هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot(نقاش | مساهمات) في 08:55، 8 أغسطس 2020(بوت:إضافة روابط خارجية، كومنز، ضبط استنادي). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.
نسخة 08:55، 8 أغسطس 2020 من JarBot(نقاش | مساهمات)(بوت:إضافة روابط خارجية، كومنز، ضبط استنادي)
في 22 أكتوبر1967، أغرق المصريون المدمرة إيلات الإسرائيلية، وفي نفس الوقت جن جنون العدو فضرب مدينة الزيتية بالسويس، وتبلغ حرب الاستنزاف ذروتها مع العدو الصهيوني، والجنود على حافة القناة، يهبطون خلف خطوط العدو في سيناء، وتكون ملحمة من ملاحم النضال في تاريخ الشعوب المكافحة، تستمر هذه العميات مع هؤلاء الجنود الفدائيين إلى يوم العبور في 6 أكتور 1973 وتحطيم خط بارليف. مجموعة من الجنود في تحركات مع قائدهم، يعطي القائد بعضهم إجازات مؤقتة، منهم مجدي الجندى، الذي يعود إلى القاهرة للقاء خطيبته نبيلة الصحفية صاحبة المبادئ، والتي تواجه رئيس التحرير النفعي، الذي لا يحس بمعاناة الشعب، تنتهي إجازة مجدي، كما يعود صابر الصعيدي من إجازته، ويعرف ماهر أن زوجته حامل، تهاجر الزوجة إلى القناة، تبدو مدينة القاهرة منفصلة عما يحدث في الجبهة، تقوم نبيلة بعمل تحقيق صحفي عن حياة الليل التي يعيشها رئيس التحرير، وتعرف أنه كان شابًا مناضلاً، لكنه قرر التخلي عن ذلك بعد أن صدم في حياته الخاصة، عندما تقوم الحرب، يدفع مجدى حياته، وتكتب نبيلة موضوعًا عن الشهداء، بعد أن تحقق النصر ويستعشهد عوض ومحمود وسمير.