ألومنيوم: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ترتيب ذيل المقالة
سطر 7: سطر 7:
إذ للعناصر البنيوية والهياكل المصنوعة من الألومنيوم وسبائكه دور فعال في الصناعة الفضائية؛ وهي مهمة جداً في مجالات أخرى مثل [[نقل|النقل]] والبناء؛ كما أن طبيعته التفاعلية جعلته مفيداً في مجال [[تحفيز|التحفيز]] الكيميائي. من جهة أخرى، لا يوجد دور حيوي معروف للألومنيوم عند الكائنات الحية، ولكن لا يزال ذلك الأمر محط اهتمام وموضوع دراسات مستمرة.
إذ للعناصر البنيوية والهياكل المصنوعة من الألومنيوم وسبائكه دور فعال في الصناعة الفضائية؛ وهي مهمة جداً في مجالات أخرى مثل [[نقل|النقل]] والبناء؛ كما أن طبيعته التفاعلية جعلته مفيداً في مجال [[تحفيز|التحفيز]] الكيميائي. من جهة أخرى، لا يوجد دور حيوي معروف للألومنيوم عند الكائنات الحية، ولكن لا يزال ذلك الأمر محط اهتمام وموضوع دراسات مستمرة.


<!-- == التاريخ ==
== التاريخ وأصل التسمية ==
{{مفصلة|تاريخ الألومنيوم}}
{{مفصلة|تاريخ الألومنيوم}}
[[ملف:HC_Ørsted.jpg|تصغير|يمين|120 بك|هانز أورستد، أول من اكتشف عنصر الألومنيوم]]
-->
[[ملف:Friedrich_W%C3%B6hler_Litho.jpg|تصغير|يمين|120 بك|فريدرش فولر، أول من وصف فلز الألومنيوم بشكل علمي مفصل]]
كانت أملاح [[شب|الشب]] هي أولى أملاح الألومنيوم التي جرى التعامل معها، على الرغم من أن تركيبها لم يكن معروفاً في البداية؛ حيث دونه [[هيرودوت]] في سجلاته التي تعود إلى القرن الخامس قبل الميلاد.{{sfn|Drozdov|2007|p=12}} كانت أملاح الشب تستخدم في [[مرسخ لوني|ترسيخ ألوان الصبغات]]،{{sfn|Drozdov|2007|p=12}} ووجدت لها أهمية في [[تصنيع النسيج|الصناعات النسيجية]]؛<ref name="ClaphamPower1941">{{cite book|last1=Clapham|first1=John Harold|last2=Power|first2=Eileen Edna|title=The Cambridge Economic History of Europe: From the Decline of the Roman Empire|url=https://books.google.com/books?id=gBw9AAAAIAAJ&pg=PA682|year=1941|publisher=CUP Archive|isbn=978-0-521-08710-0|page=207}}</ref> فأصبحت سلعة تجارية مهمة،{{sfn|Drozdov|2007|p=16}} وكانت تصدر إلى أوروبا من دول وممالك شرقي المتوسط حتى أواسط القرن الخامس عشر.<ref>{{Cite book|title=The papacy and the Levant: 1204-1571. 1 The thirteenth and fourteenth centuries|last=Setton|first=Kenneth M.|date=1976|publisher=American Philosophical Society|isbn=978-0-87169-127-9|oclc=165383496}}</ref> حاول علماء القرن السادس عشر معرفة تركيب أملاح الشب، مثل [[باراسيلسوس]]،{{sfn|Drozdov|2007|p=25}} و[[أندرياس ليبافيوس]]؛<ref name="Weeks1968">{{cite book|last=Weeks|first=Mary Elvira|title=Discovery of the elements|url=https://books.google.com/books?id=s6kPAQAAMAAJ|year=1968|volume=1|edition=7|publisher=Journal of chemical education|page=187|isbn=9780608300177}}</ref> وفي سنة 1722 أعلن [[فريدريش هوفمان]] أن ملح الشب تربة متمايزة عن غيرها.{{sfn|Richards|1896|p=2}} في سنة 1754 قام [[أندرياس سيغيسموند مارغراف]] باصطناع [[ألومينا|الألومينا]] (أكسيد الألومنيوم) من غلي [[صلصال|الصلصال]] (الغضار) في [[حمض الكبريتيك]] ثم بإضافة [[بوتاس|البوتاس]] لاحقاً.{{sfn|Richards|1896|p=2}}


تعود المحاولات الأولى للحصول على فلز الألومنيوم إلى حوالي سنة 1760؛{{sfn|Richards|1896|p=3}} إلا أن أول محاولة ناجحة في عزل هذا الفلز كانت من إنجاز الكيميائي [[هانز أورستد]]، والذي قام بمفاعلة [[كلوريد الألومنيوم]] [[لامائي|اللامائي]] مع [[ملغمة]] [[بوتاسيوم|البوتاسيوم]]، مما أدى إلى الحصول على كتلة من فلز يشبه [[قصدير|القصدير]].<ref>{{cite conference|last1=Örsted|first1=H. C.|date=1825|title=Oversigt over det Kongelige Danske Videnskabernes Selskabs Forhanlingar og dets Medlemmerz Arbeider, fra 31 Mai 1824 til 31 Mai 1825|trans-title=Overview of the Royal Danish Science Society's Proceedings and the Work of its Members, from 31 May 1824 to 31 May 1825|url=https://babel.hathitrust.org/cgi/pt?id=osu.32435054254693&view=1up&seq=17|language=da|pages=15–16}}</ref><ref name="(København)1827">{{cite book|url=https://books.google.com/books?id=L2BFAAAAcAAJ&pg=PR25|title=Det Kongelige Danske Videnskabernes Selskabs philosophiske og historiske afhandlinger|author=Royal Danish Academy of Sciences and Letters|author-link=Royal Danish Academy of Sciences and Letters|publisher=Popp|year=1827|pages=xxv–xxvi|language=da|trans-title=The philosophical and historical dissertations of the Royal Danish Science Society}}</ref><ref name="woehler">{{cite journal|last=Wöhler|first=Friedrich|date=1827|title=Ueber das Aluminium|url=http://babel.hathitrust.org/cgi/pt?id=uc1.b4433551;view=1up;seq=162|journal=Annalen der Physik und Chemie|series=2|volume=11|issue=9|pages=146–161|bibcode=1828AnP....87..146W|doi=10.1002/andp.18270870912}}</ref> في العام التالي نشر أورستد نتائجه وعرض عينة من الفلز الجديد على العموم.{{sfn|Drozdov|2007|p=36}}<ref name="FontaniCosta2014">{{cite book|url=https://books.google.com/books?id=Ck9jBAAAQBAJ&pg=PA30|title=The Lost Elements: The Periodic Table's Shadow Side|last1=Fontani|first1=Marco|last2=Costa|first2=Mariagrazia|last3=Orna|first3=Mary Virginia|publisher=Oxford University Press|year=2014|isbn=978-0-19-938334-4|page=30}}</ref> كرر [[فريدرش فولر]] سنة 1827 التجارب التي قام بها أورستد لعدة مرات؛<ref name="Venetski">{{cite journal|last1=Venetski|first1=S.|date=1969|title='Silver' from clay|journal=Metallurgist|volume=13|issue=7|pages=451–453|doi=10.1007/BF00741130|s2cid=137541986}}</ref>{{sfn|Drozdov|2007|p=38}} إلى نجح في الحصول على مسحوق من الألومنيوم.<ref name="woehler" /> وفي سنة 1845 تمكن من الحصول على قطع من هذا الفلز، وقدم وصفاً علمياً للخواص الفيزيائية له.{{sfn|Drozdov|2007|p=38}} بسبب هذه الإنجازات اعتبر فولر لعدة سنوات من قبل البعض على أنه مكتشف الألومنيوم.<ref name="Holmes1936">{{Cite journal|last=Holmes|first=Harry N.|date=1936|title=Fifty Years of Industrial Aluminum|journal=The Scientific Monthly|volume=42|issue=3|pages=236–239|jstor=15938|bibcode=1936SciMo..42..236H}}</ref> كانت الطرق التي اكتشف فيها الألومنيوم غير تجارية ولم يكن من الممكن الحصول عليه بأسلوب صناعي، لذلك كانت الكميات المستحصلة منه قليلة، مما أدى إلى ارتفاع سعره، حتى أصبح أثمن من [[ذهب|الذهب]].<ref name="Venetski" />


