علاقات سوريا الخارجية

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها InternetArchiveBot (نقاش | مساهمات) في 06:07، 15 أكتوبر 2020 (إنقاذ مصادر 1 ووسم 0 كميتة.) #IABot (v2.0.7). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

لقد كانت الأهداف الرئيسية لسياسة سوريا الخارجية ضمان الأمن القومي، وزيادة النفوذ بين جيرانها العرب، وحل القضية الفلسطينية بما في ذلك تأمين عودة مرتفعات الجولان. في العديد من النقاط في تاريخها، شهدت سوريا توترات شديدة مع جيرانها جغرافياً، مثل تركيا، إسرائيل، العراق، و‌لبنان. تمتعت سوريا بتحسنًا في العلاقات مع العديد من الدول في المنطقة في القرن 21، قبل الربيع العربي و‌الحرب الأهلية السورية.

فقد باتت سوريا منذ الحرب الأهلية الجارية، معزولة على نحوِ متزايد من البلدان في المنطقة والمجتمع الدولي على نطاق أوسع. وقد قطعت العلاقات الدبلوماسية مع العديد من البلدان بما في ذلك: بريطانيا، تركيا، كندا، فرنسا، إيطاليا، ألمانيا، الولايات المتحدة، بلجيكا، إسبانيا، السعودية، قطر. وعلقت عضوية سوريا في جامعة الدول العربية في عام 2011 و‌منظمة التعاون الإسلامي في عام 2012. تواصل سوريا تعزيز العلاقات الجيدة مع حلفائها التقليديين، إيران و‌روسيا. البلدان الأخرى التي تحتفظ في الوقت الحاضر بعلاقات جيدة مع سوريا تشمل الصين، كوريا الشمالية، أنغولا، كوبا، فنزويلا، بوليفيا، الإكوادور، نيكاراغوا، البرازيل، غيانا، الهند، جنوب أفريقيا،[1][2] تنزانيا،[3] باكستان،[4] أرمينيا،[5] الأرجنتين، روسيا البيضاء، طاجيكستان،[6] الفلبين،[6] أوغندا،[6] زيمبابوي،[6] وغيرهم.[7] من بين الدول الأعضاء في الجامعة العربية، لا تزال لدى سوريا علاقات جيدة مع العراق، مصر (بعد 3 يوليو 2013)، الجزائر،[8] الكويت،[9] لبنان و‌عمان[10][11][12] والسودان،[13] وفلسطين[14] والإمارات العربية المتحدة.[15] لم يكن لسوريا علاقات دبلوماسية مع كوريا الجنوبية وإسرائيل وكوسوفو وتايوان. تعترف الجمهورية العربية السورية أيضا بأبخازيا، وأوسيتيا الجنوبية، والصحراء الغربية.

في ديسمبر 2018، وبعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انسحاب قوات الولايات المتحدة من سوريا، شرعت بلدان متعددة في إعادة فتح علاقاتها الدبلوماسية مع سوريا. وبعد الزيارة التي قام بها الرئيس السوداني، شرعت جامعة الدول العربية في عملية إعادة السماح بدخول سوريا إلى المنظمة،[16] في حين أعادت الإمارات العربية المتحدة فتح سفارتها في سوريا في 27 ديسمبر،[17] وأعلنت البحرين[18] والكويت[17] وإيطاليا عن عزمها على إعادة فتح السفارات.

الشرق الأوسط

القومية العربية هي عقيدة أساسية لسياسة الحكومة السورية، وعلى هذا النحو فإنها لا تنظر إلى سكان الدول العربية الأخرى ك'أجانب'. بدلاً من ذلك تعتبر الجمهورية العربية السورية جزءاً من الوطن العربي الواسع.

توترت علاقات سوريا مع العالم العربي بسبب دعمها لإيران خلال الحرب العراقية الإيرانية التي بدأت في عام 1980. ومع نهاية الحرب في أغسطس 1988، بدأت سوريا عملية بطيئة من الإدماج مع الدول العربية الأخرى. في عام 1989، انضمت مع العالم العربي في إعادة قبول مصر إلى قمة جامعة الدول العربية الـ19 في الدار البيضاء.

