ملوية بوابية: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استبدال الملف Immunohistochemical_detection_of_Helicobacter_(1)_histopatholgy.jpg بالملف Immunohistochemical_detection_of_Helicobacter_pylori_histopathology.jpg
وسوم: مُسترجَع تعديلات طويلة تحرير مرئي
سطر 24: سطر 24:


== التشخيص ==
== التشخيص ==
يتم تشخيص الإصابة بهذه الجرثومة عن طريق ثلاثة فحوصات متداولة:
يتم تشخيص الإصابة بهذه الجرثومة عن طريق أربع فحوصات متداولة:
* الفحص الأول و هو الفحص الأهم المستخدم حاليا من الناحية العملية لتحري الجرثومة و تأكيد الشفاء بعد المعالجة. هذا الفحص يتم عن طريق (الزفير) وهو ما يعرف باسم البولة التنفسية UBT حيث يتم إعطاء المصاب مشروب اليوريا الذي يحتوي على [[كربون-14|كربون 14]] أو [[كربون-13|13]] ومن ثم البحث عن [[ثنائي أكسيد الكربون|غاز ثاني أكسيد الكربون CO2]] الذي يتم جمعه في هواء الزفير ومعايرته بطريقة [[فحص الزفير باليوريا]] <ref name=":0">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Best|first7=Mohammad|pmid=29543326|doi=10.1002/14651858.CD012080.pub2|صفحات=CD012080|المجلد=3|صحيفة=The Cochrane Database of Systematic Reviews|مسار=|عنوان=Non-invasive diagnostic tests for ''Helicobacter pylori'' infection|تاريخ=15 March 2018|first8=Kurinchi Selvan|last8=Gurusamy|last7=Yaghoobi|الأول=Lawrence Mj|first6=Benjamin|last6=Low|الأول5=Akash|الأخير5=Gandhi|الأول4=Abiram|الأخير4=Selladurai|الأول3=Sulman|الأخير3=Siddique|الأول2=Yemisi|الأخير2=Takwoingi|via=}}</ref><ref>Dr Sulaiman Al Habib awareness brochure "فحص جرثومة المعدة هيليكوباكتر بيلوري"</ref>
* الفحص الأول في الدم ويتم فيه البحث عن الاجسام المضادة "[[جسم مضاد]]"
*الفحص الثاني بالفحص المباشر على خزعات المعدة المأخوذة بعد إجراء التنظير الهضمي العلوي, يجب أن تأخذ الخزعات من غار و قاع المعدة.
* الفحص الثاني في البراز ويتم في البحث عن الجرثومة مباشرة وهو يسمى بالبحث عن "[[مولد الضد]]"
*الفحص الثالث في الدم ويتم فيه البحث عن الاجسام المضادة "[[جسم مضاد]]" يفيد هذا الفحص بأن الجسم تعرف على الجرثومة في الماضي و لكنه لا يأكد الاصابة فقد تكون الاصابة حدثت و تم الشفاء منها لكن تبقى الأضداد إيجابية.
* الفحص الثالث يتم عن طريق (الزفير) وهو ما يعرف باسم البولة التنفسية UBT حيث يتم إعطاء المصاب مشروب اليوريا الذي يحتوي على [[كربون-14|كربون 14]] أو [[كربون-13|13]] ومن ثم البحث عن [[ثنائي أكسيد الكربون|غاز ثاني أكسيد الكربون CO2]] الذي يتم جمعه ومعايرته بطريقة [[فحص الزفير باليوريا]] <ref name=":0">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Best|الأول=Lawrence Mj|الأخير2=Takwoingi|الأول2=Yemisi|الأخير3=Siddique|الأول3=Sulman|الأخير4=Selladurai|الأول4=Abiram|الأخير5=Gandhi|الأول5=Akash|last6=Low|first6=Benjamin|last7=Yaghoobi|first7=Mohammad|last8=Gurusamy|first8=Kurinchi Selvan|تاريخ=15 March 2018|عنوان=Non-invasive diagnostic tests for ''Helicobacter pylori'' infection|مسار=|صحيفة=The Cochrane Database of Systematic Reviews|المجلد=3|صفحات=CD012080|doi=10.1002/14651858.CD012080.pub2|pmid=29543326|via=}}</ref><ref>Dr Sulaiman Al Habib awareness brochure "فحص جرثومة المعدة هيليكوباكتر بيلوري"</ref>
* الفحص الرابع في البراز ويتم في البحث عن أضداد الجرثومة مباشرة في البراز وهو يسمى بالبحث عن "[[مولد الضد]]"


== العلامات والأعراض ==
== العلامات والأعراض ==
سطر 34: سطر 35:


== العلاج ==
== العلاج ==
عندما يتم الكشف عن وجود البكتيريا الملوية البوابية عند شخص مصاب بالقرحة الهضمية فإن الإجراء المعتاد هو القضاء على البكتيريا وإعطاء المجال للقرحة بالشفاء. إن أول خطوة للعلاج هي تطبيق العلاج الثلاثي لمدة أسبوع واحد والذي يتألف من [[مثبط مضخة البروتون|مثبطات مضخة البروتون]] مثل [[أوميبرازول]]، ومضادات حيوية مثل [[كلاريثروميسين]] و [[أموكسيسيلين]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Malfertheiner|الأول=P|مؤلفين مشاركين=Megraud, F; O'Morain, CA; Atherton, J; Axon, AT; Bazzoli, F; Gensini, GF; Gisbert, JP; Graham, DY; Rokkas, T; El-Omar, EM; Kuipers, EJ; European Helicobacter Study, Group|عنوان=Management of Helicobacter pylori infection—the Maastricht IV/ Florence Consensus Report.|صحيفة=Gut|تاريخ=2012 May|المجلد=61|العدد=5|صفحات=646–64|pmid=22491499}}</ref>
عندما يتم الكشف عن وجود البكتيريا الملوية البوابية عند شخص مصاب بالقرحة الهضمية فإن الإجراء المعتاد هو القضاء على البكتيريا وإعطاء المجال للقرحة بالشفاء , و يوجد عدة خطط علاجية:
وجد أن أعداد متزايدة من الأفراد المصابين يستضيفون بكتيريا [[مقاومة المضادات الحيوية|مقاومة للمضادات الحيوية]]. وهذا يؤدي إلى فشل العلاج الأولي ويحتاج المريض إلى تكرار العلاج بالمضادات الحيوية أو استعمال طريقة أخرى للعلاج


* الخطة الأولى: يجمع العلاج الرباعي بالبزموت بين الميترونيدازول والتتراسيكلين ومثبطات مضخة البروتون وأملاح البزموت. كان معدل الشفاءبهذا العلاج يزيد عن 90٪. فإن فعالية العلاج الرباعي بالبزموت تتأثر قليلاً بوجود مقاومة للميترونيدازول من 92٪ إلى 84.2٪. يتم تسويق العلاج الرباعي بالبزموت تحت اسم Pylera ويتطلب تناول أربعة عشر قرصًا يوميًا بالاضافة للعلاج بمضخات البروتون PPI. يمكن اعتبار العلاج الرباعي بالبزموت كعلاج من الدرجة الأولى للمريض الذي نشأ في منطقة جغرافية مع انتشار مقاومة للكلاريثروميسين بنسبة تزيد عن 15 ٪ أو في حالة وجود حساسية من البنسلين. مدة العلاج من 10.<ref>{{استشهاد ويب
مثل العلاج الرباعي الذي يضيف معلق البيزميث مثل [[تحت ساليسيلات البزموت|سليساليت البيزميث]]<ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| url = https://www.revmed.ch/RMS/2019/RMS-N-667/Traitement-d-eradication-d-Helicobacter-pylori-en-2019#B4
|مؤلف=Fischbach L, Evans EL
| title = Traitement d’éradication d’Helicobacter pylori en 2019
|عنوان=Meta-analysis: the effect of antibiotic resistance status on the efficacy of triple and quadruple first-line therapies for Helicobacter pylori
| website = Revue Médicale Suisse
|صحيفة=Aliment. Pharmacol. Ther.
| language = fr-CH
|المجلد=26
| accessdate = 2021-03-12
|العدد=3
| last = Netgen
|صفحات=343–57
}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Meta-analysis of bismuth quadruple therapy versus clarithromycin triple therapy for empiric primary treatment of Helicobacter pylori infection|last=Venerito|first5=Peter|last4=Leandro|first4=Gioacchino|last3=Ecker|first3=Thomas|last2=Krieger|first2=Tina|first=Marino|url=https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/23880479/|DOI=10.1159/000350719|issue=1|volume=88|pages=33–45|PMID=23880479|issn=1421-9867|date=2013|journal=Digestion|last5=Malfertheiner}}</ref>
|سنة=2007

|شهر=August
* الخطة الثانية: العلاج الرباعي بدون البزموت أو العلاج المصاحب concomitant therapy, و هو اضافة الميترونيدازول إلى العلاج التقليدي (كلاريثروميسين ، أموكسيسيلين ، مثبطات مضخة البروتون) لمدة 14 يومًا حيث معدل الشفاء أعلى من العلاج التقليدي 90 ٪ . في مناطق جغرافية ذات معدل انتشار مرتفع لمقاومة الكلاريثروميسين (> 15٪) وانتشار مقاومة الميترونيدازول (15-40٪) ، يكون معدل استئصال الملوية البوابية حوالي من 80٪.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Update on non-bismuth quadruple (concomitant) therapy for eradication of Helicobacter pylori|url=https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/22457599/|journal=Clinical and Experimental Gastroenterology|date=2012|issn=1178-7023|PMCID=3308633|PMID=22457599|pages=23–34|volume=5|DOI=10.2147/CEG.S25419|first=Javier P.|last=Gisbert|first2=Xavier|last2=Calvet}}</ref>
|pmid=17635369