== الوفرة الطبيعية ==
== الوفرة الطبيعية ==

نسخة 20:16، 2 فبراير 2021

سيليكونألومنيوممغنيسيوم
B

Al

Ga
Element 1: هيدروجين (H), لا فلز
Element 2: هيليوم (He), غاز نبيل
Element 3: ليثيوم (Li), فلز قلوي
Element 4: بيريليوم (Be), فلز قلوي ترابي
Element 5: بورون (B), شبه فلز
Element 6: كربون (C), لا فلز
Element 7: نيتروجين (N), لا فلز
Element 8: أكسجين (O), لا فلز
Element 9: فلور (F), هالوجين
Element 10: نيون (Ne), غاز نبيل
Element 11: صوديوم (Na), فلز قلوي
Element 12: مغنيسيوم (Mg), فلز قلوي ترابي
Element 13: ألومنيوم (Al), فلز ضعيف
Element 14: سيليكون (Si), شبه فلز
Element 15: فسفور (P), لا فلز
Element 16: كبريت (S), لا فلز
Element 17: كلور (Cl), هالوجين
Element 18: آرغون (Ar), غاز نبيل
Element 19: بوتاسيوم (K), فلز قلوي
Element 20: كالسيوم (Ca), فلز قلوي ترابي
Element 21: سكانديوم (Sc), فلز انتقالي
Element 22: تيتانيوم (Ti), فلز انتقالي
Element 23: فاناديوم (V), فلز انتقالي
Element 24: كروم (Cr), فلز انتقالي
Element 25: منغنيز (Mn), فلز انتقالي
Element 26: حديد (Fe), فلز انتقالي
Element 27: كوبالت (Co), فلز انتقالي
Element 28: نيكل (Ni), فلز انتقالي
Element 29: نحاس (Cu), فلز انتقالي
Element 30: زنك (Zn), فلز انتقالي
Element 31: غاليوم (Ga), فلز ضعيف
Element 32: جرمانيوم (Ge), شبه فلز
Element 33: زرنيخ (As), شبه فلز
Element 34: سيلينيوم (Se), لا فلز
Element 35: بروم (Br), هالوجين
Element 36: كريبتون (Kr), غاز نبيل
Element 37: روبيديوم (Rb), فلز قلوي
Element 38: سترونتيوم (Sr), فلز قلوي ترابي
Element 39: إتريوم (Y), فلز انتقالي
Element 40: زركونيوم (Zr), فلز انتقالي
Element 41: نيوبيوم (Nb), فلز انتقالي
Element 42: موليبدنوم (Mo), فلز انتقالي
Element 43: تكنيشيوم (Tc), فلز انتقالي
Element 44: روثينيوم (Ru), فلز انتقالي
Element 45: روديوم (Rh), فلز انتقالي
Element 46: بلاديوم (Pd), فلز انتقالي
Element 47: فضة (Ag), فلز انتقالي
Element 48: كادميوم (Cd), فلز انتقالي
Element 49: إنديوم (In), فلز ضعيف
Element 50: قصدير (Sn), فلز ضعيف
Element 51: إثمد (Sb), شبه فلز
Element 52: تيلوريوم (Te), شبه فلز
Element 53: يود (I), هالوجين
Element 54: زينون (Xe), غاز نبيل
Element 55: سيزيوم (Cs), فلز قلوي
Element 56: باريوم (Ba), فلز قلوي ترابي
Element 57: لانثانوم (La), لانثانيدات
Element 58: سيريوم (Ce), لانثانيدات
Element 59: براسيوديميوم (Pr), لانثانيدات
Element 60: نيوديميوم (Nd), لانثانيدات
Element 61: بروميثيوم (Pm), لانثانيدات
Element 62: ساماريوم (Sm), لانثانيدات
Element 63: يوروبيوم (Eu), لانثانيدات
Element 64: غادولينيوم (Gd), لانثانيدات
Element 65: تربيوم (Tb), لانثانيدات
Element 66: ديسبروسيوم (Dy), لانثانيدات
Element 67: هولميوم (Ho), لانثانيدات
Element 68: إربيوم (Er), لانثانيدات
Element 69: ثوليوم (Tm), لانثانيدات
Element 70: إتيربيوم (Yb), لانثانيدات
Element 71: لوتيشيوم (Lu), لانثانيدات
Element 72: هافنيوم (Hf), فلز انتقالي
Element 73: تانتالوم (Ta), فلز انتقالي
Element 74: تنجستن (W), فلز انتقالي
Element 75: رينيوم (Re), فلز انتقالي
Element 76: أوزميوم (Os), فلز انتقالي
Element 77: إريديوم (Ir), فلز انتقالي
Element 78: بلاتين (Pt), فلز انتقالي
Element 79: ذهب (Au), فلز انتقالي
Element 80: زئبق (Hg), فلز انتقالي
Element 81: ثاليوم (Tl), فلز ضعيف
Element 82: رصاص (Pb), فلز ضعيف
Element 83: بزموت (Bi), فلز ضعيف
Element 84: بولونيوم (Po), شبه فلز
Element 85: أستاتين (At), هالوجين
Element 86: رادون (Rn), غاز نبيل
Element 87: فرانسيوم (Fr), فلز قلوي
Element 88: راديوم (Ra), فلز قلوي ترابي
Element 89: أكتينيوم (Ac), أكتينيدات
Element 90: ثوريوم (Th), أكتينيدات
Element 91: بروتكتينيوم (Pa), أكتينيدات
Element 92: يورانيوم (U), أكتينيدات
Element 93: نبتونيوم (Np), أكتينيدات
Element 94: بلوتونيوم (Pu), أكتينيدات
Element 95: أمريسيوم (Am), أكتينيدات
Element 96: كوريوم (Cm), أكتينيدات
Element 97: بركيليوم (Bk), أكتينيدات
Element 98: كاليفورنيوم (Cf), أكتينيدات
Element 99: أينشتاينيوم (Es), أكتينيدات
Element 100: فرميوم (Fm), أكتينيدات
Element 101: مندليفيوم (Md), أكتينيدات
Element 102: نوبليوم (No), أكتينيدات
Element 103: لورنسيوم (Lr), أكتينيدات
Element 104: رذرفورديوم (Rf), فلز انتقالي
Element 105: دوبنيوم (Db), فلز انتقالي
Element 106: سيبورغيوم (Sg), فلز انتقالي
Element 107: بوريوم (Bh), فلز انتقالي
Element 108: هاسيوم (Hs), فلز انتقالي
Element 109: مايتنريوم (Mt), فلز انتقالي
Element 110: دارمشتاتيوم (Ds), فلز انتقالي
Element 111: رونتجينيوم (Rg), فلز انتقالي
Element 112: كوبرنيسيوم (Cn), فلز انتقالي
Element 113: نيهونيوم (Nh)
Element 114: فليروفيوم (Uuq)
Element 115: موسكوفيوم (Mc)
Element 116: ليفرموريوم (Lv)
Element 117: تينيسين (Ts)
Element 118: أوغانيسون (Og)
13Al
المظهر
رمادي فلزي


الخطوط الطيفية للألومنيوم
الخواص العامة
الاسم، العدد، الرمز ألومنيوم، 13، Al
تصنيف العنصر فلز
المجموعة، الدورة، المستوى الفرعي 13، 3، p
الكتلة الذرية 26.9815386 غ·مول−1
توزيع إلكتروني Ne] 3s2 3p1]
توزيع الإلكترونات لكل غلاف تكافؤ 2, 8, 3 (صورة)
الخواص الفيزيائية
الطور صلب
الكثافة (عند درجة حرارة الغرفة) 2.70 غ·سم−3
كثافة السائل عند نقطة الانصهار 2.375 غ·سم−3
نقطة الانصهار 933.47 ك، 660.32 °س، 1220.58 °ف
نقطة الغليان 2792 ك، 2519 °س، 4566 °ف
حرارة الانصهار 10.71 كيلوجول·مول−1
حرارة التبخر 294.0 كيلوجول·مول−1
السعة الحرارية (عند 25 °س) 24.200 جول·مول−1·كلفن−1
ضغط البخار
ض (باسكال) 1 10 100 1 كيلو 10 كيلو 100 كيلو
عند د.ح. (كلفن) 1482 1632 1817 2054 2364 2790
الخواص الذرية
أرقام الأكسدة 3, 2, 1
(أكسيد مذبذب)
الكهرسلبية 1.61 (مقياس باولنغ)
طاقات التأين الأول: 577.5 كيلوجول·مول−1
الثاني: 1816.7 كيلوجول·مول−1
الثالث: 2744.8 كيلوجول·مول−1
نصف قطر ذري 143 بيكومتر
نصف قطر تساهمي 4±121 بيكومتر
نصف قطر فان دير فالس 184 بيكومتر
خواص أخرى
البنية البلورية مكعب مركزي الوجه
المغناطيسية مغناطيسية مسايرة[1]
مقاومة كهربائية 28.2 نانوأوم·متر (20 °س)
الناقلية الحرارية 237 واط·متر−1·كلفن−1 (300 كلفن)
التمدد الحراري 23.1 ميكرومتر·متر−1·كلفن−1 (25 °س)
سرعة الصوت (سلك رفيع) (درجة حرارة الغرفة) (ملفوف) 5,000 متر·ثانية−1
معامل يونغ 70 غيغاباسكال
معامل القص 26 غيغاباسكال
معامل الحجم 76 غيغاباسكال
نسبة بواسون 0.35
صلادة موس 2.75
صلادة فيكرز 167 ميغاباسكال
صلادة برينل 245 ميغاباسكال
رقم CAS 7429-90-5
النظائر الأكثر ثباتاً
المقالة الرئيسية: نظائر الألومنيوم
النظائر الوفرة الطبيعية عمر النصف نمط الاضمحلال طاقة الاضمحلال MeV ناتج الاضمحلال
26Al نادر 7.17×105سنة β+ 1.17 26Mg
ε - 26Mg
γ 1.8086 -
27Al 100% 27Al هو نظير مستقر وله 14 نيوترون

الألومنيوم هو عنصر كيميائي رمزه Al وعدده الذري 13؛ وهو يقع ضمن عناصر الدورة الثالثة وفي المرتبة الثانية في المجموعة الثالثة عشرة (المجموعة الثالثة وفق ترقيم المجموعات الرئيسية) في الجدول الدوري. الألومنيوم فلز خفيف ذو لون أبيض فضي يتميز بانخفاض كثافته؛ وهو قابل للسحب والطرق. وهو من أكثر الفلزات وفرة في القشرة الأرضية، فترتيبه الثالث من بين أكثر العناصر الكيميائية وفرة في القشرة الأرضية بعد الأكسجين والسيليكون؛ حيث يشكل الألومنيوم حوالي 8% من كتلة سطح الأرض الصلب. لهذا الفلز نظير مستقر وحيد، وهو النظير ألومنيوم-27 27Al.

