انتقل إلى المحتوى

أبو الحسن الموسوي الأصفهاني

مفحوصة
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
(بالتحويل من أبا الحسن الموسوي الأصفهاني)
أبو الحسن الأصفهاني
معلومات شخصية
الميلاد 1277 هـ
أصفهان، إيران
الوفاة 9 ذو الحجة 1365 هـ
الكاظمية،  المملكة العراقية
مواطنة إيران  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
التلامذة المشهورون أحمد المستنبط،  ومحمد حسن فضل الله،  وعبد العظيم الربيعي،  وعبد المنعم الفرطوسي،  وعلي الجشي،  وقاسم محي الدين،  ومحمد أمين الصافي النجفي،  ومحمد جمال الهاشمي،  ومحمد جواد السهلاني،  ومحمد الجواد الجزائري،  ومحمد صادق بحر العلوم،  وناجي خميس الحلي،  وكاظم الهجري،  ومحمد بن حسين العلي،  ومحمد كاظم الشريعتمداري،  ومحسن بن سلطان الفضلي،  ومحمد رضا كاشف الغطاء،  ومحمد رضا فرج الله،  ومرتضى آل ياسين،  وباقر آل عصفور  تعديل قيمة خاصية (P802) في ويكي بيانات
المهنة فقيه،  وعالم عقيدة  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات الفارسية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات

أبو الحسن بن محمد بن عبد الحميد الموسوي الأصفهاني (1277 هـ - 9 ذو الحجة 1365 هـ). هو مرجع وفقيه شيعي إثني عشري، تسّلم المرجعية بعد وفاة محمد حسين النائيني، فصار أكبر مراجع الشيعة وقياداتهم الدينية والسياسية في إيران والعراق في حينه.[1]

نبذة بسيطة

[عدل]

ولد سنة 1277 هـ في إحدى القرى التابعة لمدينة فلاورجان التابعة لمحافظة أصفهان، وينتمي لأسرة متدينة فوالده محمد كان من رجال الدين في أصفهان، وكذلك جده عبد الحميد الذي كان أحد طلاب محمد حسن النجفي - المشهور بصاحب الجواهر -، وينتهي نسب عائلته بواسطة اثنين وثلاثين عقباً إلى موسى بن جعفر الكاظم.

ابتدأ دراسته الدينية في مدينة فلاورجان حيث مسقط رأسه، وعندما بلغ الرابعة عشرة من عمره ذهب إلى مدينة أصفهان ودرس عند بعض رجال الدين هناك أمثال مهدي النحوي، ومحمد باقر الدرجئي، والآخوند الكاشي، وابتدأ دراسة المراحل الأولية من «البحث الخارج» عند آية الله الجهار سوقي، وآية الله أبوالمعالي، وآية الله محمد باقر الدرجئي، والحكيم جهانكير خان، والآخوند الكاشي.

في عام 1307 هـ؛ هاجر الأصفهاني إلى مدينة النجف وتتلمذ عند رجال الدين والمراجع الموجودين آنذاك أمثال حبيب الله الرشتي، ومحمد كاظم الخراساني، ومحمد كاظم الطباطبائي اليزدي - صاحب كتاب «العروة الوثقى» -، وقد تبوأ هناك المرجعية والقيادة الدينية والسياسية وقد عارض تنصيب فيصل الأول ملكاً على العراق.

مؤلفاته

[عدل]

المراجع

[عدل]
  1. ^ مير بصري (1994). خليل العطية (المحرر). أعلام الأدب في العراق الحديث، الجزء الثاني (ط. الأولى). لندن: دار الحكمة. ص. 333. ISBN:1898209405.