|doi=10.1111/j.1365-2036.2007.03386.x
* الخطة الثالثة: هي تاريخيا أولى الخطط العلاجية و تتكون من كلاريثروميسين وأموكسيسيلين ومثبطات مضخة البروتون. تراجع استخدام هذه الخطة بعد انتشار المقاومة للكلاريتروميسين. المدة الموصى بها للعلاج في 2020 هي 14 يوم.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Helicobacter pylori resistance to antibiotics in Europe and its relationship to antibiotic consumption|last3=Versporten|first9=Youri|last8=Goossens|first8=Herman|last7=Andersen|first7=Leif P.|last6=Hirschl|first6=Alexander M.|last5=Lopez-Brea|first5=Manuel|last4=Kist|first4=Manfred|first3=Ann|url=https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/22580412/|last2=Coenen|first2=Samuel|last=Megraud|first=Francis|DOI=10.1136/gutjnl-2012-302254|issue=1|volume=62|pages=34–42|PMID=22580412|issn=1468-3288|date=2013-01|journal=Gut|last9=Glupczynski}}</ref>
|مسار=

}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة
* الخطة الرابعة: المعالجة المتسلسلة و تعتمد على اعطاء مثبطات مضخة الروتون PPI و الاموكسيسيللين لمدة 5 إلى 7 أيام ، متبوعًا بمثبطات مضخة البروتون PPI مع كلاريثروميسين وميترونيدازول لمدة 5 إلى 7 أيام إضافية. متوسط ​​معدل الشفاءبهذا العلاج هو 84٪ . كان هذا العلاج متفوقًا على العلاج الثلاثي التقليدي كما في الخطة الثالثة آنفا الذي استمر 7 أيام ولكن ليس على العلاج التقليدي الذي استمر14 يومًا . تتمثل عيوب هذه الاستراتيجية في انخفاض الفعالية في حالات مقاومة الكلاريثروميسين والتعقيد النسبي للمرضى.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Global eradication rates for Helicobacter pylori infection: systematic review and meta-analysis of sequential therapy|first=Luigi|first4=Carmelo|last3=Vaira|first3=Dino|last2=Vakil|first2=Nimish|last=Gatta|language=en|url=https://www.bmj.com/content/347/bmj.f4587|DOI=10.1136/bmj.f4587|volume=347|PMID=23926315|issn=1756-1833|date=2013-08-07|journal=BMJ|last4=Scarpignato}}</ref>
|مؤلف=Graham DY, Shiotani A
* الخطة الخامسة: عند فشل الخطة الأولى و الثانية يجرى عندها تنظير هضمي علوي مع أخذ خزعات للزرع الجرثومي و تحري الحساسية للصادات الحيوية. و على ضوء حساسية الملوية البوابية للصادات يمكت اللجوء ألى العلاج بالليفوفلوكساسين أو الريفابوتين Rifabutine. مثلا اموكسيسللين مع ليفوفلوكساسين و مثبطات مضخة البروتون لمدة 10 أيام أو أموكسيسيللين مع ريفابوتين و مثبطات مضخة البروتون 10 أيام. <ref>{{استشهاد ويب
|عنوان=Newer concepts regarding resistance in the treatment Helicobacter pylori infections
| url = http://www.helicobacter.fr/acces-aux-professionnels-de-la-sante/diagnostic-traitement-et-suivi-deradication/traitement-de-linfection-a-h-pylori/quel-traitement/
|صحيفة=Nat Clin Pract Gastroenterol Hepatol
| title = Quel traitement ?
|المجلد=5
| website = Helicobacter
|العدد=6
| language = fr-FR
|صفحات=321–31
| accessdate = 2021-03-12
|سنة=2008
|شهر=June
|pmid=18446147
|doi=10.1038/ncpgasthep1138
|مسار=
|pmc=2841357
}}</ref> لعلاج سلالات الملوية البوابية المقاومة [[كلاريثروميسين|للكلاريثروميسين]]. وقد اقترح استخدام [[ليفوفلوكساسين]] كجزء من العلاج.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة
|مؤلف=Perna F, Zullo A, Ricci C, Hassan C, Morini S, Vaira D
|عنوان=Levofloxacin-based triple therapy for Helicobacter pylori re-treatment: role of bacterial resistance
|صحيفة=Dig Liver Dis
|المجلد=39
|العدد=11
|صفحات=1001–5
|سنة=2007
|شهر=November
|pmid=17889627
|doi=10.1016/j.dld.2007.06.016
|مسار=
}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة
|مؤلف=Hsu PI
|عنوان=Quadruple rescue therapy for Helicobacter pylori infection after two treatment failures
|صحيفة=Eur. J. Clin. Invest.
|المجلد=38
|العدد=6
|صفحات=404–9
|سنة=2008
|شهر=June
|pmid=18435764
|doi=10.1111/j.1365-2362.2008.01951.x
|مسار=
|author-separator=,
|مؤلف2=Wu DC
|مؤلف3=Chen A
|display-authors=3
|الأخير4=Peng
|الأول4=N. J.
|الأخير5=Tseng
|الأول5=H. H.
|last6=Tsay
|first6=F. W.
|last7=Lo
|first7=G. H.
|last8=Lu
|first8=C. Y.
|last9=Yu
|first9=F. J.
}}</ref>
}}</ref>