عادة ما يشكل الألومنيوم مركباته الكيميائية في حالة الأكسدة +3؛ ولهذا الفلز ألفة كيميائية كبيرة تجاه الأكسجين، مما يؤدي إلى تشكل طبقة من الأكسيد على سطحه تعمل على تخميله. أعلن هانز كريستيان أورستد اكتشاف الألومنيوم سنة 1825؛ في حين عمل هنري إتيان سانت كلير ديفيل على تأسيس الإنتاج الصناعي لهذا الفلز سنة 1856؛ بالمقابل ساهمت عملية هول-هيرو المطوَّرَة سنة 1886 في تخفيض تكاليف الإنتاج. إن المصدر الرئيسي للألومنيوم هو معدن خام البوكسيت؛ وأنتج منه عالمياً سنة 2016 حوالي 115 مليون طن؛ ومن جهة أخرى، بلغ معدل إعادة تدوير الألومنيوم عالمياً حوالي 40%.

يمتاز الألومنيوم بمقاومته للتآكل وبانخفاض كثافته؛ مما جعله محط اهتمام في مجال صناعة الطائرات؛ إذ للعناصر البنيوية والهياكل المصنوعة من الألومنيوم وسبائكه دور فعال في الصناعة الفضائية؛ وهي مهمة جداً في مجالات أخرى مثل النقل والبناء؛ كما أن طبيعته التفاعلية جعلته مفيداً في مجال التحفيز الكيميائي. من جهة أخرى، لا يوجد دور حيوي معروف للألومنيوم عند الكائنات الحية، ولكن لا يزال ذلك الأمر محط اهتمام وموضوع دراسات مستمرة.

التاريخ وأصل التسمية

هانز أورستد، أول من اكتشف عنصر الألومنيوم
فريدرش فولر، أول من وصف فلز الألومنيوم بشكل علمي مفصل

كانت أملاح الشب هي أولى أملاح الألومنيوم التي جرى التعامل معها، على الرغم من أن تركيبها لم يكن معروفاً في البداية؛ حيث دونه هيرودوت في سجلاته التي تعود إلى القرن الخامس قبل الميلاد.[2] كانت أملاح الشب تستخدم في ترسيخ ألوان الصبغات،[2] ووجدت لها أهمية في الصناعات النسيجية؛[3] فأصبحت سلعة تجارية مهمة،[4] وكانت تصدر إلى أوروبا من دول وممالك شرقي المتوسط حتى أواسط القرن الخامس عشر.[5] حاول علماء القرن السادس عشر معرفة تركيب أملاح الشب، مثل باراسيلسوس،[6] وأندرياس ليبافيوس؛[7] وفي سنة 1722 أعلن فريدريش هوفمان أن ملح الشب تربة متمايزة عن غيرها.[8] في سنة 1754 قام أندرياس سيغيسموند مارغراف باصطناع الألومينا (أكسيد الألومنيوم) من غلي الصلصال (الغضار) في حمض الكبريتيك ثم بإضافة البوتاس لاحقاً.[8]

تعود المحاولات الأولى للحصول على فلز الألومنيوم إلى حوالي سنة 1760؛[9] إلا أن أول محاولة ناجحة في عزل هذا الفلز كانت من إنجاز الكيميائي هانز أورستد، والذي قام بمفاعلة كلوريد الألومنيوم اللامائي مع ملغمة البوتاسيوم، مما أدى إلى الحصول على كتلة من فلز يشبه القصدير.[10][11][12] في العام التالي نشر أورستد نتائجه وعرض عينة من الفلز الجديد على العموم.[13][14] كرر فريدرش فولر سنة 1827 التجارب التي قام بها أورستد لعدة مرات؛[15][16] إلى نجح في الحصول على مسحوق من الألومنيوم.[12] وفي سنة 1845 تمكن من الحصول على قطع من هذا الفلز، وقدم وصفاً علمياً للخواص الفيزيائية له.[16] بسبب هذه الإنجازات اعتبر فولر لعدة سنوات من قبل البعض على أنه مكتشف الألومنيوم.[17] كانت الطرق التي اكتشف فيها الألومنيوم غير تجارية ولم يكن من الممكن الحصول عليه بأسلوب صناعي، لذلك كانت الكميات المستحصلة منه قليلة، مما أدى إلى ارتفاع سعره، حتى أصبح أثمن من الذهب.[15]

الوفرة الطبيعية

فلز الألمنيوم هو من أكثر العناصر الفلزية توافراً في القشرة الأرضية بعد الأكسجين والسيليكون [18] بنسبة مقدارها 8.3%. لا يواجد فلز الألومنيوم في الطبيعة بشكله النقي الحر، ويعود ذلك إلى إلفته القوية للأوكسجين، فيكون في الأكاسيد أو السيليكات. الفلسبار، وهي أكثر مجموعات الفلزات شيوعا في القشرة الأرضية، هي سيليكات الألومنيوم. يمكن لمعدن الألومنيوم الأصلي أن يوجد كحالة ثانوية في البيئات منخفضة الأكسجين، مثل داخل بعض البراكين.[19] كما يوجد أيضا في فلزات البريل، والكرايوليت، والغارنيت، والإسبينل، والفيروز[18]. الشوائب في أكسيد الألومنيوم، مثل الكروم أو الكوبالت تعطي الأحجار الكريمة مثل الياقوت. أكسيد الألومنيوم النقي والمعروف باسم الكوروند، هو أحد أقسى المواد المعروفة على الإطلاق[18].

ومع أن الألومنيوم هو عنصر شائع ومنتشر وعلى نطاق واسع، إلا أن فلزات الألومنيوم لا تعتبر مصادرا اقتصادية للمعدن. فكل معدن الألومنيوم تقريبا ينتج من معدن خام البوكسيت AlOx(OH)3-2x. يوجد البوكسيت نتيجة التجوية أديم الأرض التي تحتوي على نسبة قليلة من الحديد والسيليكا في ظروف مناخية مدارية.[20] وتوجد كميات كبيرة من البوكسيت في أستراليا، والبرازيل، وغينيا، وجامايكا ولكن مناجم المعدن الخام الرئيسية هي في غانا، واندونيسيا، وجامايكا، وروسيا، وسورينام[21]. ويصهر المعدن الخام أساسا في أستراليا والبرازيل وكندا والنرويج وروسيا والولايات المتحدة. ونظرا لأن عملية الصهر هي عملية كثيفة الاستخدام للطاقة، فإن المناطق التي يزيد فيها إمدادات الغاز الطبيعي (مثل دولة الإمارات العربية) أصبحت أماكن تكرير للألومنيوم.

يوجد الألومنيوم في الطبيعة على شكله المتحد مع بعض العناصر ولا يوجد بشكل مفرد ويكون موجودا في الصخور والقشرة الأرضية ويعتبر الألومنيوم من العناصر المكونة للقشرة الأرضية ويأتي في الرتبة الثالثة بنسبة 8% حيث الأكسجين يأتي بنسبة 50% بينما السيلكون يأتي بنسبة 25%.

خاماته:الفلسبار- الجرافيت- البوكسيت – الكريوليت ..

حيث يوجد بدرجة أساسية في البوكسيت ويكون على شكل Al2O3ألأمنيا

البوكسيت: درجة انصهاره 1050

الفولاذ: 1538

الإنتاج

على الرغم من الألومنيوم هو العنصر المعدني الأكثر وفرة في قشرة الأرض (ويعتقد أن 7.5 إلى 8.1 في المئة)، فإنه من النادر في شكل حر، ويحدث في البيئات التي تفتقر إلى الأكسجين، مثل البراكين الطينية، وكان يعتبر المعدن الثمين أكثر قيمة من الذهب. نابليون الثالث، إمبراطور فرنسا، كان يزعم انه أقام مأدبه طعام حيث أعطى أكثر الضيوف شرفا أواني من الألومنيوم، في حين أن الآخرين من الضيوف أعطاهم الذهب. وقد اكتمل نصب واشنطن التذكارى، مع 100 أوقية (2.8 كلغ) من الألومنيوم باعتباره اللمسة الأخيرة والتي تم وضعها في مكان في يوم 6 ديسمبر 1884، وذلك في حفل إخلاص متقن. وكانت أكبر قطعة مفردة من الألومنيوم في ذلك الوقت. وفي ذلك الوقت، الألومنيوم، كان غالي مثل الفضة.[22] وقد تم إنتاج الألومنيوم بكميات تجارية في ما يزيد قليلا على 100 سنة.

البوكسيت

الألومنيوم يعتبر فلز ذات طبيعة تفاعلية قوية والذي يكون روابط كيميائية ذات طاقة عالية مع الأكسجين. بالمقارنة مع معظم المعادن الأخرى، فإنه من الصعب استخراجه من الخام، مثل البوكسايت، ويرجع ذلك إلى الطاقة اللازمة لتقليل أكسيد الألومنيوم (Al2O3). على سبيل المثال، الاختزال المباشر مع الكربون، باعتباره يستخدم لإنتاج الحديد، لايمكن كيميائيا، لأن الألومنيوم عامل اختزال أقوى من الكربون. أكسيد الألومنيوم له درجة انصهار نحو 2,000 °C. ولذلك، يجب أن انتزعت الكهربائي. في هذه العملية، أكسيد الألومنيوم يذوب في الكرايوليت المنصهر وبعد ذلك يختزل إلى الفلز النقي. درجة الحرارة التشغيلية للحد من الخلايا حوالي 950 إلى 980 °C. كما وجد الكرايوليت بعلم المعادن في غرينلاند، ولكن في الاستخدام الصناعي فقد استعيض الاصطناعية الجوهر. الكرايوليت هو مركب كيميائي من الألومنيوم والصوديوم والكالسيوم والفلوريد: (Na3AlF6). أكسيد الألومنيوم (مسحوق أبيض) ويتم الحصول عليه بتكرير البوكسايت في عملية باير لكارل باير. (السابق، عملية ديفيل وكانت هي الغالبة في تكنولوجيا التكرير).

