ربو: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 50: سطر 50:
يرتبطُ حدوث الربو مع التعرضِ لمولدات الحساسية في الأماكنِ المُغلقة،<ref name="pmid21301330">{{cite journal|last=Ahluwalia|first=SK|author2=Matsui, EC|title=The indoor environment and its effects on childhood asthma|journal=Current Opinion in Allergy and Clinical Immunology|date=April 2011|volume=11|issue=2|pages=137–43|pmid=21301330|doi=10.1097/ACI.0b013e3283445921|ref=harv}}</ref> والتي تتضمن العَفن و[[عثة الغبار]] و[[صرصور|الصراصير]] و[[وبغ|الوَبَغ الحيواني]] (أجزء من فراء أو ريش الحيوانات).<ref name=Arshad>{{cite journal|last=Arshad|first=SH|title=Does exposure to indoor allergens contribute to the development of asthma and allergy?|journal=Current allergy and asthma reports|date=January 2010|volume=10|issue=1|pages=49–55|pmid=20425514|doi=10.1007/s11882-009-0082-6}}</ref><ref>{{cite journal|last=Custovic|first=A|author2=Simpson, A|title=The role of inhalant allergens in allergic airways disease|journal=Journal of Investigational Allergology and Clinical Immunology|year=2012|volume=22|issue=6|pages=393–401; qiuz follow 401|pmid=23101182}}</ref> وُجدت طرقٌ لتقليل فعالية عثِ الغبار، بحيث تُصبح غير فعالة في إظهار أعراض المواضيع الحساسة.<ref name=Gotzsche2008/><ref>{{cite journal|last=Calderon|first=Moises |display-authors=etal |title=Respiratory allergy caused by house dust mites: What do we really know?|journal=Journal of Allergy and Clinical Immunology|year=2015|doi=10.1016/j.jaci.2014.10.012|volume=136|pages=38–48}}</ref> أنواعٌ معينة من عداوى الفيروسات التنفسية مثل [[فيروس أنفي|الفيروس الأنفي]] و[[فيروس تنفسي مخلوي بشري|الفيروس المخلوي التنفسي]]،<ref name=M38>{{cite book |first=John F. |last=Murray |title=Murray and Nadel's textbook of respiratory medicine |editor-first=Robert J. |editor-last=Mason |editor2-first=John F. |editor2-last=Murray |editor3-first=V. Courtney |editor3-last=Broaddus |editor4-first=Jay A. |editor4-last=Nadel |editor5-last=Martin|editor5-first=Thomas R.|editor6-last=King, Jr.|editor6-first=Talmadge E.|editor7-last=Schraufnagel|editor7-first=Dean E.|year=2010|publisher=Elsevier|isbn=1-4160-4710-7 |chapter=Ch. 38 Asthma |edition=5th}}</ref> قد تزيدُ من خطرِ حدوث الربو في الأطفال الصغار،<ref name=NHLBI07p11>{{harvnb|NHLBI Guideline|2007|p=11}}</ref> ولكن أنواعٌ أخرى من العداوى قد تُقلل من خطرِ حدوث الربو.<ref name=M38 />
يرتبطُ حدوث الربو مع التعرضِ لمولدات الحساسية في الأماكنِ المُغلقة،<ref name="pmid21301330">{{cite journal|last=Ahluwalia|first=SK|author2=Matsui, EC|title=The indoor environment and its effects on childhood asthma|journal=Current Opinion in Allergy and Clinical Immunology|date=April 2011|volume=11|issue=2|pages=137–43|pmid=21301330|doi=10.1097/ACI.0b013e3283445921|ref=harv}}</ref> والتي تتضمن العَفن و[[عثة الغبار]] و[[صرصور|الصراصير]] و[[وبغ|الوَبَغ الحيواني]] (أجزء من فراء أو ريش الحيوانات).<ref name=Arshad>{{cite journal|last=Arshad|first=SH|title=Does exposure to indoor allergens contribute to the development of asthma and allergy?|journal=Current allergy and asthma reports|date=January 2010|volume=10|issue=1|pages=49–55|pmid=20425514|doi=10.1007/s11882-009-0082-6}}</ref><ref>{{cite journal|last=Custovic|first=A|author2=Simpson, A|title=The role of inhalant allergens in allergic airways disease|journal=Journal of Investigational Allergology and Clinical Immunology|year=2012|volume=22|issue=6|pages=393–401; qiuz follow 401|pmid=23101182}}</ref> وُجدت طرقٌ لتقليل فعالية عثِ الغبار، بحيث تُصبح غير فعالة في إظهار أعراض المواضيع الحساسة.<ref name=Gotzsche2008/><ref>{{cite journal|last=Calderon|first=Moises |display-authors=etal |title=Respiratory allergy caused by house dust mites: What do we really know?|journal=Journal of Allergy and Clinical Immunology|year=2015|doi=10.1016/j.jaci.2014.10.012|volume=136|pages=38–48}}</ref> أنواعٌ معينة من عداوى الفيروسات التنفسية مثل [[فيروس أنفي|الفيروس الأنفي]] و[[فيروس تنفسي مخلوي بشري|الفيروس المخلوي التنفسي]]،<ref name=M38>{{cite book |first=John F. |last=Murray |title=Murray and Nadel's textbook of respiratory medicine |editor-first=Robert J. |editor-last=Mason |editor2-first=John F. |editor2-last=Murray |editor3-first=V. Courtney |editor3-last=Broaddus |editor4-first=Jay A. |editor4-last=Nadel |editor5-last=Martin|editor5-first=Thomas R.|editor6-last=King, Jr.|editor6-first=Talmadge E.|editor7-last=Schraufnagel|editor7-first=Dean E.|year=2010|publisher=Elsevier|isbn=1-4160-4710-7 |chapter=Ch. 38 Asthma |edition=5th}}</ref> قد تزيدُ من خطرِ حدوث الربو في الأطفال الصغار،<ref name=NHLBI07p11>{{harvnb|NHLBI Guideline|2007|p=11}}</ref> ولكن أنواعٌ أخرى من العداوى قد تُقلل من خطرِ حدوث الربو.<ref name=M38 />


====فرضية النظافة====
====الفرضية الصحية====
تُحاول [[الفرضية الصحية]] تفسيرَ زيادةِ معدلاتِ الربو عالميًا، كنتيجةٍ مُباشرةٍ غير مقصودة لانخفاضِ التعرض للبكتيريا والفيروسات غير المُسببة للمرض في مرحلةِ الطفولة.<ref>{{Cite journal| last=Ramsey | first=CD |author2=Celedón JC | title=The hygiene hypothesis and asthma | journal=Current Opinion in Pulmonary Medicine| volume=11 | issue=1 | pages=14–20 |date=January 2005 | pmid=15591883 | doi=10.1097/01.mcp.0000145791.13714.ae }}</ref><ref>{{Cite journal| last=Bufford | first=JD |author2=Gern JE | title=The hygiene hypothesis revisited | journal=Immunology and Allergy Clinics of North America | volume=25 | issue=2 | pages=247–262 |date=May 2005 | pmid=15878454 | doi=10.1016/j.iac.2005.03.005 }}</ref> اقتُرحَ أنَّ انخفاض التعرض للبكتيريا والفيروسات حدثَ كنتيجةٍ جزئيةٍ لزيادةِ النظافة وانخفاضِ حجم الأسرة في المُجتمعات الحديثة،<ref name=Brook2013>{{cite journal|last=Brooks|first=C|author2=Pearce, N |author3=Douwes, J |title=The hygiene hypothesis in allergy and asthma: an update|journal=Current Opinion in Allergy and Clinical Immunology|date=February 2013|volume=13|issue=1|pages=70–7|pmid=23103806|doi=10.1097/ACI.0b013e32835ad0d2}}</ref> كما أنَّ التعرض [[ذيفان داخلي|لذيفان البكتيريا الداخلي]] في مرحلة الطفولة المُبكرة، قد يُساعدُ على منع حدوث الربو، ولكن التعرض في سنٍ أكبر قد يُحفز حدوث التضيق القَصبي.<ref>{{cite journal|last=Rao|first=D|author2=Phipatanakul, W|title=Impact of environmental controls on childhood asthma.|journal=Current allergy and asthma reports|date=October 2011|volume=11|issue=5|pages=414–20|pmid=21710109|doi=10.1007/s11882-011-0206-7|pmc=3166452}}</ref> هُناك أدلةٌ أخرى تدعم الفرضية الصحية، وتتضمن انخفاضَ معدلاتِ الربو في المزارعِ والأسر التي تمتلكُ حيواناتٍ أليفة.<ref name=Brook2013/>


