ثاليوم: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب
طورت مقالة ثاليوم
وسمان: تعديلات طويلة تحرير مرئي
سطر 1: سطر 1:
{{معلومات ثاليوم}}
{{معلومات ثاليوم}}


'''الثاليوم''' [[عنصر كيميائي]] له الرمز '''Tl''' في [[جدول دوري|الجدول الدوري]]، له [[رقم ذري|العدد الذري]] 81، وهو يشبه [[قصدير|القصدير]]، وهو عنصر فلزي لين رصاصي اللون يشبة عنصر [[رصاص (عنصر كيميائي)|الرصاص]] ويتفاعل '''الثاليوم''' في الهواء الرطب الساخن مع [[الحمض|الحموض]].<ref>{{استشهاد ويب| مسار = http://chemapps.stolaf.edu/jmol/jmol.php?&model=InChI=1S/Tl | عنوان = معلومات عن ثاليوم على موقع chemapps.stolaf.edu | ناشر = chemapps.stolaf.edu| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161004054325/http://chemapps.stolaf.edu/jmol/jmol.php?&model=InChI=1S/Tl | تاريخ أرشيف = 4 أكتوبر 2016 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://www.ncbi.nlm.nih.gov/sites/entrez?cmd=search&db=pccompound&term="BKVIYDNLLOSFOA-UHFFFAOYSA-N"[InChIKey] | عنوان = معلومات عن ثاليوم على موقع ncbi.nlm.nih.gov | ناشر = ncbi.nlm.nih.gov|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200314190722/https://www.ncbi.nlm.nih.gov/sites/entrez?cmd=search&db=pccompound&term="BKVIYDNLLOSFOA-UHFFFAOYSA-N"[InChIKey]|تاريخ أرشيف=2020-03-14}}</ref><ref>{{استشهاد ويب| مسار = http://www.chemspider.com/Chemical-Structure.4514293.html | عنوان = معلومات عن ثاليوم على موقع chemspider.com | ناشر = chemspider.com| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190116085229/http://www.chemspider.com:80/Chemical-Structure.4514293.html | تاريخ أرشيف = 16 يناير 2019 }}</ref>
'''الثاليوم''' ([[اللغة الإنجليزية|بالإنجليزية]]: Thallium)، [[عنصر كيميائي]] له الرمز '''Tl''' في [[جدول دوري|الجدول الدوري]]، له [[رقم ذري|العدد الذري]] 81، وهو يشبه [[قصدير|القصدير]]، وهو عنصر فلزي لين رصاصي اللون يشبة عنصر [[رصاص (عنصر كيميائي)|الرصاص]] ويتفاعل '''الثاليوم''' في الهواء الرطب الساخن مع [[الحمض|الحموض]].<ref>{{استشهاد ويب| مسار = http://chemapps.stolaf.edu/jmol/jmol.php?&model=InChI=1S/Tl | عنوان = معلومات عن ثاليوم على موقع chemapps.stolaf.edu | ناشر = chemapps.stolaf.edu| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161004054325/http://chemapps.stolaf.edu/jmol/jmol.php?&model=InChI=1S/Tl | تاريخ أرشيف = 4 أكتوبر 2016 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://www.ncbi.nlm.nih.gov/sites/entrez?cmd=search&db=pccompound&term="BKVIYDNLLOSFOA-UHFFFAOYSA-N"[InChIKey] | عنوان = معلومات عن ثاليوم على موقع ncbi.nlm.nih.gov | ناشر = ncbi.nlm.nih.gov|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200314190722/https://www.ncbi.nlm.nih.gov/sites/entrez?cmd=search&db=pccompound&term="BKVIYDNLLOSFOA-UHFFFAOYSA-N"[InChIKey]|تاريخ أرشيف=2020-03-14}}</ref><ref>{{استشهاد ويب| مسار = http://www.chemspider.com/Chemical-Structure.4514293.html | عنوان = معلومات عن ثاليوم على موقع chemspider.com | ناشر = chemspider.com| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190116085229/http://www.chemspider.com:80/Chemical-Structure.4514293.html | تاريخ أرشيف = 16 يناير 2019 }}</ref>


'''الثاليوم''' [[عنصر كيميائي]] [[رمز كيميائي|برمز]] '''Tl''' [[عدد ذري|والرقم الذري]] 81. إنه [[فلز بعد انتقالي|معدن رمادي ما بعد الانتقال]] غير موجود في الطبيعة. عند عزله، يشبه الثاليوم [[قصدير|القصدير]]، لكن يتغير لونه عند تعرضه للهواء. اكتشف الكيميائيون [[وليام كروكس|ويليام كروكس]] [[كلود أوغست لامي|وكلود أوغست لامي]] الثاليوم بشكل مستقل في عام 1861، في بقايا إنتاج [[حمض الكبريتيك|حامض الكبريتيك.]] استخدم كلاهما الطريقة المطورة حديثًا لتحليل [[مطيافية الانبعاث الذري|طيف اللهب]]، حيث ينتج الثاليوم خطًا طيفيًا أخضر ملحوظًا. الثاليوم [[اللغة اليونانية|باليونانية]] ({{رمز لغة|el|θαλλός}} {{رمز لغة|el-Latn|[[thallus|thallós]]}})، التي تعني "اللقطة الخضراء" أو "الغصين"، أطلق عليها كروكس. تم عزلها من قبل كل من لامي وكروكس في عام 1862 ؛ لامي بالتحليل الكهربائي، و كروكس عن طريق الترسيب وذوبان المسحوق الناتج. عرضه كروكس كمسحوق رسبه الزنك في المعرض الدولي، الذي افتتح في 1 مايو من ذلك العام. <ref>[http://babel.hathitrust.org/cgi/pt?id=hvd.32044103134011;view=1up;seq=7 The Mining and Smelting Magazine] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20210224152954/https://babel.hathitrust.org/cgi/pt?id=hvd.32044103134011;view=1up;seq=7|date=2021-02-24}}.</ref>
== الأكتشاف ==
اُكتشف عنصر '''الثاليوم''' من طرف الكيميائي الإنجليزي [[وليام كروكس]] عام [[1861]]، أثناء دراسته [[مطيافية|لمطيافية]] الضوء الصادر من [[ركاز]][[السيلينيوم]] المسخن


يميل الثاليوم إلى تكوين حالتي الأكسدة +3 و +1. حالة +3 تشبه حالة العناصر الأخرى في [[مجموعة البورون|المجموعة 13]] ( [[بورون|البورون]]، [[ألومنيوم|الألومنيوم]]، [[غاليوم|الغاليوم]]، [[إنديوم|الإنديوم]] ). ومع ذلك، فإن حالة +1، التي تكون أكثر بروزًا في الثاليوم من العناصر التي فوقها، تذكرنا بكيمياء [[فلز قلوي|الفلزات القلوية]]، وتوجد أيونات الثاليوم (I) جيولوجيًا في الغالب في الخامات التي أساسها البوتاسيوم، و (عند تناولها) بعدة طرق مثل أيونات البوتاسيوم (K <sup>+</sup> ) بواسطة مضخات الأيونات في الخلايا الحية.
== أصل الاسم ==
أصل الاسم مشتق من الكلمة اليونانية '''thallos''' ومعناها البرعم الأخضر أو الغصن الأخضر.


تجاريًا، لا ينتج الثاليوم من خامات البوتاسيوم، ولكن كمنتج ثانوي من تكرير خامات كبريتيد المعادن الثقيلة. يستخدم ما يقرب من 60-70٪ من إنتاج الثاليوم في [[صناعة الإلكترونيات]]، ويستخدم الباقي في [[صناعة الدواء|صناعة الأدوية]] [[زجاج|وتصنيع الزجاج]] . <ref name="sl2001">{{استشهاد ويب
== المصادر ==
| url = http://www.speclab.com/elements/thallium.htm
https://uqu.edu.sa/page/ar/53518
| title = Chemical fact sheet&nbsp;– Thallium
| date = April 2001
| publisher = Spectrum Laboratories
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20080221222321/http://www.speclab.com/elements/thallium.htm
| archivedate = 2008-02-21
| accessdate = 2008-02-02
}}</ref> كما أنها تستخدم في [[كاشف الأشعة تحت الحمراء|أجهزة الكشف عن الأشعة تحت الحمراء]] . يستخدم النظائر المشعة الثاليوم -201 (مثل الكلوريد القابل للذوبان TlCl) بكميات صغيرة كعامل في [[طب نووي|فحص الطب النووي]]، خلال نوع واحد من [[اختبار إجهاد القلب]] النووي.

تعتبر أملاح الثاليوم القابلة للذوبان (وكثير منها لا طعم له تقريبًا) شديدة [[تأثير سمي|السمية]]، وقد استخدمت تاريخيًا في [[مبيد قوارض|سموم الفئران]] [[مبيد حشري|ومبيدات الحشرات]] . تم تقييد أو حظر استخدام هذه المركبات في العديد من البلدان، بسبب سميتها غير الانتقائية. عادة ما يؤدي التسمم بالثاليوم إلى تساقط الشعر، على الرغم من أن هذه الأعراض المميزة لا تظهر دائمًا. بسبب شعبيته التاريخية [[قتل عمد|كسلاح قتل]]، اكتسب الثاليوم سمعة سيئة باعتباره "سم السم" و "مسحوق الوراثة" (إلى جانب [[زرنيخ|الزرنيخ]] ). <ref>{{استشهاد بكتاب
| title = The Boron Elements: Boron, Aluminum, Gallium, Indium, Thallium
| page = 14
| first = Heather
| author1 = Hasan
| date = 2009
| ISBN = 978-1-4358-5333-1
| publisher = Rosen Publishing Group
}}</ref>

== مميزات ==
تحتوي ذرة الثاليوم على 81 إلكترونًا، مرتبة في تكوين الإلكترون [Xe] 4f <sup>14</sup> 5d <sup>10</sup> 6s <sup>2</sup> 6p <sup>1</sup> ؛ من هذه الإلكترونات الثلاثة الخارجية في الغلاف السادس هي إلكترونات التكافؤ. نظرًا [[تأثير الزوج الخامل|لتأثير الزوج الخامل]]، فإن زوج الإلكترون 6s مستقر نسبيًا ويصعب إشراكهما في الترابط الكيميائي مقارنة بالعناصر الأثقل. وبالتالي، يتوفر عدد قليل جدًا من الإلكترونات للربط المعدني، على غرار العناصر المجاورة [[زئبق|الزئبق]] [[رصاص|والرصاص]]، وبالتالي فإن الثاليوم، مثل متجانساته، هو معدن ناعم عالي التوصيل كهربائيًا مع نقطة انصهار منخفضة تبلغ 304&nbsp;درجة مئوية. <ref name="Greenwood222">Greenwood and Earnshaw, pp. 222–224</ref>

تم الإبلاغ عن عدد من جهود القطب القياسية، اعتمادًا على التفاعل قيد الدراسة، <ref>{{RubberBible92nd|page=8.20}}</ref> بالنسبة للثاليوم، مما يعكس الاستقرار المتناقص بشكل كبير في حالة الأكسدة +3: <ref name="Greenwood2222">Greenwood and Earnshaw, pp. 222–224</ref>
{|
| +0.73
|Tl<sup>3+</sup> + 3 e<sup>−</sup>
|↔ Tl
|-
|−0.336
|Tl<sup>+</sup> + e<sup>−</sup>
|↔ Tl
|}
الثاليوم هو العنصر الأول في المجموعة 13 حيث يكون اختزال حالة الأكسدة +3 إلى حالة الأكسدة +1 تلقائيًا في ظل الظروف القياسية. <ref name="Greenwood2223">Greenwood and Earnshaw, pp. 222–224</ref> نظرًا لأن طاقات الرابطة تنخفض إلى أسفل المجموعة، مع الثاليوم، فإن الطاقة المنبعثة في تكوين رابطين إضافيين والوصول إلى حالة +3 لا تكفي دائمًا لتفوق الطاقة اللازمة لإشراك الإلكترونات 6. <ref name="Greenwood224">Greenwood and Earnshaw, pp. 224–7</ref> وفقًا لذلك، فإن أكسيد الثاليوم (I) وهيدروكسيد هما أكثر قاعدية وأكسيد الثاليوم (III) وهيدروكسيد أكثر حمضية، مما يدل على أن الثاليوم يتوافق مع القاعدة العامة للعناصر التي تكون أكثر حساسية للكهرباء في حالات الأكسدة المنخفضة. <ref name="Greenwood224" />

الثاليوم [[قابلية السحب والطرق|مرن]] [[الطائفة|وقابل للتقطيع بدرجة]] كافية ليتم قطعه بسكين في درجة حرارة الغرفة. له بريق معدني، عند تعرضه للهواء، يتحول بسرعة إلى مسحة رمادية مزرقة تشبه الرصاص. يمكن حفظه عن طريق الغمر في الزيت. تتراكم طبقة ثقيلة من الأكسيد على الثاليوم إذا تركت في الهواء. في وجود الماء يتكون [[هيدروكسيد|هيدروكسيد الثاليوم.]] [[حمض الكبريتيك|تعمل]] [[حمض النتريك|أحماض الكبريتيك والنتريك على]] إذابة الثاليوم بسرعة لتكوين [[كبريتات الثاليوم (أنا)|أملاح الكبريتات]] [[نترات الثاليوم (أنا)|والنترات]]، بينما [[حمض الهيدروكلوريك|يشكل حمض الهيدروكلوريك]] طبقة [[كلوريد ثاليوم أحادي|كلوريد الثاليوم (I)]] غير القابلة للذوبان. <ref name="HollemanAF">{{استشهاد بكتاب
| publisher = Walter de Gruyter
| date = 1985
| edition = 91–100
| pages = 892–893
| ISBN = 978-3-11-007511-3
| title = Lehrbuch der Anorganischen Chemie
| first = Arnold F.
| author1 = Holleman
| author2 = Wiberg, Egon
| last3 = Wiberg, Nils
| chapter = Thallium
| language = de
}}</ref>

=== النظائر ===
{{main|نظائر الثاليوم}}يحتوي الثاليوم على 41 [[نظير (كيمياء)|نظيرًا]] لها [[كتلة ذرية|كتل ذرية]] تتراوح من 176 إلى 216. <sup>203</sup> TL و <sup>205</sup> Tl هما [[نظير مستقر|النظائر المستقرة]] الوحيدة ويشكلان تقريبًا كل الثاليوم الطبيعي. <sup>204</sup> Tl هو أكثر [[نويدة مشعة|النظائر المشعة]] استقرارًا، مع [[عمر النصف|عمر نصف]] يبلغ 3.78 سنة. <ref name="Audi">{{NUBASE 2003}}</ref> وهي مصنوعة عن [[تنشيط نيوتروني|طريق التنشيط النيوتروني]] لثاليوم مستقر في [[مفاعل نووي]] . <ref name="Audi" /> <ref>{{استشهاد ويب
| url = http://www-pub.iaea.org/MTCD/publications/PDF/te_1340_web.pdf
| title = Manual for reactor produced radioisotopes
| date = 2003
| publisher = [[International Atomic Energy Agency]]
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20110521072530/http://www-pub.iaea.org/MTCD/publications/PDF/te_1340_web.pdf
| archivedate = 2011-05-21
| accessdate = 2010-05-13
}}</ref> أكثر النظائر المشعة فائدة، <sup>201</sup> لتر (نصف عمر 73 ساعة)، يتحلل عن طريق التقاط الإلكترون، وينبعث منه أشعة سينية (~ 70-80&nbsp;keV)، والفوتونات 135 و 167&nbsp;keV في الوفرة الإجمالية 10٪ ؛ <ref name="Audi" /> لذلك، فهي تتمتع بخصائص تصوير جيدة دون جرعة إشعاع مفرطة للمريض. وهو أكثر النظائر شيوعًا المستخدمة في [[اختبار إجهاد القلب|اختبارات الإجهاد القلبي]] للثاليوم النووي. <ref>{{استشهاد بكتاب
| chapterurl = https://books.google.com/books?id=CqQgnHrDxrUC&pg=PA173
| chapter = Detection, Evaluation, and Risk Stratification of Coronary Artery Disease by Thallium-201 Myocardial Perfusion Scintigraphy 155
| first = Jamshid
| author1 = Maddahi
| first2 = Daniel
| author2 = Berman
| title = Cardiac SPECT imaging
| edition = 2nd
| publisher = Lippincott Williams & Wilkins
| date = 2001
| ISBN = 978-0-7817-2007-6
| pages = 155–178
| accessdate = 2016-09-26
| archivedate = 2017-02-22
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20170222122246/https://books.google.com/books?id=CqQgnHrDxrUC&pg=PA173
}}</ref>

== مركبات ==
{{Category see also|مركبات الثاليوم}}

=== الثاليوم (III) ===
تشبه مركبات الثاليوم (III) مركبات الألومنيوم (III) المقابلة. إنها عوامل مؤكسدة قوية بشكل معتدل وعادة ما تكون غير مستقرة، كما يتضح من احتمال الاختزال الإيجابي <sup>للزوجين Tl 3+</sup> / Tl. تُعرف أيضًا بعض مركبات التكافؤ المختلط، مثل Tl <sub>4</sub> O <sub>3</sub> و TlCl <sub>2</sub>، والتي تحتوي على كل من الثاليوم (I) والثاليوم (III). [[أكسيد ثاليوم ثلاثي|أكسيد الثاليوم (III)]]، Tl <sub>2</sub> O <sub>3</sub>، مادة صلبة سوداء تتحلل فوق 800&nbsp;درجة مئوية، مكونًا أكسيد الثاليوم (I) والأكسجين. <ref name="HollemanAF2">{{استشهاد بكتاب
| publisher = Walter de Gruyter
| date = 1985
| edition = 91–100
| pages = 892–893
| ISBN = 978-3-11-007511-3
| title = Lehrbuch der Anorganischen Chemie
| first = Arnold F.
| author1 = Holleman
| author2 = Wiberg, Egon
| last3 = Wiberg, Nils
| chapter = Thallium
| language = de
}}</ref>