كما ذكر سابقاً فإن مادة الألومنيوم شديد الارتباط مع الأكسجين بحيث يصعب فصلهما. بالمقارنة مع الفلزات الأخرى، فإنه من الصعب أن يتم فصله من خاماته، مثل البوكسيت، وذلك نظراً إلى الطاقة اللازمة لإرجاع أكسيد الألومنيوم Al2O3. على سبيل المثال، فإن الإرجاع المباشر بالكربون كما يتم مع الحديد غير ممكن كيميائياً، لأن الألومنيوم بحد ذاته عامل مرجع أكثر قوة من الكربون. وبما أن لأكسيد الألومنيوم نقطة انصهار عالية نسبياً حوالي 2000 °س، لذلك فإن الألومنيوم يستحصل عن طريق التحليل الكهربائي. يحل أكسيد الألومنيوم في هذه العملية في الكريوليت Na3AlF6 المذاب، من ثم يرجع إلى الفلز النقي. تكون درجة حرارة التشغيل لخلايا الإرجاع من 950 إلى 980 °س. يتواجد الكريوليت كمعدن في غرينلاند، أما أكسيد الألومنيوم فيستحصل من معالجة البوكسيت بطريقة باير.

الاتجاه العالمي في إنتاج الألومنيوم

التحليل الكهربائي

إن طريقة التحليل الكهربائي لاستخلاص الألومنيوم حلت محل طريقة فولر Wöhler process، والتي كانت تتضمن إرجاع كلوريد الألومنيوم اللامائي بالبوتاسيوم. كل من المسريين المستعملين في عملية التحليل الكهربائي مصنوعان من الكربون. عندما تصبح الخامة في الحالة المنصهرة تتحرر الشوارد (الأيونات) وتصبح حرة الحركة، وتحدث العمليات التالية على المساري:

  • على المهبط (الكاثود)، المسرى السالب؛ نحصل على الألومنيوم
Al3+ + 3 e → Al

يلاحظ هنا أن الألومنيوم حدثت عليه عملية إرجاع (ربح إلكترونات)، ويتشكل الألمنيوم الحر بشكله الفلزي، ويهبط إلى القاع.

  • على المصعد (الأنود)، المسرى الموجب؛ يتحرر الأكسجين
- 2O2- → O2 + 4e

باستمرار تعرض مسرى الكربون للأكسجين تحدث عملية أكسدة له، حيث يتشكل ثنائي أكسيد الكربون

C + O2 → CO2

لذلك يجب استبدال قضبان الكربون على المسرى الموجب باستمرار كونها تستهلك أثناء سير العملي.

إعادة التصنيع

شفرة إعادة تصنيع الألومنيوم

الألومنيوم يكون قابل لإعادة التصنيع بنسبة 100% بدون أي فقد في خاماته الطبيعية. إعادة المعدن لطبيعته عن طريق إعادة التصنيع أصبح مظهر هام في صناعة الألومنيوم.

إعادة التصنيع تتضمن صهر الخردة، وهي عملية تحتاج إلى 5 في المائه فقط من الطاقة المستخدمة لإنتاج الألومنيوم من الخام. ولكن جزءا كبيرا (حوالي 15% من المواد الداخلية) تفقد كشوائب (رماد يشبه الأكسيد).[23]

وكانت إعادة التصنيع ذات نشاط منخفض وغير بارزة حتى أواخر 1960s، عندما أثار الاستخدام المتزايد لعلب المشروبات وعي العامة.

يختبر الألومنيوم في أوروبا بمعدلات عالية من إعادة التصنيع، التي تتراوح بين 42% من علب المشروبات، 85% من مواد البناء و95% من مركبات النقل.[24]

الألومنيوم المعاد تصنيعة يسمى ألومنيوم ثانوي، ولكنه يحافظ على نفس الخصائص الفيزيائية مثل الألومنيوم الأصلي. ويتم إنتاج الألومنيوم الثانوي على نطاق واسع من الأشكال ويستخدم في 80% من سبائك الحقن. وله استخدام هام آخر في النتوء.

الشوائب البيضاء الناتجة من إنتاج الألومنيوم الأصلي ومن عمليات إعادة التصنيع الثانوى ماتزال تحتوى على كميات مفيدة من الألومنيوم والتي يمكن استخراجها صناعيا. العملية تنتج بيلتات الألومنيوم، إلى جانب ماده شائبة بالغة التعقيد.هذه النفاية هي من الصعب السيطرة عليها. وهي تتفاعل مع الماء، وتطلق خليط من الغازات (بما في ذلك، من بين غازات أخرى، الهيدروجين، والأسيتيلين، والأمونيا) التي تشتعل تلقائيا عند تعرضها للهواء؛ التعرض للهواء الرطب ينتج عنه انطلاق كميات وفيرة من غاز الأمونيا. ورغم هذه الصعوبات، فإن هذه النفايات وجد أن لها فائدة في كحشوة في الأسفلت والخراسانة.[25]

النظائر

للألومنيوم تسعة نظائر يتراوح عددها الكتلي بين 23 و30. يوجد في الطبيعة نظيرين فقط هما Al27 (نظير ثابت) وله وفرة طبيعية مقدارها 99.9%، وAl26 (مشع عمر النصف له 7.2 × 105 سنة). ينتج النظير Al26 من الآرغون في الغلاف الجوي بواسطة التشظي الذي تسببه بروتونات الأشعة الكونية. تستخدم نظائر الألومنيوم في التطبيقات العملية لتحديد تاريخ الترسبات البحرية، وعقيدات المنغنيز، والثلج الجليدي والكوارتز في القصف الصخري والنيزكي. وقد استخدمت نسبة Al26 إلى Be10 لدراسة دور نقل وترسيب وتخزين الرواسب وأوقات الدفن والتآكل على مدى 105 إلى 106 عام بالمقاييس الزمنية.[26] وقد استخدم النظير الكوني Al26 أول ما استخدم في دراسات القمر والنيازك. فشظايا النيازك، بعد انفصالها عن الجسد الأب، كانت معرضة لقصف مكثف من الأشعة الكونية خلال سفرها عبر الفضاء، مما تسبب في توليد Al26. وبعد سقوطها على الأرض، حجب الغلاف الجوي شظايا النيزك من إنتاج المزيد من Al26، وبذلك يمكن استخدام اضمحلاله في تحديد عمر النيازك الأرضية. وقد أظهرت الأبحاث النيزكية أن Al26 كان وفيرا في وقت تكوين كوكبنا. ويعتقد معظم علماء النيازك أن الطاقة المنطلقة من اضمحلال Al26 كانت مسؤولة عن ذوبان وتمايز بعض الكويكبات بعد تشكيلهم منذ 4.55 مليار سنة.[27]

الخواص الفيزيائية

الألومنيوم فلز خفيف الوزن، ومتين، وذو مظهر يتراوح بين الفضي والرمادي الداكن بحسب خشونة السطح. والألومنيوم غير ممغنط، وهو لا يذوب في الكحول، مع أنه يذوب في الماء في أشكال محددة. جيد التوصيل للحرارة والكهرباء. مقاومة الخضوع للألومنيوم النقي هي 7-11 ميغا باسكال، في حين أن سبائك الألومنيوم ذات مقاومة خضوع تتراوح من 200 إلى 600 ميغاباسكال[28].وللألومنيوم نحو ثلث كثافة وجساءة الفولاذ. فهو مطيلي، وسهل التشغيل، والسباكة، والبثق. وهو قابل للسحب ووللطرق حيث يمكن قولبته بشكل سهل نسبيًا.

تعود قدرة الألومنيوم الممتازة على مقاومة التآكل إلى الطبقة السطحية الرقيقة غير النفوذة والمتماسكة من أكسيد الألومنيوم التي تتشكل عندما يتعرض الفلز للهواء، مما يمنع استمرار عملية الأكسدة. أقوى سبائك الألومنيوم تكون أقل مقاومة للتآكل بسبب التفاعلات الجلفانية مع سبائك النحاس.[28] وهذه المقاومة للتآكل عادة ماتنخفض انخفاضا كبيرا عندما يوجد عدة محاليل ملحية، لا سيما بوجود معادن مختلفة.

تترتب ذرات الألومنيوم في بنية مكعب متمركز الوجوه (fcc).

الألومنيوم أحد المعادن القليلة التي تحافظ على انعكاسها الفضي الكامل عندما تكون بشكل مسحوق دقيق، مما يجعله مكونا هاما جدا في الطلاءات الفضية. ومرآة الألومنيوم ذات أعلى انعكاس من أي معدن عند أطوال موجات (200-400 نانومتر) (في مجال الأشعة فوق البنفسجية) وعند 3000- 10000 نانومتر (في مجال الأشعة تحت الحمراء)، في حين أن القصدير والفضة تتفوق عليه في مجال الضوء المرئي 400-700 نانومتر كما أن الفضة والذهب والنحاس تتفوق عليه في مجال الطول الموجي 700*3000.[29]

الألومنيوم هو موصل جيد للحرارة والكهرباء، ووزنه أقل من النحاس. يمكن للألومنيوم أن يكون موصلا فائقا، مع درجة حرارة حرجة للتوصيل الفائق 1.2 كلفن، ومجال مغناطيسي حرج حوالي 100 غاوس.[30]

