انتقل إلى المحتوى

بايزيد الثاني

هذه الصفحة تخضع حاليًّا للتوسيع أو إعادة هيكلة جذريّة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها باسم (نقاش | مساهمات) في 16:41، 2 أغسطس 2020 (←‏ولادته ونشأته). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

بايزيد الثاني
(بالتركية العثمانية: بايزيد ثانى)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
الحكم
مدة الحكم 886 - 918هـ\1481 - 1512م
عهد توسع الدولة العثمانية
اللقب الملكُ الوليّ، ضياء الدين، عون الغُزاة والمُجاهدين
التتويج 886هـ\1481م
العائلة الحاكمة آل عثمان
السلالة الملكية العثمانية
نوع الخلافة وراثية ظاهرة
ولي العهد عبدُ الله (1465 - 1483م؛ تُوفي)
أحمد (1483 - 1512م؛ أُزيح)
سليم (1512م؛ تولَّى)
معلومات شخصية
الاسم الكامل بايزيد بن مُحمَّد بن مُراد العُثماني
الميلاد 851هـ\1447م
ديموتيقة، الروملِّي، الدولة العُثمانيَّة
الوفاة 918هـ\1512م
سكودلودره، الروملِّي، الدولة العُثمانيَّة
مكان الدفن جامع بايزيد الثاني، إسطنبول،  تركيا
الديانة مُسلم سُني
الزوجة انظر
الأولاد انظر
الأب مُحمَّد الفاتح
الأم أمينة گُلبهار خاتون
إخوة وأخوات
الحياة العملية
المهنة سُلطان العُثمانيين وقائد الجهاد في أوروپَّا
اللغة الأم العثمانية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات العثمانية،  والعربية،  والفارسية،  والجغتائية،  والإيطالية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
الطغراء
مؤلف:بايزيد الثاني  - ويكي مصدر
مُعرِّف موقع الحوار المتمدن 13674  تعديل قيمة خاصية (P10582) في ويكي بيانات

الملكُ الوَلِيّ والسُلطان الغازي ضياءُ الدين وعون الغُزاة والمُجاهدين أبو النصر بايزيد خان الثاني بن مُحمَّد بن مُراد العُثماني (بالتُركيَّة العُثمانيَّة: الملكُ الوَلىّ غازى سُلطان بايزيد خان ثانى بن مُحمَّد بن مُراد عُثمانى؛ وبالتُركيَّة المُعاصرة: Sultan II. Bayezid Han ben Fatih Sultan Mehmed)، ويُعرف اختصارًا باسم بايزيد الثاني، وبِلقبه بايزيد الوليّ أو بايزيد الصُّوفيّ، هو ثامن سلاطين آل عُثمان وسادس من تلقَّب بِلقب سُلطانٍ بينهم بعد والده مُحمَّد الفاتح وأجداده من مُراد الثاني إلى مُرادٍ الأوَّل، وثالث من لُقِّب بِالـ«ثاني» من سلاطين آل عُثمان، وثاني من حمل لقب «قيصر الروم» من الحُكَّام المُسلمين عُمومًا والسلاطين العُثمانيين خُصوصًا بعد والده الفاتح. والدته هي أمينة گُلبهار خاتون،[ْ 1] وقيل مُكرَّمة خاتون،[ْ 2] وكان مولده سنة 851هـ المُوافقة لِسنة 1447م، وهو بِكر أولاد السُلطان مُحمَّد الفاتح، وخلفهُ على عرش آل عُثمان بعد وفاته سنة 886هـ المُوافقة لِسنة 1481م.[1]