===جينية===
===جينية===

نسخة 03:00، 25 يونيو 2018

ربو
يُستخدم مقياس ذروة التدفق لِقياسِ معدلِ ذروة التدفق الزفيري، المُهم في مُراقبة وتشخيصِ الربو.[1]
يُستخدم مقياس ذروة التدفق لِقياسِ معدلِ ذروة التدفق الزفيري، المُهم في مُراقبة وتشخيصِ الربو.[1]
يُستخدم مقياس ذروة التدفق لِقياسِ معدلِ ذروة التدفق الزفيري، المُهم في مُراقبة وتشخيصِ الربو.[1]
معلومات عامة
الاختصاص طب الرئة
من أنواع تشنج قصبي،  ومرض  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
الأسباب
الأسباب عوامل وراثية وبيئية[2]
عوامل الخطر تلوث الهواء، مولدات الحساسية[3]
المظهر السريري
الأعراض نوباتٌ مُتكررة من الأزيز والسُعال وضيق النفس والصدر[4]
المدة طويل الأمد[3]
الإدارة
التشخيص يعتمدُ على الأعراض، والاستجابة للعلاج، وقياس التنفس[5]
العلاج تجنبُ المحفزات والستيرويدات القشرية المُستنشقة والسالبوتامول[6][7]
أدوية
الوبائيات
انتشار المرض 358 مليون (2015)[8]
الوفيات 397,100 (2015)[9]
التاريخ
وصفها المصدر قاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي،  وقاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي الصغير  [لغات أخرى]‏،  والموسوعة البريطانية نسخة سنة 1911،  ومعجم التخاطب لماير  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P1343) في ويكي بيانات

الرَّبْو[10][11][12][13] أو النَّسَمة[10][12][13] (بالإنجليزية: Asthma)‏ هو مرض التهابي مُزمن شائِع، يُصيب الشُعب الهوائية في الرئتين.[3] يَتميز بحدوثِ أعراضٍ مُتغيرةٍ مُتكررة، مع حدوثِ تشنجٍ قصبي وانسدادٍ في المسلك الهوائي قابلٍ للانعكاس،[14] كما تشمل الأعراض نوباتٍ من الأزيز والسُعال وضيق النفس والصدر،[4] وقد تحدثُ هذه النوبات عدةَ مراتٍ في اليوم أو في الأسبوع،[3] وقد تُزدادُ سواءً في الليل أو مع ممارسةِ الرياضة، وهذا كُله يعتمد على الشَخص المُصاب.[3]

الأعراض والعلامات

يَتميز الربو بحدوثِ نوباتٍ مُتكررة من الأزيز وضيق النفس والصدر والسُعال،[15] كما قد تُنتج الرئتين البَلغَم عن طريق السُعال ولكن غالبًا يَصعُب ظهوره،[16] أما أثناءِ الشِفاء من النوبة، فإنهُ قد يبدو شبيهًا بالقيح؛ بسببِ المستوياتِ العالية لخلايا الدمِ البيضاء والتي تُسمى الحَمِضات.[17] عادةً ما تكونُ الأعراضُ أسوأ في الليل وفي الصباحِ الباكر، أو تزدادُ سوءً أثناء التمرينِ أو التعرضِ لهواءٍ بارد.[18] بعضُ المُصابين بالربو نادرًا ما تحدثُ لهم الأعراض، ولكن بعضٌ آخر قد تحدث لهم أعراضٍ ملحوظة ومستمرة.[19]

حالاتٌ طبية مرتبطة

تحدثُ بعضُ الحالات الصِحية الأُخرى بشكلٍ مُتكررٍ في الأشخاصِ الذين يعانون من الربو، ومنها الارتجاعُ المعدي المريئي والتهاب الجيوب وانقطاع النفس الانسدادي النومي،[20] كما أنهُ من الشائعِ حدوث الاضطرابات النفسية أيضًا،[21] حيثُ أنَّ اضطرابات القلق تحدثُ في 16–52% واضطرابات المزاج في 14–41%،[22] وعلى الرغم من ذلك، إلا أنهُ من غير المعروف فيما إذا كان الربو يُسبب الاضطرابات النفسية أمَّ أنَّ الاضطرابات النفسية تُسبب الربو.[23] الأشخاص المُصابون بالربو، وخاصةً إذا كان الربو غير مضبوط جيدًا، فإنهُ مُعرضون بشكلٍ كبير لردودِ فعلٍ سيئة تُجاه المواد الظليلة (العتيمة للأشعة).[24]

الأسباب

يَحدث الربو نتيجةً لمجموعةٍ من ردودِ الفعل البيئية والوراثية المُعقدة غير المفهومة كاملًا،[2][25] حيثُ تؤثرُ على حدةِ واستجابة الربو للعلاج.[26] يُعتقدُ بأنَّ الزيادةَ الأخيرة في معدلاتِ الربو؛ ترجعُ إلى تَغيُراتٍ في عواملِ التخلق المتوالي (عواملُ وراثية تختلفُ عن تلكَ العوامل المرتبطة بتسلسل الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين) وفي بيئة المعيشة.[27] عادةً ما يرتبطُ ظهور الربو قبل سن 12 عامًا بعواملِ جينية، أما ظُهوره بعد 12 عامًا يكونُ بسببِ عوامل بيئية.[28]

البيئية

تَرتبطُ العديدُ من العواملِ البيئية مع تَطور وتفاقم الربو، وتتضمن مولداتِ الحساسية وملوثاتِ الهواء والمواد الكيمائية البيئية الأُخرى.[29] يرتبطُ التدخينُ أثناءَ الحمل وبعدَ الولادة بخطرِ حدودثِ أعراضٍ مُشابهةٍ للربو.[30] يُعتبر انخفاضُ جودةِ الهواء بسببِ بعض العواملِ كالتلوث الناجمِ عن المركبات أو ارتفاعُ مستوياتِ الأوزون،[31] من العواملِ المؤثرةِ على تطورِ الربو وزيادةِ شدته،[32] حيثُ وجدَ أنَّ أكثرَ من نصفِ حالات الأطفال المُصابين بالربو في الولايات المتحدة تحدثُ في المناطقِ ذات جودةِ الهواءِ الأقل من معاييرِ وكالة حماية البيئة الأمريكية،[33] ويزدادُ انخفاضُ جودةِ الهواء في المجتمعاتِ ذاتِ الدخل المنخفض والأقليات.[34]

قد يكونُ التعرضُ للمركباتِ العضوية المُتطايرة في الأماكنِ المُغلقة من مُحفزاتٍ حدوث الربو، فمثلًا، التعرضُ للفورمالدهيد لهُ صلةٌ إيجابية مع حدوثِ الربو،[35] وأيضًا بعض الفثالات الموجودة في أنواعٍ مُعينة من الكلوريدات مُتعددة الفاينيل ترتبطُ مع حدوثِ الربو في الأطفال والبالغين،[36][37] أما العلاقة بينَ التعرضُ لمبيدات الآفات وحدوث الربو، فلا تزالُ غير واضحة حتى الآن.[38][39]

تُوجد علاقةٌ بين الربو واستعمال دواء الأسيتامينوفين (الباراسيتامول)،[40] ولكن جميع الأدلة لا تدعمُ ذلك، ولكنها تدعمُ دورًا سببيًا.[41] وجدت مُراجعة 2014 أنَّ هذه العلاقة قد اختفت عندَ أخذِ حدوث العدوى التنفسية في الاعتبار،[42] كما أنَّ استخدام الأمِ له أثناءَ الحمل يرتبط مع زيادةِ خطر حدوث التوتر النفسي أثناءَ الحمل.[43][44]

يرتبطُ حدوث الربو مع التعرضِ لمولدات الحساسية في الأماكنِ المُغلقة،[45] والتي تتضمن العَفن وعثة الغبار والصراصير والوَبَغ الحيواني (أجزء من فراء أو ريش الحيوانات).[46][47] وُجدت طرقٌ لتقليل فعالية عثِ الغبار، بحيث تُصبح غير فعالة في إظهار أعراض المواضيع الحساسة.[48][49] أنواعٌ معينة من عداوى الفيروسات التنفسية مثل الفيروس الأنفي والفيروس المخلوي التنفسي،[50] قد تزيدُ من خطرِ حدوث الربو في الأطفال الصغار،[51] ولكن أنواعٌ أخرى من العداوى قد تُقلل من خطرِ حدوث الربو.[50]

