سترونتيوم

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
إتريومسترونتيومروبيديوم
Ca

Sr

Ba
Element 1: هيدروجين (H), لا فلز
Element 2: هيليوم (He), غاز نبيل
Element 3: ليثيوم (Li), فلز قلوي
Element 4: بيريليوم (Be), فلز قلوي ترابي
Element 5: بورون (B), شبه فلز
Element 6: كربون (C), لا فلز
Element 7: نيتروجين (N), لا فلز
Element 8: أكسجين (O), لا فلز
Element 9: فلور (F), هالوجين
Element 10: نيون (Ne), غاز نبيل
Element 11: صوديوم (Na), فلز قلوي
Element 12: مغنيسيوم (Mg), فلز قلوي ترابي
Element 13: ألومنيوم (Al), فلز ضعيف
Element 14: سيليكون (Si), شبه فلز
Element 15: فسفور (P), لا فلز
Element 16: كبريت (S), لا فلز
Element 17: كلور (Cl), هالوجين
Element 18: آرغون (Ar), غاز نبيل
Element 19: بوتاسيوم (K), فلز قلوي
Element 20: كالسيوم (Ca), فلز قلوي ترابي
Element 21: سكانديوم (Sc), فلز انتقالي
Element 22: تيتانيوم (Ti), فلز انتقالي
Element 23: فاناديوم (V), فلز انتقالي
Element 24: كروم (Cr), فلز انتقالي
Element 25: منغنيز (Mn), فلز انتقالي
Element 26: حديد (Fe), فلز انتقالي
Element 27: كوبالت (Co), فلز انتقالي
Element 28: نيكل (Ni), فلز انتقالي
Element 29: نحاس (Cu), فلز انتقالي
Element 30: زنك (Zn), فلز انتقالي
Element 31: غاليوم (Ga), فلز ضعيف
Element 32: جرمانيوم (Ge), شبه فلز
Element 33: زرنيخ (As), شبه فلز
Element 34: سيلينيوم (Se), لا فلز
Element 35: بروم (Br), هالوجين
Element 36: كريبتون (Kr), غاز نبيل
Element 37: روبيديوم (Rb), فلز قلوي
Element 38: سترونتيوم (Sr), فلز قلوي ترابي
Element 39: إتريوم (Y), فلز انتقالي
Element 40: زركونيوم (Zr), فلز انتقالي
Element 41: نيوبيوم (Nb), فلز انتقالي
Element 42: موليبدنوم (Mo), فلز انتقالي
Element 43: تكنيشيوم (Tc), فلز انتقالي
Element 44: روثينيوم (Ru), فلز انتقالي
Element 45: روديوم (Rh), فلز انتقالي
Element 46: بلاديوم (Pd), فلز انتقالي
Element 47: فضة (Ag), فلز انتقالي
Element 48: كادميوم (Cd), فلز انتقالي
Element 49: إنديوم (In), فلز ضعيف
Element 50: قصدير (Sn), فلز ضعيف
Element 51: إثمد (Sb), شبه فلز
Element 52: تيلوريوم (Te), شبه فلز
Element 53: يود (I), هالوجين
Element 54: زينون (Xe), غاز نبيل
Element 55: سيزيوم (Cs), فلز قلوي
Element 56: باريوم (Ba), فلز قلوي ترابي
Element 57: لانثانوم (La), لانثانيدات
Element 58: سيريوم (Ce), لانثانيدات
Element 59: براسيوديميوم (Pr), لانثانيدات
Element 60: نيوديميوم (Nd), لانثانيدات
Element 61: بروميثيوم (Pm), لانثانيدات
Element 62: ساماريوم (Sm), لانثانيدات
Element 63: يوروبيوم (Eu), لانثانيدات
Element 64: غادولينيوم (Gd), لانثانيدات
Element 65: تربيوم (Tb), لانثانيدات
Element 66: ديسبروسيوم (Dy), لانثانيدات
Element 67: هولميوم (Ho), لانثانيدات
Element 68: إربيوم (Er), لانثانيدات
Element 69: ثوليوم (Tm), لانثانيدات
Element 70: إتيربيوم (Yb), لانثانيدات
Element 71: لوتيشيوم (Lu), لانثانيدات
Element 72: هافنيوم (Hf), فلز انتقالي
Element 73: تانتالوم (Ta), فلز انتقالي
Element 74: تنجستن (W), فلز انتقالي
Element 75: رينيوم (Re), فلز انتقالي
Element 76: أوزميوم (Os), فلز انتقالي
Element 77: إريديوم (Ir), فلز انتقالي
Element 78: بلاتين (Pt), فلز انتقالي
Element 79: ذهب (Au), فلز انتقالي
Element 80: زئبق (Hg), فلز انتقالي
Element 81: ثاليوم (Tl), فلز ضعيف
Element 82: رصاص (Pb), فلز ضعيف
Element 83: بزموت (Bi), فلز ضعيف
Element 84: بولونيوم (Po), شبه فلز
Element 85: أستاتين (At), هالوجين
Element 86: رادون (Rn), غاز نبيل
Element 87: فرانسيوم (Fr), فلز قلوي
Element 88: راديوم (Ra), فلز قلوي ترابي
Element 89: أكتينيوم (Ac), أكتينيدات
Element 90: ثوريوم (Th), أكتينيدات
Element 91: بروتكتينيوم (Pa), أكتينيدات
Element 92: يورانيوم (U), أكتينيدات
Element 93: نبتونيوم (Np), أكتينيدات
Element 94: بلوتونيوم (Pu), أكتينيدات
Element 95: أمريسيوم (Am), أكتينيدات
Element 96: كوريوم (Cm), أكتينيدات
Element 97: بركيليوم (Bk), أكتينيدات
Element 98: كاليفورنيوم (Cf), أكتينيدات
Element 99: أينشتاينيوم (Es), أكتينيدات
Element 100: فرميوم (Fm), أكتينيدات
Element 101: مندليفيوم (Md), أكتينيدات
Element 102: نوبليوم (No), أكتينيدات
Element 103: لورنسيوم (Lr), أكتينيدات
Element 104: رذرفورديوم (Rf), فلز انتقالي
Element 105: دوبنيوم (Db), فلز انتقالي
Element 106: سيبورغيوم (Sg), فلز انتقالي
Element 107: بوريوم (Bh), فلز انتقالي
Element 108: هاسيوم (Hs), فلز انتقالي
Element 109: مايتنريوم (Mt), فلز انتقالي
Element 110: دارمشتاتيوم (Ds), فلز انتقالي
Element 111: رونتجينيوم (Rg), فلز انتقالي
Element 112: كوبرنيسيوم (Cn), فلز انتقالي
Element 113: نيهونيوم (Nh)
Element 114: فليروفيوم (Uuq)
Element 115: موسكوفيوم (Mc)
Element 116: ليفرموريوم (Lv)
Element 117: تينيسين (Ts)
Element 118: أوغانيسون (Og)
38Sr
المظهر
رمادي فلزي
الخواص العامة
الاسم، العدد، الرمز سترونتيوم، 38، Sr
تصنيف العنصر فلز قلوي ترابي
المجموعة، الدورة، المستوى الفرعي 2، 5، s
الكتلة الذرية 87.62 غ·مول−1
توزيع إلكتروني Kr]; 5s2]
توزيع الإلكترونات لكل غلاف تكافؤ 2, 8, 18, 8, 2 (صورة)
الخواص الفيزيائية
الطور صلب
الكثافة (عند درجة حرارة الغرفة) 2.64 غ·سم−3
كثافة السائل عند نقطة الانصهار 2.375 غ·سم−3
نقطة الانصهار 1050 ك، 777 °س، 1431 °ف
نقطة الغليان 1655 ك، 1382 °س، 2520 °ف
حرارة الانصهار 7.43 كيلوجول·مول−1
حرارة التبخر 136.9 كيلوجول·مول−1
السعة الحرارية (عند 25 °س) 26.4 جول·مول−1·كلفن−1
ضغط البخار
ض (باسكال) 1 10 100 1 كيلو 10 كيلو 100 كيلو
عند د.ح. (كلفن) 796 882 990 1139 1345 1646
الخواص الذرية
أرقام الأكسدة 2, 1[1] (أكاسيده قاعدية قوية)
الكهرسلبية 0.95 (مقياس باولنغ)
طاقات التأين الأول: 549.5 كيلوجول·مول−1
الثاني: 1064.2 كيلوجول·مول−1
الثالث: 4138 كيلوجول·مول−1
نصف قطر ذري 215 بيكومتر
نصف قطر تساهمي 10±195 بيكومتر
نصف قطر فان دير فالس 249 بيكومتر
خواص أخرى
البنية البلورية مكعب مركزي الوجه
المغناطيسية مغناطيسية مسايرة
مقاومة كهربائية 132 نانوأوم·متر (20 °س)
الناقلية الحرارية 35.4 واط·متر−1·كلفن−1 (300 كلفن)
التمدد الحراري 22.5 ميكرومتر·متر−1·كلفن−1 (25 °س)
معامل القص 6.1 غيغاباسكال
نسبة بواسون 0.28
صلادة موس 1.5
رقم CAS 7440-24-6
النظائر الأكثر ثباتاً
المقالة الرئيسية: نظائر السترونتيوم
النظائر الوفرة الطبيعية عمر النصف نمط الاضمحلال طاقة الاضمحلال MeV ناتج الاضمحلال
82Sr مصطنع 25.36 يوم ε - 82Rb
83Sr مصطنع 1.35 يوم ε - 83Rb
β+ 1.23 83Rb
γ 0.76، 0.36 -
84Sr 0.56% 84Sr هو نظير مستقر وله 46 نيوترون
85Sr مصطنع 64.84 يوم ε - 85Rb
γ 0.514 -
86Sr 9.86% 86Sr هو نظير مستقر وله 48 نيوترون
87Sr 7.0% 87Sr هو نظير مستقر وله 49 نيوترون
88Sr 82.58% 88Sr هو نظير مستقر وله 50 نيوترون
89Sr مصطنع 50.52 يوم ε 1.49 89Rb
β 0.909 89Y
90Sr نادر 28.90 سنة β 0.546 90Y