كان السُلطان بايزيد الثاني ميَّالًا لِلسِّلم أكثر منهُ إلى الحرب، مُحبًّا لِلعُلُوم والآداب مُشتغلًا بها، ولِذلك سمَّاهُ بعض المُؤرخين العُثمانيين «بايزيد الصُّوفيّ». لكن دعتهُ سياسة الدولة والمُستجدَّات الخارجيَّة الخطيرة التي ظهرت في أيَّامه إلى ترك أشغاله السلميَّة المحضة والاشتغال بِالحرب، وكانت أوَّل حُرُوبه داخليَّة، ذلك أنَّ أخاه جُمًّا أشهر العصيان في وجهه وحاول بدايةً ادعاء الأحقيَّة لِنفسه بِالعرش، ولمَّا فشل في ذلك عرض على أخيه اقتسام الدولة بينهما، فيختصُّ جُمّ بِالبلاد الآسيويَّة وبايزيد بِالبلاد الأوروپيَّة، فلم يقبل بايزيد، بل حارب أخاه وقهره حتَّى أجبره إلى الالتجاء لِلدولة المملوكيَّة، وقد عاد جُمّ فيما بعد إلى الأناضول وحاول مُجددًا التربُّع على العرش فهُزم مرَّة أُخرى، واضطرَّ إلى الهُرُوب مُجددًا وعاش بقيَّة حياته منفيًّا في أوروپَّا الغربيَّة.[1] ولم تحدث في عهد هذا السُلطان فُتُوحاتٌ ذات أهميَّة كبيرة في أوروپَّا، بل اقتصرت نشاطاته العسكريَّة على المناطق الحُدُوديَّة لِصدِّ الاعتداءات الخارجيَّة، فلم تتوسَّع الدولة بِشكلٍ كبير. وحدثت، في هذا العهد، أولى الاشتباكات العسكريَّة بين المماليك والعُثمانيين بِفعل مُتاخمة أراضي الدولتين عند أضنة وطرسوس، واشتداد التنافُس بينهما على زعامة المُسلمين، فسعى السُلطان المملوكي أبو النصر قايتباي إلى السيطرة على إمارة ذي القدريَّة الخاضعة لِلسيادة العُثمانيَّة، فاستقطب أميرها وحرَّضهُ على العُثمانيين، فوقعت عدَّة مُناوشاتٍ حُدوديَّةٍ بين الطرفين لم تهدأ إلَّا بِوساطة السُلطان الحفصي أبي يحيى زكريَّاء بن يحيى الذي نجح بِإقناع الطرفين على إعادة الوضع إلى ما كان عليه قبل بداية الاحتكاك.[2] وعند وفاة السُلطان قايتباي واعتلاء السُلطان قانصوه الغوري مكانه استُأنفت علاقة الوداد والتقارب والتعاون بين المماليك والعُثمانيين، فأرسل السُلطان بايزيد عتادًا وموادًا أوليَّةً إلى مصر بِرفقة كبار الخُبراء العسكريين والفنيين لِصناعة سُفُن حربيَّة مُتطوِّرة في ميناء السويس بِهدف مُواجهة الخطر الپُرتُغالي المُتصاعد في بحر القلزم (الأحمر)،[3] وتواترت الرسائل الوديَّة بين الطرفين التي عكست رغبة العُثمانيين والمماليك بِتصفية الأجواء بين دولتيهما، بحيثُ كان السُلطان الغوري يُخاطبُ السُلطان بايزيد بِألقابٍ تدُلُّ على مدى الاحترام والاعتبار الذي يوليه له، منها على سبيل المِثال: «الأخ الأعدل الأشجع».[4]

شهد عهد بايزيد الثاني أيضًا سُقُوط الأندلُس وخُرُوجها من أيدي المُسلمين بِدُخُول الملكين الكاثوليكيين فرديناند وإيزابيلَّا مدينة غرناطة، آخر معاقل الإسلام في البلاد الأندلُسيَّة. وقد استنجد المُسلمون الأندلُسيُّون بِالسُلطان العُثماني ونظيره المملوكي لِتخليصهم ممَّا هُم فيه، فأرسل بايزيد أساطيله لِحمل المُسلمين واليهود الهاربين من الاضطهاد والقتل إلى البلاد الإسلاميَّة المُجاورة، بما فيها الأراضي العُثمانيَّة، كما قصف العُثمانيُّون بضعة مُدن خاضعة لِمملكة قشتالة انتقامًا لِلمُسلمين من جهة، ولِإلهاء النصارى وشغلهم عن الأندلُسيين الهاربين.[5] شكَّلت هذه العمليَّات العسكريَّة بدايات ما عُرف بِالجهاد البحري، فقد أخذ الكثير من البحَّارة المُسلمين يُغيرون من تلقاء أنُفسهم على السُفن القشتاليَّة والپُرتُغاليَّة والإيطاليَّة انتقامًا لِلأندلُسيين ورغبةً من بعضهم في استغلال النزاع لِجني بعض الأرباح من خلال الإغارة على سُفُن الأعداء، وكان الشاهزاده قورقود بن بايزيد أوَّل من احتضن هؤلاء البحَّارة وأمَّن لهم الحماية، ومدَّهم بِالمُؤن والعتاد والذخائر.[6] ومن الوقائع فائقة الأهميَّة في عهد بايزيد ظُهُور السُلالة الصفويَّة الشيعيَّة في أذربيجان وسيطرتها بزِعامة قائدها الشاه إسماعيل بن حيدر على أغلب البلاد الإيرانيَّة. وقد فرض الشاه المذكور التشيُّع على الناس ثُمَّ أخذ دُعاته يتغلغون بين قبائل التُركمان في الأناضول الشرقيَّة ويُهدِّدون الهيمنة العُثمانيَّة في تلك البلاد، فتصدَّى لهم الشاهزاده سليم بن بايزيد وألحق بهم هزائم في عدَّة مُناسبات.