الفرضية الصحية

تُحاول الفرضية الصحية تفسيرَ زيادةِ معدلاتِ الربو عالميًا، كنتيجةٍ مُباشرةٍ غير مقصودة لانخفاضِ التعرض للبكتيريا والفيروسات غير المُسببة للمرض في مرحلةِ الطفولة.[52][53] اقتُرحَ أنَّ انخفاض التعرض للبكتيريا والفيروسات حدثَ كنتيجةٍ جزئيةٍ لزيادةِ النظافة وانخفاضِ حجم الأسرة في المُجتمعات الحديثة،[54] كما أنَّ التعرض لذيفان البكتيريا الداخلي في مرحلة الطفولة المُبكرة، قد يُساعدُ على منع حدوث الربو، ولكن التعرض في سنٍ أكبر قد يُحفز حدوث التضيق القَصبي.[55] هُناك أدلةٌ أخرى تدعم الفرضية الصحية، وتتضمن انخفاضَ معدلاتِ الربو في المزارعِ والأسر التي تمتلكُ حيواناتٍ أليفة.[54]

جينية

حالات طبية

تفاقم

الفيزيولوجيا المرضية

التشخيص

الوقاية

الأدلَّة على نجاعة تدابير منع تفاقُم الرَّبو ضعيفة.[56] ورغم ذلك تنصح مُنظَّمة الصِّحَّة العالميَّة بتقليل عوامِل الخطورة كدُخان التَّبْغ وتلوُّث الهواء وعدد عداوى الجهاز التنفُّسيّ السُّفليّ،[57] وتشمل الجهود الأُخرى الَّتي تُبَشِّر بالخير: الحدُّ من التَّعرُّض للدُخان أثناء الحمل والإرضاع وزيادة الرِّعاية النَّهاريَّة أو الاجتماعات العائليَّة الكبيرة، لكن كل هذا يبقى غير مَدعومٍ كفاية بالأدلَّة ليُنصح به لهذا الغَرَض.[56]

قد يكون التعرُّض والتعايُش المُبَكِّر مع الحيوانات الأليفة مُفيدًا،[58] لكن تبقى نتائج التعرُّض المُبكِّر للحيوانات الأليفة غير حاسِمة[59] ويُنصَح فقط بإبعاد الحيوانات الأليفة عن المَنزل إذا أبدى الشَّخص أعراضًا للحساسيَّة تجاهها.[60]

لم تُبدِ القُيود القوتيَّة (الغذائيَّة) خلال الحمل أو الإرضاع أيَّ فعاليَّة ولهذا لا يُنصَح بها،[60] لكن قد يكون من المُفيد تقليل أو إبعاد الأشياء الَّتي تُسَبِّب الحساسيَّة للأشخاص الحسَّاسين عن مكان عملهم.[61] ليس واضحًا إن كانت لِقاحات النَّزلة الوافدة (الإنفلونزا) المَوسِميَّة تزيد خطر سَوْرة الرَّبو،[62] لكن ورغم ذلك تنصح مُنظَّمة الصِّحَّة العالميَّة بالتَمنيع.[63] وتُعَدُّ قوانين منع التدخين فعَّالة في تقليل سَورات الرَّبو.[64]

التدبير

لا يوجد علاج ناجِع للرَّبو لكن يُمكن تخفيف الأعراض.[65] ومن الضَّروريّ اتِّباع خُطَّة مُحدَّدة ومُخَصَّصة لتدبير والمُراقبة الاستباقيَّة للأعراض، بحيث تتضمَّن هذه الخُطَّة تقليل التعرُّض للمُحَسِّسات وتقييم شِدَّة الأعراض واستعمال الأدوية. من اللَّازِم كتابة الخُطَّة وتقديم النُّصْح بتعديل العِلاج تبعًا للتغيُّرات في الأعراض.[66]

أكثر علاج فَعَّال للرَّبو هو مَعرفة المُحرِّضات كدخان السَّجائر أو الحيوانات الأليفة أو الأسبرين وعدم التعرُّض لها، وإن لم يكفِ ذلك عندها يُنصَح باستعمال الدَّواء. تُختار الأدوية الصَّيدلانيَّة اعتمادًا على شِدَّة المرض وتَكرار حدوث الأعراض، وتُصنَّف أدوية الرَّبو عمومًا إلى سريعة المَفعول ومَديدة المفعول.[67][68]

يُنصَح بالموسِّعات القصَبيَّة لتخفيفٍ قصير الأمد للأعراض، ولا حاجة لأدوية إضافيَّة للأشخاص الَّذين تُصيبهم نوبات الرَّبو بين الحين والآخر. أمَّا إذا كان المرض خَفيفًا ومُسْتَديمًا (أكثر من نوبتين في الأُسبوع الواحد) فيُنصَح بجرعة قليلة استنشاقيَّة من الستيرويدات القِشريَّة أو كبديلٍ لها يؤخَذ فمويًّا مُناهِض لوكوترين أو مُثَبِّت الخليَّة البَدينة، وللَّذين يُعانون من نوباتٍ يوميَّة تُستعمَل الستيرويدات القِشريَّة الاستنشاقيَّة. قد تُضاف الستيرويدات القِشريَّة الفمويَّة لتلك المُعالَجات في حالة السَّورات المُعتدلة والوَخيمة.[7]

تعديل نمط الحياة

تجنُّب المُحرِّضات هو المِفتاح لمنع نوبات الرَّبو وضبتها، ومن أشيَع المُحرِّضات المُحسِّسات والدُّخان (التَّبْغ وغيرها) وتلوُّث الهواء ومُحصِرات بيتا غير الانتقائيَّة والأغذية المحتوية على السَّلفيت.[69][70] قد يقلِّل تدخين السَّجائر والتدخين السَّلْبِيّ من فعاليَّة الأدوية كالستيرويدات القِشريَّة،[71] وأفادَت قوانين تقييد التدخين في تقليل عدد الأشخاص الّذين يزورون المَشفى بسبب الرَّبو،[72] في حين لا تُفيد إجراءات التحكُّم بعَثِّ الغُبار كتَرشيح الهواء واستعمال المواد الكيميائيَّة القاتلة لها والكَنْس وأغطية الفِراش والوسائِل الأُخرى في تخفيف أعراض الرَّبو.[48] لكن عُمومًا تفيد التمارين الأشخاص ذوي الرَّبو المُستَقِر،[73] فيمكن لليوغا تأمين تَحسُّنٍ طفيفٍ في نوعيَّة الحياة وتقليلٍ للأعراض عند المُصابين بالرَّبو.[74]

الأدوية

تُقسَم الأدوية المُستعمَلة لعلاج الرَّبو إلى صِنفين عَامَّين هُما المُفَرِّجات السَّريعة (لعلاج الأعراض الحادَّة والوَجيزة) وأدوية الضَّبْط طويلة الأمد (لمنع مزيدٍ من السَّوْرات[67] ولا حاجة للمُضادَّات الحيويَّة (الصادَّات الحيويَّة) لعلاج التفاقُم المُفاجِئ للأعراض.[75]

سريعة المفعول

عُلَيْبَة مُستَديرة فوق الحامل البلاستيكيّ الأزرق
يشيع استعمال مِنْشَقَة سالبوتامول مُعايَرة الجُرعة لعلاج نوبات الرَّبو.