السترونتيوم [ملاحظة 1] عنصر كيميائي رمزه Sr وعدده الذرّي 38، وهو ينتمي إلى الفلزّات القلوية الترابية، التي تقع في المجموعة الثانية للجدول الدوري للعناصر. السترونتيوم فلز ذو لون أبيض فضي يميل إلى الصفرة، وهو عنصر نشيط كيميائياً، ويشكل طبقة أكسيد داكنة عند تعرض أسطحه للهواء. للسترونتيوم صفات فيزيائية وكيميائية شبيهة بميزات عناصر مجموعته من الفلزات القلوية الترابية القريبة منه، مثل الكالسيوم والباريوم. يوجد السترونتيوم طبيعياً في عدد من المعادن، مثل السليستيت والسترونتيانيت.

تنسب تسمية هذا العنصر ومعدن السترونتيانيت إلى قرية سترونتيان الأسكتلندية، والتي اكتشف فيها أداير كروفورد ووليام كرويكشانك المعدن أولاً في سنة 1790. وقد عرف أن المعدن حاو على عنصر جديد في السنة التالية من لون اختبار اللهب الأحمر القرمزي المميز. أما عزل العنصر فقد قام به لأول مرة العالم همفري ديفي باستخدام تقنية التحليل الكهربائي المكتشفة حديثاً آنذاك. كان السترونتيوم مستخدماً بكثرة أثناء القرن التاسع عشر في إنتاج السكر من الشمندر السكري؛ كما استخدم بكثرة في أواسط القرن العشرين في تركيب شاشات أجهزة التلفاز العاملة بصمام الأشعة المهبطية. ولكن بعد تطور أجهزة التلفاز والاستغناء عن الصمامات المفرغة، انخفض الاستهلاك العالمي من السترونتيوم بشكل كبير.

يتكون معظم السترونتيوم الطبيعي من النظير سترونتيوم-88 المستقر، ولكن النظير سترونتيوم-90 هو نظير مشع، وهو أحد المكونات الخطيرة للهطول النووي، إذ يمتص السترونتيوم من الجسم بشكل مماثل لامتصاص الكالسيوم. بالمقابل، لا يشكل السترونتيوم المستقر الطبيعي أي خطر على صحة الإنسان.

التاريخ وأصل التسمية[عدل]

بدأت قصة اكتشاف هذا العنصر في أواخر القرن الثامن عشر. ففي سنة 1790 كان كل من أداير كروفورد [ط 1] ووليام كرويكشانك [ط 2] مهتمأ بالبحث عن خامات الباريوم، وتمكنا من اكتشاف معدن جديد.[2] وصلت عينات هذا المعدن إلى العالم فريدرش غابرييل زولسر [ط 3] من أجل تحليله، وذلك بالتعاون مع يوهان فريدريش بلومنباخ [ط 4] وأطلقا عليه اسم «سترونتيانيت» [ط 5] نسبة إلى قرية سترونتيان [ط 6] الأسكتلندية والتي عثر فيها عليه.[3][4] تبين من التحليل أن المعدن متمايز عن معدن الوذريت [ط 7] وأنه حاو على عنصر جديد،[5] وذلك باستخدام عدة طرائق، منها اختبار اللهب.[6] وفي سنة 1793 تصدى توماس تشارلز هوب [ط 8]، بروفيسور الكيمياء في جامعة غلاسكو لمهمة دراسة معدن السترونتيانيت؛[7][8] وأكد صحة التخمينات السابقة لكروفورد أن المعدن قد يكون حاوياً على عنصر جديد، واقترح أن تطلق عليه تسمية سترونتيت [ط 9].[9][10][11] في السنوات اللاحقة، كانت مهمة عزل العنصر الجديد محط اهتمام عدد من العلماء بالإضافة إلى هوب، مثل مارتن كلابروت [ط 10] وريتشارد كيروان [ط 11] ويوهان توبياس لوفتز [ط 12]، الذين تمكنوا من تحضير مركبات جديدة لهذا العنصر من المعدن.[12]

همفري ديفي، أول من عزل عنصر السترونتيوم.

لكن العنصر لم يعزل إلا سنة 1808 عندما تمكن الكيميائي همفري ديفي [ط 13] من ذلك باستخدام تقنية التحليل الكهربائي [ط 14] المكتشفة حديثاً آنذاك، ثم أعلن عن هذا الاكتشاف في محاضرة في الجمعية الملكية في لندن في ذات السنة؛[13] وأطلق على العنصر الجديد المكتشف اسم «سترونتيوم» [ط 15].[14][15][12][16]

كان أول تطبيق واسع النطاق للسترونتيوم في مجال إنتاج السكّر من الشمندر السكري. وكانت تلك عملية قائمة على استخدام محلول هيدروكسيد السترونتيوم في عمليات التبلور لاستحصال السكر من دبس السكر، وكانت لها براءة اختراع لصالح أوغوستين بيير دوبرانفو [ط 16] في سنة 1849.[17] توسع إنتاج السكر على نطاق أوسع باستخدم هذه الطريقة في العقد السابع من القرن التاسع عشر، ثم ساهمت صناعة السكّر الألمانية بنشر هذه العملية [ط 17] بشكل أوسع في أوائل القرن العشرين. قارب الاستهلاك العالمي من هيدروكسيد السترونتيوم في إنتاج السكر من الشمندر السكري قبل الحرب العالمية الأولى حوالي 100-150 ألف طن.[18] على الرغم من أن هيدروكسيد السترونتيوم كان خاضعاً لعملية إعادة تدوير في هذه العملية، إلا أن ذلك لم يكن يتم بشكل كامل، وكان هناك طلب موتفع لتعويض المفقود أثناء الإنتاج، الأمر الذي أدى إلى ازدياد الطلب على تعدين السترونتيانيت، وخاصة في محيط مدينة مونستر الألمانية. توقف هذا التعدين المكثف بعد اكتشاف معدن جديد للسترونتيوم، وهو معدن السليستيت، في مقاطعة غلوسترشير البريطانية.[19] كانت تلك المناجم قادرة على تموين أغلب الطلب العالمي على السترونتيوم ما بين 1884 و1941. وعلى الرغم من وجود توضعات كبيرة من معدن السليستيت في حوض غرناطة [ط 18]، إلا أن التعدين لم يبدأ إلا في خمسينيات القرن العشرين.[20]