تكدَّر صفاء حياة بايزيد الثاني في سنيّ حُكمه الأخيرة بِعصيان أولاده عليه لِكثرة تدخُّل الساسة والوُزراء والقادة العسكريين بِأُمُور ولاية العهد، بعدما اشتدَّت الأمراض على السُلطان وأصبح غير قادر على مُعالجة أُمُور الحُكم بِكفائته المعهودة. فدعم كُل فريقٍ أحد أولاد السُلطان، فحدثت فتنة في البلاد، لكنَّ الغلبة كانت في نهاية المطاف من نصيب سليم بن بايزيد، الذي التفَّ حوله قادة الجيش لِإصراره على مُواجهة الخطر الصفوي والتعامل معهُ بِجديَّةٍ فائقة، عكس أخويه اللذين لم يوليا هذا الأمر أهميَّته رُغم النوايا المُعادية لِلشاه إسماعيل الصفوي. أمام هذا الواقع، تنازل بايزيد عن المُلك لِولده سليم وسافر لِلاعتزال في بلدة ديموتيقة، فتُوفي في الطريق، ونُقل جُثمانه إلى إسلامبول حيثُ دُفن. عُرف السُلطان بايزيد لدى مُعاصريه بِالصلاح والتُقى، حتَّى رُفع إلى مرتبة الولاية، وبذل جُهُودًا على الصعيد الداخلي من أجل وضع الأُسس التي قامت عليها الدولة العُثمانيَّة لاحفًا، فدعا العُلماء والفنانين وشُيُوخ الطُرق الصوفيَّة إلى العاصمة الجديدة إسلامبول، وأسَّس الأوقاف وطوَّرها.[7] وصفهُ المُؤرِّح أحمد بن يُوسُف القرماني بِقوله: «وَهُوَ مِنْ أَعْيَانِ السَّلَاطِين الْعُظَمَاء. تَفَرَّع مِنْ شَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ، وَتَزَيَّنْت بِاسْمِه رُؤُوس الْمَنَابِر، وَتَوَشَّحَت بِذِكْرِه صُدُورُ الْمَنَائِر».[8]

حياته قبل السلطنة

ولادته ونشأته

جانبٌ من بلدة ديموتيقة التي شهدت ولادة بايزيد الثاني.