الضبط طويل الأمد

عُلَيْبَة مُسْتَدِيرة فوق الحامِل البلاستيكيّ البُرتقاليّ
مِنشَقة بروبيونات الفلوتيكازون مُعايَرة الجرعة، يشيع استعمالها للضبط طويل الأمد.
  • تعتبر الستِيرويدات القِشْرِيَّة عمومًا أكثر علاج فَعَّال متوفِّر للضبط طويل الأمد.[67] الأشكال المُستنشقة مثل بيكلوميتازون عادةً ما تُستعمَل إلَّا في حالة المرض المُسْتَديم الوَخيم، حيثُ سيُحتاج للستِيرويدات القِشْرِيَّة الفمويَّة.[67] ويُنصَح عادةً باستعمال الأشكال الاستنشاقيَّة مَرَّة أو مَرَّتين يوميًّا اعتمادًا على وخامة الأعراض.[81]
  • يُمكن لمُضاهِئات الأدرينات-البيتا مديدة المَفعول (LABA) مثل سالميتيرول وفورموتيرول تحسين ضبط الرَّبو -على الأقل عند البالغين- عندما تُعطَى بالتشارك مع الستِيرويدات القِشْرِيَّة الاستنشاقيَّة،[82][83] أمَّا بالنسبة للأطفال فهذه الفائدة غير مؤكَّدة،[82][84][83] وعندما تُستعمل بدون ستيرويدات قد تَزيد خطر التأثيرات الجانبيَّة الوَخيمة،[85] وعلى العكس قد تزيد الستِيرويدات القِشْرِيَّة الخطر قليلًا.[86][87] بالنسبة للأطفال ذوي الرَّبو المُستديم، هنالك أدلَّة تدعم النظام العلاجيّ المتضمِّن للمُضاهِئات الأدرينات-البيتا مديدة المَفعول المُضافة للستِيرويدات القِشْرِيَّة الَّذي قد يحسِّن وظيفة الرِّئة لكنَّه لا يُقَلِّل كميَّة السَّورات الخطيرة.[88] قد يحتاج الأطفال اللَّذين يستعملون مُضاهِئات الأدرينات-البيتا مديدة المَفعول كجزء من علاج الرَّبو أن يذهبوا للمشفى كثيرًا.[88]
  • قد تُستعمَل مُناهِضات مُيتَقبِل اللُّوكوترين (مثل مونتيلوكاست وزافيرلوكاست) إضافةً إلى الستيرويدات القِشريَّة الاستنشاقيَّة، وقد تترافَق أيضًا مع استعمال مُضاهِئات الأدرينات-البيتا مديدة المَفعول،[89][67][90] والأدِلَّة غير كافية لدعم استعمالِها في السَّوْرات الحادَّة.[91][92] يبدو أنَّ لها مَنفَعة طفيفة بالنِّسبة للأطفال عند إضافتها للستيرويدات المُستَنشَقة،[93] ونفس الشَّيء ينطبق على اليَافِعين والبَالِغين.[94] لكن هي مُفيدة لوحدِها.[95] وبالنِّسبة لمن هُمْ أقلّ من خمسة أعوام، اعتبرتها جَمعيَّة الصَّدر البريطانيَّة العِلاج المُضاف المُفَضَّل بعد الستيرويدات القِشريَّة الاستنشاقيَّة في عام 2009م.[96] من الممكن استعمال صِنف مُثَبِّطات 5-أكسيجيناز شحمية كبديل في العلاج المُزمن للرَّبو الخفيف إلى المعتدل عند الأطفال الكِبار والبالغين،[89][97] وحتَّى عام 2013م لا يوجد إلَّا دواء واحِد في هذه العائلة هو زيلوتون.[89]
  • لا يؤمِّن الإدخال الوريديّ للدواء أمينوفيلِّين تحسُّنًا في توسُّع القصبات إضافةً إلى أنَّ العلاج به يترافَق مع آثار ضَائِرة أكثر بالمُقارنة مع مُضاهئات بيتا-2 المُستَنشَقة المِعياريّة.[98]
  • تعدُّ مُثَبِّتات الخليَّة البَدينة (مثل كرُومُولين الصُّوديوم) بديلًا آخرًا غير مُفَضَّلٍ عن الستيرويدات القِشريَّة.[67]

طرق الإيتاء

توفَّر الأدوية عادةً كمَناشِق مُعايَرة الجُرعة بالتَوليف (المزج) مع مِفْسَاح الرَّبو أو كمِنشقة مَسحوقٍ جافٍّ، والمِفساح هو أسطوانة بلاستيكيَّة تَمزُج الدَّواء مع الهواء ممَّا يُسَهِّل أخذ جرعة كاملة من الدَّواء. قد تُستَعمَل أيضًا الرَذَّاذة، وكِلا الرذاذة والمِفساح مُتساويا الفعاليَّة بالنسبة للَّذين أعراضهم خفيفة إلى معتدلة، ورغم ذلك تبقى الأدلَّة المتوفِّرة غير كافية لتحديد فيما إذا كانا يختلفان في حالة المرض الوَخيم.[99] لا يوجد دليل قويّ لاستعمال مُضاهِئات الأدرينات-البيتا مديدة المَفعول عند البالغين أو الأطفال اللَّذين يعانون من ربوٍ حاد.[100]

التأثيرات الضائرة

يحمل الاستعمال طويل الأمد للستيرويدات القِشريَّة بالجرعات الاعتياديَّة خطرًا طفيفًا في حدوث التأثيرات الضائرة،[101] من هذه المَخاطِر السُّلاَق وحدوث السَّاد وتباطؤ معدَّل النمو.[101][102][103] وقد تؤدِّي الجرعات العالية من الستيرويدات المُستنشَقة لتقليل كثافة العظم المعدنيَّة.[104]

أخرى

عندما لا يستجيب الرَّبو للأدوية الاعتياديَّة تبقى عدَّة خيارات مُتاحة لكلٍّ من التدبير الطارئ أو الإسعافيّ ولمنع النوبات الحادَّة، ومن الخيارات الأُخرى للتدبير الطارِئ:

الطب البديل

العديد من الأشخاص المُصابين بالرَّبو حالهم كحال المُصابين باضطرابات مُزمنة أُخرى يستخدمون عِلاجات بَديلة؛ أظهَر المَسْح أنَّ ما يُقارِب 50℅ يستعملون شكلًا عِلاجيًّا غير اعْتِيادِيّ.[120][121] وبيانات قليلة تَدعَم فَعاليَّة أغلب هذه العِلاجات، فالأدلَّة -على سبيل المِثال- لا تدعم استعمال الفيتامين ث،[122] لكن هُنالك دَعمٌ بَدئيّ لاستعمالها في التَّشَنُّج القَصَبِيّ المُحرَّض بالتمارين.[123] وبالنِّسبة لمرضى الرَّبو الخفيف إلى المعتدل فالعلاج بالمُتَمِّم القوتيّ فيتامين د عادةً ما يُخَفِّف خطر سَورات الرَّبو.[124]

لا يُنصَح بالوَخْز الإبْرِيّ كعلاج بسبب عدم وجود أدلَّة كافية تدعم استعماله.[125][126] ولم تُبْدِ مُؤَيِّنات الهَواء أيّ دليل على تخفيف أعراض الرَّبو أو مَنفعة لوظيفة الرِّئة؛ يُطبَّق الأمر على كِلا مُولِّدات الأيونات الموجبة والسَّالبة.[127]

من العِلاجات اليدويَّة الَّتي لها دلائِل تدعم استعمالها لعلاج الرَّبو، مُناوَرات اعتِلال العظم والمُياداة والمُعالجة الفيزيائيَّة والمُعالجة التَّنفُّسيَّة.[128] ويمكن لتقنيَّة تنفُّس بوتيكو في ضبط فَرْط التَّهْوِيَة أن تؤدِّي لتقليل استعمال الأدوية، ورغم ذلك ليس للتقنيَّة أيّ تأثير على وظيفة الرِّئة.[68] لهذا السَّبب لم يجد الخبراء أنَّ الأدلَّة كافية لدعم استعمالها.[125]

مَآل المرض

وفيَّات الرَّبو من كلّ مليون شخص في 2012
  0–10
  11–13
  14–17
  18–23
  24–32
  33–43
  44–50
  51–66
  67–95
  96–251
خريطة العالَم حيث أوروبا مُظَلَّلة بالأصفر وأغلب أمريكا الشَّماليَّة والجنوبيَّة بالبرتقالي وجنوب أفريقيا بالأحمر الغامِق
التكلفة المَعيشة السَّنويَّة المُتكيِّفة مع الإعاقة للرَّبو من كلّ 100000 مواطِن في 2004.[129]

مَآل المرض عمومًا جيِّد خاصَّة للأطفال ذوي الرَّبو الخفيف،[130] ولقد قلَّ عدد الوفيَّات خلال العقود الأخيرة الماضية بسبب التَّعَرُّف الجيِّد على المرض والتَّحسُّن في الرِّعاية الصِّحيَّة؛[131] ففي عام 2010م، كان مُعَدَّل الوفيَّات 170 في المليون بالنِّسبة للذكور و90 في المليون بالنِّسبة للإناث،[132] وتختلف المُعَدَّلات بين البُلدان بحوالي 100 ضِعْف.[132]