سبائك الألومنيوم

سبائك الألمونيوم هي سبائك لمعدن الألمونيوم وهو أكثر المعادن انتشارا. عناصر صناعة السبائك النموذجية هي النحاس والمغنيسيوم والمنجنيز السيليكون، والزنك. هناك نوعان من التصنيفات الرئيسية، وهما سبائك الصب وسبائك المطاوع، وكلاهما وتنقسم إلى الفئات للحرارة يمكن معالجتها حراريا وقئات لا يمكن معالجتها، ويستخدم حوالي 85٪ من الألومنيوم لمنتجات المطاوع، على سبيل المثال الألواح الملفوفة، والرقائق وسحب. سبائك الألومنيوم تسفر عن منتجات فعالة من حيث التكلفة نظرا لدرجة انصهار منخفضة، وعلى الرغم من أن لديهم عموما أقل قوة الشد من سبائك المطاوع. ومن أهم سبائك الألومنيوم سبيكة السيلكون _ ألومنيوم، حيث تحتوي على نسبة عالية من من السيليكون (4.0٪) إلى (13٪) تساهم في إعطاء الخصائص الصب جيد. وتستخدم على نطاق واسع سبائك الألومنيوم في الإنشاءات الهندسية والمكونات التي تتطلب خفة الوزن أو المقاومة للتآكل. وكانت تتألف في معظمها من سبائك الألومنيوم خفيفة الوزن واثنين من المعادن المغنيسيوم مهم جدا في صناعة الطيران منذ نوعا ما قبل عام 1940. المغنيسيوم سبائك الألومنيوم وكلاهما أخف من سبائك الألومنيوم وغيرها من أقل القابلة للاشتعال من السبائك التي تحتوي على نسبة عالية جدا من المغنيسيوم. وسوف السطوح سبائك الألومنيوم إبقاء تألق واضح في هذه البيئة الجافة نظرا لتشكيل طبقة واضحة واقية من أكسيد الألومنيوم. في بيئة رطبة، ويمكن للتآكل كلفاني تحدث عندما يتم وضع سبائك الألومنيوم في الاتصال الكهربائية مع معادن أخرى مع مزيد من إمكانات تآكل سلبي من الألومنيوم. يتم تسجيل التراكيب سبيكة الألومنيوم مع جمعية الألومنيوم. العديد من المنظمات نشر أكثر معايير محددة لصنع سبائك الألومنيوم، بما في ذلك جمعية مهندسي السيارات للمواصفات والمقاييس، وتحديدا في الفضاء معايير فرعية، وASTM الدولية.

الخواص الكيميائية

- عامل مختزل شديد الاتحاد بالأكسجين.

- الخاصية الأنوفوتيرية أي تفاعلة مع الأحماض حيث يتفاعل مع حمض الهيدروكوريك.

- وحمض الكبريتيك ولا يتفاعل مع حمض النتريك سوى كان مخفف أو مركز بسبب تكون طبقة أكسيد الألومنيوم.

لا يتفاعل مع القواعد

- تفاعله مع الفلزات.[31]

مركبات الألومنيوم

فلز الألومنيوم هو من أكثر العناصر الفلزية توافراً في القشرة الأرضية بعد الأكسجين والسيليكون بنسبة مقدارها 8.3%. لا يوجد فلز الألومنيوم في الطبيعة بشكله النقي الحر، ويعود ذلك إلى إلفته القوية للأوكسجين، فيكون في الأكاسيد أو السيليكات. الفلسبار، وهي أكثر مجموعات الفلزات شيوعا في القشرة الأرضية، هي سيليكات الألومنيوم. يمكن لمعدن الألومنيوم الأصلي أن يوجد كحالة ثانوية في البيئات منخفضة الأكسجين.

الألومينا

ويتم إنتاج أكسيد الألومنيوم (Al2O3) وهيدروكسيدات المرتبطة أو المستخرجة من المعادن على نطاق واسع. يتم تحويل الغالبية العظمى من هذه المادة على الألومنيوم المعدنية. ويستخدم حوالي 10٪ من الطاقة الإنتاجية لتطبيقات أخرى. ومن بين الاستخدامات الرئيسية كماصه، على سبيل المثال الألومينا إزالة المياه من النفط والغاز، لتمكين العمليات اللاحقة التي تسمم من الرطوبة. أكاسيد الألومنيوم هي المواد الحفازة المشتركة للعمليات الصناعية، على سبيل المثال عملية كلوز لتحويل كبريتيد الهيدروجين على الكبريت في المصافي وللألكلة الأمينات. و"مدعومة"محفزات صناعية كثيرة، وهذا يعني بشكل عام أن تتوزع حافزا باهظة الثمن (على سبيل المثال، والبلاتين) أكثر من المواد السطحية منطقة عالية مثل الألومينا. كونه مادة من الصعب جدا (صلابة موس 9)، ويستخدم على نطاق واسع باعتبارها كاشط الألومينا وإنتاج التطبيقات التي تستغل الخمول لها، على سبيل المثال، في ارتفاع ضغط مصابيح الصوديوم.

الكبريتات

عدة من سلفات الألومنيوم تجد تطبيقات. ويتم إنتاج كبريتات الألومنيوم (Al2 (SO4) 3 (H2O) 18) على مقياس السنوي عدة مليارات من الكيلوغرامات. ويتم استهلاك ما يقرب من نصف الإنتاج في مجال معالجة المياه. التطبيق الرئيسي التالي هو في صناعة الورق. ويستخدم أيضا على أنه لاذع، في إطفاء الحريق، وذلك المضافات الغذائية، والتدقيق في النار، ودباغة الجلود في. الألومنيوم كبريتات الأمونيوم، وهو ما يسمى أيضا شبة الأمونيوم (NH4) ألومنيوم (SO4) 2 • 12H2O، يستخدم كأساس لاذع ودباغة الجلود في. كبريتات البوتاسيوم الألومنيوم ([الألومنيوم (K)] (SO4) 2) (H2O) ويستخدم بالمثل. استهلاك كل من الشبة آخذ في الانخفاض.

الكلوريدات

يستخدم كلوريد الألومنيوم (AlCl3) في تكرير النفط وانتاج المطاط الصناعي والبوليمرات. على الرغم من أنهيحتوي على اسم مماثل، والألومنيوم الكلوروهيدرات لها تطبيقات أقل ومختلفة جدا، على سبيل المثال كعامل تصلب والتعرق المضاد. فهي سيطة في إنتاج معدن الألومنيوم.

حالة التأكسد الأولى

AlH ينتج عند تسخين الألومنيوم في جو من الهيدروجين.Al2O يصنع عن طريق تسخين الأكسيد العادي، Al2O3، مع السيليكون في 1800 درجة مئوية في فراغ.[32]

Al2S يمكن تحضيره بتسخين Al2S3 مع رقائق الألومنيوم في 1300 درجة مئوية في فراغ. وبسرعة لايتناسب مع المواد الأولية. السيليندى يحضر بطريقة متوازية.

AlF, AlCl وAlBr توجد في حالة غازية عندما يسخن ثلاثى الهاليد مع الألومنيوم. هاليدات الألومنيوم توجد عادة في صيغة AlX3. e.g. AlF3, AlCl3, AlBr3, AlI3 الخ.

حالة الأكسدة الثانية

الألومنيوم أحادي الأكسيد، AlO قد تم اكتشافه في الحالة الغازية بعد الانفجار، وفي امتصاص الأطياف.[33]

حالة الأكسدة الثالثة

قواعد فاجان تظهر أن الكاتيون البسيط ثلاثى التكافؤAl3+ غير متوقع أن يوجد في الأملاح غير السائلة أو المركبات binary مثل Al2O3.الهيدروكسيد يعتبر قاعدة ضعيفة وأملاح الألومنيوم للأحماض الضعيفة، مثل الكربونات، لايمكن تحضيرها.أملاح الأحماض القوية، مثل النترات تكون مستقرة وتذوب في الماء، تشكل هيدرات مع على الأقل ستة جزيئات من الماء في التبلور.

هيدريد الألومنيوم AlH3)n) يمكن أن ينتج من ثلاثى ميثيل الألومنيوم ومزيد من الهيدروجين. وهي تحترق بفرقعة في الهواء. يمكن أن تحضر أيضا بفعل كلوريد الألومنيوم على هيدريد الليثيوم في محلول ايثيرى، ولكن لايمكن أن تعزل حرة من المحلول. هيدرات-الألومينو لمعظم العناصر موجبة الشحنة معروفة، وأكثرها فائدة هو lithium aluminium hydride ,Li[AlH4]. إنها تتحلل إلى هيدريد الليثيوم والألومنيوم والهيدروجين عند تعرضها للحرارة، وتتميأ بالمياه. لها استخدامات كثيرة في الكيمياء العضوية، وخاصة كعامل مختزل. فإن هاليدات الألومينوم لها هيكل متشابه.

هيدروكسيد الألومنيوم يمكن إعداده كراسب جيلاتيني بإضافة الأمونيا إلى محلول مائي من ملح الألومنيوم. ويجري في وسط الغلاف الجوى العادي، باعتباره حمض ضعيف جدا، ويكون الألومينات مع الالكيلات. هي موجودة في مختلف أشكال بلورية.

كربيد الألومنيوم Al4C3 يمكن تحضيره بتسخين خليط من العناصر فوق 1000 °C. البلورات ذات اللون الأصفر الباهت لها شكل شبكي، وتتفاعل مع الماء أو الأحماض المخففة لكي تعطي الميثان. فإن acetylide، لو 22) 3، ويتم عن طريق تمرير الأسيتيلين أكثر من الألومنيوم ساخنة.

نيتريد الالومينيوم. AlN، يمكن أن يحضر من العناصر عند درجة حرارة 800 °C. فوسفيد الألومنيوم، AlP، يحضر بالمثل، والتحلل المائي يعطي فوسفين، أكسد الألومنيوم، Al2O3، يحدث في الطبيعة ككوراندوم، ويمكن أن يحضر عن طريق حرق الألومنيوم في الأكسجين أو عن طريق تسخين الهيدروكسيد، النيتريت أو الكبريت. وباعتبارها أحجار كريمة، فإن صلابتها يتعداها الماس، نيتريد البورون، والكربوراندوم فقط.وهي إلى حد كبير لاتذوب في الماء. كبريتيد الألومنيوم، Al2S3، يمكن تحضيره عن طريق تمرير كبريتيد الهيدروجين على مسحوق الألومنيوم. وهو متعدد الأشكال.