لوحظ أثناء اختبارات الأسلحة النووية الجوية أن النظير سترونتيوم-90 هو واحد من نواتج الانشطار النووي، وبمردود مرتفع نسبياً. أدى ذلك الأمر إلى التوسع في الأبحاث والدراسات عن هذا الموضوع، خاصة مع احتمالية تخصيب هذا النظير في العظام نظراً لوجود شبه بين السترونتيوم والكالسيوم.[21][22]

الوفرة الطبيعية[عدل]

معدن السليستيت

السترونتيوم وفير نسبياً في الطبيعة، وهو يأتي في المرتبة السادسة عشر من حيث وفرة العناصر الكيميائية على الأرض، ويقدر أن يكون تركيزه في القشرة الأرضية بين 360-370 جزء في المليون [ط 19].[23][24] وتلك وفرة طبيعية قريبة من وفرة الباريوم أو الكبريت أو الكربون. بسبب النشاط الكيميائي الجيد لهذا العنصر، فإنه لا يوجد في الطبيعة بشكله الحر، إنما مرتبطاً مع عناصر أخرى في المعادن. يوجد هذا العنصر بشكل رئيسي في معدني السليستيت (كبريتات السترونتيوموالسترونتيانيت (كربونات السترونتيوم)، بنسبة من السترونتيوم في التركيب تصل إلى 47.7% و59.4%، على الترتيب. عموماً يوجد هناك ما يقارب 200 معدن حاوٍ على السترونتيوم في تركيبه.[25]

للسترونتيوم خواص مشابهة للكالسيوم في المياه الجوفية، إذ تكون الأنواع الكيميائية المهيمنة في الأوساط المعتدلة إلى الحمضية على شكل أيون 2+Sr ثنائي التكافؤ. بوجود أيونات الكالسيوم، يشكل السترونتيوم عادة راسب مشتركاً [ط 20] مع معادن الكالسيوم مثل الكالسيت [ط 21] والأنهيدريت [ط 22] عند ارتفاع قيمة pH الوسط. في الأوساط المعتدلة إلى الحمضية، يرتبط السترونتيوم المنحل إلى الجسيمات في التربة عبر التبادل الكاتيوني [ط 23].[26] يبلغ متوسط محتوى السترونتيوم في مياه المحيطات مقدار 8 ميليغرام/الليتر؛[27][28] وهي أعلى بكثير من متوسط تراكيز الباريوم (13 ميكروغرام/الليتر).[29] بالمقابل، وبالمقارنة مع تراكيز الكالسيوم، فإن الكالسيوم أكثر وفرة في مياه المحيطات، فتراكيز السترونتيوم واقعة بين 82-90 ميكرومول/الليتر، وهي تراكيز أقل بشكل واضح من تركيز الكالسيوم (وسطياً بين 9.6-11.6 ميلي مول/الليتر).[30][31]

الاستخراج[عدل]

يعد معدنا السليستيت والسترونتيانيت الخامتان الرئيسيتان لاستخراج السترونتيوم من التوضعات الرسوبية في القشرة الأرضية. على الرغم من أن شكل الكربونات في معدن السترونتيانيت أسهل للاستخدام في التطبيقات المختلفة، إلا أنه لا توجد كميات كبيرة منه بشكل كاف للاستخراج، لذلك فإن السليستيت يتميز على السترونتيانيت بكونه أكثر وفرة بالحجم الكافي المجد اقتصادياً للتعدين والاستخراج.[32]

منتجو السترونتيوم في سنة 2014[33]

من الدول الرائدة في استخراج وإنتاج السترونتيوم كل من الصين وإسبانيا والمكسيك، كما تساهم دول أخرى في الإنتاج العالمي مثل الأرجنتين والمغرب وتركيا وإيران؛ كما تحوي الولايات المتحدة على احتياطي جيد من معادن السترونتيوم، إلا أن الاستخراج توقف منذ ستينيات القرن العشرين،[33] وبشكل مشابه، فإن بريطانيا كانت منتجة كبيرة للسترونتيوم في السابق، ولكن الإنتاج توقف منذ سنة 1992.[34] بلغ الإنتاج العالمي من السترونتيوم في سنة 2020 حوالي 350 ألف طن.[35]

البلد 2018 2019 2020
(بالأطنان)
 الأرجنتين 700 700 700
 الصين 50.000 50.000 80.000
 إيران 37.000 37.000 90.000
 المكسيك 40.000 40.000 33.500
 إسبانيا 90.000 90.000 150.000
 تركيا 1.000 0 0
الإجمالي (التقريبي) 220.000 220.000 350.000

الإنتاج[عدل]

عينة نقية من السترونتيوم محفوظة في جو من غاز خامل


المصدر الرئيسي لإنتاج السترونتيوم هو معدن السليستيت، وهو على شكل كبريتات، ويحول قسم كبير منه إلى كربونات. تجرى عملية التحويل وفق عمليتين؛ إما وفق عملية تصويل [ط 24] بالمعالجة المباشرة للسليستيت مع محلول كربونات الصوديوم، ولكن هذا الأسلوب غير شائع، أو بالتحميص [ط 25] مع الفحم عند درجات حرارة بين 1100–1200 °س لتشكيل كبريتيد السترونتيوم.[34] باتباع أسلوب التحميص يختزل ملح الكبريتات إلى ملح الكبريتيد بأسلوب كربوحراري [ط 26] وينتج غاز ثنائي أكسيد الكربون من العملية وفق التفاعل التالي:

يستحصل في النهاية على مادة داكنة مكونة بشكل أعظمي من ملح كبريتيد السترونتيوم، ويطلق عليها اسم الرماد الأسود [ط 27]، والتي يستخلص منها ملح الكبريتيد بالمعالجة مع الماء الساخن ثم الترشيح من اجل التهيئة للمرحلة اللاحقة. من أجل الحصول على ملح الكربونات من الكبريتيد، إما أن يضاف غاز ثنائي أكسيد الكربون إلى محلول الكبريتيد:[36]

أو أن تجرى المعالجة مع محلول كربونات الصوديوم، ويعتمد اختيار الأسلوب الأنجع على تركيز محلول كبريتيد السترونتيوم الأولي، وعلى نوع الشوائب في الخامة.[34]

يمكن الإنتاج بأسلوب آخر عن طريق اختزال أكسيد السترونتيوم بالألومنيوم عند درجات حرارة مرتفعة (تفاعل ألومنيوم حراري [ط 28])، يجرى هذا التفاعل تحت الفراغ ثم يقطّر السترونتيوم من المزيج.[34]

النظائر[عدل]

يوجد لعنصر السترونتيوم في الطبيعة أربعة نظائر، وهي سترونتيوم-84 84Sr، وسترونتيوم-86 86Sr، وسترونتيوم-87 87Sr، وسترونتيوم-88 88Sr.[29] وأكثر تلك النظائر وفرة طبيعية هو النظير سترونتيوم-88 88Sr، والذي يشكل 82.6% من عنصر السترونتيوم الطبيعي. إلا أنه يمكن أن يوجد تفاوت في نسبة تلك الوفرة نتيجة لتشكل النويدة ذات الأصل إشعاعي [ط 29] سترونتيوم-87 87Sr بشكل مستمر من الاضمحلال الإشعاعي طويل الأمد لنظير الروبيديوم 87Rb عبر اضمحلال بيتّا [ط 30] [37]إغلاق </ref> مفقود لوسم <ref> إنه أكثر ليونة من الكالسيوم وأصلب من الباريوم. ذوبانه (777 درجة مئوية) والغليان (1377 درجة مئوية) أقل من تلك الموجودة في الكالسيوم (842 درجة مئوية و 1484 °C على التوالي)؛ يواصل الباريوم هذا الاتجاه التنازلي في نقطة الانصهار (727 درجة مئوية)، ولكن ليس في نقطة الغليان (1900 درجة مئوية). كثافة السترونشيوم (2.64 جم / سم 3) وسيط بالمثل بين تلك الموجودة في الكالسيوم (1.54 جم / سم 3) والباريوم (3.594.594.2) ز / سم 3).[29] توجد ثلاثة تآصلات من السترونشيوم المعدني، مع وجود نقاط انتقال عند 235 و 540 درجة مئوية.[38]