الوبائية

الاقتصاد

التاريخ

المراجع

  1. ^ GINA 2011، صفحة 18
  2. ^ أ ب Martinez F. D. (2007). "Genes, environments, development and asthma: a reappraisal". European Respiratory Journal. ج. 29 ع. 1: 179–84. DOI:10.1183/09031936.00087906. PMID:17197483.
  3. ^ أ ب ت ث ج "Asthma Fact sheet №307". WHO. نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2011-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-03. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  4. ^ أ ب British Guideline 2009، صفحة 4
  5. ^ Lemanske، R. F.؛ Busse، W. W. (فبراير 2010). "Asthma: clinical expression and molecular mechanisms". J. Allergy Clin. Immunol. ج. 125 ع. 2 Suppl 2: S95–102. DOI:10.1016/j.jaci.2009.10.047. PMC:2853245. PMID:20176271.
  6. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحات 169–172
  7. ^ أ ب ت ث NHLBI Guideline 2007، صفحة 214
  8. ^ GBD 2015 Disease and Injury Incidence and Prevalence، Collaborators. (8 أكتوبر 2016). "Global, regional, and national incidence, prevalence, and years lived with disability for 310 diseases and injuries, 1990–2015: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2015". Lancet. ج. 388 ع. 10053: 1545–1602. DOI:10.1016/S0140-6736(16)31678-6. PMC:5055577. PMID:27733282. {{استشهاد بدورية محكمة}}: |first1= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  9. ^ GBD 2015 Mortality and Causes of Death، Collaborators. (8 أكتوبر 2016). "Global, regional, and national life expectancy, all-cause mortality, and cause-specific mortality for 249 causes of death, 1980–2015: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2015". Lancet. ج. 388 ع. 10053: 1459–1544. DOI:10.1016/S0140-6736(16)31012-1. PMC:5388903. PMID:27733281. {{استشهاد بدورية محكمة}}: |first1= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  10. ^ أ ب يُوسف حِتّي؛ أحمَد شفيق الخَطيب (2008). قامُوس حِتّي الطِبي للجَيب. بيروت، لبنان: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 46. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |تاريخ الوصول بحاجة لـ |مسار= (مساعدة)
  11. ^ "المعجم الطبي المُوحد". مكتبة لُبنان ناشِرون. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-26.
  12. ^ أ ب "المُغني الأكبر". مكتبة لُبنان ناشِرون. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-26.
  13. ^ أ ب "ترجمة كلمة (asthma) في موقع القاموس". www.alqamoos.org. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-26.
  14. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحات 11–12
  15. ^ GINA 2011، صفحات 2–5
  16. ^ Jindal، editor-in-chief SK (2011). Textbook of pulmonary and critical care medicine. New Delhi: Jaypee Brothers Medical Publishers. ص. 242. ISBN:978-93-5025-073-0. مؤرشف من الأصل في 2016-04-24. {{استشهاد بكتاب}}: |first= باسم عام (مساعدة) والوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  17. ^ George، Ronald B. (2005). Chest medicine : essentials of pulmonary and critical care medicine (ط. 5th). Philadelphia, PA: Lippincott Williams & Wilkins. ص. 62. ISBN:978-0-7817-5273-2. مؤرشف من الأصل في 2016-05-05. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  18. ^ British Guideline 2009، صفحة 14
  19. ^ GINA 2011، صفحات 8–9
  20. ^ Boulet L. P. (أبريل 2009). "Influence of comorbid conditions on asthma". European Respiratory Journal. ج. 33 ع. 4: 897–906. DOI:10.1183/09031936.00121308. PMID:19336592.
  21. ^ Boulet، L. P.؛ Boulay, M. È. (يونيو 2011). "Asthma-related comorbidities". Expert review of respiratory medicine. ج. 5 ع. 3: 377–93. DOI:10.1586/ers.11.34. PMID:21702660. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  22. ^ editors، Andrew Harver, Harry Kotses (2010). Asthma, health and society a public health perspective. New York: Springer. ص. 315. ISBN:978-0-387-78285-0. مؤرشف من الأصل في 2016-05-12. {{استشهاد بكتاب}}: |last= باسم عام (مساعدة) والوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  23. ^ Thomas، M.؛ Bruton, A.؛ Moffat, M.؛ Cleland, J. (سبتمبر 2011). "Asthma and psychological dysfunction". Primary care respiratory journal : journal of the General Practice Airways Group. ج. 20 ع. 3: 250–6. DOI:10.4104/pcrj.2011.00058. PMID:21674122. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  24. ^ Webb، edited by Henrik S. Thomsen, Judith A. W. (2014). Contrast media : safety issues and ESUR guidelines (ط. Third). Dordrecht: Springer. ص. 54. ISBN:978-3-642-36724-3. مؤرشف من الأصل في 2017-09-08. {{استشهاد بكتاب}}: |first1= باسم عام (مساعدة) والوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  25. ^ Miller، RL؛ Ho SM (مارس 2008). "Environmental epigenetics and asthma: current concepts and call for studies". American Journal of Respiratory and Critical Care Medicine. ج. 177 ع. 6: 567–573. DOI:10.1164/rccm.200710-1511PP. PMC:2267336. PMID:18187692.
  26. ^ Choudhry S؛ Seibold MA؛ Borrell LN (2007). "Dissecting complex diseases in complex populations: asthma in latino americans". Proc Am Thorac Soc. ج. 4 ع. 3: 226–33. DOI:10.1513/pats.200701-029AW. PMC:2647623. PMID:17607004. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |displayauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |إظهار المؤلفين= (مساعدة)
  27. ^ Dietert، RR (سبتمبر 2011). "Maternal and childhood asthma: risk factors, interactions, and ramifications". Reproductive toxicology (Elmsford, N.Y.). ج. 32 ع. 2: 198–204. DOI:10.1016/j.reprotox.2011.04.007. PMID:21575714. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  28. ^ Tan، DJ؛ Walters، EH؛ Perret، JL؛ Lodge، CJ؛ Lowe، AJ؛ Matheson، MC؛ Dharmage، SC (فبراير 2015). "Age-of-asthma onset as a determinant of different asthma phenotypes in adults: a systematic review and meta-analysis of the literature". Expert review of respiratory medicine. ج. 9 ع. 1: 109–23. DOI:10.1586/17476348.2015.1000311. PMID:25584929.
  29. ^ Kelly، FJ؛ Fussell, JC (أغسطس 2011). "Air pollution and airway disease". Clinical and Experimental Allergy. ج. 41 ع. 8: 1059–71. DOI:10.1111/j.1365-2222.2011.03776.x. PMID:21623970. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  30. ^ GINA 2011، صفحة 6
  31. ^ GINA 2011، صفحة 61
  32. ^ Gold، D.R.؛ Wright، R. (2005). "Population disparities in asthma". Annu Rev Public Health. ج. 26: 89–113. DOI:10.1146/annurev.publhealth.26.021304.144528. PMID:15760282.
  33. ^ American Lung، Association (يونيو 2001). "Urban air pollution and health inequities: a workshop report". Environmental Health Perspectives. 109 Suppl 3: 357–74. DOI:10.1289/ehp.01109s3357. PMC:1240553. PMID:11427385.
  34. ^ Brooks، Nancy؛ Sethi، Rajiv (فبراير 1997). "The Distribution of Pollution: Community Characteristics and Exposure to Air Toxics". Journal of Environmental Economics and Management. ج. 32 ع. 2: 233–250. DOI:10.1006/jeem.1996.0967 – عبر Elsevier Science Direct.
  35. ^ McGwin، G؛ Lienert, J؛ Kennedy, JI (مارس 2010). "Formaldehyde exposure and asthma in children: a systematic review". Environmental Health Perspectives. ج. 118 ع. 3: 313–7. DOI:10.1289/ehp.0901143. PMC:2854756. PMID:20064771. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  36. ^ Jaakkola، J.J.؛ Knight، T.L. (يوليو 2008). "The role of exposure to phthalates from polyvinyl chloride products in the development of asthma and allergies: a systematic review and meta-analysis". Environ Health Perspect. ج. 116 ع. 7: 845–53. DOI:10.1289/ehp.10846. PMC:2453150. PMID:18629304.