يوديد الألومنيوم، AlI3، يعتبر ديمر وله تطبيقات في التخليق العضوى. فلوريد الألومنيوم، AlF3، يمكن تحضيره بمعالجة الهيدروكسيد مع HF، أو يحضر من العناصر. وهو يتألف من جزيء عملاق الذي يتبخر دون ذوبان في 1291 °C. وهو خامل جدا. وثلاثي الهاليدات الأخرى تكون ديمر، ولها تركيب يشبه الكوبرى. فلوريد الألومنيوم / مجمعات المياه: عندما فلوريد الألومنيوم، ومعا في محلول مائي، بسهولة شكل أيونات معقدة مثل نواف ه 2 أ) 5 +2، نواف 32 م) 3 0، نواف 6 -3. هذه، نواف 6 −3 هو أكثر استقرارا. وتفسير ذلك هو أن الفلوريد والألومنيوم، واللذان يعتبران أيونات متلاصقة، يتداخلوا مع بعضهم مباشرة ليكونوا مركب معقد هو ثمانى ألومنيوم سداسى الفلورايد. عندما يكون الألومنيوم والفلورايد مجتمعين في الماء بنسبه مولاريه 6:1، يكون AlF6−3 أكثر صيغة شائعة، حتى عند نقص التركيزات نوعا ما.

المركبات العضوية-الفلزية للصيغة التجريبية AlR3 تكون موجودة (إذا لم يكونوا جزيئات عملاقة) ويكونوا على الأقل ثنائية الجزيئات أو ثلاثية الجزيئات. لديهم بعض الاستخدامات في التخليق العضوي، على سبيل المثال.على سبيل المثال ثلاثي ميثيل الألومنيوم.

التحليل

وجود الألومنيوم يمكن اكتشافه في التحليل النوعي باستخدام الألومنيون.

الدور الحيوي

التأثير على النبات

الألومنيوم هي من بين العوامل الرئيسية التي تقلل من نمو النبات في الترب الحمضية. على الرغم من أنه مضر للنبات عامة في الترب ذات الوسط المتعادل، فان تركيز أيونات الألومنيوم الموجبة في الترب الحامضية يزيد ويعمل خلل في نمو الجذر والوظيفة.[34][35][36]

معظم أنواع التربة الحمضية مشبعة بالألومنيوم بدلا من أيونات الهيدروجين. إن حمضية التربة تكون نتيجة للتحلل المائى لمركبات الألومنيوم. وهذا المبدأ (تصحيح نسبة الجير) لتحديد درجة تشبع القاعدة في التربة أصبحت هي أساس الطرق المستخدمة في معامل اختبار التربة لتحديد (متطلبات الجير) اللازم للترب. تطبيق الجير على التربة يقلل من سمية الألومنيوم على النباتات. ملاحظة هذا الرابط يحمل ببطء.

تكيف القمح لكى يسمح بتحمل الألومنيوم يرجع إلى أن الألومنيوم يحث على إطلاق مركبات عضوية والتي تتحد بدورها مع كاتيونات الألومنيوم الضارة. ويعتقد أن الذرة الرفيعة لها نفس إليه التحمل. أول الجينات التي وجدت لتحمل الألومنيوم كانت وجدت في القمح. وقد تبين أن تحمل الذرة الرفيعة للألومنيوم محكوم بجين فردي، مثل في القمح. وليس هذا هو الحال في جميع النباتات.

التطبيقات

الألومِنْيوم هو فلز خفيف الوزن، لونه أبيض ويمكن تشكيله بسهولة في أي شكل. ويمكن أن يدلفن أو يُطرق إلى ألواح سميكة لاستخدامه في الدَّبابات المصفحة، أو إلى رقائق رهيفة تستخدم في لف بعض أنواع الحلوى. ويمكن سحبه على شكل أسلاك أو تصنيعه في شكل علب. والألومنيوم لا يصدأ، ويقاوم التآكل بفعل الظروف الجويَّة أو المواد الكيميائية.

والألومنيوم النَّقي لَيِّن وصلابته محدودة. ولهذا السَّبب فإنَّ منتجي الألومنيوم عادة ما يُكوِّنون سبائك من الألومنيوم، التي تتكوّن من الألومنيوم المضاف إليه كميات قليلة من النُّحاس والمغنسيوم والزنك وعناصر أُخرى. وتضيف هذه العناصر قوة وصفات أُخرى إلى الألومنيوم لتجعله فلزًا نافعًا جدًا. وفي الحقيقة فإنَّ العالم يستخدم الألومنيوم أكثر من أي فلز آخر، عدا الحديد والصُّلب.

والألومنيوم أكثر العناصر الفلزية الموجودة في القشرة الأرضية وثالث العناصر وفرة بصفة عامة بعد الأكسجين والسليكون. ويكوِّن الألومنيوم حوالي 8% من القشرة الأرضية. وهو - بعكس بعض الفلزات الأخرى مثل الذَّهب والفضة - فإنه لا يوجد مطلقًا بحالة نقية (غير متحدة) في الطَّبيعة، لكنه يوجد دائمًا متحدًا مع عناصر أخرى. ولم تتوفر للإنسان وسيلة لفصل الألومنيوم عن العناصر المتحدة به حتى القرن التاسع عشر. وفي هذا الوقت طوَّر العلماء طُرقًا لفصل الألومنيوم وإنتاجه في حالة نَقِيَّة. ومنذ ذلك الحين تم استخدام هذه الطُّرق لإنتاج الألومنيوم. وهو مستخدم في صناعة الطائرات نظرًا لخفته. وهو من أكثر المعادن تواجداً على سطح الكرة الأرضية في الهواء والماء والتربة.

الألومنيوم هو الأكثر استخداما من المعادن غير الحديدية.[37] العالمية لإنتاج الألومنيوم في عام 2005 كان 31.9 مليون طن. وهو تعدى أي معدن آخر إلا الحديد (837.5 مليون طن).[38] والألومنيوم النقى أخذ في الاعتبار فقط عندما كانت مقاومة الصدأ و/أو قابيليته للشغل عليه أهم من القوة والصلابة. وهناك طبقة رقيقة من الألومنيوم يمكن أن تترسب على سطح مستوى بواسطة ترسيب البخار الفيزيائي أو (نادرا جدا) ترسيب البخار الكيميائي أو أي وسائل كيميائية أخرى لتكوين الطلاءات المرئية والمرايا. وعندما تترسب، فإن فيلم الألومنيوم النقى والجديد يستخدم كعاكس (حوالى 92%) للضوء المرئى وعاكس ممتاز (فوق 98%) للأشعة تحت الحمراء المتوسطة والبعيدة.

الألومنيوم النقي له قوة شد منخفضة، ولكن عند اختلاطه بمعالجة حرارية- ميكانيكية، فان سبائك الألومنيوم تظهر تحسن كبير في الخصائص الميكانيكية، خصوصا عندما تسخن. سبائك الألومنيوم من المكونات الحيوية من الطائرات والصواريخ نتيجة لنسبة قوتهم العالية إلى وزنهم. الألومنيوم يون سبائك ع الفور مع العديد من العناصر مثل النحاس والزنك والمغنيسيوم والمنغنيز والسيليكون (على سبيل المثال (ديورالومين). اليوم، معظم المواد المعدنية التي يشار إلى أنها قريبة جدا مثل الألومنيوم، هي فعلا السبائك. على سبيل المثال، عام الألومنيوم احباط ق هي سبائك من 92 ٪ إلى 99 ٪ من الألومنيوم.[39]

أوستن بوديد الألومنيوم أ40 سيارات رياضية (1951)
لوح من الألمنيوم ينقل من المصاهر

بعض من استخدامات معدن الألومنيوم العديدة في:

  • النقل (العربات والطائرات والشاحنات، والسكك الحديدية والسيارات، والسفن البحرية، والدراجات وغيرها) كورقة، وأنابيب، والمسبوكات الخ.
  • التعبئة والتغليف (علب، ورق فويل، وما إلى ذلك).
  • البناء (النوافذ، الأبواب، والتحويلات، وأسلاك البناء، وما إلى ذلك).
  • مجموعة كبيرة من الأدوات المنزلية، من أواني الطهي إلى مضرب البيسبول، والساعات {76}، وأجهزة الكمبيوتر المحمولة (أبل).
  • أعمدة إنارة الشوارع، وصارى السفن، وأقطاب المشي الخ.
  • المستويات الخارجية من الإلكترونيات المستهلكة، وفي حالات المعدات أيضا مثل معدات التصوير.
  • خطوط بث الكهرباء لتوزيع الطاقة.
  • MKM الصلب ومغنطيسات وألنيكو.
  • الألومنيوم فائق النقاء (99.980 ٪ 99.999 ٪ Al)، وتستخدم في مجال الإلكترونيات والأقراص المدمجة.
  • المغاسل الحرارية للالأجهزة الإلكترونية مثل الترانزستور ووحدات المعالجة المركزية.
  • المادة الأصلية للمعدن الرئيسي تغطي النحاس بطبقة رقيقة تستخدم في شدة الإضاءة العالية لضوء LED.
  • مسحوق الألومنيوم يستخدم في الطلاء، والصناعات النارية مثل وقود الصورايخ الصلبة والثيرميت.