وكان هذا القرار الذي قادته سوريا جزئياً بسبب حاجتها لدعم الجامعة العربية لموقفها في لبنان، شاهداً على نهاية المعارضة التي قادتها سوريا لمصر ومبادرات السادات 1977–79 تجاه إسرائيل، وكذلك اتفاقية كامب ديفيد. وتزامن ذلك مع نهاية 10 سنوات من الإعانة العربية المتعهد بها لسوريا ودول عربية أخرى على خط المواجهة في بغداد عام 1978. أعادت سوريا إقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع مصر في عام 1989. في حرب الخليج 1990–1991، انضمت سوريا إلى دول عربية أخرى في التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ضد العراق. بدأت سوريا تقارباً بطيئاً مع العراق، مدفوعاً في المقام الأول باحتياجات اقتصادية. لا تزال سوريا تلعب دوراً عربياً نشطاً، والذي تكثف مع انهيار عملية السلام في سبتمبر 2000 مع انطلاق الانتفاضة الفلسطينية الثانية ضد إسرائيل. على الرغم من أنها صوتت لصالح قرار مجلس الأمن 1441 في عام 2002، كانت سوريا ضد العمل العسكري للتحالف في العراق في عام 2003. بيد أن الحكومة السورية قبلت قرار مجلس الأمن 1483 (بعد غيابها عن التصويت الفعلي) الذي رفع العقوبات المفروضة على العراق وأنشأ إطاراً لمساعدة الشعب العراقي في تقرير مستقبله السياسي وإعادة بناء الاقتصاد. حالياً أدان سوريا الكثير من الشرق الأوسط لطريقة تعاملها مع الانتفاضة المدنية، مع دعم سوريا عدد قليل فقط من البلدان في الشرق الأوسط، وأبرزها إيران، العراق ولبنان.

جامعة الدول العربية

علقت عضوية سوريا في الجامعة العربية مؤقتاً منذ الحرب الأهلية السورية.[19] في 26 مارس 2013، في قمة الجامعة العربية في الدوحة، اعترفت الجامعة بالائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، باعتباره الممثل الشرعي للشعب السوري. وقد منح الائتلاف الوطني من الآن فصاعداً مقعد دمشق في القمة. وقد عارض هذا الفعل المتمثل في الاعتراف الجزائر، العراق ولبنان.[20]

إيران

سوريا وإيران حليفين استراتيجيين. توصف أحياناً سوريا ب"أقرب حليف" لدى إيران، على الرغم من أيديولوجية القومية العربية لحزب البعث الحاكم في سوريا. خلال الحرب بين إيران والعراق وقفت سوريا مع إيران ضد العراق وتم عزلها من قبل السعودية وبعض البلدان العربية، باستثناء ليبيا، لبنان، الجزائر، السودان وعمان. وقد جمع بين إيران وسوريا تحالف استراتيجي منذ ذلك الحين، ويرجع ذلك جزئياً إلى العداء تجاه العراق والتنسيق ضد الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل. تتعاون سوريا وإيران بشأن تهريب الأسلحة من إيران إلى حزب الله في لبنان، الذي يناهض إسرائيل.[21]

في 16 يونيو 2006 وقع وزيري دفاع إيران وسوريا اتفاقاً للتعاون العسكري ضد ما أسموه التهديدات المشتركة التي تشكلها إسرائيل والولايات المتحدة. لم يتم تحديد تفاصيل الاتفاق غير أن وزير الدفاع الإيراني نجار قال "إيران تعتبر أمن سوريا من أمنها، ونحن نعتبر أن قدراتنا الدفاعية هي لسوريا." أسفرت الزيارة أيضًا عن بيع معدات عسكرية إيرانية إلى سوريا.[22] بالإضافة إلى تلقي معدات عسكرية، داومت إيران على استثمار مليارات الدولارات في الاقتصاد السوري.[23] تنتمي القيادة السورية البعثية، بما في ذلك الرئيس الأسد نفسه، في الغالب إلى الطائفة النصيرية. تشارك إيران حالياً في تنفيذ العديد من المشاريع الصناعية في سوريا، بما في ذلك مصانع الأسمنت، خطوط تجميع السيارات، محطات الطاقة، وبناء الصوامع. تخطط إيران أيضًا لإنشاء مصرف إيراني سوري مشترك في المستقبل.[24]