  37. ^ Bornehag، CG؛ Nanberg, E (أبريل 2010). "Phthalate exposure and asthma in children". International journal of andrology. ج. 33 ع. 2: 333–45. DOI:10.1111/j.1365-2605.2009.01023.x. PMID:20059582. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  38. ^ Mamane، A؛ Baldi، I؛ Tessier، JF؛ Raherison، C؛ Bouvier، G (يونيو 2015). "Occupational exposure to pesticides and respiratory health". European Respiratory Review. ج. 24 ع. 136: 306–19. DOI:10.1183/16000617.00006014. PMID:26028642.
  39. ^ Mamane، A؛ Raherison، C؛ Tessier، JF؛ Baldi، I؛ Bouvier، G (سبتمبر 2015). "Environmental exposure to pesticides and respiratory health". European Respiratory Review. ج. 24 ع. 137: 462–73. DOI:10.1183/16000617.00006114. PMID:26324808.
  40. ^ Henderson، AJ؛ Shaheen, SO (مارس 2013). "Acetaminophen and asthma". Paediatric Respiratory Reviews. ج. 14 ع. 1: 9–15, quiz 16. DOI:10.1016/j.prrv.2012.04.004. PMID:23347656.
  41. ^ Heintze، K؛ Petersen, KU (يونيو 2013). "The case of drug causation of childhood asthma: antibiotics and paracetamol". European journal of clinical pharmacology. ج. 69 ع. 6: 1197–209. DOI:10.1007/s00228-012-1463-7. PMC:3651816. PMID:23292157.
  42. ^ Cheelo، M؛ Lodge، CJ؛ Dharmage، SC؛ Simpson، JA؛ Matheson، M؛ Heinrich، J؛ Lowe، AJ (26 نوفمبر 2014). "Paracetamol exposure in pregnancy and early childhood and development of childhood asthma: a systematic review and meta-analysis". Archives of Disease in Childhood. ج. 100: 81–9. DOI:10.1136/archdischild-2012-303043. PMID:25429049.
  43. ^ Eyers، S؛ Weatherall, M؛ Jefferies, S؛ Beasley, R (أبريل 2011). "Paracetamol in pregnancy and the risk of wheezing in offspring: a systematic review and meta-analysis". Clinical and Experimental Allergy. ج. 41 ع. 4: 482–9. DOI:10.1111/j.1365-2222.2010.03691.x. PMID:21338428.
  44. ^ van de Loo، KF؛ van Gelder، MM؛ Roukema، J؛ Roeleveld، N؛ Merkus، PJ؛ Verhaak، CM (يناير 2016). "Prenatal maternal psychological stress and childhood asthma and wheezing: a meta-analysis". The European respiratory journal. ج. 47 ع. 1: 133–46. DOI:10.1183/13993003.00299-2015. PMID:26541526.
  45. ^ Ahluwalia، SK؛ Matsui, EC (أبريل 2011). "The indoor environment and its effects on childhood asthma". Current Opinion in Allergy and Clinical Immunology. ج. 11 ع. 2: 137–43. DOI:10.1097/ACI.0b013e3283445921. PMID:21301330. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
  46. ^ Arshad، SH (يناير 2010). "Does exposure to indoor allergens contribute to the development of asthma and allergy?". Current allergy and asthma reports. ج. 10 ع. 1: 49–55. DOI:10.1007/s11882-009-0082-6. PMID:20425514.
  47. ^ Custovic، A؛ Simpson, A (2012). "The role of inhalant allergens in allergic airways disease". Journal of Investigational Allergology and Clinical Immunology. ج. 22 ع. 6: 393–401, qiuz follow 401. PMID:23101182.
  48. ^ أ ب PC Gøtzsche؛ HK Johansen (2008). Gøtzsche، Peter C (المحرر). "House dust mite control measures for asthma". Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 2: CD001187. DOI:10.1002/14651858.CD001187.pub3. PMID:18425868.
  49. ^ Calderon، Moises؛ وآخرون (2015). "Respiratory allergy caused by house dust mites: What do we really know?". Journal of Allergy and Clinical Immunology. ج. 136: 38–48. DOI:10.1016/j.jaci.2014.10.012.
  50. ^ أ ب Murray، John F. (2010). "Ch. 38 Asthma". في Mason، Robert J.؛ Murray، John F.؛ Broaddus، V. Courtney؛ Nadel، Jay A.؛ Martin، Thomas R.؛ King, Jr.، Talmadge E.؛ Schraufnagel، Dean E. (المحررون). Murray and Nadel's textbook of respiratory medicine (ط. 5th). Elsevier. ISBN:1-4160-4710-7.
  51. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 11
  52. ^ Ramsey، CD؛ Celedón JC (يناير 2005). "The hygiene hypothesis and asthma". Current Opinion in Pulmonary Medicine. ج. 11 ع. 1: 14–20. DOI:10.1097/01.mcp.0000145791.13714.ae. PMID:15591883.
  53. ^ Bufford، JD؛ Gern JE (مايو 2005). "The hygiene hypothesis revisited". Immunology and Allergy Clinics of North America. ج. 25 ع. 2: 247–262. DOI:10.1016/j.iac.2005.03.005. PMID:15878454.
  54. ^ أ ب Brooks، C؛ Pearce, N؛ Douwes, J (فبراير 2013). "The hygiene hypothesis in allergy and asthma: an update". Current Opinion in Allergy and Clinical Immunology. ج. 13 ع. 1: 70–7. DOI:10.1097/ACI.0b013e32835ad0d2. PMID:23103806.
  55. ^ Rao، D؛ Phipatanakul, W (أكتوبر 2011). "Impact of environmental controls on childhood asthma". Current allergy and asthma reports. ج. 11 ع. 5: 414–20. DOI:10.1007/s11882-011-0206-7. PMC:3166452. PMID:21710109.
  56. ^ أ ب NHLBI Guideline 2007، صفحات 184–5
  57. ^ "Asthma". World Health Organization. أبريل 2017. مؤرشف من الأصل في 2011-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-30. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  58. ^ Lodge، CJ؛ Allen, KJ؛ Lowe, AJ؛ Hill, DJ؛ Hosking, CS؛ Abramson, MJ؛ Dharmage, SC (2012). "Perinatal cat and dog exposure and the risk of asthma and allergy in the urban environment: a systematic review of longitudinal studies". Clinical & developmental immunology. ج. 2012: 176484. DOI:10.1155/2012/176484. PMC:3251799. PMID:22235226.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  59. ^ Chen، CM؛ Tischer, C؛ Schnappinger, M؛ Heinrich, J (يناير 2010). "The role of cats and dogs in asthma and allergy—a systematic review". International journal of hygiene and environmental health. ج. 213 ع. 1: 1–31. DOI:10.1016/j.ijheh.2009.12.003. PMID:20053584.
  60. ^ أ ب Prescott، SL؛ Tang, ML (2 مايو 2005). "The Australasian Society of Clinical Immunology and Allergy position statement: Summary of allergy prevention in children". The Medical Journal of Australia. Australasian Society of Clinical Immunology and, Allergy. ج. 182 ع. 9: 464–7. PMID:15865590.
  61. ^ Baur، X.؛ Aasen, T. B.؛ Burge, P. S.؛ Heederik, D.؛ Henneberger, P. K.؛ Maestrelli, P.؛ Schlünssen, V.؛ Vandenplas, O.؛ Wilken, D. (1 يونيو 2012). "The management of work-related asthma guidelines: a broader perspective". European Respiratory Review. ERS Task Force on the Management of Work-related, Asthma. ج. 21 ع. 124: 125–39. DOI:10.1183/09059180.00004711. PMID:22654084.
  62. ^ Cates، CJ؛ Rowe, BH (28 فبراير 2013). "Vaccines for preventing influenza in people with asthma". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 2: CD000364. DOI:10.1002/14651858.CD000364.pub4. PMID:23450529.
  63. ^ "Strategic Advisory Group of Experts on Immunization – report of the extraordinary meeting on the influenza A (H1N1) 2009 pandemic, 7 July 2009". Wkly Epidemiol Rec. ج. 84 ع. 30: 301–4. 24 يوليو 2009. PMID:19630186.
  64. ^ Been، JV؛ Nurmatov، UB؛ Cox، B؛ Nawrot، TS؛ van Schayck، CP؛ Sheikh، A (3 مايو 2014). "Effect of smoke-free legislation on perinatal and child health: a systematic review and meta-analysis". Lancet. ج. 383 ع. 9928: 1549–60. DOI:10.1016/S0140-6736(14)60082-9. PMID:24680633.
  65. ^ Ripoll، Brian C. Leutholtz, Ignacio (2011). Exercise and disease management (ط. 2nd). Boca Raton: CRC Press. ص. 100. ISBN:978-1-4398-2759-8. مؤرشف من الأصل في 2016-05-06. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  66. ^ GINA 2011، صفحة 56
  67. ^ أ ب ت ث ج ح NHLBI Guideline 2007، صفحة 213
  68. ^ أ ب "British Guideline on the Management of Asthma" (PDF). Scottish Intercollegiate Guidelines Network. 2008. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2008-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-04. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  69. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 69
