هذه المقالة عن
حرام . لتصفح عناوين مشابهة، انظر
حرام (توضيح) .
الحرام أو المحرم أو المحظور في الفقه الإسلامي هو العمل الذي يُعَاقَبُ فَاعِلُهُ، وَيُثَابُ تَارِكُهُ ــ امتثالًا ــ وهو أحد الأحكام الخمسة على الأشياء والأفعال في الإسلام وهي الفرضية والاستحباب والإباحة (أو الحِلّ) والكراهة والتحريم (أو الحظر)،[1] [2] [3] وهذه الأحكام في أصول الفقه تدخل ضمن خطاب التكليف .
انظر أيضًا [ عدل ]
مراجع [ عدل ]
^ Mohammad Taqi al-Modarresi (26 March 2016). The Laws of Islam (PDF) (باللغة الإنجليزية). Enlight Press. ISBN 978-0994240989 . مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 22 ديسمبر 2017 .
^ Al-Qardawi, Yusuf (1999). The Lawful and the Prohibited in Islam . American Trust Publications. صفحة 99.
^ Al-Qardawi, Yusuf (1999). The Lawful and the Prohibited in Islam . American Trust Publications. صفحة 82.
الأحكام الخمسة في الفقه الإسلامي
فرض أو واجب هو ما طلب الشارع فعله من المكلف على سبيل الإلزام وكان ثبوته بدليل قطعي لا شبهة فيه أو ظني فيه شبهة ويثاب فاعله ويعاقب تاركه ويكفر جاحده. وهو قسمان
فرض عين وفرض كفاية .
مستحب أو سنة مؤكدة هو ترجيح جانب الفعل على جانب الترك من غير إلزام ويستحق فاعله الثواب ولا يستحق تاركه العقاب وإن كان يستحق العتاب.
مباح هو ما خير الشارع فيه المكلف بين الفعل والترك ولا ثواب على فعله ولا عقاب على تركه.
مكروه هو ما ثبت طلب تركه بدليل ظني فيه شبهة وعقوبته دون عقوبة الحرام.
حرام هو ما طلب الشارع تركه على سبيل الإلزام وكان ثبوته بدليل قطعي لا شبهة فيه ويعاقب فاعله.
هذه
بذرة مقالة عن موضوع
إسلامي ديني أو تاريخي بحاجة للتوسيع.
شارك في تحريرها.