أبسط مركب ثاليوم ممكن، [[ثالان]] (TlH <sub>3</sub> )، غير مستقر جدًا بحيث لا يتواجد بكميات كبيرة، بسبب عدم استقرار حالة الأكسدة +3 وكذلك التداخل الضعيف لمداري التكافؤ 6S و 6 p للثاليوم مع مدار 1s من هيدروجين. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| last = Andrew
| first = L.
| last2 = Wang, X.
| title = Infrared Spectra of Thallium Hydrides in Solid Neon, Hydrogen, and Argon
| journal = J. Phys. Chem. A
| year = 2004
| volume = 108
| issue = 16
| pages = 3396–3402
| DOI = 10.1021/jp0498973
| bibcode = 2004JPCA..108.3396W
}}</ref> تعتبر الثلاثيات أكثر استقرارًا، على الرغم من أنها تختلف كيميائيًا عن عناصر المجموعة الأخف 13 عنصرًا ولا تزال الأقل استقرارًا في المجموعة بأكملها. على سبيل المثال، يحتوي [[فلوريد الثاليوم (III)]]، TlF <sub>3</sub>، على [[فلوريد البزموت الثلاثي|هيكل β-BiF <sub>3</sub>]] بدلاً من هيكل مجموعة 13 {{كيم|Tl|F|4|-}} أنيون معقد في محلول مائي. [[تفاعل عدم تناسب|لا يتناسب]] ثلاثي كلوريد وثلاثي البروميد فوق درجة حرارة الغرفة مباشرة لإعطاء الهاليد الأحادية، ويحتوي [[ثلاثي يوديد الثاليوم]] على أنيون [[ثلاثي يوديد|ثلاثي]] {{كيم|I|3|-}} ) وهو في الواقع مركب الثاليوم (I). <ref name="Greenwood239">Greenwood and Earnshaw, p. 239</ref> الثاليوم (III) كالكوجينيدات سيسكي غير موجود. <ref name="Greenwood254">Greenwood and Earnshaw, p. 254</ref>

=== الثاليوم (I) ===
[[هاليدات الثاليوم|هاليدات الثاليوم (I)]] مستقرة. تماشيًا مع الحجم الكبير لـ Tl <sup>+</sup> الكاتيون، فإن الكلوريد والبروميد لهما [[كلوريد السيزيوم|هيكل كلوريد السيزيوم]]، بينما يحتوي الفلورايد واليوديد على هياكل [[كلوريد الصوديوم|مشوهة لكلوريد الصوديوم.]] مثل مركبات الفضة المماثلة، تعتبر TlCl و TlBr و TlI [[حساسية للضوء|حساسة للضوء]] وتعرض قابلية ذوبان ضعيفة في الماء. <ref name="Greenwood241">Greenwood and Earnshaw, p. 241</ref> يوضح استقرار مركبات الثاليوم (I) اختلافاته عن بقية المجموعة: [[أكسيد الثاليوم الأحادي|من المعروف أن أكسيد]] [[هيدروكسيد الثاليوم (I)|مستقر وهيدروكسيد]] [[كربونات الثاليوم الأحادي|وكربونات]]، وكذلك العديد من الكالكوجينيدات. <ref name="Greenwood246">Greenwood and Earnshaw, pp. 246–7</ref>

[[ملح مزدوج|الملح المزدوج]] {{كيم|Tl|4|(OH)|2|CO|3|}} تحتوي على مثلثات الثاليوم المتمحورة حول الهيدروكسيل، {{كيم|[Tl|3|(OH)]|2+}}، كعنصر متكرر في جميع أنحاء هيكلها الصلب. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| title = Hydroxocentered {{chem|[(OH)Tl|3|]|2+}} triangle as a building unit in thallium compounds: synthesis and crystal structure of {{chem|Tl|4|(OH)|2|CO|3}}
| first = Oleg I.
| last = Siidra
| first2 = Sergey N.
| last2 = Britvin
| first3 = Sergey V.
| last3 = Krivovichev
| journal = [[Z. Kristallogr.]]
| volume = 224
| issue = 12
| pages = 563–567
| DOI = 10.1524/zkri.2009.1213
| year = 2009
| bibcode = 2009ZK....224..563S
}}</ref>

مركب إيثوكسيد الثاليوم المعدني العضوي (TlOEt، TlOC <sub>2</sub> H <sub>5</sub> ) عبارة عن سائل ثقيل (ρ {{Val|3.49}}، النائب −3&nbsp;° C)، <ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Handbook of inorganic compounds
| date = 1995
| publisher = CRC Press
| others = Perry, Dale L., Phillips, Sidney L.
| ISBN = 0-8493-8671-3
| place = Boca Raton
| OCLC = 32347397
}}</ref> غالبًا ما تستخدم كمصدر للثاليوم أساسي وقابل للذوبان في الكيمياء العضوية والمعدنية العضوية. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| last = Frank
| date = 2000-08-01
| PMID = 10990429
| DOI = 10.1021/ol0062446
| pages = 2691–2694
| issue = 17
| volume = 2
| journal = Organic Letters
| title = Use of Thallium(I) Ethoxide in Suzuki Cross Coupling Reactions
| first5 = William R.
| first = Scott A.
| last5 = Roush
| first4 = Matthew J.
| last4 = Schnaderbeck
| first3 = Roxanne K.
| last3 = Kunz
| first2 = Hou
| last2 = Chen
| issn = 1523-7060
}}</ref>

=== المركبات العضوية ===
تميل مركبات الثاليوم العضوية إلى أن تكون غير مستقرة حرارياً، بما يتوافق مع اتجاه تناقص الاستقرار الحراري للمجموعة 13. التفاعل الكيميائي لرابطة Tl-C هو أيضًا الأدنى في المجموعة، خاصةً للمركبات الأيونية من النوع R <sub>2</sub> TlX. يشكل الثاليوم الأيون المستقر [Tl (CH <sub>3</sub> ) <sub>2</sub> ] <sup>+</sup> أيون في محلول مائي ؛ مثل متساوي الإلكترون [[ثنائي ميثيل الزئبق|Hg (CH <sub>3</sub> ) <sub>2</sub>]] و [Pb (CH <sub>3</sub> ) <sub>2</sub> ] <sup>2+</sup>، فهو خطي. ثلاثي ميثيل الثاليوم وثلاثي إيثيل ثاليوم، مثل مركبات الغاليوم والإنديوم المقابلة، سوائل قابلة للاشتعال مع نقاط انصهار منخفضة. مثل الإنديوم، [[سيكلوبنتاديينيل|تحتوي مركبات الثاليوم حلقي البنتادينيل]] على الثاليوم (I)، على عكس الغاليوم (III). <ref name="Greenwood262">Greenwood and Earnshaw, pp. 262–4</ref>

== تاريخ ==
الثاليوم ( [[اللغة اليونانية|باليونانية]] {{رمز لغة|el|θαλλός}}، {{رمز لغة|el-Latn|thallos}}، التي تعني "لقطة خضراء أو غصين") <ref>Liddell, Henry George and Scott, Robert (eds.</ref> اكتشفها [[وليام كروكس|ويليام كروكس]] [[كلود أوغست لامي|وكلود أوغست لامي]]، اللذين يعملان بشكل مستقل، وكلاهما يستخدم التحليل الطيفي للهب (كان كروكس أول من نشر النتائج التي توصل إليها، في 30 مارس 1861). <ref>Crookes, William (March 30, 1861) "On the existence of a new element, probably of the sulphur group," ''Chemical News'', vol. 3, [[iarchive:bub_gb_6QcAAAAAMAAJ/page/n197|pp. 193–194]]; reprinted in: {{استشهاد بدورية محكمة
| url = https://books.google.com/books?id=OhyQnaPXF5QC&pg=RA1-PA301
| date = April 1861
| DOI = 10.1080/14786446108643058
| title = XLVI. On the existence of a new element, probably of the sulphur group
| volume = 21
| issue = 140
| pages = 301–305
| journal = Philosophical Magazine
| last = Crookes
| first = William
| accessdate = 2016-09-26
| archivedate = 2014-07-01
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20140701065556/http://books.google.com/books?id=OhyQnaPXF5QC&pg=RA1-PA301
}}<cite class="citation journal cs1" id="CITEREFCrookes1861">[https://books.google.com/books?id=OhyQnaPXF5QC&pg=RA1-PA301 <span class="cx-segment" data-segmentid="1363">"XLVI. </span>]<span class="cx-segment" data-segmentid="1364">[https://books.google.com/books?id=OhyQnaPXF5QC&pg=RA1-PA301 On the existence of a new element, probably of the sulphur group"]. </span><span class="cx-segment" data-segmentid="1365">''Philosophical Magazine''. '''21''' (140): 301–305. [[معرف الغرض الرقمي|doi]]:[[doi:10.1080/14786446108643058|10.1080/14786446108643058]]. </span><span class="cx-segment" data-segmentid="1367">[https://web.archive.org/web/20140701065556/http://books.google.com/books?id=OhyQnaPXF5QC&pg=RA1-PA301 Archived] from the original on 2014-07-01<span class="reference-accessdate">. </span></span></cite><cite class="citation journal cs1" id="CITEREFCrookes1861"><span class="reference-accessdate">Retrieved <span class="nowrap">2016-09-26</span></span>.</cite>;</ref> يأتي الاسم من [[خط طيفي|خطوط الانبعاث]] الطيفي [[أخضر|الخضراء]] الزاهية للثاليوم. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| DOI = 10.1021/ed009p2078
| title = The discovery of the elements. XIII. Supplementary note on the discovery of thallium
| date = 1932
| last = Weeks
| first = Mary Elvira
| journal = Journal of Chemical Education
| volume = 9
| issue = 12
| page = 2078
| bibcode = 1932JChEd...9.2078W
}}</ref>

بعد نشر الطريقة المحسنة لتحليل طيف اللهب بواسطة [[روبرت بنزن|روبرت بنسن]] [[غوستاف روبرت كيرشهوف|وجوستاف كيرشوف]] <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| title = Chemische Analyse durch Spectralbeobachtungen
| pages = 337–381
| last = G. Kirchhoff
| last2 = R. Bunsen
| DOI = 10.1002/andp.18611890702
| journal = [[Annalen der Physik und Chemie]]
| volume = 189
| issue = 7
| date = 1861
| bibcode = 1861AnP...189..337K
| url = http://archiv.ub.uni-heidelberg.de/volltextserver/15657/1/spektral.pdf
| accessdate = 2018-04-20
| archivedate = 2020-11-14
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20201114043136/http://archiv.ub.uni-heidelberg.de/volltextserver/15657/1/spektral.pdf
}}</ref> واكتشاف [[سيزيوم|السيزيوم]] [[روبيديوم|والروبيديوم]] في الأعوام 1859 إلى 1860، أصبح التحليل الطيفي للهب طريقة معتمدة لتحديد تكوين المعادن والمنتجات الكيميائية. بدأ كل من كروكس ولامي في استخدام الطريقة الجديدة. استخدمه كروكس لعمل قرارات طيفية [[تيلوريوم|للتيلوريوم]] على مركبات السيلينيوم المترسبة في [[عملية غرف الرصاص|غرفة الرصاص]] في مصنع لإنتاج حامض الكبريتيك بالقرب من [[أبيرود|تيلكيرود]] في [[جبال هارز|جبال هارتس]] . كان قد حصل على عينات لأبحاثه على سيانيد السيلينيوم من [[آوغست فيلهلم فون هوفمان|أغسطس هوفمان]] قبل سنوات. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| title = Preliminary Researches on Thallium
| first = William
| last = Crookes
| journal = Proceedings of the Royal Society of London
| volume = 12
| date = 1862–1863
| pages = 150–159
| jstor = 112218
| DOI = 10.1098/rspl.1862.0030
| bibcode = 1862RSPS...12..150C
}}</ref> <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| title = On Thallium
| first = William
| last = Crookes
| journal = Philosophical Transactions of the Royal Society of London
| volume = 153
| date = 1863
| pages = 173–192
| jstor = 108794
| DOI = 10.1098/rstl.1863.0009
| url = https://zenodo.org/record/1432438
| accessdate = 2019-09-12
| archivedate = 2020-03-13
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20200313143322/https://zenodo.org/record/1432438
}}</ref> بحلول عام 1862، تمكن كروكس من عزل كميات صغيرة من العنصر الجديد وتحديد خصائص بعض المركبات. <ref name="DeKosky">{{استشهاد بدورية محكمة
| title = Spectroscopy and the Elements in the Late Nineteenth Century: The Work of Sir William Crookes
| first = Robert K.
| last = DeKosky
| journal = The British Journal for the History of Science
| volume = 6
| issue = 4
| date = 1973
| pages = 400–423
| jstor = 4025503
| DOI = 10.1017/S0007087400012553
}}</ref> استخدم كلود أوغست لامي مطيافًا مشابهًا لـ كروكس لتحديد تكوين مادة تحتوي على السيلينيوم والتي ترسبت أثناء إنتاج [[حمض الكبريتيك]] من [[بيريت|البيريت]] . كما لاحظ الخط الأخضر الجديد في الأطياف وخلص إلى وجود عنصر جديد. تلقى لامي هذه المادة من مصنع حامض الكبريتيك الخاص بصديقه فريد كولمان وكان هذا المنتج الثانوي متوفرًا بكميات كبيرة. بدأ لامي في عزل العنصر الجديد عن هذا المصدر. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| title = De l'existencè d'un nouveau métal, le thallium
| journal = Comptes Rendus
| date = 1862
| first = Claude-Auguste
| last = Lamy
| volume = 54
| pages = 1255–1262
| url = http://gallica2.bnf.fr/ark:/12148/bpt6k30115.image.r=Comptes+Rendus+Hebdomadaires.f1254.langFR
| accessdate = 2008-11-11
| archivedate = 2016-05-15
| archiveurl = http://arquivo.pt/wayback/20160515195019/http://gallica2.bnf.fr/ark:/12148/bpt6k30115.image.r=Comptes+Rendus+Hebdomadaires.f1254.langFR
}}</ref> حقيقة أن لامي كان قادرًا على عمل كميات كبيرة من الثاليوم مكنته من تحديد خصائص العديد من المركبات، بالإضافة إلى أنه قام بإعداد سبيكة صغيرة من الثاليوم المعدني الذي أعده عن طريق إعادة صهر الثاليوم الذي حصل عليه عن طريق التحليل الكهربائي لأملاح الثاليوم.

عندما اكتشف كلا العالمين الثاليوم بشكل مستقل وأن جزءًا كبيرًا من العمل، وخاصة عزل الثاليوم المعدني تم بواسطة لامي، حاول كروكس تأمين أولويته في العمل. حصل لامي على ميدالية في المعرض الدولي في لندن عام 1862: ''لاكتشاف مصدر جديد وفير للثاليوم'' وبعد احتجاج شديد حصل كروكس أيضًا على ميدالية: ''الثاليوم، لاكتشاف العنصر الجديد.'' استمر الجدل بين كلا العالمين خلال عامي 1862 و 1863. انتهى معظم النقاش بعد انتخاب كروكس [[زمالة الجمعية الملكية|زميلًا في الجمعية الملكية]] في يونيو 1863. <ref name="James">{{استشهاد بدورية محكمة
| title = Of 'Medals and Muddles' the Context of the Discovery of Thallium: William Crookes's Early
| first = Frank A. J. L.
| last = James
| journal = Notes and Records of the Royal Society of London
| volume = 39
| issue = 1
| date = 1984
| pages = 65–90
| jstor = 531576
| DOI = 10.1098/rsnr.1984.0005
}}</ref> <ref name="Murder">{{استشهاد بكتاب
| title = The Elements of Murder: A History of Poison
| chapter = Thallium
| first = John
| author1 = Emsley
| publisher = Oxford University Press
| date = 2006
| ISBN = 978-0-19-280600-0
| chapterurl = https://books.google.com/books?id=BACSR7TXWhoC
| pages = 326–327
| accessdate = 2016-09-26
| archivedate = 2020-03-07
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20200307115513/https://books.google.com/books?id=BACSR7TXWhoC
}}</ref>

كان الاستخدام المهيمن للثاليوم هو استخدامه سم [[قوارض|للقوارض]]. بعد عدة حوادث، تم حظر استخدام السم في الولايات المتحدة بموجب [[أمر تنفيذي|الأمر التنفيذي الرئاسي]] 11643 في فبراير 1972. في السنوات اللاحقة، حظرت عدة دول أخرى استخدامه. <ref name="USGS1972">{{استشهاد بكتاب
| author1 = Staff of the Nonferrous Metals Division
| title = Minerals yearbook metals, minerals, and fuels
| date = 1972
| publisher = United States Geological Survey
| volume = 1
| page = 1358
| chapter = Thallium
| accessdate = 2010-06-01
| chapterurl = http://digicoll.library.wisc.edu/cgi-bin/EcoNatRes/EcoNatRes-idx?type=goto&id=EcoNatRes.MinYB1972v1&page=1358&isize=XL
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20140322013525/http://digicoll.library.wisc.edu/cgi-bin/EcoNatRes/EcoNatRes-idx?type=goto&id=EcoNatRes.MinYB1972v1&page=1358&isize=XL
| archivedate = 2014-03-22
}}</ref>

== الحدوث والإنتاج ==
[[File:Hutchinsonite-131710.jpg|وصلة=https://en.wikipedia.org/wiki/File:Hutchinsonite-131710.jpg|alt=A close view of a rock crusted with groups of glassy, lustrous, silvery-blue [[hutchinsonite]], in tight clusters of loosely aligned needle-like crystals, among smaller clusters of tiny orange-brown crystals|يسار|تصغير|Crystals of [[:en:Hutchinsonite|hutchinsonite]] ((Tl,Pb)<sub>2</sub>As<sub>5</sub>S<sub>9</sub>)]]
على الرغم من أن الثاليوم عنصر متواضع الوفرة في القشرة الأرضية، بتركيز يقدر بحوالي 0.7&nbsp;ملغم / كغم، <ref name="USGS-CS2010">{{استشهاد ويب
| url = http://minerals.usgs.gov/minerals/pubs/commodity/thallium/mcs-2010-thall.pdf
| title = Mineral Commodity Summaries 2010: Thallium
| publisher = United States Geological Survey
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20100715162053/http://minerals.usgs.gov/minerals/pubs/commodity/thallium/mcs-2010-thall.pdf
| archivedate = 2010-07-15
| accessdate = 2010-05-13
| last = Guberman
| first = David E.
}}</ref> في الغالب بالاقتران مع [[معدن|المعادن التي]] أساسها [[بوتاسيوم|البوتاسيوم]] في [[صلصال|الطين]] [[تربة|والتربة]] [[جرانيت|والجرانيت]]، لا يمكن استرجاع الثاليوم اقتصاديًا بشكل عام من هذه المصادر. المصدر الرئيسي للثاليوم لأغراض عملية هو الكمية النزرة الموجودة في [[نحاس|النحاس]] [[رصاص|والرصاص]] [[زنك|والزنك]] [[خام|وخامات]] [[كبريتيد]] المعادن الثقيلة الأخرى. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| DOI = 10.1007/BF01684859
| title = Thallium: Occurrence in the environment and toxicity to fish
| year = 1975
| last = Zitko
| first = V.
| last2 = Carson
| first2 = W. V.
| last3 = Carson
| first3 = W. G.
| journal = Bulletin of Environmental Contamination and Toxicology
| volume = 13
| pages = 23–30
| PMID = 1131433
| issue = 1
}}</ref> <ref name="Vira">{{استشهاد بدورية محكمة
| DOI = 10.1016/j.envint.2004.09.003
| title = Thallium: a review of public health and environmental concerns
| date = 2005
| last = Peter
| first = A.
| last2 = Viraraghavan
| first2 = T.
| journal = [[Environment International]]
| volume = 31
| pages = 493–501
| PMID = 15788190
| issue = 4
}}</ref>