  70. ^ Thomson NC، Spears M (2005). "The influence of smoking on the treatment response in patients with asthma". Current Opinion in Allergy and Clinical Immunology. ج. 5 ع. 1: 57–63. DOI:10.1097/00130832-200502000-00011. PMID:15643345.
  71. ^ Stapleton M، Howard-Thompson A، George C، Hoover RM، Self TH (2011). "Smoking and asthma". J Am Board Fam Med. ج. 24 ع. 3: 313–22. DOI:10.3122/jabfm.2011.03.100180. PMID:21551404.
  72. ^ Been، Jasper (28 مارس 2014). "Effect of smoke-free legislation on perinatal and child health: a systematic review and meta-analysis". Lancet. ج. 383 ع. 9928: 1549–60. DOI:10.1016/S0140-6736(14)60082-9. PMID:24680633.
  73. ^ Carson، KV؛ Chandratilleke، MG؛ Picot، J؛ Brinn، MP؛ Esterman، AJ؛ Smith، BJ (30 سبتمبر 2013). "Physical training for asthma". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 9: CD001116. DOI:10.1002/14651858.CD001116.pub4. PMID:24085631.
  74. ^ Yang, Zu-Yao; Zhong, Hui-Bin; Mao, Chen; Yuan, Jin-Qiu; Huang, Ya-Fang; Wu, Xin-Yin; Gao, Yuan-Mei; Tang, Jin-Ling (27 Apr 2016). "Yoga for asthma". Cochrane Database of Systematic Reviews (بالإنجليزية). John Wiley & Sons, Ltd. DOI:10.1002/14651858.cd010346.pub2. Archived from the original on 2016-05-04. Retrieved 2016-04-29. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (help)
  75. ^ "QRG 153 • British guideline on the management of asthma" (PDF). SIGN. سبتمبر 2016. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-06. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  76. ^ Parsons JP، Hallstrand TS، Mastronarde JG، وآخرون (مايو 2013). "An official American Thoracic Society clinical practice guideline: exercise-induced bronchoconstriction". Am. J. Respir. Crit. Care Med. ج. 187 ع. 9: 1016–27. DOI:10.1164/rccm.201303-0437ST. PMID:23634861.
  77. ^ Self, Timothy؛ Chrisman, Cary؛ Finch, Christopher (2009). "22. Asthma". في Mary Anne Koda-Kimble, Brian K. Alldredge؛ وآخرون (المحررون). Applied therapeutics: the clinical use of drugs (ط. 9th). Philadelphia: Lippincott Williams & Wilkins. OCLC:230848069.
  78. ^ Vézina، K؛ Chauhan، BF؛ Ducharme، FM (31 يوليو 2014). "Inhaled anticholinergics and short-acting beta(2)-agonists versus short-acting beta2-agonists alone for children with acute asthma in hospital". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 7: CD010283. DOI:10.1002/14651858.CD010283.pub2. PMID:25080126.
  79. ^ Rodrigo GJ، Nannini LJ (2006). "Comparison between nebulized adrenaline and beta2 agonists for the treatment of acute asthma. A meta-analysis of randomized trials". Am J Emerg Med. ج. 24 ع. 2: 217–22. DOI:10.1016/j.ajem.2005.10.008. PMID:16490653.
  80. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 351
  81. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 218
  82. ^ أ ب Ducharme، FM؛ Ni Chroinin, M؛ Greenstone, I؛ Lasserson, TJ (12 مايو 2010). Ducharme، Francine M (المحرر). "Addition of long-acting beta2-agonists to inhaled corticosteroids versus same dose inhaled corticosteroids for chronic asthma in adults and children". Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 5: CD005535. DOI:10.1002/14651858.CD005535.pub2. PMC:4169792. PMID:20464739.
  83. ^ أ ب Ni Chroinin، Muireann؛ Greenstone، Ilana؛ Lasserson، Toby J.؛ Ducharme، Francine M. (7 أكتوبر 2009). "Addition of inhaled long-acting beta2-agonists to inhaled steroids as first line therapy for persistent asthma in steroid-naive adults and children". The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 4: CD005307. DOI:10.1002/14651858.CD005307.pub2. ISSN:1469-493X. PMC:4170786. PMID:19821344.
  84. ^ Ducharme، FM؛ Ni Chroinin, M؛ Greenstone, I؛ Lasserson, TJ (14 أبريل 2010). Ducharme، Francine M (المحرر). "Addition of long-acting beta2-agonists to inhaled steroids versus higher dose inhaled corticosteroids in adults and children with persistent asthma". Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 4: CD005533. DOI:10.1002/14651858.CD005533.pub2. PMC:4169793. PMID:20393943.
  85. ^ Fanta CH (مارس 2009). "Asthma". New England Journal of Medicine. ج. 360 ع. 10: 1002–14. DOI:10.1056/NEJMra0804579. PMID:19264689.
  86. ^ Cates، CJ؛ Cates, MJ (18 أبريل 2012). Cates، Christopher J (المحرر). "Regular treatment with formoterol for chronic asthma: serious adverse events". Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 4: CD006923. DOI:10.1002/14651858.CD006923.pub3. PMC:4017186. PMID:22513944.
  87. ^ Cates، CJ؛ Cates, MJ (16 يوليو 2008). Cates، Christopher J (المحرر). "Regular treatment with salmeterol for chronic asthma: serious adverse events". Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 3: CD006363. DOI:10.1002/14651858.CD006363.pub2. PMC:4015854. PMID:18646149.
  88. ^ أ ب Chauhan، Bhupendrasinh F.؛ Chartrand، Caroline؛ Ni Chroinin، Muireann؛ Milan، Stephen J.؛ Ducharme، Francine M. (24 نوفمبر 2015). "Addition of long-acting beta2-agonists to inhaled corticosteroids for chronic asthma in children". The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 11: CD007949. DOI:10.1002/14651858.CD007949.pub2. ISSN:1469-493X. PMID:26594816.
  89. ^ أ ب ت Scott J. P., Peters-Golden M. (سبتمبر 2013). "Antileukotriene agents for the treatment of lung disease". Am. J. Respir. Crit. Care Med. ج. 188 ع. 5: 538–544. DOI:10.1164/rccm.201301-0023PP. PMID:23822826.
  90. ^ Chauhan، Bhupendrasinh F.؛ Ducharme، Francine M. (24 يناير 2014). "Addition to inhaled corticosteroids of long-acting beta2-agonists versus anti-leukotrienes for chronic asthma". The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 1: CD003137. DOI:10.1002/14651858.CD003137.pub5. ISSN:1469-493X. PMID:24459050.
  91. ^ GINA 2011، صفحة 74
  92. ^ Watts، K؛ Chavasse, RJ (16 مايو 2012). Watts، Kirsty (المحرر). "Leukotriene receptor antagonists in addition to usual care for acute asthma in adults and children". Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 5: CD006100. DOI:10.1002/14651858.CD006100.pub2. PMID:22592708.
  93. ^ Chauhan، BF؛ Ben Salah, R؛ Ducharme, FM (2 أكتوبر 2013). "Addition of anti-leukotriene agents to inhaled corticosteroids in children with persistent asthma". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 10: CD009585. DOI:10.1002/14651858.CD009585.pub2. PMC:4235447. PMID:24089325.
  94. ^ Miligkos، Michael؛ Bannuru، Raveendhara R.؛ Alkofide، Hadeel؛ Kher، Sucharita R.؛ Schmid، Christopher H.؛ Balk، Ethan M. (22 سبتمبر 2015). "Leukotriene-Receptor Antagonists Versus Placebo in the Treatment of Asthma in Adults and Adolescents". Annals of Internal Medicine. ج. 163 ع. 10: 756–67. DOI:10.7326/M15-1059. PMC:4648683. PMID:26390230.
  95. ^ Miligkos، M؛ Bannuru، RR؛ Alkofide، H؛ Kher، SR؛ Schmid، CH؛ Balk، EM (17 نوفمبر 2015). "Leukotriene-receptor antagonists versus placebo in the treatment of asthma in adults and adolescents: a systematic review and meta-analysis". Annals of Internal Medicine. ج. 163 ع. 10: 756–67. DOI:10.7326/m15-1059. PMC:4648683. PMID:26390230.
  96. ^ British Guideline 2009، صفحة 43
  97. ^ "Zyflo (Zileuton tablets)" (PDF). United States Food and Drug Administration. Cornerstone Therapeutics Inc. يونيو 2012. ص. 1. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2014-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-12. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  98. ^ Nair، Parameswaran؛ Milan، Stephen J.؛ Rowe، Brian H. (12 ديسمبر 2012). "Addition of intravenous aminophylline to inhaled beta(2)-agonists in adults with acute asthma". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 12: CD002742. DOI:10.1002/14651858.CD002742.pub2. ISSN:1469-493X. PMID:23235591.