جهد القطب القياسي للزوجين Sr 2+ / Sr هو 2.89 V، في منتصف المسافة تقريبًا بين تلك الموجودة في Ca 2+ / Ca ( V) و Ba 2+ / Ba (−2.92 ت) الأزواج، وقريبة من تلك المعادن القلوية المجاورة.[39] السترونشيوم هو وسيط بين الكالسيوم والباريوم في تفاعله تجاه الماء، والذي يتفاعل معه عند التلامس لإنتاج هيدروكسيد السترونشيوم وغاز الهيدروجين. يحترق معدن السترونشيوم في الهواء لينتج كل من أكسيد السترونشيوم ونتريد السترونشيوم، ولكن نظرًا لأنه لا يتفاعل مع النيتروجين أقل من 380 درجة مئوية، في درجة حرارة الغرفة، يشكل الأكسيد فقط تلقائيًا.[29] إلى جانب الأكسيد البسيط SrO، يمكن صنع بيروكسيد SrO 2 بالأكسدة المباشرة لمعدن السترونشيوم تحت ضغط مرتفع من الأكسجين، وهناك بعض الأدلة على وجود أكسيد فائق أصفر Sr (O 2) 2 .[40] هيدروكسيد السترونشيوم، Sr (OH) 2، هو قاعدة قوية، على الرغم من أنه ليس قويًا مثل هيدروكسيدات الباريوم أو الفلزات القلوية.[41] كل أربعة ديهاليد من السترونشيوم معروفة.[42]

الخواص الكيميائية[عدل]

نظرًا للحجم الكبير لعناصر كتلة s الثقيلة، بما في ذلك السترونشيوم، يُعرف نطاق واسع من أرقام التنسيق، من 2 أو 3 أو 4 وصولاً إلى 22 أو 24 في SrCd 11 و SrZn 13 . إن Sr 2+ أيون كبير جدًا، لذا فإن أرقام التنسيق العالية هي القاعدة.[43] يلعب الحجم الكبير للسترونتيوم والباريوم دورًا مهمًا في تثبيت مجمعات السترونشيوم مع روابط متعددة الحلقات متعددة الكبريتات مثل إثيرات التاج: على سبيل المثال، في حين أن 18-تاجًا -6 تشكل معقدات ضعيفة نسبيًا مع الكالسيوم والمعادن القلوية، فإن مجمعات السترونشيوم والباريوم الخاصة بها هي أقوى بكثير.[44]

المركبات العضوية تحتوي على واحد أو أكثر من روابط السترونشيوم الكربوني. تم الإبلاغ عنها كوسيط في ردود الفعل من نوع باربير. [45][46][47] على الرغم من أن السترونشيوم يقع في نفس المجموعة مثل المغنيسيوم، وتشيع استخدام مركبات المغنيسيوم العضوي في الكيمياء، إلا أن مركبات الجيرانيوم العضوي ليست منتشرة بشكل مشابه لأنها أكثر صعوبة في صنعها وأكثر تفاعلاً. المركبات العضوية تميل إلى أن تكون أكثر شبها العضوي اليوروبيوم أو العضوي السماريوم المركبات بسبب مماثل أنصاف الأقطار الأيونية من هذه العناصر (SR 2+ 118 مساء؛ الاتحاد الأوروبي 2+ 117 مساء؛ Sm 2+ 122 مساء). لا يمكن تحضير معظم هذه المركبات إلا في درجات حرارة منخفضة؛ تميل الأربطة الضخمة إلى تفضيل الاستقرار. على سبيل المثال، السترونشيوم دي سيكلوبنتاديينيل، الأب (C 5 H 5) ويجب أن يتم عن طريق تفاعل مباشرة المعادن السترونشيوم مع ميركوروسين أو البنتادين ذاته؛ استبدال ليجند C 5 H 5 برباط C 5 (CH 3) 5 الأكبر من ناحية أخرى يزيد من قابلية ذوبان المركب وتقلبه واستقراره الحركي.[48]

بسبب التفاعل الشديد مع الأكسجين والماء، ويحدث بشكل طبيعي السترونشيوم فقط في المركبات مع العناصر الأخرى، مثل المعادن سترونتيانيت وسلستين. يتم الاحتفاظ بها تحت هيدروكربون سائل مثل الزيت المعدني أو الكيروسين لمنع الأكسدة؛ يتحول معدن السترونشيوم المكشوف حديثًا إلى اللون الأصفر بسرعة مع تكوين أكسيد. معدن السترونشيوم المسحوق ناعما قابل للاشتعال، مما يعني أنه سيشتعل تلقائيًا في الهواء عند درجة حرارة الغرفة. تضفي أملاح السترونشيوم المتطايرة لونًا أحمر ساطعًا على اللهب، وتستخدم هذه الأملاح في الألعاب النارية وفي إنتاج التوهجات.[29] مثل الكالسيوم والباريوم، وكذلك الفلزات القلوية وثنائي التكافؤ اللانثانيدات اليوروبيوم والإيتربيوم، يذوب معدن السترونشيوم مباشرة في الأمونيا السائلة لإعطاء محلول أزرق داكن للإلكترونات المذابة.[49]

الدور الحيوي[عدل]

سترونتيوم
المخاطر
رمز الخطر وفق GHS GHS02: سهل الاشتعالGHS07: مضرّ
وصف الخطر وفق GHS خطر
بيانات الخطر وفق GHS H261, H315
بيانات وقائية وفق GHS P223, P231+232, P370+378, P422[50]
NFPA 704

0
2
2
 
في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال)

أكانثريا، مجموعة كبيرة نسبيًا من الكائنات الأولية المشعة البحرية، تنتج هياكل عظمية معدنية معقدة تتكون من كبريتات السترونشيوم .[51] في النظم البيولوجية، يتم استبدال الكالسيوم إلى حد ما بالسترونشيوم.[52] في جسم الإنسان، يترسب معظم السترونشيوم الممتص في العظام. تتراوح نسبة السترونشيوم إلى الكالسيوم في عظام الإنسان بين 1: 1000 و 1: 2000، تقريبًا في نفس النطاق كما هو الحال في مصل الدم.[53]

التأثير على جسم الإنسان[عدل]

يمتص جسم الإنسان السترونشيوم كما لو كان الكالسيوم أخف. نظرًا لأن العناصر متشابهة جدًا كيميائيًا، فإن نظائر السترونشيوم المستقرة لا تشكل تهديدًا صحيًا كبيرًا. يستهلك الإنسان العادي حوالي مليجرام من السترونشيوم يوميًا.[54] في البالغين، يميل السترونشيوم المستهلك إلى الالتصاق بسطح العظام فقط، ولكن عند الأطفال، يمكن أن يحل السترونشيوم محل الكالسيوم الموجود في معدن العظام النامية وبالتالي يؤدي إلى مشاكل نمو العظام.[55]

تم الإبلاغ عن نصف العمر البيولوجي للسترونتيوم في البشر من 14 إلى 600 يومًا، [56][57] 1000 يوم، [58] 18 عامًا، [59] 30 عامًا [60]، وفي الحد الأقصى، 49 سنة.[61] يتم تفسير أرقام نصف العمر البيولوجية المنشورة على نطاق واسع من خلال التمثيل الغذائي المعقد للسترونتيوم داخل الجسم. ومع ذلك، من خلال حساب متوسط جميع مسارات الإخراج، يقدر عمر النصف البيولوجي الكلي بحوالي 18 عامًا.[62] يتأثر معدل التخلص من السترونشيوم بشدة بالعمر والجنس، بسبب الاختلافات في التمثيل الغذائي للعظام .[63]

يساعد دواء السترونشيوم رانيلات على نمو العظام، ويزيد من كثافة العظام، ويقلل من حدوث كسور العمود الفقري والمحيطية والورك.[64][65] ومع ذلك، فإن رانيلات السترونشيوم يزيد أيضًا من خطر الإصابة بالجلطات الدموية الوريدية، والانسداد الرئوي، واضطرابات القلب والأوعية الدموية الخطيرة، بما في ذلك احتشاء عضلة القلب. ولذلك فإن استخدامه مقيد الآن.[66] آثاره المفيدة مشكوك فيها أيضًا، نظرًا لأن زيادة كثافة العظام ناتجة جزئيًا عن زيادة كثافة السترونشيوم فوق الكالسيوم الذي يحل محله. كما يتراكم السترونشيوم بيولوجيًا في الجسم.[67] على الرغم من القيود المفروضة على رانيلات السترونشيوم، لا يزال السترونشيوم موجودًا في بعض المكملات.[68][69] لا توجد أدلة علمية كثيرة على مخاطر كلوريد السترونشيوم عند تناوله عن طريق الفم. يُنصح أولئك الذين لديهم تاريخ شخصي أو عائلي من اضطرابات تخثر الدم بتجنب السترونشيوم.[68][69]