تم العثور على الثاليوم في المعادن [[كروكيسايت]] TlCu<sub>7</sub>Se<sub>4،</sub> [[هاتشينسونيت]] TlPbAs<sub>5</sub>S<sub>9،</sub> و [[لورانديت]] TlAsS<sub>2.</sub> <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| DOI = 10.1016/0016-7037(52)90003-3
| title = The geochemistry of thallium
| date = 1952
| last = Shaw
| first = D.
| journal = Geochimica et Cosmochimica Acta
| volume = 2
| issue = 2
| pages = 118–154
| bibcode = 1952GeCoA...2..118S
}}</ref> يحدث الثاليوم أيضًا كعنصر [[بيريت|ضئيل في بيريت الحديد]]، ويتم استخراج الثاليوم كمنتج ثانوي لتحميص هذا المعدن لإنتاج [[حمض الكبريتيك|حامض الكبريتيك]] . <ref name="sl20012">{{استشهاد ويب
| url = http://www.speclab.com/elements/thallium.htm
| title = Chemical fact sheet&nbsp;– Thallium
| date = April 2001
| publisher = Spectrum Laboratories
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20080221222321/http://www.speclab.com/elements/thallium.htm
| archivedate = 2008-02-21
| accessdate = 2008-02-02
}}</ref> <ref name="Downs">{{استشهاد بكتاب
| title = Chemistry of aluminium, gallium, indium, and thallium
| first = Anthony John
| author1 = Downs
| publisher = Springer
| date = 1993
| ISBN = 978-0-7514-0103-5
| pages = 90 and 106
| url = https://books.google.com/books?id=v-04Kn758yIC
| accessdate = 2016-09-26
| archivedate = 2017-02-22
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20170222131541/https://books.google.com/books?id=v-04Kn758yIC
}}</ref>

يمكن أيضًا الحصول على الثاليوم من [[صهر (علم الفلزات)|صهر]] خامات الرصاص والزنك. [[عقيدات المنغنيز|تحتوي عقيدات المنغنيز]] الموجودة في [[قاع البحر|قاع المحيط]] على بعض الثاليوم، لكن جمع هذه العقيدات كان باهظ التكلفة. هناك أيضًا احتمال إلحاق الضرر بالبيئة المحيطية. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| DOI = 10.1016/j.marchem.2003.09.006
| pages = 125–139
| title = The mass balance of dissolved thallium in the oceans
| date = 2004
| issue = 3–4
| last = Rehkamper
| first = M.
| journal = Marine Chemistry
| volume = 85
| last2 = Nielsen
| first2 = Sune G.
}}</ref> بالإضافة إلى ذلك، توجد العديد من معادن الثاليوم الأخرى، التي تحتوي على 16٪ إلى 60٪ من الثاليوم، في الطبيعة كمجمعات من الكبريتيدات أو السلينيدات التي تحتوي بشكل أساسي على [[إثمد|الأنتيمون]] [[زرنيخ|والزرنيخ]] والنحاس والرصاص و / أو [[فضة|الفضة]] . هذه المعادن نادرة، وليس لها أهمية تجارية كمصادر للثاليوم. <ref name="USGS-CS20102">{{استشهاد ويب
| url = http://minerals.usgs.gov/minerals/pubs/commodity/thallium/mcs-2010-thall.pdf
| title = Mineral Commodity Summaries 2010: Thallium
| publisher = United States Geological Survey
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20100715162053/http://minerals.usgs.gov/minerals/pubs/commodity/thallium/mcs-2010-thall.pdf
| archivedate = 2010-07-15
| accessdate = 2010-05-13
| last = Guberman
| first = David E.
}}</ref> كانت [[إيداع اللشار|رواسب Allchar]] في جنوب [[مقدونيا الشمالية]] هي المنطقة الوحيدة التي تم فيها تعدين الثاليوم بنشاط. لا يزال هذا الإيداع يحتوي على ما يقدر بـ 500&nbsp;طن من الثاليوم، وهو مصدر للعديد من معادن الثاليوم النادرة، على سبيل المثال [[لورانديت]]. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| DOI = 10.1016/0168-9002(88)90170-2
| title = The Allchar Tl–As–Sb deposit, Yugoslavia and its specific metallogenic features
| date = 1988
| last = Jankovic
| first = S.
| journal = Nuclear Instruments and Methods in Physics Research Section A: Accelerators, Spectrometers, Detectors and Associated Equipment
| volume = 271
| issue = 2
| page = 286
| bibcode = 1988NIMPA.271..286J
}}</ref>

تقدر [[هيئة المساحة الجيولوجية الأمريكية|هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية]] (USGS) أن الإنتاج العالمي السنوي من الثاليوم يبلغ حوالي 10&nbsp;طن متري كمنتج ثانوي من صهر النحاس والزنك وخامات الرصاص. <ref name="USGS-CS20103">{{استشهاد ويب
| url = http://minerals.usgs.gov/minerals/pubs/commodity/thallium/mcs-2010-thall.pdf
| title = Mineral Commodity Summaries 2010: Thallium
| publisher = United States Geological Survey
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20100715162053/http://minerals.usgs.gov/minerals/pubs/commodity/thallium/mcs-2010-thall.pdf
| archivedate = 2010-07-15
| accessdate = 2010-05-13
| last = Guberman
| first = David E.
}}</ref> يتم استخراج الثاليوم إما من الغبار من مداخن المصهر أو من المخلفات مثل [[خبث (كيمياء)|الخبث]] التي يتم جمعها في نهاية عملية الصهر. <ref name="USGS-CS20103" /> تحتوي المواد الخام المستخدمة في إنتاج الثاليوم على كميات كبيرة من المواد الأخرى، وبالتالي فإن التنقية هي الخطوة الأولى. يتم ترشيح الثاليوم إما عن طريق استخدام قاعدة أو حمض الكبريتيك من المادة. يتم ترسيب الثاليوم عدة مرات من المحلول لإزالة الشوائب. في النهاية يتم تحويله إلى كبريتات الثاليوم ويتم استخلاص الثاليوم [[تحليل كهربائي|بالتحليل الكهربائي]] على ألواح من [[بلاتين|البلاتين]] أو [[فولاذ مقاوم للصدأ|الفولاذ المقاوم للصدأ.]] <ref name="Downs2">{{استشهاد بكتاب
| title = Chemistry of aluminium, gallium, indium, and thallium
| first = Anthony John
| author1 = Downs
| publisher = Springer
| date = 1993
| ISBN = 978-0-7514-0103-5
| pages = 90 and 106
| url = https://books.google.com/books?id=v-04Kn758yIC
| accessdate = 2016-09-26
| archivedate = 2017-02-22
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20170222131541/https://books.google.com/books?id=v-04Kn758yIC
}}</ref> انخفض إنتاج الثاليوم بنحو 33٪ في الفترة من 1995 إلى 2009 - من حوالي 15&nbsp;[[طن]] متري إلى حوالي 10&nbsp;طن. نظرًا لوجود العديد من الرواسب أو الخامات الصغيرة ذات المحتوى المرتفع نسبيًا من الثاليوم، سيكون من الممكن زيادة الإنتاج إذا أصبح تطبيق جديد، مثل [[التوصيل الفائق عند درجات حرارة مرتفعة|الموصل الفائق]] الذي يحتوي على الثاليوم الافتراضي، عمليًا للاستخدام على نطاق واسع خارج المختبر. <ref>{{استشهاد ويب
| url = http://minerals.usgs.gov/minerals/pubs/commodity/thallium/thallmcs96.pdf
| title = Mineral commodity summaries 1996: Thallium
| publisher = United States Geological Survey
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20100529192216/http://minerals.usgs.gov/minerals/pubs/commodity/thallium/thallmcs96.pdf
| archivedate = 2010-05-29
| accessdate = 2010-05-13
| last = Smith
| first = Gerald R.
}}</ref>

== التطبيقات ==

=== استخدامات تاريخية ===
كانت [[كبريتات الثاليوم (أنا)|كبريتات الثاليوم]] [[رائحة|عديمة الرائحة]] [[تذوق|والمذاق]] تستخدم على نطاق واسع [[مبيد قوارض|كمبيد للفئران]] وقاتل [[نمل|للنمل.]] منذ عام 1972، تم حظر هذا الاستخدام في [[الولايات المتحدة]] بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة. <ref name="USGS19722">{{استشهاد بكتاب
| author1 = Staff of the Nonferrous Metals Division
| title = Minerals yearbook metals, minerals, and fuels
| date = 1972
| publisher = United States Geological Survey
| volume = 1
| page = 1358
| chapter = Thallium
| accessdate = 2010-06-01
| chapterurl = http://digicoll.library.wisc.edu/cgi-bin/EcoNatRes/EcoNatRes-idx?type=goto&id=EcoNatRes.MinYB1972v1&page=1358&isize=XL
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20140322013525/http://digicoll.library.wisc.edu/cgi-bin/EcoNatRes/EcoNatRes-idx?type=goto&id=EcoNatRes.MinYB1972v1&page=1358&isize=XL
| archivedate = 2014-03-22
}}</ref> <ref name="sl20013">{{استشهاد ويب
| url = http://www.speclab.com/elements/thallium.htm
| title = Chemical fact sheet&nbsp;– Thallium
| date = April 2001
| publisher = Spectrum Laboratories
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20080221222321/http://www.speclab.com/elements/thallium.htm
| archivedate = 2008-02-21
| accessdate = 2008-02-02
}}</ref> اتبعت العديد من البلدان الأخرى هذا المثال. تم استخدام أملاح الثاليوم في علاج [[قوباء حلقية|القوباء الحلقية]] [[عدوى الجلد|والتهابات الجلد]] الأخرى وتقليل [[فرط التعرق الليلي|التعرق الليلي]] لمرضى [[سل|السل.]] كان هذا الاستخدام محدودًا بسبب ضيق [[مؤشر العلاجية (منسب علاجي)|مؤشرها العلاجي]]، وتطوير الأدوية المحسّنة لهذه الحالات. <ref name="CRC">{{استشهاد بكتاب
| author1 = Hammond, C. R.
| title = The Elements, in Handbook of Chemistry and Physics
| edition = 81st
| publisher = CRC press
| ISBN = 978-0-8493-0485-9
| date = 2004-06-29
| url = https://archive.org/details/crchandbookofche81lide
}}</ref> <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| DOI = 10.1111/j.1365-2133.1930.tb09395.x
| PMID = 20774304
| pages = 59–69
| title = The Treatment of Ringworm of The Scalp with Thallium Acetate
| date = 1930
| issue = 2
| last = Percival
| first = G. H.
| journal = British Journal of Dermatology
| volume = 42
| PMCID = 2456722
}}</ref> <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| DOI = 10.1016/S0378-4274(98)00126-X
| pages = 1–13
| title = Thallium toxicity
| date = 1998
| last = Galvanarzate
| first = S.
| journal = [[Toxicology Letters]]
| volume = 99
| PMID = 9801025
| last2 = Santamarı́a
| first2 = A.
| issue = 1
}}</ref>

=== بصريات ===
[[بلورة|تم استخدام بلورات]] [[بروميد ثاليوم أحادي|الثاليوم (I) بروميد]] [[يوديد ثاليوم أحادي|والثاليوم (I)]] كمواد بصرية تعمل بالأشعة تحت الحمراء، لأنها أصعب من بصريات الأشعة تحت الحمراء الشائعة الأخرى، ولأنها تنتقل بأطوال موجية أطول بشكل ملحوظ. يشير الاسم التجاري [[KRS-5]] إلى هذه المادة. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| pages = 338–346
| DOI = 10.1364/JOSA.46.000956
| title = Refraction and Dispersion of Thallium Bromide Iodide
| date = 1956
| last = Rodney
| issue = 11
| first = William S.
| last2 = Malitson
| first2 = Irving H.
| journal = [[Journal of the Optical Society of America]]
| volume = 46
| bibcode = 1956JOSA...46..956R
}}</ref> تم استخدام [[أكسيد الثاليوم الأحادي|أكسيد الثاليوم (I)]] [[زجاج|لتصنيع الزجاج]] الذي يحتوي على [[معامل الانكسار|مؤشر انكسار]] عالٍ. إلى جانب [[كبريت|الكبريت]] أو [[سيلينيوم|السيلينيوم]] [[زرنيخ|والزرنيخ]]، تم استخدام الثاليوم في إنتاج [[كثافة|الزجاج عالي الكثافة]] التي لها [[نقطة الانصهار|نقاط انصهار]] منخفضة في حدود 125 و 150 [[درجة حرارة مئوية|درجة مئوية]] . تتمتع هذه الزجاجات بخصائص درجة حرارة الغرفة تشبه الزجاج العادي وهي متينة وغير قابلة للذوبان في الماء ولها [[معامل الانكسار|مؤشرات انكسار]] فريدة. <ref>{{استشهاد بكتاب
| url = https://books.google.com/books?id=jOOSKQHEJdwC&pg=PA52
| publisher = [[CRC Press]]
| title = Glasses for infrared optics
| ISBN = 978-0-8493-3785-7
| date = 1996
| first = Valentina F.
| author1 = Kokorina
| accessdate = 2016-09-26
| archivedate = 2020-03-11
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20200311092514/https://books.google.com/books?id=jOOSKQHEJdwC&pg=PA52
}}</ref>

=== إلكترونيات ===
[[ملف:Thallium_rod_corroded.jpg|بديل=A heavily pitted, blackish cylindrical rod, with extensive, crumbling brown-and-white corrosion|يسار|تصغير|تآكل قضيب الثاليوم]]
[[المقاومة والموصلية الكهربائية|تتغير الموصلية الكهربائية]] [[كبريتيد ثاليوم أحادي|لثاليوم (I) كبريتيد]] مع التعرض [[الأشعة تحت الحمراء|لضوء الأشعة تحت الحمراء،]] مما يجعل هذا المركب مفيدًا في [[مقاومة ضوئية|مقاومات الضوء]] . <ref name="CRC2">{{استشهاد بكتاب
| author1 = Hammond, C. R.
| title = The Elements, in Handbook of Chemistry and Physics
| edition = 81st
| publisher = CRC press
| ISBN = 978-0-8493-0485-9
| date = 2004-06-29
| url = https://archive.org/details/crchandbookofche81lide
}}</ref> تم استخدام سيلينيد الثاليوم في [[مقياس الإشعاع الحراري|مقياس ضغط]] للكشف عن الأشعة تحت الحمراء. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| bibcode = 1977ApOpt..16.2942N
| title = Thallium selenide infrared detector
| last = Nayer, P. S
| last2 = Hamilton, O.
| journal = Appl. Opt.
| volume = 16
| issue = 11
| pages = 2942–4
| date = 1977
| DOI = 10.1364/AO.16.002942
| PMID = 20174271
}}</ref> يُحسِّن تعاطي المنشطات من أشباه موصلات السيلينيوم بالثاليوم من أدائها، وبالتالي تُستخدم بكميات ضئيلة في [[مقوم سيلينيومي|مقومات السيلينيوم]] . <ref name="CRC2" /> تطبيق آخر لمنشطات الثاليوم هو بلورات [[يوديد الصوديوم]] في أجهزة الكشف عن [[أشعة غاما|إشعاع جاما.]] في هذه البلورات، يتم تخدير بلورات يوديد الصوديوم بكمية صغيرة من الثاليوم لتحسين كفاءتها كمولدات [[وميض|وميض.]] <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| pages = 796–810
| DOI = 10.1103/PhysRev.75.796
| title = The Detection of Gamma-Rays with Thallium-Activated Sodium Iodide Crystals
| date = 1949
| issue = 5
| last = Hofstadter
| first = Robert
| journal = Physical Review
| volume = 75
| bibcode = 1949PhRv...75..796H
}}</ref> تحتوي بعض الأقطاب الكهربائية في [[محلل الاوكسجين|أجهزة تحليل الأكسجين المذاب]] على الثاليوم. <ref name="sl20014">{{استشهاد ويب
| url = http://www.speclab.com/elements/thallium.htm
| title = Chemical fact sheet&nbsp;– Thallium
| date = April 2001
| publisher = Spectrum Laboratories
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20080221222321/http://www.speclab.com/elements/thallium.htm
| archivedate = 2008-02-21
| accessdate = 2008-02-02
}}</ref>

=== الموصلية الفائقة في درجات الحرارة العالية ===
نشاط البحث مع الثاليوم مستمر لتطوير [[موصلية فائقة|مواد فائقة التوصيل]] عالية الحرارة لتطبيقات مثل [[تصوير بالرنين المغناطيسي|التصوير بالرنين المغناطيسي]]، وتخزين الطاقة المغناطيسية، [[محرك خطي|والدفع المغناطيسي]]، [[توليد الكهرباء|وتوليد الطاقة الكهربائية]] ونقلها. بدأ البحث في التطبيقات بعد اكتشاف أول [[أكسيد النحاس والكالسيوم الثاليوم|موصل فائق لثاليوم الباريوم وأكسيد النحاس والكالسيوم]] في عام 1988. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| journal = Nature
| volume = 332
| issue = 6160
| pages = 138–139
| date = 1988
| DOI = 10.1038/332138a0
| title = Bulk superconductivity at 120 K in the Tl–Ca/Ba–Cu–O system
| first = Z. Z.
| last = Sheng
| last2 = Hermann A. M.
| bibcode = 1988Natur.332..138S
}}</ref> [[كيوبراتي|تم اكتشاف الموصلات الفائقة للثاليوم كوبرات]] التي تحتوي على درجات حرارة انتقالية أعلى من 120 كلفن، بعض الموصلات الفائقة التي تحتوي على مادة الثاليوم كوباتي تحتوي على درجات حرارة انتقالية أعلى من 130 كلفن عند الضغط المحيط، أي تقريبًا مثل نحاس الزئبق الذي يحمل الرقم القياسي العالمي. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| title = Stabilization of the Tl<sub>2</sub>Ba<sub>2</sub>Ca<sub>2</sub>Cu<sub>3</sub>O<sub>10</sub> superconductor by Hg doping
| last = Jia, Y. X.
| last2 = Lee, C. S.
| last3 = Zettl, A.
| journal = Physica C
| volume = 234
| issue = 1–2
| pages = 24–28
| bibcode = 1994PhyC..234...24J
| DOI = 10.1016/0921-4534(94)90049-3
| date = 1994
| url = https://zenodo.org/record/1258633
| accessdate = 2019-07-01
| archivedate = 2020-03-16
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20200316222202/https://zenodo.org/record/1258633
}}</ref>