وُلد بايزيد الثاني سنة 851هـ المُوافقة لِسنة 1447م،[1] في سراي ديموتيقة بِالروملِّي، وهو بِكر أولاد السُلطان مُحمَّد الفاتح. تختلف المصادر على تحديد يوم ميلاده تحديدًا دقيقًا، فجعلته بعضها في شهر كانون الأوَّل (ديسمبر) 1447م أو في كانون الثاني (يناير) 1448م.[ْ 3][ِ 1] وجعلتهُ أُخرى يوم 25 رمضان 851هـ المُوافق فيه 3 كانون الأوَّل (ديسمبر) 1447م،[ْ 4] بينما جعلته غيرها يوم 7 شوَّال 852هـ المُوافق فيه 3 كانون الأوَّل (ديسمبر) 1448م،[ْ 5] بل إنَّ إحدى الروايات تقول أنَّ مولده كان في شهر كانون الأوَّل (ديسمبر) 1450م.[9] تتفق الكثير من المصادر المُعاصرة على أنَّ والدة بايزيد هي أمينة گُلبهار خاتون الأرناؤوطيَّة،[ِ 2][ِ 3][ِ 4][ِ 5][ِ 6][ِ 7] على أنَّ مصادر أُخرى تنص على أنَّ والدته هي مُكرَّمة خاتون،[ْ 6] رُغم أنَّ هذا مُستبعد كون مُكرَّمة خاتون تزوَّجت من السُلطان الفاتح سنة 1449م، أي بعد سنتين أو سنةٍ بِأفضل الأحوال، من مولد بايزيد.[ِ 8] بُعيد فتح القُسطنطينيَّة، كان بايزيد قد بلغ السابعة من عُمره، فأرسله والده السُلطان إلى أماسية لِيكون واليًا عليها ويبدأ بِالتدرُّب على شُؤون الحُكم والإدارة، وعيَّن لهُ أتابكًا هو علي باشا الخادم لِيُشرف على تربيته وتأديبه، إلى جانب العديد من العُلماء والأُدباء لِتعليم الشاهزاده وتثقيفه بِعُلُوم ذلك العصر.[ْ 7] أخذ بايزيد العُلُوم الشرعيَّة عن أحد أكبر عُلماء زمانه، وهو الشيخ مُحيي الدين مُحمَّد الإسكليبي، شيخ الطريقة البيرميَّة، الذي يُروى أنَّهُ عندما اعتزم الذهاب لِلحج قال لِتلميذه بايزيد: «إنِّي أَجِدْكَ بَعْد إِيَابِيَ مِنْ الْحِجَازِ جَالِسًا عَلَى سَرِيرِ السَّلْطَنَةِ»، وكان كما قال، فأحبَّهُ بايزيد محبَّةً عظيمة حتَّى اشتهر بين الناس بِـ«شيخ السُلطان»، وبنى له بايزيد، حينما أصبح سُلطانًا، زاويةً في العاصمة إسلامبول.[10] وإلى جانب العُلُوم الشرعيَّة، أخذ بايزيد الرياضيات والفلسفة عن أعلام تلك العُلُوم في عصره، وأتقن اللُغات الشرقيَّة: العربيَّة والفارسيَّة والجغطائيَّة، مع آدابها، إلى جانب لُغته الأُم التُركيَّة، وأجاد الأبجديَّة الأويغوريَّة، وتعلَّم تأليف الشعر والتلحين والتذهيب وصنع الأقواس،[9] وأخذ التخطيط عن الشيخ حمد الله الأماسي،[11] كما أخذ العُلُوم العسكريَّة عن كبار القادة وأُمراء الجيش، وبسبب هذا التحصيل العلمي الكبير وُصف بايزيد الثاني بِأنَّهُ «أعلم بني عُثمان» بعد أبيه الفاتح.[9] اختٌتن بايزيد وأخيه مُصطفى سنة 861هـ المُوافقة لِسنة 1457م، واحتفل والدهُما السُلطان بِهذه المُناسبة احتفالًا زائدًا، فأولم لِلناس فرحًا في موضعٍ يُقالُ له «آطه» بِالقُرب من مدينة أدرنة، وامتدَّ الاحتفال شهرًا.[12]

ولايته لِلعهد

انتقال العرش إلى بايزيد وثورة الإنكشاريَّة

الصراع بين الأخوين بايزيد وجُمّ سُلطان

بدء الفتنة وانسحاب العُثمانيين من جنوب إيطاليا

هُرُوب جُمّ سُلطان إلى مصر

فتنة الأمير قاسم بك القرماني

عودة جُمّ سُلطان إلى الأناضول وانهزامه مُجددًا

نفي جُمّ سُلطان

الحرب في أوروپَّا

فتح كلي وآق كرمان

الحملة على البُغدان

الحرب العُثمانيَّة المملوكيَّة

أسباب الحرب بين العُثمانيين والمماليك

الوقعات المُتتالية بين الطرفين

الصُلح بين العُثمانيين والمماليك بِوساطة السُلطان الحفصي

التعاون العُثماني المملوكي لِدفع الخطر الپُرتُغالي

سُقُوط الأندلُس

استنجاد الأندلُسيين بِالعُثمانيين والمماليك

إنقاذ الأُسطُول العُثماني لِلمُسلمين واليهود الهاربين

بداية الجهاد البحري العُثماني بِدعم قورقود بن بايزيد

ابتداء العلاقات الدبلوماسيَّة مع الدُول الأوروپيَّة

عودة الحرب إلى أوروپَّا

الحملة على الأرناؤوط

مُحاولة اغتيال السُلطان

الحملة على المجر والكروات

الحملة على بولونيا

الحملة على الفريول

فتح ليپانت

فتح ثُغُور مودونة وكورونة وناورين (ناڤارين)

فتح ما تبقَّى من بلاد المورة

عصيان التُركمان الورساقيين والطُرغُديين في الأناضول

إغارة البنادقة على جزيرة مدللي

استرداد قلعة لوفجة وفتح دراست

صُلح العُثمانيين ومُحاربيهم الأوروپيين

ظُهُور الخطر الصفوي

أُصُول الصفويين وقيام دولتهم

التغلغل الصفوي في الأناضول

صراع الشاهزاده سليم بن بايزيد مع الصفويين

القيامة الصُغرى (زلزال إسلامبول 915هـ \ 1509م)