ثبت أن السترونشيوم يثبط التهيج الحسي عند وضعه موضعياً على الجلد.[70][71] عند تطبيقه موضعياً، فقد ثبت أن السترونشيوم يسرع من معدل استعادة حاجز نفاذية البشرة (حاجز الجلد).[72]

الأثر البيئي[عدل]

السترونشيوم 90 هو منتج انشطاري مشع تنتجه المفاعلات النووية المستخدمة في الطاقة النووية . إنه مكون رئيسي للنفايات النووية عالية المستوى والوقود النووي المستهلك . عمر النصف البالغ 29 عامًا قصير بما يكفي لاستخدام حرارة اضمحلالها لتشغيل منارات القطب الشمالي، ولكنها طويلة بما يكفي بحيث يمكن أن تستغرق مئات السنين لتتحلل إلى مستويات آمنة. قد يؤدي التعرض من الماء والغذاء الملوثين إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الدم وسرطان العظام [73] وفرط نشاط جارات الدرق الأولي .[74]

علاج[عدل]

أظهرت الطحالب انتقائية للسترونشيوم في الدراسات، حيث لم تظهر معظم النباتات المستخدمة في المعالجة الحيوية انتقائية بين الكالسيوم والسترونشيوم، وغالبًا ما تصبح مشبعة بالكالسيوم، وهو أكبر من حيث الكمية ويوجد أيضًا في النفايات النووية.[73]

نظر الباحثون في التراكم الأحيائي للسترونشيوم بواسطة سينديسموس سبينوس ( نوع من الطحالب) في مياه الصرف الصحي المحاكاة. تدعي الدراسة أن قدرة الامتصاص البيولوجي انتقائية للغاية للسترونشيوم من سبينوسوس، مما يشير إلى أنه قد يكون مناسبًا لاستخدام مياه الصرف الصحي النووية.[75]

وجدت دراسة أجريت على أحواض البركة طحلب كوليسيرم مونيلفيروم باستخدام السترونشيوم غير المشع أن تغيير نسبة الباريوم إلى السترونشيوم في الماء يحسن انتقائية السترونشيوم.[73]

التطبيقات[عدل]

عرض أنبوب أشعة الكاثود (CRT) مصنوع من زجاج يحتوي على السترونشيوم وأكسيد الباريوم. يستخدم هذا التطبيق لاستهلاك معظم إنتاج العالم من السترونشيوم.

تستهلك 75٪ من الإنتاج، وكان الاستخدام الأساسي للسترونشيوم في الزجاج لأنابيب أشعة الكاثود في التلفزيون الملون، [34] حيث تمنع انبعاث الأشعة السينية. [76][77] انخفض تطبيق السترونشيوم هذا بسبب استبدال CRTs بطرق عرض أخرى. هذا الانخفاض له تأثير كبير على تعدين وتنقية السترونشيوم.[32] يجب أن تمتص جميع أجزاء CRT الأشعة السينية. في العنق وقمع الأنبوب، يتم استخدام زجاج الرصاص لهذا الغرض، ولكن هذا النوع من الزجاج يظهر تأثير بني بسبب تفاعل الأشعة السينية مع الزجاج. لذلك، اللوحة الأمامية مصنوعة من خليط زجاجي مختلف مع السترونشيوم والباريوم لامتصاص الأشعة السينية. متوسط قيم خليط الزجاج المحددة لدراسة إعادة التدوير في 2005 هو 8.5٪ أكسيد السترونشيوم و 10٪ أكسيد الباريوم.[78]

لأن السترونشيوم مشابه جدًا للكالسيوم، فهو مدمج في العظام. تم دمج جميع النظائر الأربعة المستقرة، بنفس النسب الموجودة في الطبيعة تقريبًا. ومع ذلك، فإن التوزيع الفعلي للنظائر يميل إلى الاختلاف الكبير من موقع جغرافي إلى آخر. وبالتالي، فإن تحليل عظام الفرد يمكن أن يساعد في تحديد المنطقة التي جاء منها.[79][80] يساعد هذا النهج في تحديد أنماط الهجرة القديمة وأصل البقايا البشرية الممزوجة في مواقع الدفن في ساحة المعركة.[81]

وتستخدم Sr87 / Sr 86 نسب استرنشيوم عادة لتحديد المناطق مصدر المرجح الرواسب في النظم الطبيعية، وخاصة في البحرية والنهرية البيئات. أظهر داش (1969) أن الرواسب السطحية للمحيط الأطلسي أظهرت 87 Sr / 86 Sr والتي يمكن اعتبارها متوسطات كبيرة لنسب 87 Sr / 86 Sr للتضاريس الجيولوجية من الكتل الأرضية المجاورة.[82] يعتبر نظام نهر النيل-البحر الأبيض المتوسط من الأمثلة الجيدة على النظام البحري البحري الذي تم استخدام دراسات منشأ النظائر المشعة له بنجاح.[83] نظرًا لاختلاف أعمار الصخور التي تشكل غالبية النيل الأزرق والأبيض، يمكن تمييز مناطق مستجمعات المياه ذات المصدر المتغير للرواسب التي تصل إلى دلتا نهر النيل وشرق البحر الأبيض المتوسط من خلال دراسات نظائر السترونشيوم. يتم التحكم في مثل هذه التغييرات مناخياً في أواخر العصر الرباعي.[83]

في الآونة الأخيرة، تم استخدام نسب 87 Sr / 86 Sr أيضًا لتحديد مصدر المواد الأثرية القديمة مثل الأخشاب والذرة في حديقة تشاكو كالتشر التاريخية الوطنية، نيو مكسيكو.[84][85] يمكن أيضًا استخدام نسب 87 Sr / 86 Sr في الأسنان لتتبع هجرات الحيوانات.[86][87]

كثيرا ما يستخدم السترونشيوم ألومينات في الوهج في الألعاب المظلمة، لأنه خامل كيميائيا وبيولوجيا.[بحاجة لمصدر]

red fireworks
تضاف أملاح السترونشيوم إلى الألعاب النارية لخلق ألوان حمراء

تضاف كربونات السترونشيوم وأملاح السترونشيوم الأخرى إلى الألعاب النارية لإعطاء لون أحمر عميق.[88] هذا التأثير نفسه يحدد كاتيونات السترونشيوم في اختبار اللهب. الألعاب النارية تستهلك حوالي 5٪ من الإنتاج العالمي.[34] تستخدم كربونات السترونشيوم في تصنيع مغناطيس الفريت الصلب. [89][90]

يستخدم كلوريد السترونشيوم أحيانًا في معاجين الأسنان للأسنان الحساسة. تشتمل إحدى العلامات التجارية الشهيرة على 10٪ إجمالي سداسي هيدرات كلوريد السترونشيوم بالوزن.[91] تستخدم كميات صغيرة في تكرير الزنك لإزالة كميات صغيرة من شوائب الرصاص.[29] المعدن نفسه له استخدام محدود كجامع لإزالة الغازات غير المرغوب فيها في الفراغات بالتفاعل معها، على الرغم من أنه يمكن أيضًا استخدام الباريوم لهذا الغرض.[39]

الانتقال البصرية فائقة ضيق بين[Kr]5s2 1S0 الإلكترونية الحالة الأرضية ومتبدل الاستقرار [Kr]5s5p 3P0 الحالة المثارة من 87 Sr هو واحد من المرشحين الرئيسيين للمستقبل إعادة تعريف من الثانية في شروط الانتقال البصري على عكس التعريف الحالي المشتق من انتقال الميكروويف بين حالات أرضية مختلفة فائقة الدقة تبلغ 133 درجة مئوية. [92] الساعات الذرية الضوئية الحالية التي تعمل على هذا الانتقال تتجاوز بالفعل دقة ودقة التعريف الحالي للثانية.