=== طبي ===
قبل تطبيق على نطاق واسع من [[تكنيشيوم-99m|تكنيتيوم-99m]] في [[طب نووي|الطب النووي]]، و [[اضمحلال نشاط إشعاعي|الإشعاعي]] النظائر [[الثاليوم -201|الثاليوم-201]]، مع فترة نصف العمر من 73 ساعة، كانت المادة الرئيسية ل [[تصوير إرواء عضلة القلب|تخطيط القلب النووي]] . لا يزال النيوكليد مستخدمًا لاختبارات الإجهاد لتصنيف المخاطر في المرضى الذين يعانون من [[مرض القلب التاجي|مرض الشريان التاجي]] (CAD). <ref>{{استشهاد بكتاب
| title = Essential cardiology: principles and practice
| chapter = Nuclear imaging in cardiovascular medicine
| first = Diwakar
| author1 = Jain
| first2 = Barry L.
| author2 = Zaret
| editor1 = Clive Rosendorff
| pages = 221–222
| ISBN = 978-1-58829-370-1
| publisher = Humana Press
| chapterurl = https://books.google.com/books?id=cY182J9q5NoC&pg=PA222
| date = 2005
| edition = 2nd
| accessdate = 2016-09-26
| archivedate = 2017-02-19
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20170219095947/https://books.google.com/books?id=cY182J9q5NoC&pg=PA222
}}</ref> يمكن توليد نظير الثاليوم هذا باستخدام مولد قابل للنقل، مشابه [[مولد تكنيتيوم 99 م|لمولد التكنيشيوم 99 م]] . <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| title = An integrally shielded transportable generator system for thallium-201 production
| journal = International Journal of Applied Radiation and Isotopes
| date = 1982
| volume = 33
| issue = 12
| pages = 1439–1443
| last = Lagunas-Solar
| first = M. C.
| last2 = Little, F. E.
| last3 = Goodart, C. D.
| url = http://www.medscape.com/medline/abstract/7169272
| DOI = 10.1016/0020-708X(82)90183-1
| PMID = 7169272
| accessdate = 2006-11-23
| archivedate = 2007-10-12
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20071012114116/http://www.medscape.com/medline/abstract/7169272
}}</ref> يحتوي المولد على [[نظائر الرصاص|الرصاص 201]] (نصف العمر 9.33 ساعة)، والذي يتحلل عن طريق [[التقاط إلكترون|التقاط الإلكترون]] إلى الثاليوم 201. يمكن إنتاج الرصاص 201 في [[مسرع دوراني|سيكلوترون]] عن طريق قصف الثاليوم [[بروتون|بالبروتونات]] أو [[ديوتيريوم|الديوتيرونات]] بواسطة تفاعلات (p، 3n) و (d، 4n). <ref>[http://www.med.harvard.edu/JPNM/physics/isotopes/Tl/Tl201/prod.html Thallium-201 production] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20060913175254/http://www.med.harvard.edu/JPNM/physics/isotopes/Tl/Tl201/prod.html|date=2006-09-13}} from [[كلية هارفارد للطب|Harvard Medical School]]'s Joint Program in Nuclear Medicine.</ref> <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| title = Thallium-201 for medical use
| last4 = Bradley-Moore
| archivedate = 2008-10-11
| accessdate = 2010-05-13
| first8 = E.
| last8 = Belgrave
| first7 = P.
| last7 = Richards
| first6 = A. N.
| last6 = Ansari
| first5 = H. L.
| last5 = Atkins
| first4 = P. R.
| first3 = R.
| url = http://jnm.snmjournals.org/cgi/content/abstract/16/2/151
| last3 = Fairchild
| first2 = M. W.
| last2 = Greene
| first = E.
| last = Lebowitz
| date = 1975
| pages = 151–5
| issue = 2
| volume = 16
| journal = The Journal of Nuclear Medicine
| PMID = 1110421
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20081011152841/http://jnm.snmjournals.org/cgi/content/abstract/16/2/151
}}</ref>

==== اختبار إجهاد الثاليوم ====
اختبار إجهاد الثاليوم هو شكل من أشكال [[تصوير ومضي|التصوير الومضاني]] حيث ترتبط كمية الثاليوم في الأنسجة بإمدادات الدم للأنسجة. تحتوي خلايا القلب القابلة للحياة [[مضخة الصوديوم والبوتاسيوم|على مضخات تبادل أيوني Na <sup>+</sup> / K <sup>+</sup>]] . يربط Tl <sup>+</sup> <sup>الكاتيون مضخات K +</sup> ويتم نقلها إلى الخلايا. التمرين أو [[ديبيريدامول|الديبيريدامول]] يحرض على توسيع ( [[توسيع وعائي|توسع الأوعية]] ) الشرايين في الجسم. ينتج عن ذلك [[سرقة الشريان التاجي|سرقة الشريان التاجي من]] خلال المناطق التي تتوسع فيها الشرايين إلى أقصى حد. تظل مناطق الاحتشاء أو [[نقص التروية|النسيج الإقفاري]] "باردة". قد يشير الثاليوم قبل وبعد الإجهاد إلى المناطق التي ستستفيد من [[إعادة تكوين الأوعية|إعادة توعية]] عضلة القلب. تشير إعادة التوزيع إلى وجود سرقة للشريان التاجي ووجود [[مرض القلب التاجي|مرض الشريان التاجي]] الإقفاري. <ref>{{استشهاد بكتاب
| url = https://books.google.com/books?id=u_A5BSqsb20C&pg=PA100
| page = 100
| title = Primary care cardiology
| author1 = Taylor, George J.
| publisher = Wiley-Blackwell
| date = 2004
| ISBN = 978-1-4051-0386-2
| accessdate = 2016-09-26
| archivedate = 2020-03-12
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20200312164133/https://books.google.com/books?id=u_A5BSqsb20C&pg=PA100
}}</ref>

=== استخدامات اخرى ===
تم الإبلاغ عن أن سبيكة من الزئبق - الثاليوم، والتي تشكل مادة [[نظام أصهري|سهلة الانصهار]] بنسبة 8.5٪ من الثاليوم، تتجمد عند&nbsp;−60&nbsp;درجة مئوية، حوالي 20&nbsp;درجة مئوية تحت درجة تجمد الزئبق. تُستخدم هذه السبيكة في موازين الحرارة ومفاتيح درجات الحرارة المنخفضة. <ref name="CRC3">{{استشهاد بكتاب
| author1 = Hammond, C. R.
| title = The Elements, in Handbook of Chemistry and Physics
| edition = 81st
| publisher = CRC press
| ISBN = 978-0-8493-0485-9
| date = 2004-06-29
| url = https://archive.org/details/crchandbookofche81lide
}}</ref> في التخليق العضوي، تعتبر أملاح الثاليوم (III)، مثل ثلاثي نترات الثاليوم أو ثلاثي الأسيتات، كواشف مفيدة لإجراء تحولات مختلفة في العطريات والكيتونات والأوليفينات، من بين أمور أخرى. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| pages = 956–960
| DOI = 10.1021/ar50034a003
| title = Thallium in organic synthesis
| date = 1970
| last = Taylor
| issue = 10
| first = Edward Curtis
| last2 = McKillop
| first2 = Alexander
| journal = Accounts of Chemical Research
| volume = 3
}}</ref> الثاليوم هو أحد مكونات السبيكة الموجودة في ألواح [[مصعد (كيمياء)|الأنود]] [[بطارية المغنيسيوم|لبطاريات مياه البحر المغنيسيوم]] . <ref name="sl20015">{{استشهاد ويب
| url = http://www.speclab.com/elements/thallium.htm
| title = Chemical fact sheet&nbsp;– Thallium
| date = April 2001
| publisher = Spectrum Laboratories
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20080221222321/http://www.speclab.com/elements/thallium.htm
| archivedate = 2008-02-21
| accessdate = 2008-02-02
}}</ref> تضاف أملاح الثاليوم القابلة للذوبان إلى [[طلي بالذهب|حمامات طلاء الذهب]] لزيادة سرعة الطلاء وتقليل حجم الحبوب داخل طبقة الذهب. <ref>{{استشهاد بكتاب
| url = https://books.google.com/books?id=hDwX3slSvQ4C&pg=PA113
| pages = 113–115
| title = Integrated circuit, hybrid, and multichip module package design guidelines: a focus on reliability
| ISBN = 978-0-471-59446-8
| author1 = Pecht, Michael
| date = 1994-03-01
| accessdate = 2016-09-26
| archivedate = 2014-07-01
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20140701063446/http://books.google.com/books?id=hDwX3slSvQ4C&pg=PA113
}}</ref>

يُعرف محلول مشبع من أجزاء متساوية من [[فورمات]] الثاليوم (I) (Tl (CHO <sub>2</sub> )) والثاليوم (I) [[حمض المالونيك|مالونات]] (Tl (C <sub>3</sub> H <sub>3</sub> O <sub>4</sub> )) في الماء [[حل Clerici|بمحلول كليريسي]]. وهو سائل متنقل عديم الرائحة يتحول من الأصفر إلى عديم اللون عند تقليل تركيز أملاح الثاليوم. بكثافة 4.25&nbsp;جم / سم <sup>3</sup> عند 20&nbsp;درجة مئوية، محلول كليريسي هو أحد أثقل الحلول المائية المعروفة. تم استخدامه في القرن العشرين لقياس كثافة المعادن [[طفو|بطريقة التعويم]]، ولكن توقف استخدامه بسبب السمية العالية والتآكل للمحلول. <ref name="jahns">{{استشهاد بدورية محكمة
| title = Clerici solution for the specific gravity determination of small mineral grains
| url = http://www.minsocam.org/ammin/AM24/AM24_116.pdf
| volume = 24
| page = 116
| date = 1939
| last = Jahns, R. H.
| journal = American Mineralogist
| accessdate = 2009-11-06
| archivedate = 2012-07-24
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20120724051736/http://www.minsocam.org/ammin/AM24/AM24_116.pdf
}}</ref> <ref name="b1">{{استشهاد بكتاب
| url = https://books.google.com/books?id=tfXa13uWiRIC&pg=PA63
| pages = 63–64
| title = Gemmology
| author1 = Peter G. Read
| publisher = Butterworth-Heinemann
| date = 1999
| ISBN = 978-0-7506-4411-2
| accessdate = 2016-09-26
| archivedate = 2020-03-17
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20200317174113/https://books.google.com/books?id=tfXa13uWiRIC&pg=PA63
}}</ref>

كثيرا ما يستخدم يوديد الثاليوم كمادة مضافة في [[مصباح هاليد الفلز|مصابيح الهاليد المعدنية]]، غالبا مع واحد أو اثنين من هاليدات المعادن الأخرى. يسمح بتحسين درجة حرارة المصباح وتجسيد اللون، <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| DOI = 10.1364/JOSA.54.000532
| title = Characteristics of Mercury Vapor-Metallic Iodide Arc Lamps
| date = 1964
| last = Reiling
| first = Gilbert H.
| journal = Journal of the Optical Society of America
| volume = 54
| issue = 4
| page = 532
| bibcode = 1964JOSA...54..532R
}}</ref> <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| DOI = 10.1364/AO.6.001563
| title = The Effect of Thallium Iodide on the Arc Temperature of Hg Discharges
| date = 1967
| last = Gallo
| first = C. F.
| journal = Applied Optics
| volume = 6
| issue = 9
| pages = 1563–5
| PMID = 20062260
| bibcode = 1967ApOpt...6.1563G
}}</ref> ويحول الإخراج الطيفي إلى المنطقة الخضراء، وهو أمر مفيد للإضاءة تحت الماء. <ref>{{استشهاد بخبر
| url = https://www.nytimes.com/1987/08/11/science/undersea-quest-for-giant-squids-and-rare-sharks.html?pagewanted=all&src=pm
| title = UNDERSEA QUEST FOR GIANT SQUIDS AND RARE SHARKS
| last = Wilford, John Noble
| date = 1987-08-11
| accessdate = 2017-02-13
| archivedate = 2016-12-20
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20161220102236/http://www.nytimes.com/1987/08/11/science/undersea-quest-for-giant-squids-and-rare-sharks.html?pagewanted=all&src=pm
}}</ref>

== تسمم ==
{{main|تسمم الثاليوم}}الثاليوم ومركباته شديدة السمية، مع تسجيل العديد من حالات التسمم القاتل بالثاليوم. <ref>[http://www.nj.com/news/index.ssf/2011/02/thallium_is_favored_method_of.html A 15-year-old case yields a timely clue in deadly thallium poisoning] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20130828110030/http://www.nj.com/news/index.ssf/2011/02/thallium_is_favored_method_of.html|date=2013-08-28}}.</ref> <ref>{{استشهاد ويب
| url = https://arstechnica.com/science/2018/12/new-study-establishes-timeline-for-famous-thallium-poisoning-cold-case/
| title = Study brings us one step closer to solving 1994 thallium poisoning case
| date = 25 December 2018
| website = Ars Technica
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20181226001509/https://arstechnica.com/science/2018/12/new-study-establishes-timeline-for-famous-thallium-poisoning-cold-case/
| archivedate = 26 December 2018
| accessdate = 26 December 2018
| last = Jennifer Ouellette
}}</ref> حددت [[إدارة السلامة والصحة المهنية|إدارة السلامة والصحة]] المهنية (OSHA) الحد القانوني ( [[حد التعرض المسموح|حد التعرض المسموح به]] ) للتعرض للثاليوم في مكان العمل على أنه 0.1&nbsp;ملغم / م <sup>2</sup> التعرض للجلد لمدة 8 ساعات يوم عمل. حدد [[المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية|المعهد الوطني للسلامة والصحة]] المهنية (NIOSH) أيضًا [[حد التعرض الموصى به]] (REL) وهو 0.1&nbsp;ملغم / م <sup>2</sup> التعرض للجلد لمدة 8 ساعات يوم عمل. عند مستويات 15&nbsp;ملغم / م <sup>2</sup>، يشكل الثاليوم [[خطورة فورية للحياة أو الصحة|خطرًا مباشرًا على الحياة والصحة]] . <ref>{{استشهاد ويب
| url = https://www.cdc.gov/niosh/npg/npgd0608.html
| title = CDC – NIOSH Pocket Guide to Chemical Hazards – Thallium (soluble compounds, as Tl)
| website = www.cdc.gov
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20150924140704/http://www.cdc.gov/niosh/npg/npgd0608.html
| archivedate = 2015-09-24
| accessdate = 2015-11-24
}}</ref>
{| class="infobox ib-chembox" id="1147"
|+ثاليوم
! colspan="2" id="1152" style="background: #f8eaba; text-align: center;" |المخاطر
|- id="1154"
| colspan="2" id="1155" style="text-align:left; background-color:#eaeaea;" |[[Globally Harmonized System of Classification and Labelling of Chemicals|وضع العلامات '''GHS''']] :
|- id="1158" style="background:#f4f4f4;"
| id="1159" style="padding-left:1em;" |<div id="1160" style="display:inline-block; padding:0.1em 0;line-height:1.2em;">[[GHS hazard pictograms|الرسوم التوضيحية]]</div>
| id="1163" |[[File:GHS-pictogram-skull.svg|50x50بك|GHS06: Toxic]][[File:GHS-pictogram-silhouette.svg|50x50بك|GHS08: Health hazard]][[File:GHS-pictogram-pollu.svg|50x50بك|GHS09: Environmental hazard]]
|- id="1165" style="background:#f4f4f4;"
| id="1166" style="padding-left:1em;" |<div id="1167" style="display:inline-block; padding:0.1em 0;line-height:1.2em;">[[Globally Harmonized System of Classification and Labelling of Chemicals#Signal word|كلمة إشارة]]</div>
| id="1170" |'''خطر'''
|- id="1172" style="background:#f4f4f4;"
| id="1173" style="padding-left:1em;" |<div id="1174" style="display:inline-block; padding:0.1em 0;line-height:1.2em;">[[GHS hazard statements|بيانات الأخطار]]</div>
| id="1177" |<abbr title="H300: Fatal if swallowed" class="abbr">H300</abbr>، <abbr title="H330: Fatal if inhaled" class="abbr">H330</abbr>، <abbr title="H373: May cause damage to organs through prolonged or repeated exposure" class="abbr">H373</abbr>، <abbr title="H413: May cause long lasting harmful effects to aquatic life" class="abbr">H413</abbr>
|- id="1179" style="background:#f4f4f4;"
| id="1180" style="padding-left:1em;" |<div id="1181" style="display:inline-block; padding:0.1em 0;line-height:1.2em;">[[GHS precautionary statements|البيانات التحذيرية]]</div>
| id="1184" |<abbr title="P260: Do not breathe dust/fume/gas/mist/vapours/spray." class="abbr">P260،</abbr> <abbr title="P264: Wash ... thoroughly after handling." class="abbr">P264،</abbr> <abbr title="P284: Wear respiratory protection." class="abbr">P284،</abbr> <abbr title="P301: IF SWALLOWED:" class="abbr">P301،</abbr> <abbr title="P310: Immediately call a POISON CENTER or doctor/physician." class="abbr">P310</abbr> <ref><templatestyles src="Module:Citation/CS1/styles.css"></templatestyles><cite class="citation web cs1">[https://www.sigmaaldrich.com/catalog/product/aldrich/277932?lang=en&region=US "Thallium 277932"]. </cite></ref>
|- id="1186"
| id="1187" |[[NFPA 704|'''NFPA 704''']] (حريق&nbsp;الماس)
| id="1190" |<div id="1191" style="width:100%; background:transparent;"><div id="container" style="margin:0 auto; width:82px; font-family:sans-serif"><div id="on_image_elements" class="nounderlines" style="background:; float:left; font-size:20px; text-align:center; vertical-align:middle; position:relative; height:80px; width:80px; padding:1px;"><div role="img" id="diamond_image_and_mw_ImageMap" style="position:absolute; height:80px; width:80px;"><imagemap>
File:NFPA 704.svg|80px|alt=NFPA 704 four-colored diamond
poly 150 150 300 300 150 450 0 300 [[NFPA 704#Blue|Health 4: Very short exposure could cause death or major residual injury. E.g. VX gas]]
poly 300 0 450 150 300 300 150 150 [[NFPA 704#Red|Flammability 0: Will not burn. E.g. water]]
poly 450 150 600 300 450 450 300 300 [[NFPA 704#Yellow|Instability 2: Undergoes violent chemical change at elevated temperatures and pressures, reacts violently with water, or may form explosive mixtures with water. E.g. white phosphorus]]
poly 300 300 450 450 300 600 150 450 [[NFPA 704#White|Special hazards (white): no code]]
desc none
</imagemap></div><div id="1192" style="width:13px; text-align:center; position:absolute; top:31px; left:15px;">[[معيار الرابطة الوطنية للوقاية من الحرائق رقم 704|<span title="Health 4: Very short exposure could cause death or major residual injury. E.g. VX gas" style="color:black;">4</span>]]</div><div id="1195" style="width:12px; text-align:center; position:absolute; top:12px; left:35px;">[[معيار الرابطة الوطنية للوقاية من الحرائق رقم 704|<span title="Flammability 0: Will not burn. E.g. water" style="color:black;">0</span>]]</div><div id="1198" style="width:13px; text-align:center; position:absolute; top:31px; left:54px;">[[معيار الرابطة الوطنية للوقاية من الحرائق رقم 704|<span title="Instability 2: Undergoes violent chemical change at elevated temperatures and pressures, reacts violently with water, or may form explosive mixtures with water. E.g. white phosphorus" style="color:black;">2</span>]]</div></div></div></div>
|}
يعد ملامسة الجلد أمرًا خطيرًا، ويجب توفير تهوية كافية عند صهر هذا المعدن. تتميز مركبات الثاليوم (I) بقابلية ذوبان مائية عالية ويتم امتصاصها بسهولة من خلال الجلد، ويجب توخي الحذر لتجنب طريق التعرض هذا، حيث [[جلد|يمكن أن يتجاوز الامتصاص الجلدي]] الجرعة الممتصة التي يتم تلقيها عن طريق الاستنشاق عند [[حد التعرض المسموح|حد التعرض المسموح به]] (PEL). <ref>[https://www.osha.gov/SLTC/surfacecontamination/ Safety and Health Topics | Surface Contamination] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20140322013902/https://www.osha.gov/SLTC/surfacecontamination/|date=2014-03-22}}.</ref> يجب ألا يتجاوز التعرض عن طريق الاستنشاق 0.1&nbsp;مجم / م <sup>2</sup> في متوسط 8 ساعات مرجح الوقت (40 ساعة عمل في الأسبوع). <ref>[https://www.osha.gov/dts/chemicalsampling/data/CH_271500.html Chemical Sampling Information | Thallium, soluble compounds (as Tl)] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20140322030241/https://www.osha.gov/dts/chemicalsampling/data/CH_271500.html|date=2014-03-22}}.</ref> يقول البعض إن الثاليوم [[مسرطن|مادة مسرطنة]] للإنسان. <ref name="WebEl">{{استشهاد ويب
| url = https://www.webelements.com/thallium/biology.html
| title = Thallium: biological information
| publisher = WebElements
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20210123024215/https://webelements.com/thallium/biology.html
| archivedate = 23 January 2021
| accessdate = 17 March 2021
}}</ref>  تنص [[مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها]] (CDC) على أن "الثاليوم لا يُصنف على أنه مادة مسرطنة، ولا يُشتبه في أنه مادة مسرطنة. من غير المعروف ما إذا كان التعرض المزمن أو المتكرر للثاليوم يزيد من مخاطر السمية الإنجابية أو السمية التنموية. وقد أبلغ المزمن التعرض على مستوى عال لالثاليوم عن طريق الاستنشاق أن تتسبب في آثار الجهاز العصبي، مثل تنميل أصابع اليدين والقدمين ". <ref>{{استشهاد ويب
| url = https://www.cdc.gov/niosh/ershdb/emergencyresponsecard_29750026.html
| title = CDC – The Emergency Response Safety and Health Database: Systemic Agent: THALLIUM – NIOSH
| website = www.cdc.gov
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20191115160632/https://www.cdc.gov/niosh/ershdb/emergencyresponsecard_29750026.html
| archivedate = 2019-11-15
| accessdate = 2019-12-11
}}</ref> لفترة طويلة كانت مركبات الثاليوم متاحة بسهولة كمبيد الفئران. هذه الحقيقة وهي قابلة للذوبان في الماء وتقريباً لا طعم لها أدت إلى تسمم متكرر ناتج عن حادث أو نية إجرامية. <ref name="Murder2">{{استشهاد بكتاب
| title = The Elements of Murder: A History of Poison
| chapter = Thallium
| first = John
| author1 = Emsley
| publisher = Oxford University Press
| date = 2006
| ISBN = 978-0-19-280600-0
| chapterurl = https://books.google.com/books?id=BACSR7TXWhoC
| pages = 326–327
| accessdate = 2016-09-26
| archivedate = 2020-03-07
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20200307115513/https://books.google.com/books?id=BACSR7TXWhoC
}}</ref>