* علاجات مساعدة: بالإضافة إلى التركيبات المختلفة للمضادات الحيوية ، فإن إضافة البروبيوتيك قد يكون مفيدا. قد يكون للعصيات اللبنية و bifidobacteria تأثير مثبط على نمو الملوية البوابية، مع تحسين الآثار الجانبية لعلاجات الصادات الحيوية. تشير بعض الدراسات إلى تحسن في معدل الاستئصال وانخفاض في الآثار الجانبية. أظهر استخدام مانع الحموضة لقناة البوتاسيوم H + / K + ATPase ، Vonoprazan ، بالاقتران مع العلاج بالمضادات الحيوية ، نتائج واعدة بدلاً من مثبطات مضخة البروتون التقليدية. دراسة واحدة أجريت في اليابان ، وبالتالي يجب تكرارها قبل تعميمها.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Efficacy and safety of probiotics in eradicating Helicobacter pylori: A network meta-analysis|last=Shi|first6=Xue|last5=Qin|first5=Mengbin|last4=Shi|first4=Jialing|last3=Mo|first3=Lingshan|last2=Zhang|first2=Junhong|first=Xiaoguang|url=https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/30985706/|DOI=10.1097/MD.0000000000015180|issue=15|volume=98|pages=e15180|PMID=30985706|PMCID=6485819|issn=1536-5964|date=2019-04|journal=Medicine|last6=Huang}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Vonoprazan, a novel potassium-competitive acid blocker, as a component of first-line and second-line triple therapy for Helicobacter pylori eradication: a phase III, randomised, double-blind study|last=Murakami|first6=Masahiro|last5=Nishimura|first5=Akira|last4=Funao|first4=Nobuo|last3=Shiino|first3=Madoka|last2=Sakurai|first2=Yuuichi|first=Kazunari|url=https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/26935876/|DOI=10.1136/gutjnl-2015-311304|issue=9|volume=65|pages=1439–1446|PMID=26935876|PMCID=5036253|issn=1468-3288|date=09 2016|journal=Gut|last6=Asaka}}</ref>