الاضطرابات الداخليَّة أواخر عهد بايزيد

اعتلال صحَّة السُلطان واختيار ابنه أحمد لِخلافته

عصيان قورقود بن بايزيد

عصيان سليم بن بايزيد

فتنة شاه قُلي

عصيان أحمد بن بايزيد

تنازُل بايزيد عن المُلك لِصالح ابنه سليم

وفاة السُلطان بايزيد

شخصيَّته وصفاته

زوجاته وأولاده

في الثقافة الشعبيَّة

المراجع

هوامش

بِاللُغة العربيَّة

  1. ^ ا ب ج فريد بك، مُحمَّد؛ تحقيق: الدُكتور إحسان حقّي (1427هـ - 2006م). تاريخ الدولة العليَّة العُثمانيَّة (ط. العاشرة). بيروت - لُبنان: دار النفائس. ص. 179 - 181. مؤرشف من الأصل (pdf) في 9 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 نيسان (أبريل) 2019م. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|سنة= (مساعدة)
  2. ^ طقّوش، مُحمَّد سُهيل (1434هـ - 2013م). تاريخ العثمانيين: من قيام الدولة إلى الانقلاب على الخلافة (PDF) (ط. الثالثة). بيروت - لُبنان: دار النفائس. ص. 137 - 138. مؤرشف من الأصل (PDF) في 28 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 نيسان (أبريل) 2019م. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|سنة= (مساعدة) ويحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |1= (مساعدة)
  3. ^ محمود، جمال كمال (2019). البحر الأحمر في الاستراتيجيا العُثمانيَّة (1517-1801) (ط. الأولى). بيروت - لُبنان: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات. ص. 35. ISBN:9786144452738. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |سنة= (مساعدة)
  4. ^ بيات، فاضل (2010). البلاد العربيَّة في الوثائق العُثمانيَّة: النصف الأوَّل من القرن 10هـ - 16م (ط. الأولى). إسطنبول - تُركيَّا: مركز الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية (إرسيكا). ج. الجُزء الأوَّل. ص. 22. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |سنة= (مساعدة)
  5. ^ أوزتونا، يلماز؛ ترجمة: عدنان محمود سلمان (1431هـ - 2010م). موسوعة تاريخ الإمبراطوريَّة العُثمانيَّة السياسي والعسكري والحضاري (PDF) (ط. الأولى). بيروت - لُبنان: الدار العربيَّة للموسوعات. ج. المُجلَّد الأوَّل. ص. 195 - 196. مؤرشف من الأصل (PDF) في 1 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 1 أيَّار (مايو) 2019م. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|سنة= (مساعدة)
  6. ^ أوزتونا، يلماز؛ ترجمة: عدنان محمود سلمان (1431هـ - 2010م). موسوعة تاريخ الإمبراطوريَّة العُثمانيَّة السياسي والعسكري والحضاري (PDF) (ط. الأولى). بيروت - لُبنان: الدار العربيَّة للموسوعات. ج. المُجلَّد الأوَّل. ص. 207. مؤرشف من الأصل (PDF) في 1 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 1 أيَّار (مايو) 2019م. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|سنة= (مساعدة)
  7. ^ أرمغان، مُصطفى؛ ترجمة: مُصطفى حمزة (1435هـ - 2014م). التَّاريخ السرّي للإمبراطوريَّة العُثمانيَّة: جوانب غير معروفة من حياة سلاطين بني عُثمان (ط. الأولى). بيروت - لُبنان: الدار العربيَّة للعُلوم ناشرون. ص. 48. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |سنة= (مساعدة)
  8. ^ القرماني، أحمد بن يُوسُف (1282هـ). أخبار الدُول وآثار الأُول في التاريخ (PDF). بغداد: مطبعة الميرزا عبَّاس التبريزي. ص. 37 - 42. مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 كانون الأوَّل (ديسمبر) 2019م. اطلع عليه بتاريخ 24 كانون الأوَّل (ديسمبر) 2019م. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=، |سنة=، و|تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  9. ^ ا ب ج أوزتونا، يلماز؛ ترجمة: عدنان محمود سلمان (1431هـ - 2010م). موسوعة تاريخ الإمبراطوريَّة العُثمانيَّة السياسي والعسكري والحضاري (PDF) (ط. الأولى). بيروت - لُبنان: الدار العربيَّة للموسوعات. ج. المُجلَّد الأوَّل. ص. 211. مؤرشف من الأصل (PDF) في 1 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 1 أيَّار (مايو) 2019م. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|سنة= (مساعدة)
  10. ^ طاشكبري زاده، أبو الخير عصامُ الدين أحمد بن مصطفى بن خليل. الشقائق النُعمانيَّة في عُلماء الدولة العُثمانيَّة. بيروت - لُبنان: دار الكتاب العربي. ص. 289. مؤرشف من الأصل في 1 آب (أغسطس) 2020. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  11. ^ صالح، عبد العزيز حميد (2017). تاريخ الخط العربي عبر العُصُور المُتعاقبة (ط. الأولى). بيروت - لُبنان: دار الكُتُب العلميَّة. ج. الجُزء الثالث. ص. 240. مؤرشف من الأصل في 1 آب (أغسطس) 2020. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |سنة= و|تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  12. ^ حاجي خليفة، مُصطفى بن عبد الله القُسطنطيني؛ حقَّقه وقدَّم لهُ وترجم حواشيه: د. سيِّد مُحمَّد السيِّد. فذلكة أقوال الأخيار في علم التاريخ والأخبار. سوهاج - مصر: جامعة جنوب الوادي. ص. 200. مؤرشف من الأصل في 25 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 5 شُباط (فبراير) 2020. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)

