انتقل إلى المحتوى

هواري الدوفان

تفتقر سيرة هذه الشخصية الحية لمصادر موثوق بها.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها MenoBot (نقاش | مساهمات) في 17:55، 22 أكتوبر 2020 (v2.03b - باستخدام ويكيبيديا:فو (مرجع قبل علامة الترقيم)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

هواري سيواني
معلومات شخصية
الميلاد 10 مايو 1971 (العمر 53 سنة)
وهران
الجنسية  الجزائر
الحياة الفنية
الاسم المستعار هواري الدوفان
النوع الراي
الآلات الموسيقية صوت بشري  تعديل قيمة خاصية (P1303) في ويكي بيانات
آلات مميزة السانتي
شركة الإنتاج Edition AVM - Edition Platinum - Edition Red-Son - SUN HOUSE Edition Anouar Dakar Ben attou
المهنة مغني
اللغات العربية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
سنوات النشاط 1990
المواقع
الموقع HouariDauphin.com

هواري الدوفان (ولد في 10 مايو 1971(1971-05-10) في وهران) مغني راي جزائري.

سيرة

الهواري ابن لأب قبائلي وأم وهرانية، عاش طفولته في الدرب وباراديس (عين الترك) في منزل جدته، بعد وفاة والدته في طفولته. في سن الخامسة عشرة، هواري يبدأ الغناء الراي في المطاعم وللأفراح. وفي سن مبكرة، التحق بمعهد وهران. وقدم أول مشاهد له، في الأفراح الشابة والطموحة، والزفاف المنظمة في المدينة والبلدات المحيطة بها. دعي في كل مرة، للغناء مع فرقته الموسيقية الصغيرة. بدأ بناء مسيرته المهنية مع ازدياد سمعته في عام 1996 م .في حين أنه يغني أيضا في ملهى ليلي يدعى "الدلفين الوردي"، والذي أخذ منه لقب دوفين.[1]

أطلق ألبومه الأول مع كلمات كتبها العزيز غوربالي، في حين حمل التركيب توقيعه، رافقه ثلاثة موسيقين في هذا الألبوم وهم: علي بو عبد الله، حسين شريّط وهواري شومال. الألبوم، الذي عنوان الاغنية الأشهر «يا لميما خليني نروح» (ياأماه دعيني أرحل) وهو بداية قوية لجذب الجمهور. وفي وقت لاحق، قام بجولات في: فرنسا، سويسرا، بلجيكا، النرويج، السويد، هولندا حتى كندا.[2]

المهرجانات

كان هواري مقدم لبعض المهرجانات في الجزائر مثل مهرجان وهران الدولي للفيلم العربي[3] أو مهرجان الأغنية العربية جميلة[4] وفي بلد مجاور تونس والمغرب.[5] وسجل هواري العديد من الألبومات. منذ ما يقرب من عشر سنوات، لديه حوالي أربعين شريط سمعي في السوق. العناوين المعروفة هي: «كيف راي هبلني» و«مامامية» الذي صدر في عام 1997 م ، «ويلي ويلي ما دارت في الشيرة» الذي صدر في عام 1999 م «نكري لعمري في الشيراتون»، الذي صدر في عام 2001 م و «شحال نبغي نقلش عمري »، في عام 2006 م.[6]

ألبومات

  • 1997 – «كيف راي هبلني»
  • 1997 – «مامامية»
  • 1999 – «ويلي ويلي ما دارت في الشيرة»
  • 2001 – «نكري لعمري في الشيراتون»
  • 2006 – «شحال نبغي نقلش عمري »
  • 2008 – «مزال ما بريت ملي كواك»
  • 2010 – «تعرفيني نبغيك»
  • 2010 – «تاكسي»
  • 2010 – «حبيبة قلبي»
  • 2010 – «جو بانس ا توا، جو بانس»:
  • 2011 – «مال عمري تبكي»
  • 2011 – «رزقي و مالي»
  • 2011 – «شكون لى تعيطلى» من التي تنادي (تهاتف) ني
  • 2011 – «خايف عليك»
  • 2011 – «رودي بالك»:خذي حذرك
  • 2011 – «محتمة نخليك»: مضطر لتركك
  • 2012 – «سي فاسيل نربحلك العيب» : أمر سهل أن أخاصمك
  • 2012 – «العلا بغات»: ارادت العلو
  • 2014 – «درتيلي الرغوة»: وضعتي علي الغشاوة
  • 2015 – «زهري» :حظي
  • 2016 – «يا ملاك»

انظر ايضًا


مصادر

  1. ^ M. Fika, « Houari Dauphin : « La voix du raï » », في Info Soir, 05 mars 2004 ISSN 1112-9379 [النص الكامل (pages consultées le 05 février 2012)] . نسخة محفوظة 2016-03-03 في Wayback Machine
  2. ^ Samir Ben Djafar, « Ils font fondre la glace canadienne : « Montréal-Concert de Houari Dauphin et Khalass » », في El Watan, 13 mars 2007 ISSN 1111-0333 [النص الكامل (pages consultées le 05 février 2012)] . نسخة محفوظة 2015-09-24 في Wayback Machine
  3. ^ « Houari Dauphin supplée à l'absence de Nadjoua Karam », في La Tribune, 30 juillet 2009 [النص الكامل (pages consultées le 05 février 2012)] . نسخة محفوظة 2015-04-02 في Wayback Machine
  4. ^ Farid Rouibah, « Diana Haddad et Houari Dauphin animeront la clôture : « Festival de la chanson arabe de Djemila » », في L'Expression, 13 août 2009 [النص الكامل (pages consultées le 05 février 2012)] .
  5. ^ Benabdeljabar Benyahia, « Houari Dauphin à La voix de l'Oranie : « Je souhaite que le Festival du raï revienne à Oran » », في La Voix de l'Oranie, 05 août 2010 [النص الكامل (pages consultées le 05 février 2012)] .
  6. ^ Samira Sidhoum, « Houari Dauphin fait un tabac : « De l'ambiance ! » », في Horizons, 31 juillet 2009 [النص الكامل (pages consultées le 05 février 2012)] . نسخة محفوظة 2018-02-07 في Wayback Machine