انتقل إلى المحتوى

زياد هب الريح

هذه المقالة اختصاصية وهي بحاجة لمراجعة خبير في مجالها.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها Dr-Taher (نقاش | مساهمات) في 08:01، 17 ديسمبر 2020 (top: صندوق معلومات). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

زياد هب الريح
معلومات شخصية
اسم الولادة زياد محمود محمد هب الريح  تعديل قيمة خاصية (P1477) في ويكي بيانات
الميلاد 9 يونيو 1960 (64 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
مواطنة دولة فلسطين  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
عضو في المجلس الثوري لحركة فتح  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
مناصب
وزير الداخلية   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
في المنصب
1 يناير 2022  – 31 مارس 2024 
مجلس الوزراء حكومة محمد اشتية 
 
وزير الداخلية   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
تولى المنصب
31 مارس 2024 
مجلس الوزراء حكومة محمد مصطفى 
الحياة العملية
المهنة عسكري  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
الحزب حركة فتح  تعديل قيمة خاصية (P102) في ويكي بيانات
اللغة الأم العربية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات العربية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
موظف في الأمن الوقائي الفلسطيني  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
الجوائز

زياد هب الريح قيادي في حركة فتح، ورئيس جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني في الضفة الغربية[1]، ولد في مدينة جنين، حيث اتخذ عرفات قرارا بتعيين (اللواء زهير المناصرة ) قائدا اصلاحيا لجهاز الأمن الوقائي في الضفة الغربية 2002-2004 ...ومن ثم تولى رئاسة الجهاز زياد هب الريح بعد الرجوب والمناصرة. قبل ذلك كان من نشطاء حركة فتح قبل وخلال الانتفاضة الأولى في شمال الضفة الغربية وقد اعتقل لعدة سنوات على خلفية نشاطه في الحركة وحاليا وبحكم موقعه على قمة الهرم في الأمن الوقائي الفلسطيني حاز على عضوية المجلس الثوري لحركة فتح.

يعتبر انتصار حماس على إسرائيل ضرر له

أثناء الحرب على غزة 2014 حذر زياد هب الريح من الفرح لانتصار حركة حماس في غزة على العدوان الإسرائيلي، واصفاً ذلك بالانعكاسات السلبية على جهاز وضباط الأمن الوقائي الفلسطيني. وقال لضباطه: (لا تفرحوا إذا انتصرت حماس في غزة، فهذا سيجلب لنا الضرر في الضفة)، محذرًا من تفاعل بعض عناصر الأمن الوقائي مع إنجازات المقاومة الفلسطينية في غزة. واستطال هب الريح كثيرًا في الحديث عن الانعكاسات التي ستحدث في الضفة الغربية في حال انتصرت المقاومة في غزة، مطالبًا ضباطه بعدم الانجرار لذلك.[2]

انظر أيضاً

مصادر ومراجع