بِاللُغة التُركيَّة

  1. ^ Sakaoğlu, Necdet "Beyazid II", (1999) Yaşamları ve Yapıtlarıyla Osmanlılar Ansiklopedisi, C.1 s.299-302 İstanbul:Yapı Kredi Kültür Sanat Yayıncılık, ISBN 975-08-0073-7.
  2. ^ Bahadıroğlu, Yavuz (2009) Resimli Osmanlı Tarihi, 15.Baskı İstanbul:Nesil Yayınları, s. 129, ISBN 978-975-269-299-2
  3. ^ Sakaoğlu, Necdet "Beyazid II", (1999) Yaşamları ve Yapıtlarıyla Osmanlılar Ansiklopedisi, C.1 s.299-302 İstanbul:Yapı Kredi Kültür Sanat Yayıncılık, ISBN 975-08-0073-7.
  4. ^ Sultan II. Bayezid نسخة محفوظة 1 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ Sultan İkinci Bayezid Hayati نسخة محفوظة 1 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ Necdet Sakaoğlu [بالتركية] (2008). Bu mülkün kadın sultanları: Vâlide sultanlar, hâtunlar, hasekiler, kadınefendiler, sultanefendiler. Oğlak publications. ص. 113–117. ISBN:978-9-753-29623-6. مؤرشف من الأصل في 2020-08-02.
  7. ^ "Arşivlenmiş kopya". مؤرشف من الأصل في 2007-08-12.

بِلُغاتٍ أوروپيَّة

  1. ^ Parry، V.J. (May 22, 2020). "Bayezid II: Ottoman sultan". Encyclopædia Britannica. Encyclopædia Britannica, inc. مؤرشف من الأصل في August 01, 2020. {{استشهاد بموسوعة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الأرشيف= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |الوصول= تم تجاهله (مساعدة)
  2. ^ Peirce، Leslie P. (1993). The Imperial Harem: Women and Sovereignty in the Ottoman Empire. Oxford University Press. ص. 52. ISBN:9780195086775.
  3. ^ Th Dijkema، F. (1977). The Ottoman Historical Monumental Inscriptions in Edirne. ISBN:9004050620. مؤرشف من الأصل في 2020-08-02.
  4. ^ Peirce، Leslie P. (1993). The Imperial Harem: Women and Sovereignty in the Ottoman Empire. Oxford University Press. ص. 365. ISBN:9780195086775.
  5. ^ Bryer، Anthony (1988). Peoples and settlement in Anatolia nad the Caucasus: 800-1900. ISBN:9780860782223. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01.
  6. ^ Thatcher، Bruce D. (25 يونيو 2011). Adamant Aggressors: How to Recognize and Deal with Them. ISBN:9781462891955. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01.
  7. ^ Commire، Anne (1994). Historic World Leaders: Africa, Middle East, Asia, Pacific. ISBN:9780810384095. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01.
  8. ^ Babinger، Franz (1992). Mehmed the Conqueror and His Time. Princeton University Press. ص. 57-58. ISBN:0-691-01078-1.

مصادر

وصلات خارجية