العراق

شكلت المملكة المتحدة وفرنسا الكيانين السياسيين سوريا والعراق بعد هزيمة الإمبراطورية العثمانية في الحرب العالمية الأولى. والعراق وسوريا موحدين بالعلاقات التاريخية والاجتماعية والسياسية والثقافية والاقتصادية، ولكنهما يتقاسمان حدود طويلة مرسومة أجنبياً. الأرض المعروفة باسم بلاد ما بين النهرين هي العراق وشرق سوريا وتسمى بذلك من قبل سكانها. العلاقات السياسية بين العراق وسوريا شهدت في الماضي صعوبات، لكن، تم تأسيس علاقات دبلوماسية وصفت من الجانبين بأنها "تاريخية" في نوفمبر 2006، بادئين حقبة من التعاون الوثيق والصداقة السياسية بين العراق وسوريا.[25]

إسرائيل

لقد كانت سوريا محارب فاعل، مع وقف دوري لإطلاق النار واستخدام وكلاء ضد إسرائيل منذ مايو 1948، عندما سيطر الجيش السوري على أراضي من الدولة المنشأة حديثاً إسرائيل شمال وجنوب بحيرة طبريا. أعيدت غالبية الأراضي إلى إسرائيل بعد توقيع اتفاق الهدنة في يوليو 1949 وإعلان المناطق منزوعة السلاح. ومع ذلك، ظل الموقع الدقيق للحدود بين الدولتين، ملكية أجزاء من الأراضي وحق المزارعين الإسرائيليين في زراعة الأرض في المناطق منزوعة السلاح على الجانب الإسرائيلي من الحدود محل نزاع وأثار قتال متقتع بين سوريا وإسرائيل حتى حرب 1967.

العلاقات الثنائية

أفريقيا

البلد بدأت العلاقات الرسمية ملاحظات
 مصر

في يونيو 2013، أعلن الرئيس المصري محمد مرسي أنه سيقطع جميع العلاقات مع الحكومة السورية.[26] ومع ذلك، اتخذت مصر، تحت حكم عبد الفتاح السيسي، موقفا أكثر تأييدا تجاه حكومة الأسد. وفي عام 2017، على سبيل المثال، دعت مصر إلى إعادة قبول سوريا في جامعة الدول العربية.[27]

 تونس

توقفت تونس عن الاعتراف بحكومة سوريا في 4 فبراير 2012. ودعا حمادي الجبالي، رئيس الوزراء الجديد، الدول العربية الشقيقة إلى أن تحذو حذوها: "يتعين علينا طرد السفراء السوريين من البلدان العربية".[28]

الأمريكتين

البلد بدأت العلاقات الرسمية ملاحظات
 كندا

منذ بداية الحرب الأهلية السورية، أعيد توطين أكثر من 40 ألف لاجئ سوري في كندا.[29]

 المكسيك 20 أغسطس 1950

أقامت كل من المكسيك وسوريا علاقات دبلوماسية في 20 أغسطس 1950.[30]

  • إن المكسيك معتمدة لدى سوريا من سفارتها في القاهرة، مصر.
  • ليس لدى سوريا سفارة معتمدة لدى المكسيك.
 الولايات المتحدة انظر العلاقات الأمريكية السورية

على الرغم من أن العلاقات بين الدولتين ظلت متوترة منذ وقت طويل، فقد احتفظت الدولتان بمبادلات دبلوماسية. غير أن العلاقات اتخذت منعطفا مشؤوما في أكتوبر 2008 بشن غارة عبر الحدود خلال الحرب على العراق ظاهريا لمنع عبور مقاتلين أجانب مزعومين إلى داخل العراق للقتال من أجل المقاومة العراقية.

في ديسمبر 2012، أعلن رئيس الولايات المتحدة باراك أوباما أن الولايات المتحدة ستعترف رسميا بإئتلاف المعارضة السوري، وليس حكومة دمشق، بوصف ها الممثل الشرعي للشعب السوري. اعتبارًا من 2012، عُلقت سفارة الولايات المتحدة بسبب الحرب الأهلية السورية.[31] وفي مايو 2014، أعلنت الولايات المتحدة أنها اعترفت بأن المكاتب الأمريكية التابعة للائتلاف الوطني السوري المعارض هي "بعثة أجنبية" رسمية.[32]

في 21 أغسطس 2013، هددت الولايات المتحدة بضرب منشآت رئيسية للأسلحة الكيميائية والبيولوجية السورية ردا على هجوم كيميائي زُعم أن القوات الموالية للأسد قامت به في أحد معاقل المتمردين داخل العاصمة دمشق. كان الأسد قد أنكر أية تورط، ولكن الرئيس أوباما ادعي أن لديه معلومات استخباراتية تثبت خلاف ذلك. ولم يقدم أي دليل إلى الجمهور بخلاف التقارير الواردة من أعضاء مجلس الشيوخ والنواب الرئيسيين في الولايات المتحدة. وحتى 4 سبتمبر 2013، وافقت لجنة العلاقات الخارجية على هجوم بأغلبية 10 أصوات مقابل 7 أصوات.

