الإسلام في غينيا بيساو

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها Cyclone605 (نقاش | مساهمات) في 16:36، 10 فبراير 2021 (الرجوع عن تعديل معلق واحد من 197.39.251.31 إلى نسخة 52351676 من JarBot.: لم يتم إدراج مصدر موثوق يؤكد صحة العبارات المضافة). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

الإسلام هو الدين السائد في غينيا بيساو حيث يشكلون 40٪ من المواطنين بعدهم الذي بلغ 800 ألف مسلم،[1] بينما يَبلغ عدد كافة سكان البلد نحو 1.4 مليون نسمة، مما يجعل المسلمين من أتباع أكبر دين في البلاد.

التاريخ

يَعود إلى شعب الفولانيين الذين قطنوا غرب أفريقيا وأسسوا فيها مملكة كبيرة خلال القرن الرابع عشر الميلادي التي امتدت من نهر غامبيا إلى ساحل المحيط الأطلسي فضل كبير في نشر الإسلام في منطقة غينيا بيساو. فقد استطاع الفولانيون السيطرة على مملكة الماندي، وبما أنهم كانوا تابعين للمرابطين فقد قاموا بنشر الإسلام في أراضي المنطقة التي شملت ما أصبح اليوم دولة غينيا بيساو، وقد استمر الفولانيون بالسيطرة على المنطقة ونشر الإسلام فيها حتى أواخر القرن التاسع عشر عند مجيء الاستعمار الذي قمع الحركة الإسلامية في المنطقة.[2]

المصادر

  1. ^ 800 ألف مسلم في غينيا بيساو. تاريخ الولوج 16-02-2011. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 11 يناير 2021 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ انتشار الإسلام في غينيا بيساو. تاريخ الولوج 16-02-2011. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 26 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.