تتمثل إحدى الطرق الرئيسية لإزالة الثاليوم (المشع والمستقر) من البشر في استخدام [[أزرق بروسيا|اللون الأزرق البروسي]]، وهو مادة تمتص الثاليوم. <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| last = Yang
| last9 = Duffy
| archivedate = 2020-03-15
| accessdate = 2019-07-01
| url = https://zenodo.org/record/1259065
| displayauthors = 3
| PMID = 18226478
| DOI = 10.1016/j.ijpharm.2007.11.031
| pages = 187–194
| issue = 1–2
| volume = 353
| journal = International Journal of Pharmaceutics
| date = 2008
| title = Quantitative determination of thallium binding to ferric hexacyanoferrate: Prussian blue
| first9 = Eric P.
| first8 = David A.
| first = Yongsheng
| last8 = Place
| first7 = Eldon
| last7 = Leutzinger
| first6 = Joan C.
| last6 = May
| first5 = Nakissa
| last5 = Sadrieh
| first4 = Charles R.
| last4 = Brownell
| first3 = Joseph J.
| last3 = Progar
| first2 = Patrick J.
| last2 = Faustino
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20200315120441/https://zenodo.org/record/1259065
}}</ref> ما يصل إلى 20&nbsp;يتغذى المريض بالجرام من اللون الأزرق البروسي يوميًا عن طريق الفم، ويمر عبر الجهاز الهضمي ويخرج في [[براز بشري|البراز]] . [[ديال دموي|يتم استخدام غسيل الكلى]] [[Hemoperfusion|وتسريب الدم]] أيضًا لإزالة الثاليوم من مصل الدم. في مراحل لاحقة من العلاج، يتم استخدام بوتاسيوم إضافي لتعبئة الثاليوم من الأنسجة. <ref>[http://www.bt.cdc.gov/radiation/prussianblue.asp Prussian blue fact sheet] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20131020123050/http://www.bt.cdc.gov/radiation/prussianblue.asp|date=2013-10-20}}.</ref> <ref>{{استشهاد بدورية محكمة
| last = Malbrain
| date = 1997
| DOI = 10.3109/15563659709001173
| pages = 97–100
| issue = 1
| volume = 35
| journal = Clinical Toxicology
| title = Treatment of Severe Thallium Intoxication
| last9 = Daelemans, Ronny
| first = Manu L. N. G.
| last8 = Lins, Robert L.
| last7 = De Leenheer, André P.
| last6 = Lambert, Willy
| last5 = Neels, Hugo M.
| last4 = Demedts, Paul A.
| last3 = Zandijk, Erik
| last2 = Lambrecht, Guy L. Y.
| PMID = 9022660
}}</ref>

وفقًا [[وكالة حماية البيئة الأمريكية|لوكالة حماية البيئة الأمريكية]] (EPA)، تشمل المصادر التي من صنع الإنسان لتلوث الثاليوم الانبعاثات الغازية [[أسمنت|لمصانع الأسمنت]] ومحطات الطاقة التي تعمل بحرق الفحم والمجاري المعدنية. المصدر الرئيسي لتركيزات الثاليوم المرتفعة في الماء هو ترشيح الثاليوم من عمليات معالجة الخام. <ref name="Vira2">{{استشهاد بدورية محكمة
| DOI = 10.1016/j.envint.2004.09.003
| title = Thallium: a review of public health and environmental concerns
| date = 2005
| last = Peter
| first = A.
| last2 = Viraraghavan
| first2 = T.
| journal = [[Environment International]]
| volume = 31
| pages = 493–501
| PMID = 15788190
| issue = 4
}}</ref> <ref>{{استشهاد ويب
| url = http://www.epa.gov/safewater/pdfs/factsheets/ioc/thallium.pdf
| title = Factsheet on: Thallium
| publisher = US Environmental Protection Agency
| archiveurl = https://web.archive.org/web/20120111232626/http://www.epa.gov/safewater/pdfs/factsheets/ioc/thallium.pdf
| archivedate = 2012-01-11
| accessdate = 2009-09-15
}}</ref>

== أنظر أيضا ==

* [[:en:Portal:Chemistry|بوابة الكيمياء.]]
* [[:en:Myocardial_perfusion_imaging|تصوير نضح عضلة القلب.]]

== اقتباسات ==
{{Reflist|30em}}

== ببليوغرافيا عامة ==

* {{Greenwood&Earnshaw2nd}}


== المراجع ==
== المراجع ==
{{مراجع}}
{{مراجع}}


== روابط خارجية ==

* [http://www.periodicvideos.com/videos/081.htm الثاليوم] في ''[[الجدول الدوري لمقاطع الفيديو]]'' (جامعة نوتنجهام).
* [http://www.emedicine.com/emerg/topic926.htm سمية الثاليوم].
* [http://toxnet.nlm.nih.gov/cgi-bin/sis/search/r?dbs+hsdb:@term+@na+@rel+thallium,+elemental بنك بيانات المواد الخطرة NLM&nbsp;- الثاليوم عنصرى].
* [http://www.atsdr.cdc.gov/tfacts54.html ATSDR - ToxFAQs].
* [https://www.cdc.gov/niosh/npg/npgd0608.html CDC - دليل الجيب NIOSH للمخاطر الكيميائية].
* موقع https://uqu.edu.sa/page/ar/53518.
{{الجدول الدوري المضغوط}}
{{الجدول الدوري المضغوط}}
{{معرفات مركب كيميائي}}
{{معرفات مركب كيميائي}}
{{شريط بوابات|العناصر الكيميائية|الكيمياء}}
{{شريط بوابات|العناصر الكيميائية|الكيمياء}}
{{تصنيف كومنز|Thallium}}
{{تصنيف كومنز|Thallium}}
{{ضبط استنادي}}
{{ضبط استنادي}}{{ضبط استنادي}}

{{بذرة كيمياء}}

[[تصنيف:ثاليوم|*]]
[[تصنيف:ثاليوم|*]]
[[تصنيف:عناصر كيميائية]]
[[تصنيف:عناصر كيميائية]]

نسخة 20:13، 20 ديسمبر 2021

رصاصثاليومزئبق
In

Tl

Nh
Element 1: هيدروجين (H), لا فلز
Element 2: هيليوم (He), غاز نبيل
Element 3: ليثيوم (Li), فلز قلوي
Element 4: بيريليوم (Be), فلز قلوي ترابي
Element 5: بورون (B), شبه فلز
Element 6: كربون (C), لا فلز
Element 7: نيتروجين (N), لا فلز
Element 8: أكسجين (O), لا فلز
Element 9: فلور (F), هالوجين
Element 10: نيون (Ne), غاز نبيل
Element 11: صوديوم (Na), فلز قلوي
Element 12: مغنيسيوم (Mg), فلز قلوي ترابي
Element 13: ألومنيوم (Al), فلز ضعيف
Element 14: سيليكون (Si), شبه فلز
Element 15: فسفور (P), لا فلز
Element 16: كبريت (S), لا فلز
Element 17: كلور (Cl), هالوجين
Element 18: آرغون (Ar), غاز نبيل
Element 19: بوتاسيوم (K), فلز قلوي
Element 20: كالسيوم (Ca), فلز قلوي ترابي
Element 21: سكانديوم (Sc), فلز انتقالي
Element 22: تيتانيوم (Ti), فلز انتقالي
Element 23: فاناديوم (V), فلز انتقالي
Element 24: كروم (Cr), فلز انتقالي
Element 25: منغنيز (Mn), فلز انتقالي
Element 26: حديد (Fe), فلز انتقالي
Element 27: كوبالت (Co), فلز انتقالي
Element 28: نيكل (Ni), فلز انتقالي
Element 29: نحاس (Cu), فلز انتقالي
Element 30: زنك (Zn), فلز انتقالي
Element 31: غاليوم (Ga), فلز ضعيف
Element 32: جرمانيوم (Ge), شبه فلز
Element 33: زرنيخ (As), شبه فلز
Element 34: سيلينيوم (Se), لا فلز
Element 35: بروم (Br), هالوجين
Element 36: كريبتون (Kr), غاز نبيل
Element 37: روبيديوم (Rb), فلز قلوي
Element 38: سترونتيوم (Sr), فلز قلوي ترابي
Element 39: إتريوم (Y), فلز انتقالي
Element 40: زركونيوم (Zr), فلز انتقالي
Element 41: نيوبيوم (Nb), فلز انتقالي
Element 42: موليبدنوم (Mo), فلز انتقالي
Element 43: تكنيشيوم (Tc), فلز انتقالي
Element 44: روثينيوم (Ru), فلز انتقالي
Element 45: روديوم (Rh), فلز انتقالي
Element 46: بلاديوم (Pd), فلز انتقالي
Element 47: فضة (Ag), فلز انتقالي
Element 48: كادميوم (Cd), فلز انتقالي
Element 49: إنديوم (In), فلز ضعيف
Element 50: قصدير (Sn), فلز ضعيف
Element 51: إثمد (Sb), شبه فلز
Element 52: تيلوريوم (Te), شبه فلز
Element 53: يود (I), هالوجين
Element 54: زينون (Xe), غاز نبيل
Element 55: سيزيوم (Cs), فلز قلوي
Element 56: باريوم (Ba), فلز قلوي ترابي
Element 57: لانثانوم (La), لانثانيدات
Element 58: سيريوم (Ce), لانثانيدات
Element 59: براسيوديميوم (Pr), لانثانيدات
Element 60: نيوديميوم (Nd), لانثانيدات
Element 61: بروميثيوم (Pm), لانثانيدات
Element 62: ساماريوم (Sm), لانثانيدات
Element 63: يوروبيوم (Eu), لانثانيدات
Element 64: غادولينيوم (Gd), لانثانيدات
Element 65: تربيوم (Tb), لانثانيدات
Element 66: ديسبروسيوم (Dy), لانثانيدات
Element 67: هولميوم (Ho), لانثانيدات
Element 68: إربيوم (Er), لانثانيدات
Element 69: ثوليوم (Tm), لانثانيدات
Element 70: إتيربيوم (Yb), لانثانيدات
Element 71: لوتيشيوم (Lu), لانثانيدات
Element 72: هافنيوم (Hf), فلز انتقالي
Element 73: تانتالوم (Ta), فلز انتقالي
Element 74: تنجستن (W), فلز انتقالي
Element 75: رينيوم (Re), فلز انتقالي
Element 76: أوزميوم (Os), فلز انتقالي
Element 77: إريديوم (Ir), فلز انتقالي
Element 78: بلاتين (Pt), فلز انتقالي
Element 79: ذهب (Au), فلز انتقالي
Element 80: زئبق (Hg), فلز انتقالي
Element 81: ثاليوم (Tl), فلز ضعيف
Element 82: رصاص (Pb), فلز ضعيف
Element 83: بزموت (Bi), فلز ضعيف
Element 84: بولونيوم (Po), شبه فلز
Element 85: أستاتين (At), هالوجين
Element 86: رادون (Rn), غاز نبيل
Element 87: فرانسيوم (Fr), فلز قلوي
Element 88: راديوم (Ra), فلز قلوي ترابي
Element 89: أكتينيوم (Ac), أكتينيدات
Element 90: ثوريوم (Th), أكتينيدات
Element 91: بروتكتينيوم (Pa), أكتينيدات
Element 92: يورانيوم (U), أكتينيدات
Element 93: نبتونيوم (Np), أكتينيدات
Element 94: بلوتونيوم (Pu), أكتينيدات
Element 95: أمريسيوم (Am), أكتينيدات
Element 96: كوريوم (Cm), أكتينيدات
Element 97: بركيليوم (Bk), أكتينيدات
Element 98: كاليفورنيوم (Cf), أكتينيدات
Element 99: أينشتاينيوم (Es), أكتينيدات
Element 100: فرميوم (Fm), أكتينيدات
Element 101: مندليفيوم (Md), أكتينيدات
Element 102: نوبليوم (No), أكتينيدات
Element 103: لورنسيوم (Lr), أكتينيدات
Element 104: رذرفورديوم (Rf), فلز انتقالي
Element 105: دوبنيوم (Db), فلز انتقالي
Element 106: سيبورغيوم (Sg), فلز انتقالي
Element 107: بوريوم (Bh), فلز انتقالي
Element 108: هاسيوم (Hs), فلز انتقالي
Element 109: مايتنريوم (Mt), فلز انتقالي
Element 110: دارمشتاتيوم (Ds), فلز انتقالي
Element 111: رونتجينيوم (Rg), فلز انتقالي
Element 112: كوبرنيسيوم (Cn), فلز انتقالي
Element 113: نيهونيوم (Nh)
Element 114: فليروفيوم (Uuq)
Element 115: موسكوفيوم (Mc)
Element 116: ليفرموريوم (Lv)
Element 117: تينيسين (Ts)
Element 118: أوغانيسون (Og)
81Tl
المظهر
أبيض فضي
الخواص العامة
الاسم، العدد، الرمز ثاليوم، 81، Tl
تصنيف العنصر فلز بعد انتقالي
المجموعة، الدورة، المستوى الفرعي 13، 6، p
الكتلة الذرية 204.3833 غ·مول−1
توزيع إلكتروني Xe]; 4f14 5d10 6s2 6p1]
توزيع الإلكترونات لكل غلاف تكافؤ 2, 8, 18, 32, 18, 3 (صورة)
الخواص الفيزيائية
الطور صلب
الكثافة (عند درجة حرارة الغرفة) 11.85 غ·سم−3
كثافة السائل عند نقطة الانصهار 11.22 غ·سم−3
نقطة الانصهار 577 ك، 304 °س، 579 °ف
نقطة الغليان 1746 ك، 1473 °س، 2683 °ف
حرارة الانصهار 4.14 كيلوجول·مول−1
حرارة التبخر 165 كيلوجول·مول−1
السعة الحرارية (عند 25 °س) 26.32 جول·مول−1·كلفن−1
ضغط البخار
ض (باسكال) 1 10 100 1 كيلو 10 كيلو 100 كيلو
عند د.ح. (كلفن) 882 977 1097 1252 1461 1758
الخواص الذرية
أرقام الأكسدة 3, 1 (أكاسيده قاعدية ضعيفة)
الكهرسلبية 1.62 (مقياس باولنغ)
طاقات التأين الأول: 589.4 كيلوجول·مول−1
الثاني: 1971 كيلوجول·مول−1
الثالث: 2878 كيلوجول·مول−1
نصف قطر ذري 170 بيكومتر
نصف قطر تساهمي 8±170 بيكومتر
نصف قطر فان دير فالس 196 بيكومتر
خواص أخرى
البنية البلورية نظام بلوري سداسي
المغناطيسية مغناطيسية معاكسة[1]
مقاومة كهربائية 0.18 ميكروأوم·متر (20 °س)
الناقلية الحرارية 46.1 واط·متر−1·كلفن−1 (300 كلفن)
التمدد الحراري 29.9 ميكرومتر·متر−1·كلفن−1 (25 °س)
سرعة الصوت (سلك رفيع) 818 متر/ثانية (20 °س)
معامل يونغ 8 غيغاباسكال
معامل القص 2.8 غيغاباسكال
معامل الحجم 43 غيغاباسكال
نسبة بواسون 0.45
صلادة موس 1.2
صلادة برينل 26.4 ميغاباسكال
رقم CAS 7440-28-0
النظائر الأكثر ثباتاً
المقالة الرئيسية: نظائر الثاليوم
النظائر الوفرة الطبيعية عمر النصف نمط الاضمحلال طاقة الاضمحلال MeV ناتج الاضمحلال
203Tl 29.524% 203Tl هو نظير مستقر وله 122 نيوترون
204Tl مصطنع 119 Ms
(3.78 سنة)
β 0.764 204Pb
ε 0.347 204Hg
205Tl 70.476% 205Tl هو نظير مستقر وله 124 نيوترون