وفي 6 أبريل 2017، أمر الرئيس ترامب بالهجوم الجوي الأول للولايات المتحدة على القوات الجوية السورية منذ بداية الحرب الأهلية التي شهدها البلد في عام 2011. أطلقت السفن الحربية التابعة للبحرية الأمريكية يو إس إس بورتر ويو إس إس روس في البحر المتوسط عشرات من صواريخ توماهوك في قاعدة الشعيرات الجوية في سوريا. وجاء الهجوم ردا على ما تقول واشنطن إنه هجوم بغاز السارين من جانب حكومة الرئيس السوري بشار الأسد أسفر عن مقتل 70 شخصا على الأقل في منطقة إدلب بسوريا. وأبلغ مسؤولون أمريكيون القوات الروسية قبيل الضربات الصاروخية، حيث كانت القوات العسكرية الروسية في سوريا تدعم وتساعد الأسد بشكل نشط أثناء الحرب الأهلية السورية وتجنبت الضربات الجوية الأمريكية ضرب أفراد من روسيا.

العضوية في المنظمات الدولية

إن سوريا عضو في المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا، والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، وجامعة الدول العربية، وصندوق النقد العربي، ومجلس الوحدة الاقتصادية العربية، والمنظمة العالمية للجمارك، واللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا، ومنظمة الأغذية والزراعة، ومجموعة الـ 24، ومجموعة الـ 77، والوكالة الدولية للطاقة الذرية، والبنك الدولي للتعمير والتنمية، ومنظمة الطيران المدني الدولي، وغرفة التجارة الدولية، ومؤسسة التنمية الدولية، والبنك الإسلامي للتنمية، والصندوق الدولي للتنمية الزراعية، والمؤسسة المالية الدولية، ومنظمة العمل الدولية، وصندوق النقد الدولي، والمنظمة البحرية الدولية، وانتلسات، والإنتربول، واللجنة الأولمبية الدولية، والمنظمة الدولية للتوحيد القياسي، والاتحاد الدولي للاتصالات، ورابطة جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، وحركة عدم الانحياز، ومنظمة الدول العربية المصدرة للنفط، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، والأمم المتحدة، ولجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، ومؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية، ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى، والاتحاد البريدي العالمي، والاتحاد العالمي لنقابات العمال، ومنظمة الصحة العالمية، والمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، والمنظمة العالمية للسياحة.

انتهت فترة عضوية سوريا لمدة سنتين كعضو غير دائم في مجلس الأمن الدولي في ديسمبر 2003.