مركبات الألومنيوم

  • ألومنيوم كبريتيت الأمونيا ([Al(NH4)](SO4)2)، أمونيا الألومنيوم تستخدم كمادة حارقة، وفي تنقية المياه، ومعالجة مياه الصرف الصحي، وفي إنتاج الورق، وفي الإضافات الغذائية وفي صباغة الجلود.
  • استيات الألومنيوم هو ملح يستخدم في محلول كمادة قابضة.
  • بورات الألومنيوم (Al2O3 B2O3) يستخدم في إنتاج الزجاج والسيراميك.
  • الألومنيوم بوروهيدريد (Al(BH4)3) يستخدم كمادة مضافة لوقود الطائرات النفاثة.
  • برونز الألومنيوم (CuAl5).
  • كلوريد الألومنيوم (AlCl3) يستخدم: في صناعة الدهانات، ومضاد للعرق، وتكرير البترول وفي إنتاج المطاط الصناعي.
  • كلوروهيدرات الألومنيوم يستخدم كمزيل للعرق وفي علاج hyperhidrosis.
  • الألومنيوم fluorosilicate (2) سيف 6 (3) يستخدم في إنتاج الاصطناعية الأحجار الكريمة المستندات والزجاج والخزف.
  • هيدروكسيد الألومنيوم ((أوهايو) 3) يستخدم : بأنه مضاد للحموضة، بوصفها لاذع، والمياه وتنقية، في صناعة الزجاج والسيراميك، وتسرب المياه في الأقمشة.
  • أكسيد الألومنيوم (Al2O3) الألومينا، يوجد في الطبيعة ككوراندوم (الياقوت)، الحجر، ويستخدم في صناعة الزجاج. الياقوت الصناعي يستخدم في الليزر لإنتاج الضوء المكثف. يستخدم كمقاوم، وضروري لإنتاج لمبات الصوديوم عالية الضغط.
  • فوسفاتات الألومنيوم (AlPO4) تستخدم في تصنيع: الزجاج والسيراميك، عجينة ومنتجات الورق، مستحضرات التجميل، الطلاءات، والورنيشات وفي صناعة طبقة الأسمنت المستخدمة في طب الأسنان.
  • كبريتات الألومنيوم (2) لذلك (4) (3) يستخدم: في صناعة الورق، بوصفها محرق، في إطفاء الحريق، وتنقية المياه ومعالجة مياه الصرف الصحي، والمضافات الغذائية، ونيران، ودباغة الجلود.
  • أيونات الألومنيوم المائية (مثل الموجودة في كبريتات الألومنيوم المائية) تستخدم للعلاج ضد طفيليات الأسماك مثل Gyrodactylus salaris.
  • في العديد من اللقاحات بعض أملاح الألومنيوم تستخدم بمثابة تقوية للمناعة (تقوية الاستجابة المناعية) للسماح للبروتين في اللقاح ليحقق الفعالية الكافية كمنشط للمناعة.

سبائك الألومنيوم

سبائك الألومنيوم مع خصائصها الكبيرة تستخدم في التراكيب الهندسية. أنظمة السبيكة تصنف برقم النظام (ANSI) أو بالأسماء التي توضح مكونات السبيكة الأصلية (DIN & ISO).

قوة ومتانة سبائك الألومنيوم تختلف اختلافا كبيرا، ليس فقط نتيجة لمكونات سبيكة محددة، ولكن أيضا نتيجة للمعالجات الحرارية وعمليات التصنيع. ونقص الخبرة في هذه الجوانب من وقت إلى وقت قادت إلى أشكال ذات تصميم غير صحيح وأعطت الألومنيوم سمعة سيئة.

وهناك حد هام في صناعة سبائك الألومنيوم هو قوة التعب. وعلى عكس الصلب، سبائك الألومنيوم ليس لها حدود معروفة في التعب، بمعنى فشل التعب يحدث في النهاية حتى تحت دورة تحميلات صغيرة. ويعني ذلك أن المهندسين يجب أن يقيموا هذه الأعباء ويصمموا لحياة مستقرة أفضل من حياة لا نهاية لها.

هناك ميزة أخرى لسبائك الألومنيوم هي حساسيتها للحرارة. ومنتجين ورش العمل التي تتضمن التسخين يكونوا معقدين لحقيقة أن الألومنيوم (على العكس من الصلب) يذوب بدون أول احمرار متوهج. تكوين العمليات حيث يستخدم شعلة التفجير لذلك هذا يتطلب بعض الخبرة، حيث لا يوجد إشارات مرئية تدل عن مدى ذوبان المادة. سبائك الألومنيوم، شأنها شأن جميع السبائك الهيكلية، فهي تخضع لبعض الضغوط الداخلية بعد عمليات التسخين مثل اللحام والصب. المشكلة مع سبائك الألومنيوم في هذا الصدد هو انخفاض درجة الانصهار، مما يجعلهم أكثر عرضة للتشوهات من الضغط الناتج عند تعرضها للحرارة.يمكن السيطرة على الألومنيوم المتعرض لضغط أثناء التصنيع عن طريق معالجة هذه الأجزاء بالحرارة بوضعها في فرن، ونتبعها بتبريد تدريجيا—في الصلب المضغوط.

انخفاض درجة انصهار سبائك الألومنيوم لم يمنع استخدامها في صناعة الصواريخ حتى لاستخدامها في بناء غرف الاحتراق حيث يمكن أن تصل الغازات إلى 3500 ك. فإن المرحلة العليا من محرك Agena تستخدم تصميم الألومنيوم المبرد المتجدد لبعض الأجزاء من الخرطوم، ويتضمن ذلك درجة الحرارة الحرجة في منطقة الحنجرة.

التوصيلات المنزلية

مقارنة مع النحاس فان الألومنيوم يمثل نحو 65٪ من توصيل الكهرباء من حيث الحجم، على الرغم من 200٪ من حيث الوزن. عادة ما يستخدم النحاس كمادة في التوصيلات المنزلية. في 1960s كان الألومنيوم أرخص من النحاس، ولذلك كان يستخدم للوصلات الكهربائية في الولايات المتحدة، على الرغم من العديد من التركيبات لم تكن مصممة لقبول أسلاك الألومنيوم. ولكن في بعض الحالات زيادة معامل التمدد الحراري لأسلاك الألومنيوم يجعل السلك يتمدد وينكمش ارتباطا باتصال المعدن غير المتماثل، وفي النهاية يفقد الاتصال. أيضا، الألومنيوم النقي لدي ميل إلى الزحف المستمر تحت الضغط المستمر (لدرجة كبيرة كلما ارتفعت درجة الحرارة)، ومرة أخرى يفقد الاتصال. وأخيرا، فان الصدأ الجلفاني من المعادن غير المتماثلة يزيد من مقاومة كهرباء الاتصال.

كل هذا أدى إلى الحرارة المرتفعة وفقد الاتصال، وهذا بدوره أدى إلى حرائق. بعد ذلك أصبح البنائون يخشوا من استخدام الأسلاك، والعديد من الهيئات القضائية أقصرت استخدامه في أحجام صغيرة جدا في المنشاءات الجديدة في النهاية، فإن الاثاثات الجديدة زودت باتصالات مصممة لتتجنب الفقد والحرارة العالية. الجيل الأول من الأثاثات عرفت ب"Al/Cu" ووجدت في النهاية مناسبة لسلوك التركيبات "/ كو" في نهاية المطاف وجدت مناسبة لسلوك النحاس المغطاة بالألومنيوم فقط، ولكن جيل الأثاثات الثاني والذي يتحمل تشفير "CO/ALR" عمل لأسلاك الألومنيوم غير المغطاة. ولكي يتكيف مع الأغراض الأقدم فان العاملين قضوا على مشاكل التسخين عن طريق عقص سلك الألومنيوم إلى ضفيرة قصيرة من سلك النحاس. اليوم، السبائك الجديدة، والتصميمات، والطرق تستخدم لتمديد أسلاك الألومنيوم بالإضافة إلى إنهاء الألومنيوم.


المخاطر

على الرغم من وفرته في الطبيعة، فان الألومنيوم، لا يوجد له وظيفة معروفة في الخلايا الحية كما أن له بعض الآثار السمية عند وجوده بتركيزات مرتفعة وتعزى سميته إلى ترسبه في العظام والجهاز العصبي المركزي، والذي يزيد خصوصا في المرضى الذين يعانون من نقص في وظائف الكلى. ولأن الألومنيوم ينافس الكالسيوم في الامتصاص، فان زيادة الكميات من الألومنيوم الغذائي يمكن أن يساهم في تقليل معادن الهيكل العظمي (osteopenia) والتي تلاحظ في الرضع مبكرى الولادة والأطفال الذين لديهم تأخر في النمو. في الجرعات العالية جدا، فإن الألومنيوم يمكن أن يسبب السمية العصبية، وهو متعلق بتغيير وظيفة حاجز الدماء بالمخ. نسبة صغيرة من الناس لديها حساسية من الألومنيوم واكزيما الاحتكاك، واضطرابات الهضم، والقئ أو أي أعراض أخرى عند ملامستهم أو حقنهم بأي منتج يحتوى على الألومنيوم، مثل مزيلات الروائح أو مضادات الحموضة. ولهؤلاء الذين لايوجد لديهم حساسية، فإن الألومنيوم يكون غير سام مثل المعادن الثقيلة، ولكن هناك دلائل ببعض السمية إذا استهلك بكميات مفرطة. وعلى الرغم من أن استخدام الألومنيوم في تجهيزات المطابخ لم يثبت انه يؤدى إلى أنه سام عموما، فان الكميات المفرطة من استهلاك مضادات الحموضة التي تحتوى على الألومنيوم والاستخدام المفرط أيضا لمزيلات العرق التي تحتوى على الألومنيوم تزود بشكل ملحوظ من مستويات التعرض. وقد أظهرت الدراسات أن استهلاك الأطعمة الحامضية أو السوائل المحتوية على الألومنيوم تزود بشكل ملحوظ امتصاص الألومنيوم وأوضح مالتوا انها تزود ترسب الألومنيوم في الأعصاب والنسيج العظمى.[116] وعلاوة على ذلك، يزيد الألومنيوم من التعبير عن الجين المسئول عن هرمون الاستروجين في خلايا الثدى السرطانية في النساء التي تزرع في المعمل. هذه التأثيرات التي تشبه الاستروجين تقود إلى تصنفيها كاستروجين معدني metalloestrogen.