الثاليوم (بالإنجليزية: Thallium)، عنصر كيميائي له الرمز Tl في الجدول الدوري، له العدد الذري 81، وهو يشبه القصدير، وهو عنصر فلزي لين رصاصي اللون يشبة عنصر الرصاص ويتفاعل الثاليوم في الهواء الرطب الساخن مع الحموض.[2][3][4]

الثاليوم عنصر كيميائي برمز Tl والرقم الذري 81. إنه معدن رمادي ما بعد الانتقال غير موجود في الطبيعة. عند عزله، يشبه الثاليوم القصدير، لكن يتغير لونه عند تعرضه للهواء. اكتشف الكيميائيون ويليام كروكس وكلود أوغست لامي الثاليوم بشكل مستقل في عام 1861، في بقايا إنتاج حامض الكبريتيك. استخدم كلاهما الطريقة المطورة حديثًا لتحليل طيف اللهب، حيث ينتج الثاليوم خطًا طيفيًا أخضر ملحوظًا. الثاليوم باليونانية (θαλλός thallós)، التي تعني "اللقطة الخضراء" أو "الغصين"، أطلق عليها كروكس. تم عزلها من قبل كل من لامي وكروكس في عام 1862 ؛ لامي بالتحليل الكهربائي، و كروكس عن طريق الترسيب وذوبان المسحوق الناتج. عرضه كروكس كمسحوق رسبه الزنك في المعرض الدولي، الذي افتتح في 1 مايو من ذلك العام. [5]

يميل الثاليوم إلى تكوين حالتي الأكسدة +3 و +1. حالة +3 تشبه حالة العناصر الأخرى في المجموعة 13 ( البورون، الألومنيوم، الغاليوم، الإنديوم ). ومع ذلك، فإن حالة +1، التي تكون أكثر بروزًا في الثاليوم من العناصر التي فوقها، تذكرنا بكيمياء الفلزات القلوية، وتوجد أيونات الثاليوم (I) جيولوجيًا في الغالب في الخامات التي أساسها البوتاسيوم، و (عند تناولها) بعدة طرق مثل أيونات البوتاسيوم (K + ) بواسطة مضخات الأيونات في الخلايا الحية.

تجاريًا، لا ينتج الثاليوم من خامات البوتاسيوم، ولكن كمنتج ثانوي من تكرير خامات كبريتيد المعادن الثقيلة. يستخدم ما يقرب من 60-70٪ من إنتاج الثاليوم في صناعة الإلكترونيات، ويستخدم الباقي في صناعة الأدوية وتصنيع الزجاج . [6] كما أنها تستخدم في أجهزة الكشف عن الأشعة تحت الحمراء . يستخدم النظائر المشعة الثاليوم -201 (مثل الكلوريد القابل للذوبان TlCl) بكميات صغيرة كعامل في فحص الطب النووي، خلال نوع واحد من اختبار إجهاد القلب النووي.

تعتبر أملاح الثاليوم القابلة للذوبان (وكثير منها لا طعم له تقريبًا) شديدة السمية، وقد استخدمت تاريخيًا في سموم الفئران ومبيدات الحشرات . تم تقييد أو حظر استخدام هذه المركبات في العديد من البلدان، بسبب سميتها غير الانتقائية. عادة ما يؤدي التسمم بالثاليوم إلى تساقط الشعر، على الرغم من أن هذه الأعراض المميزة لا تظهر دائمًا. بسبب شعبيته التاريخية كسلاح قتل، اكتسب الثاليوم سمعة سيئة باعتباره "سم السم" و "مسحوق الوراثة" (إلى جانب الزرنيخ ). [7]

مميزات

تحتوي ذرة الثاليوم على 81 إلكترونًا، مرتبة في تكوين الإلكترون [Xe] 4f 14 5d 10 6s 2 6p 1 ؛ من هذه الإلكترونات الثلاثة الخارجية في الغلاف السادس هي إلكترونات التكافؤ. نظرًا لتأثير الزوج الخامل، فإن زوج الإلكترون 6s مستقر نسبيًا ويصعب إشراكهما في الترابط الكيميائي مقارنة بالعناصر الأثقل. وبالتالي، يتوفر عدد قليل جدًا من الإلكترونات للربط المعدني، على غرار العناصر المجاورة الزئبق والرصاص، وبالتالي فإن الثاليوم، مثل متجانساته، هو معدن ناعم عالي التوصيل كهربائيًا مع نقطة انصهار منخفضة تبلغ 304 درجة مئوية. [8]

تم الإبلاغ عن عدد من جهود القطب القياسية، اعتمادًا على التفاعل قيد الدراسة، [9] بالنسبة للثاليوم، مما يعكس الاستقرار المتناقص بشكل كبير في حالة الأكسدة +3: [10]

+0.73 Tl3+ + 3 e ↔ Tl
−0.336 Tl+ + e ↔ Tl

الثاليوم هو العنصر الأول في المجموعة 13 حيث يكون اختزال حالة الأكسدة +3 إلى حالة الأكسدة +1 تلقائيًا في ظل الظروف القياسية. [11] نظرًا لأن طاقات الرابطة تنخفض إلى أسفل المجموعة، مع الثاليوم، فإن الطاقة المنبعثة في تكوين رابطين إضافيين والوصول إلى حالة +3 لا تكفي دائمًا لتفوق الطاقة اللازمة لإشراك الإلكترونات 6. [12] وفقًا لذلك، فإن أكسيد الثاليوم (I) وهيدروكسيد هما أكثر قاعدية وأكسيد الثاليوم (III) وهيدروكسيد أكثر حمضية، مما يدل على أن الثاليوم يتوافق مع القاعدة العامة للعناصر التي تكون أكثر حساسية للكهرباء في حالات الأكسدة المنخفضة. [12]

الثاليوم مرن وقابل للتقطيع بدرجة كافية ليتم قطعه بسكين في درجة حرارة الغرفة. له بريق معدني، عند تعرضه للهواء، يتحول بسرعة إلى مسحة رمادية مزرقة تشبه الرصاص. يمكن حفظه عن طريق الغمر في الزيت. تتراكم طبقة ثقيلة من الأكسيد على الثاليوم إذا تركت في الهواء. في وجود الماء يتكون هيدروكسيد الثاليوم. تعمل أحماض الكبريتيك والنتريك على إذابة الثاليوم بسرعة لتكوين أملاح الكبريتات والنترات، بينما يشكل حمض الهيدروكلوريك طبقة كلوريد الثاليوم (I) غير القابلة للذوبان. [13]

النظائر

يحتوي الثاليوم على 41 نظيرًا لها كتل ذرية تتراوح من 176 إلى 216. 203 TL و 205 Tl هما النظائر المستقرة الوحيدة ويشكلان تقريبًا كل الثاليوم الطبيعي. 204 Tl هو أكثر النظائر المشعة استقرارًا، مع عمر نصف يبلغ 3.78 سنة. [14] وهي مصنوعة عن طريق التنشيط النيوتروني لثاليوم مستقر في مفاعل نووي . [14] [15] أكثر النظائر المشعة فائدة، 201 لتر (نصف عمر 73 ساعة)، يتحلل عن طريق التقاط الإلكترون، وينبعث منه أشعة سينية (~ 70-80 keV)، والفوتونات 135 و 167 keV في الوفرة الإجمالية 10٪ ؛ [14] لذلك، فهي تتمتع بخصائص تصوير جيدة دون جرعة إشعاع مفرطة للمريض. وهو أكثر النظائر شيوعًا المستخدمة في اختبارات الإجهاد القلبي للثاليوم النووي. [16]

مركبات

الثاليوم (III)

تشبه مركبات الثاليوم (III) مركبات الألومنيوم (III) المقابلة. إنها عوامل مؤكسدة قوية بشكل معتدل وعادة ما تكون غير مستقرة، كما يتضح من احتمال الاختزال الإيجابي للزوجين Tl 3+ / Tl. تُعرف أيضًا بعض مركبات التكافؤ المختلط، مثل Tl 4 O 3 و TlCl 2، والتي تحتوي على كل من الثاليوم (I) والثاليوم (III). أكسيد الثاليوم (III)، Tl 2 O 3، مادة صلبة سوداء تتحلل فوق 800 درجة مئوية، مكونًا أكسيد الثاليوم (I) والأكسجين. [17]

أبسط مركب ثاليوم ممكن، ثالان (TlH 3 )، غير مستقر جدًا بحيث لا يتواجد بكميات كبيرة، بسبب عدم استقرار حالة الأكسدة +3 وكذلك التداخل الضعيف لمداري التكافؤ 6S و 6 p للثاليوم مع مدار 1s من هيدروجين. [18] تعتبر الثلاثيات أكثر استقرارًا، على الرغم من أنها تختلف كيميائيًا عن عناصر المجموعة الأخف 13 عنصرًا ولا تزال الأقل استقرارًا في المجموعة بأكملها. على سبيل المثال، يحتوي فلوريد الثاليوم (III)، TlF 3، على هيكل β-BiF 3 بدلاً من هيكل مجموعة 13 TlF4- أنيون معقد في محلول مائي. لا يتناسب ثلاثي كلوريد وثلاثي البروميد فوق درجة حرارة الغرفة مباشرة لإعطاء الهاليد الأحادية، ويحتوي ثلاثي يوديد الثاليوم على أنيون ثلاثي I3- ) وهو في الواقع مركب الثاليوم (I). [19] الثاليوم (III) كالكوجينيدات سيسكي غير موجود. [20]

الثاليوم (I)

هاليدات الثاليوم (I) مستقرة. تماشيًا مع الحجم الكبير لـ Tl + الكاتيون، فإن الكلوريد والبروميد لهما هيكل كلوريد السيزيوم، بينما يحتوي الفلورايد واليوديد على هياكل مشوهة لكلوريد الصوديوم. مثل مركبات الفضة المماثلة، تعتبر TlCl و TlBr و TlI حساسة للضوء وتعرض قابلية ذوبان ضعيفة في الماء. [21] يوضح استقرار مركبات الثاليوم (I) اختلافاته عن بقية المجموعة: من المعروف أن أكسيد مستقر وهيدروكسيد وكربونات، وكذلك العديد من الكالكوجينيدات. [22]

الملح المزدوج Tl4(OH)2CO3 تحتوي على مثلثات الثاليوم المتمحورة حول الهيدروكسيل، [Tl3(OH)]2+، كعنصر متكرر في جميع أنحاء هيكلها الصلب. [23]

مركب إيثوكسيد الثاليوم المعدني العضوي (TlOEt، TlOC 2 H 5 ) عبارة عن سائل ثقيل (ρ 3.49، النائب −3 ° C)، [24] غالبًا ما تستخدم كمصدر للثاليوم أساسي وقابل للذوبان في الكيمياء العضوية والمعدنية العضوية. [25]

المركبات العضوية

تميل مركبات الثاليوم العضوية إلى أن تكون غير مستقرة حرارياً، بما يتوافق مع اتجاه تناقص الاستقرار الحراري للمجموعة 13. التفاعل الكيميائي لرابطة Tl-C هو أيضًا الأدنى في المجموعة، خاصةً للمركبات الأيونية من النوع R 2 TlX. يشكل الثاليوم الأيون المستقر [Tl (CH 3 ) 2 ] + أيون في محلول مائي ؛ مثل متساوي الإلكترون Hg (CH 3 ) 2 و [Pb (CH 3 ) 2 ] 2+، فهو خطي. ثلاثي ميثيل الثاليوم وثلاثي إيثيل ثاليوم، مثل مركبات الغاليوم والإنديوم المقابلة، سوائل قابلة للاشتعال مع نقاط انصهار منخفضة. مثل الإنديوم، تحتوي مركبات الثاليوم حلقي البنتادينيل على الثاليوم (I)، على عكس الغاليوم (III). [26]

تاريخ

الثاليوم ( باليونانية θαλλός، thallos، التي تعني "لقطة خضراء أو غصين") [27] اكتشفها ويليام كروكس وكلود أوغست لامي، اللذين يعملان بشكل مستقل، وكلاهما يستخدم التحليل الطيفي للهب (كان كروكس أول من نشر النتائج التي توصل إليها، في 30 مارس 1861). [28] يأتي الاسم من خطوط الانبعاث الطيفي الخضراء الزاهية للثاليوم. [29]

بعد نشر الطريقة المحسنة لتحليل طيف اللهب بواسطة روبرت بنسن وجوستاف كيرشوف [30] واكتشاف السيزيوم والروبيديوم في الأعوام 1859 إلى 1860، أصبح التحليل الطيفي للهب طريقة معتمدة لتحديد تكوين المعادن والمنتجات الكيميائية. بدأ كل من كروكس ولامي في استخدام الطريقة الجديدة. استخدمه كروكس لعمل قرارات طيفية للتيلوريوم على مركبات السيلينيوم المترسبة في غرفة الرصاص في مصنع لإنتاج حامض الكبريتيك بالقرب من تيلكيرود في جبال هارتس . كان قد حصل على عينات لأبحاثه على سيانيد السيلينيوم من أغسطس هوفمان قبل سنوات. [31] [32] بحلول عام 1862، تمكن كروكس من عزل كميات صغيرة من العنصر الجديد وتحديد خصائص بعض المركبات. [33] استخدم كلود أوغست لامي مطيافًا مشابهًا لـ كروكس لتحديد تكوين مادة تحتوي على السيلينيوم والتي ترسبت أثناء إنتاج حمض الكبريتيك من البيريت . كما لاحظ الخط الأخضر الجديد في الأطياف وخلص إلى وجود عنصر جديد. تلقى لامي هذه المادة من مصنع حامض الكبريتيك الخاص بصديقه فريد كولمان وكان هذا المنتج الثانوي متوفرًا بكميات كبيرة. بدأ لامي في عزل العنصر الجديد عن هذا المصدر. [34] حقيقة أن لامي كان قادرًا على عمل كميات كبيرة من الثاليوم مكنته من تحديد خصائص العديد من المركبات، بالإضافة إلى أنه قام بإعداد سبيكة صغيرة من الثاليوم المعدني الذي أعده عن طريق إعادة صهر الثاليوم الذي حصل عليه عن طريق التحليل الكهربائي لأملاح الثاليوم.