انظر أيضًا

مصادر

مراجع

  1. ^ "Al-Moallem briefs the visiting South African delegation on escalating terror threats and countries' involvement | Syrian Arab News Agency". Sana.sy. 25 يونيو 2015. مؤرشف من الأصل في 2020-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-14.
  2. ^ "President al-Assad warns of the "international problem" of terrorism, refers to BRICS role to unify anti-terror efforts | Syrian Arab News Agency". Sana.sy. 27 يونيو 2015. مؤرشف من الأصل في 2020-01-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-14.
  3. ^ "Tanzania Supports Syria in Fighting Terrorism". Syrian TV. 29 أبريل 2013. مؤرشف من الأصل في 2016-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-14.
  4. ^ "President al-Assad Sends Letter to President of Pakistan Delivered by Mikdad". Syrian TV. 29 أبريل 2013. مؤرشف من الأصل في 2016-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-14.
  5. ^ "Armenian President: Syria will defeat terrorism | Syrian Arab News Agency". Sana.sy. 23 أبريل 2015. مؤرشف من الأصل في 2020-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-14.
  6. ^ أ ب ت ث "Representatives of seven countries to supervise Syria elections". Irna.ir. مؤرشف من الأصل في 2020-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-14.
  7. ^ ""True Friends of Syria" condemn terrorism in the Arab nation - laInfo.es". Lainfo.es. مؤرشف من الأصل في 2018-06-21. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-14.
  8. ^ "Syria, Algeria Stress Unified Stance on Need to Combat Terrorism". Syria Times. 29 مارس 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-14.
  9. ^ "PressTV-Syria embassy in Kuwait resumes services". Presstv.ir. مؤرشف من الأصل في 2015-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-14.
  10. ^ "Omani Embassy in Damascus Celebrates National-Day". Syria Times. 20 نوفمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2020-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-14.
  11. ^ "Syrian and Omani FMs agree it's time for concerted efforts to end crisis in Syria". SANA. 6 أغسطس 2015. مؤرشف من الأصل في 2020-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-14.
  12. ^ "Elimination of terrorism contributes to success of a political track". Syria Times. 26 أكتوبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2020-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-14.
  13. ^ "البشير في دمشق بزيارة هي الأولى لرئيس دولة عربية منذ بداية الحرب على سورية ... الرئيس الأسد: تعويل دول عربية على الغرب لن يأتي بأي منفعة لشعوبها". صحيفة الوطن. 16 ديسمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-04-03.
  14. ^ "رسالة للرئيس الأسد من عباس تسلمها المقداد". صحيفة الوطن. 23 سبتمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-09-27.
  15. ^ "وكالة: زيارة إماراتية سرية إلى سوريا لإعادة العلاقات... ومعبر نصيب نحو التفعيل". مركز دراسات كاتيخون. 16 سبتمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-04-10.
  16. ^ "Syria's return to Arab League requires Arab consensus: UAE minister". Reuters (بالإنجليزية). 27 Dec 2018. Archived from the original on 2019-04-10. Retrieved 2018-12-28.
  17. ^ أ ب "UAE reopens Syrian embassy amid regional influence race". Sky News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-04-10. Retrieved 2018-12-28.
  18. ^ "Bahrain reopens embassy in Syria". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2018-12-28. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-28.
  19. ^ David Batty؛ Jack Shenker (12 نوفمبر 2011). "Syria suspended from Arab League". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2020-09-30.
  20. ^ Arab League summit opens in Doha with focus on Syrian crisis نسخة محفوظة 28 مايو 2013 على موقع واي باك مشين.Xinhua. 23 مارس 2013. استرجع 9 فبراير 2014. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2013-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-14.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  21. ^ "Iran sucht neue Schmuggelwege". Welt. 16 فبراير 2012. مؤرشف من الأصل في 2020-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-31.
  22. ^ Iran, Syria sign a further defence co-operation agreement – Jane's Defence News تم أرشفته 26 أغسطس 2009 بواسطة آلة واي باك نسخة محفوظة 26 أغسطس 2009 على موقع واي باك مشين.
  23. ^ "Syria's Diplomatic History with Iran". Global Forum Journal: 28. مؤرشف من الأصل في 2017-10-20. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |الأول= يفتقد |الأخير= (مساعدةالوسيط غير المعروف |آخر= تم تجاهله يقترح استخدام |others= (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |مجلد= تم تجاهله يقترح استخدام |volume= (مساعدة)
  24. ^ "Iran to soon finalize joint bank with Syria". PressTV. مؤرشف من الأصل في 2018-12-23. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-31.
  25. ^ Iraq and Syria restore relations BBC. 21 November 2006. Retrieved 9 February 2014. نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  26. ^ "Egypt to cut diplomacy with Syria". BBC News. 16 يونيو 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-16.
  27. ^ "In Advance Of Arab League Summit In Jordan, Calls In Arab Countries To Reinstate Syria's League Membership; Syrian Writers Reject Calls For Reinstatement, Saying Syria Will Return Only If Arab League Apologizes To It". MEMRI. 23 مارس 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-18.
  28. ^ Damien McElroy "Britain under pressure to withdraw diplomatic recognition of Syria" Daily Telegraph 5 Feb 2012 نسخة محفوظة 24 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  29. ^ #WelcomeRefugees: Canada resettled Syrian refugees نسخة محفوظة 23 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  30. ^ Mexico-Syria relations (in Spanish) [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 26 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
  31. ^ Dwyer، Devin؛ Hughes، Dana (14 ديسمبر 2012). "Obama Recognizes Syrian Opposition Group". ABC News. مؤرشف من الأصل في 2019-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-23.
  32. ^ Editorial، Reuters (5 مايو 2014). "U.S. recognizes Syria opposition offices as 'foreign mission'". U.S. مؤرشف من الأصل في 2019-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-23. {{استشهاد ويب}}: |الأول= باسم عام (مساعدة)

روابط خارجية