وجدت مقالة في [[المجلة الأمريكية للتغذية العلاجية]] أن تناول بكتيريا حمض اللاكتيك يؤثر على التهاب الملوية البوابية على الحيوان والإنسان مع ملاحظة أن التزود بغذاء اللبن المدعم ب ( Lactobacillus—and Bifidobacterium (AB-yogurt) أظهر تحسن في معدلات القضاء على بكتيريا الملوية البوابية عند الإنسان.<ref name="pmid15321816">{{استشهاد بدورية محكمة
وجدت مقالة في [[المجلة الأمريكية للتغذية العلاجية]] أن تناول بكتيريا حمض اللاكتيك يؤثر على التهاب الملوية البوابية على الحيوان والإنسان مع ملاحظة أن التزود بغذاء اللبن المدعم ب ( Lactobacillus—and Bifidobacterium (AB-yogurt) أظهر تحسن في معدلات القضاء على بكتيريا الملوية البوابية عند الإنسان.<ref name="pmid15321816">{{استشهاد بدورية محكمة
| مؤلف = Wang KY
| مؤلف = Wang KY
سطر 133: سطر 91:
| first9 = TN
| first9 = TN
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200318120125/https://watermark.silverchair.com/737.pdf?token=AQECAHi208BE49Ooan9kkhW_Ercy7Dm3ZL_9Cf3qfKAc485ysgAAAlUwggJRBgkqhkiG9w0BBwagggJCMIICPgIBADCCAjcGCSqGSIb3DQEHATAeBglghkgBZQMEAS4wEQQMQLzBJl2WJUK2T3PKAgEQgIICCK6uhQ498OovnJDIbj-hh0W4ZsslC3HaQtUmISxo4HdVhbtzOcnR8ajCi3xJwBCUWnmtECzIf-X1Cs7hQEGBOhq-coo2ohLy33hzgs-3I-zfETUC4PzbagDdwGxrGb5cYNRG9sH_wV6sI4AHkRV_iwg7q-ItE1_w31ljmVPjiuhoGR-RGWYGo7a5NK5OP5RQuQWFGPtNUTEcY4ga8rRrseYglldl9KCwmzQ0SwKovBPwQmxs9O9y4R5qBXR81FCBVbYUqbSBONLpT79G1DB1DeuhnQ1ALfu7QZazjYQfXSJeCLyDLyqOfm0hWDr2wtDVHaE997I2KofinbSwftL68lqyT-jJIho79QSj4ui-7Ek-mZM4crwbig2ldeZR_OgydxN2AyS7aKmAln26d7J_jJuON761ZMd2TKjtE8U40W66-z5uEuzML7vSE1Kr5mKnLhmQ-M3AwEV5cybQTEzkEbvADAs7GU_eVNMIjkuteOti-MURZbn3q3-sFA00lxDqZSnJiWzb1BxFGtSRraLf3VV3rMHLrasaAjCBH31O02A6LTpgnx8DgJPsp9z7mLi8hvYe2078eIFiyzOm9F9cGU1gdcRmAWSpGYjWoqarj7vAjVZuVt1n4oRRAgKVJ7J5oNtMJPGwXvnS8jrX_O6B1Q1p1JDYDZ8q1X41E7m8xyp8Luq5ILDGiE8 | تاريخ أرشيف = 18 مارس 2020 }}</ref>
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200318120125/https://watermark.silverchair.com/737.pdf?token=AQECAHi208BE49Ooan9kkhW_Ercy7Dm3ZL_9Cf3qfKAc485ysgAAAlUwggJRBgkqhkiG9w0BBwagggJCMIICPgIBADCCAjcGCSqGSIb3DQEHATAeBglghkgBZQMEAS4wEQQMQLzBJl2WJUK2T3PKAgEQgIICCK6uhQ498OovnJDIbj-hh0W4ZsslC3HaQtUmISxo4HdVhbtzOcnR8ajCi3xJwBCUWnmtECzIf-X1Cs7hQEGBOhq-coo2ohLy33hzgs-3I-zfETUC4PzbagDdwGxrGb5cYNRG9sH_wV6sI4AHkRV_iwg7q-ItE1_w31ljmVPjiuhoGR-RGWYGo7a5NK5OP5RQuQWFGPtNUTEcY4ga8rRrseYglldl9KCwmzQ0SwKovBPwQmxs9O9y4R5qBXR81FCBVbYUqbSBONLpT79G1DB1DeuhnQ1ALfu7QZazjYQfXSJeCLyDLyqOfm0hWDr2wtDVHaE997I2KofinbSwftL68lqyT-jJIho79QSj4ui-7Ek-mZM4crwbig2ldeZR_OgydxN2AyS7aKmAln26d7J_jJuON761ZMd2TKjtE8U40W66-z5uEuzML7vSE1Kr5mKnLhmQ-M3AwEV5cybQTEzkEbvADAs7GU_eVNMIjkuteOti-MURZbn3q3-sFA00lxDqZSnJiWzb1BxFGtSRraLf3VV3rMHLrasaAjCBH31O02A6LTpgnx8DgJPsp9z7mLi8hvYe2078eIFiyzOm9F9cGU1gdcRmAWSpGYjWoqarj7vAjVZuVt1n4oRRAgKVJ7J5oNtMJPGwXvnS8jrX_O6B1Q1p1JDYDZ8q1X41E7m8xyp8Luq5ILDGiE8 | تاريخ أرشيف = 18 مارس 2020 }}</ref>

لا بد من الاشارة إلى أن التأكد من الشفاء بعد العلاج ضروري و يجرى اختبار تنفس اليوريا بعد شهر من انتهاء الخطة العلاجية بشر ألا يتلقى المريض أي علاج بالصادات الحيوية خلال هذه الفترة و أن يوقف العلاج بمثبطات مضخة البروتون 15 يوما فبل الاختبار لتجنب السلبية الكاذبة.<ref>{{استشهاد ويب
| url = http://www.helicobacter.fr/acces-aux-professionnels-de-la-sante/diagnostic-traitement-et-suivi-deradication/traitement-de-linfection-a-h-pylori/quel-traitement/
| title = Quel traitement ?
| website = Helicobacter
| language = fr-FR
| accessdate = 2021-03-12
}}</ref>


== الوقاية ==
== الوقاية ==

نسخة 17:08، 12 مارس 2021

ملوية بوابية
صبغ كيميائي نسيجي مناعي للملوية البوابية مأخوذة من خزعة معدية
صبغ كيميائي نسيجي مناعي للملوية البوابية مأخوذة من خزعة معدية
صبغ كيميائي نسيجي مناعي للملوية البوابية مأخوذة من خزعة معدية

النطق /ˌhɛlɪk[invalid input: 'ɵ']ˈbæktər pˈlɔːr/
معلومات عامة
الاختصاص الأمراض المعدية, طب الجهاز الهضمي

الملوية البوابية (باللاتينية: Helicobacter pylori) أو جرثومة المعدة نوع من البكتيريا من العصيات سلبية الغرام أليفة الهواء القليل التي تستعمر مخاطيات المعدة[1] و الإثنا عشر ، مسببة التهاباً في المخاطية، وترتبط بتطور القرحات الهضمية في المعدة والإثنا عشر و سرطان المعدة. يبقى أكثر من 80% من المصابين بهذا الجرثوم بدون إي أعراض أو مضاعفات.

يحمل نحو 50% من سكان المعمورة هذا الجرثوم، مما يجعله العدوى الأكثر انتشاراً في العالم[2]، وانتشاره أكبر في البلدان النامية منه في المتطورة. طريق العدوى غير معروف تماماً.