السترونشيوم المشع[عدل]

89 Sr هو العنصر النشط في ميتاسترون، [93] دواء إشعاعي يستخدم لآلام العظام الثانوية لسرطان العظام النقيلي. تتم معالجة السترونشيوم مثل الكالسيوم من قبل الجسم، ويفضل دمجه في العظام في مواقع زيادة تكون العظم. يركز هذا التوطين على التعرض للإشعاع على الآفة السرطانية.[94]

RTGs من منارات الحقبة السوفيتية

تم استخدام 90 Sr كمصدر للطاقة للمولدات الكهروحرارية بالنظائر المشعة (RTGs). 90 Sr ينتج حوالي 0.93 واط من الحرارة لكل جرام (وهو أقل لشكل 90 Sr المستخدم في RTGs، وهو فلوريد السترونشيوم).[95] ومع ذلك، فإن 90 Sr لها عمر ثلث وكثافة أقل من 238 Pu، وهو وقود RTG آخر. الميزة الرئيسية لـ 90 Sr هي أنه أرخص من 238 Pu ويوجد في النفايات النووية. نشر الاتحاد السوفيتي ما يقرب من 1000 من هذه المولدات RTG على الساحل الشمالي كمصدر للطاقة للمنارات ومحطات الأرصاد الجوية.[96][97]

طالع أيضاً[عدل]

الهوامش[عدل]

ملحوظات
  1. ^ أو السترونشيوم
مصطلحات
  1. ^ Adair Crawford
  2. ^ William Cruickshank
  3. ^ Friedrich Gabriel Sulzer
  4. ^ Johann Friedrich Blumenbach
  5. ^ Strontianite
  6. ^ Strontian
  7. ^ witherite
  8. ^ Thomas Charles Hope
  9. ^ strontites
  10. ^ Martin Heinrich Klaproth
  11. ^ Richard Kirwan
  12. ^ Johann Tobias Lowitz
  13. ^ Humphry Davy
  14. ^ electrolysis
  15. ^ strontium
  16. ^ Augustin-Pierre Dubrunfaut
  17. ^ Strontian process
  18. ^ Granada basin
  19. ^ parts per million (ppm)
  20. ^ coprecipitate
  21. ^ calcite
  22. ^ anhydrite
  23. ^ Cation-exchange
  24. ^ leaching
  25. ^ Roasting
  26. ^ carbothermic reduction
  27. ^ black ash
  28. ^ Aluminothermic reaction
  29. ^ Radiogenic nuclide
  30. ^ Beta decay

المراجع[عدل]