عندما اكتشف كلا العالمين الثاليوم بشكل مستقل وأن جزءًا كبيرًا من العمل، وخاصة عزل الثاليوم المعدني تم بواسطة لامي، حاول كروكس تأمين أولويته في العمل. حصل لامي على ميدالية في المعرض الدولي في لندن عام 1862: لاكتشاف مصدر جديد وفير للثاليوم وبعد احتجاج شديد حصل كروكس أيضًا على ميدالية: الثاليوم، لاكتشاف العنصر الجديد. استمر الجدل بين كلا العالمين خلال عامي 1862 و 1863. انتهى معظم النقاش بعد انتخاب كروكس زميلًا في الجمعية الملكية في يونيو 1863. [35] [36]

كان الاستخدام المهيمن للثاليوم هو استخدامه سم للقوارض. بعد عدة حوادث، تم حظر استخدام السم في الولايات المتحدة بموجب الأمر التنفيذي الرئاسي 11643 في فبراير 1972. في السنوات اللاحقة، حظرت عدة دول أخرى استخدامه. [37]

الحدوث والإنتاج

A close view of a rock crusted with groups of glassy, lustrous, silvery-blue hutchinsonite, in tight clusters of loosely aligned needle-like crystals, among smaller clusters of tiny orange-brown crystals
Crystals of hutchinsonite ((Tl,Pb)2As5S9)

على الرغم من أن الثاليوم عنصر متواضع الوفرة في القشرة الأرضية، بتركيز يقدر بحوالي 0.7 ملغم / كغم، [38] في الغالب بالاقتران مع المعادن التي أساسها البوتاسيوم في الطين والتربة والجرانيت، لا يمكن استرجاع الثاليوم اقتصاديًا بشكل عام من هذه المصادر. المصدر الرئيسي للثاليوم لأغراض عملية هو الكمية النزرة الموجودة في النحاس والرصاص والزنك وخامات كبريتيد المعادن الثقيلة الأخرى. [39] [40]

تم العثور على الثاليوم في المعادن كروكيسايت TlCu7Se هاتشينسونيت TlPbAs5S و لورانديت TlAsS2. [41] يحدث الثاليوم أيضًا كعنصر ضئيل في بيريت الحديد، ويتم استخراج الثاليوم كمنتج ثانوي لتحميص هذا المعدن لإنتاج حامض الكبريتيك . [42] [43]

يمكن أيضًا الحصول على الثاليوم من صهر خامات الرصاص والزنك. تحتوي عقيدات المنغنيز الموجودة في قاع المحيط على بعض الثاليوم، لكن جمع هذه العقيدات كان باهظ التكلفة. هناك أيضًا احتمال إلحاق الضرر بالبيئة المحيطية. [44] بالإضافة إلى ذلك، توجد العديد من معادن الثاليوم الأخرى، التي تحتوي على 16٪ إلى 60٪ من الثاليوم، في الطبيعة كمجمعات من الكبريتيدات أو السلينيدات التي تحتوي بشكل أساسي على الأنتيمون والزرنيخ والنحاس والرصاص و / أو الفضة . هذه المعادن نادرة، وليس لها أهمية تجارية كمصادر للثاليوم. [45] كانت رواسب Allchar في جنوب مقدونيا الشمالية هي المنطقة الوحيدة التي تم فيها تعدين الثاليوم بنشاط. لا يزال هذا الإيداع يحتوي على ما يقدر بـ 500 طن من الثاليوم، وهو مصدر للعديد من معادن الثاليوم النادرة، على سبيل المثال لورانديت. [46]

تقدر هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS) أن الإنتاج العالمي السنوي من الثاليوم يبلغ حوالي 10 طن متري كمنتج ثانوي من صهر النحاس والزنك وخامات الرصاص. [47] يتم استخراج الثاليوم إما من الغبار من مداخن المصهر أو من المخلفات مثل الخبث التي يتم جمعها في نهاية عملية الصهر. [47] تحتوي المواد الخام المستخدمة في إنتاج الثاليوم على كميات كبيرة من المواد الأخرى، وبالتالي فإن التنقية هي الخطوة الأولى. يتم ترشيح الثاليوم إما عن طريق استخدام قاعدة أو حمض الكبريتيك من المادة. يتم ترسيب الثاليوم عدة مرات من المحلول لإزالة الشوائب. في النهاية يتم تحويله إلى كبريتات الثاليوم ويتم استخلاص الثاليوم بالتحليل الكهربائي على ألواح من البلاتين أو الفولاذ المقاوم للصدأ. [48] انخفض إنتاج الثاليوم بنحو 33٪ في الفترة من 1995 إلى 2009 - من حوالي 15 طن متري إلى حوالي 10 طن. نظرًا لوجود العديد من الرواسب أو الخامات الصغيرة ذات المحتوى المرتفع نسبيًا من الثاليوم، سيكون من الممكن زيادة الإنتاج إذا أصبح تطبيق جديد، مثل الموصل الفائق الذي يحتوي على الثاليوم الافتراضي، عمليًا للاستخدام على نطاق واسع خارج المختبر. [49]

التطبيقات

استخدامات تاريخية

كانت كبريتات الثاليوم عديمة الرائحة والمذاق تستخدم على نطاق واسع كمبيد للفئران وقاتل للنمل. منذ عام 1972، تم حظر هذا الاستخدام في الولايات المتحدة بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة. [50] [51] اتبعت العديد من البلدان الأخرى هذا المثال. تم استخدام أملاح الثاليوم في علاج القوباء الحلقية والتهابات الجلد الأخرى وتقليل التعرق الليلي لمرضى السل. كان هذا الاستخدام محدودًا بسبب ضيق مؤشرها العلاجي، وتطوير الأدوية المحسّنة لهذه الحالات. [52] [53] [54]

بصريات

تم استخدام بلورات الثاليوم (I) بروميد والثاليوم (I) كمواد بصرية تعمل بالأشعة تحت الحمراء، لأنها أصعب من بصريات الأشعة تحت الحمراء الشائعة الأخرى، ولأنها تنتقل بأطوال موجية أطول بشكل ملحوظ. يشير الاسم التجاري KRS-5 إلى هذه المادة. [55] تم استخدام أكسيد الثاليوم (I) لتصنيع الزجاج الذي يحتوي على مؤشر انكسار عالٍ. إلى جانب الكبريت أو السيلينيوم والزرنيخ، تم استخدام الثاليوم في إنتاج الزجاج عالي الكثافة التي لها نقاط انصهار منخفضة في حدود 125 و 150 درجة مئوية . تتمتع هذه الزجاجات بخصائص درجة حرارة الغرفة تشبه الزجاج العادي وهي متينة وغير قابلة للذوبان في الماء ولها مؤشرات انكسار فريدة. [56]

إلكترونيات

A heavily pitted, blackish cylindrical rod, with extensive, crumbling brown-and-white corrosion
تآكل قضيب الثاليوم

تتغير الموصلية الكهربائية لثاليوم (I) كبريتيد مع التعرض لضوء الأشعة تحت الحمراء، مما يجعل هذا المركب مفيدًا في مقاومات الضوء . [57] تم استخدام سيلينيد الثاليوم في مقياس ضغط للكشف عن الأشعة تحت الحمراء. [58] يُحسِّن تعاطي المنشطات من أشباه موصلات السيلينيوم بالثاليوم من أدائها، وبالتالي تُستخدم بكميات ضئيلة في مقومات السيلينيوم . [57] تطبيق آخر لمنشطات الثاليوم هو بلورات يوديد الصوديوم في أجهزة الكشف عن إشعاع جاما. في هذه البلورات، يتم تخدير بلورات يوديد الصوديوم بكمية صغيرة من الثاليوم لتحسين كفاءتها كمولدات وميض. [59] تحتوي بعض الأقطاب الكهربائية في أجهزة تحليل الأكسجين المذاب على الثاليوم. [60]

الموصلية الفائقة في درجات الحرارة العالية

نشاط البحث مع الثاليوم مستمر لتطوير مواد فائقة التوصيل عالية الحرارة لتطبيقات مثل التصوير بالرنين المغناطيسي، وتخزين الطاقة المغناطيسية، والدفع المغناطيسي، وتوليد الطاقة الكهربائية ونقلها. بدأ البحث في التطبيقات بعد اكتشاف أول موصل فائق لثاليوم الباريوم وأكسيد النحاس والكالسيوم في عام 1988. [61] تم اكتشاف الموصلات الفائقة للثاليوم كوبرات التي تحتوي على درجات حرارة انتقالية أعلى من 120 كلفن، بعض الموصلات الفائقة التي تحتوي على مادة الثاليوم كوباتي تحتوي على درجات حرارة انتقالية أعلى من 130 كلفن عند الضغط المحيط، أي تقريبًا مثل نحاس الزئبق الذي يحمل الرقم القياسي العالمي. [62]

طبي

قبل تطبيق على نطاق واسع من تكنيتيوم-99m في الطب النووي، و الإشعاعي النظائر الثاليوم-201، مع فترة نصف العمر من 73 ساعة، كانت المادة الرئيسية ل تخطيط القلب النووي . لا يزال النيوكليد مستخدمًا لاختبارات الإجهاد لتصنيف المخاطر في المرضى الذين يعانون من مرض الشريان التاجي (CAD). [63] يمكن توليد نظير الثاليوم هذا باستخدام مولد قابل للنقل، مشابه لمولد التكنيشيوم 99 م . [64] يحتوي المولد على الرصاص 201 (نصف العمر 9.33 ساعة)، والذي يتحلل عن طريق التقاط الإلكترون إلى الثاليوم 201. يمكن إنتاج الرصاص 201 في سيكلوترون عن طريق قصف الثاليوم بالبروتونات أو الديوتيرونات بواسطة تفاعلات (p، 3n) و (d، 4n). [65] [66]

اختبار إجهاد الثاليوم

اختبار إجهاد الثاليوم هو شكل من أشكال التصوير الومضاني حيث ترتبط كمية الثاليوم في الأنسجة بإمدادات الدم للأنسجة. تحتوي خلايا القلب القابلة للحياة على مضخات تبادل أيوني Na + / K + . يربط Tl + الكاتيون مضخات K + ويتم نقلها إلى الخلايا. التمرين أو الديبيريدامول يحرض على توسيع ( توسع الأوعية ) الشرايين في الجسم. ينتج عن ذلك سرقة الشريان التاجي من خلال المناطق التي تتوسع فيها الشرايين إلى أقصى حد. تظل مناطق الاحتشاء أو النسيج الإقفاري "باردة". قد يشير الثاليوم قبل وبعد الإجهاد إلى المناطق التي ستستفيد من إعادة توعية عضلة القلب. تشير إعادة التوزيع إلى وجود سرقة للشريان التاجي ووجود مرض الشريان التاجي الإقفاري. [67]

استخدامات اخرى

تم الإبلاغ عن أن سبيكة من الزئبق - الثاليوم، والتي تشكل مادة سهلة الانصهار بنسبة 8.5٪ من الثاليوم، تتجمد عند −60 درجة مئوية، حوالي 20 درجة مئوية تحت درجة تجمد الزئبق. تُستخدم هذه السبيكة في موازين الحرارة ومفاتيح درجات الحرارة المنخفضة. [68] في التخليق العضوي، تعتبر أملاح الثاليوم (III)، مثل ثلاثي نترات الثاليوم أو ثلاثي الأسيتات، كواشف مفيدة لإجراء تحولات مختلفة في العطريات والكيتونات والأوليفينات، من بين أمور أخرى. [69] الثاليوم هو أحد مكونات السبيكة الموجودة في ألواح الأنود لبطاريات مياه البحر المغنيسيوم . [70] تضاف أملاح الثاليوم القابلة للذوبان إلى حمامات طلاء الذهب لزيادة سرعة الطلاء وتقليل حجم الحبوب داخل طبقة الذهب. [71]

يُعرف محلول مشبع من أجزاء متساوية من فورمات الثاليوم (I) (Tl (CHO 2 )) والثاليوم (I) مالونات (Tl (C 3 H 3 O 4 )) في الماء بمحلول كليريسي. وهو سائل متنقل عديم الرائحة يتحول من الأصفر إلى عديم اللون عند تقليل تركيز أملاح الثاليوم. بكثافة 4.25 جم / سم 3 عند 20 درجة مئوية، محلول كليريسي هو أحد أثقل الحلول المائية المعروفة. تم استخدامه في القرن العشرين لقياس كثافة المعادن بطريقة التعويم، ولكن توقف استخدامه بسبب السمية العالية والتآكل للمحلول. [72] [73]

كثيرا ما يستخدم يوديد الثاليوم كمادة مضافة في مصابيح الهاليد المعدنية، غالبا مع واحد أو اثنين من هاليدات المعادن الأخرى. يسمح بتحسين درجة حرارة المصباح وتجسيد اللون، [74] [75] ويحول الإخراج الطيفي إلى المنطقة الخضراء، وهو أمر مفيد للإضاءة تحت الماء. [76]

تسمم

الثاليوم ومركباته شديدة السمية، مع تسجيل العديد من حالات التسمم القاتل بالثاليوم. [77] [78] حددت إدارة السلامة والصحة المهنية (OSHA) الحد القانوني ( حد التعرض المسموح به ) للتعرض للثاليوم في مكان العمل على أنه 0.1 ملغم / م 2 التعرض للجلد لمدة 8 ساعات يوم عمل. حدد المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية (NIOSH) أيضًا حد التعرض الموصى به (REL) وهو 0.1 ملغم / م 2 التعرض للجلد لمدة 8 ساعات يوم عمل. عند مستويات 15 ملغم / م 2، يشكل الثاليوم خطرًا مباشرًا على الحياة والصحة . [79]

ثاليوم
المخاطر
وضع العلامات GHS :
GHS06: ToxicGHS08: Health hazardGHS09: Environmental hazard
خطر
H300، H330، H373، H413
P260، P264، P284، P301، P310 [80]
NFPA 704 (حريق الماس)

يعد ملامسة الجلد أمرًا خطيرًا، ويجب توفير تهوية كافية عند صهر هذا المعدن. تتميز مركبات الثاليوم (I) بقابلية ذوبان مائية عالية ويتم امتصاصها بسهولة من خلال الجلد، ويجب توخي الحذر لتجنب طريق التعرض هذا، حيث يمكن أن يتجاوز الامتصاص الجلدي الجرعة الممتصة التي يتم تلقيها عن طريق الاستنشاق عند حد التعرض المسموح به (PEL). [81] يجب ألا يتجاوز التعرض عن طريق الاستنشاق 0.1 مجم / م 2 في متوسط 8 ساعات مرجح الوقت (40 ساعة عمل في الأسبوع). [82] يقول البعض إن الثاليوم مادة مسرطنة للإنسان. [83]  تنص مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) على أن "الثاليوم لا يُصنف على أنه مادة مسرطنة، ولا يُشتبه في أنه مادة مسرطنة. من غير المعروف ما إذا كان التعرض المزمن أو المتكرر للثاليوم يزيد من مخاطر السمية الإنجابية أو السمية التنموية. وقد أبلغ المزمن التعرض على مستوى عال لالثاليوم عن طريق الاستنشاق أن تتسبب في آثار الجهاز العصبي، مثل تنميل أصابع اليدين والقدمين ". [84] لفترة طويلة كانت مركبات الثاليوم متاحة بسهولة كمبيد الفئران. هذه الحقيقة وهي قابلة للذوبان في الماء وتقريباً لا طعم لها أدت إلى تسمم متكرر ناتج عن حادث أو نية إجرامية. [85]

تتمثل إحدى الطرق الرئيسية لإزالة الثاليوم (المشع والمستقر) من البشر في استخدام اللون الأزرق البروسي، وهو مادة تمتص الثاليوم. [86] ما يصل إلى 20 يتغذى المريض بالجرام من اللون الأزرق البروسي يوميًا عن طريق الفم، ويمر عبر الجهاز الهضمي ويخرج في البراز . يتم استخدام غسيل الكلى وتسريب الدم أيضًا لإزالة الثاليوم من مصل الدم. في مراحل لاحقة من العلاج، يتم استخدام بوتاسيوم إضافي لتعبئة الثاليوم من الأنسجة. [87] [88]

وفقًا لوكالة حماية البيئة الأمريكية (EPA)، تشمل المصادر التي من صنع الإنسان لتلوث الثاليوم الانبعاثات الغازية لمصانع الأسمنت ومحطات الطاقة التي تعمل بحرق الفحم والمجاري المعدنية. المصدر الرئيسي لتركيزات الثاليوم المرتفعة في الماء هو ترشيح الثاليوم من عمليات معالجة الخام. [89] [90]