ولما له من آثار سمية محتملة، فإن استخدام الألومنيوم في بعض مضادات العرق، والأصباغ (مثل بحيرة الألومنيوم)، والإضافات الغذائية يكون مثير للجدل.على الرغم من وجود أدلة كافية على أن التعرض الطبيعي للألمنيوم يمثل خطرا صحيا على البالغين، فإن هناك دراسات عديدة اشارت إلى المخاطر المتعلقة بزيادة نسبة التعرض إلى المعدن. الألومنيوم في الطعام يمكن أن يمكن أن امتصاصه أكثر من الألومنيوم من المياه.[120] بعض الباحثين عبروا عن قلقهم بأن الألومنيوم الموجود في مضادات العرق يمكن أن يزيد من خطورة حدوث سرطان الثدي، وهو في مجال للجدل أيضا أنه له علاقة بمرض الزهايمر.[40]

ووفقا لجمعية مرض الزهايمر، فان الرأى الطبي والعلمي الغالب أن هذه الدراسات لم تقوم بإقناعهم بوجود علاقة سببية ظاهرة بين الألومنيوم ومرض الزهايمر.[125] ومع ذلك، فإن بعض الدراسات استشهدت بأن التعرض للألومنيوم يعتبر عامل من عوامل الخطورة المسببة مرض الزهايمر، كما وجد أن بعض من الصفائح الدماغية يزيد فيها نسبة المعدن. البحث في هذا المجال لم يكن حاسم؛ تراكمات الألومنيوم قد يكون نتيجة للمرض وليس المسبب. وعلى أي حال، إذا كان هناك أي سمية الألومنيوم، فإنها يجب أن تكون عبر آلية محددة للغاية، حيث أن نصيب الإنسان من التعرض لهذا العنصر في وجوده الطبيعي في الطين في التربة والغبار تكون كبيرة جدا تفوق مدى الحياة. وبالإجماع العلمى فإنهم لم يثبتوا حتى الآن هل يمكن أن يؤثر التعرض للألومنيوم مباشرة على زيادة الخطورة من الإصابة بمرض الزهايمر.

طالع أيضاً

هوامش

المراجع

  1. ^ Magnetic susceptibility of the elements and inorganic compounds, in Handbook of Chemistry and Physics 81st edition, CRC press.
  2. ^ أ ب Drozdov 2007، صفحة 12.
  3. ^ Clapham، John Harold؛ Power، Eileen Edna (1941). The Cambridge Economic History of Europe: From the Decline of the Roman Empire. CUP Archive. ص. 207. ISBN:978-0-521-08710-0.
  4. ^ Drozdov 2007، صفحة 16.
  5. ^ Setton، Kenneth M. (1976). The papacy and the Levant: 1204-1571. 1 The thirteenth and fourteenth centuries. American Philosophical Society. ISBN:978-0-87169-127-9. OCLC:165383496.
  6. ^ Drozdov 2007، صفحة 25.
  7. ^ Weeks، Mary Elvira (1968). Discovery of the elements (ط. 7). Journal of chemical education. ج. 1. ص. 187. ISBN:9780608300177.
  8. ^ أ ب Richards 1896، صفحة 2.
  9. ^ Richards 1896، صفحة 3.
  10. ^ Örsted, H. C. (1825). Oversigt over det Kongelige Danske Videnskabernes Selskabs Forhanlingar og dets Medlemmerz Arbeider, fra 31 Mai 1824 til 31 Mai 1825 [Overview of the Royal Danish Science Society's Proceedings and the Work of its Members, from 31 May 1824 to 31 May 1825] (بالدنماركية). pp. 15–16.
  11. ^ Royal Danish Academy of Sciences and Letters (1827). Det Kongelige Danske Videnskabernes Selskabs philosophiske og historiske afhandlinger [The philosophical and historical dissertations of the Royal Danish Science Society] (بالدنماركية). Popp. pp. xxv–xxvi.
  12. ^ أ ب Wöhler، Friedrich (1827). "Ueber das Aluminium". Annalen der Physik und Chemie. 2. ج. 11 ع. 9: 146–161. Bibcode:1828AnP....87..146W. DOI:10.1002/andp.18270870912.
  13. ^ Drozdov 2007، صفحة 36.
  14. ^ Fontani، Marco؛ Costa، Mariagrazia؛ Orna، Mary Virginia (2014). The Lost Elements: The Periodic Table's Shadow Side. Oxford University Press. ص. 30. ISBN:978-0-19-938334-4.
  15. ^ أ ب Venetski، S. (1969). "'Silver' from clay". Metallurgist. ج. 13 ع. 7: 451–453. DOI:10.1007/BF00741130. S2CID:137541986.
  16. ^ أ ب Drozdov 2007، صفحة 38.
  17. ^ Holmes، Harry N. (1936). "Fifty Years of Industrial Aluminum". The Scientific Monthly. ج. 42 ع. 3: 236–239. Bibcode:1936SciMo..42..236H. JSTOR:15938.
  18. ^ أ ب ت Greenwood, Norman N.; Earnshaw, Alan (1997). Chemistry of the Elements (بالإنجليزية) (2 ed.). Butterworth-Heinemann. ISBN:0-08-037941-9.
  19. ^ "Aluminum Mineral Data". مؤرشف من الأصل في 2019-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-09.
  20. ^ Guilbert, John M. and Carles F. Park (1986). The Geology of Ore Deposits. Freeman. ص. 774–795. ISBN:0-7167-1456-6.
  21. ^ Emsley، John (2001). "Aluminium". Nature's Building Blocks: An A-Z Guide to the Elements. Oxford, UK: Oxford University Press. ص. 24. ISBN:0198503407. مؤرشف من الأصل في 2017-02-23.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: ref duplicates default (link)
  22. ^ G. J. Binczewski (1995). "The Point of a Monument: A History of the Aluminum Cap of the Washington Monument". JOM. ج. 47: 20. مؤرشف من الأصل في 2019-12-10.
  23. ^ "Benefits of Recycling". Ohio Department of Natural Resources. مؤرشف من الأصل في 2007-06-29.
  24. ^ "Reciclado del aluminio. Confemetal.es ASERAL". مؤرشف من الأصل في 2011-09-23.
  25. ^ دانستر، ايه. ام. مولينيير، أبوت, B، كونروى، A. ادامس، K, وايدياتموكو، D.و أخيرا في عام 2005القيمة المضافة لاستخدام جداول النفايات الصناعية ككتل ثانوية قي كل من الخرسانة والأسفلت.تجمعات DTI/WRAP برامج البحث STBF 13/15C، برنامج النفايات والموارد.
  26. ^ "Cosmogenic Isotopes and Aluminum". مؤرشف من الأصل في 2016-07-22.
  27. ^ Robert T. Dodd (1986). Thunderstones and Shooting Stars. ص. 89-90. ISBN:0-674-89137-6.
  28. ^ أ ب Polmear، I. J. (1995). Light Alloys: Metallurgy of the Light Metals. Arnold. ISBN:9780340632079.
  29. ^ H. A. Macleod (2001). Thin-film optical filters. CRC Press. ص. 158–159. ISBN:0750306882.
  30. ^ John F. Cochran and D. E. Mapother (1958). "Superconducting Transition in Aluminum". Physical Review. ج. 111 ع. 1: 132–142. DOI:10.1103/PhysRev.111.132. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله يقترح استخدام |تاريخ= (مساعدة)
  31. ^ كتب Google
  32. ^ Dohmeier, C.; Loos, D.; Schnöckel, H. (1996). "Aluminum(I) and Gallium(I) Compounds: Syntheses, Structures, and Reactions". Angewandte Chemie International Edition. ج. 35: 129. DOI:10.1002/anie.199601291.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  33. ^ Merrill, P. W., Deutsch, A. J., & Keenan, P. C. (1962). "Absorption Spectra of M-Type Mira Variables". Astrophysical Journal. ج. 136. DOI:10.1086/147348.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  34. ^ Andersson، Maud (1988). "Toxicity and tolerance of aluminium in vascular plants". Water, Air, & Soil Pollution. ج. 39 ع. 3–4: 439–462. DOI:10.1007/BF00279487.
  35. ^ Horst، Walter J. (1995). "The role of the apoplast in aluminium toxicity and resistance of higher plants: A review". Zeitschrift für Pflanzenernährung und Bodenkunde. ج. 158 ع. 5: 419–428. DOI:10.1002/jpln.19951580503.
  36. ^ Ma، Jian Feng (2001). "Aluminium tolerance in plants and the complexing role of organic acids". Trends in Plant Science. ج. 6 ع. 6: 273–278. DOI:10.1016/S1360-1385(01)01961-6. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |مؤلفين مشاركين= تم تجاهله يقترح استخدام |authors= (مساعدة)
  37. ^ "aluminum". موسوعة بريتانيكا. مؤرشف من الأصل في 2008-06-10. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد بموسوعة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  38. ^ L E Hetherington, T J Brown, A J Benham, P A J Lusty, N E Idoine (2007). World Mineral Production: 2001 - 2005 (PDF). British Geological Survey. ISBN:978-0-85272-592-4. مؤرشف من الأصل (available online) في 2008-10-02.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  39. ^ L. S. Millberg. "Aluminum Foil". How Products are Made. مؤرشف من الأصل في 2018-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-11.
  40. ^ Ferreira PC, Piai Kde A, Takayanagui AM, Segura-Muñoz SI (2008). "Aluminum as a risk factor for Alzheimer's disease". Rev Lat Am Enfermagem. ج. 16 ع. 1: 151–7. PMID:18392545. مؤرشف من الأصل في 2010-01-10.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)

المصادر