  1. ^ P. Colarusso؛ وآخرون (1996). "High-Resolution Infrared Emission Spectrum of Strontium Monofluoride" (PDF). J. Molecular Spectroscopy. ج. 175: 158. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة)
  2. ^ Crawford، Adair (1790). "On the medicinal properties of the muriated barytes". Medical Communications. ج. 2: 301–59.
  3. ^ Murray, W. H. (1977). The Companion Guide to the West Highlands of Scotland. London: Collins. ISBN:978-0-00-211135-5.
  4. ^ Hans Lüschen (in German), Die Namen der Steine. Das Mineralreich im Spiegel der Sprache, Thun und München: Ott Verlag, pp. 329, 381
  5. ^ Sulzer، Friedrich Gabriel؛ Blumenbach، Johann Friedrich (1791). "Über den Strontianit, ein Schottisches Foßil, das ebenfalls eine neue Grunderde zu enthalten scheint". Bergmännisches Journal: 433–36.
  6. ^ F. Sulzer: Ueber den Strontianit, ein Schottisches Fossil, das ebenfalls eine neue Grunderde zu enthalten scheint; und über einige andere naturhistorische Merkwürdigkeiten. Aus einem Briefe des Hrn. Rath Sulzer zu Ronneburg mitgetheilt von J. F. Blumenbach. In: Johann Heinrich Voigt (Ed.), Magazin für das Neueste aus der Physik und Naturgeschichte. 8, 3, 1891, S. 68–72 [1]
  7. ^ "Thomas Charles Hope, MD, FRSE, FRS (1766-1844) - School of Chemistry". www.chem.ed.ac.uk.
  8. ^ Doyle, W.P. "Thomas Charles Hope, MD, FRSE, FRS (1766–1844)". The University of Edinburgh. مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2013.
  9. ^ Hope، Thomas Charles (1798). "Account of a mineral from Strontian and of a particular species of earth which it contains". Transactions of the Royal Society of Edinburgh. ج. 4 ع. 2: 3–39. DOI:10.1017/S0080456800030726. S2CID:251579302.
  10. ^ Murray, T. (1993). "Elementary Scots: The Discovery of Strontium". Scottish Medical Journal. ج. 38 ع. 6: 188–89. DOI:10.1177/003693309303800611. PMID:8146640. S2CID:20396691.
  11. ^ Hope، Thomas Charles (1794). "Account of a mineral from Strontian and of a particular species of earth which it contains". Transactions of the Royal Society of Edinburgh. ج. 3 ع. 2: 141–49. DOI:10.1017/S0080456800020275. S2CID:251579281.
  12. ^ أ ب Partington، J. R. (1942). "The early history of strontium". Annals of Science. ج. 5 ع. 2: 157. DOI:10.1080/00033794200201411.
  13. ^ Davy، H. (1808). "Electro-chemical researches on the decomposition of the earths; with observations on the metals obtained from the alkaline earths, and on the amalgam procured from ammonia". Philosophical Transactions of the Royal Society of London. ج. 98: 333–70. Bibcode:1808RSPT...98..333D. DOI:10.1098/rstl.1808.0023. S2CID:96364168.
  14. ^ Taylor, Stuart (19 يونيو 2008). "Strontian gets set for anniversary". Lochaber News. مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2009.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  15. ^ Weeks, Mary Elvira (1932). "The discovery of the elements: X. The alkaline earth metals and magnesium and cadmium". Journal of Chemical Education. ج. 9 ع. 6: 1046–57. Bibcode:1932JChEd...9.1046W. DOI:10.1021/ed009p1046.
  16. ^ Partington، J. R. (1951). "The early history of strontium. Part II". Annals of Science. ج. 7: 95. DOI:10.1080/00033795100202211.
  17. ^ Fachgruppe Geschichte Der Chemie, Gesellschaft Deutscher Chemiker (2005). Metalle in der Elektrochemie. ص. 158–62.
  18. ^ Heriot, T. H. P (2008). "strontium saccharate process". Manufacture of Sugar from the Cane and Beet. Read Books. ISBN:978-1-4437-2504-0.
  19. ^ Börnchen، Martin. "Der Strontianitbergbau im Münsterland". مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 9 نوفمبر 2010.
  20. ^ Martin، Josèm؛ Ortega-Huertas، Miguel؛ Torres-Ruiz، Jose (1984). "Genesis and evolution of strontium deposits of the granada basin (Southeastern Spain): Evidence of diagenetic replacement of a stromatolite belt". Sedimentary Geology. ج. 39 ع. 3–4: 281. Bibcode:1984SedG...39..281M. DOI:10.1016/0037-0738(84)90055-1.
  21. ^ "Chain Fission Yields". iaea.org.
  22. ^ Nordin، B. E. (1968). "Strontium Comes of Age". British Medical Journal. ج. 1 ع. 5591: 566. DOI:10.1136/bmj.1.5591.566. PMC:1985251.
  23. ^ Turekian، K. K.؛ Wedepohl، K. H. (1961). "Distribution of the elements in some major units of the Earth's crust". Geological Society of America Bulletin. ج. 72 ع. 2: 175–92. Bibcode:1961GSAB...72..175T. DOI:10.1130/0016-7606(1961)72[175:DOTEIS]2.0.CO;2.
  24. ^ David R. Lide (Hrsg.): CRC Handbook of Chemistry and Physics. 90. Auflage. (Internet-Version: 2010), CRC Press / Taylor and Francis, Boca Raton FL, Abundance of Elements in the Earth’s Crust and in the Sea, S. 14-17
  25. ^ Webmineral – Mineral Species sorted by the element Sr (Strontium).
  26. ^ Heuel-Fabianek, B. (2014). "Partition Coefficients (Kd) for the Modelling of Transport Processes of Radionuclides in Groundwater" (PDF). Berichte des Forschungszentrums Jülich. ج. 4375. ISSN:0944-2952.
  27. ^ Stringfield, V. T. (1966). "Strontium". Artesian water in Tertiary limestone in the southeastern States. Geological Survey Professional Paper. United States Government Printing Office. ص. 138–39.
  28. ^ Angino، Ernest E.؛ Billings، Gale K.؛ Andersen، Neil (1966). "Observed variations in the strontium concentration of sea water". Chemical Geology. ج. 1: 145. Bibcode:1966ChGeo...1..145A. DOI:10.1016/0009-2541(66)90013-1.
  29. ^ أ ب ت ث ج ح C. R. Hammond The elements (pp. 4–35) in Lide, D. R.، المحرر (2005)، CRC Handbook of Chemistry and Physics (ط. 86th)، Boca Raton (FL): CRC Press، ISBN:0-8493-0486-5
  30. ^ Sun، Y.؛ Sun، M.؛ Lee، T.؛ Nie، B. (2005). "Influence of seawater Sr content on coral Sr/Ca and Sr thermometry". Coral Reefs. ج. 24: 23. DOI:10.1007/s00338-004-0467-x. S2CID:31543482.
  31. ^ Kogel، Jessica Elzea؛ Trivedi، Nikhil C.؛ Barker، James M. (5 مارس 2006). Industrial Minerals & Rocks: Commodities, Markets, and Uses. ISBN:978-0-87335-233-8.
  32. ^ أ ب Ober، Joyce A. "Mineral Commodity Summaries 2010: Strontium" (PDF). United States Geological Survey. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-14.
  33. ^ أ ب Ober، Joyce A. "Mineral Commodity Summaries 2015: Strontium" (PDF). United States Geological Survey. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-26.
  34. ^ أ ب ت ث ج ح اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Ullmann
  35. ^ Strontium. In: U.S. Geological Survey: Mineral Commodity Summaries. 2022.
  36. ^ Kemal، Mevlüt؛ Arslan، V.؛ Akar، A.؛ Canbazoglu، M. (1996). Production of SrCO3 by black ash process: Determination of reductive roasting parameters. CRC Press. ص. 401. ISBN:978-90-5410-829-0.
  37. ^ Greenwood & Earnshaw 1997، صفحات 19.
  38. ^ Ropp، Richard C. (31 ديسمبر 2012). Encyclopedia of the Alkaline Earth Compounds. ص. 16. ISBN:978-0-444-59553-9. مؤرشف من الأصل في 2021-06-05.
  39. ^ أ ب Greenwood and Earnshaw, p. 111
  40. ^ Greenwood and Earnshaw, p. 119
  41. ^ Greenwood and Earnshaw, p. 121
  42. ^ Greenwood and Earnshaw, p. 117
  43. ^ Greenwood and Earnshaw, p. 115
  44. ^ Greenwood and Earnshaw, p. 124
  45. ^ Miyoshi، N.؛ Kamiura، K.؛ Oka، H.؛ Kita، A.؛ Kuwata، R.؛ Ikehara، D.؛ Wada، M. (2004). "The Barbier-Type Alkylation of Aldehydes with Alkyl Halides in the Presence of Metallic Strontium". Bulletin of the Chemical Society of Japan. ج. 77 ع. 2: 341. DOI:10.1246/bcsj.77.341.
  46. ^ Miyoshi، N.؛ Ikehara، D.؛ Kohno، T.؛ Matsui، A.؛ Wada، M. (2005). "The Chemistry of Alkylstrontium Halide Analogues: Barbier-type Alkylation of Imines with Alkyl Halides". Chemistry Letters. ج. 34 ع. 6: 760. DOI:10.1246/cl.2005.760.
  47. ^ Miyoshi، N.؛ Matsuo، T.؛ Wada، M. (2005). "The Chemistry of Alkylstrontium Halide Analogues, Part 2: Barbier-Type Dialkylation of Esters with Alkyl Halides". European Journal of Organic Chemistry. ج. 2005 ع. 20: 4253. DOI:10.1002/ejoc.200500484.
  48. ^ Greenwood and Earnshaw, pp. 136–37
  49. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Greenwood112
  50. ^ "Strontium 343730". Sigma-Aldrich. مؤرشف من الأصل في 2015-12-08.
  51. ^ De Deckker، Patrick (2004). "On the celestite-secreting Acantharia and their effect on seawater strontium to calcium ratios". Hydrobiologia. ج. 517 ع. 1–3: 1. DOI:10.1023/B:HYDR.0000027333.02017.50.
  52. ^ Pors Nielsen، S. (2004). "The biological role of strontium". Bone. ج. 35 ع. 3: 583–88. DOI:10.1016/j.bone.2004.04.026. PMID:15336592.
  53. ^ Cabrera، Walter E.؛ Schrooten، Iris؛ De Broe، Marc E.؛ d'Haese، Patrick C. (1999). "Strontium and Bone". Journal of Bone and Mineral Research. ج. 14 ع. 5: 661–68. DOI:10.1359/jbmr.1999.14.5.661. PMID:10320513.
  54. ^ Emsley، John (2011). Nature's building blocks: an A–Z guide to the elements. Oxford University Press. ص. 507. ISBN:978-0-19-960563-7.
  55. ^ Agency for Toxic Substances and Disease Registry (21 يناير 2015). "ATSDR – Public Health Statement: Strontium". cdc.gov. Agency for Toxic Substances and Disease Registry. مؤرشف من الأصل في 2021-08-03. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-17.
  56. ^ Tiller، B. L. (2001)، "4.5 Fish and Wildlife Surveillance" (PDF)، Hanford Site 2001 Environmental Report، DOE، مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-05-11، اطلع عليه بتاريخ 2014-01-14
  57. ^ Driver، C. J. (1994)، Ecotoxicity Literature Review of Selected Hanford Site Contaminants، DOE، DOI:10.2172/10136486، OSTI:10136486، مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-10-22، اطلع عليه بتاريخ 2014-01-14
  58. ^ "Freshwater Ecology and Human Influence". Area IV Envirothon. مؤرشف من الأصل في 2014-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-14.