تاريخ الاكتشاف

تم اكتشاف الملوية البوابية في 1982 على يد العالمان الأستراليين روبن وارن وباري مارشال. أكد العالمان في ورقة بحثهم أن سبب معظم حالات قرحة والتهاب المعدة هو مستعمرات البكتريا وليس التوتر أو الطعام ذي البهارات كما أعتُقِد سابقاً. قوبلت فرضية العلاقة بين الملوية البوابية والقرحة الهضمية بفتور، لذا ولكي يثبت صحة فرضيته، قام باري مارشال بشرب صحن بتري محتويا على مزرعة من العضيات الحية المستخرجة من معدة مريض، وسرعان ما أصيب بالتهاب في المعدة. اختفت أعراض الالتهاب في غضون أسبوعين ولكنه تناول مضادات حيوية للقضاء على ما تبقى من البكتريا تحت إلحاح زوجته، حيث أن رائحة الفم الكريهة هي إحدى أعراض الالتهاب. نشرت هذه الدراسة في عام 1984 في الدورية الطبية الأسترالية وتعتبر إحدى أكثر المقالات التي شيد بها في الدورية. في العام 2005، قام معهد كارولينسكا في ستوكهولم بتقديم جائزة نوبل في الطب والفيزيولوجيا[3] إلى وارن ومارشال لاكتشافهم دور الملوية البوابية في حدوث التهاب المعدة والقرحة الهضمية. استمر الدكتور مارشال في القيام بأبحاث تتعلق بالملوية البوابية ويدير معمل بيولوجيا حيوية بجامعة غرب أستراليا في بيرث.

التشخيص

يتم تشخيص الإصابة بهذه الجرثومة عن طريق أربع فحوصات متداولة:

  • الفحص الأول و هو الفحص الأهم المستخدم حاليا من الناحية العملية لتحري الجرثومة و تأكيد الشفاء بعد المعالجة. هذا الفحص يتم عن طريق (الزفير) وهو ما يعرف باسم البولة التنفسية UBT حيث يتم إعطاء المصاب مشروب اليوريا الذي يحتوي على كربون 14 أو 13 ومن ثم البحث عن غاز ثاني أكسيد الكربون CO2 الذي يتم جمعه في هواء الزفير ومعايرته بطريقة فحص الزفير باليوريا [4][5]
  • الفحص الثاني بالفحص المباشر على خزعات المعدة المأخوذة بعد إجراء التنظير الهضمي العلوي, يجب أن تأخذ الخزعات من غار و قاع المعدة.
  • الفحص الثالث في الدم ويتم فيه البحث عن الاجسام المضادة "جسم مضاد" يفيد هذا الفحص بأن الجسم تعرف على الجرثومة في الماضي و لكنه لا يأكد الاصابة فقد تكون الاصابة حدثت و تم الشفاء منها لكن تبقى الأضداد إيجابية.
  • الفحص الرابع في البراز ويتم في البحث عن أضداد الجرثومة مباشرة في البراز وهو يسمى بالبحث عن "مولد الضد"

العلامات والأعراض

رغم أن أكثر من 80% من الأشخاص المصابين بالبكتيريا لا يشكون من أعراض، يمكن أن تكون الأعراض المرتبطة بالملوية البوابية بسيطة أو تختلف مع مرور الزمن.يمكن أن تكون غير محدّدة أو نتيجة لحالات أخرى. إنّ التهاب أو تلف بطانة المعدة الناتج عن الملوية البوابية قد يسبّب ردود فعل معتدلة أو خطيرة في المعدة: ألم في المعدة أو آلام في البطن، حمض الجزر، قلص، تقيّؤ، تشجّؤ، انتفاخ البطن والغثيان.

العلاج

عندما يتم الكشف عن وجود البكتيريا الملوية البوابية عند شخص مصاب بالقرحة الهضمية فإن الإجراء المعتاد هو القضاء على البكتيريا وإعطاء المجال للقرحة بالشفاء , و يوجد عدة خطط علاجية:

  • الخطة الأولى: يجمع العلاج الرباعي بالبزموت بين الميترونيدازول والتتراسيكلين ومثبطات مضخة البروتون وأملاح البزموت. كان معدل الشفاءبهذا العلاج يزيد عن 90٪. فإن فعالية العلاج الرباعي بالبزموت تتأثر قليلاً بوجود مقاومة للميترونيدازول من 92٪ إلى 84.2٪. يتم تسويق العلاج الرباعي بالبزموت تحت اسم Pylera ويتطلب تناول أربعة عشر قرصًا يوميًا بالاضافة للعلاج بمضخات البروتون PPI. يمكن اعتبار العلاج الرباعي بالبزموت كعلاج من الدرجة الأولى للمريض الذي نشأ في منطقة جغرافية مع انتشار مقاومة للكلاريثروميسين بنسبة تزيد عن 15 ٪ أو في حالة وجود حساسية من البنسلين. مدة العلاج من 10.[6][7]
  • الخطة الثانية: العلاج الرباعي بدون البزموت أو العلاج المصاحب concomitant therapy, و هو اضافة الميترونيدازول إلى العلاج التقليدي (كلاريثروميسين ، أموكسيسيلين ، مثبطات مضخة البروتون) لمدة 14 يومًا حيث معدل الشفاء أعلى من العلاج التقليدي 90 ٪ . في مناطق جغرافية ذات معدل انتشار مرتفع لمقاومة الكلاريثروميسين (> 15٪) وانتشار مقاومة الميترونيدازول (15-40٪) ، يكون معدل استئصال الملوية البوابية حوالي من 80٪.[8]
  • الخطة الثالثة: هي تاريخيا أولى الخطط العلاجية و تتكون من كلاريثروميسين وأموكسيسيلين ومثبطات مضخة البروتون. تراجع استخدام هذه الخطة بعد انتشار المقاومة للكلاريتروميسين. المدة الموصى بها للعلاج في 2020 هي 14 يوم.[9]
  • الخطة الرابعة: المعالجة المتسلسلة و تعتمد على اعطاء مثبطات مضخة الروتون PPI و الاموكسيسيللين لمدة 5 إلى 7 أيام ، متبوعًا بمثبطات مضخة البروتون PPI مع كلاريثروميسين وميترونيدازول لمدة 5 إلى 7 أيام إضافية. متوسط ​​معدل الشفاءبهذا العلاج هو 84٪ . كان هذا العلاج متفوقًا على العلاج الثلاثي التقليدي كما في الخطة الثالثة آنفا الذي استمر 7 أيام ولكن ليس على العلاج التقليدي الذي استمر14 يومًا . تتمثل عيوب هذه الاستراتيجية في انخفاض الفعالية في حالات مقاومة الكلاريثروميسين والتعقيد النسبي للمرضى.[10]
  • الخطة الخامسة: عند فشل الخطة الأولى و الثانية يجرى عندها تنظير هضمي علوي مع أخذ خزعات للزرع الجرثومي و تحري الحساسية للصادات الحيوية. و على ضوء حساسية الملوية البوابية للصادات يمكت اللجوء ألى العلاج بالليفوفلوكساسين أو الريفابوتين Rifabutine. مثلا اموكسيسللين مع ليفوفلوكساسين و مثبطات مضخة البروتون لمدة 10 أيام أو أموكسيسيللين مع ريفابوتين و مثبطات مضخة البروتون 10 أيام. [11]
  • علاجات مساعدة: بالإضافة إلى التركيبات المختلفة للمضادات الحيوية ، فإن إضافة البروبيوتيك قد يكون مفيدا. قد يكون للعصيات اللبنية و bifidobacteria تأثير مثبط على نمو الملوية البوابية، مع تحسين الآثار الجانبية لعلاجات الصادات الحيوية. تشير بعض الدراسات إلى تحسن في معدل الاستئصال وانخفاض في الآثار الجانبية. أظهر استخدام مانع الحموضة لقناة البوتاسيوم H + / K + ATPase ، Vonoprazan ، بالاقتران مع العلاج بالمضادات الحيوية ، نتائج واعدة بدلاً من مثبطات مضخة البروتون التقليدية. دراسة واحدة أجريت في اليابان ، وبالتالي يجب تكرارها قبل تعميمها.[12][13]

وجدت مقالة في المجلة الأمريكية للتغذية العلاجية أن تناول بكتيريا حمض اللاكتيك يؤثر على التهاب الملوية البوابية على الحيوان والإنسان مع ملاحظة أن التزود بغذاء اللبن المدعم ب ( Lactobacillus—and Bifidobacterium (AB-yogurt) أظهر تحسن في معدلات القضاء على بكتيريا الملوية البوابية عند الإنسان.[14]

لا بد من الاشارة إلى أن التأكد من الشفاء بعد العلاج ضروري و يجرى اختبار تنفس اليوريا بعد شهر من انتهاء الخطة العلاجية بشر ألا يتلقى المريض أي علاج بالصادات الحيوية خلال هذه الفترة و أن يوقف العلاج بمثبطات مضخة البروتون 15 يوما فبل الاختبار لتجنب السلبية الكاذبة.[15]

الوقاية

الملوية البوابية هو السبب الرئيسي لأمراض معينة في الجهاز الهضمي العلوي، حيث يزيد ارتفاع المقاومة للمضادات الحيوية من الحاجة إلى استراتيجية وقائية للبكتيريا[16]، وقد أظهرت دراسات عن اللقاح واسعة النطاق على الفئران نتائج واعدة.[17] هناك العديد من الأطعمة قد تكون مفيدة للوقاية وهي: الشاي الأخضر، النبيذ الأحمر، براعم القرنبيط، قنبيط أخضر، الثوم، البروبايوتيك والفليفونويد.[18]

