بوريون: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 22: سطر 22:
|leader1 = [[ظاهر الدين طغتكين]] (الأول)
|leader1 = [[ظاهر الدين طغتكين]] (الأول)
|year_leader1 = 1104-1128
|year_leader1 = 1104-1128
|leader2 = [[Mujir ad-Din Abaq]] (الأخير)
|leader2 = [[مجير الدين آبق ]] (الأخير)
|year_leader2 = 1140–1154
|year_leader2 = 1140–1154
|title_leader = [[Burid dynasty#Burid rulers|أمير]]
|title_leader = أمير
|stat_area1 =
|stat_area1 =
|stat_year1 =
|stat_year1 =

نسخة 17:58، 11 يونيو 2016

بوريون
البوريون
→ ملف:Seljuqs Eagle.svg
1104 – 1154 ←
الشرق الأدنى عام 1135

سميت باسم تاج الملوك بوري  تعديل قيمة خاصية (P138) في ويكي بيانات
نظام الحكم إمارة
اللغة الرسمية العربية،  والأتراكية،  والفارسية  تعديل قيمة خاصية (P37) في ويكي بيانات
لغات مشتركة العربية
التركية
الفارسية
الديانة الإسلام السني
أمير
ظاهر الدين طغتكين (الأول) 1104-1128
مجير الدين آبق (الأخير) 1140–1154
التاريخ
التأسيس 1104  تعديل قيمة خاصية (P571) في ويكي بيانات
التأسيس 1104
الزوال 1154
بيانات أخرى
العملة دينار


البوريون: سلالة تركية حكمت في دمشق سنوات (1103-1154 م). مؤسس السلالة ظاهر الدين طغتكين (1103-1128 م) كان من المماليك ، ثم أصبح من جنود السلاجقة في الشام. عين سنة 1095 م أتابكا (قائدا) على الشام من قبل الأمير السلجوقي "دقاق بن تتش". منذ 1103 م أصبح حكم دمشق وراثيا في أبناءه. استطاع أربعة من أبناءه الاحتفاظ بموقعهم رغم الظروف الصعبة. دام الوضع حتى سنة 1145 م تاريخ خلع الزنكيين لآخر الأمراء البوريين آبق (1134-1154 م).

تعاونهم مع الباطنية

عندما انتقل داعية الباطنية المدعو بهرام إلى دمشق من حلب دعا إلى مذهب الإسماعيلية وأظهر شخصيته، وأعانه على ذلك وزير طغتكين "أبو طاهر المزدقاني" فعظم شره، فخاف من أهل دمشق وطلب من طغتكين حصنا يأوي إليه هو وأتباعه، فأشار عليه المزدقاني بتسليمه قلعة بانياس غربي دمشق. فاستلمها وجمع فيها أصحابه، فعطم شره في البلاد، فأفاق طغتكين على ذلك ولكن توفي قبل أن يعمل شيئا، وعندما خلفه ابنه تاج الملك بوري على حكم دمشق أفرط المزدقاني في حماية الباطنية، فعرض على الصليبيون تسليمهم دمشق مقابل إعطائه هو والباطنيين مدينة صور بدلا عنها، وحدد أحد أيام الجمع لتنفيذها، حيث يكون المسلمون في المساجد مما يسهل فتح أبواب المدينة للفرنجة بسهولة. ولكن تم كشف المؤامرة قبل موعدها، فقتل السلطان بوري وزيره الخائن وأحرق جثته وعلق رأسه على باب القلعة ونادى بقتل الباطنية، واستمر أهل دمشق يذبحونهم في منتصف رمضان 523 هـ / 1129م حتى قتل منهم ستة آلاف نفس، وعند ذلك استنجد داعيتهم إسماعيل العجمي بالصليبيون ليحموه هو وأصحابه مقابل تسليمه قلعة بانياس لهم[1].

قائمة الأمراء

   الحاكم  الحياة  الحكم
1 ظاهر الدين طغتكين  ....-1128   1104-1128 
2 بوري بن طغتكين  ....-....   1128-1132 
3 إسماعيل بن طغتكين  ....-....   1132-1135 
4 محمود بن طغتكين  ....-....   1135-1139 
5 جمال الدين محمد بن طغتكين  ....-....   1139-1140 
6 مجير الدين آبق بن محمد بن طغتكين  ....-....   1140-1154 

المصادر

  1. ^ تاريخ العرب من بداية الحروب الصليبية إلى نهاية الدولة العثمانية. عيسى الحسن. الأهلية للنشر والتوزيع. ط: الأولى. 2008م ص:125