أنظر أيضا

اقتباسات

  1. ^ Magnetic susceptibility of the elements and inorganic compounds, in Handbook of Chemistry and Physics 81st edition, CRC press.
  2. ^ "معلومات عن ثاليوم على موقع chemapps.stolaf.edu". chemapps.stolaf.edu. مؤرشف من الأصل في 2016-10-04.
  3. ^ "BKVIYDNLLOSFOA-UHFFFAOYSA-N"%5bInChIKey%5d "معلومات عن ثاليوم على موقع ncbi.nlm.nih.gov". ncbi.nlm.nih.gov. مؤرشف من "BKVIYDNLLOSFOA-UHFFFAOYSA-N"%5bInChIKey%5d الأصل في 2020-03-14.
  4. ^ "معلومات عن ثاليوم على موقع chemspider.com". chemspider.com. مؤرشف من الأصل في 2019-01-16.
  5. ^ The Mining and Smelting Magazine نسخة محفوظة 2021-02-24 على موقع واي باك مشين..
  6. ^ "Chemical fact sheet – Thallium". Spectrum Laboratories. أبريل 2001. مؤرشف من الأصل في 2008-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-02-02.
  7. ^ Hasan، Heather (2009). The Boron Elements: Boron, Aluminum, Gallium, Indium, Thallium. Rosen Publishing Group. ص. 14. ISBN:978-1-4358-5333-1.
  8. ^ Greenwood and Earnshaw, pp. 222–224
  9. ^ Haynes، William M.، المحرر (2011). دليل سي آر سي المرجعي للكيمياء والفيزياء (ط. 92nd). Boca Raton, FL: سي آر سي بريس. ص. 8.20. ISBN:1-4398-5511-0.
  10. ^ Greenwood and Earnshaw, pp. 222–224
  11. ^ Greenwood and Earnshaw, pp. 222–224
  12. ^ أ ب Greenwood and Earnshaw, pp. 224–7
  13. ^ Holleman, Arnold F.; Wiberg, Egon; Wiberg, Nils (1985). "Thallium". Lehrbuch der Anorganischen Chemie (بالألمانية) (91–100 ed.). Walter de Gruyter. pp. 892–893. ISBN:978-3-11-007511-3.
  14. ^ أ ب ت قالب:NUBASE 2003
  15. ^ "Manual for reactor produced radioisotopes" (PDF). International Atomic Energy Agency. 2003. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-05-21. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-13.
  16. ^ Maddahi، Jamshid؛ Berman، Daniel (2001). "Detection, Evaluation, and Risk Stratification of Coronary Artery Disease by Thallium-201 Myocardial Perfusion Scintigraphy 155". Cardiac SPECT imaging (ط. 2nd). Lippincott Williams & Wilkins. ص. 155–178. ISBN:978-0-7817-2007-6. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |accessdate بحاجة لـ |مسار= (مساعدةالوسيط |archiveurl= بحاجة لـ |مسار= (مساعدةالوسيط غير المعروف |chapterurl= تم تجاهله يقترح استخدام |مسار الفصل= (مساعدة)، وروابط خارجية في |chapterurl= (مساعدة)
  17. ^ Holleman, Arnold F.; Wiberg, Egon; Wiberg, Nils (1985). "Thallium". Lehrbuch der Anorganischen Chemie (بالألمانية) (91–100 ed.). Walter de Gruyter. pp. 892–893. ISBN:978-3-11-007511-3.
  18. ^ Andrew، L.؛ Wang, X. (2004). "Infrared Spectra of Thallium Hydrides in Solid Neon, Hydrogen, and Argon". J. Phys. Chem. A. ج. 108 ع. 16: 3396–3402. Bibcode:2004JPCA..108.3396W. DOI:10.1021/jp0498973.
  19. ^ Greenwood and Earnshaw, p. 239
  20. ^ Greenwood and Earnshaw, p. 254
  21. ^ Greenwood and Earnshaw, p. 241
  22. ^ Greenwood and Earnshaw, pp. 246–7
  23. ^ Siidra، Oleg I.؛ Britvin، Sergey N.؛ Krivovichev، Sergey V. (2009). "Hydroxocentered [(OH)Tl3]2+ triangle as a building unit in thallium compounds: synthesis and crystal structure of Tl4(OH)2CO3". Z. Kristallogr. ج. 224 ع. 12: 563–567. Bibcode:2009ZK....224..563S. DOI:10.1524/zkri.2009.1213.
  24. ^ Handbook of inorganic compounds. Perry, Dale L., Phillips, Sidney L. Boca Raton: CRC Press. 1995. ISBN:0-8493-8671-3. OCLC:32347397.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: آخرون (link)
  25. ^ Frank، Scott A.؛ Chen، Hou؛ Kunz، Roxanne K.؛ Schnaderbeck، Matthew J.؛ Roush، William R. (1 أغسطس 2000). "Use of Thallium(I) Ethoxide in Suzuki Cross Coupling Reactions". Organic Letters. ج. 2 ع. 17: 2691–2694. DOI:10.1021/ol0062446. ISSN:1523-7060. PMID:10990429.
  26. ^ Greenwood and Earnshaw, pp. 262–4
  27. ^ Liddell, Henry George and Scott, Robert (eds.
  28. ^ Crookes, William (March 30, 1861) "On the existence of a new element, probably of the sulphur group," Chemical News, vol. 3, pp. 193–194; reprinted in: Crookes، William (أبريل 1861). "XLVI. On the existence of a new element, probably of the sulphur group". Philosophical Magazine. ج. 21 ع. 140: 301–305. DOI:10.1080/14786446108643058. مؤرشف من الأصل في 2014-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-26."XLVI. On the existence of a new element, probably of the sulphur group". Philosophical Magazine. 21 (140): 301–305. doi:10.1080/14786446108643058. Archived from the original on 2014-07-01. Retrieved 2016-09-26.;
  29. ^ Weeks، Mary Elvira (1932). "The discovery of the elements. XIII. Supplementary note on the discovery of thallium". Journal of Chemical Education. ج. 9 ع. 12: 2078. Bibcode:1932JChEd...9.2078W. DOI:10.1021/ed009p2078.
  30. ^ G. Kirchhoff؛ R. Bunsen (1861). "Chemische Analyse durch Spectralbeobachtungen" (PDF). Annalen der Physik und Chemie. ج. 189 ع. 7: 337–381. Bibcode:1861AnP...189..337K. DOI:10.1002/andp.18611890702. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-20.
  31. ^ Crookes، William (1862–1863). "Preliminary Researches on Thallium". Proceedings of the Royal Society of London. ج. 12: 150–159. Bibcode:1862RSPS...12..150C. DOI:10.1098/rspl.1862.0030. JSTOR:112218.
  32. ^ Crookes، William (1863). "On Thallium". Philosophical Transactions of the Royal Society of London. ج. 153: 173–192. DOI:10.1098/rstl.1863.0009. JSTOR:108794. مؤرشف من الأصل في 2020-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-12.
  33. ^ DeKosky، Robert K. (1973). "Spectroscopy and the Elements in the Late Nineteenth Century: The Work of Sir William Crookes". The British Journal for the History of Science. ج. 6 ع. 4: 400–423. DOI:10.1017/S0007087400012553. JSTOR:4025503.
  34. ^ Lamy، Claude-Auguste (1862). "De l'existencè d'un nouveau métal, le thallium". Comptes Rendus. ج. 54: 1255–1262. مؤرشف من الأصل في 2016-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-11.
  35. ^ James، Frank A. J. L. (1984). "Of 'Medals and Muddles' the Context of the Discovery of Thallium: William Crookes's Early". Notes and Records of the Royal Society of London. ج. 39 ع. 1: 65–90. DOI:10.1098/rsnr.1984.0005. JSTOR:531576.
  36. ^ Emsley، John (2006). "Thallium". The Elements of Murder: A History of Poison. Oxford University Press. ص. 326–327. ISBN:978-0-19-280600-0. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |accessdate بحاجة لـ |مسار= (مساعدةالوسيط |archiveurl= بحاجة لـ |مسار= (مساعدةالوسيط غير المعروف |chapterurl= تم تجاهله يقترح استخدام |مسار الفصل= (مساعدة)، وروابط خارجية في |chapterurl= (مساعدة)
  37. ^ Staff of the Nonferrous Metals Division (1972). "Thallium". Minerals yearbook metals, minerals, and fuels. United States Geological Survey. ج. 1. ص. 1358. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |accessdate بحاجة لـ |مسار= (مساعدةالوسيط |archiveurl= بحاجة لـ |مسار= (مساعدةالوسيط غير المعروف |chapterurl= تم تجاهله يقترح استخدام |مسار الفصل= (مساعدة)، وروابط خارجية في |chapterurl= (مساعدة)
  38. ^ Guberman، David E. "Mineral Commodity Summaries 2010: Thallium" (PDF). United States Geological Survey. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2010-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-13.
  39. ^ Zitko، V.؛ Carson، W. V.؛ Carson، W. G. (1975). "Thallium: Occurrence in the environment and toxicity to fish". Bulletin of Environmental Contamination and Toxicology. ج. 13 ع. 1: 23–30. DOI:10.1007/BF01684859. PMID:1131433.
  40. ^ Peter، A.؛ Viraraghavan، T. (2005). "Thallium: a review of public health and environmental concerns". Environment International. ج. 31 ع. 4: 493–501. DOI:10.1016/j.envint.2004.09.003. PMID:15788190.
  41. ^ Shaw، D. (1952). "The geochemistry of thallium". Geochimica et Cosmochimica Acta. ج. 2 ع. 2: 118–154. Bibcode:1952GeCoA...2..118S. DOI:10.1016/0016-7037(52)90003-3.
  42. ^ "Chemical fact sheet – Thallium". Spectrum Laboratories. أبريل 2001. مؤرشف من الأصل في 2008-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-02-02.
  43. ^ Downs، Anthony John (1993). Chemistry of aluminium, gallium, indium, and thallium. Springer. ص. 90 and 106. ISBN:978-0-7514-0103-5. مؤرشف من الأصل في 2017-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-26.
  44. ^ Rehkamper، M.؛ Nielsen، Sune G. (2004). "The mass balance of dissolved thallium in the oceans". Marine Chemistry. ج. 85 ع. 3–4: 125–139. DOI:10.1016/j.marchem.2003.09.006.
  45. ^ Guberman، David E. "Mineral Commodity Summaries 2010: Thallium" (PDF). United States Geological Survey. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2010-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-13.
  46. ^ Jankovic، S. (1988). "The Allchar Tl–As–Sb deposit, Yugoslavia and its specific metallogenic features". Nuclear Instruments and Methods in Physics Research Section A: Accelerators, Spectrometers, Detectors and Associated Equipment. ج. 271 ع. 2: 286. Bibcode:1988NIMPA.271..286J. DOI:10.1016/0168-9002(88)90170-2.
  47. ^ أ ب Guberman، David E. "Mineral Commodity Summaries 2010: Thallium" (PDF). United States Geological Survey. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2010-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-13.
  48. ^ Downs، Anthony John (1993). Chemistry of aluminium, gallium, indium, and thallium. Springer. ص. 90 and 106. ISBN:978-0-7514-0103-5. مؤرشف من الأصل في 2017-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-26.
  49. ^ Smith، Gerald R. "Mineral commodity summaries 1996: Thallium" (PDF). United States Geological Survey. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2010-05-29. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-13.
  50. ^ Staff of the Nonferrous Metals Division (1972). "Thallium". Minerals yearbook metals, minerals, and fuels. United States Geological Survey. ج. 1. ص. 1358. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |accessdate بحاجة لـ |مسار= (مساعدةالوسيط |archiveurl= بحاجة لـ |مسار= (مساعدةالوسيط غير المعروف |chapterurl= تم تجاهله يقترح استخدام |مسار الفصل= (مساعدة)، وروابط خارجية في |chapterurl= (مساعدة)
  51. ^ "Chemical fact sheet – Thallium". Spectrum Laboratories. أبريل 2001. مؤرشف من الأصل في 2008-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-02-02.
  52. ^ Hammond, C. R. (29 يونيو 2004). The Elements, in Handbook of Chemistry and Physics (ط. 81st). CRC press. ISBN:978-0-8493-0485-9.
  53. ^ Percival، G. H. (1930). "The Treatment of Ringworm of The Scalp with Thallium Acetate". British Journal of Dermatology. ج. 42 ع. 2: 59–69. DOI:10.1111/j.1365-2133.1930.tb09395.x. PMID:20774304. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  54. ^ Galvanarzate، S.؛ Santamarı́a، A. (1998). "Thallium toxicity". Toxicology Letters. ج. 99 ع. 1: 1–13. DOI:10.1016/S0378-4274(98)00126-X. PMID:9801025.
  55. ^ Rodney، William S.؛ Malitson، Irving H. (1956). "Refraction and Dispersion of Thallium Bromide Iodide". Journal of the Optical Society of America. ج. 46 ع. 11: 338–346. Bibcode:1956JOSA...46..956R. DOI:10.1364/JOSA.46.000956.
  56. ^ Kokorina، Valentina F. (1996). Glasses for infrared optics. CRC Press. ISBN:978-0-8493-3785-7. مؤرشف من الأصل في 2020-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-26.
  57. ^ أ ب Hammond, C. R. (29 يونيو 2004). The Elements, in Handbook of Chemistry and Physics (ط. 81st). CRC press. ISBN:978-0-8493-0485-9.
  58. ^ Nayer, P. S؛ Hamilton, O. (1977). "Thallium selenide infrared detector". Appl. Opt. ج. 16 ع. 11: 2942–4. Bibcode:1977ApOpt..16.2942N. DOI:10.1364/AO.16.002942. PMID:20174271.
  59. ^ Hofstadter، Robert (1949). "The Detection of Gamma-Rays with Thallium-Activated Sodium Iodide Crystals". Physical Review. ج. 75 ع. 5: 796–810. Bibcode:1949PhRv...75..796H. DOI:10.1103/PhysRev.75.796.
  60. ^ "Chemical fact sheet – Thallium". Spectrum Laboratories. أبريل 2001. مؤرشف من الأصل في 2008-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-02-02.
  61. ^ Sheng، Z. Z.؛ Hermann A. M. (1988). "Bulk superconductivity at 120 K in the Tl–Ca/Ba–Cu–O system". Nature. ج. 332 ع. 6160: 138–139. Bibcode:1988Natur.332..138S. DOI:10.1038/332138a0.
  62. ^ Jia, Y. X.؛ Lee, C. S.؛ Zettl, A. (1994). "Stabilization of the Tl2Ba2Ca2Cu3O10 superconductor by Hg doping". Physica C. ج. 234 ع. 1–2: 24–28. Bibcode:1994PhyC..234...24J. DOI:10.1016/0921-4534(94)90049-3. مؤرشف من الأصل في 2020-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-01.
  63. ^ Jain، Diwakar؛ Zaret، Barry L. (2005). "Nuclear imaging in cardiovascular medicine". في Clive Rosendorff (المحرر). Essential cardiology: principles and practice (ط. 2nd). Humana Press. ص. 221–222. ISBN:978-1-58829-370-1. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |accessdate بحاجة لـ |مسار= (مساعدةالوسيط |archiveurl= بحاجة لـ |مسار= (مساعدةالوسيط غير المعروف |chapterurl= تم تجاهله يقترح استخدام |مسار الفصل= (مساعدة)، وروابط خارجية في |chapterurl= (مساعدة)
  64. ^ Lagunas-Solar، M. C.؛ Little, F. E.؛ Goodart, C. D. (1982). "An integrally shielded transportable generator system for thallium-201 production". International Journal of Applied Radiation and Isotopes. ج. 33 ع. 12: 1439–1443. DOI:10.1016/0020-708X(82)90183-1. PMID:7169272. مؤرشف من الأصل في 2007-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2006-11-23.
  65. ^ Thallium-201 production نسخة محفوظة 2006-09-13 على موقع واي باك مشين. from Harvard Medical School's Joint Program in Nuclear Medicine.
  66. ^ Lebowitz، E.؛ Greene، M. W.؛ Fairchild، R.؛ Bradley-Moore، P. R.؛ Atkins، H. L.؛ Ansari، A. N.؛ Richards، P.؛ Belgrave، E. (1975). "Thallium-201 for medical use". The Journal of Nuclear Medicine. ج. 16 ع. 2: 151–5. PMID:1110421. مؤرشف من الأصل في 2008-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-13.
  67. ^ Taylor, George J. (2004). Primary care cardiology. Wiley-Blackwell. ص. 100. ISBN:978-1-4051-0386-2. مؤرشف من الأصل في 2020-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-26.
  68. ^ Hammond, C. R. (29 يونيو 2004). The Elements, in Handbook of Chemistry and Physics (ط. 81st). CRC press. ISBN:978-0-8493-0485-9.
  69. ^ Taylor، Edward Curtis؛ McKillop، Alexander (1970). "Thallium in organic synthesis". Accounts of Chemical Research. ج. 3 ع. 10: 956–960. DOI:10.1021/ar50034a003.
  70. ^ "Chemical fact sheet – Thallium". Spectrum Laboratories. أبريل 2001. مؤرشف من الأصل في 2008-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-02-02.
  71. ^ Pecht, Michael (1 مارس 1994). Integrated circuit, hybrid, and multichip module package design guidelines: a focus on reliability. ص. 113–115. ISBN:978-0-471-59446-8. مؤرشف من الأصل في 2014-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-26.
  72. ^ Jahns, R. H. (1939). "Clerici solution for the specific gravity determination of small mineral grains" (PDF). American Mineralogist. ج. 24: 116. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-07-24. اطلع عليه بتاريخ 2009-11-06.
  73. ^ Peter G. Read (1999). Gemmology. Butterworth-Heinemann. ص. 63–64. ISBN:978-0-7506-4411-2. مؤرشف من الأصل في 2020-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-26.
  74. ^ Reiling، Gilbert H. (1964). "Characteristics of Mercury Vapor-Metallic Iodide Arc Lamps". Journal of the Optical Society of America. ج. 54 ع. 4: 532. Bibcode:1964JOSA...54..532R. DOI:10.1364/JOSA.54.000532.
  75. ^ Gallo، C. F. (1967). "The Effect of Thallium Iodide on the Arc Temperature of Hg Discharges". Applied Optics. ج. 6 ع. 9: 1563–5. Bibcode:1967ApOpt...6.1563G. DOI:10.1364/AO.6.001563. PMID:20062260.
  76. ^ Wilford, John Noble (11 أغسطس 1987). "UNDERSEA QUEST FOR GIANT SQUIDS AND RARE SHARKS". مؤرشف من الأصل في 2016-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-13.
  77. ^ A 15-year-old case yields a timely clue in deadly thallium poisoning نسخة محفوظة 2013-08-28 على موقع واي باك مشين..
  78. ^ Jennifer Ouellette (25 ديسمبر 2018). "Study brings us one step closer to solving 1994 thallium poisoning case". Ars Technica. مؤرشف من الأصل في 2018-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-26.
  79. ^ "CDC – NIOSH Pocket Guide to Chemical Hazards – Thallium (soluble compounds, as Tl)". www.cdc.gov. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-24.
  80. ^ "Thallium 277932".
  81. ^ Safety and Health Topics | Surface Contamination نسخة محفوظة 2014-03-22 على موقع واي باك مشين..
  82. ^ Chemical Sampling Information | Thallium, soluble compounds (as Tl) نسخة محفوظة 2014-03-22 على موقع واي باك مشين..
  83. ^ "Thallium: biological information". WebElements. مؤرشف من الأصل في 2021-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-17.
  84. ^ "CDC – The Emergency Response Safety and Health Database: Systemic Agent: THALLIUM – NIOSH". www.cdc.gov. مؤرشف من الأصل في 2019-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-11.
  85. ^ Emsley، John (2006). "Thallium". The Elements of Murder: A History of Poison. Oxford University Press. ص. 326–327. ISBN:978-0-19-280600-0. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |accessdate بحاجة لـ |مسار= (مساعدةالوسيط |archiveurl= بحاجة لـ |مسار= (مساعدةالوسيط غير المعروف |chapterurl= تم تجاهله يقترح استخدام |مسار الفصل= (مساعدة)، وروابط خارجية في |chapterurl= (مساعدة)
  86. ^ Yang، Yongsheng؛ Faustino، Patrick J.؛ Progar، Joseph J.؛ Brownell، Charles R.؛ Sadrieh، Nakissa؛ May، Joan C.؛ Leutzinger، Eldon؛ Place، David A.؛ Duffy، Eric P. (2008). "Quantitative determination of thallium binding to ferric hexacyanoferrate: Prussian blue". International Journal of Pharmaceutics. ج. 353 ع. 1–2: 187–194. DOI:10.1016/j.ijpharm.2007.11.031. PMID:18226478. مؤرشف من الأصل في 2020-03-15. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-01. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |displayauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |إظهار المؤلفين= (مساعدة)
  87. ^ Prussian blue fact sheet نسخة محفوظة 2013-10-20 على موقع واي باك مشين..
  88. ^ Malbrain، Manu L. N. G.؛ Lambrecht, Guy L. Y.؛ Zandijk, Erik؛ Demedts, Paul A.؛ Neels, Hugo M.؛ Lambert, Willy؛ De Leenheer, André P.؛ Lins, Robert L.؛ Daelemans, Ronny (1997). "Treatment of Severe Thallium Intoxication". Clinical Toxicology. ج. 35 ع. 1: 97–100. DOI:10.3109/15563659709001173. PMID:9022660.
  89. ^ Peter، A.؛ Viraraghavan، T. (2005). "Thallium: a review of public health and environmental concerns". Environment International. ج. 31 ع. 4: 493–501. DOI:10.1016/j.envint.2004.09.003. PMID:15788190.
  90. ^ "Factsheet on: Thallium" (PDF). US Environmental Protection Agency. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-15.

ببليوغرافيا عامة

  • Greenwood, Norman N.; Earnshaw, Alan (1997). Chemistry of the Elements (بالإنجليزية) (2 ed.). Butterworth-Heinemann. ISBN:0-08-037941-9.

المراجع

روابط خارجية