انظر أيضًا

المراجع

  1. ^ "كل شئ عن بكتيريا المعدة وأنواعها". فواصل. 14 أبريل 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-15.
  2. ^ Pounder R.E., Ng D. (1995). "The prevalence of Helicobacter pylori infection in different countries". Aliment. Pharmacol. Ther. 9 Suppl 2: 33–9. PMID:8547526.
  3. ^ "The Nobel Prize in Physiology or Medicine 2005". مؤرشف من الأصل في 2019-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-30.
  4. ^ Best، Lawrence Mj؛ Takwoingi، Yemisi؛ Siddique، Sulman؛ Selladurai، Abiram؛ Gandhi، Akash؛ Low، Benjamin؛ Yaghoobi، Mohammad؛ Gurusamy، Kurinchi Selvan (15 مارس 2018). "Non-invasive diagnostic tests for Helicobacter pylori infection". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 3: CD012080. DOI:10.1002/14651858.CD012080.pub2. PMID:29543326.
  5. ^ Dr Sulaiman Al Habib awareness brochure "فحص جرثومة المعدة هيليكوباكتر بيلوري"
  6. ^ Netgen. "Traitement d'éradication d'Helicobacter pylori en 2019". Revue Médicale Suisse (بالفرنسية السويسرية). Retrieved 2021-03-12.
  7. ^ Venerito، Marino؛ Krieger، Tina؛ Ecker، Thomas؛ Leandro، Gioacchino؛ Malfertheiner، Peter (2013). "Meta-analysis of bismuth quadruple therapy versus clarithromycin triple therapy for empiric primary treatment of Helicobacter pylori infection". Digestion. ج. 88 ع. 1: 33–45. DOI:10.1159/000350719. ISSN:1421-9867. PMID:23880479.
  8. ^ Gisbert، Javier P.؛ Calvet، Xavier (2012). "Update on non-bismuth quadruple (concomitant) therapy for eradication of Helicobacter pylori". Clinical and Experimental Gastroenterology. ج. 5: 23–34. DOI:10.2147/CEG.S25419. ISSN:1178-7023. PMID:22457599. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  9. ^ Megraud، Francis؛ Coenen، Samuel؛ Versporten، Ann؛ Kist، Manfred؛ Lopez-Brea، Manuel؛ Hirschl، Alexander M.؛ Andersen، Leif P.؛ Goossens، Herman؛ Glupczynski، Youri (2013-01). "Helicobacter pylori resistance to antibiotics in Europe and its relationship to antibiotic consumption". Gut. ج. 62 ع. 1: 34–42. DOI:10.1136/gutjnl-2012-302254. ISSN:1468-3288. PMID:22580412. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  10. ^ Gatta, Luigi; Vakil, Nimish; Vaira, Dino; Scarpignato, Carmelo (7 Aug 2013). "Global eradication rates for Helicobacter pylori infection: systematic review and meta-analysis of sequential therapy". BMJ (بالإنجليزية). 347. DOI:10.1136/bmj.f4587. ISSN:1756-1833. PMID:23926315.
  11. ^ "Quel traitement ?". Helicobacter (بfr-FR). Retrieved 2021-03-12.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  12. ^ Shi، Xiaoguang؛ Zhang، Junhong؛ Mo، Lingshan؛ Shi، Jialing؛ Qin، Mengbin؛ Huang، Xue (2019-04). "Efficacy and safety of probiotics in eradicating Helicobacter pylori: A network meta-analysis". Medicine. ج. 98 ع. 15: e15180. DOI:10.1097/MD.0000000000015180. ISSN:1536-5964. PMID:30985706. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  13. ^ Murakami، Kazunari؛ Sakurai، Yuuichi؛ Shiino، Madoka؛ Funao، Nobuo؛ Nishimura، Akira؛ Asaka، Masahiro (09 2016). "Vonoprazan, a novel potassium-competitive acid blocker, as a component of first-line and second-line triple therapy for Helicobacter pylori eradication: a phase III, randomised, double-blind study". Gut. ج. 65 ع. 9: 1439–1446. DOI:10.1136/gutjnl-2015-311304. ISSN:1468-3288. PMID:26935876. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  14. ^ Wang KY؛ Li SN؛ Liu CS؛ وآخرون (2004). "Effects of ingesting Lactobacillus- and Bifidobacterium-containing yogurt in subjects with colonized Helicobacter pylori" (PDF). المجلة الأمريكية للتغذية العلاجية. ج. 80 ع. 3: 737–41. PMID:15321816. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-03-18. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |author-separator= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله يقترح استخدام |تاريخ= (مساعدة)
  15. ^ "Quel traitement ?". Helicobacter (بfr-FR). Retrieved 2021-03-12.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  16. ^ NCBI - WWW Error Blocked Diagnostic نسخة محفوظة 2015-04-25 في Wayback Machine
  17. ^ NCBI - WWW Error Blocked Diagnostic نسخة محفوظة 2013-06-13 في Wayback Machine
  18. ^ NCBI - WWW Error Blocked Diagnostic نسخة محفوظة 2015-04-26 في Wayback Machine
إخلاء مسؤولية طبية