund". The Wall Street Journal. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-17.
  285. ^ "BP appeal to stop 'fictitious' U.S. oil spill claims fails". Reuters. 11 يناير 2014. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  286. ^ Fahey، Jonathan؛ Kahn، Chris (3 مارس 2012). "BP begins to put spill behind it with settlement". بوسطن غلوب. أسوشيتد برس. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  287. ^ McGill، Kevin (2 يوليو 2015). "Gulf States Reach $18.7B Settlement With BP Over Oil Spill". واشنطن تايمز. Associated Press. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-02.
  288. ^ "BP admits 'lobbying UK over Libya prisoner transfer scheme but not Lockerbie bomber'". The Telegraph. 15 يوليو 2010. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-15.
  289. ^ "BP's admits role in Lockerbie bomber's release". SFGate. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-15.
  290. ^ Terry Macalister؛ Michael White (16 أبريل 2002). "BP stops paying political parties". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 2008-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  291. ^ Leonnig، Carol D. (29 يونيو 2010). "Despite BP corporate code, firm has made political contributions". The Washington Post. ISSN:0190-8286. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-23.
  292. ^ Juhasz، Antonia (2 مايو 2010). "BP spends millions lobbying as it drills ever deeper and the environment pays". The Observer. UK. مؤرشف من الأصل في 2010-05-05. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-06.
  293. ^ "BP". opensecrets.org. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-15.
  294. ^ "Complaint for Injunctive and Other Equitable Relief and Civil Monetary Penalties Under the Commodities Exchange Act" (PDF). لجنة تداول السلع الآجلة. 28 يونيو 2008. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-09.
  295. ^ Fowler، Tom (29 يناير 2011). "Appeals court sides with BP propane traders". هيوستن كرونيكل. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-07.
  296. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع msnbc290606
  297. ^ Pelofsky، Jeremy (20 أبريل 2012). "Oil price manipulation seldom prosecuted under Obama". رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-07.
  298. ^ "BP Agrees to Pay a Total of $303 Million in Sanctions to Settle Charges of Manipulation and Attempted Manipulation in the Propane Market, Oct. 25, 2007". Commodity Futures Trading Commission. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-29.
  299. ^ Webb، Tim (2 فبراير 2011). "BP faces investigation for allegedly manipulating gas market". الغارديان. London. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-15.
  300. ^ McAllister، Edward؛ Silha، Joe؛ Bergin، Tom (2 فبراير 2011). "U.S. probes BP for gas market manipulation". رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-15.
  301. ^ "FERC: BP Gamed Market at Houston Ship Channel". Natural Gas Intelligence. Intelligence Press Inc. 1 أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-24.
  302. ^ James، William؛ Zhdannikov، Dmitry (15 مايو 2013). "Oil pricing probe widens, Britain pledges tough action". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-15.
  303. ^ "Antitrust: Commission confirms unannounced inspections in oil and biofuels sectors" (Press release). المفوضية الأوروبية. 14 مايو 2013. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-15.
  304. ^ White، Aoife؛ Bodoni، Stephanie؛ Levring، Peter؛ Sebag، Gaspard (7 ديسمبر 2015). "Big Oil Let Off Hook Days After EU Drops Wall Street Probe". بلومبيرغ نيوز. اطلع عليه بتاريخ 2015-12-18.