  59. ^ "Radioisotopes That May Impact Food Resources" (PDF). Epidemiology, Health and Social Services, State of Alaska. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2014-08-21. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-14.
  60. ^ "Human Health Fact Sheet: Strontium" (PDF). Argonne National Laboratory. أكتوبر 2001. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2014-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-14.
  61. ^ "Biological Half-life". HyperPhysics. مؤرشف من الأصل في 2021-12-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-14.
  62. ^ Glasstone، Samuel؛ Dolan، Philip J. (1977). "XII: Biological Effects" (PDF). The effects of Nuclear Weapons. ص. 605. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-14.
  63. ^ Shagina، N. B.؛ Bougrov، N. G.؛ Degteva، M. O.؛ Kozheurov، V. P.؛ Tolstykh، E. I. (2006). "An application of in vivo whole body counting technique for studying strontium metabolism and internal dose reconstruction for the Techa River population". Journal of Physics: Conference Series. ج. 41 ع. 1: 433–40. Bibcode:2006JPhCS..41..433S. DOI:10.1088/1742-6596/41/1/048.
  64. ^ Meunier P. J.؛ Roux C.؛ Seeman E.؛ Ortolani، S.؛ Badurski، J. E.؛ Spector، T. D.؛ Cannata، J.؛ Balogh، A.؛ Lemmel، E. M. (يناير 2004). "The effects of strontium ranelate on the risk of vertebral fracture in women with postmenopausal osteoporosis" (PDF). New England Journal of Medicine. ج. 350 ع. 5: 459–68. DOI:10.1056/NEJMoa022436. PMID:14749454. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-04-29.
  65. ^ Reginster JY؛ Seeman E؛ De Vernejoul MC؛ Adami، S.؛ Compston، J.؛ Phenekos، C.؛ Devogelaer، J. P.؛ Diaz Curiel، M.؛ Sawicki، A. (مايو 2005). "Strontium ranelate reduces the risk of nonvertebral fractures in postmenopausal women with osteoporosis: treatment of peripheral osteoporosis (TROPOS) study" (PDF). The Journal of Clinical Endocrinology & Metabolism. ج. 90 ع. 5: 2816–22. DOI:10.1210/jc.2004-1774. PMID:15728210. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-10-24.
  66. ^ "Strontium ranelate: cardiovascular risk – restricted indication and new monitoring requirements". Medicines and Healthcare products Regulatory Agency, UK. مارس 2014. مؤرشف من الأصل في 2021-04-27.
  67. ^ Price، Charles T.؛ Langford، Joshua R.؛ Liporace، Frank A. (5 أبريل 2012). "Essential Nutrients for Bone Health and a Review of their Availability in the Average North American Diet". Open Orthop. J. ج. 6: 143–49. DOI:10.2174/1874325001206010143. PMID:22523525. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  68. ^ أ ب "Strontium". ويبمد. مؤرشف من الأصل في 2021-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-20.
  69. ^ أ ب "Strontium for Osteoporosis". ويبمد. مؤرشف من الأصل في 2021-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-20.
  70. ^ Hahn, G.S. (1999). "Strontium Is a Potent and Selective Inhibitor of Sensory Irritation" (PDF). Dermatologic Surgery. ج. 25 ع. 9: 689–94. DOI:10.1046/j.1524-4725.1999.99099.x. PMID:10491058. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-05-31.
  71. ^ Hahn, G.S. (2001). Anti-irritants for Sensory Irritation. ص. 285. ISBN:978-0-8247-0292-2. مؤرشف من الأصل في 2021-08-06. {{استشهاد بكتاب}}: |عمل= تُجوهل (مساعدة)
  72. ^ Kim, Hyun Jeong؛ Kim, Min Jung؛ Jeong, Se Kyoo (2006). "The Effects of Strontium Ions on Epidermal Permeability Barrier". The Korean Dermatological Association, Korean Journal of Dermatology. ج. 44 ع. 11: 1309. مؤرشف من الأصل في 2021-06-04.
  73. ^ أ ب ت Potera، Carol (2011). "HAZARDOUS WASTE: Pond Algae Sequester Strontium-90". Environ Health Perspect. ج. 119 ع. 6: A244. DOI:10.1289/ehp.119-a244. PMID:21628117. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  74. ^ Boehm، BO؛ Rosinger، S؛ Belyi، D؛ Dietrich، JW (18 أغسطس 2011). "The parathyroid as a target for radiation damage". The New England Journal of Medicine. ج. 365 ع. 7: 676–8. DOI:10.1056/NEJMc1104982. PMID:21848480.
  75. ^ Liu، Mingxue؛ Dong، Faqin؛ Kang، Wu؛ Sun، Shiyong؛ Wei، Hongfu؛ Zhang، Wei؛ Nie، Xiaoqin؛ Guo، Yuting؛ Huang، Ting (2014). "Biosorption of Strontium from Simulated Nuclear Wastewater by Scenedesmus spinosus under Culture Conditions: Adsorption and Bioaccumulation Processes and Models". Int J Environ Res Public Health. ج. 11 ع. 6: 6099–6118. DOI:10.3390/ijerph110606099. PMID:24919131. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  76. ^ "Cathode Ray Tube Glass-To-Glass Recycling" (PDF). ICF Incorporated, USEP Agency. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2008-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-07.
  77. ^ Ober، Joyce A.؛ Polyak, Désirée E. "Mineral Yearbook 2007: Strontium". United States Geological Survey. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-14.
  78. ^ Méar، F.؛ Yot، P.؛ Cambon، M.؛ Ribes، M. (2006). "The characterization of waste cathode-ray tube glass". Waste Management. ج. 26 ع. 12: 1468–76. DOI:10.1016/j.wasman.2005.11.017. PMID:16427267.
  79. ^ Price، T. Douglas؛ Schoeninger، Margaret J.؛ Armelagos، George J. (1985). "Bone chemistry and past behavior: an overview". Journal of Human Evolution. ج. 14 ع. 5: 419–47. DOI:10.1016/S0047-2484(85)80022-1.
  80. ^ Steadman، Luville T.؛ Brudevold، Finn؛ Smith، Frank A. (1958). "Distribution of strontium in teeth from different geographic areas". The Journal of the American Dental Association. ج. 57 ع. 3: 340–44. DOI:10.14219/jada.archive.1958.0161. PMID:13575071.
  81. ^ Schweissing، Matthew Mike؛ Grupe، Gisela (2003). "Stable strontium isotopes in human teeth and bone: a key to migration events of the late Roman period in Bavaria". Journal of Archaeological Science. ج. 30 ع. 11: 1373–83. DOI:10.1016/S0305-4403(03)00025-6.
  82. ^ Dasch، J. (1969). "Strontium isotopes in weathering profiles, deep-sea sediments, and sedimentary rocks". Geochimica et Cosmochimica Acta. ج. 33 ع. 12: 1521–52. Bibcode:1969GeCoA..33.1521D. DOI:10.1016/0016-7037(69)90153-7.
  83. ^ أ ب Krom، M. D.؛ Cliff، R.؛ Eijsink، L. M.؛ Herut، B.؛ Chester، R. (1999). "The characterisation of Saharan dusts and Nile particulate matter in surface sediments from the Levantine basin using Sr isotopes". Marine Geology. ج. 155 ع. 3–4: 319–30. Bibcode:1999MGeol.155..319K. DOI:10.1016/S0025-3227(98)00130-3.
  84. ^ Benson, L.؛ Cordell, L.؛ Vincent, K.؛ Taylor, H.؛ Stein, J.؛ Farmer, G.؛ Kiyoto, F. (2003). "Ancient maize from Chacoan great houses: where was it grown?". Proceedings of the National Academy of Sciences. ج. 100 ع. 22: 13111–15. Bibcode:2003PNAS..10013111B. DOI:10.1073/pnas.2135068100. PMID:14563925. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  85. ^ English NB؛ Betancourt JL؛ Dean JS؛ Quade J. (أكتوبر 2001). "Strontium isotopes reveal distant sources of architectural timber in Chaco Canyon, New Mexico". Proc Natl Acad Sci USA. ج. 98 ع. 21: 11891–96. Bibcode:2001PNAS...9811891E. DOI:10.1073/pnas.211305498. PMID:11572943. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  86. ^ Barnett-Johnson, Rachel؛ Grimes، Churchill B.؛ Royer، Chantell F.؛ Donohoe، Christopher J. (2007). "Identifying the contribution of wild and hatchery Chinook salmon (Oncorhynchus tshawytscha) to the ocean fishery using otolith microstructure as natural tags". Canadian Journal of Fisheries and Aquatic Sciences. ج. 64 ع. 12: 1683–92. DOI:10.1139/F07-129. مؤرشف من الأصل في 2020-10-30.
  87. ^ Porder, S.؛ Paytan, A.؛ E.A. Hadly (2003). "Mapping the origin of faunal assemblages using strontium isotopes". Paleobiology. ج. 29 ع. 2: 197–204. DOI:10.1666/0094-8373(2003)029<0197:MTOOFA>2.0.CO;2.
  88. ^ "Chemistry of Firework Colors – How Fireworks Are Colored". Chemistry.about.com. 10 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2021-06-09. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-14.
  89. ^ "Ferrite Permanent Magnets". Arnold Magnetic Technologies. مؤرشف من الأصل في 2012-05-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  90. ^ "Barium Carbonate". Chemical Products Corporation. مؤرشف من الأصل في 2014-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-18.
  91. ^ Ghom (1 ديسمبر 2005). Textbook of Oral Medicine. ص. 885. ISBN:978-81-8061-431-6. مؤرشف من الأصل في 2021-05-08.
  92. ^ CartlidgeMar. 1, Edwin; 2018; Pm, 12:00 (28 Feb 2018). "With better atomic clocks, scientists prepare to redefine the second". Science | AAAS (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-10-06. Retrieved 2019-02-10. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |الأخير2= يحوي أسماء رقمية (help)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  93. ^ "FDA ANDA Generic Drug Approvals". إدارة الغذاء والدواء. مؤرشف من الأصل في 2016-04-09.
  94. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع BaumanCharette2005
  95. ^ "What are the fuels for radioisotope thermoelectric generators?". qrg.northwestern.edu. مؤرشف من الأصل في 2021-11-16.
  96. ^ Doyle, James (30 يونيو 2008). Nuclear safeguards, security and nonproliferation: achieving security with technology and policy. ص. 459. ISBN:978-0-7506-8673-0. مؤرشف من الأصل في 2021-04-28.
  97. ^ O'Brien، R. C.؛ Ambrosi، R. M.؛ Bannister، N. P.؛ Howe، S. D.؛ Atkinson، H. V. (2008). "Safe radioisotope thermoelectric generators and heat sources for space applications". Journal of Nuclear Materials. ج. 377 ع. 3: 506–21. Bibcode:2008JNuM..377..506O. DOI:10.1016/j.jnucmat.2008.04.009.

المعلومات الكاملة للمصادر[عدل]

  • Greenwood، N. N.؛ Earnshaw، A. (1997). Chemistry of the Elements (ط. 2nd). Butterworth-Heinemann. ISBN:978-0-08-037941-8.

قالب:مركبات السترونشيوم