  99. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 250
  100. ^ Travers، Andrew H.؛ Milan، Stephen J.؛ Jones، Arthur P.؛ Camargo، Carlos A.؛ Rowe، Brian H. (12 ديسمبر 2012). "Addition of intravenous beta(2)-agonists to inhaled beta(2)-agonists for acute asthma". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 12: CD010179. DOI:10.1002/14651858.CD010179. ISSN:1469-493X. PMID:23235685.
  101. ^ أ ب Rachelefsky، G (يناير 2009). "Inhaled corticosteroids and asthma control in children: assessing impairment and risk". Pediatrics. ج. 123 ع. 1: 353–66. DOI:10.1542/peds.2007-3273. PMID:19117903.
  102. ^ Dahl R (أغسطس 2006). "Systemic side effects of inhaled corticosteroids in patients with asthma". Respir Med. ج. 100 ع. 8: 1307–17. DOI:10.1016/j.rmed.2005.11.020. PMID:16412623.
  103. ^ Thomas، MS؛ Parolia، A؛ Kundabala، M؛ Vikram، M (يونيو 2010). "Asthma and oral health: a review". Australian dental journal. ج. 55 ع. 2: 128–33. DOI:10.1111/j.1834-7819.2010.01226.x. PMID:20604752.
  104. ^ Skoner، DP (ديسمبر 2016). "Inhaled corticosteroids: Effects on growth and bone health". Annals of Allergy, Asthma & Immunology. ج. 117 ع. 6: 595–600. DOI:10.1016/j.anai.2016.07.043. PMID:27979015.
  105. ^ أ ب ت Rodrigo GJ، Rodrigo C، Hall JB (2004). "Acute asthma in adults: a review". Chest. ج. 125 ع. 3: 1081–102. DOI:10.1378/chest.125.3.1081. PMID:15006973.
  106. ^ Keeney، GE؛ Gray, MP؛ Morrison, AK؛ Levas, MN؛ Kessler, EA؛ Hill, GD؛ Gorelick, MH؛ Jackson, JL (مارس 2014). "Dexamethasone for acute asthma exacerbations in children: a meta-analysis". Pediatrics. ج. 133 ع. 3: 493–9. DOI:10.1542/peds.2013-2273. PMC:3934336. PMID:24515516.
  107. ^ Rowe، BH؛ Kirkland، SW؛ Vandermeer، B؛ Campbell، S؛ Newton، A؛ Ducharme، FM؛ Villa-Roel، C (مارس 2017). "Prioritizing Systemic Corticosteroid Treatments to Mitigate Relapse in Adults With Acute Asthma: A Systematic Review and Network Meta-analysis". Academic Emergency Medicine. ج. 24 ع. 3: 371–381. DOI:10.1111/acem.13107. PMID:27664401.
  108. ^ أ ب NHLBI Guideline 2007، صفحات 373–375
  109. ^ Noppen، M. (أغسطس 2002). "Magnesium Treatment for Asthma : Where Do We Stand?". Chest. ج. 122 ع. 2: 396–8. DOI:10.1378/chest.122.2.396. PMID:12171805.
  110. ^ Griffiths، B؛ Kew، KM (29 أبريل 2016). "Intravenous magnesium sulfate for treating children with acute asthma in the emergency department". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 4: CD011050. DOI:10.1002/14651858.CD011050.pub2. PMID:27126744.
  111. ^ Kew، KM؛ Kirtchuk، L؛ Michell، CI (28 مايو 2014). "Intravenous magnesium sulfate for treating adults with acute asthma in the emergency department". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 5: CD010909. DOI:10.1002/14651858.CD010909.pub2. PMID:24865567.
  112. ^ GINA 2011، صفحة 37
  113. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 399
  114. ^ أ ب Castro، M؛ Musani, AI؛ Mayse, ML؛ Shargill, NS (أبريل 2010). "Bronchial thermoplasty: a novel technique in the treatment of severe asthma". Therapeutic advances in respiratory disease. ج. 4 ع. 2: 101–16. DOI:10.1177/1753465810367505. PMID:20435668.
  115. ^ Boulet، LP؛ Laviolette, M (مايو–يونيو 2012). "Is there a role for bronchial thermoplasty in the treatment of asthma?". Canadian Respiratory Journal. ج. 19 ع. 3: 191–2. DOI:10.1155/2012/853731. PMC:3418092. PMID:22679610.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  116. ^ GINA 2011، صفحة 70
  117. ^ Lin، SY؛ Erekosima، N؛ Kim، JM؛ Ramanathan، M؛ Suarez-Cuervo، C؛ Chelladurai، Y؛ Ward، D؛ Segal، JB (27 مارس 2013). "Sublingual Immunotherapy for the Treatment of Allergic Rhinoconjunctivitis and Asthma A Systematic Review". JAMA. ج. 309 ع. 12: 1278–88. DOI:10.1001/jama.2013.2049. PMID:23532243. مؤرشف من الأصل في 2017-09-08. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  118. ^ Drazen، Jeffrey M.؛ Israel، Elliot؛ Reddel، Helen K. (7 سبتمبر 2017). "Severe and Difficult-to-Treat Asthma in Adults". New England Journal of Medicine. ج. 377 ع. 10: 965–976. DOI:10.1056/NEJMra1608969. PMID:28877019.
  119. ^ Korang، SK؛ Feinberg، J؛ Wetterslev، J؛ Jakobsen، JC (30 سبتمبر 2016). "Non-invasive positive pressure ventilation for acute asthma in children". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 9: CD012067. DOI:10.1002/14651858.CD012067.pub2. PMID:27687114.
  120. ^ Blanc PD، Trupin L، Earnest G، Katz PP، Yelin EH، Eisner MD (2001). "Alternative therapies among adults with a reported diagnosis of asthma or rhinosinusitis : data from a population-based survey". Chest. ج. 120 ع. 5: 1461–7. DOI:10.1378/chest.120.5.1461. PMID:11713120.
  121. ^ Shenfield G، Lim E، Allen H (2002). "Survey of the use of complementary medicines and therapies in children with asthma". J Paediatr Child Health. ج. 38 ع. 3: 252–7. DOI:10.1046/j.1440-1754.2002.00770.x. PMID:12047692.
  122. ^ Kaur B، Rowe BH، Arnold E (2009). Welsh EJ (المحرر). "Vitamin C supplementation for asthma". Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 1: CD000993. DOI:10.1002/14651858.CD000993.pub3. PMID:19160185.
  123. ^ Hemilä، H (2013). "Vitamin C may alleviate exercise-induced bronchoconstriction: a meta-analysis". BMJ Open. ج. 3 ع. 6: e002416. DOI:10.1136/bmjopen-2012-002416. PMC:3686214. PMID:23794586. open access publication - free to read
  124. ^ Martineau، AR؛ Cates، CJ؛ Urashima، M؛ Jensen، M؛ Griffiths، AP؛ Nurmatov، U؛ Sheikh، A؛ Griffiths، CJ (5 سبتمبر 2016). "Vitamin D for the management of asthma". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 9: CD011511. DOI:10.1002/14651858.CD011511.pub2. PMID:27595415.
  125. ^ أ ب NHLBI Guideline 2007، صفحة 240
  126. ^ McCarney RW، Brinkhaus B، Lasserson TJ، Linde K (2004). McCarney RW (المحرر). "Acupuncture for chronic asthma". Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 1: CD000008. DOI:10.1002/14651858.CD000008.pub2. PMID:14973944.
  127. ^ Blackhall، K؛ Appleton, S؛ Cates, CJ (12 سبتمبر 2012). Blackhall، Karen (المحرر). "Ionisers for chronic asthma". Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 9: CD002986. DOI:10.1002/14651858.CD002986.pub2. PMID:22972060.
  128. ^ Hondras MA، Linde K، Jones AP (2005). Hondras MA (المحرر). "Manual therapy for asthma". Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 2: CD001002. DOI:10.1002/14651858.CD001002.pub2. PMID:15846609.
  129. ^ "WHO Disease and injury country estimates". World Health Organization. 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2009-11-11. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  130. ^ Sergel، Michelle J.؛ Cydulka، Rita K. (سبتمبر 2009). "Ch. 75: Asthma". في Wolfson، Allan B.؛ Harwood-Nuss، Ann (المحررون). Harwood-Nuss' Clinical Practice of Emergency Medicine (ط. 5th). Lippincott Williams & Wilkins. ص. 432–. ISBN:978-0-7817-8943-1. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |chapterurl= تم تجاهله يقترح استخدام |مسار الفصل= (مساعدة) وروابط خارجية في |chapterurl= (مساعدة)
  131. ^ NHLBI Guideline 2007، صفحة 1
  132. ^ أ ب "The Global Asthma Report 2014". مؤرشف من الأصل في 2016-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-10. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)

روابط خارجية

إخلاء مسؤولية طبية